ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
بواسطة :
إذا كان بإمكان والده أن يتلقى توجيهات معلم رئيسي ، فقد تكون الصدمة التي تعرض لها قد يتم تبديدها ، وربما قد يعود العبقري الذي كان عليه سابقًا.
ارتجف دو يوان.
في الغرفة ، غادر الحراس مباشرة بعد وضع المحفة . ركع لينغ تيانيو على الأرض لتوسل تشانغ شوان.
عرف الجميع حقيقة أن مملكة تيانشوان كانت واحدة من أضعف الممالك وليس لديها معلم رئيسي . متى وصل هذا الشخص؟ علاوة على ذلك ، سمح لهذا الشخص أن يصبح خادمه؟
“اننن” وقف تشانغ شوان ، وعبس.
لا عجب في أن لينغ تيانيو كان على استعداد للانتظار لليلة كاملة وتصرف باحترام أمام صن تشيانغ …)
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
حتى لو كان مجرد معلم رئيسي ذو نجمة واحدة في القصر ، إلا أن الامبراطور لن يجرؤ على الاستهانة به.
كان هذا وضعه!
لمقابلة مثل هذا الرجل ، ناهيك عن ليلة واحدة ، حتى لو اضطر لينغ تيانيو إلى الانتظار لمدة نصف عام ، فلن يجرؤ على افتعال المشاكل .
بدا الأمر مثل … تمامًا كما كان عليه الأمر في المرات السابقة ، لم يكن بوسع المكتبة تجميع كتاب إلا عندما الشخص يقوم بتنفيذ اي تقنية كان يدور حولها ، وصاح في عقله ، وصر أسنانه وخدش رأسه بغضب …
في الواقع ، إذا علم جده ، فإنه سيسرع بالتأكيد إلى هنا أيضًا.
في اللحظة التي خرجت مثل هذه الفكرة ، اختفت جميع أفكار المغادرة من عقل دو يوان على الفور. بعد لحظة من التردد ، سار نحو منصة الشاي المقابلة للقصر.
يمكن للمعلم الرئيسي أن يرفع أو يدمر دولة بأكملها وكلماته مثل الذهب.
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
كان هذا وضعه!
في لحظة ، أصبح وجه لينغ تيانيو عابسا .
إذا كان بإمكان والده أن يتلقى توجيهات معلم رئيسي ، فقد تكون الصدمة التي تعرض لها قد يتم تبديدها ، وربما قد يعود العبقري الذي كان عليه سابقًا.
ومع ذلك … لم يكن هناك اختلاف عن كونها جثة ، كيف يمكنه أن يفعل ذلك؟)
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
كان صن تشيانغ مجرد شخصية متواضعة في المدينة التجارية. كان عليه أن ينحني باحترام كلما رأى دو يوان ، خائفًا من الإساءة إليه. ولكن الآن … كان دو يوان هو الشخص الذي كان عليه التحدث بعناية حتى لا يغضب الطرف الآخر.
“شكرا لك أخي صن!”
خلاف ذلك ، حتى بدون أن يقوم المعلم الرئيسي بالتحرك بنفسه ، فإن كلمة واحدة من صن تشيانغ يمكن أن ترسل عددًا لا يحصى من الخبراء ، الذين كانوا يبحثون عن فرصة لمقابلته ، لتلقينه درسًا.
صر لينغ تيانيو أسنانه.
“المعلم الرئيسي يانغ … متى وصل إلى المملكة؟ لماذا لم أسمع عنه؟” سأله دو يوان.
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
إذا كان معلم الرئيسي سيزور مملكة تيانشوان حقًا ، لكانت العاصمة بأكملها قد اهتزت من الضجة وكان الجميع على علم بالامر. ولكن لماذا لم يسمع بمثل هذا الامر؟
“لا تقلق ، ما زلت أراقب حالتها!”
“يحب السيد الكبير اخفاء وجوده ، لذلك لا يريد أن يعرف الآخرون ذلك. ، لا تذهب لنشر الأمر ، حسنًا ، لا يزال لدي أشياء لأفعلها إذا لم تكن تريد أي شيء ، سيكون من الأفضل لك ألا تتسكع هنا. وإلا ، إذا رأى السيد الكبير ذلك ، فقد يتسبب في سوء فهم غير ضروري. سيكون الأمر مزعجًا بعد ذلك. “
بدت السيدة قريبة من سن لينغ تيانيو ، لكن يبدو أن العمر لم يترك الكثير من التجاعيد على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل استثنائي ، إلا أنها تملك هالة رائعة للغاية .
بعد الحادثة مع لينغ تيانيو ، استعاد صن تشيانغ ثقته. ونتيجة لذلك ، كانت هالة الغطرسة تحوم حوله ، واستبدل لهجته.
“لا داعي للقلق. الوضع ليس بهذا السوء بعد!” عند رؤيته يشعر بالقلق ، طمأنه تشانغ شوان.
“حسنا حسنا!”
“حسنا حسنا!”
هز دو يوان رأسه على عجل.
إذا كان معلم الرئيسي سيزور مملكة تيانشوان حقًا ، لكانت العاصمة بأكملها قد اهتزت من الضجة وكان الجميع على علم بالامر. ولكن لماذا لم يسمع بمثل هذا الامر؟
بعد الانتهاء من الحديث استدار صن تشيانغ وعاد إلى الداخل . بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت عربة ونزل منها لينغ تيانيو. دخل حارسان القصر وكانو يحملون محفة .
كان من المستحيل اجبارها على تنفيذ روتين اللكم …
ملاحظة (المحفة هي فئة من المركبات التي لا تستخدم فيها عجلة، والتي يحملها الرجال لنقل الأشخاص)
“سمعت أن زوجة لينغ تيانيو مريضة. يبدو أنه عرف أن هناك معلمًا رئيسيًا هنا ، ولهذا السبب وقف هنا لمدة ليلة كاملة ليطلب منه إنقاذها …”
“اللورد لينغ ، من فضلك أدخل!” رحب به صن تشيانغ.
عرف الجميع حقيقة أن مملكة تيانشوان كانت واحدة من أضعف الممالك وليس لديها معلم رئيسي . متى وصل هذا الشخص؟ علاوة على ذلك ، سمح لهذا الشخص أن يصبح خادمه؟
“شكرا لك أخي صن!”
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
شبك لينغ تيانيو يديه لرد التحية. ثم دخل القليل منهم القصر معًا.
“يا…”
“سمعت أن زوجة لينغ تيانيو مريضة. يبدو أنه عرف أن هناك معلمًا رئيسيًا هنا ، ولهذا السبب وقف هنا لمدة ليلة كاملة ليطلب منه إنقاذها …”
على الفور ، تمكن دو يوان من فهم القصة.
Malek198
لم يكن المعلمون الرئيسيون قادرين فقط على توجيه المرء بالزراعة. وصياغة الحبوب ،و المهارات طبية … لم يكن هناك مهنة واحدة لم يكونوا بارعين فيها. هذا هو أيضًا السبب الذي جعلهم قادرين على الوقوف في القمة ، فوق جميع المهن الأخرى.
لم يكن المعلمون الرئيسيون قادرين فقط على توجيه المرء بالزراعة. وصياغة الحبوب ،و المهارات طبية … لم يكن هناك مهنة واحدة لم يكونوا بارعين فيها. هذا هو أيضًا السبب الذي جعلهم قادرين على الوقوف في القمة ، فوق جميع المهن الأخرى.
لم يكن سراً بين نبلاء مملكة تيانشوان أن زوجة لينغ تيانيو كانت مريضة. كما سمع دو يوان عن ذلك ، ووفقًا للشائعات ، حتى المعلم يوانيو لم يكن قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عند سماع أن معلما رئيسيًا وصل إلى العاصمة ، كان من الطبيعي أن يرغب في الاندفاع إلى الأمام لمقابلته .
قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
“إذا كان هذا المعلم قادرًا على علاج مرض كان حتى السيد يوانيو عاجزًا عنه ، فهل هذا يعني أن هناك أمل لوالدي أيضًا؟”
كان الرجل وزوجته معا في حالات الغنى والفقر وكان لديهم علاقة وثيقة للغاية. طالما كان قادرًا على إنقاذها ، لم يكن هناك شيء يضاهي حياتها !
أضاءت عيني دو يوان على الفور.
ارتجف دو يوان.
في اللحظة التي خرجت مثل هذه الفكرة ، اختفت جميع أفكار المغادرة من عقل دو يوان على الفور. بعد لحظة من التردد ، سار نحو منصة الشاي المقابلة للقصر.
“لا يوجد الكثير يمكنني أن أخبرك به الآن. ماذا عن ذلك ، فلترفع زوجتك حتى أتمكن من لمسها!”
سأشرب الشاي هنا. بعد كل شيء ، لا يمكنني الإساءة إلى معلم رئيسي!
لم يكن سراً بين نبلاء مملكة تيانشوان أن زوجة لينغ تيانيو كانت مريضة. كما سمع دو يوان عن ذلك ، ووفقًا للشائعات ، حتى المعلم يوانيو لم يكن قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عند سماع أن معلما رئيسيًا وصل إلى العاصمة ، كان من الطبيعي أن يرغب في الاندفاع إلى الأمام لمقابلته .
……………………………………………………
بهذه الطريقة ، حتى لو لم يكن قادرًا على العثور على علاج لهذه المسألة ، فسيظل قادرًا على قول بعض الأشياء عن حالتها وربما التوصل إلى بعض الحلول للتخفيف من حالتها.
“هذه زوجتي ، يو رو. أتوسل اليك لإنقاذها!”
كان من المستحيل اجبارها على تنفيذ روتين اللكم …
في الغرفة ، غادر الحراس مباشرة بعد وضع المحفة . ركع لينغ تيانيو على الأرض لتوسل تشانغ شوان.
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
كان الرجل وزوجته معا في حالات الغنى والفقر وكان لديهم علاقة وثيقة للغاية. طالما كان قادرًا على إنقاذها ، لم يكن هناك شيء يضاهي حياتها !
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.
“اننن” وقف تشانغ شوان ، وعبس.
كان تشانغ شوان في محنة.
بدت السيدة قريبة من سن لينغ تيانيو ، لكن يبدو أن العمر لم يترك الكثير من التجاعيد على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل استثنائي ، إلا أنها تملك هالة رائعة للغاية .
“يبدو أنني فشلت حقًا في مثل هذا التوقيت الحاسم …”
ومع ذلك ، كانت هذه المرأة مستلقية بلا حراك على المحفة مغلقة عينيها بإحكام.
لا عجب في أن لينغ تيانيو كان على استعداد للانتظار لليلة كاملة وتصرف باحترام أمام صن تشيانغ …)
“حالتها تبدو أسوأ مما توقعت!” تفاجئ تشانغ شوان.
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.
لقد كانوا على اتصال بيشم الدم الجنوبي ، لذا عرف أنه يمكن أن يتسبب في أضرار لا رجعة فيها للإنسان العادي. في البداية ، اعتقد أنه طالما دمر يشم الدم الجنوبي وتغذية جسم المريض ، يجب أن يتعافى بسرعة. ومع ذلك ، عند ملاحظته للسيدة ، كان يعلم أنه قد قلل من شدة الأمر.
“المعلم الرئيسي يانغ … متى وصل إلى المملكة؟ لماذا لم أسمع عنه؟” سأله دو يوان.
كان من الواضح أن الطرف الآخر وقع في غيبوبة. إذا لم تتلقى العلاج قريبًا ، فقد يجد تشانغ شوان نفسه عاجزًا عن إنقاذها.
“المعلم بانغ …”
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
عند رؤيته يتوقف ،. لقد فهم أن الطرف الآخر قد توصل إلى استنتاج وكان ينوي إخباره بذلك.
كان تشانغ شوان في محنة.
“إذا كان هذا المعلم قادرًا على علاج مرض كان حتى السيد يوانيو عاجزًا عنه ، فهل هذا يعني أن هناك أمل لوالدي أيضًا؟”
كان يعتقد أن الأمر بسيط في السابق. إذا كان الطرف الآخر مستيقظًا ، فيمكنه أن يجعلها تنفذ تقنية معركة وستقوم مكتبة طريق السماء بتجميع كتاب ، من خلاله ، سيكون قادرًا على معرفة كيف يجب أن يحل الامر!
بعد الحادثة مع لينغ تيانيو ، استعاد صن تشيانغ ثقته. ونتيجة لذلك ، كانت هالة الغطرسة تحوم حوله ، واستبدل لهجته.
بهذه الطريقة ، حتى لو لم يكن قادرًا على العثور على علاج لهذه المسألة ، فسيظل قادرًا على قول بعض الأشياء عن حالتها وربما التوصل إلى بعض الحلول للتخفيف من حالتها.
……………………………………………………
ومع ذلك … لم يكن هناك اختلاف عن كونها جثة ، كيف يمكنه أن يفعل ذلك؟)
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
كان من المستحيل اجبارها على تنفيذ روتين اللكم …
قال تشانغ شوان له.
تنهد ، بالتأكيد ليس من السهل العمل كخبير! أصبح الحصول على لقمة العيش في هذه الأيام أكثر صعوبة !
في لحظة ، أصبح وجه لينغ تيانيو عابسا .
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
بدت السيدة قريبة من سن لينغ تيانيو ، لكن يبدو أن العمر لم يترك الكثير من التجاعيد على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل استثنائي ، إلا أنها تملك هالة رائعة للغاية .
بعد رؤية أن الشخص الآخر قد سار عدة جولات حول يو رو ، عبي لينغ تيانيو وتم رؤية القلق بوضوح على وجهه.
خلاف ذلك ، حتى بدون أن يقوم المعلم الرئيسي بالتحرك بنفسه ، فإن كلمة واحدة من صن تشيانغ يمكن أن ترسل عددًا لا يحصى من الخبراء ، الذين كانوا يبحثون عن فرصة لمقابلته ، لتلقينه درسًا.
“لا تقلق ، ما زلت أراقب حالتها!”
……………………………………………………
كان تشانغ شوان يشعر بالفعل بالضغط الشديد. الآن ، عند استجوابه من قبل الطرف الآخر ، شعر أكثر بالإحباط.
لقد تفاخر بالفعل بقدراته. سيكون من المحرج أن تفشل في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
لقد تفاخر بالفعل بقدراته. سيكون من المحرج أن تفشل في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
“سمعت أن زوجة لينغ تيانيو مريضة. يبدو أنه عرف أن هناك معلمًا رئيسيًا هنا ، ولهذا السبب وقف هنا لمدة ليلة كاملة ليطلب منه إنقاذها …”
إذا فشل في التعامل مع الحالة الأولى ، فستكون جميع استعداداته قد ذهبت هباءً فحسب ، بل ستسحطم سمعته أيضًا. ستهتز هيبته كمعلم رئيسي.
بعد الحادثة مع لينغ تيانيو ، استعاد صن تشيانغ ثقته. ونتيجة لذلك ، كانت هالة الغطرسة تحوم حوله ، واستبدل لهجته.
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.
“يا…”
على الفور ، تمكن دو يوان من فهم القصة.
عند سماعه أن الطرف الآخر يذكر أنه لا يزال يراقب الوضع وليس أنه لا يوجد علاج لزوجته ، لينغ تيانيو تنفس قليلا ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يفرك يديه بعصبية عند الزاوية.
كان من المستحيل اجبارها على تنفيذ روتين اللكم …
“عيوب … عيوب! لماذا لا تجمعي كتاب عنها .، اللعنة …”
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
كان يدور في دورتين أخريين ، وظل يصرخ بهذه الكلمات في ذهنه. ومع ذلك ، كانت مكتبة مسار السماء غير متفاعلة تمامًا ، كما لو كانت ميتة. شعر تشانغ شوان بالاكتئاب لدرجة أنه كان بإمكانه بصق جرعة من الدم.
ومع ذلك ، كانت هذه المرأة مستلقية بلا حراك على المحفة مغلقة عينيها بإحكام.
بدا الأمر مثل … تمامًا كما كان عليه الأمر في المرات السابقة ، لم يكن بوسع المكتبة تجميع كتاب إلا عندما الشخص يقوم بتنفيذ اي تقنية كان يدور حولها ، وصاح في عقله ، وصر أسنانه وخدش رأسه بغضب …
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
“يبدو أنني فشلت حقًا في مثل هذا التوقيت الحاسم …”
قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
عند رؤيته يتوقف ،. لقد فهم أن الطرف الآخر قد توصل إلى استنتاج وكان ينوي إخباره بذلك.
“المعلم بانغ …”
بعد رؤية أن الشخص الآخر قد سار عدة جولات حول يو رو ، عبي لينغ تيانيو وتم رؤية القلق بوضوح على وجهه.
عند رؤيته يتوقف ،. لقد فهم أن الطرف الآخر قد توصل إلى استنتاج وكان ينوي إخباره بذلك.
كان هذا وضعه!
الحياة أو الموت ، مصير زوجته يتوقف على هذه اللحظة!
عرف الجميع حقيقة أن مملكة تيانشوان كانت واحدة من أضعف الممالك وليس لديها معلم رئيسي . متى وصل هذا الشخص؟ علاوة على ذلك ، سمح لهذا الشخص أن يصبح خادمه؟
“لا داعي للقلق. الوضع ليس بهذا السوء بعد!” عند رؤيته يشعر بالقلق ، طمأنه تشانغ شوان.
إذا فشل في التعامل مع الحالة الأولى ، فستكون جميع استعداداته قد ذهبت هباءً فحسب ، بل ستسحطم سمعته أيضًا. ستهتز هيبته كمعلم رئيسي.
“المعلم يانغ ، يمكنك فقط قول الحقيقة. يمكنني تحمل الحقيقة ، بغض النظر عن ما هي …”
قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
صر لينغ تيانيو أسنانه.
“هذه زوجتي ، يو رو. أتوسل اليك لإنقاذها!”
“لا يوجد الكثير يمكنني أن أخبرك به الآن. ماذا عن ذلك ، فلترفع زوجتك حتى أتمكن من لمسها!”
“لا داعي للقلق. الوضع ليس بهذا السوء بعد!” عند رؤيته يشعر بالقلق ، طمأنه تشانغ شوان.
قال تشانغ شوان له.
“لا يوجد الكثير يمكنني أن أخبرك به الآن. ماذا عن ذلك ، فلترفع زوجتك حتى أتمكن من لمسها!”
“لمس … زوجتي؟”
ومع ذلك ، كانت هذه المرأة مستلقية بلا حراك على المحفة مغلقة عينيها بإحكام.
في لحظة ، أصبح وجه لينغ تيانيو عابسا .
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
بواسطة :
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
كان الرجل وزوجته معا في حالات الغنى والفقر وكان لديهم علاقة وثيقة للغاية. طالما كان قادرًا على إنقاذها ، لم يكن هناك شيء يضاهي حياتها !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
