هل تحاول مساعدته على تحقيق الاختراق … أم أنك غاضب لأننا شكك بك وأنك تريد الانتقام منه؟)
وبما أن الحراس رفضوا الاستماع عندما تحدث بلطف ، فإنه لا يستطيع سوى الغضب عليهم.
لن يستخدم الشخص العادي سوى كيس قماش والعصي الخشبية عند الإمساك بالخنزير. ومع ذلك ، عند سماع أن هذه العناصر ستستخدم لمساعدته على اختراق زراعته ، شعر تشوانغ شيان بمجموعة من الدم المتراكم في صدره يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كان الطرف الآخر قد رأى وجوههم بالفعل بوضوح في اللحظة التي دخلوا فيها. ما الفائدة من وضع كيس قماش على وجهه في هذه اللحظة؟
لولا السيطرة الذاتية المذهلة التي زرعها على مر السنين كمعلم رئيسي ، لكان قد غضب منذ فترة طويلة .
بحق الجحيم!)
لا يوجد سوى عدد قليل من الوسائل التي يستخدمها المعلمون الرئيسيون لتوجيه زراعة المرء ؛ تحسين تقنية الزراعة ، تحديد العيوب في الزراعة ، استهلاك بعض أنواع الحبوب … ومع ذلك ، يستخدم هذا الشخص أكياس القماش والعصي الخشبية …
كان يصرخ في الداخل ، لم يعد تشوانغ شيان يزعج نفسه بالطرف الآخر. مع تحمل الألم ، قام بتوجيه الجوهر من جسده بالكامل بعنف إلى نقاط الوخز المختومة .
بحق الجحيم!)
إذا لم أقتلك بيدي ، فسأتخلى عن لقبي كمعلم رئيسي …)
ما فائدة كيس القماش في الزراعة؟)
“حسنا!”
أشخاص آخرون يتناولون الحبوب من أجل تعزيز زراعتهم ، هل أتناول كيس الخيش للقيام بذلك؟)
يمكن للمبارزة أن تحفز الإمكانات الخفية للمرء ، وهي في الواقع طريقة لتحقيق اختراق في الزراعة. لكن … الحراس في قصرك ضعفاء للغاية!)
وعلاوة على ذلك ، دعوة الحراس … وكل منهم مجهز بعصا …)
وبما أن الحراس رفضوا الاستماع عندما تحدث بلطف ، فإنه لا يستطيع سوى الغضب عليهم.
يمكن للمبارزة أن تحفز الإمكانات الخفية للمرء ، وهي في الواقع طريقة لتحقيق اختراق في الزراعة. لكن … الحراس في قصرك ضعفاء للغاية!)
كان ييتقبل الأمر إذا كان الذين يضربونه هم خبراء أقوياء. ومع ذلك ، كان الحراس مقاتلين دان-4 ودان-3 …
أنا في قمة مقاتل دان-7! حتى لو كانوا سيستخدمون الشفرات والسيوف ، فلن يكونوا قادرين على إيذائي على أقل تقدير.
“يانغ شوان ، تبا لك …”
“هذا…”
والأهم من ذلك أن خطوط الطول الخاصة به كانت مختومة ، وبالتالي فإن الجوهر غير قادر على التدفق عبر جسده. على هذا النحو ، فهو غير قادر على تهدئة إصاباته أو تخفيف الضربات. يمكنه فقط تحمل وطأة الهجمات بقوة جسده والألم الذي لا يوصف يتخلل في كل جزء من جسده.
سماع الأمر ، خرج صن تشيانغ وهو يحك رأسه.
“حسنا ، سأفعل كل ما تقوله.”
بعد أن كان مع المعلم الكبير لفترة من الزمن ، كان يعلم أن الأشياء التي يفعلها السيد الكبير تتجاوز الخيال. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان سيفعله السيد الكبير الان .
ما فائدة كيس القماش في الزراعة؟)
ما الذي سيصل إليه السيد الكبير؟)
تريد مني التراجع؟ فلتحلم !
ومع ذلك ، نظرًا لأن السيد الكبير قد امره بهذه الترتيبات ، فقد كان لديه بالتأكيد نواياه الخاصة. وهكذا ، كخادم ، كان عليه فقط اتباع تعليماته.
عند الدخول ، انحنى الحراس في وقت متزامن.
سرعان ما تمكن صن تشيانغ من جمع سبعة إلى ثمانية حراس وتم تجهيز كل واحد منهم بعصا خشبية، أحضروا ما مجموعه أربعة أكياس من القماش .
ضرب معلم الرئيسي؟)
“سيدي الكبير!”
كان من الأفضل لو لم يقل تشانغ شوان كلمة واحدة. بعد سماعه ، صرخ الحراس بصوت أعلى.
عند الدخول ، انحنى الحراس في وقت متزامن.
كان الحراس يفكرون فيما يجب عليهم فعله بعد أن يعبر المعلم الرئيسي عن امتنانه لهم عندما سمعوا كلمات السيد الكبير. ترنحوا وانفجروا بالبكاء.
“تشوانغ شي يرغب في تحقيق اختراق في زراعته ، ويأمل أن تتمكنوا من مساعدته في ذلك.” هز تشانغ شوان رأسه.
سأرى فقط كيف ستساعدني على الاختراق. إذا فشلت في تحقيق ما طلبته ، فليس عليك سوى الانتظار ورؤية …
“إنه لشرف لنا أن نقدم خدمة لمعلم رئيسي …”
نعتقد أن العيش شيء رائع ولا يزال من السابق لأوانه أن نموت …)
تفاجئ الحراس القلائل أولاً قبل أن تتسلل البهجة إلى وجوههم.
أنا هنا لتحقيق اختراق في زراعي ، وليس للانتحار. ومع ذلك ، أمرت حراسك بضربي حتى أموت … يانغ شوان ، من الآن فصاعدا ، ستكون عدوي البشري. إذا لم أقتلك ، لن يكون اسم عائلتي تشوانغ ….
عندما أحضرهم صنن تشيانغ ، ذكر لهم أيضًا أن الشيوخ الثلاثة في الغرفة هم معلمون رئيسيون . بالنظر إلى قوتهم الحالية ، كان من المستحيل عليهم لقاء واحد عادة ، وغني عن القول ، التفاعل معهم. في هذه اللحظة بالذات ، يتم منحهم الفرصة لتقديم خدمة لمعلم الرئيسي. بطبيعة الحال ، فإنهم سعداء للغاية.
لم يهتم تشانغ شوان بغضبه ، ونظر اليه ببطء.
إذا كان تشوانغ شي سيحقق اختراقا حقيقيًا ويتذكر مساعدتهك ، فإن الثروة والقوة لن تكون مجرد حلم!
كان الحراس يفكرون فيما يجب عليهم فعله بعد أن يعبر المعلم الرئيسي عن امتنانه لهم عندما سمعوا كلمات السيد الكبير. ترنحوا وانفجروا بالبكاء.
هذه خدمة لمعلم رئيسي! …
“إنه لشرف لنا أن نقدم خدمة لمعلم رئيسي …”
إنها فرصة نادرة! .)
قبل أن يتمكن حتى من فهم كلماته ، شعر بقوة لا تصدق تحطم وجهه ، تاركًا موجة ألم لاذعة جاءت الضربات القليلة التالية وهي تطير مباشرة على وجهه.
“من الجيد أنكم جميعًا على استعداد للمساعدة!” هز رأسه بارتياح. نظر تشانغ شوان إلى ليو لينغ ، “هل لي أن أزعج ليو شي لختم نقاط الوخز على جسم تشوانغ شي حتى يشل تمامًا؟”
“حسنا ، سأفعل كل ما تقوله.”
“ختم نقاط الوخز؟” تعرق تشوانغ شيان. “لماذا ا؟”
إذا لم أقتلك بيدي ، فسأتخلى عن لقبي كمعلم رئيسي …)
إذا تم ختم نقاط الوخز وخطوط الطول الخاصة بي ، فهذا يعني أنني لن أتمكن من الحركة على الإطلاق. ألست هنا لمساعدتي في تحقيق الاختراق؟ إذا قمت بإغلاقها ، فلن يتمكن الجوهر من التدفق عبر جسدي ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكنني الزراعة؟)
بعد رؤية تعبير السيد الكبير ، ارتجفت صن تشيانغ لا شعوريا.
كان الآخرون في حيرة من كلمات تشانغ شوان أيضًا.
“إذا كنت ترغب في الاختراق ، افعل ما أقول.”
يمكن للمبارزة أن تحفز الإمكانات الخفية للمرء ، وهي في الواقع طريقة لتحقيق اختراق في الزراعة. لكن … الحراس في قصرك ضعفاء للغاية!)
نظر إليه تشانغ شوان بعيون حازمة.
عندما أحضرهم صنن تشيانغ ، ذكر لهم أيضًا أن الشيوخ الثلاثة في الغرفة هم معلمون رئيسيون . بالنظر إلى قوتهم الحالية ، كان من المستحيل عليهم لقاء واحد عادة ، وغني عن القول ، التفاعل معهم. في هذه اللحظة بالذات ، يتم منحهم الفرصة لتقديم خدمة لمعلم الرئيسي. بطبيعة الحال ، فإنهم سعداء للغاية.
بعد رؤية تعبير السيد الكبير ، ارتجفت صن تشيانغ لا شعوريا.
بحق الجحيم!)
هذا التعبير … في ذلك الوقت ، عندما جعله السيد الكبير يدمر الأسد الحجري لينغ تيانيو ، كان هذا هو التعبير الذي نظر به إليه . … كان يعتقد أن كلمات السيد الكبير ،ستسبب له الوفاة .
“هيا نبدأ!”
لا شك على الإطلاق ، إذا كان تشوانغ شي يصغي حقًا بكلماته ، فستكون هذه رحلة جحيمية بالنسبة له .)
على الرغم من أنه كان يشك في كلمات “هذا المحتال” ، هز ليو لينغ رأسه وتقدم نحو الأمام.
“…” كان تشوانغ شيان على وشك أن يقول شيئًا عندما رأى تشانغ شوان ينظر إلى الخارج بتعبير غير مبال. “إذا كنت لا ترغب في الاختراق ، دعنا ننسى الأمر فقط. لا يمكنني أن أضيع جهودي هنا “
أنا في قمة مقاتل دان-7! حتى لو كانوا سيستخدمون الشفرات والسيوف ، فلن يكونوا قادرين على إيذائي على أقل تقدير.
بعد ذلك ، ارتشف الشاي بهدوء. كانت إيماءاته سلمية للغاية لدرجة أنها بدت وكأنها لوحة فنية .
لا يمكن أن يستمروا في ذلك إلى الأبد ، يجب أن يكون هناك حد زمني.
“حسنا ، سأفعل كل ما تقوله.”
أنت لا تساعدني في تحقيق اختراق على الإطلاق ، من الواضح أنك تحاول قتلي …)
بالنظر إلى موقف الطرف الآخر ، كان من الواضح أنه لا يهمه ما إذا كان تشوانغ شيان على استعداد للمضي قدمًا أم لا. صر أسنانه ، نظر تشوانغ شيان إلى ليو شي وقال ، “الأخ ليو ، سأضطر إلى إزعاجك من أجل هذا الامر.”
“استخدموا المزيد من القوة!؟”
تريد مني التراجع؟ فلتحلم !
كان تشوانغ شيان يشعر بتورم في شفتيه ، وكان على وشك البكاء.
سأرى فقط كيف ستساعدني على الاختراق. إذا فشلت في تحقيق ما طلبته ، فليس عليك سوى الانتظار ورؤية …
“حسنا!”
“حسنا!”
فحص تشانغ شوان ضعف حالة تشوانغ شيان وهز رأسه .
على الرغم من أنه كان يشك في كلمات “هذا المحتال” ، هز ليو لينغ رأسه وتقدم نحو الأمام.
كان تشوانغ شيام غاضبًا حقًا.
وضع راحة يده على جسد تشوانغ شيان وتدفّق جوهر من طرف أصابعه إلى جسد تشوانغ شيان ، ليغلق جميع نقاط الوخز الرئيسية.
لا يوجد سوى عدد قليل من الوسائل التي يستخدمها المعلمون الرئيسيون لتوجيه زراعة المرء ؛ تحسين تقنية الزراعة ، تحديد العيوب في الزراعة ، استهلاك بعض أنواع الحبوب … ومع ذلك ، يستخدم هذا الشخص أكياس القماش والعصي الخشبية …
“…..” بعد إغلاق جميع نقاط الوخظ للطرف الآخر ، لم يعد تشوانغ شي قادرًا على الحركة. ثم ، ندر ليو لينغ إلى تشانغ شوان وقال.
شعر تشوانغ شيان. بألم شديد في جميع أنحاء جسده والإذلال الذي عانى منه ؛ لم يعد بإمكانه قمع نفسه.
“انتهيت !”
لولا السيطرة الذاتية المذهلة التي زرعها على مر السنين كمعلم رئيسي ، لكان قد غضب منذ فترة طويلة .
فحص تشانغ شوان ضعف حالة تشوانغ شيان وهز رأسه .
كان تشوانغ شيام غاضبًا حقًا.
هذا ليو شي لم يتراخي على الإطلاق. أغلق نقاط الوخز في جسم الشخص الآخر بإحكام.
هذا ليو شي لم يتراخي على الإطلاق. أغلق نقاط الوخز في جسم الشخص الآخر بإحكام.
نظر تشانغ شوان نحو ليو شي وتشينغ شي وقال “لاحقًا ، بغض النظر عما يحدث ، آمل ألا يتدخل المعلمان الرئيسيان في الأمر.”
“حسنا!”
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين من نوايا الطرف الآخر ، قام الاثنان بهز رأسهما بالاتفاق.
شعر تشوانغ شيان. بألم شديد في جميع أنحاء جسده والإذلال الذي عانى منه ؛ لم يعد بإمكانه قمع نفسه.
“هيا نبدأ!”
“لنبدأ!”
ضحك ضحكة خافتة ، وأخذ كيس القماش من يدي صن تشيانغ ، وتقدم إلى تشوانغ شيان ، ووضعه على رأس الطرف الآخر.
نظرًا لأنهم محكوم عليهم بالفشل بغض النظر عن ما يختارونه ، فلم يعد هناك ما يدعوهم للقلق. إنها ليست مشكلة كبيرة بمجرد التفكير في الأمر.
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
عند الدخول ، انحنى الحراس في وقت متزامن.
كان تشوانغ شيان لا يزال يفكر في الطريقة التي سيساعده بها الطرف الآخر في الاختراق عندما وضع الطرف الآخر كيس الخيش فوق رأسه. كاد أن يبصق الدم .
هذا إهانة لا يمكن تخيلها له!
أنا معلم رئيسي ، شخص ذو مكانة عظيمة. اشرح لي … ماذا تقصد بوضع كيس كيس قماش على رأسي؟)
بحق الجحيم!)
تجاهل الضجيج الذي تسبب به ، التفت تشانغ شوان إلى الحراس وقال ، “حان دوركم. ألا تريدوا جميعًا مساعدة تشوانغ شي على الاختراق في زراعته؟ فلنبدأ بذلك استخدموا العصا لجلده بقوة ووحشية بقدر استطاعتكم ! “
الحارس لم يسعه إلا أن يسأل.
(هههههههههه يستاهل )
لا يمكن أن يستمروا في ذلك إلى الأبد ، يجب أن يكون هناك حد زمني.
“آه؟”
كان تشوانغ شيان يشعر بتورم في شفتيه ، وكان على وشك البكاء.
كان الحراس يفكرون فيما يجب عليهم فعله بعد أن يعبر المعلم الرئيسي عن امتنانه لهم عندما سمعوا كلمات السيد الكبير. ترنحوا وانفجروا بالبكاء.
لا يوجد سوى عدد قليل من الوسائل التي يستخدمها المعلمون الرئيسيون لتوجيه زراعة المرء ؛ تحسين تقنية الزراعة ، تحديد العيوب في الزراعة ، استهلاك بعض أنواع الحبوب … ومع ذلك ، يستخدم هذا الشخص أكياس القماش والعصي الخشبية …
سيدي الكبير هل أنت جاد؟)
“يضربوني حتى الموت؟ أنت …”
ضرب معلم الرئيسي؟)
كان يصرخ في الداخل ، لم يعد تشوانغ شيان يزعج نفسه بالطرف الآخر. مع تحمل الألم ، قام بتوجيه الجوهر من جسده بالكامل بعنف إلى نقاط الوخز المختومة .
ألم تقل أننا سنساعده على الاختراق؟ كيف سيكون ممتنا لنا بعد فعل هذا؟)
تجاهل الضجيج الذي تسبب به ، التفت تشانغ شوان إلى الحراس وقال ، “حان دوركم. ألا تريدوا جميعًا مساعدة تشوانغ شي على الاختراق في زراعته؟ فلنبدأ بذلك استخدموا العصا لجلده بقوة ووحشية بقدر استطاعتكم ! “
نعتقد أن العيش شيء رائع ولا يزال من السابق لأوانه أن نموت …)
في العقود التي تلت بعد ان أصبح معلمًا رئيسيًا ، لم يعاني أبدًا من هذه المعاناة ، حيث كان رأسه مغطى بكيس قماش ويضرب بالعصي الخشبية.
“لماذا؟ اسرعوا واضربوه! لا تقلقوا ، هناك كيس خشن فوق رأسه ، لن يتمكن من معرفة من هو الذي ضربه.” بعد قول هذا ، تردد تشانغ شوان للحظة قبل المتابعة ، “إذا كنت لا تزال قلقًا ، فلماذا لا … تضع المزيد الأكياس فوق رأسه؟ وبهذه الطريقة ، لا توجد طريقة ليتمكن من تحديد أنت…”
“سيدي الكبير!”
“…”
سأرى فقط كيف ستساعدني على الاختراق. إذا فشلت في تحقيق ما طلبته ، فليس عليك سوى الانتظار ورؤية …
كان من الأفضل لو لم يقل تشانغ شوان كلمة واحدة. بعد سماعه ، صرخ الحراس بصوت أعلى.
ما الذي سيصل إليه السيد الكبير؟)
كان الطرف الآخر قد رأى وجوههم بالفعل بوضوح في اللحظة التي دخلوا فيها. ما الفائدة من وضع كيس قماش على وجهه في هذه اللحظة؟
“ألق نظرة على زراعتك الخاصة قبل أن تقرر ما إذا كنت تريد قتلي أم لا …”
الطرف الآخر ليس أصمًا ، لذلك يمكنه سماع كلماته بوضوح. علاوة على ذلك … هذه ليست مسألة عدد أكياس الخيش التي لدينا فوق رأسه ، حسنا؟)
مشوا إلى الأمام ، رفع الحراس العصي الخشبية في أيديهم وبدأوا في جلد تشوانغ شي ، الذي كان تحت كيس القماش ، بقسوة.
بغض النظر عن عددهم ، سيعلم أن هذا هو قعلنا …)
تفاجئ الحراس القلائل أولاً قبل أن تتسلل البهجة إلى وجوههم.
عند مشاهدة المشهد ، ارتعش فم ليو لينغ وتشينغ فاي وهما يحدقان في بعضهم من الصدمة .
من الواضح أنك لا تحاول مساعدتي في تحقيق اختراق! انت تسخر مني…؟
هل تحاول مساعدته على تحقيق الاختراق … أم أنك غاضب لأننا شكك بك وأنك تريد الانتقام منه؟)
“يضربوني حتى الموت؟ أنت …”
لم أسمع أبدًا بحالة حيث حدوث اختراق فقط من خلال تغطية رأس الشخص بكيس وضرب مجموعة من الناس عليه بالعصي الخشبية.
كان الطرف الآخر قد رأى وجوههم بالفعل بوضوح في اللحظة التي دخلوا فيها. ما الفائدة من وضع كيس قماش على وجهه في هذه اللحظة؟
ومع ذلك ، نظرًا لأنهم وافقوا على عدم التدخل في الأمر ، فليس بإمكانهم التحدث الآن. كان بإمكانهم الجلوس بصمت فقط .
نعتقد أن العيش شيء رائع ولا يزال من السابق لأوانه أن نموت …)
“أسرعوا! هذا شيء وافق عليه تشوانغ شي! هل أنت متأكد من أنك تستطيع تحمل مسؤولية تأخير اختراقه؟” عبس تشانغ شوان.
“استخدموا المزيد من القوة!؟”
وبما أن الحراس رفضوا الاستماع عندما تحدث بلطف ، فإنه لا يستطيع سوى الغضب عليهم.
إذا لم أخترق نقاط الوخز المختومة لاستعادة حريتي ، فسوف أموت هنا اليوم …)
“حسنا…”
كان الحراس يفكرون فيما يجب عليهم فعله بعد أن يعبر المعلم الرئيسي عن امتنانه لهم عندما سمعوا كلمات السيد الكبير. ترنحوا وانفجروا بالبكاء.
ظهرت نظرة مريرة على وجوه هؤلاء الحراس.
يمكن للمبارزة أن تحفز الإمكانات الخفية للمرء ، وهي في الواقع طريقة لتحقيق اختراق في الزراعة. لكن … الحراس في قصرك ضعفاء للغاية!)
ظنوا أنه سيكون من الشرف أن يساعدوا معلم رئيسي. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو … يمكنهم فقط صر أسنانهم والاستمرار في الأمر .
لم يهتم تشانغ شوان بغضبه ، ونظر اليه ببطء.
“لنبدأ!”
على الرغم من أن نقاط الوخز الخاصة بتشوانغ شي كانت مغلقة ، إلا أنه كان يسمع بشكل جيد وكان قد سمع المحادثات المحيطة. عند الشعور بالعصي الخشبية التي تسقط على جسده كما لو كان مطرًا غزيرًا ، شعر بالدوار وكانت السلسلة النهائية من عقلانيته تنقطع تقريبًا.
نظرًا لأنهم محكوم عليهم بالفشل بغض النظر عن ما يختارونه ، فلم يعد هناك ما يدعوهم للقلق. إنها ليست مشكلة كبيرة بمجرد التفكير في الأمر.
نظر إليه تشانغ شوان بعيون حازمة.
مشوا إلى الأمام ، رفع الحراس العصي الخشبية في أيديهم وبدأوا في جلد تشوانغ شي ، الذي كان تحت كيس القماش ، بقسوة.
كان تشوانغ شيان لا يزال يفكر في الطريقة التي سيساعده بها الطرف الآخر في الاختراق عندما وضع الطرف الآخر كيس الخيش فوق رأسه. كاد أن يبصق الدم .
هاه! هاه! هاه! هاه!
“ألق نظرة على زراعتك الخاصة قبل أن تقرر ما إذا كنت تريد قتلي أم لا …”
على الرغم من أن نقاط الوخز الخاصة بتشوانغ شي كانت مغلقة ، إلا أنه كان يسمع بشكل جيد وكان قد سمع المحادثات المحيطة. عند الشعور بالعصي الخشبية التي تسقط على جسده كما لو كان مطرًا غزيرًا ، شعر بالدوار وكانت السلسلة النهائية من عقلانيته تنقطع تقريبًا.
كان تشوانغ شيام غاضبًا حقًا.
يانغ شوان ، تبا لك!)
بالنظر إلى موقف الطرف الآخر ، كان من الواضح أنه لا يهمه ما إذا كان تشوانغ شيان على استعداد للمضي قدمًا أم لا. صر أسنانه ، نظر تشوانغ شيان إلى ليو شي وقال ، “الأخ ليو ، سأضطر إلى إزعاجك من أجل هذا الامر.”
من الواضح أنك لا تحاول مساعدتي في تحقيق اختراق! انت تسخر مني…؟
“حسنا…”
كلما فكر في الأمر أكثر ، شعر بالغضب. ارتفع الغضب في جميع أنحاء جسده .
مع هدير غاضب ، تحول تشوانغ شيان للنظر إلى العقل المدبر ، فقط لرؤية “ المعلم الرئيسي المزيف ” جالسًا على مقعده المرتفع ، وهو يحتسي الشاي بهدوء. بتعبير صاخب ، نظر إليه برفق وقال “تشوانغ شي، اهتم بمكانتك. بصفتك معلمًا رئيسيًا ، كيف يمكنك إهانة شخص ما في الأماكن العامة؟”
في العقود التي تلت بعد ان أصبح معلمًا رئيسيًا ، لم يعاني أبدًا من هذه المعاناة ، حيث كان رأسه مغطى بكيس قماش ويضرب بالعصي الخشبية.
والأهم من ذلك أن خطوط الطول الخاصة به كانت مختومة ، وبالتالي فإن الجوهر غير قادر على التدفق عبر جسده. على هذا النحو ، فهو غير قادر على تهدئة إصاباته أو تخفيف الضربات. يمكنه فقط تحمل وطأة الهجمات بقوة جسده والألم الذي لا يوصف يتخلل في كل جزء من جسده.
هذا إهانة لا يمكن تخيلها له!
سيدي الكبير هل أنت جاد؟)
كان ييتقبل الأمر إذا كان الذين يضربونه هم خبراء أقوياء. ومع ذلك ، كان الحراس مقاتلين دان-4 ودان-3 …
إنها فرصة نادرة! .)
والأهم من ذلك أن خطوط الطول الخاصة به كانت مختومة ، وبالتالي فإن الجوهر غير قادر على التدفق عبر جسده. على هذا النحو ، فهو غير قادر على تهدئة إصاباته أو تخفيف الضربات. يمكنه فقط تحمل وطأة الهجمات بقوة جسده والألم الذي لا يوصف يتخلل في كل جزء من جسده.
“ختم نقاط الوخز؟” تعرق تشوانغ شيان. “لماذا ا؟”
عندما كان على وشك الانفجار من نوبة جنون ، سمع صوت “يانغ شوان” يتردد .
تريد مني التراجع؟ فلتحلم !
“الأماكن التي تضربوا فيها ليست صحيحة. اضربوا هنا ، حسنا هذا جيد …”
“انتهيت !”
قبل أن يتمكن حتى من فهم كلماته ، شعر بقوة لا تصدق تحطم وجهه ، تاركًا موجة ألم لاذعة جاءت الضربات القليلة التالية وهي تطير مباشرة على وجهه.
الطرف الآخر ليس أصمًا ، لذلك يمكنه سماع كلماته بوضوح. علاوة على ذلك … هذه ليست مسألة عدد أكياس الخيش التي لدينا فوق رأسه ، حسنا؟)
في البداية ، كان الألم يقتصر فقط على جسده. الآن ، حتى رأسه لم يسلم من الأمر .
ومع ذلك ، نظرًا لأن السيد الكبير قد امره بهذه الترتيبات ، فقد كان لديه بالتأكيد نواياه الخاصة. وهكذا ، كخادم ، كان عليه فقط اتباع تعليماته.
“هيك …”
عندما كان على وشك الانفجار من نوبة جنون ، سمع صوت “يانغ شوان” يتردد .
كان تشوانغ شيان يشعر بتورم في شفتيه ، وكان على وشك البكاء.
“هيا نبدأ!”
ما كنت أحاول القيام به؟ على الرغم من معرفتي أنه مجرد محتال ، طلبت منه مساعدتي في تحقيق اختراق. لا بد لي الموت افضل من هذل …
“يضربوني حتى الموت؟ أنت …”
عندما كان على وشك إطلاق الإهانات تجاهه، سمع محادثة أخرى تبدأ في الخارج.
الحارس لم يسعه إلا أن يسأل.
“سيدي الكبير، إلى متى يجب أن نضربه من أجله؟”
أنا معلم رئيسي ، شخص ذو مكانة عظيمة. اشرح لي … ماذا تقصد بوضع كيس كيس قماش على رأسي؟)
الحارس لم يسعه إلا أن يسأل.
“إنه لشرف لنا أن نقدم خدمة لمعلم رئيسي …”
لا يمكن أن يستمروا في ذلك إلى الأبد ، يجب أن يكون هناك حد زمني.
بواسطة :
“إلى متى؟ دعني أفكر في الأمر … ماذا عن هذا!” تردد صوت “يانغ شوان” للحظة قبل أن يقول “اضربوه حتى يموت …”
هذا ليو شي لم يتراخي على الإطلاق. أغلق نقاط الوخز في جسم الشخص الآخر بإحكام.
“يضربوني حتى الموت؟ أنت …”
بحق الجحيم!)
كان تشوانغ شيام غاضبًا حقًا.
بالنظر إلى موقف الطرف الآخر ، كان من الواضح أنه لا يهمه ما إذا كان تشوانغ شيان على استعداد للمضي قدمًا أم لا. صر أسنانه ، نظر تشوانغ شيان إلى ليو شي وقال ، “الأخ ليو ، سأضطر إلى إزعاجك من أجل هذا الامر.”
أنا هنا لتحقيق اختراق في زراعي ، وليس للانتحار. ومع ذلك ، أمرت حراسك بضربي حتى أموت … يانغ شوان ، من الآن فصاعدا ، ستكون عدوي البشري. إذا لم أقتلك ، لن يكون اسم عائلتي تشوانغ ….
إذا تم ختم نقاط الوخز وخطوط الطول الخاصة بي ، فهذا يعني أنني لن أتمكن من الحركة على الإطلاق. ألست هنا لمساعدتي في تحقيق الاختراق؟ إذا قمت بإغلاقها ، فلن يتمكن الجوهر من التدفق عبر جسدي ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكنني الزراعة؟)
كان يصرخ في الداخل ، لم يعد تشوانغ شيان يزعج نفسه بالطرف الآخر. مع تحمل الألم ، قام بتوجيه الجوهر من جسده بالكامل بعنف إلى نقاط الوخز المختومة .
هذا التعبير … في ذلك الوقت ، عندما جعله السيد الكبير يدمر الأسد الحجري لينغ تيانيو ، كان هذا هو التعبير الذي نظر به إليه . … كان يعتقد أن كلمات السيد الكبير ،ستسبب له الوفاة .
إذا لم أخترق نقاط الوخز المختومة لاستعادة حريتي ، فسوف أموت هنا اليوم …)
سأرى فقط كيف ستساعدني على الاختراق. إذا فشلت في تحقيق ما طلبته ، فليس عليك سوى الانتظار ورؤية …
أنت لا تساعدني في تحقيق اختراق على الإطلاق ، من الواضح أنك تحاول قتلي …)
عندما كان على وشك إطلاق الإهانات تجاهه، سمع محادثة أخرى تبدأ في الخارج.
كلما فكر في الأمر ، زاد غضبه. إذا كان الغضب هو حبة رمل ، لكان هناك جبل صغير بداخله الآن.
كاتشا! كاتشا!
“استخدموا المزيد من القوة!؟”
نعتقد أن العيش شيء رائع ولا يزال من السابق لأوانه أن نموت …)
شعر تشوانغ شيان. بألم شديد في جميع أنحاء جسده والإذلال الذي عانى منه ؛ لم يعد بإمكانه قمع نفسه.
ضحك ضحكة خافتة ، وأخذ كيس القماش من يدي صن تشيانغ ، وتقدم إلى تشوانغ شيان ، ووضعه على رأس الطرف الآخر.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، تحت محاولاته الغاضبة ، انفجرت نقاط الوخز المختومة في النهاية. مع هزة من يديه ، تمزق كيس الخيش الذي يغطي رأسه.
ماذا عن محاولة وضع كيس خيش فوق رأسك ويتم جلدك بالعصي الخشبية؟)
كاتشا! كاتشا!
من الواضح أنك لا تحاول مساعدتي في تحقيق اختراق! انت تسخر مني…؟
كما تم تحطيم العصي الخشبية في أيدي الحراس إلى قطع بسبب موجة الصدمة من جانبه وتناثرت على الأرض.
أشخاص آخرون يتناولون الحبوب من أجل تعزيز زراعتهم ، هل أتناول كيس الخيش للقيام بذلك؟)
“يانغ شوان ، تبا لك …”
شعر تشوانغ شيان. بألم شديد في جميع أنحاء جسده والإذلال الذي عانى منه ؛ لم يعد بإمكانه قمع نفسه.
مع هدير غاضب ، تحول تشوانغ شيان للنظر إلى العقل المدبر ، فقط لرؤية “ المعلم الرئيسي المزيف ” جالسًا على مقعده المرتفع ، وهو يحتسي الشاي بهدوء. بتعبير صاخب ، نظر إليه برفق وقال “تشوانغ شي، اهتم بمكانتك. بصفتك معلمًا رئيسيًا ، كيف يمكنك إهانة شخص ما في الأماكن العامة؟”
ما فائدة كيس القماش في الزراعة؟)
“إهانة؟ أريد أن أقتلك …” شعر تشوانغ شيان بغضب متزايد. بعد ذلك ، استعد للتقدم إلى الأمام.
تجاهل الضجيج الذي تسبب به ، التفت تشانغ شوان إلى الحراس وقال ، “حان دوركم. ألا تريدوا جميعًا مساعدة تشوانغ شي على الاختراق في زراعته؟ فلنبدأ بذلك استخدموا العصا لجلده بقوة ووحشية بقدر استطاعتكم ! “
ماذا عن محاولة وضع كيس خيش فوق رأسك ويتم جلدك بالعصي الخشبية؟)
هل تحاول مساعدته على تحقيق الاختراق … أم أنك غاضب لأننا شكك بك وأنك تريد الانتقام منه؟)
مكانتي؟ فلتذهب إلى الجحيم هذه المكانة !)
وبما أن الحراس رفضوا الاستماع عندما تحدث بلطف ، فإنه لا يستطيع سوى الغضب عليهم.
إذا لم أقتلك بيدي ، فسأتخلى عن لقبي كمعلم رئيسي …)
نظر تشانغ شوان نحو ليو شي وتشينغ شي وقال “لاحقًا ، بغض النظر عما يحدث ، آمل ألا يتدخل المعلمان الرئيسيان في الأمر.” “حسنا!”
“ألق نظرة على زراعتك الخاصة قبل أن تقرر ما إذا كنت تريد قتلي أم لا …”
لم أسمع أبدًا بحالة حيث حدوث اختراق فقط من خلال تغطية رأس الشخص بكيس وضرب مجموعة من الناس عليه بالعصي الخشبية.
لم يهتم تشانغ شوان بغضبه ، ونظر اليه ببطء.
ألم تقل أننا سنساعده على الاختراق؟ كيف سيكون ممتنا لنا بعد فعل هذا؟)
“زراعتي؟” ذهل تشوانغ شيان للحظة ونظر داخليًا إلى حالته الخاصة. بنظرة واحدة ، ضاقت عيناه على الفور ، “كيف … كيف هذا ممكن؟”
“إهانة؟ أريد أن أقتلك …” شعر تشوانغ شيان بغضب متزايد. بعد ذلك ، استعد للتقدم إلى الأمام.
*******************
على الرغم من أن نقاط الوخز الخاصة بتشوانغ شي كانت مغلقة ، إلا أنه كان يسمع بشكل جيد وكان قد سمع المحادثات المحيطة. عند الشعور بالعصي الخشبية التي تسقط على جسده كما لو كان مطرًا غزيرًا ، شعر بالدوار وكانت السلسلة النهائية من عقلانيته تنقطع تقريبًا.
همففف زهقت خلاص بكملهم بكرة ._.
كان يصرخ في الداخل ، لم يعد تشوانغ شيان يزعج نفسه بالطرف الآخر. مع تحمل الألم ، قام بتوجيه الجوهر من جسده بالكامل بعنف إلى نقاط الوخز المختومة .
بواسطة :
كان الحراس يفكرون فيما يجب عليهم فعله بعد أن يعبر المعلم الرئيسي عن امتنانه لهم عندما سمعوا كلمات السيد الكبير. ترنحوا وانفجروا بالبكاء.
ظهرت نظرة مريرة على وجوه هؤلاء الحراس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
