“لماذا لا … أتخلى عن هذا … الوضع الحالي ليس بهذا السوء ، فلماذا يجب أن أرفع قوتي؟”
بعد فترة زمنية غير معروفة.
المعلم تشانغ هو الذي صمم تقنيات الزراعة له خصيصًا ، حتى كان يكدح طوال الليل للحصول على هذا السائل حتى يتمكن من التحسن والاختراق إلى عوالم أعلى!
كان مزارعاً متجولاً ، وبسبب افتقاره إلى التوجيه المناسب ، كانت نتائجه في امتحان القبول ضعيفة.
“انصرف!”
على عكس تشاو يا ، التي لديها مهجع خاص بها ، كان بإمكانه فقط الدخول مع الآخرين.
“معلمي .. لقد نجحت …”
بما أن المعلم تشانغ قال إن وضع الداء الذي في زجاجة اليشم سيكون مؤلمًا وخطيرًا ، كان من الواضح أنه لا يستطيع القيام بذلك في المهجع.
بعد خلع الملابس على جسده ، قطعة قطعة ، سكب السائل من زجاجة اليشم ووضعه على جسده.
وهكذا ، بعد التفكير في الأمر ، قرر أن يأتي إلى هنا.
في الوقت نفسه ، ظهرت على جلده طبقة سميكة من الدروع تشبه الحراشف .
كان المكان هادئ بدون تهديدات بالهجوم من قبل وحش أو نحو ذلك ، مما يجعلها أرضًا مناسبة للزراعة.
“لماذا لا … أتخلى عن هذا … الوضع الحالي ليس بهذا السوء ، فلماذا يجب أن أرفع قوتي؟”
“يجب أن أبدأ!”
“لماذا لا … أتخلى عن هذا … الوضع الحالي ليس بهذا السوء ، فلماذا يجب أن أرفع قوتي؟”
أنه قد قرر بالفعل من قبل ، لم يكن هناك شيء يتردد فيه. فتح الزجاجة على الفور.
“المعلم لو شون؟” تفاجئ صن تشيانغ.
رائحة دماء لاذعة طاحنة خرجت من زجاجة اليشم.
وهكذا ، بعد التفكير في الأمر ، قرر أن يأتي إلى هنا.
بعد ذلك على الفور ، شعر بطاقة عنيفة للغاية وجعلته يرتجف بشكل لا إرادي.
غزت الفكرة عقله ، واحتلت إرادته مرارا وتكرارا.
بعد خلع الملابس على جسده ، قطعة قطعة ، سكب السائل من زجاجة اليشم ووضعه على جسده.
“انصرف!”
في اللحظة التي لامس فيها السائل الأحمر القرمزي جلده ، شعر يوان تاو كما لو أن جسده بالكامل مثقوب بالإبر.
قبل مقابلته للمعلم تشانغ ، كان دومًا محط للسخرية.
كان الألم مؤلما للغاية لدرجة أنه شعر كما لو كان جلده ممزق مرارا وتكرارا.
قبل مقابلته للمعلم تشانغ ، كان دومًا محط للسخرية.
“آه…”
في الوقت نفسه ، عمل وانغ يينغ وتشنغ يانغ وليو يانغ أيضًا بجد.
تحت الألم المؤلم ، انهار يوان تاو على الأرض.
“انصرف!”
تجاوز هذا الألم بكثير كل ما عاناه في الماضي شعر كما لو كان شخص ما ينحت جلده بخنجر حاد.
في الوقت نفسه ، عمل وانغ يينغ وتشنغ يانغ وليو يانغ أيضًا بجد.
فقد وجهه كل الألوان بسرعة ، ليصبح شاحب جدا. كان العرق البارد سيل على وجه يوان تاو وجسمه يرتعش دون توقف .
بصوت واضح ، تم كسر الشجرة السميكة بحجم الوعاء على الفور من الجذع. في الوقت نفسه ، كل ما شعر به على جسده كان حكة. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم.
“اخخخ…”
اصبح بصره ضبابي ووجد نفسه يفقد وعيه.
على الرغم من أن صن تشيانغ ليس معلمًا رئيسيًا ، إلا أن الأشخاص الموجودين هنا لزيارة يانغ شوان سيكونون أكثر استعدادًا للقيام بهذه المهمة من أجله.
بغض النظر عن أي شيء ، هو مجرد طفل عمره من 16 إلى 17 عامًا. بغض النظر عن ما مر به وما عاناه في الماضي ، فإنه لا يزال ينحني في وجه الألم المؤلم.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه ، إلا أنه كان يعلم أن قدرته الدفاعية قد زادت بعدة أضعاف.
“لماذا لا … أتخلى عن هذا … الوضع الحالي ليس بهذا السوء ، فلماذا يجب أن أرفع قوتي؟”
في النهاية ، استخدم زجاجة كاملة من المادة الحمراء.
غزت الفكرة عقله ، واحتلت إرادته مرارا وتكرارا.
“اخخخ…” اصبح بصره ضبابي ووجد نفسه يفقد وعيه.
“إذا استسلمت … فهل سيوبخني المعلم تشانغ؟”
استمر تشنغ يانغ في الزراعة نحو حدود مقاتل دان-2 حتى يتمكن من الوصول إليه في غضون خمسة أيام.
عندما كانت إرادته ممزقة ، ظهر فجأة شخص أمامه .
سواء كان ذلك من ناحية اللياقة البدنية ، أو تقنية الزراعة ، أو العادات ، فإن كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا عن الآخر … وبالتالي ، فإن الانسداد في كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا.
المعلم تشانغ !
على عكس تشاو يا ، التي لديها مهجع خاص بها ، كان بإمكانه فقط الدخول مع الآخرين.
كان ينظر إليه بانزعاج اكثر من أي وقت مضى ، وقام بتجعيد حاجبيه ، وكان استيائه واضحًا.
وبامتلاك مكتبة مسار السماء ، كان تشانغ شوان قادر على تحديد موقع الانسداد بسهولة ، وباستخدام إبره الفضية و الجوهر النقي ، فإن إحداث اختراق ليس مهمة صعبة على الإطلاق.
“لا ، لا يمكنني أن أخون الثقة التي يثق بها بي …”
على الرغم من أن صن تشيانغ ليس معلمًا رئيسيًا ، إلا أن الأشخاص الموجودين هنا لزيارة يانغ شوان سيكونون أكثر استعدادًا للقيام بهذه المهمة من أجله.
لاحظ يوان تاو الغضب عليه على ما يبدو ، ارتجف يوان تاو وأطلق روح القتال اللامحدودة منه من جديد.
“اخخخ…” اصبح بصره ضبابي ووجد نفسه يفقد وعيه.
قبل مقابلته للمعلم تشانغ ، كان دومًا محط للسخرية.
والآن … صن تشيانغ طلب منه أن “ينصرف”؟
لم يقتصر الأمر على كونه ممتلئ الجسم ولديه قدرة فهم سيئة ، بل كان مجال الزراعة الخاص به ضعيف إلى حد كبير.
بصفته معلمًا بارزًا ، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، يحظى وانغ تشاو باحترام كبير.
وقد توسل إلى أكثر من عشرة معلمين ، ليُنطرد من امام كل باب من أبوابهم لا أحد يريد أن يزعج نفسه به .
“رئيس الخدم صن ، أرجوك اهدأ. أنا لو شون ، معلم من أكاديمية هونغتيان. أود أن أقوم بزيارة يانغ شي ، وآمل أن تتمكن من المساعدة في الوصول إليه …”
اعتقد أنه قضى حياته دون تحقيق أي شيء. ولكن … عندما التقى المعلم تشانغ .
“معلمي .. لقد نجحت …”
المعلم تشانغ لم يحتقره بسبب شخصيته أو قدرته.
اعتقد أنه قضى حياته دون تحقيق أي شيء. ولكن … عندما التقى المعلم تشانغ .
المعلم تشانغ هو الذي صمم تقنيات الزراعة له خصيصًا ، حتى كان يكدح طوال الليل للحصول على هذا السائل حتى يتمكن من التحسن والاختراق إلى عوالم أعلى!
على عكس تشاو يا ، التي لديها مهجع خاص بها ، كان بإمكانه فقط الدخول مع الآخرين.
بالنسبة له ، شعر يوان تاو بالدين. بذل الطرف الآخر جهودًا في إعداده.
ما كان على تشانغ شوان فعله هو مساعدتهم للعبور من الباب ، باستخدام تشبيه النهر مرة أخرى ، فقط عن طريق إحداث صدع صغير في الانسداد ، فإن الضغط الهائل من الماء الذي تراكم بمرور الوقت سيفجر الانسداد بأكمله من خلال القوة المطلقة.
إذا كان غير قادر على تحمل القليل من الألم ، فكيف يمكن أن يكون لديه الوجه لمواجهته في المستقبل؟
بعد كل شيء ، كان هؤلاء الناس قد زرعوا لفترة طويلة للغاية ، وقد أدى تراكم عملهم الشاق إلى جلبهم إلى حالة حيث هم فقط على بعد خطوة واحدة من الاختراق ، فقط أن هذه الخطوة أعاقت طريقهم لفترة طويلة جدًا .
معلمي تشانغ ، اطمئن. لن أخيب ظنك. سوف اثابر !
Murilo
ظهر قرار صعب في قلبه. عندما فتح عيناه مرة أخرى ، أدرك أن الألم الذي يلفه قد خف بعض الشيء.
“لقد انتهيت…”
بعد فترة زمنية غير معروفة.
فقد وجهه كل الألوان بسرعة ، ليصبح شاحب جدا. كان العرق البارد سيل على وجه يوان تاو وجسمه يرتعش دون توقف .
خف الألم ببطء. خفض رأسه لإلقاء نظرة ، أدرك يوان تاو أن المادة الحمراء التي نشرها على جسده بالكامل قد تم امتصاصها بالكامل.
في اللحظة التي خرجت فيها كلمات صن تشيانغ ، ظهر صوت آخر من الخلف وتقدم شابان .
في الوقت نفسه ، ظهرت على جلده طبقة سميكة من الدروع تشبه الحراشف .
بعد كل شيء ، كان هؤلاء الناس قد زرعوا لفترة طويلة للغاية ، وقد أدى تراكم عملهم الشاق إلى جلبهم إلى حالة حيث هم فقط على بعد خطوة واحدة من الاختراق ، فقط أن هذه الخطوة أعاقت طريقهم لفترة طويلة جدًا .
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه ، إلا أنه كان يعلم أن قدرته الدفاعية قد زادت بعدة أضعاف.
“المعلم لو شون؟” تفاجئ صن تشيانغ.
“قال تشانغ شوان أنه لا يكفي تطبيق الامر مرة واحدة فقط. سوف اتابع!”
تجاوز هذا الألم بكثير كل ما عاناه في الماضي شعر كما لو كان شخص ما ينحت جلده بخنجر حاد.
بالنظر إلى أنه لا يزال هناك القليل من السائل في زجاجة اليشم ، نشره يوان تاو على جسده مرة أخرى.
زراعة الشخص مثل تدفق النهر. إذا كان المرء غير قادر على الاختراق ، فهذا يعني أنه يجب أن يكون هناك شيء يمنعه من القيام بذلك.
بعد المرور بالألم مرة ، شعر اليوان تاو بالتردد قليلاً.
عندما كانت إرادته ممزقة ، ظهر فجأة شخص أمامه .
ومع ذلك ، عند التفكير في المعلم تشانغ قوى يوان تاو قلبه.
عندما كانت إرادته ممزقة ، ظهر فجأة شخص أمامه .
في النهاية ، استخدم زجاجة كاملة من المادة الحمراء.
بواسطة :
“لقد انتهيت…”
“منذ أن قبلت أموالهم ، يجب أن أحل مشاكلهم …”
خفض رأسه لإلقاء نظرة ، أدرك يوان تاو أن طبقة من الجلد قد تشكلت على سطح جلده بعد امتصاص المادة الحمراء ، وهي تشبه إلى حد ما بقشور الأسماك.
بالطبع ، في حين أن المبدأ يبدو بسيطًا ، إلا أنه من المستحيل لأي معلم رئيسي آخر تحقيق نفس الامور التي حققها تشانغ شوان .
“يجب أن أجرب …” ظهر لهيب من الفضول في عقل يوان تاو ، وضرب مباشرة في شجرة قريبة.
ما مدى قوة قدراته الدفاعية والهجومية الآن؟
كاتشا!
إذا كان غير قادر على تحمل القليل من الألم ، فكيف يمكن أن يكون لديه الوجه لمواجهته في المستقبل؟
بصوت واضح ، تم كسر الشجرة السميكة بحجم الوعاء على الفور من الجذع. في الوقت نفسه ، كل ما شعر به على جسده كان حكة. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم.
في النهاية ، استخدم زجاجة كاملة من المادة الحمراء.
ضاقت عيون يوان تاو.
خارج قصر تشانغ شوان.
ما مدى قوة قدراته الدفاعية والهجومية الآن؟
خفض رأسه لإلقاء نظرة ، أدرك يوان تاو أن طبقة من الجلد قد تشكلت على سطح جلده بعد امتصاص المادة الحمراء ، وهي تشبه إلى حد ما بقشور الأسماك.
“معلمي .. لقد نجحت …”
بدون مكتبة مسار السماء ، سيكون من المستحيل على المرء أن يعرف أين مصدر المشكلة ، وغني عن القول ، مساعدة الشخص الآخر على تحقيق اختراق.
متذكرا المعاناة التي عانى منها ، قبض يوان تاو على قبضتيه وسالت دموعه على خديه.
على الأقل ، لم أخون ثقة المعلم بي …
“انصرف!”
معلمي تشانغ ، لقد نجحت في تحقيق هدفك!
…
……….
ما كان على تشانغ شوان فعله هو مساعدتهم للعبور من الباب ، باستخدام تشبيه النهر مرة أخرى ، فقط عن طريق إحداث صدع صغير في الانسداد ، فإن الضغط الهائل من الماء الذي تراكم بمرور الوقت سيفجر الانسداد بأكمله من خلال القوة المطلقة.
في الوقت نفسه ، عمل وانغ يينغ وتشنغ يانغ وليو يانغ أيضًا بجد.
فتح صن تشيانغ الباب وصاح ، “التالي …”
بعد تلقي تقنية الحركة و تقنية الساق من المعلم تشانغ ، لم تتردد وانغ يينغ على الأقل وعادت إلى المنزل على الفور للتدريب. قوتها القتالية كانت ترتفع بشكل تدريجي.
كان المكان هادئ بدون تهديدات بالهجوم من قبل وحش أو نحو ذلك ، مما يجعلها أرضًا مناسبة للزراعة.
استمر تشنغ يانغ في الزراعة نحو حدود مقاتل دان-2 حتى يتمكن من الوصول إليه في غضون خمسة أيام.
فتح صن تشيانغ الباب وصاح ، “التالي …”
كما بدأ ليو يانج في ممارسة فن قبضة مسار السماء. خلق صوت قبضتيه طفرات صوتية هنا وهناك.
بدون مكتبة مسار السماء ، سيكون من المستحيل على المرء أن يعرف أين مصدر المشكلة ، وغني عن القول ، مساعدة الشخص الآخر على تحقيق اختراق.
بينما كان التلاميذ الخمسة الكبار مشغولين بالتدريب ، استيقظ المعلم المحترم ، تشانغ ، أخيراً ، ومدد ظهره بتكاسل.
كان مزارعاً متجولاً ، وبسبب افتقاره إلى التوجيه المناسب ، كانت نتائجه في امتحان القبول ضعيفة.
“كيف نمت هنا؟”
لقد انتظروا ليوم كامل ، وفي البداية ، اعتقدوا أن وضعهم كمعلمين نجوم سيكونون قادرين على جذب انتباه يانغ شوان وأنه سيستدعيهم بسرعة. لم يظهر يانغ شي طوال اليوم.
عند فتح عينيه ، أدرك أنه قد نام في الفصل الدراسي. لم يكن هناك فراش ، لكنه لم يشعر بالبرد.
“أنا آسف ، هل يمكنك السماح لنا بالمرور؟”
بدون علم ، تم وضع طبقة من الملابس عليه لإبقائه دافئًا.
كلما ظهر صن تشيانغ ، كان يصرخ فقط للدخول التالي في قائمة الانتظار. رفض حتى سيرتهم الذاتية، مما تسبب لهم في حالة من الذعر .
كانت هناك ملابس للرجال والنساء … كانت ملابس طلابه الخمسة ، خوفًا من إصابته بنزلة برد ، خلعوا معاطفهم من أجله.
“آه…”
“هؤلاء الصغار …”
هز تشانغ شوان رأسه.
تجاوز هذا الألم بكثير كل ما عاناه في الماضي شعر كما لو كان شخص ما ينحت جلده بخنجر حاد.
بسبب الإرهاق الشديد الذي شعر به بالأمس ، قد نام لحظة جلوسه على الكرسي. ربما حمله طلابه هنا برفق قبل تغطيته بملابسهم.
على الأقل ، لم أخون ثقة المعلم بي …
يبدو أنه قد بالغ في نفسه. خلاف ذلك ، نظرًا لقوته ، لم يكن من الممكن أن يتحرك دون إدراكه على الإطلاق.
على الأقل ، لم أخون ثقة المعلم بي …
بعد النوم ، اختفى الإرهاق الذي تراكم خلال خمسة أيام.
بحق الجحيم ، من أين أتى هذا اللعين؟)
نظر من خلال النوافذ ، أدرك أنه ظهر بالفعل في اليوم التالي.
عندما بدأت تشاو يا في الزراعة بعد استهلاك حبة كشف الين ، كان في الغابة خلف أكاديمية هونغتيان ، انتهى يوان تاو أخيرًا في تعديل حالته ، وكان يحدق بثبات في زجاجة اليشم امامه .
“منذ أن قبلت أموالهم ، يجب أن أحل مشاكلهم …”
في الوقت نفسه ، ظهرت على جلده طبقة سميكة من الدروع تشبه الحراشف .
وبصفته “معلمًا رئيسيًا” ، فقد قبل ثمانين مليونًا من الآخرين. بالنظر إلى حالته المرهقة ، كان من المهم أن يتجاهلهم أمس. ومع ذلك ، الآن بعد أن تعافى ، يجب عليه على الأقل أن يعرض عليهم بعض المؤشرات مقابل أموالهم وإلا ، سيشعر بالذنب.
بصوت واضح ، تم كسر الشجرة السميكة بحجم الوعاء على الفور من الجذع. في الوقت نفسه ، كل ما شعر به على جسده كان حكة. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم.
قام بالعودة إلى قصره ، رأى صن تشيانغ يرحب به بفرح .
بغض النظر عن أي شيء ، هو مجرد طفل عمره من 16 إلى 17 عامًا. بغض النظر عن ما مر به وما عاناه في الماضي ، فإنه لا يزال ينحني في وجه الألم المؤلم.
بعد تناول بعض الطعام ، طلب تشانغ شوان من صن تشيانغ دعوة الناس ، وفقًا للتسلسل الذي دفعوا فيه.
بعد ذلك على الفور ، شعر بطاقة عنيفة للغاية وجعلته يرتجف بشكل لا إرادي.
كان هؤلاء الناس بشكل رئيسي أولئك الذين التقوا بجدار في زراعتهم وكانوا يأملون في الاختراق.
بصوت واضح ، تم كسر الشجرة السميكة بحجم الوعاء على الفور من الجذع. في الوقت نفسه ، كل ما شعر به على جسده كان حكة. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم.
زراعة الشخص مثل تدفق النهر. إذا كان المرء غير قادر على الاختراق ، فهذا يعني أنه يجب أن يكون هناك شيء يمنعه من القيام بذلك.
لاحظ يوان تاو الغضب عليه على ما يبدو ، ارتجف يوان تاو وأطلق روح القتال اللامحدودة منه من جديد.
وبامتلاك مكتبة مسار السماء ، كان تشانغ شوان قادر على تحديد موقع الانسداد بسهولة ، وباستخدام إبره الفضية و الجوهر النقي ، فإن إحداث اختراق ليس مهمة صعبة على الإطلاق.
“لماذا لا … أتخلى عن هذا … الوضع الحالي ليس بهذا السوء ، فلماذا يجب أن أرفع قوتي؟”
بعد كل شيء ، كان هؤلاء الناس قد زرعوا لفترة طويلة للغاية ، وقد أدى تراكم عملهم الشاق إلى جلبهم إلى حالة حيث هم فقط على بعد خطوة واحدة من الاختراق ، فقط أن هذه الخطوة أعاقت طريقهم لفترة طويلة جدًا .
لقد رأى كيف ينتقد السيد الكبير الآخرين وبدا الأمر سهلاً في ذلك الوقت.
ما كان على تشانغ شوان فعله هو مساعدتهم للعبور من الباب ، باستخدام تشبيه النهر مرة أخرى ، فقط عن طريق إحداث صدع صغير في الانسداد ، فإن الضغط الهائل من الماء الذي تراكم بمرور الوقت سيفجر الانسداد بأكمله من خلال القوة المطلقة.
بصفته معلمًا بارزًا ، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، يحظى وانغ تشاو باحترام كبير.
بالطبع ، في حين أن المبدأ يبدو بسيطًا ، إلا أنه من المستحيل لأي معلم رئيسي آخر تحقيق نفس الامور التي حققها تشانغ شوان .
في أي مكان آخر ، كان من السهل سحق مثل هذا الشخص الضخم من قبله بضربة واحدة ، ولن يجرؤ أحد على التحدث نيابة عنه. ومع ذلك ، هذا الشخص يطلب منه الآن أن ينصرف ، حتى أنه يهدد بطرده …
سواء كان ذلك من ناحية اللياقة البدنية ، أو تقنية الزراعة ، أو العادات ، فإن كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا عن الآخر … وبالتالي ، فإن الانسداد في كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا.
بالنظر إلى أنه لا يزال هناك القليل من السائل في زجاجة اليشم ، نشره يوان تاو على جسده مرة أخرى.
إنه مثل عدم وجود ورقتين متطابقتين في العالم ، كانت الانسدادات في خطوط الطول داخل جسم المزارع مختلفة تمامًا.
استمر تشنغ يانغ في الزراعة نحو حدود مقاتل دان-2 حتى يتمكن من الوصول إليه في غضون خمسة أيام.
بدون مكتبة مسار السماء ، سيكون من المستحيل على المرء أن يعرف أين مصدر المشكلة ، وغني عن القول ، مساعدة الشخص الآخر على تحقيق اختراق.
على الأقل ، لم أخون ثقة المعلم بي …
…
ضاقت عيون يوان تاو.
خارج قصر تشانغ شوان.
المعلم تشانغ !
فتح صن تشيانغ الباب وصاح ، “التالي …”
المعلم تشانغ لم يحتقره بسبب شخصيته أو قدرته.
“أنا آسف ، هل يمكنك السماح لنا بالمرور؟”
“انصرف!”
في اللحظة التي خرجت فيها كلمات صن تشيانغ ، ظهر صوت آخر من الخلف وتقدم شابان .
غزت الفكرة عقله ، واحتلت إرادته مرارا وتكرارا.
هم لو شون ووانغ تشاو من أكاديمية هونغتيان ، وهم هنا لزيارة يانغ شي.
متذكرا المعاناة التي عانى منها ، قبض يوان تاو على قبضتيه وسالت دموعه على خديه.
عندما كانوا يرتدون ثياب المعلم ، على الرغم من أن الحشد كان مستاءً من عملهم في قطع طابورهم ، إلا أنهم فتحوا الطريق أمامهم.
من أجل أن يحرجه مجرد خادم خنزير ، شد وجه وانغ تشاو وكاد ينفجر من الغضب.
“رئيس الخدم صن ، نحن …”
تقدم وانغ تشاو إلى الأمام وقفل يديه.
“لماذا؟ هل ترغب في انتهاك القواعد؟”
لقد انتظروا ليوم كامل ، وفي البداية ، اعتقدوا أن وضعهم كمعلمين نجوم سيكونون قادرين على جذب انتباه يانغ شوان وأنه سيستدعيهم بسرعة.
لم يظهر يانغ شي طوال اليوم.
“إذا استسلمت … فهل سيوبخني المعلم تشانغ؟”
كلما ظهر صن تشيانغ ، كان يصرخ فقط للدخول التالي في قائمة الانتظار. رفض حتى سيرتهم الذاتية، مما تسبب لهم في حالة من الذعر .
“كيف نمت هنا؟”
“انصرف!”
بحق الجحيم ، من أين أتى هذا اللعين؟)
قبل أن يتمكن وانغ تشاو حتى من إنهاء كلماته ، عبس صن تشيانغ: “هل تعتقد أن هذا هو منزلك ، لتتمكن من المضي قدمًا هكذا؟ انتقل إلى الجزء الخلفي من قائمة الانتظار!”
خفض رأسه لإلقاء نظرة ، أدرك يوان تاو أن طبقة من الجلد قد تشكلت على سطح جلده بعد امتصاص المادة الحمراء ، وهي تشبه إلى حد ما بقشور الأسماك.
“أنا…”
بدون علم ، تم وضع طبقة من الملابس عليه لإبقائه دافئًا.
من أجل أن يحرجه مجرد خادم خنزير ، شد وجه وانغ تشاو وكاد ينفجر من الغضب.
سواء كان ذلك من ناحية اللياقة البدنية ، أو تقنية الزراعة ، أو العادات ، فإن كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا عن الآخر … وبالتالي ، فإن الانسداد في كل شخص يختلف اختلافًا كبيرًا.
بصفته معلمًا بارزًا ، بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، يحظى وانغ تشاو باحترام كبير.
“لماذا؟ هل ترغب في انتهاك القواعد؟”
لا يوجد معلمون رئيسيون في مملكة تيانشوان ، وعلى هذا النحو ، لو شون وهو أكثر الشخصيات ترحيبًا في العاصمة. كان يعتقد أنه بمجرد التقدم للكشف عن هويته ، سيكون قادرًا على تسليم سيرته ودخول القصر. ومع ذلك ، أبعد من أحلامه العنيفة ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، طلب منه هذا الخادم السمين أن ينصرف .
خفض رأسه لإلقاء نظرة ، أدرك يوان تاو أن طبقة من الجلد قد تشكلت على سطح جلده بعد امتصاص المادة الحمراء ، وهي تشبه إلى حد ما بقشور الأسماك.
“لماذا؟ هل ترغب في انتهاك القواعد؟”
“آه…”
حرك صن تشيانغ يديه بشكل مهيب ، “هل تريد أن تتحداني؟ حتى من دون رفع إصبع واحد عندي ، سيكون هناك شخص يطردك.”
ولكن ، لماذا كان من الصعب عليه أن يفعل الشيء نفسه؟
بحق الجحيم ، من أين أتى هذا اللعين؟)
“رئيس الخدم صن ، أرجوك اهدأ. أنا لو شون ، معلم من أكاديمية هونغتيان. أود أن أقوم بزيارة يانغ شي ، وآمل أن تتمكن من المساعدة في الوصول إليه …”
لكي يجرؤ على قطع الطابور خارج منزل المعلم الرئيسي ، يجب أن يكون جاهلاً حقًا.)
تجاوز هذا الألم بكثير كل ما عاناه في الماضي شعر كما لو كان شخص ما ينحت جلده بخنجر حاد.
على الرغم من أن صن تشيانغ ليس معلمًا رئيسيًا ، إلا أن الأشخاص الموجودين هنا لزيارة يانغ شوان سيكونون أكثر استعدادًا للقيام بهذه المهمة من أجله.
بعد فترة زمنية غير معروفة.
بعد سماع هذه الكلمات ، أصبح وانغ تشاو غاضبًا لدرجة أن جسده بدأ يرتجف .
كانت هناك ملابس للرجال والنساء … كانت ملابس طلابه الخمسة ، خوفًا من إصابته بنزلة برد ، خلعوا معاطفهم من أجله.
في أي مكان آخر ، كان من السهل سحق مثل هذا الشخص الضخم من قبله بضربة واحدة ، ولن يجرؤ أحد على التحدث نيابة عنه. ومع ذلك ، هذا الشخص يطلب منه الآن أن ينصرف ، حتى أنه يهدد بطرده …
ما مدى قوة قدراته الدفاعية والهجومية الآن؟
مسح وجهه ، وقبض على قبضتيه بإحكام. على الرغم من أنه كان غاضبًا ، إلا أنه لم يجرؤ على توبيخ صن تشيانغ.
ظهر قرار صعب في قلبه. عندما فتح عيناه مرة أخرى ، أدرك أن الألم الذي يلفه قد خف بعض الشيء.
بعد كل شيء ، هم هنا من اجل يانغ شي ويصبحون متدربين له. إذا كانوا سيسيئون إلى خادمه حتى قبل مقابلته ، فسيضيع كل الأمل.
“لا ، لا يمكنني أن أخون الثقة التي يثق بها بي …”
“رئيس الخدم صن ، أرجوك اهدأ. أنا لو شون ، معلم من أكاديمية هونغتيان. أود أن أقوم بزيارة يانغ شي ، وآمل أن تتمكن من المساعدة في الوصول إليه …”
بعد تلقي تقنية الحركة و تقنية الساق من المعلم تشانغ ، لم تتردد وانغ يينغ على الأقل وعادت إلى المنزل على الفور للتدريب. قوتها القتالية كانت ترتفع بشكل تدريجي.
مد يده لكبح صديقه الجيد ، تقدم لو شون والابتسامة على وجهه.
بعد خلع الملابس على جسده ، قطعة قطعة ، سكب السائل من زجاجة اليشم ووضعه على جسده.
“المعلم لو شون؟”
تفاجئ صن تشيانغ.
“انصرف!”
على الرغم من أنه كان مجرد تاجر عادي في المدينة التجارية ونادراً ما كان على اتصال بشخصيات بارزة ، فقد سمع منذ فترة طويلة باسم المعلم لو شون العظيم ، حيث كان شخصية مشهورة بشكل لا يصدق في العاصمة.
وهكذا ، بعد التفكير في الأمر ، قرر أن يأتي إلى هنا.
وهو الابن الوحيد لمعلم الإمبراطور ، المعلم لو تشين ، وكذلك الشخص الأكثر احتمالا في مملكة تيانشوان ليصبح معلما رئيسيًا.
عند فتح عينيه ، أدرك أنه قد نام في الفصل الدراسي. لم يكن هناك فراش ، لكنه لم يشعر بالبرد.
ليس ذلك فحسب ، على الرغم من كونه دون الخامسة والعشرين ، فقد وصل بالفعل لمقاتل دان-6 موهبته من الطراز الأول ، حتى داخل المملكة بأكملها.
بواسطة :
بسبب هويته ، يعامله حتى مقاتلين دان-7 باحترام كبير.
ما مدى قوة قدراته الدفاعية والهجومية الآن؟
والآن … صن تشيانغ طلب منه أن “ينصرف”؟
بالنظر إلى أنه لا يزال هناك القليل من السائل في زجاجة اليشم ، نشره يوان تاو على جسده مرة أخرى.
سعال ، سعال ، حظه سيء حقًا.
وهو الابن الوحيد لمعلم الإمبراطور ، المعلم لو تشين ، وكذلك الشخص الأكثر احتمالا في مملكة تيانشوان ليصبح معلما رئيسيًا.
لقد أساء للتو إلى ثلاثة معلمين رئيسيين ، والآن ، أساء إلى معلم رئيسي محتمل آخر …
كان المكان هادئ بدون تهديدات بالهجوم من قبل وحش أو نحو ذلك ، مما يجعلها أرضًا مناسبة للزراعة.
لقد رأى كيف ينتقد السيد الكبير الآخرين وبدا الأمر سهلاً في ذلك الوقت.
181 – زيارة لو شون لـيانغ شوان .
ولكن ، لماذا كان من الصعب عليه أن يفعل الشيء نفسه؟
كاتشا!
بواسطة :
معلمي تشانغ ، اطمئن. لن أخيب ظنك. سوف اثابر !
كان هؤلاء الناس بشكل رئيسي أولئك الذين التقوا بجدار في زراعتهم وكانوا يأملون في الاختراق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
