“حسنا!” جلس تشانغ شوان ونظر حوله .
“كتيبات سرية عن الرماح؟ هل تريد أن تتعلم طريق الرمح؟” نظر زعيم النقابة إلى تشانغ شوان وهو مذهول.
كان قد اطلع على الكتب الموجودة في جناح المعلمين ، وكانت هناك بعض الكتب حول تقنيات المعارك ، لكن القليل منها يتعلق بالرماح. كان هذا هو السبب في أن المعلم وانغ تشاو كان مشهورا جدًا. يأتي عدد لا يحصى من ممارسي الرمح للتقدم إلى الأكاديمية لأنهم معجبين به .
بالاعتماد على هذه القدرة فقط ، سيكون بالتأكيد قادرًا على الصعود إلى مكانة لا تصدق إذا تم منحه وقتًا كافيًا. كانت لفتة حسن النية هذه ، بطريقة ما ، استثمارًا للمستقبل.
“إن زعيم النقابة أويانغ ييالغ للغاية ، أنا فقط أملك القليل من المعرفة. من حيث صياغة الحبوب ، ما زلت مبتدئًا …” قال تشانغ شوان على عجل.
بعد امساك الحبزب ، ذكر تشانغ شوان فجأة شيئًا واستفسر ، “زعيم النقابة أويانغ ، هل تعرف في أي مكان يبيع أدلة سرية عن الرماح؟”
برؤية أن الشخص الآخر فهم قصده ،هز أويانغ تشنغ رأسه بارتياح.
كان ل وانغ يينغ المحلول الطبي المغذي للجسم في حين أن ليو يانغ كان لديه حبوب تجديد خطوط الطول. لم تصل حبة كشف الين و دم وحيد القرن العملاق ، ولكن عندما تستهلكها تشاو يا و يوان تاو ويوقظان سلالتهم ، فإن عالم الزراعة الخاص بهم سيرتفع بشكل كبير.
144 – خبير الرمح !
من بين طلابه الخمسة ، افتقر فقط إلى حل لـ تشنغ يانغ .
بعد مغادرة نقابة الصيادلة ، سار الاثنان لمدة ساعة تقريبًا قبل الوصول إلى منزل.
تخصص تشنغ يانغ في طريق الرمح ، وكان لو شون يبحث عن شخص أكثر كفاءة منه ليكون خصمه. إذا لم يبحث عن بعض الامور القوية لمساعدته ، فقد يصبح الأضعف.
Murilo
كان قد اطلع على الكتب الموجودة في جناح المعلمين ، وكانت هناك بعض الكتب حول تقنيات المعارك ، لكن القليل منها يتعلق بالرماح. كان هذا هو السبب في أن المعلم وانغ تشاو كان مشهورا جدًا. يأتي عدد لا يحصى من ممارسي الرمح للتقدم إلى الأكاديمية لأنهم معجبين به .
حتى الخادم الشخصي كان مذهولا.
نظرًا لأن وانغ تشاو كان قادرًا على “ إعطاء ” مو شياو لـ لو شون، يجب أن يتعاركوا الاثنين. في هذه الحالة ، لم يكن خيارًا قابلاً للتطبيق الا عن سؤاله عن طريق الرمح. في الوقت نفسه ، لم يكن يعرف أي شيء عن الرمح. وبالتالي ، كان بإمكانه فقط أن يسأل حول ما إذا كان هناك أي كتيبات سرية حول تقنيات الرمح مباعة في العاصمة.
يحظى الصيادلة بتقدير كبير في المجتمع. بدلًا من تعلم صياغة الحبوب ، لماذا تتعلم طريق الرمح بدلاً من ذلك؟
“كتيبات سرية عن الرماح؟ هل تريد أن تتعلم طريق الرمح؟” نظر زعيم النقابة إلى تشانغ شوان وهو مذهول.
كصديق قديم لأويانغ تشنغ ، كان يعرف جيدًا مدى صعوبة اختبار الصيدلاني. عند رؤية أن الطرف الآخر مجرد شاب ، اعتقد في البداية أن تشانغ شوان كان متدربه. لم يخطر بباله أنه كان صيدلانا .
يحظى الصيادلة بتقدير كبير في المجتمع. بدلًا من تعلم صياغة الحبوب ، لماذا تتعلم طريق الرمح بدلاً من ذلك؟
بغض النظر عن المهنة ، أن تكون قادرًا على الظهور على رأس الآلاف والآلاف من الناس .
“همممم!” هز تشانغ شوان رأسه.
“أوه؟ إذن الصيدلاني تشانغ هو خبير في الرمح أيضًا؟ هذا رائع …”
“إن الرمح أمر غير شائع نسبيًا مقارنة بمهارة المبارزة وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين يتعلمونه. وهناك عدد أقل من الذين تمكنوا من أن يصبحوا معلمين. انا قد أكون على دراية بأحد. تراث عائلته هو الرمح ومهاراته قوية وعميقة بشكل لا يصدق. وهو مشهور بروحه القيادية ، حتى عند التفكير في العاصمة بأكملها! “
بالحكم من نغماتهم ، يمكن أن يقول تشانغ شوان أنهم أصدقاء مقربون.
أويانغ تشنغ داعب لحيته وضحك.
بواسطة :
“أوه ، هل يمكنك أن تجعلني أتعلم منه؟” اضاءت عيون تشانغ شوان.
“اتحدث عنك من خلق ظهرك؟ أنا لست من ذلك النوع للقيام بذلك!” وقف أويانغ تشنغ مبتسما.
“غالبًا ما يكون هذا الشخص متحصنًا داخل منزله ، ونادراً ما يجتمع مع الغرباء ولا ينقل معرفته للآخرين بسهولة. ومع ذلك ، فأنا صديق جيد له ، لذلك ربما يسدي الي هذه الخدمة!”
أريد أن أساعده حتى يرشدني بصياغة الحبوب وأنت تقول أنه صغيري ياله من احمق سيجعل كل ما فعلته هباء !…)
قال أويانغ تشنغ.
تابع أويانغ تشنغ.
“اذا سأزعج زعيم النقابة أويانغ لهذا الامر” ،
أويانغ تشنغ داعب لحيته وضحك.
“دعنا نذهب ،سأدعك تقابل صديقي القديم.”
أويانغ تشنغ داعب لحيته وضحك.
برؤية أن الشخص الآخر فهم قصده ،هز أويانغ تشنغ رأسه بارتياح.
على الرغم من أنه لم يكن صيدلاني، فقد سمع عن هذه الطريقة من زعيم النقابة أويانغ . بالنسبة لشخص لم يكن عمره حتى عشرين عامًا أن يصبح صيدلاني من خلال نقاش الحبوب ، على الرغم من أن الحقيقة كانت موجودة أمامه مباشرة ، فقد وجد صعوبة في التصديق .
بعد مغادرة نقابة الصيادلة ، سار الاثنان لمدة ساعة تقريبًا قبل الوصول إلى منزل.
كان الفناء كبيرًا وكانت الزخارف بسيطة ولكنها أنيقة ، مما خلق جوًا هادئًا. لم يكن هناك عبيد أو خادمات في الأفق في الفناء بأكمله. يبدو أن صاحب السكن لم يكن شخصًا غنيا.
بما أن أويانغ تشنغ كان صديقا جيد مع صاحب المنظل ، لم يعيق الحراس طريقه وتمكنوا من دخول المنزل بسلاسة.
“زعيم النقابة اويانغ ، يرجى الانتظار لحظة. سيدي القديم لا يزال يتدرب ، سيخرج في لحظة!”
كان يتحدث عن الحقيقة. السبب في تمكنه من النجاح في نقاش الحبوب كان بسبب مكتبة مسار السماء. إذا كان سيعمل حقًا في صياغة الحبوب ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من صياغة أسهل الحبوب.
أحضرهم الخادم الشخصي إلى شرفة صغيرة وقال.
“صيدلاني. ذو نجمة واحدة؟”تفاجئ وانغ تشونغ للحظة قبل أن يشعر بالصدمة.
عرف زعيم النقابة اويانغ بعادات الطرف الآخر وهز بيده ليثبت أنه لم يكن منزعجًا منه. ثم نادى تشانغ شوان ، “الصيدلاني تشانغ ، تعال واجلس!”
عرف زعيم النقابة اويانغ بعادات الطرف الآخر وهز بيده ليثبت أنه لم يكن منزعجًا منه. ثم نادى تشانغ شوان ، “الصيدلاني تشانغ ، تعال واجلس!”
“حسنا!” جلس تشانغ شوان ونظر حوله .
بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت عيون وانغ تشونغ من الإثارة.
كان الفناء كبيرًا وكانت الزخارف بسيطة ولكنها أنيقة ، مما خلق جوًا هادئًا. لم يكن هناك عبيد أو خادمات في الأفق في الفناء بأكمله. يبدو أن صاحب السكن لم يكن شخصًا غنيا.
بما أن أويانغ تشنغ كان صديقا جيد مع صاحب المنظل ، لم يعيق الحراس طريقه وتمكنوا من دخول المنزل بسلاسة.
“يُدعى صديقي وانغ تشونغ. لقد تعرّفنا منذ أكثر من عشرين عامًا وانغمس في طريق الرمح طوال حياته. من حيث الرماح ، فهو بالتأكيد أحد كبار الشخصيات في مملكة تيانشوان بأكملها. الإمبراطور شن زوي كان قد أثنى مرة على ارادته كإرادة لا مثيل لها “.قال أويانغ تشنغ وهو يحتسي الشاي .
“ليس الأمر كذلك ، فقد تم ترقية الصيدلاني تشانغ شوان من خلال نقاش الحبوب. وحده ، ترك عشر صيادلة عاجزين عن الكلام. في مجال صياغة الحبوب ، لا يوجد شخص واحد في العاصمة بأكملها أكثر دراية منه!”
“لا يصدق!” كان تشانغ شوان يحترم دائمًا أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى القمة.
إذا كان هناك أي صيدلاني أخر ذا نجمة واحدة ، حتى لو كانوا أصدقاء ، فقد كان من المستحيل عليه أن يكون كريمًا للغاية. ومع ذلك ، كان تشانغ شوان ببساطة لا يصدق. كان قادرًا على منافسة جميع الصيادلة الأخرين بكلماته وبغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بصياغة الحبوب أوالأعشاب … كان مثاليًا في كل جانب تقريبًا ، كما لو لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق لهزيمته في نقاش الحبوب ، وترك الجميع عاجزون عن الكلام .
بغض النظر عن المهنة ، أن تكون قادرًا على الظهور على رأس الآلاف والآلاف من الناس .
“صيدلاني. ذو نجمة واحدة؟”تفاجئ وانغ تشونغ للحظة قبل أن يشعر بالصدمة.
“ايها الكبير أويانغ ، هل تتحدث عني خلف ظهري مرة أخرى؟”
“غالبًا ما يكون هذا الشخص متحصنًا داخل منزله ، ونادراً ما يجتمع مع الغرباء ولا ينقل معرفته للآخرين بسهولة. ومع ذلك ، فأنا صديق جيد له ، لذلك ربما يسدي الي هذه الخدمة!”
في منتصف محادثتهم ، بدا صوت مشرق. ثم سار شيخ اليهم بخطوات واسعة.
عند رؤية أن الطرف الآخر عازم على مبارزته ، ظهر الاحراج وجه تشانغ شوان .
على الرغم من أنه كان يبدو خمسين أو نحو ذلك ، بدا جسده مع ذلك مليئًا بالقوة ، كما لو كان لديه إمدادات لا حدود لها من الطاقة. كان يرتدي رداء التدريب ويمسك الرمح بيد واحدة. مثلما قال الخدم ، ربما كان في خضم تدريبه وأتى بدون تغيير ملابسه.
أويانغ تشنغ داعب لحيته وضحك.
“اتحدث عنك من خلق ظهرك؟ أنا لست من ذلك النوع للقيام بذلك!” وقف أويانغ تشنغ مبتسما.
“همممم!” هز تشانغ شوان رأسه.
بالحكم من نغماتهم ، يمكن أن يقول تشانغ شوان أنهم أصدقاء مقربون.
بغض النظر عن المهنة ، أن تكون قادرًا على الظهور على رأس الآلاف والآلاف من الناس .
“كيف يكون لديك الوقت للبحث عني اليوم؟” وقف وانغ تشونغ أمام الشرفة ورأى تشانغ شوان. سأله حائرًا ، “هل هذا متدربك؟”
كان يتحدث عن الحقيقة. السبب في تمكنه من النجاح في نقاش الحبوب كان بسبب مكتبة مسار السماء. إذا كان سيعمل حقًا في صياغة الحبوب ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من صياغة أسهل الحبوب.
“سعال سعال!” أويانغ تشنغ بصق تقريبا الشاي خارجا. ظهر تعبير محرج على وجهه.
هاهه هو صغيري!)
هاهه هو صغيري!)
بما أن أويانغ تشنغ كان صديقا جيد مع صاحب المنظل ، لم يعيق الحراس طريقه وتمكنوا من دخول المنزل بسلاسة.
أريد أن أساعده حتى يرشدني بصياغة الحبوب وأنت تقول أنه صغيري ياله من احمق سيجعل كل ما فعلته هباء !…)
نظرًا لأن وانغ تشاو كان قادرًا على “ إعطاء ” مو شياو لـ لو شون، يجب أن يتعاركوا الاثنين. في هذه الحالة ، لم يكن خيارًا قابلاً للتطبيق الا عن سؤاله عن طريق الرمح. في الوقت نفسه ، لم يكن يعرف أي شيء عن الرمح. وبالتالي ، كان بإمكانه فقط أن يسأل حول ما إذا كان هناك أي كتيبات سرية حول تقنيات الرمح مباعة في العاصمة.
نظر خلسة إلى تشانغ شوان وتأكد أنه لم يكن غاضبا، كان خائفًا من أن يقول صديقه القديم أي شيء أسوأ من ذلك ، قدم على عجل ، “دعني أقدمه له. هذا هو الصيدلاني الجديد ذو النجمة الواحدة من نقابتنا ، تشانغ شوان!”
بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت عيون وانغ تشونغ من الإثارة.
“صيدلاني. ذو نجمة واحدة؟”تفاجئ وانغ تشونغ للحظة قبل أن يشعر بالصدمة.
144 – خبير الرمح !
كصديق قديم لأويانغ تشنغ ، كان يعرف جيدًا مدى صعوبة اختبار الصيدلاني. عند رؤية أن الطرف الآخر مجرد شاب ، اعتقد في البداية أن تشانغ شوان كان متدربه. لم يخطر بباله أنه كان صيدلانا .
كان متعصبًا للرماح وأحب المنافسة ضد خبراء الرمح الآخرين. ليصبح تشانغ شوان صيدلاني في مثل هذه السن المبكرة ، ربما يمتلك موهبة فائقة. كيف لا يكون متحمسًا للتشاجر معه؟
كان شيئًا لا يمكن تصوره.
“كتيبات سرية عن الرماح؟ هل تريد أن تتعلم طريق الرمح؟” نظر زعيم النقابة إلى تشانغ شوان وهو مذهول.
حتى الخادم الشخصي كان مذهولا.
نظر خلسة إلى تشانغ شوان وتأكد أنه لم يكن غاضبا، كان خائفًا من أن يقول صديقه القديم أي شيء أسوأ من ذلك ، قدم على عجل ، “دعني أقدمه له. هذا هو الصيدلاني الجديد ذو النجمة الواحدة من نقابتنا ، تشانغ شوان!”
“ليس الأمر كذلك ، فقد تم ترقية الصيدلاني تشانغ شوان من خلال نقاش الحبوب. وحده ، ترك عشر صيادلة عاجزين عن الكلام. في مجال صياغة الحبوب ، لا يوجد شخص واحد في العاصمة بأكملها أكثر دراية منه!”
يحظى الصيادلة بتقدير كبير في المجتمع. بدلًا من تعلم صياغة الحبوب ، لماذا تتعلم طريق الرمح بدلاً من ذلك؟
تابع أويانغ تشنغ.
حتى الخادم الشخصي كان مذهولا.
“نقاش الحبوب؟” اندهش وانغ تشونغ.
تحدث الرجال الثلاثة لبرهة أطول بعد ذلك. عرف تشانغ شوان أن أويانغ تشنغ كان يثني عليه ليقوم وانغ تشونج بترك انطباع جيد عنه .بهذه الطريقة ، من المرجح أن يعلمه وانغ تشونغ طريق الرمح.
على الرغم من أنه لم يكن صيدلاني، فقد سمع عن هذه الطريقة من زعيم النقابة أويانغ . بالنسبة لشخص لم يكن عمره حتى عشرين عامًا أن يصبح صيدلاني من خلال نقاش الحبوب ، على الرغم من أن الحقيقة كانت موجودة أمامه مباشرة ، فقد وجد صعوبة في التصديق .
بالاعتماد على هذه القدرة فقط ، سيكون بالتأكيد قادرًا على الصعود إلى مكانة لا تصدق إذا تم منحه وقتًا كافيًا. كانت لفتة حسن النية هذه ، بطريقة ما ، استثمارًا للمستقبل.
“إن زعيم النقابة أويانغ ييالغ للغاية ، أنا فقط أملك القليل من المعرفة. من حيث صياغة الحبوب ، ما زلت مبتدئًا …” قال تشانغ شوان على عجل.
على الرغم من أنه كان يبدو خمسين أو نحو ذلك ، بدا جسده مع ذلك مليئًا بالقوة ، كما لو كان لديه إمدادات لا حدود لها من الطاقة. كان يرتدي رداء التدريب ويمسك الرمح بيد واحدة. مثلما قال الخدم ، ربما كان في خضم تدريبه وأتى بدون تغيير ملابسه.
كان يتحدث عن الحقيقة. السبب في تمكنه من النجاح في نقاش الحبوب كان بسبب مكتبة مسار السماء. إذا كان سيعمل حقًا في صياغة الحبوب ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من صياغة أسهل الحبوب.
كان قد اطلع على الكتب الموجودة في جناح المعلمين ، وكانت هناك بعض الكتب حول تقنيات المعارك ، لكن القليل منها يتعلق بالرماح. كان هذا هو السبب في أن المعلم وانغ تشاو كان مشهورا جدًا. يأتي عدد لا يحصى من ممارسي الرمح للتقدم إلى الأكاديمية لأنهم معجبين به .
تحدث الرجال الثلاثة لبرهة أطول بعد ذلك. عرف تشانغ شوان أن أويانغ تشنغ كان يثني عليه ليقوم وانغ تشونج بترك انطباع جيد عنه .بهذه الطريقة ، من المرجح أن يعلمه وانغ تشونغ طريق الرمح.
في الواقع ، بعد المزاح ، ابتسم أويانغ تشنغ ، “في الواقع ، لدي شيء أريد أن أزعجك به!”
في الواقع ، بعد المزاح ، ابتسم أويانغ تشنغ ، “في الواقع ، لدي شيء أريد أن أزعجك به!”
“أوه ، هل يمكنك أن تجعلني أتعلم منه؟” اضاءت عيون تشانغ شوان.
“يا؟” نظر وانغ تشونغ في أويانغ تشنغ.
“صيدلاني. ذو نجمة واحدة؟”تفاجئ وانغ تشونغ للحظة قبل أن يشعر بالصدمة.
“إن الأمر كذلك. يحمل تشانغ شوان تقديرًا كبيرًا لطريق الرمح. إذا كان لدى الأخ وانغ الوقت ، يمكنكما تبادل المعرفة!” قال أويانغ تشنغ له .
“همممم!” هز تشانغ شوان رأسه.
“أوه؟ إذن الصيدلاني تشانغ هو خبير في الرمح أيضًا؟ هذا رائع …”
“كيف يكون لديك الوقت للبحث عني اليوم؟” وقف وانغ تشونغ أمام الشرفة ورأى تشانغ شوان. سأله حائرًا ، “هل هذا متدربك؟”
بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت عيون وانغ تشونغ من الإثارة.
“سعال سعال!” أويانغ تشنغ بصق تقريبا الشاي خارجا. ظهر تعبير محرج على وجهه.
كان متعصبًا للرماح وأحب المنافسة ضد خبراء الرمح الآخرين. ليصبح تشانغ شوان صيدلاني في مثل هذه السن المبكرة ، ربما يمتلك موهبة فائقة. كيف لا يكون متحمسًا للتشاجر معه؟
“يا؟” نظر وانغ تشونغ في أويانغ تشنغ.
“أنا … سعال سعال ، لم أتعلم طريق الرمح من قبل …”
بالحكم من نغماتهم ، يمكن أن يقول تشانغ شوان أنهم أصدقاء مقربون.
عند رؤية أن الطرف الآخر عازم على مبارزته ، ظهر الاحراج وجه تشانغ شوان .
“أوه؟ إذن الصيدلاني تشانغ هو خبير في الرمح أيضًا؟ هذا رائع …”
بواسطة :
كان يتحدث عن الحقيقة. السبب في تمكنه من النجاح في نقاش الحبوب كان بسبب مكتبة مسار السماء. إذا كان سيعمل حقًا في صياغة الحبوب ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من صياغة أسهل الحبوب.
أويانغ تشنغ داعب لحيته وضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
