في هذه اللحظة، كانت نادمة على جلب هذا الشخص لهنا!
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
هل كان هذا يعتبر مأزق؟ ومع ذلك، استنادا إلى كلمات هوانغ يو، كان من المرجح أن الطرف الآخر سوف يختبره حتى لو لم يقل شيئا. بعد كل شيء، كانت هذه العادة التي كانت لديه. ربما لم يستطع التخلص منها حتى لو أراد ذلك.
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
في هذه اللحظة، كانت نادمة على جلب هذا الشخص لهنا!
كانت لوحة حبر بسيطة وأنيقة. في اللحظة التي تم وضعها، هاجمت هالة منعشة مشاهديها. قرية هادئة، كان الأطفال يلهون بالأرجاء ويظهر الدخان من المداخن. إذا ركز المرء، بدا كما لو أن المرء يستطيع سماع نداء الاطفال ورؤية تأرجح الاشجار . كانت لوحة بها مناظر طبيعية .
بالنظر إلى مدى جهله، كان من المحتمل أنه سيقول شيئا خاطئا ويسحبها معه!
لم تكن الصالة كبيرة جدًا، لكنها كانت غنية باللوحات، مما يمنح الغرفة نوعًا من الأناقة الكلاسيكية. كان لها تأثير يبعث الطمأنينة بقلوب الموجودين !
في الواقع، لم يكن تشانغ شوان يمثل كان بالفعل لايعرف هذا الشخص .
48 – ماذا بحق هذه اللوحة !
كان تجسيده السابق أسوأ معلم في الأكاديمية. طوال الوقت، كان قد اشغل نفسه بكيفية منع طرده من الاكاديمية. ولذلك لم يحاول أبداً النظر في الشؤون الداخلية للمملكة ولم يعرف سوى القليل عنها. تجسيده السابق لم يكن يعرف حتى المكتب، فكيف يمكن أن يعرف من هو زينان وانغ؟
“متى سمحت لك بالتحدث؟” عبس المعلم لو تشن.
جياععع!
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
بينما كانت على وشك أن تشرح إنجازاته المجيدة في الحرب، فُتح الباب أمامها. وظهر شخص يشبه الخدم ورحب بهم.
كان تجسيده السابق أسوأ معلم في الأكاديمية. طوال الوقت، كان قد اشغل نفسه بكيفية منع طرده من الاكاديمية. ولذلك لم يحاول أبداً النظر في الشؤون الداخلية للمملكة ولم يعرف سوى القليل عنها. تجسيده السابق لم يكن يعرف حتى المكتب، فكيف يمكن أن يعرف من هو زينان وانغ؟
“العم تشينغ، أنا مستعد الآن. آمل أن أتلقى توجيهات المعلم مرة أخرى! ” هذا الخادم يدعى العم تشينغ، تحدث الشاب باي شون ذو الملابس البيضاء بكل احترام، كانت غطرسته قد اختفت .
“ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم؟ هو؟ لا يبدو أكبر مني سنا. حتى لو بدأ بالتعلم وهو بالرخم، كم يمكنه أن يتعلم؟ ربما ستكوني أنت الوحيدة التي تم خداعها! ” حدق باي شون بوحشية في تشانغ شوان.
“إذن ايها السيد الشاب باي والانسة الشابة هوانغ! من فضلكم اتبعوني للانتظار في الصالة! ” عند ملاحظته للثلاثة وهم يقفون عند مدخل الباب، انحنى الخادم وأدخلهم.
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
تبعه ثلاثتهم الى داخل الإقامة.
قد لايكون هذا السكن رائعا او ضخما لكن في داخله كان الشخص يشعر كأنه داخل لوحة تنضح من الاناقة!
حدق تشانغ شوان في المناطق المحيطة به.
“اه؟ ايها السيد الشاب… يبدو أن لديكك بعض الخبرة تجاه فن الرسم؟ ” بسماع مدحه، استدار الخدم وسأل.
قد لايكون هذا السكن رائعا او ضخما لكن في داخله كان الشخص يشعر كأنه داخل لوحة تنضح من الاناقة!
ونغ!
“يا لها من لوحة طبيعية لا تصدق!” لم يسع تشانغ شوان إلا ان يمدح
في هذه المرحلة، لم يستطع أن يقاوم التقدم ولمس اللوحة برفق.
“اه؟ ايها السيد الشاب… يبدو أن لديكك بعض الخبرة تجاه فن الرسم؟ ” بسماع مدحه، استدار الخدم وسأل.
“سمعت أن شخصا ما كان قادرا على معرفة أن ترتيب فناء منزلي هي لوحة حبرية. من النادر رؤية مثل هذا الشاب في الوقت الحاضر. “
“إنه مجرد تعليق !” لم يكن يتوقع أن تعليقا سيجذب انتباه الخادم. هز تشانغ شوان رأسه بسرعة.
“بما أن مكتبة مسار السماء قادرة على توثيق العناصر، إذن… هل من الممكن لها أن تخبر العيوب في اللوحات؟”
في حياته السابقة، كان أمين مكتبة، وكانت وظيفته ذات صلة عميقة بمعرفة القراءة والكتابة. على الرغم من أنه رأى العديد من اللوحات المختلفة في ذلك الوقت، فإنه لم يسبق له قط أن امسك فرشاة،فكيف له ان يرسم !
“يا لها من لوحة طبيعية لا تصدق!” لم يسع تشانغ شوان إلا ان يمدح
“استعمل سيدي الكبير قلبه كفرشاه وساحة الفناء كورقة له لتحويل السكن بالكامل إلى لوحة. أنت لم تخطئ في كلماتك! “أومأ الخادم رأسه وواصل التحرك إلى الأمام.
لم يكن يعرف شيئا واحدا عن الرسم. كل ما استطاع قوله عن هذه اللوحة هو أنها لم تكن سيئة. طلب منه تقييمها؟ ما الذي كان من المفترض أن يقيّمه؟
بعد وقت قليل وصلو الى الصالة .
لم يكن خبير في هذا المجال، ما المشاكل التي يمكن أن يراها؟ ما نوع التعليقات التي يجب أن يقولها؟
لم تكن الصالة كبيرة جدًا، لكنها كانت غنية باللوحات، مما يمنح الغرفة نوعًا من الأناقة الكلاسيكية. كان لها تأثير يبعث الطمأنينة بقلوب الموجودين !
“اه؟ ايها السيد الشاب… يبدو أن لديكك بعض الخبرة تجاه فن الرسم؟ ” بسماع مدحه، استدار الخدم وسأل.
كان الأمر مختلفًا عن بعض الأماكن ، حيث يمكن العثور على أعمدة صخرية لقياس القوة في كل مكان، مما جعل المرء يشعر وكأنه سيطرد إذا أظهر قوة غير كافية.
“أنا…”
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
بعد وقت قليل وصلو الى الصالة .
بعد ترتيب المقاعد لثلاثتهم، استدار الخادم ليغادر.
وبينما كان مترددا، تردد صوت هوانغ يو القلق بجانبه.
“أنت تعرف شيئا عن اللوحات او الفن؟” في اللحظة التي غادر فيها الخادم، نظرت اليه هوانغ يو بفضول.
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
يبدو أنها سمعت المحادثة سابقا. بالتفكير في الأمر، لم تكن تعرف شيئا عن الشاب الذي جلبته .
تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
“شعرت فقط أن الفنون بالفناء يذكرني بالرسم!” أجاب تشانغ شوان.
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
“شياو يو، لا تستمعي إلى هرائه. هذا الشخص يقوم بذلك لجذب انتباهك فقط! ” كانت نظرات باي شون مخيفة وغاضبة لدرجة أن النار قد تخرج من عينيه.
لم يجيب السيد لو تشن، مما يدل على موافقته الصامتة.
“ما أدراك؟ صديقي هنا على معرفة عالية وذي موهبة! هل تعتقد أن كل شخص يحب أن يتصرف بطريقة متغطرسة كما تفعل؟ ” بعد سماعها بإهاناته للشخص التي احضرته لم تستطيع ان تبقى صامتة !
تحول وجه باي شون إلى اللون الأحمر بالكامل، لكنه لم يجرؤ على الرد.
“على معرفة عالية؟ هو؟ شياو يو، يجب أن تكوني حذرة. أعتقد أن هذا الفتى مجرد مستهتر عديم الفائدة على الرغم من كونه شابا، إلا أنه ماهر في فنون الخداع للفوز بالفتيات. انه حقا عديم الخجل والحياء! “
“أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
بعد سماع السيدة تمدح تشانغ شوان، شعر باي شون بالغضب داخله يغلي أكثر، وصر على أسنانه بشراسة.
“أنت تعرف شيئا عن اللوحات او الفن؟” في اللحظة التي غادر فيها الخادم، نظرت اليه هوانغ يو بفضول.
“صديقي هنا ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم. لا يوجد شيء غير قادر عليه؛ لا يوجد شيء ليس لديه فيه خبرة. ليس متميزا في جيله فقط، فليس هناك الكثير من الجيل الأكبر سناً الذين يمكن أن يضاهوه في خبرته! على العكس، انظر لنفسك! أنت لست بارعا في أي شيء، و عقلك مليء بالقتال والقتل طيلة اليوم! أنت شخص عديم الفائدة! ” لم تتراجع هوانغ يو.
“إنه مجرد تعليق !” لم يكن يتوقع أن تعليقا سيجذب انتباه الخادم. هز تشانغ شوان رأسه بسرعة.
“ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم؟ هو؟ لا يبدو أكبر مني سنا. حتى لو بدأ بالتعلم وهو بالرخم، كم يمكنه أن يتعلم؟ ربما ستكوني أنت الوحيدة التي تم خداعها! ” حدق باي شون بوحشية في تشانغ شوان.
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
“فقط لأنه شاب يعني أنه غير ماهر؟ ماذا لو كان موهوب؟ لا تشك بالآخرين لمجرد أنك غير موهوب! ” ردت عليه هوانغ يو.
ونغ!
“…” بسماع كلامهم تشانغ شوان عبس وجحد عينيه.
في هذه اللحظة، كانت نادمة على جلب هذا الشخص لهنا!
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
لم يكن يعرف شيئا واحدا عن الرسم. كل ما استطاع قوله عن هذه اللوحة هو أنها لم تكن سيئة. طلب منه تقييمها؟ ما الذي كان من المفترض أن يقيّمه؟
‘الالات، والشطرنج، والأدب والرسم، هذا ماقالته؟ لم أتطرق أبداً إلى أي شيء من هذا في حياتي كلها… إذا كنت موهوبا، فكيف يمكنني أن أكون أول مدرس في التاريخ يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين في أكاديمية هونغتيان؟’
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
كان رجل مسن بشعر ولحية بيضاء ثلجي . حمل معه هالة فريدة من نوعها، والتي منحته مظهر مهيب.
لم يجيب السيد لو تشن، مما يدل على موافقته الصامتة.
تبعه الخادم وكان وراءه.
“أقدم احترامي للمعلم !”
المعلم السابق للإمبراطور شين زهوي، لو تشن!
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
“أقدم احترامي للمعلم !”
تردد صوت في رأسه وظهر كتاب في عقله.
عند رؤيته، لم يجرؤ باي شون وهوانغ يو على التجادل بعد الآن، انحنيا في وقت واحد.
“أنا…”
“سمعت أن شخصا ما كان قادرا على معرفة أن ترتيب فناء منزلي هي لوحة حبرية. من النادر رؤية مثل هذا الشاب في الوقت الحاضر. “
ونغ!
تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
وبينما كان مترددا، تردد صوت هوانغ يو القلق بجانبه.
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
في حياته السابقة، كان أمين مكتبة، وكانت وظيفته ذات صلة عميقة بمعرفة القراءة والكتابة. على الرغم من أنه رأى العديد من اللوحات المختلفة في ذلك الوقت، فإنه لم يسبق له قط أن امسك فرشاة،فكيف له ان يرسم !
“متى سمحت لك بالتحدث؟” عبس المعلم لو تشن.
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
“أنا…”
“أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
تحول وجه باي شون إلى اللون الأحمر بالكامل، لكنه لم يجرؤ على الرد.
“ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم؟ هو؟ لا يبدو أكبر مني سنا. حتى لو بدأ بالتعلم وهو بالرخم، كم يمكنه أن يتعلم؟ ربما ستكوني أنت الوحيدة التي تم خداعها! ” حدق باي شون بوحشية في تشانغ شوان.
قد يكون ذو مكانة عالية، وكان والده مذهلا أيضا. ومع ذلك، فإن امامه معلم الإمبراطور، ما زال بعيدًا مقارنةً به.
بواسطة :
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
بعد ذلك، أشار بيده.
سارع الخادم إلى الأمام ورفع اللوحة ووضعها على الطاولة.
بعد ترتيب المقاعد لثلاثتهم، استدار الخادم ليغادر.
كانت لوحة حبر بسيطة وأنيقة. في اللحظة التي تم وضعها، هاجمت هالة منعشة مشاهديها. قرية هادئة، كان الأطفال يلهون بالأرجاء ويظهر الدخان من المداخن. إذا ركز المرء، بدا كما لو أن المرء يستطيع سماع نداء الاطفال ورؤية تأرجح الاشجار . كانت لوحة بها مناظر طبيعية .
إذا كان يعلم فقط أن المعلم لو تشن لديه مثل هذه الاهتمامات، ما كان ليقول أي شيء عندما دخل إلى الفناء.
“هذا… ” حك تشانغ شوان رأسه.
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
لم يكن يعرف شيئا واحدا عن الرسم. كل ما استطاع قوله عن هذه اللوحة هو أنها لم تكن سيئة. طلب منه تقييمها؟ ما الذي كان من المفترض أن يقيّمه؟
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
“يجب أن تفكر مليًا قبل التحدث. هذا اختبار من قبل المعلم، … يحب اختبار الآخرين. على أي حال، عندما جئت لأول مرة، تم اختباري بواسطته أيضا… إذا تمكنت من التحدث بشكل جيد، فستتمكن من استعارة أكبر عدد ممكن من الكتب. لكن إذا اخفقت في هذا الأمر، فسيتم إخراجك على الفور … “
“ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم؟ هو؟ لا يبدو أكبر مني سنا. حتى لو بدأ بالتعلم وهو بالرخم، كم يمكنه أن يتعلم؟ ربما ستكوني أنت الوحيدة التي تم خداعها! ” حدق باي شون بوحشية في تشانغ شوان.
وبينما كان مترددا، تردد صوت هوانغ يو القلق بجانبه.
يبدو أنها سمعت المحادثة سابقا. بالتفكير في الأمر، لم تكن تعرف شيئا عن الشاب الذي جلبته .
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
كان تجسيده السابق أسوأ معلم في الأكاديمية. طوال الوقت، كان قد اشغل نفسه بكيفية منع طرده من الاكاديمية. ولذلك لم يحاول أبداً النظر في الشؤون الداخلية للمملكة ولم يعرف سوى القليل عنها. تجسيده السابق لم يكن يعرف حتى المكتب، فكيف يمكن أن يعرف من هو زينان وانغ؟
إذا كان يعلم فقط أن المعلم لو تشن لديه مثل هذه الاهتمامات، ما كان ليقول أي شيء عندما دخل إلى الفناء.
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
هل كان هذا يعتبر مأزق؟ ومع ذلك، استنادا إلى كلمات هوانغ يو، كان من المرجح أن الطرف الآخر سوف يختبره حتى لو لم يقل شيئا. بعد كل شيء، كانت هذه العادة التي كانت لديه. ربما لم يستطع التخلص منها حتى لو أراد ذلك.
في الواقع، لم يكن تشانغ شوان يمثل كان بالفعل لايعرف هذا الشخص .
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
“يا لها من لوحة طبيعية لا تصدق!” لم يسع تشانغ شوان إلا ان يمدح
لم يكن خبير في هذا المجال، ما المشاكل التي يمكن أن يراها؟ ما نوع التعليقات التي يجب أن يقولها؟
“شياو يو، لا تستمعي إلى هرائه. هذا الشخص يقوم بذلك لجذب انتباهك فقط! ” كانت نظرات باي شون مخيفة وغاضبة لدرجة أن النار قد تخرج من عينيه.
بعد كل شيء، كان الطرف الآخر هو معلم الإمبراطور، وهو سيد الرسم. إذا تكلم بالهراء، قد يتم طرده بعصا حتى قبل أن يتحدث.
تردد صوت في رأسه وظهر كتاب في عقله.
“ماذا؟ هل هناك اي مشكلة؟”
تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
عند رؤية تعبيره، استفسر المعلم لو تشن.
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
“آه، لا شيء!”
بعد ذلك، أشار بيده.
“بما أن مكتبة مسار السماء قادرة على توثيق العناصر، إذن… هل من الممكن لها أن تخبر العيوب في اللوحات؟”
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
في هذه المرحلة، لم يستطع أن يقاوم التقدم ولمس اللوحة برفق.
إذا كان يعلم فقط أن المعلم لو تشن لديه مثل هذه الاهتمامات، ما كان ليقول أي شيء عندما دخل إلى الفناء.
ونغ!
‘الالات، والشطرنج، والأدب والرسم، هذا ماقالته؟ لم أتطرق أبداً إلى أي شيء من هذا في حياتي كلها… إذا كنت موهوبا، فكيف يمكنني أن أكون أول مدرس في التاريخ يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين في أكاديمية هونغتيان؟’
تردد صوت في رأسه وظهر كتاب في عقله.
“على معرفة عالية؟ هو؟ شياو يو، يجب أن تكوني حذرة. أعتقد أن هذا الفتى مجرد مستهتر عديم الفائدة على الرغم من كونه شابا، إلا أنه ماهر في فنون الخداع للفوز بالفتيات. انه حقا عديم الخجل والحياء! “
كان تشانغ شوان يشعر بسعادة غامرة. بعد قراءة محتوياته، رفع رأسه وحدق في المعلم لو تشن بعيون مشرقة. فابتسم وسأل: “المعلم يريدني حقا أن أقيمها؟”
في هذه المرحلة، لم يستطع أن يقاوم التقدم ولمس اللوحة برفق.
لم يجيب السيد لو تشن، مما يدل على موافقته الصامتة.
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
“شعرت فقط أن الفنون بالفناء يذكرني بالرسم!” أجاب تشانغ شوان.
“أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
ونغ!
اومأ تشانغ شوان رأسه. نظر الى اللوحة مرة أخرى وهز رأسه: “إن الكلمات التسعة هي هذه اللوحة لامعنى لها ماذا بحق هذه اللوحة!”
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
“سيدي الشاب، احترم كلماتك!” في البداية، كان لديه فضول حول التقييم الذي يمكن أن يقدمه تشانغ شوان. عند سماع هذه الكلمات، أغمي على الخادم على الفور. حاول أن يوقفه بسرعة: “هذه لوحة رسمها المعلم للتو… ”
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
بواسطة :
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
