نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 142

مهما كان ، كان والده منافسًا قويًا لمنصب رئيس العشيرة. حتى لو كان الآن شيخًا عاديًا ، استمر في الاحتفاظ بمكانة متميزة مقارنة بالشيوخ الآخرين. لكي يركع في وسط الشارع … لماذا؟

142 – الركوع خارجاً !

هل يمكن أن يكون … أبي هو حقا ماسوشي؟)

“ماذا؟”

في اللحظة التي مر فيها من البوابات ، سقط على ركبتيه في منتصف الشارع المواجه للقصر ، بلا حراك.

بعد سماع هذه الكلمات ، تجمد صن تشيانغ والآخرين من الصدمة .

“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.

بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !

“اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.

حتى لو كانت هناك مشاكل في والده ، فكيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يهين شخصًا ويصفه بالوحش؟

“ماذا؟”

كان ذلك هجومًا شخصيًا!

تفاجئ دو يوان.

“المعلم الرئيسي يانغ ، حتى لو كان والدي قد أساء إليك ، فلا داعي لإهانته بهذه الطريقة …”

“المعلم الرئيسي يانغ ، حتى لو كان والدي قد أساء إليك ، فلا داعي لإهانته بهذه الطريقة …”

صر دو يوان على أسنانه بغضب.

في البداية ، لم يكن دو مياو شوان محترمًا على الإطلاق ولم تكن لهجته مهذبة أيضًا. ومع ذلك ، بعد إهانته ، خاف الطرف الآخر وركع على الفور. في الواقع ، حتى أنه لم يرفض أن يُطرد …

“إهانة؟” هز تشانغ شوان رأسه. “اسأل والدك إذا كنت أهينه أم لا.”

“حسنا!”

“أبي…”

“إهانة؟” هز تشانغ شوان رأسه. “اسأل والدك إذا كنت أهينه أم لا.”

استدار دو يوان لإلقاء نظرة على دو مياو شوان ، كان جسد والده يرتجف بشكل كبير، وقد اختفى الهدوء الذي امتلكه منذ لحظة دون أن اي أثر.

“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ لإنقاذي …”

“أركع! لا يسعنا إلا أن نأمل أنه سيغفر لنا لأنه … معلم رئيسي حقيقي. هو فقط القادر على علاج مرضي.”

بوزوووممم!

يبدو أن المعلمين الرئيسيين لا يحبون القيام بالأشياء بالطريقة العادية. وبدلاً من ذلك ، فضلوا المبالغة في الأمور.

بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.

بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

“آه؟”

هل يمكن أن يكون … أبي هو حقا ماسوشي؟)

تفاجئ دو يوان.

“أبي…”

كما ظهرت الصدمة على وجه صن تشيانغ.

هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟

هل دو مياو شوان ضعيف عقليًا؟ أم أنه ماسوشيي؟)

“دعهم يركعون!”رد عليه تشانغ شوان بشكل عرضي

كانت لهجته متغطرسة للغاية منذ لحظة ، حتى أنه تعرض للإهانة من قبل المعلم الرئيسي ومع ذلك ، ركع على الفور؟

أضاءت عيون صن تشيانغ.

“شياو تشيانغ ، أخرج ضيوفنا!”

“يبدو أنه يجب التعامل مع هؤلاء التجار والشيوخ بالعصا بدلاً من الجزرة. هممممم ، ربما يجب أن أجربها في المستقبل؟”

تجاهل دو مياو شوان الذي كان يركع على الأرض ، ولوح لهم تشانغ شوان ليذهبوا بعيدا.

“لماذا؟ هل كلماتي لم تعد مهمة؟”

يا لها من نكتة ، ؟ لقد شككت في هويتي وحاولت أن تختبرني ، والآن تتوقع مني أن أنقذك؟)

“ابي…”

“حسنا!” اقترب صن تشيانغ أليهم وقال. “من فضلكم غادروا !”

“والدي…” دو يوان صر أسنانه. “أنا لا أفهم…”

“أرجوك سامحني لأنني أعمى ، أتوسل إليك أن تعطيني فرصة ثانية …”

لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.

عند سماع أن تشانغ شوان سيقوم بطردهم ، أصيب دو مياو شوان بالرعب. لقد انحنى على الفور بينما كان يشعر بالأسف الشديد على أفعاله.

إذا رفض المال وانتظر ببساطة أن يشكره الآخرون ، كم يمكنه أن يكسب؟

لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.

“أنه معلم رئيسي حقيقي. لقد تحدثت معه بشكل غير لائق في وقت سابق وأسأت إليه. وبالتالي … يجب أن أعتذر له! المعلم الرئيسي هو شخص لا يمكن إهانته ، حتى في أدنى حد.”

الشك في هوية معلم رئيسي كان معادلاً لتحدي سلطته وهيبته ، فلا عجب أنه كان مستاءً.

“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.

بمشاهدة شيخ من عشيرة دو يركع مرارا وتكرارا ، كان صن تشيانغ في حيرة من امره. وألقى نظرة على سيده الكبير .

“لماذا؟ هل كلماتي لم تعد مهمة؟”

بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.

عبس تشانغ شوان. على الرغم من عدم وجود غضب في صوته ، كان صوته صارما.

ماذا لو ظن الطرف الآخر أنه ، كمعلم رئيسي ، لا يهتم بالثروة المادية ولكن بدلاً من ذلك يقدر العلاقات بشكل كبير ، ألن يلعن نفسه حتى الموت؟

“حسنا …”

بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !

ارتجف صن تشيانغ وقال للحراس الآخرين في عجلة من أمره ، “ايها الحراس ، أرسلوا شيخ عشيرة دو إلى الخارج”.

“كنت متهورًا للغاية وأعترف بخطئي. سأنتظر عند البوابات لأتوسل إلى مغفرتك ياسيدي !.”

بعد سماع الأوامر ، سار عدد قليل من الحراس بسرعة.

بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !

“أيها الشيخ ، من فضلك!”

“إهانة؟” هز تشانغ شوان رأسه. “اسأل والدك إذا كنت أهينه أم لا.”

تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام.

“اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.

“أبي…”

تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام.

كان دو يوان لا يزال غير قادر على فهم الوضع. لماذا لم يشعر والده بالغضب من إهانة المعلم الرئيسي يانغ ووصفه كوحش ، وبدلاً من ذلك ، ركع وتوسل له؟

عبس تشانغ شوان.

“كنت متهورًا للغاية وأعترف بخطئي. سأنتظر عند البوابات لأتوسل إلى مغفرتك ياسيدي !.”

كان دو يوان لا يزال غير قادر على فهم الوضع. لماذا لم يشعر والده بالغضب من إهانة المعلم الرئيسي يانغ ووصفه كوحش ، وبدلاً من ذلك ، ركع وتوسل له؟

ركع دو مياو شوان مرة أخرى وخرج من تلقاء نفسه. وتبعه دو يوان بسرعة .

قبل أن يتمكن من فهم الوضع تمامًا ، سمع صوت دو مياو شوان البارد من جانبه.

في اللحظة التي مر فيها من البوابات ، سقط على ركبتيه في منتصف الشارع المواجه للقصر ، بلا حراك.

بعد الحوادث القليلة السابقة ، فهم أن السيد الكبير لديه أسبابه لفعل الأشياء. وهكذا ، لم يسأل بشكل مفرط واستدار ليغادر. بعد فترة وجيزة ، عاد مرة أخرى.

“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.

لم يستطع الاعتماد فقط على المال الذي يقدمه له الآخرون !

مهما كان ، كان والده منافسًا قويًا لمنصب رئيس العشيرة. حتى لو كان الآن شيخًا عاديًا ، استمر في الاحتفاظ بمكانة متميزة مقارنة بالشيوخ الآخرين. لكي يركع في وسط الشارع … لماذا؟

لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.

هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟

هل يمكن أن يكون … أبي هو حقا ماسوشي؟)

أضاءت عيون صن تشيانغ.

“أنت أركع أيضًا!”

ومع ذلك ، يبدو أن هذه الطريقة مفيدة للغاية.

قبل أن يتمكن من فهم الوضع تمامًا ، سمع صوت دو مياو شوان البارد من جانبه.

بواسطة :

“والدي…” دو يوان صر أسنانه. “أنا لا أفهم…”

أصبحت أفكار صن تشيانغ خصبة بشكل متزايد.

“أنه معلم رئيسي حقيقي. لقد تحدثت معه بشكل غير لائق في وقت سابق وأسأت إليه. وبالتالي … يجب أن أعتذر له! المعلم الرئيسي هو شخص لا يمكن إهانته ، حتى في أدنى حد.”

لم يستطع الاعتماد فقط على المال الذي يقدمه له الآخرون !

“أركع! لا يسعنا إلا أن نأمل أنه سيغفر لنا لأنه … معلم رئيسي حقيقي. هو فقط القادر على علاج مرضي.”

بالنسبة لشيخ من عشيرة دو ، منافس سابق على منصب رئيس العشيرة ليكون راكعًا في منتصف الشارع … ما هذا الهراء …

“يمكنه أن يشفيك؟”تفاجئ دو يوان !

“يبدو أنه يجب التعامل مع هؤلاء التجار والشيوخ بالعصا بدلاً من الجزرة. هممممم ، ربما يجب أن أجربها في المستقبل؟”

لم يذكر المعلم الرئيسي يانغ أي شيء ذي صلة من قبل!

“أبي…”

كل ما فعله هو إهانته قائلا”أنت وحش”. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب في أن أبي أصبح متأكداً؟)

“ابي…”

كلما تأمل أكثر ، أصبح محتارا اكثر .

بعد أن سمع هذا التقرير من الخدم ، نظر صن تشيانغ إلى المعلم الكبير بتعبير غريب.

“ماذا؟”

“سيدي الكبير ، الشيخ وابنه راكعين أمام البوابات!”

لم يذكر المعلم الرئيسي يانغ أي شيء ذي صلة من قبل!

بعد أن سمع هذا التقرير من الخدم ، نظر صن تشيانغ إلى المعلم الكبير بتعبير غريب.

“والدي…” دو يوان صر أسنانه. “أنا لا أفهم…”

هل السيد الكبير قادر على استخدام السحر؟)

“سيدي الكبير ، الشيخ وابنه راكعين أمام البوابات!”

في البداية ، لم يكن دو مياو شوان محترمًا على الإطلاق ولم تكن لهجته مهذبة أيضًا. ومع ذلك ، بعد إهانته ، خاف الطرف الآخر وركع على الفور. في الواقع ، حتى أنه لم يرفض أن يُطرد …

دو يوان خفض رأسه من الاكتئاب.

لو أنه لم يره بنفسه ، لكان قد اعتقد أنه هراء.

بعد سماع الأوامر ، سار عدد قليل من الحراس بسرعة.

لكن الأمر قد رآه في عينيه ، ليس أمامه خيار سوى تصديقه!

“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.

“هل عائلتك تعمل بشكل جيد؟ اريد لمس زوجتك … أنت وحش … يبدو أن المعلمين الرئيسيين يحبون التحدث بهذه الطريقة …”

كان ذلك هجومًا شخصيًا!

اختتم صن تشيانغ تفكيره بناءً على تجربته مع المعلم الكبير.

في اللحظة التي مر فيها من البوابات ، سقط على ركبتيه في منتصف الشارع المواجه للقصر ، بلا حراك.

وبصرف النظر عن دو مياو شوان ، بدا أن للينغ تيانيو قد حصل نفس الشيء . في ذلك الوقت ، عندما كسر الأسد ، كان الملياردير مليئًا بالغضب. في النهاية ، سأل المعلم الرئيسي ببساطة “هل عائلتك تعمل بشكل جيد؟” قبل المضي قدما لطلب لمس زوجة الطرف الآخر …

عبس تشانغ شوان. على الرغم من عدم وجود غضب في صوته ، كان صوته صارما.

يبدو أن المعلمين الرئيسيين لا يحبون القيام بالأشياء بالطريقة العادية. وبدلاً من ذلك ، فضلوا المبالغة في الأمور.

بمشاهدة شيخ من عشيرة دو يركع مرارا وتكرارا ، كان صن تشيانغ في حيرة من امره. وألقى نظرة على سيده الكبير .

ومع ذلك ، يبدو أن هذه الطريقة مفيدة للغاية.

كان ذلك هجومًا شخصيًا!

“يبدو أنه يجب التعامل مع هؤلاء التجار والشيوخ بالعصا بدلاً من الجزرة. هممممم ، ربما يجب أن أجربها في المستقبل؟”

بعد سماع الأوامر ، سار عدد قليل من الحراس بسرعة.

أضاءت عيون صن تشيانغ.

بعد سماع الأوامر ، سار عدد قليل من الحراس بسرعة.

من وجهة نظره ، كان السبب في أن دو مياو شوان غير موقفه بهذه السرعة هو أن السيد الكبير قد غضب. يبدو أنه في المستقبل ، عندما يلتقي بمثل هؤلاء الناس ، يجب ألا يتصرف بشكل خاضع. بدلا من ذلك ، يجب أن يتكلم بشكل مهذب وواثق.)

ومع ذلك ، يبدو أن هذه الطريقة مفيدة للغاية.

بهذه الطريقة فقط يمكنه غرس الاحترام في الطرف الآخر.

بعد كل شيء ، ألم يكن هذا الشيخ خائفا لدرجة الركوع؟

بعد كل شيء ، ألم يكن هذا الشيخ خائفا لدرجة الركوع؟

بالنسبة لشيخ من عشيرة دو ، منافس سابق على منصب رئيس العشيرة ليكون راكعًا في منتصف الشارع … ما هذا الهراء …

أصبحت أفكار صن تشيانغ خصبة بشكل متزايد.

كان ذلك هجومًا شخصيًا!

“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.

يا لها من نكتة ، ؟ لقد شككت في هويتي وحاولت أن تختبرني ، والآن تتوقع مني أن أنقذك؟)

“دعهم يركعون!”رد عليه تشانغ شوان بشكل عرضي

لم يستطع الاعتماد فقط على المال الذي يقدمه له الآخرون !

“سيدي الكبير ، ماذا نفعل الآن؟” سأله صن تشيانغ.

“أنا لا أفعل هذا فقط لأظهر يانغ شي. هذا أيضًا لإظهار إصراري على هذه المسألة وتفكيري في أخطائي. إذا كنت سأغادر الآن ، فمن المحتمل أن تبقى مشكلتي مدى الحياة”. شرح دو مياو شوان لابنه .

عبس تشانغ شوان.

“آه؟”

كان هذا أيضا ما كان يفكر فيه.

“اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.

لم يستطع الاعتماد فقط على المال الذي يقدمه له الآخرون !

“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.

مع أخذ لينغ تيانيو كمثال ، على الرغم من أنه قدم مليون في دفعة واحدة ، لا يزال تشانغ شوان بعيدًا جدًا عن الوصول إلى عشرين مليونًا. ولكن إذا فتح فمه لطلب المال ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي. والبعض الآخر سيصفه ببساطة بأنه محتال.

كان ذلك هجومًا شخصيًا!

إذا رفض المال وانتظر ببساطة أن يشكره الآخرون ، كم يمكنه أن يكسب؟

بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

ماذا لو ظن الطرف الآخر أنه ، كمعلم رئيسي ، لا يهتم بالثروة المادية ولكن بدلاً من ذلك يقدر العلاقات بشكل كبير ، ألن يلعن نفسه حتى الموت؟

ومع ذلك ، يبدو أن هذه الطريقة مفيدة للغاية.

بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

في ذلك ، شرح له تشانغ شوان خطته بالتفصيل.

“لماذا؟ هل كلماتي لم تعد مهمة؟”

“هذا هذا…”

هل دو مياو شوان ضعيف عقليًا؟ أم أنه ماسوشيي؟)

سماع كلماته ، وسع الخادم عينيه وكان في حالة صدمة.

كلما تأمل أكثر ، أصبح محتارا اكثر .

“اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.

من وجهة نظره ، كان السبب في أن دو مياو شوان غير موقفه بهذه السرعة هو أن السيد الكبير قد غضب. يبدو أنه في المستقبل ، عندما يلتقي بمثل هؤلاء الناس ، يجب ألا يتصرف بشكل خاضع. بدلا من ذلك ، يجب أن يتكلم بشكل مهذب وواثق.)

“حسنا!”

بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.

بعد الحوادث القليلة السابقة ، فهم أن السيد الكبير لديه أسبابه لفعل الأشياء. وهكذا ، لم يسأل بشكل مفرط واستدار ليغادر. بعد فترة وجيزة ، عاد مرة أخرى.

عبس تشانغ شوان.

من الواضح أنه رتب كل شيء فوضه به تشانغ شوان.

“لماذا؟ هل كلماتي لم تعد مهمة؟”

“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.

تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام.

عند البوابات ، لم يلق نظرة حتى على دو مياو شوان وهو راكع قبل أن يبتعد.

بوزوووممم!

“ابي…”

“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.

بعد رؤية أنه ليس لديه نية في مضايقة نفسه معهم ، أصيب دو بالذعر ونادى والده.

عند البوابات ، لم يلق نظرة حتى على دو مياو شوان وهو راكع قبل أن يبتعد.

بما أن الطرف الآخر قد غادر بالفعل ، ما الفائدة منه في الركوع هنا؟

بعد سماع هذه الكلمات ، تجمد صن تشيانغ والآخرين من الصدمة .

“أنا لا أفعل هذا فقط لأظهر يانغ شي. هذا أيضًا لإظهار إصراري على هذه المسألة وتفكيري في أخطائي. إذا كنت سأغادر الآن ، فمن المحتمل أن تبقى مشكلتي مدى الحياة”. شرح دو مياو شوان لابنه .

عند سماع أن تشانغ شوان سيقوم بطردهم ، أصيب دو مياو شوان بالرعب. لقد انحنى على الفور بينما كان يشعر بالأسف الشديد على أفعاله.

“لقد فهمت…”

بما أن الطرف الآخر قد غادر بالفعل ، ما الفائدة منه في الركوع هنا؟

دو يوان خفض رأسه من الاكتئاب.

لكن الأمر قد رآه في عينيه ، ليس أمامه خيار سوى تصديقه!

بالنسبة لشيخ من عشيرة دو ، منافس سابق على منصب رئيس العشيرة ليكون راكعًا في منتصف الشارع … ما هذا الهراء …

Murilo

بواسطة :

“أيها الشيخ ، من فضلك!”

Murilo


“كنت متهورًا للغاية وأعترف بخطئي. سأنتظر عند البوابات لأتوسل إلى مغفرتك ياسيدي !.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط