هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
كان لا يزال يشعر بالدهشة من تصرفات المعلم تشانغ عندما سمع صوته بجانب أذنيه.
ايها المعلم تشانغ ، هل يمكنك التوقف عن المزاح الان ؟)
“المعلم تشانغ !…”
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
صُدمت تشاو يا والآخرين عندما اتخذ مثل هذا القرار.
بعد رؤية أن الطرف الآخر كان ينظر إليه بدنيوية ، شعر تشو تيان بالغضب .
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
“تشانغ شوان ، يالك من حقير!”
لقد تحسنوا بشكل ملحوظ في الأيام القليلة الماضية ، لكن هزيمة معلم في مبارزة … كان مستحيل!
“معلمي … لماذا لا اذهب انا بدلا عن تشنغ يانغ!”
“بما أنك واثق جدًا ، فلنفعل ذلك الان هل سيأتون جميعًا دفعة واحدة أم واحدًا تلو الآخر؟” قال تشو تيان ذلك وهو يبتسم .
بينما كان على وشك إبلاغ المعلم تشانغ عن حالته البدنية ، قبل أن يتمكن من التحدث ، خرج صوته الهادئ مرة أخرى ، “لا تشعر بالسعادة بعد ، لم يحن الأوان للاحتفال بهزيمة المعلم تشو! “
كان لدى تشانغ شوان خمسة طلاب فقط. حتى لو قام بقمع زراعته ، فلن يكونوا مباريين له.
“هل فهمت ذلك حتى الآن؟”
“واحدا تلو الاخر؟ أنت تفكر كثيرًا. نظرًا لقوتك ، سيكون بمقدور أي طالب من طلابي هزيمتك بسهولة!” هز تشانغ شوان رأسه.
رمح مثل الرصاصة توجه مباشرة نحو صدر تشو تيان.
“أنت…”
بعد سماع تعليمات معلمه ، كان تشنغ يانغ على وشك البكاء عندما شعر بكف المعلم تشانغ على كتفه. شعر بتدفق الجوهر من خلال خطوط الطول الخاصة به.
بعد رؤية أن الطرف الآخر كان ينظر إليه بدنيوية ، شعر تشو تيان بالغضب .
“حسنًا ، بما أنك قد استوعبت ذلك بالفعل ، فانتصر على المعلم تشو !”
حول تشانغ شوان انتباهه إلى تشاو يا والآخرين.
“حسنًا ، احتفظ بهذه الزيادة في الجوهر في جسمك. استمر في التظاهر بالضعف ، وعندما تبدأ المبارزة مع تشو تيان ، يجب أن تضربه ضربة واحدة قاضية !” قال له تشانغ شوان .
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
لم يكونوا قادرين حتى على الفوز في منصة مبارزة الطلاب ، وكان عليهم الآن تحدي هذا المعلم …
بعد أن استنبط نوايا تشانغ شوان ، غضب تشو تيان.
“اغلبكم لم يبارز من قبل. إذا سمحت لكم بتحدي تشو تيان ، سيتسلط عليكم بالطبع. تشنغ يانغ ستواجهه!” نظر تشانغ شوان عليهم ثم أشار إلى تشنغ يانغ .
لم يعد تعبيره كافيًا لوصف هذه التقنية ، فمن غير المتصور تمامًا أن مثل هذه التقنية يمكن أن توجد على الأرض .
عند سماع هذه الكلمات ، كان الجميع على وشك الاغماء .
بغض النظر عن مدى حماقة تشنغ يانغ ، فهم على الفور ما يجري.
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
“نعم…”
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
( ألم ترى أنه لم يعد بإمكانه تحريك رمحه بعد الآن؟ قد لا يكون قادرًا على قتل حتى دجاجة الآن ، لكنك تريده أن يواجه تشو تيان ! ؟)
صفات جوهر المرء ستتغير وفقا لتقنية الزراعة التي يتبعها المقاتل. على هذا النحو ، عندما يتدفق جوهر المرء إلى جسم شخص آخر ، ، فمن المحتمل أن يحدث صراع ، وهذا من شأنه أن يتسبب في جعل زراعة المتلقي بأن تصبح هائجة .
بالنظر إلى حالة هذا الشخص ، حتى لو لم يتخذ تشو تيان اي خطوه ، فمن المحتمل أن يسقط بنفسه في أي وقت من الأوقات …)
لم يعد تعبيره كافيًا لوصف هذه التقنية ، فمن غير المتصور تمامًا أن مثل هذه التقنية يمكن أن توجد على الأرض .
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
“معلمي ، أنا …”
“نعم…”
ايها المعلم تشانغ ، هل يمكنك التوقف عن المزاح الان ؟)
“هم!”
إنه يعرف كم هو متعب الان ، ولن يكون قادرًا حتى على محاربة أي طالب في هذه اللحظة ، وغني عن القول هزيمة المعلم تشو … حتى لو كان سيقمع زراعته لمقاتل دان-1… لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يخرج منتصرا!
بينما كان على وشك إبلاغ المعلم تشانغ عن حالته البدنية ، قبل أن يتمكن من التحدث ، خرج صوته الهادئ مرة أخرى ، “لا تشعر بالسعادة بعد ، لم يحن الأوان للاحتفال بهزيمة المعلم تشو! “
حول تشانغ شوان انتباهه إلى تشاو يا والآخرين.
سعيد؟)
بغض النظر عن مدى حماقة تشنغ يانغ ، فهم على الفور ما يجري.
سعيد جدك ايها الاحمق!)
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
“حسنًا. سافعل أي شيء طالما أنك لا تتراجع عن كلماتك.” ضحك تشانغ شوان ووافق على طلبه .
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
معتقدًا أن الطرف الآخر كان يذلّه عن قصد ، صر تشو تيان أسنانه ودخل الحلبة أيضًا.
” …!”
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
عند رؤية هذا المشهد ، اعتقد تشو تيان أن تشانغ شوان كان يفعل ذلك عمداً لاذلاله . ارتجف فمه من الغضب واغمض عينيه.
“المعلم تشانغ !…”
“قبل بدء القتال ، سأعلمه فن رمح جديد. بالتأكيد لن يعارض المعلم تشو على ذلك ؟” سأله تشانغ شوان .
اضيقت عيون تشو تيان. وشعر بشعور ساحق بالخطر من ذلك الهجوم.
“لقد فات الأوان على ذلك!” قال تشو تيان وهو غاضب .
كان الجوهر الخاص بـالمعلم تشانغ نقيًا للغاية ، وحيثما يتدفق ، سيتم تدمير الانسدادات على الفور ، وبالتالي فتح خطوط الطول. في أقل من نفسين ، كان قد فتح بالفعل ممرًا سلسًا للتنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
“لا يهم ما إذا كان الوقت متأخرًا أم لا. سيكون كافياً طالما أنه يكفي لهزيمتك !” ابتسم تشانغ شوان. وسار إلى تشنغ يانغ وقال: “حسنا ، سيعلمك المعلم الان فن الرمح. انظر بعناية وتعلم!”
كان لا يزال يشعر بالدهشة من تصرفات المعلم تشانغ عندما سمع صوته بجانب أذنيه.
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
لقد اتصل أولاً بالرمح عندما كان في السادسة من عمره … أي حركة عشوائية في الكتب تفوق بكثير تلك التي علمها معلمه له للتو …
يبدو أن هذه التقنية ليس لها أي عمق ، تبدو وكأنها حركة عشوائية. لم يكن لديها أدنى تشابه مع فنون الرمح. بدا الأمر وكأنها طعنة غير رسمية ومجرد مزحة.
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
“هذا الرجل … هل يمزح؟”
لم يقتصر الأمر على أن الآخرين قد شعروا بالارتباك ، بل كان فم تشنغ يانغ يرتجف.
“هل تسمون ذلك بفن رمح ؟ سيكون فن الرمح لـ” خنزير مثار “أفضل من ذلك!”
تحدثت تشاو يا ،كانت غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن.
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
لقد وقع في فخه.)
“لمقابلة مثل هذا المعلم ، محكوم عليه بعدم تطور موهبته …”
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
علم تشانغ شوان تشنغ يانغ أمام أعين الجميع ، ورأى الجميع هذه التقنية بوضوح. للحظة ، كانت عقولهم غير قادرة على مواكبة الوضع.
بواسطة :
هل تسمي هذا بفن الرمح؟)
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
“أنت…”
“هل فهمت ذلك حتى الآن؟”
إذا كنت تريد حقًا التفاخر ، فيجب أن تكون واقعي قليلا ، أليس كذلك؟)
تجاهل مناقشات الجميع ، ونظر تشانغ شوان إلى تشنغ يانغ .
بعد ذلك ، أخذ الرمح من يدي الطرف الآخر ، وبارتعاش طفيف من راحة يده ، طعن إلى الأمام في مسار ممموج .
“نعم…”
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
أراد تشنغ يانغ أن يبكي.
“لمقابلة مثل هذا المعلم ، محكوم عليه بعدم تطور موهبته …”
هل تحتاج هذه التقنية حتى للتعلم؟)
“لقد رأيت أشخاصًا يخدعون والديهم ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها معلما يخدع تلميذه الخاص. ربما انتهى أمر تشنغ يانغ!”
لقد اتصل أولاً بالرمح عندما كان في السادسة من عمره … أي حركة عشوائية في الكتب تفوق بكثير تلك التي علمها معلمه له للتو …
مر الجوهر في خطوط طوله في مسار فريد . في لحظة ، شعر تشنغ يانغ كما لو أنه أصبح رمحًا يمكن أن يخترق السماء.
“حسنًا ، بما أنك قد استوعبت ذلك بالفعل ، فانتصر على المعلم تشو !”
كانت هذه الحركة القمامة التي علمه إياها تشانغ شوان.
هز شانغ شوان رأسه ، ودفع جسد تشنغ يانغ برفق.
برؤية كيف يمكن لهذه الحركة البسيطة أن ترسل العرق يتدفق من جبهته من شدة التعب ، كان الجميع عاجزين عن الكلام.
بعد سماع تعليمات معلمه ، كان تشنغ يانغ على وشك البكاء عندما شعر بكف المعلم تشانغ على كتفه. شعر بتدفق الجوهر من خلال خطوط الطول الخاصة به.
“هذا الرجل … هل يمزح؟”
كان جوهر شديد الكثافة ونقي. جميع الجلطات في طريقه قد انهارت على الفور وشعر أنه تم إزالة قيود جسده. وكأنه تناول منشط مغذي ، اختفى كل التعب وشعر بالانتعاش.
علمه تقنية لا يمكنها أن تقتل دجاجة حتى للتتعامل معه … ألا يعني هذا أنه كان لا يستطيع حتى مطابقة الدجاجة؟)
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
برؤية أن الشخص الآخر قد تجرأ بالفعل على استخدام مثل هذه التقنية ضده ، شعر تشو تيان بغضب أكبر. قام بقمع زراعته إلى مقاتل دان-1 ، وبدون استخدام أي سلا واجه هجوم تشنغ يانغ عاري اليدين .
“لا تقاومني. اتبع حركة الجوهر واضبط تنفسك مع حركته!”
مع علمه أن معلمه لن يقوم بخداعه أبدًا ، ركز تشنغ يانغ على عجل وقام بضبط تنفسه.
كان لا يزال يشعر بالدهشة من تصرفات المعلم تشانغ عندما سمع صوته بجانب أذنيه.
“الآن…”
مع علمه أن معلمه لن يقوم بخداعه أبدًا ، ركز تشنغ يانغ على عجل وقام بضبط تنفسه.
عند استشعاره للممر السلس أثناء عملية التنفس الداخلي ، فهم تشنغ يانغ على الفور ماحدث في هذه اللحظة القصيرة ، كان قد اتقن الحركة تمامًا ، كما لو كان يمارسها لعدة سنوات.
كاتشا! كاتشا! كاتشا!
بالنظر إلى حالة هذا الشخص ، حتى لو لم يتخذ تشو تيان اي خطوه ، فمن المحتمل أن يسقط بنفسه في أي وقت من الأوقات …)
مر الجوهر في خطوط طوله في مسار فريد . في لحظة ، شعر تشنغ يانغ كما لو أنه أصبح رمحًا يمكن أن يخترق السماء.
مر الجوهر في خطوط طوله في مسار فريد . في لحظة ، شعر تشنغ يانغ كما لو أنه أصبح رمحًا يمكن أن يخترق السماء.
“هذه … طريقة التنفس الداخلي لفن الرمح؟”
“لمقابلة مثل هذا المعلم ، محكوم عليه بعدم تطور موهبته …”
بغض النظر عن مدى حماقة تشنغ يانغ ، فهم على الفور ما يجري.
“اعاملك بلطف؟ إلقي اللوم على محبوبك تشنغ شوان لوضعك في هذه المحنة!”
بغض النظر عما إذا كان فنً رمحً أو تقنيات معركة أخرى ، يجب على المرء أن يعرف طريقة التنفس الداخلي الخاصة بالتقنية .
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
فقط عندما يتماشى التنفس الداخلي مع التقنية ، يمكن للمرء أن يطلق العنان لأكبر قدر ممكن. وبخلاف ذلك ستكون مجرد تقنية ضعيفة .
أراد تشنغ يانغ أن يبكي.
على الرغم من أن تشنغ يانغ لم يسبق له أن تدرب على أي فن رمح قوي بشكل استثنائي ، فقد كان يعيش مع الرمح بجانبه منذ صغره. أصبح الرمح بالفعل جزءًا منه ، وفي اللحظة التي شعر فيها بالتنفس الداخلي داخل جسده ، فهم أن التقنية أكثر عمقًا من أي فنون رمح أخرى تعلمها من قبل.
بعد ذلك ، رجع إلى الحلبة.
بدت هذه الخطوة بسيطة جدًا لدرجة أنه حتى الأحمق سيكون قادرًا على تعلمها. ومع ذلك ، عندما تقترن بطريقة التنفس الداخلي هذه ، كان من الواضح أنها كانت حركة مبسطة بشكل كبير ومليئة بنظريات رمح عميقة ، كانت قطعة فنية رائعة حقًا!
هيك ، هل أنت جاد؟)
“لم يعتقد أنه سيكون هناك مثل هذه التقنية القوية في العالم …”
“بما أنك واثق جدًا ، فلنفعل ذلك الان هل سيأتون جميعًا دفعة واحدة أم واحدًا تلو الآخر؟” قال تشو تيان ذلك وهو يبتسم .
في تلك اللحظة ، بدا أنه كان في حالة ذهول. بالكاد كان يصدق ما كان يحدث.
“حسنًا. سافعل أي شيء طالما أنك لا تتراجع عن كلماتك.” ضحك تشانغ شوان ووافق على طلبه .
لم يعد تعبيره كافيًا لوصف هذه التقنية ، فمن غير المتصور تمامًا أن مثل هذه التقنية يمكن أن توجد على الأرض .
Murilo
كان تشنغ يانغ لا يزال يشعر بالاثارة عندما تردد صوت المعلم تشانغ في أذنه مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، بدا أنه كان في حالة ذهول. بالكاد كان يصدق ما كان يحدث.
“لا تدع أفكارك تتشتت الآن. حاول التعود على طريقة التنفس الداخلي هذه ومواءمتها بشكل صحيح مع فن الرمح !”
هل تريد سحبنا إلى الهلاك؟)
“حسنا!”
بعد ذلك ، رجع إلى الحلبة.
بعد أن علم أن المعلم تشانغ كان يعلمه تقنية عميقة بشكل لا يصدق ، ركز تشنغ يانغ وحاول فهم التنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
هيك ، هل أنت جاد؟)
كل تقنية لديها طريقة تنفس داخلية فريدة من نوعها. لتعلم هذه التقنية ، يجب على المرء أن يفتح ببطء جميع خطوط الطول المسدوده المطلوبة لذلك. إنها عملية متعبة وطويلة بشكل لا يصدق ، وتتطلب ساعات طويلة من الجهد.
على الرغم من أن تشنغ يانغ لم يسبق له أن تدرب على أي فن رمح قوي بشكل استثنائي ، فقد كان يعيش مع الرمح بجانبه منذ صغره. أصبح الرمح بالفعل جزءًا منه ، وفي اللحظة التي شعر فيها بالتنفس الداخلي داخل جسده ، فهم أن التقنية أكثر عمقًا من أي فنون رمح أخرى تعلمها من قبل.
باستخدام تشنغ يانغ كمثال ، فهو فقط مقاتل دان-1 حتى أنه لم يشكل الجوهر بعد. كان من الممكن أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن عامين من الجهد لفتح خطوط الطول المطلوبة .
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
هز شانغ شوان رأسه ، ودفع جسد تشنغ يانغ برفق.
كان الجوهر الخاص بـالمعلم تشانغ نقيًا للغاية ، وحيثما يتدفق ، سيتم تدمير الانسدادات على الفور ، وبالتالي فتح خطوط الطول. في أقل من نفسين ، كان قد فتح بالفعل ممرًا سلسًا للتنفس الداخلي الخاص بالتقنية .
كل تقنية لديها طريقة تنفس داخلية فريدة من نوعها. لتعلم هذه التقنية ، يجب على المرء أن يفتح ببطء جميع خطوط الطول المسدوده المطلوبة لذلك. إنها عملية متعبة وطويلة بشكل لا يصدق ، وتتطلب ساعات طويلة من الجهد.
“حسنا ، لقد أتقنت الامر؟”
عند استشعاره للممر السلس أثناء عملية التنفس الداخلي ، فهم تشنغ يانغ على الفور ماحدث في هذه اللحظة القصيرة ، كان قد اتقن الحركة تمامًا ، كما لو كان يمارسها لعدة سنوات.
هيك ، هل أنت جاد؟)
“حسنًا ، احتفظ بهذه الزيادة في الجوهر في جسمك. استمر في التظاهر بالضعف ، وعندما تبدأ المبارزة مع تشو تيان ، يجب أن تضربه ضربة واحدة قاضية !” قال له تشانغ شوان .
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
وفهم المعنى الكامن وراء كلماته ، هز تشنغ يانغ رأسه سراً. في الوقت نفسه كان في حيرة … لماذا جوهر تشانغ شوان قادر على البقاء في جسده دون خلق صراعات داخل جسده؟
صفات جوهر المرء ستتغير وفقا لتقنية الزراعة التي يتبعها المقاتل. على هذا النحو ، عندما يتدفق جوهر المرء إلى جسم شخص آخر ، ، فمن المحتمل أن يحدث صراع ، وهذا من شأنه أن يتسبب في جعل زراعة المتلقي بأن تصبح هائجة .
لقد تحسنوا بشكل ملحوظ في الأيام القليلة الماضية ، لكن هزيمة معلم في مبارزة … كان مستحيل!
ومع ذلك ، لم يشعر تشنغ يانغ بأي صراع أو انزعاج عندما دخل جوهر المعلم تشانغ إلى جسده كان الأمر لايصدق .
كان تشنغ يانغ لا يزال يشعر بالاثارة عندما تردد صوت المعلم تشانغ في أذنه مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء. بعد “كان يكافح” للنهوض و، هتف “المعلم تشو، تعال!”
“المعلم تشانغ !…”
بعد ذلك ، رجع إلى الحلبة.
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
بدا تشنغ يانغ كما لو أنه سيسقط إذا هبت عاصفة في هذه اللحظة. شهد الجميع حالته كان يحدقون في بعضهم البعض ، مندهشين .
حول تشانغ شوان انتباهه إلى تشاو يا والآخرين.
هيك ، هل أنت جاد؟)
“حسنًا ، بما أنك قد استوعبت ذلك بالفعل ، فانتصر على المعلم تشو !”
لمحاربة معلم باستخدام فن ارمح الذي يمكن للخنازير أن تنفذه وجسم سيهوي في أي لحظة ، كيف تنوي الفوز …)
“لا تدع أفكارك تتشتت الآن. حاول التعود على طريقة التنفس الداخلي هذه ومواءمتها بشكل صحيح مع فن الرمح !”
ارتعش وجه تشو تيان برزت فكرة في ذهنه فجأة.
في تلك اللحظة ، بدا أنه كان في حالة ذهول. بالكاد كان يصدق ما كان يحدث.
لقد وقع في فخه.)
“أنت…”
ربما كان هذا الشخص قد قصد أن يضحي بهذا الطالب من البداية ليخدعه.
وبغض النظر عن قدرات تشنغ يانغ، فقد قاتل للتو العديد من الطلاب و قد نفذت قدرته على التحمل تقريبا.
علمه تقنية لا يمكنها أن تقتل دجاجة حتى للتتعامل معه … ألا يعني هذا أنه كان لا يستطيع حتى مطابقة الدجاجة؟)
سعيد؟)
“تشانغ شوان ، يالك من حقير!”
“معلمي … لماذا لا اذهب انا بدلا عن تشنغ يانغ!”
معتقدًا أن الطرف الآخر كان يذلّه عن قصد ، صر تشو تيان أسنانه ودخل الحلبة أيضًا.
كان تشنغ يانغ يمثل بأنه ضعيف للغاية ، وكافح لرفع رمحه.
“المعلم تسو ، من فضلك واجهني بلطف …”
150 – تعليم فن الرمح !
كان تشنغ يانغ يمثل بأنه ضعيف للغاية ، وكافح لرفع رمحه.
إنه يعرف كم هو متعب الان ، ولن يكون قادرًا حتى على محاربة أي طالب في هذه اللحظة ، وغني عن القول هزيمة المعلم تشو … حتى لو كان سيقمع زراعته لمقاتل دان-1… لا يزال من المستحيل بالنسبة له أن يخرج منتصرا!
برؤية كيف يمكن لهذه الحركة البسيطة أن ترسل العرق يتدفق من جبهته من شدة التعب ، كان الجميع عاجزين عن الكلام.
“حسنًا ، بما أنك قد استوعبت ذلك بالفعل ، فانتصر على المعلم تشو !”
لقد مر وقت طويل منذ تحدى شخص مبارزة منصة المعلم لن يتخيل المرء أن أول واحد من عدة سنوات سيكون غريب أطوار.
كان رأس الرمح مهتزًا ، كما لو لم يكن هناك أي قوة وراءه.
إذا انتشر هذا الامر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة.
ومع ذلك ، فإن وجود تشانغ شوان أحدث فرقا كبيرا.
“معلمي … لماذا لا اذهب انا بدلا عن تشنغ يانغ!”
صُدمت تشاو يا والآخرين عندما اتخذ مثل هذا القرار.
تحدثت تشاو يا ،كانت غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن.
صُدمت تشاو يا والآخرين عندما اتخذ مثل هذا القرار.
“شاهدي فقط!” لم يوضح تشانغ شوان الوضع لها.
“المعلم تشانغ !…”
برؤية مدى ثقة معلمها ، على الرغم من أن تشاو يا في حيرة من امرها ، فإنها لم تجرؤ على الاستفسار أكثر. بدلاً من ذلك ، حولت انتباهها إلى المسرح.
أنا على وشك البكاء ، ألا يمكنك معرفة ذلك؟)
“اعاملك بلطف؟ إلقي اللوم على محبوبك تشنغ شوان لوضعك في هذه المحنة!”
“اعاملك بلطف؟ إلقي اللوم على محبوبك تشنغ شوان لوضعك في هذه المحنة!”
بعد أن استنبط نوايا تشانغ شوان ، غضب تشو تيان.
برؤية كيف يمكن لهذه الحركة البسيطة أن ترسل العرق يتدفق من جبهته من شدة التعب ، كان الجميع عاجزين عن الكلام.
“حسنا… سوف أعتذر عن فظاظتي ايضا!”
ربما كان هذا الشخص قد قصد أن يضحي بهذا الطالب من البداية ليخدعه.
مع علمه أن الطرف الآخر لن يقوم بالخطوة الأولى بالنظر إلى التفاوت بين هوياتهم ، لم يقول اكثر وأطلق رمحه مباشرة على الطرف الآخر.
شعر طلابه من نظراته ، بالقلق الشديد.
كان رأس الرمح مهتزًا ، كما لو لم يكن هناك أي قوة وراءه.
“واحدا تلو الاخر؟ أنت تفكر كثيرًا. نظرًا لقوتك ، سيكون بمقدور أي طالب من طلابي هزيمتك بسهولة!” هز تشانغ شوان رأسه.
كانت هذه الحركة القمامة التي علمه إياها تشانغ شوان.
“بما أنك واثق جدًا ، فلنفعل ذلك الان هل سيأتون جميعًا دفعة واحدة أم واحدًا تلو الآخر؟” قال تشو تيان ذلك وهو يبتسم .
“هم!”
برؤية مدى ثقة معلمها ، على الرغم من أن تشاو يا في حيرة من امرها ، فإنها لم تجرؤ على الاستفسار أكثر. بدلاً من ذلك ، حولت انتباهها إلى المسرح.
برؤية أن الشخص الآخر قد تجرأ بالفعل على استخدام مثل هذه التقنية ضده ، شعر تشو تيان بغضب أكبر. قام بقمع زراعته إلى مقاتل دان-1 ، وبدون استخدام أي سلا واجه هجوم تشنغ يانغ عاري اليدين .
لم يكونوا قادرين حتى على الفوز في منصة مبارزة الطلاب ، وكان عليهم الآن تحدي هذا المعلم …
يواجه الرمح بيديه فقط!
الإرهاق يشبه المرض ، وغالبًا ما ينجم عن الانسداد في خطوط الطول. تحت جوهر تشانغ شوان النقي ، لم يكن من الصعب إزالة تلك الانسدادات.
لم يفكر الجميع بتشنغ يانغ كانو يتوقعون أنه سيتعرض للضرب فقط .
“الآن…”
“الآن…”
“قبل بدء القتال ، سأعلمه فن رمح جديد. بالتأكيد لن يعارض المعلم تشو على ذلك ؟” سأله تشانغ شوان .
مع ملاحظة أن الطرف الآخر كان يستخف به ، ويواجهه بأيدي عارية ، أضاءت عيون تشنغ يانغ. أخرج على الفور الجوهر الذي تركه تشانغ شوان في جسده في وقت سابق ، تغير تصرفه. كان خروفًا مروضًا منذ لحظة ، لكن أصبح نمرًا شرسًا في هذه اللحظة.
كان جسد تشنغ يانغ يرتجف وبدا وكأنه سيغمى عليه في أي لحظة الآن.)
رمح مثل الرصاصة توجه مباشرة نحو صدر تشو تيان.
حتى التقنية التي تستخدمها الخادمة لتنظيف الارض هي أعمق عدة مرات من تلك التقنية التي تقوم بها …)
“ماذا؟”
لم يكونوا قادرين حتى على الفوز في منصة مبارزة الطلاب ، وكان عليهم الآن تحدي هذا المعلم …
اضيقت عيون تشو تيان. وشعر بشعور ساحق بالخطر من ذلك الهجوم.
بعد سماع تعليمات معلمه ، كان تشنغ يانغ على وشك البكاء عندما شعر بكف المعلم تشانغ على كتفه. شعر بتدفق الجوهر من خلال خطوط الطول الخاصة به.
بواسطة :
“نعم…”
مع علمه أن الطرف الآخر لن يقوم بالخطوة الأولى بالنظر إلى التفاوت بين هوياتهم ، لم يقول اكثر وأطلق رمحه مباشرة على الطرف الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
