تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
عند دخوله ، لم يعد تشنغ يانغ قادرًا على قمع فضوله.
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
“هذا هذا…”
“تسبب ذلك في تسممك بواسطة ذئب الثلج كل يوم ظهرا ، ينمو الفراء الأبيض في كل مكان على جسمك ، وتتحول إلى كائن لا يمكن اعتباره إنسانًا أو حيوانًا ، مثل الوحش تمامًا. هل انا على حق؟”
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
تقنية الرمح عميقة للغاية. جميع فنون الرمح الأخرى التي تعلمها سابقًا هي قمامة مقارنة بها.
“شكرا يا رئيس الخدم صن للتحدث نيابة عني …” كان سعيدا للغاية. وقف على عجل ومشى.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
نظر تشانغ شوان إليه.
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
“على الرغم من أن فن الرمح هذا بسيط ، إلا أنه يحوي على نية رمح شديدة لا يزال هناك عشرة أيام حتى بطولة الطلاب الجدد، وآمل أن تتمكن من تحقيق اختراق . لا تخذل جهودي!”
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
أمره تشانغ شوان.
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
“اسم التقنية؟ لم أسميها. إذا توصلت إلى اسم جيد ، فلا تتردد في تسميتها بذلك!” لوح تشانغ شوان بيده .
Murilo
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
“هذا هذا…”
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
“في الواقع ، هذا دو مياو شوان!”
بعد أن غادر ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“من المعروف أنه قبل عشر سنوات ، مرضت وسقطت زراعتك بشكل هائل. ومع ذلك ، إذا لم أكن مخطئًا ، فأنت … غرست دم ذئب الثلج في جسمك ، على أمل تغيير خط دمك!”
بعد استدعاء الطلاب الآخرين وتقديم بعض المؤشرات لهم ، غادر تشانغ شوان الأكاديمية.
……
…………………………
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
“أنت تقول أن … دو مياو شوان كان يركع بالفعل عند مدخل القصر ليوم كامل؟”
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فقد خمننا جميعًا بشكل خاطئ من قبل …”
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
……
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
…
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
لم يهتم صن تشيانغ بالمجاملات وقاد الطريق. ثم أغلقت أبواب القصر مرة أخرى بإحكام.
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
……
بعد كل شيء ، على الرغم من أن الحدادين ليسوا مرموقين مثل المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم لايزالون واحدة من المسارات التسعة العليا .
…
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
عندما انتشرت هذه المعلومات ، لم يعد من الممكن أن تظل اي قوى وعشائر مؤثرة غير مهتمة أرسلوا رجالهم بسرعة للنظر في الأمر. في الواقع ، جاء بعض القادة الأقوياء ورؤساء العشائر لإلقاء نظرة على الوضع شخصيًا.
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
وهو زعيم نقابة الحدادة في مدينة تيانشوان الملكية، وهو حداد متوسط حقيقي ذو نجمة واحدة.
…
أفضل حداد في مملكة تيانشوان.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
حتى الإمبراطور شين زوي يضطر إلى إنفاق مبالغ ضخمة لشراء أسلحته. اصطف عدد لا يحصى من النبلاء لشراء أسلحته ، إلا أنهم كانوا يرجعون دون شيء . كل سلاح واحد يصنعه يبحث عنه الكثيرون وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل كبير.
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
بعد كل شيء ، على الرغم من أن الحدادين ليسوا مرموقين مثل المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم لايزالون واحدة من المسارات التسعة العليا .
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
ومع ذلك … لقد جاء.
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
…………………………
لقد حاول بنفس الطريقة التي اعتاد عليها دائمًا ، لذلك لم يكن الموقف له معنى كبير. في البداية ، اعتقد أنه قد يكون مشكلة في القدرة على التحمل ، لذلك استراح بشكل خاص لبضعة أيام قبل أن يبدأ في الحدادة مرة أخرى. ومع ذلك … لم يحدث أي فرق على الإطلاق.
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
من أجل أن يكون الحداد الأول في مملكة تيانشوان غير قادر على صنع الأسلحة … إذا انتشرت الأخبار ، فلن تتأثر مكانته فقط ، فمن المحتمل أن يأتي منافسيه وأعداؤه يتأمرون عليهلضمان سقوطه من مكانته العالية .
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
……
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
……
“في الواقع ، هذا دو مياو شوان!”
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“سيدي الكبير يدعوك!”
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
“هذا الرفيق شخص متعجرف للغاية. لكي يركع طوعًا على هذا النحو ، يجب أن يكون الشخص في القصر قادرًا على حل مشاكله. علاوة على ذلك … يبدو أنه معجب حقًا بهذا الشخص!”
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
بنظرة واحدة ، أصدر لوه تشونغ حكمًه على الموقف.
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
إذا لم يكن الشخص الموجود في القصر ذا مكانة عالية ولم يتمكن من حل مشكلته ، فإن تصرفات دو مياو شوان ستكون فقط لإحراج نفسه نظرًا لمعرفة لوه تشونغ به ، فلن يفعل مثل هذا الشيء ما لم يكن متأكدًا للغاية.
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
جيا!
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
فقط عندما كان يقوم بتخمينات شديدة في الموقف ، فتحت أبواب القصر وظهر خادم كبير ممتلئ الجسم.
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
“سيدي الكبير يدعوك!”
“قف!”قال تشانغ شوان .
ناداه صن تشيانغ له.
“في الواقع ، دعونا نواصل الانتظار هنا …”
“شكرا يا رئيس الخدم صن للتحدث نيابة عني …” كان سعيدا للغاية. وقف على عجل ومشى.
……
“لنذهب!”
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
لم يهتم صن تشيانغ بالمجاملات وقاد الطريق. ثم أغلقت أبواب القصر مرة أخرى بإحكام.
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
“لقد دخل!”
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
“من المعروف أنه قبل عشر سنوات ، مرضت وسقطت زراعتك بشكل هائل. ومع ذلك ، إذا لم أكن مخطئًا ، فأنت … غرست دم ذئب الثلج في جسمك ، على أمل تغيير خط دمك!”
“في الواقع ، دعونا نواصل الانتظار هنا …”
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
……
…………………………
…
بعد استدعاء الطلاب الآخرين وتقديم بعض المؤشرات لهم ، غادر تشانغ شوان الأكاديمية.
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
“إذا كان هذا صحيحًا ، فقد خمننا جميعًا بشكل خاطئ من قبل …”
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
………………………………
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
…
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“قف!”قال تشانغ شوان .
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
بعد ملاحظة أن غضب هذا الشخص واستياءه قد ذهب في نصف يوم قال لصن شيانغ باحضاره .
لم يهتم صن تشيانغ بالمجاملات وقاد الطريق. ثم أغلقت أبواب القصر مرة أخرى بإحكام.
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
“لقد دخل!”
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
حتى الإمبراطور شين زوي يضطر إلى إنفاق مبالغ ضخمة لشراء أسلحته. اصطف عدد لا يحصى من النبلاء لشراء أسلحته ، إلا أنهم كانوا يرجعون دون شيء . كل سلاح واحد يصنعه يبحث عنه الكثيرون وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل كبير.
نظر تشانغ شوان إليه.
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
إذا لم يكن الشخص الموجود في القصر ذا مكانة عالية ولم يتمكن من حل مشكلته ، فإن تصرفات دو مياو شوان ستكون فقط لإحراج نفسه نظرًا لمعرفة لوه تشونغ به ، فلن يفعل مثل هذا الشيء ما لم يكن متأكدًا للغاية.
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
“من المعروف أنه قبل عشر سنوات ، مرضت وسقطت زراعتك بشكل هائل. ومع ذلك ، إذا لم أكن مخطئًا ، فأنت … غرست دم ذئب الثلج في جسمك ، على أمل تغيير خط دمك!”
“دم ذئب الثلج؟ جسد مليء بالفراء الأبيض؟”
“تسبب ذلك في تسممك بواسطة ذئب الثلج كل يوم ظهرا ، ينمو الفراء الأبيض في كل مكان على جسمك ، وتتحول إلى كائن لا يمكن اعتباره إنسانًا أو حيوانًا ، مثل الوحش تمامًا. هل انا على حق؟”
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“نعم ، كلماتك صحيحة تماما!”
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
هز دو مياو شوان رأسه على عجل.
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
Murilo
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
نظر تشانغ شوان إليه.
“هذا…”
…
“دم ذئب الثلج؟ جسد مليء بالفراء الأبيض؟”
لقد حاول بنفس الطريقة التي اعتاد عليها دائمًا ، لذلك لم يكن الموقف له معنى كبير. في البداية ، اعتقد أنه قد يكون مشكلة في القدرة على التحمل ، لذلك استراح بشكل خاص لبضعة أيام قبل أن يبدأ في الحدادة مرة أخرى. ومع ذلك … لم يحدث أي فرق على الإطلاق.
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
Murilo
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
لقد فهم أخيرًا سبب توجه والده إلى الفناء البعيد لشرب الشاي المبرد عند الظهر وإبعاد جميع الزوار. اعتقد أنه كان عادة والده على مر السنين ، ولكن لم يعتقد أن هذا سيكون السبب الفعلي.
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
“ذئب الثلج ، وحش له فراء أبيض من الطبقة السابعة. يمتلك قوة معادلة لمقاتل دان-7 ومعروف بسرعته. دمه هو أحد المكونات الرئيسية في” حبة تونجشوان “، التي تساعد لفتح خطوط الطول ورفع مستوى الزراعة. ربما قرأت دليلًا سريًا جعلك تعتقد خطأً أنه إذا قمت بدمج دمك بنجاح مع دم ذئب الثلج ، فسوف ترتفع زراعتك بشكل كبير! “
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
من كان يعلم أن حلمه لم يتحقق فحسب ، بل كان في الواقع بداية كابوس.
إنه مثل ما قال تشانغ شوان. في ذلك الوقت ، قرأ دليلًا سريًا يوضح أنه طالما تمكن من تبادل الدم بنجاح مع ذئب الثلج ، فسيتمكن من الاختراق إلى مقاتل دان-7 على الفور.
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
من كان يعلم أن حلمه لم يتحقق فحسب ، بل كان في الواقع بداية كابوس.
“على الرغم من أن فن الرمح هذا بسيط ، إلا أنه يحوي على نية رمح شديدة لا يزال هناك عشرة أيام حتى بطولة الطلاب الجدد، وآمل أن تتمكن من تحقيق اختراق . لا تخذل جهودي!”
ينمو الفراء الأبيض على جسده يوميًا ، مما يجعله لا يبدو بشريًا ولا حيوانًا. على الرغم من أنه كان فقط لمدة ساعة كل يوم ، كان الألم الذي مر به لا يمكن تخيله.
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
Murilo
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“هل هذا صحيح؟” بعد سماع تلك الكلمات ، اهتز جسد دو مياو شوان . “كيف يكون ذلك ممكنا؟ إذا كان حقيقيا ، كيف هبطت لمثل هذه الحالة …”
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
علاوة على ذلك ، لماذا تنخفض زراعته من مقاتل دان-6 إلى مقاتل دان-5 ، وبعد ذلك سيعلق في هذا المستوى؟
“هذا…”
بواسطة :
وهو زعيم نقابة الحدادة في مدينة تيانشوان الملكية، وهو حداد متوسط حقيقي ذو نجمة واحدة.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
