نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 128

هز صن تشيانغ رأسه بقوة.

128 – لا أحد قد أتى !

لمعت عيون تشانغ شوان. “سيكون هدفي!”

١
128
غادر تشانغ شوان الأكاديمية بعد ان قام بتوجيههم الى طريقة زراعة تقنيات الزراعة الخاصة بهم بشكل صحيح وإبلاغهم بأنه سيكون خارجًا لبضعة أيام.

“سيدي الكبير إنه رئيس مدينة تيانيو التجارية ، اللورد لينغ تيانيو. ثروته معادلة لثروة الخزانة الوطنية وهو ملياردير حقيقي!” يمكن رؤية الاعجاب في عيون صن تشيانغ .

وجد زقاقًا بعيدًا ، وعندما خرج إلى الشارع مرة أخرى ، كان قد اصبح بالفعل “المعلم الرئيسي” يانغ شوان.

“ليس سيئا!” أثنى تشانغ شوان عليه. “هل نشرت الأخبار التي طلبت منك أمس؟”

كان لا يزال هناك أربعة عشر يومًا قبل بدء مسابقة الطلاب الجدد وعليه أن يضع كل ثانية بالحسبان .

“اياااههه!” هز تشانغ شوان رأسه بارتياح.

عندما اقترب من القصر.كان بإمكانه بالفعل رؤية اثنين من الحراس يقفان عند الباب. قد كانوا مقاتلين دان-4 .

“سيدي الكبير ، هل هناك أي شيء آخر تريدني أن أفعله؟”

“ليس سيئًا ، هذا يبدو مثيرًا للإعجاب!”

يبدو أن خادمه الشخصي شياو تشيانغ قد أخبرهم بالفعل بمظهره و ملابسه. وإلا ، كان من المستحيل عليهم التعرف عليه في لمحة واحدة. وبهذه الطريقة ، تمكن من تجنب عدم قدرته على دخول منزله.

وكان الحارسان يرتديان الزي العسكري. لم يكن يبدو باهظًا ولكن كان له هالة فريدة من نوعها مما يعطي انطباع بأنهم كانوا حراس لعشيرة قوية.

انتظر من الصباح حتى بعد العصر . كانت الشمس على وشك الغروب ولكن لا يزال أحد لم يأتِ. لم يكن هناك حتى شخص واحد قد اتى بدافع الفضول.

لكي تتمكن من توظيف الحراس وإعداد كل شيء آخر خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، يبدو أن قدرة شياو شيانغ على إكمال المهام لم تكن سيئة.

“سيدي الكبير إنه رئيس مدينة تيانيو التجارية ، اللورد لينغ تيانيو. ثروته معادلة لثروة الخزانة الوطنية وهو ملياردير حقيقي!” يمكن رؤية الاعجاب في عيون صن تشيانغ .

“سيدي الكبير !”

“ليس سيئا!” أثنى تشانغ شوان عليه. “هل نشرت الأخبار التي طلبت منك أمس؟”

عند رؤيته يمشي ، قام الحارسان بالصراخ في نفس الوقت .

**************************#

“اياااههه!” هز تشانغ شوان رأسه بارتياح.

“أون ، هيا نلقي نظرة!”

يبدو أن خادمه الشخصي شياو تشيانغ قد أخبرهم بالفعل بمظهره و ملابسه. وإلا ، كان من المستحيل عليهم التعرف عليه في لمحة واحدة. وبهذه الطريقة ، تمكن من تجنب عدم قدرته على دخول منزله.

انتظر من الصباح حتى بعد العصر . كانت الشمس على وشك الغروب ولكن لا يزال أحد لم يأتِ. لم يكن هناك حتى شخص واحد قد اتى بدافع الفضول.

عند دخول المنزل ، أدرك أنه من الداخل كان مرتبًا وامتلئ بأواني الزهور وعند دخوله ، أحاطه العطر.

“ليس سيئًا ، هذا يبدو مثيرًا للإعجاب!”

“سيدي الكبير !”

كان سبب انتحال شخصية معلم رئيسي هو كسب الأموال. بطبيعة الحال ، كان عليه اختيار الأهداف الثرية.

“سيدي الكبير !”

مشى صن تشيانغ ، وكان يبدو قلقا للغاية .

اقترب الحراس والخادمات ودفعوا احترامهم إلى تشانغ شوان.

على الرغم من أن صن تشيانغ قد قام بنشر أن هناك معلم رئيسي هنا ، فإن جزءًا كبيرًا من الناس ما زالوا لم يصدقوا ذلك.

هز تشانغ شوان رأسه بارتياح وسار بإتجاه نحو الصالة.

“سيدي الكبير ، بعد أوامرك ، قمت بالفعل بتجنيد الأفراد اللازمين. هناك ما مجموعه 30 خادمة و 5 حراس …”

“سيدي الكبير ، بعد أوامرك ، قمت بالفعل بتجنيد الأفراد اللازمين. هناك ما مجموعه 30 خادمة و 5 حراس …”

هز تشانغ شوان رأسه بارتياح وسار بإتجاه نحو الصالة.

حتى قبل الوصول إلى الصالة ، ركض صن تشيانغ لاستقباله. كان يشعر بالفرح لانه الشخص الذي أكمل المهام الموكلة إليه بنجاح .

“لقد قمت ببيع مركزي الخاص وأخبرت الجميع في المدينة التجارية أنه من اليوم فصاعدًا ، سأكون خادمًا في قصر معلم رئيسي. المدينة التجارية مليئة بالعديد من الأشخاص الفضوليين ، وأعتقد أنه لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرف الجميع “.

ربما كان الشخص الوحيد الذي استطاع جمع الكثير من الأشخاص ذوي القدرة العالية خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن.

“وااههه!” صدم تشانغ شوان.

“ليس سيئا!” أثنى تشانغ شوان عليه. “هل نشرت الأخبار التي طلبت منك أمس؟”

“الخروج للتمشي؟”

“استرح ، أيها السيد الكبير. لقد نشرت الأمر بالفعل. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يعلم الجميع في المدينة الملكية تيانشوان أنني أخدم معلما رئيسيًا.” نظر إليه صن تشيانغ بوقار.

“سيدي الكبير ، هل تريد مني أن أعلق لافتة بالخارج تقول أن هناك معلم رئيسي هنا “…”

لم يكن يعرف لماذا أراد سيده القديم نشر هويته كمعلم رئيسي ، ولكن يجب أن يكون لديه أسبابه لجعله يفعل ذلك.

“ليس سيئا!” أثنى تشانغ شوان عليه. “هل نشرت الأخبار التي طلبت منك أمس؟”

“كيف نشرتها؟”

كان لا يزال هناك أربعة عشر يومًا قبل بدء مسابقة الطلاب الجدد وعليه أن يضع كل ثانية بالحسبان .

“لقد قمت ببيع مركزي الخاص وأخبرت الجميع في المدينة التجارية أنه من اليوم فصاعدًا ، سأكون خادمًا في قصر معلم رئيسي. المدينة التجارية مليئة بالعديد من الأشخاص الفضوليين ، وأعتقد أنه لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرف الجميع “.

“رئيس شركة تيانيو التجارية؟لملياردير؟”

رد صن تشيانغ بسرعة.

اقترب الحراس والخادمات ودفعوا احترامهم إلى تشانغ شوان.

“وااههه!” صدم تشانغ شوان.

“أون ، هيا نلقي نظرة!”

في الواقع ، كانت هذه أفضل طريقة لنشر الخبر. … سيكون من الصعب معرفة كيف ستكون النتائج .

كانت تعلم أن الخوف لا طائل منه ، انتظر تشانغ شوان بهدوء حتى يأتي شخص يطرق الباب أثناء احتساء الشاي.

“سيدي الكبير ، هل هناك أي شيء آخر تريدني أن أفعله؟”

عندما اقترب من القصر.كان بإمكانه بالفعل رؤية اثنين من الحراس يقفان عند الباب. قد كانوا مقاتلين دان-4 .

بعد رؤية أن السيد الكبير راضٍ عنه ، ومضت الإثارة داخل عيني صن تشيانغ .

في الواقع ، كانت هذه أفضل طريقة لنشر الخبر. … سيكون من الصعب معرفة كيف ستكون النتائج .

تأمل تشانغ شوان للحظة. “كان يجب أن تنفق قدرا كبيرا من المال على توظيف الخادمات والحراس ، هل ما زال لديك أموال كافية؟”

“سيدي الكبير ، بعد أوامرك ، قمت بالفعل بتجنيد الأفراد اللازمين. هناك ما مجموعه 30 خادمة و 5 حراس …”

أعطى فقط مائة ألف لخادمه. إيجار القصر كان خمسين ألفًا بالفعل. في المجموع ، تم توظيف ثلاثين من الخادمات وخمس حراس، لذلك من المرجح أن الخمسين ألفًا المتبقين لم يكن كافيًا.

هز تشانغ شوان رأسه ،و سار الاثنان نحو شركة تيانيو التجارية.

“هذا أكثر من كافي. في اللحظة التي سمعوا فيها أنهم سيصبحون حراس وخادمات لمعلم رئيسي . كانوا على استعداد لقبول أجور منخفضة ، حتى أن بعضهم كانوا على استعداد للعمل مجانًا. خمسون ألفا هي أكثر من كافية “. قال صن تشيانغ.

“سيدي الكبير !”

في هذه المرحلة ، لا يزال صن تشيانغ يجد صعوبة في تصديق أنه كان معلم رئيسي .

“رئيس شركة تيانيو التجارية؟لملياردير؟”

كان هناك عدد كبير من الناس الذين لم يصدقوا أنه كان يعمل بالفعل كخادم لمعلم رئيسي. ومع ذلك ، هرع إليه عدد قليل من الحراس والفتيات وقالو له أنهم يريدون خدمة سيده الكبير .

“…” كان تشانغ شوان عاجزًا عن الكلام.

إذا وضعنا كل شيء جانبًا ، فإن مجرد توجيه أو اثنين من معلم رئيسي يمكن أن يكون معادلاً لسنوات من تدريبهم. فقط هذا في حد ذاته كان كافياً ليسبب عددًا لا يحصى من الناس في الشعور بالجنون.

“لنذهب!”

“أحضر لي كوب من الشاي.”

هز تشانغ شوان رأسه ،و سار الاثنان نحو شركة تيانيو التجارية.

مع علمه ان الأخبار قد تم نشرها بالفعل ، ما كان عليه فعله الآن هو الانتظار حتى يطرق الناس بابه على هذا النحو ، ذهب تشانغ شوان إلى الصالة ، وجلس على كرسي وانتظر بصبر.

أعطى فقط مائة ألف لخادمه. إيجار القصر كان خمسين ألفًا بالفعل. في المجموع ، تم توظيف ثلاثين من الخادمات وخمس حراس، لذلك من المرجح أن الخمسين ألفًا المتبقين لم يكن كافيًا.

وسرعان ما أحضرت له الخادمة فنجانًا من الشاي.

“سيدي الكبير !”

كان عمر هذه الخادمة حوالي ستة عشر إلى سبعة عشر عامًا واسمها هو وان اير. لديها مظهر جميل وعينيها مشرقة بشكل استثنائي. في البداية ، عندما رأت تشانغ شوان ، كانت تحركاتها مقيدة قليلاً. ومع ذلك ، بعد أن أدركت أنه لم يكن شخصًا مزاجيًا ، تصرفت بشكل طبيعي .

قال تشانغ شوان.

كانت تعلم أن الخوف لا طائل منه ، انتظر تشانغ شوان بهدوء حتى يأتي شخص يطرق الباب أثناء احتساء الشاي.

أعطى فقط مائة ألف لخادمه. إيجار القصر كان خمسين ألفًا بالفعل. في المجموع ، تم توظيف ثلاثين من الخادمات وخمس حراس، لذلك من المرجح أن الخمسين ألفًا المتبقين لم يكن كافيًا.

انتظر من الصباح حتى بعد العصر . كانت الشمس على وشك الغروب ولكن لا يزال أحد لم يأتِ. لم يكن هناك حتى شخص واحد قد اتى بدافع الفضول.

مشى صن تشيانغ ، وكان يبدو قلقا للغاية .

“سيدي الكبير ، هل تريد مني أن أعلق لافتة بالخارج تقول أن هناك معلم رئيسي هنا “…”

في هذه المرحلة ، لا يزال صن تشيانغ يجد صعوبة في تصديق أنه كان معلم رئيسي .

مشى صن تشيانغ ، وكان يبدو قلقا للغاية .

**************************#

“…” كان تشانغ شوان عاجزًا عن الكلام.

قال تشانغ شوان.

سيبدو فقط كخبير حقيقي إذا علم شخص ما بالحقيقة دون قصد. إذا قمت بتعليق لافتة في الخارج ، فسيبدو الأمر وكأنني أدير شركة. كيف يمكنني أن ابدوا كالخبراء بفعل هذا؟

“يبدو أنه لن يزورني أحد اليوم. لنخرج للنتمشى.”

علاوة على ذلك ، “المعلم الرئيسي موجود هنا” … كان يبدو كلافتة “الكلب موجود في المبنى ، يرجى الدخول بحذر”؟

وسرعان ما أحضرت له الخادمة فنجانًا من الشاي.

“يبدو أنه لن يزورني أحد اليوم. لنخرج للنتمشى.”

رد صن تشيانغ بسرعة.

تجاهل كلمات الطرف الآخر ، ووقف تشانغ شوان.

تجاهل كلمات الطرف الآخر ، ووقف تشانغ شوان.

على الرغم من أن صن تشيانغ قد قام بنشر أن هناك معلم رئيسي هنا ، فإن جزءًا كبيرًا من الناس ما زالوا لم يصدقوا ذلك.

128 – لا أحد قد أتى !

بعد كل شيء ، بالنظر إلى وضع المعلم الرئيسي ، لم يكن هناك من طريقة للمجيء إلى مملكة تيانشوان ، ناهيك عن العيش هنا.

لكي تتمكن من توظيف الحراس وإعداد كل شيء آخر خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، يبدو أن قدرة شياو شيانغ على إكمال المهام لم تكن سيئة.

علاوة على ذلك ، حتى لو كان سيعيش هنا حقًا ، فيجب عليه الإقامة في مكان فخم مثل القصر…

اقترب الحراس والخادمات ودفعوا احترامهم إلى تشانغ شوان.

“الخروج للتمشي؟”

“لنذهب!”

قال صن تشيانغ “.. ماذا لو زارنا شخص ما في هذه الأثناء؟”

عندما اقترب من القصر.كان بإمكانه بالفعل رؤية اثنين من الحراس يقفان عند الباب. قد كانوا مقاتلين دان-4 .

لقد فهم أن هذا السيد العجوز كان يحاول صنع سمعة لنفسه في أقصر فترة زمنية. بعد الانتظار ليوم كامل ، إذا كان شخص ما سيطرق بابع أثناء خروجه ، ألن تذهب جهوده في الانتظار طوال اليوم دون جدوى؟

قال تشانغ شوان.

“أخبر الحراس أن يوقفوا الجميع عند الباب. بغض النظر عمن هو ، بدون إذن مني ، لا يُسمح لهم بالدخول”.

“كيف نشرتها؟”

قال تشانغ شوان.

مع علمه ان الأخبار قد تم نشرها بالفعل ، ما كان عليه فعله الآن هو الانتظار حتى يطرق الناس بابه على هذا النحو ، ذهب تشانغ شوان إلى الصالة ، وجلس على كرسي وانتظر بصبر.

يجب أن يكون للمعلم الرئيسي كرامة تليق به. بغض النظر عمن هو ، حتى لو كان الشخص الامبراطور شين زوي ، فلن يُسمح له بالدخول بدون إذنه!

مشى صن تشيانغ ، وكان يبدو قلقا للغاية .

“حسنا..”

“كيف نشرتها؟”

هز صن تشيانغ رأسه بقوة.

“أين يعيش؟” سأله تشانغ شوان بعد أن اتخذ قراره .

“لنذهب!”

اقترب الحراس والخادمات ودفعوا احترامهم إلى تشانغ شوان.

نظرًا لأن الانتظار لا معنى له ، فقد يخرج أيضًا للبحث عن الفرص بنفسه. بعد نهاية اليوم ، لن يتبقى سوى ثلاثة عشر يومًا على مسابقة الطلاب الجدد وتسعة أيام لوصول الأدوية. الوقت لا ينتظر احد.

كان سبب انتحال شخصية معلم رئيسي هو كسب الأموال. بطبيعة الحال ، كان عليه اختيار الأهداف الثرية.

مشيًا على طول الشارع ، كانت الشمس على وشك الغروب في الغرب وكانت السماء مصبوغة بظل برتقالي. كان الخريف قد حل بالفعل والرياح كانت باردة .

128 – لا أحد قد أتى !

“من أغنى شخص تعرفه؟”

“كيف نشرتها؟”

بعد اتخاذ خطوات قليلة ، قام تشانغ شوان بسؤاله .

يبدو أن خادمه الشخصي شياو تشيانغ قد أخبرهم بالفعل بمظهره و ملابسه. وإلا ، كان من المستحيل عليهم التعرف عليه في لمحة واحدة. وبهذه الطريقة ، تمكن من تجنب عدم قدرته على دخول منزله.

“سيدي الكبير إنه رئيس مدينة تيانيو التجارية ، اللورد لينغ تيانيو. ثروته معادلة لثروة الخزانة الوطنية وهو ملياردير حقيقي!” يمكن رؤية الاعجاب في عيون صن تشيانغ .

هذا الفصل برعاية : الأخ أحمد ???? تعب وهو يدقق ويجمع الفصل

“رئيس شركة تيانيو التجارية؟لملياردير؟”

كان هناك عدد كبير من الناس الذين لم يصدقوا أنه كان يعمل بالفعل كخادم لمعلم رئيسي. ومع ذلك ، هرع إليه عدد قليل من الحراس والفتيات وقالو له أنهم يريدون خدمة سيده الكبير .

لمعت عيون تشانغ شوان. “سيكون هدفي!”

نظرًا لأن الانتظار لا معنى له ، فقد يخرج أيضًا للبحث عن الفرص بنفسه. بعد نهاية اليوم ، لن يتبقى سوى ثلاثة عشر يومًا على مسابقة الطلاب الجدد وتسعة أيام لوصول الأدوية. الوقت لا ينتظر احد.

كان سبب انتحال شخصية معلم رئيسي هو كسب الأموال. بطبيعة الحال ، كان عليه اختيار الأهداف الثرية.

يبدو أن خادمه الشخصي شياو تشيانغ قد أخبرهم بالفعل بمظهره و ملابسه. وإلا ، كان من المستحيل عليهم التعرف عليه في لمحة واحدة. وبهذه الطريقة ، تمكن من تجنب عدم قدرته على دخول منزله.

“أين يعيش؟” سأله تشانغ شوان بعد أن اتخذ قراره .

على الرغم من أن صن تشيانغ قد قام بنشر أن هناك معلم رئيسي هنا ، فإن جزءًا كبيرًا من الناس ما زالوا لم يصدقوا ذلك.

“سيدي الكبير ، خلال هذه الفترة من الزمن ، كان اللورد لينغ يعيش في شركته التجارية. هل تريد مقابلته؟” سأله صن تشيانغ .

لم يكن يعرف لماذا أراد سيده القديم نشر هويته كمعلم رئيسي ، ولكن يجب أن يكون لديه أسبابه لجعله يفعل ذلك.

“أون ، هيا نلقي نظرة!”

ربما كان الشخص الوحيد الذي استطاع جمع الكثير من الأشخاص ذوي القدرة العالية خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن.

هز تشانغ شوان رأسه ،و سار الاثنان نحو شركة تيانيو التجارية.

“لقد قمت ببيع مركزي الخاص وأخبرت الجميع في المدينة التجارية أنه من اليوم فصاعدًا ، سأكون خادمًا في قصر معلم رئيسي. المدينة التجارية مليئة بالعديد من الأشخاص الفضوليين ، وأعتقد أنه لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرف الجميع “.

**************************#

إذا وضعنا كل شيء جانبًا ، فإن مجرد توجيه أو اثنين من معلم رئيسي يمكن أن يكون معادلاً لسنوات من تدريبهم. فقط هذا في حد ذاته كان كافياً ليسبب عددًا لا يحصى من الناس في الشعور بالجنون.

هذا الفصل برعاية : الأخ أحمد ???? تعب وهو يدقق ويجمع الفصل

بعد كل شيء ، بالنظر إلى وضع المعلم الرئيسي ، لم يكن هناك من طريقة للمجيء إلى مملكة تيانشوان ، ناهيك عن العيش هنا.

بواسطة :

هذا الفصل برعاية : الأخ أحمد ???? تعب وهو يدقق ويجمع الفصل

Murilo


اقترب الحراس والخادمات ودفعوا احترامهم إلى تشانغ شوان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط