نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 198

مع معرفته في انن هوانغ يو ستأتي من أجل مأدبة عيد ميلاد جده ، فقد تعلم بشكل خاص طريقة تخمير الشاي لعرضها اليها. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، أُهين أمام هذا الشخص.

198 – لن اتغاضى في المرة القادمة

ماذا لقبه السيد يوانيو للتو؟)

“ماذا؟”

“تيان لونغ ، أنت تفعل هذا عمدا أليس كذلك؟” عند رؤية هذا الشخص يحضرهم إلى هنا ، كيف لم تفهم هوانغ يو نواياه؟ وغضب على الفور .

عند رؤية هذا المنظر ، ارتجف تيان لونغ فجأة كما لو أن صولجانًا قد صدم رأسه .

“إنها مجرد لوحة ، ليس هناك داعي للاعجاب بها . إذا كنت ترغب في التعلم ، يمكنني تعليمك!” هز تشانغ شوان رأسه.

ماذا لقبه السيد يوانيو للتو؟)

شخص يمتلك مثل هذه المكانة … يركض إلى شخص أصغر منه ويتوجه إليه باحترام بصفته … سيدا؟

لقد ناداه بالسيد ؟)

من كان السيد يوانيو ؟ هو طبيب حقيقي ، شخص كان على قدم المساواة مع جده الأكبر تيان. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، كان يحظى باحترام الجميع ، وحتى الإمبراطور شين زوي كان عليه أن يعامله باحترام شديد.

“سأرى ما عليك أن تقوله الآن”

حتى العبقري مثله الذي كان معروفًا في جيله كان عليه أن يتحدث معه بعناية خوفًا من الإساءة إليه.

198 – لن اتغاضى في المرة القادمة

شخص يمتلك مثل هذه المكانة … يركض إلى شخص أصغر منه ويتوجه إليه باحترام بصفته … سيدا؟

Murilo

علاوة على ذلك ، بدا من موقفه كما لو أنه التقى بقدوته ….

لاحظه الكثير من الناس عندما جاء السيد يوانيو لاستقباله. بالنسبة له ، لم يكن هناك فرق ينتظر هنا أو في الاعلى. على أي حال ، كان على الأرجح أنه سيبقى هنا طوال اليوم ، لذلك لم يكن على عجلة .

ماذا يحدث هنا ؟)

عند رؤية هذا المنظر ، شعر تيان لونغ حتى بجنون أكبر.

الأهم من ذلك ، كان قد قال للتو إن تشانغ شوان ليس لديه الحق في أن يكون اسمه سيدًا ، وفي اللحظة التالية ، جاء السيد يوانيو يركض. لصفع وجهه ؟!

ومع ذلك ، لم تكن هذه نهاية الحادث. في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو بعد أن جاء اليه سيجعل ذلك الشخص فخورًا وفرحا للغاية. ومع ذلك فقد رآه عابسا فقط. “ألم نلتقي قبل بضعة أيام فقط؟”

شعر تيان لونغ بفتحة في وجهه من الاحراج ، وكان هناك إحساس حارق في كل مكان.

“حسنا!” عند رؤيتها لتشانغ شوان يوافق على ذلك ، هزت هوانغ يو رأسها للتعبير عن موافقتها أيضًا.

ومع ذلك ، لم تكن هذه نهاية الحادث. في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو بعد أن جاء اليه سيجعل ذلك الشخص فخورًا وفرحا للغاية. ومع ذلك فقد رآه عابسا فقط. “ألم نلتقي قبل بضعة أيام فقط؟”

الآن بعد أن أصبح المعلم لو شون هنا ، دعنا نرى كيف ستستمر في الظهور بمظهر سيد وخبير!

‘انه عابس؟)

تم استقبال الضيوف في الطابق الثاني من القاعة الجانبية. من هنا ، يمكن للضيوف شرب كوب من الشاي أثناء الاستمتاع بالمناظر بجوار النافذة. يمكن للضيوف أن يروا القصر الجبلي بأكمله ، والذي يبدو وكأنه حديقة ضخمة من الزهور. لقد كان جميلا للعين.

“بحق الجحيم لماذا أنت عابس هكذا .!” ارتعش تيان لونغ.

عرف الجميع أن المعلم تشانغ شوان سيواجه قريباً المعلم لو ، وكان لكل منهما علاقة عدائية مع بعضهما البعض.

كان الطرف الآخر سيدا ، وقال إنه مضى وقت طويل منذ أن التقيا … كانت مجرد مجاملة أساسية. ومع ذلك ، قال ذلك الشخص هذا علنا ​​….

كان تشانغ شوان مجرد معلم منخفض المستوى في الأكاديمية. من حيث المركز الاجتماعي ، لم يكن مؤهلاً حقًا لحضور مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان.

“حتى انك لا يمكنك التحدث بشكل صحيح؟”

ايها الطفل ، ألم تكن متغطرس الآن؟)

في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو سيشعر في غضب ، لكن الطرف الآخر قد ضرب جبينه ، كما لو أنه أدرك الحقيقة الآن فقط. “هذا صحيح! هذا صحيح! الأهم من ذلك ، لقد وضعت لوحتد في غرفتي وانظر إليها وأشعر بالاعجاب بها يوميًا. كلما نظرت إليها ، كلما شعرت بأن مستوياتنا مختلفة. لهذا نسيت أننا التقينا منذ بضعة أيام فقط .”

كنت تتصرف بغطرسة في السابق ، حتى أخبرته أن “يعرف مكانه”. أنت من يجب أن يعرف مكانك! “

“إنها مجرد لوحة ، ليس هناك داعي للاعجاب بها . إذا كنت ترغب في التعلم ، يمكنني تعليمك!” هز تشانغ شوان رأسه.

“هذا …” ترددت هوانغ يو و التفتت إلى الشاب الذي بجانبها.

“حقًا؟ سأكون ممتنًا حقًا لتعليمك لي …” أصبح السيد يوانيو متحمسًا جدًا لدرجة أن لحيته طارت من شدة تنفسه .

على الرغم من اعتذاره المهذب ، إلا أن الطرف الآخر ألقى عليه محاضرة عليه كمعلم يؤدب تلميذه. شعر تيان لونغ بإحساس آخر خانق في صدره وكاد أن ينفجر في الغضب.

لم يفهم تيان لونغ مايجري هنا كان بإمكانه الشعور بأن هناك مطرقة تصدم رأسه .

يمكن اعتباره أن لديه صبر جيد لعدم مهاجمته حتى الآن .

ايها السيد يوانيو … ألست أنت سيد؟ لماذا تبدو كطالب ابتدائي في هذه اللحظة؟)

ماذا يحدث هنا ؟)

التعلم من هذا الفتى؟ ماذا ستتعلم منه بحق الجحيم؟)

هل هو مؤهل لذلك؟)

بواسطة :

“هو …”
غير قادر على تحمل الأمر لفترة أطول ، والتفت للنظر إلى باي شون.

لوح لو شون بيديه ، فقاطع كلام صديقه الساخر.

“السيد تشانغ هو سيد رسم حقيقي حتى السيد لو تشين معجب به إذا لم يكن يستحق لقب السيد ، فمن غيره يستحق ذلك؟” نظر إليه باي شون بازدراء.

“من هنا…”

“تحاول التباهي؟)

ماذا لقبه السيد يوانيو للتو؟)

“سأرى ما عليك أن تقوله الآن”

علاوة على ذلك ، بدا من موقفه كما لو أنه التقى بقدوته ….

كنت تتصرف بغطرسة في السابق ، حتى أخبرته أن “يعرف مكانه”. أنت من يجب أن يعرف مكانك! “

لم يكن يعرف العلاقة بين تشانغ شوان و هوانغ يو، لكنه رأى الاثنين يتبادلان النظرات هنا وهناك ، ويبدو أنهما حميمان مع بعضهما البعض ، كما لو كانا زوجين …

“سيد رسم ؟”
عندها فقط تذكر تيان لونغ أن السيد يوانيو لم يكن مجرد طبيب ماهر ، بل كان رسامًا موهوبًا أيضًا.

“هذا …” ترددت هوانغ يو و التفتت إلى الشاب الذي بجانبها.

ومع ذلك ، لم يتمكن من فهم نوع المستزى التي يمكن أن يصل إليها شخص لم يكن حتى العشرين من عمره وكان له سمعة رهيبة في الأكاديمية لدرجة أنه حتى رسام مثل السيد يوانيو سيكون منبهرًا به.

كان تيان لونغ غارقا في الصدمة والاحراج . عندما نظر إلى تشانغ شوان مرة أخرى ، لم يكن فقط منبهرًا بالطرف الآخر ، بل كان أكثر غضبًا من ذي قبل.

على الرغم من أن الرسم لم يكن شائعًا ، إلا أنه كان لا يزال أحد المسارات التسعة ، وكان من الصعب إتقانه .

“الأخ لو والأخ وانغ ، عفوا عن عدم تحيتكما في وقت سابق. لم أكن أعلم أنكما كنت هنا …” بعد البحث لفترة بسيطة ، رأى شخصين يجلسان على طاولة ليست بعيدة.

“ربما يكون قد نسخ رسوما لبعض الاسياد واكتسب القليل من الشهرة . يجب أن يكون لقب المعلم لقب جيد له. وإلا ، في هذا العمر ، حتى لو كان قد تعلم الرسم منذ ولادته ، فمن المستحيل بالنسبة له أن يصل إلى مستوى الاسياد … “

198 – لن اتغاضى في المرة القادمة

كان الرسم مشابهًا لصنع الشاي في جوانب معينة ، وعلى هذا النحو ، فهم تيان لونغ صعوبة هذه المهنة .

في هذه المرحلة ، تقدم إلى الأمام وقال ، “ايها المعلم تشانغ ، أنا أعتذر حقًا. لم أكن أعلم أنك ماهر في الرسم ، لذا سامحني على وقاحتي!”

كان يتعلم فنون الشاي منذ أن كان في السابعة من عمره ، وقد مضى ثمانية عشر عامًا منذ ذلك الحين. ومع ذلك ، فقد وصل إلى المستوى الثاني فقط من فنون الشاي ، “استعادة الجوهر”.

“تحاول التباهي؟)

لو قارناه مع الصيادلة فهو يعادل صيدلاني متدرب عالي المستوى ، ولكن على الرغم من ذلك ، كان لا يزال على مسافة كبيرة من أن يصبح سيد شاي .

ماذا يحدث هنا ؟)

بالنظر إلى أن الطرف الآخر كان أصغر منه. كيف وصل إلى مستوى الاسياد ؟.

كان الرسم مشابهًا لصنع الشاي في جوانب معينة ، وعلى هذا النحو ، فهم تيان لونغ صعوبة هذه المهنة .

كان المعلم لقبًا لأولئك الذين دخلوا رسميًا عتبة هذه المهنة .

“إنها مجرد لوحة ، ليس هناك داعي للاعجاب بها . إذا كنت ترغب في التعلم ، يمكنني تعليمك!” هز تشانغ شوان رأسه.

على سبيل المثال ، يمكن أن يطلق على الصيدلاني اسم الصيدلاني الرئيسي. و الرسامين أو شخص قادر على رسم لوحة من المستوى الرابع يمكن تسميته بهذا الاسم أيضا .

لشخص اصغر من عشرين عاما كيف يمكنه أن يرسم لوحة من المستوى الرابع؟

لشخص اصغر من عشرين عاما كيف يمكنه أن يرسم لوحة من المستوى الرابع؟

كان هذا مثل القول أنه كان قادرًا على تحضير شاي من المستوى الرابع. يالها من مزحة!
……

ومع ذلك ، لم تكن هذه نهاية الحادث. في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو بعد أن جاء اليه سيجعل ذلك الشخص فخورًا وفرحا للغاية. ومع ذلك فقد رآه عابسا فقط. “ألم نلتقي قبل بضعة أيام فقط؟”

إذا استمر هذا الشخص في ملاحقته ، فكيف يمكن لـتشانغ شوان لحفاظ على بقائه منخفضا؟

بغض النظر عما إذا كان تيان لونغ صدق ذلك أم لا ، فقد اجتذب عمل السيد يوانيو لتحية تشانغ شوان انتباه الكثيرين. وهكذا ، لوح تشانغ شوان بيديه عرضا. “يجب أن تجتهد أولاً. إذا كنت ترغب حقًا في تعلم الرسم مني ، فلا تتردد في البحث عني في أي وقت!”

كان على وشك الانفجار من الغضب ، وشد قبضته. كلما كان أكثر غضبا ، كلما عرف أنه لا يستطيع قمع نفسه ولكن الابتسامة بقيت على وجهه. “حسنا ،. نظرًا لأننا لا نعرف متى سيأتي ليو شي والآخرون ، فلماذا لا نتجه إلى الطابق العلوي أولاً؟ وبهذه الطريقة ، سنتمكن بالتأكيد من رؤيتهم عندما يصلون!”

لقد كان هنا فقط لزيارة المعلمين الرئيسيين الثلاثة للسؤال عن الهالة السامة في جسده. لم يكن يرغب في إحداث ضجة كبيرة هنا. بعد كل شيء ، يجب على الشخص الحفاظ على نفسه منخفضا عن الأنظار !

كان يتعلم فنون الشاي منذ أن كان في السابعة من عمره ، وقد مضى ثمانية عشر عامًا منذ ذلك الحين. ومع ذلك ، فقد وصل إلى المستوى الثاني فقط من فنون الشاي ، “استعادة الجوهر”.

إذا استمر هذا الشخص في ملاحقته ، فكيف يمكن لـتشانغ شوان لحفاظ على بقائه منخفضا؟

ماذا لقبه السيد يوانيو للتو؟)

هذا لم يتماشى مع أهدافه على الإطلاق!

هل هو مؤهل لذلك؟)

“حسنا، سوف أتوجه إلى هناك أولاً في ذلك الوقت. عندما يكون لدي الوقت ، سأبحث عن السيد تشانغ للتعلم منك.” كان المعلم يوانيو يعرف أيضًا أن هويته كانت لافتة للنظر للغاية ، وأن البقاء هنا سيؤدي إلى مشاكل لـتشانغ شوان. على هذا النحو ، شبك يديه وغادر.

كانوا المعلمين النجوم في أكاديمية هونغتيان ، لو شون ووانغ تشاو.

أولئك الذين هم ماهرون سيتم احترامهم كاسياد .

كان الطرف الآخر سيدا ، وقال إنه مضى وقت طويل منذ أن التقيا … كانت مجرد مجاملة أساسية. ومع ذلك ، قال ذلك الشخص هذا علنا ​​….

على الرغم من أن الطرف الآخر قد يكون شابًا ، إلا أن قدرته على رسم لوحة من المستوى الخامس جعلته يستحق الاحترام والتعلم منه.
……

في هذه المرحلة ، تقدم إلى الأمام وقال ، “ايها المعلم تشانغ ، أنا أعتذر حقًا. لم أكن أعلم أنك ماهر في الرسم ، لذا سامحني على وقاحتي!”

كان تيان لونغ غارقا في الصدمة والاحراج . عندما نظر إلى تشانغ شوان مرة أخرى ، لم يكن فقط منبهرًا بالطرف الآخر ، بل كان أكثر غضبًا من ذي قبل.

عرف الجميع أن المعلم تشانغ شوان سيواجه قريباً المعلم لو ، وكان لكل منهما علاقة عدائية مع بعضهما البعض.

لم يكن سرا أنه يحب هوانغ يو ، وكانت هي أيضا السبب في أنه كان على علاقة سيئة مع باي شون.

ايها السيد يوانيو … ألست أنت سيد؟ لماذا تبدو كطالب ابتدائي في هذه اللحظة؟)

مع معرفته في انن هوانغ يو ستأتي من أجل مأدبة عيد ميلاد جده ، فقد تعلم بشكل خاص طريقة تخمير الشاي لعرضها اليها. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، أُهين أمام هذا الشخص.

لوح لو شون بيديه ، فقاطع كلام صديقه الساخر.

يمكن اعتباره أن لديه صبر جيد لعدم مهاجمته حتى الآن .

الآن بعد أن أصبح المعلم لو شون هنا ، دعنا نرى كيف ستستمر في الظهور بمظهر سيد وخبير!

“حتى لو لم يكن سيدًا حقيقيًا ، فقط من خلال حقيقة أن السيد يوانيو أتى لاستقباله ، فمن غير المحتمل أن يكون عاديًا …”.

على سبيل المثال ، يمكن أن يطلق على الصيدلاني اسم الصيدلاني الرئيسي. و الرسامين أو شخص قادر على رسم لوحة من المستوى الرابع يمكن تسميته بهذا الاسم أيضا .

على الرغم من أنه كان غاضبًا ، لم يفقد هدوئه. وفكر بهدوء في كيفية إحراج الطرف الآخر واستعادة كبريائه.

“حتى لو لم يكن سيدًا حقيقيًا ، فقط من خلال حقيقة أن السيد يوانيو أتى لاستقباله ، فمن غير المحتمل أن يكون عاديًا …”.

فجأة برزت فكرة في ذهنه.

على الرغم من أنه كان غاضبًا ، لم يفقد هدوئه. وفكر بهدوء في كيفية إحراج الطرف الآخر واستعادة كبريائه.

في هذه المرحلة ، تقدم إلى الأمام وقال ، “ايها المعلم تشانغ ، أنا أعتذر حقًا. لم أكن أعلم أنك ماهر في الرسم ، لذا سامحني على وقاحتي!”

في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو سيشعر في غضب ، لكن الطرف الآخر قد ضرب جبينه ، كما لو أنه أدرك الحقيقة الآن فقط. “هذا صحيح! هذا صحيح! الأهم من ذلك ، لقد وضعت لوحتد في غرفتي وانظر إليها وأشعر بالاعجاب بها يوميًا. كلما نظرت إليها ، كلما شعرت بأن مستوياتنا مختلفة. لهذا نسيت أننا التقينا منذ بضعة أيام فقط .”

على الرغم من أنه قال هذا ، لم يكن هناك أدنى إشارة إلى الصدق في نبرته .

“شياو يو ، ما الذي تتحدثين عنه؟ لقد التقيت للتو مع الأخ لو والأخ وانغ هنا. بما أننا هنا ، فلماذا لا نجلس ونشرب بعض الشاي معًا؟ يمكنك أيضًا تجربة الشاي .” ابتسم تيان لونغ بخبث وهو ينظر إلى تشانغ شوان

في مواجهة هذا النوع من الاشخاص المنافقين ، لا يمكن لتشانغ شوان ازعاج نفسه معه. ونتيجة لذلك ، لوح بيديه وقال . “سوف أسقط الامر هذه المرة ، لكنني لن أتغاضى عنها في المرة القادمة!”

“هذا …” ترددت هوانغ يو و التفتت إلى الشاب الذي بجانبها.

“أنت…”

ماذا يحدث هنا ؟)

على الرغم من اعتذاره المهذب ، إلا أن الطرف الآخر ألقى عليه محاضرة عليه كمعلم يؤدب تلميذه. شعر تيان لونغ بإحساس آخر خانق في صدره وكاد أن ينفجر في الغضب.

“لن أتغاضى عن الامر في المرة القادمة.” لن تتغاضى عن رأسك ايها الاحمق )

“ألا يمكنه بشكل طبيعي؟

ايها السيد يوانيو … ألست أنت سيد؟ لماذا تبدو كطالب ابتدائي في هذه اللحظة؟)

لقد سمعت أن الناس يقولون إن أولئك الذين لديهم مهارة في الرسم جميعهم لطيفون ومهذبون ، وتميل كلماتهم إلى أن تكون حكيمة وعميقة. ومع ذلك ، يمكن لهذا الشخص أن يقتل شخصًا بكلماته … “

“حسنا، سوف أتوجه إلى هناك أولاً في ذلك الوقت. عندما يكون لدي الوقت ، سأبحث عن السيد تشانغ للتعلم منك.” كان المعلم يوانيو يعرف أيضًا أن هويته كانت لافتة للنظر للغاية ، وأن البقاء هنا سيؤدي إلى مشاكل لـتشانغ شوان. على هذا النحو ، شبك يديه وغادر.

هل هو حقا رسام ماهر؟)

“حسنا!” عند رؤيتها لتشانغ شوان يوافق على ذلك ، هزت هوانغ يو رأسها للتعبير عن موافقتها أيضًا.

كان على وشك الانفجار من الغضب ، وشد قبضته. كلما كان أكثر غضبا ، كلما عرف أنه لا يستطيع قمع نفسه ولكن الابتسامة بقيت على وجهه. “حسنا ،. نظرًا لأننا لا نعرف متى سيأتي ليو شي والآخرون ، فلماذا لا نتجه إلى الطابق العلوي أولاً؟ وبهذه الطريقة ، سنتمكن بالتأكيد من رؤيتهم عندما يصلون!”

شعر تيان لونغ بفتحة في وجهه من الاحراج ، وكان هناك إحساس حارق في كل مكان.

إذا رأى الذين يعرفون تيان لونغ تعابيره فإنهم سيفهمون أن هناك مصيبة .

عند رؤية هذا المنظر ، ارتجف تيان لونغ فجأة كما لو أن صولجانًا قد صدم رأسه .

“هذا …” ترددت هوانغ يو و التفتت إلى الشاب الذي بجانبها.

بواسطة :

على الرغم من أنها كانت مساعدة معلم رئيسي وتمتلك مكانة استثنائية ، فقد اعتبر السيد لو تشين تشانغ شوان ك صديق له لذلك ، لم تتجرأ على اتخاذ قرار دون طلب موافقته

“أنت…”

هز تشانغ شوان رأسه.

بالنظر إلى أن الطرف الآخر كان أصغر منه. كيف وصل إلى مستوى الاسياد ؟.

لاحظه الكثير من الناس عندما جاء السيد يوانيو لاستقباله. بالنسبة له ، لم يكن هناك فرق ينتظر هنا أو في الاعلى. على أي حال ، كان على الأرجح أنه سيبقى هنا طوال اليوم ، لذلك لم يكن على عجلة .

198 – لن اتغاضى في المرة القادمة

“حسنا!” عند رؤيتها لتشانغ شوان يوافق على ذلك ، هزت هوانغ يو رأسها للتعبير عن موافقتها أيضًا.

“حسنا، سوف أتوجه إلى هناك أولاً في ذلك الوقت. عندما يكون لدي الوقت ، سأبحث عن السيد تشانغ للتعلم منك.” كان المعلم يوانيو يعرف أيضًا أن هويته كانت لافتة للنظر للغاية ، وأن البقاء هنا سيؤدي إلى مشاكل لـتشانغ شوان. على هذا النحو ، شبك يديه وغادر.

عند رؤية هذا المنظر ، شعر تيان لونغ حتى بجنون أكبر.

لقد جاؤوا لمأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان اليوم.

لم يكن يعرف العلاقة بين تشانغ شوان و هوانغ يو، لكنه رأى الاثنين يتبادلان النظرات هنا وهناك ، ويبدو أنهما حميمان مع بعضهما البعض ، كما لو كانا زوجين …

عند رؤية هذا المنظر ، شعر تيان لونغ حتى بجنون أكبر.

الحسد القوي الذي شعر به جعل وجهه غاضبا ، وكان غضبه قد وصل إلى حده .

“حسنا!” عند رؤيتها لتشانغ شوان يوافق على ذلك ، هزت هوانغ يو رأسها للتعبير عن موافقتها أيضًا.

تم استقبال الضيوف في الطابق الثاني من القاعة الجانبية. من هنا ، يمكن للضيوف شرب كوب من الشاي أثناء الاستمتاع بالمناظر بجوار النافذة. يمكن للضيوف أن يروا القصر الجبلي بأكمله ، والذي يبدو وكأنه حديقة ضخمة من الزهور. لقد كان جميلا للعين.

كان المعلم لقبًا لأولئك الذين دخلوا رسميًا عتبة هذه المهنة .

بعد صعود الدرج ، توجهت مجموعة من أربعة أشخاص .

“ماذا؟”

كان هناك العديد من المقاعد في الطابق الثاني. كان عدد قليل من الناس جالسين ، وهم يحتسون الشاي ويتحدثون مع بعضهم البعض ..

كان على وشك الانفجار من الغضب ، وشد قبضته. كلما كان أكثر غضبا ، كلما عرف أنه لا يستطيع قمع نفسه ولكن الابتسامة بقيت على وجهه. “حسنا ،. نظرًا لأننا لا نعرف متى سيأتي ليو شي والآخرون ، فلماذا لا نتجه إلى الطابق العلوي أولاً؟ وبهذه الطريقة ، سنتمكن بالتأكيد من رؤيتهم عندما يصلون!”

أولئك الذين تمكنوا من حضور مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان كانوا جميعًا شخصيات مشهورة في مملكة تيانشوان ، وكان لكل واحد منهم خلفية رائعة. على هذا النحو ، كانت خادمة شخصية تحضر إلى كل واحد منهم.

‘انه عابس؟)

يبدو أن هؤلاء الخادمات تم تدريبهن بشكل خاص على فنون الشاي أيضًا. كانت تحركاتهم سلسة ، ومراقبتهم كانت تشعرك بالراحة .

كان الرسم مشابهًا لصنع الشاي في جوانب معينة ، وعلى هذا النحو ، فهم تيان لونغ صعوبة هذه المهنة .

“من هنا…”

تم استقبال الضيوف في الطابق الثاني من القاعة الجانبية. من هنا ، يمكن للضيوف شرب كوب من الشاي أثناء الاستمتاع بالمناظر بجوار النافذة. يمكن للضيوف أن يروا القصر الجبلي بأكمله ، والذي يبدو وكأنه حديقة ضخمة من الزهور. لقد كان جميلا للعين.

قاد تيان لونغ الطريق إلى الأمام ، حيث قام بالنظر حوله أثناء المضي قدمًا ، كما لو كان يبحث عن شخص ما. وفجأة أضاءت عيناه وتوقف.

“حسنا!” عند رؤيتها لتشانغ شوان يوافق على ذلك ، هزت هوانغ يو رأسها للتعبير عن موافقتها أيضًا.

“الأخ لو والأخ وانغ ، عفوا عن عدم تحيتكما في وقت سابق. لم أكن أعلم أنكما كنت هنا …”
بعد البحث لفترة بسيطة ، رأى شخصين يجلسان على طاولة ليست بعيدة.

“حتى انك لا يمكنك التحدث بشكل صحيح؟”

كانوا المعلمين النجوم في أكاديمية هونغتيان ، لو شون ووانغ تشاو.

لقد كان هنا فقط لزيارة المعلمين الرئيسيين الثلاثة للسؤال عن الهالة السامة في جسده. لم يكن يرغب في إحداث ضجة كبيرة هنا. بعد كل شيء ، يجب على الشخص الحفاظ على نفسه منخفضا عن الأنظار !

لقد جاؤوا لمأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان اليوم.

لو قارناه مع الصيادلة فهو يعادل صيدلاني متدرب عالي المستوى ، ولكن على الرغم من ذلك ، كان لا يزال على مسافة كبيرة من أن يصبح سيد شاي .

“تيان لونغ ، أنت تفعل هذا عمدا أليس كذلك؟” عند رؤية هذا الشخص يحضرهم إلى هنا ، كيف لم تفهم هوانغ يو نواياه؟ وغضب على الفور .

عرف الجميع أن المعلم تشانغ شوان سيواجه قريباً المعلم لو ، وكان لكل منهما علاقة عدائية مع بعضهما البعض.

“أنت…”

من الواضح أن الطرف الآخر كان لديه نوايا سيئة لدرجة انه جعل تشانغ شوان يجتمع مع لو شون.

ماذا يحدث هنا ؟)

“شياو يو ، ما الذي تتحدثين عنه؟ لقد التقيت للتو مع الأخ لو والأخ وانغ هنا. بما أننا هنا ، فلماذا لا نجلس ونشرب بعض الشاي معًا؟ يمكنك أيضًا تجربة الشاي .” ابتسم تيان لونغ بخبث وهو ينظر إلى تشانغ شوان

في البداية ، اعتقد أن السيد يوانيو سيشعر في غضب ، لكن الطرف الآخر قد ضرب جبينه ، كما لو أنه أدرك الحقيقة الآن فقط. “هذا صحيح! هذا صحيح! الأهم من ذلك ، لقد وضعت لوحتد في غرفتي وانظر إليها وأشعر بالاعجاب بها يوميًا. كلما نظرت إليها ، كلما شعرت بأن مستوياتنا مختلفة. لهذا نسيت أننا التقينا منذ بضعة أيام فقط .”

ايها الطفل ، ألم تكن متغطرس الآن؟)

الآن بعد أن أصبح المعلم لو شون هنا ، دعنا نرى كيف ستستمر في الظهور بمظهر سيد وخبير!

“لن أتغاضى عن الامر في المرة القادمة.” لن تتغاضى عن رأسك ايها الاحمق )

علاوة على ذلك ، بدا من موقفه كما لو أنه التقى بقدوته ….

الآن بعد أن أصبح المعلم لو شون هنا ، دعنا نرى كيف ستستمر في الظهور بمظهر سيد وخبير!

هل هو حقا رسام ماهر؟)

من الواضح أن لو شون ووانغ تشاو لم يتوقعوا لقاء تشانغ شوان هنا. نظر وانغ تشاو في تيان لونغ وعبس. “ايها الأخ تيان ، ألا يتحقق الحراس من رسالة الدعوة؟ هذه هي مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان! لماذا يبدو وكأن أي شخص يمكن أن يدخل بسهولة؟”

“ماذا؟”

عند سماع هذه الكلمات ، قفز تيان لونغ تقريبا من الفرح .

هل هو حقا رسام ماهر؟)

كان لا يزال يفكر في كيفية إشعال الصراع بينهما عندها قام هذا الرجل على الفور بأطلاق سهمًا تجاه تشانغ شوان.

198 – لن اتغاضى في المرة القادمة

على الرغم من أنه كان سعيدًا ، إلا أنه قام باجابته “يجب أن يكونوا قد فحصوا رسالة الدعوة. لقد دعوت مساعدة المعلم الرئيسي هوانغ يو وباي شون شخصيا. أما هذا … المعلم تشانغ ، على الرغم من أنني لم أدعوه ، لأنه ضيفهم ، فأنا لست في وضع جيد لقول أي شيء … “.

على الرغم من أنه كان سعيدًا ، إلا أنه قام باجابته “يجب أن يكونوا قد فحصوا رسالة الدعوة. لقد دعوت مساعدة المعلم الرئيسي هوانغ يو وباي شون شخصيا. أما هذا … المعلم تشانغ ، على الرغم من أنني لم أدعوه ، لأنه ضيفهم ، فأنا لست في وضع جيد لقول أي شيء … “.

“ضيف؟ يمكن دعوة معلم منخفض كضيف
في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان ؟” سخر وانغ تشاو منه .

في مواجهة هذا النوع من الاشخاص المنافقين ، لا يمكن لتشانغ شوان ازعاج نفسه معه. ونتيجة لذلك ، لوح بيديه وقال . “سوف أسقط الامر هذه المرة ، لكنني لن أتغاضى عنها في المرة القادمة!”

كان تشانغ شوان مجرد معلم منخفض المستوى في الأكاديمية. من حيث المركز الاجتماعي ، لم يكن مؤهلاً حقًا لحضور مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان.

كان المعلم لقبًا لأولئك الذين دخلوا رسميًا عتبة هذه المهنة .

“كفى ، وانغ تشاو!”

تم استقبال الضيوف في الطابق الثاني من القاعة الجانبية. من هنا ، يمكن للضيوف شرب كوب من الشاي أثناء الاستمتاع بالمناظر بجوار النافذة. يمكن للضيوف أن يروا القصر الجبلي بأكمله ، والذي يبدو وكأنه حديقة ضخمة من الزهور. لقد كان جميلا للعين.

لوح لو شون بيديه ، فقاطع كلام صديقه الساخر.

شخص يمتلك مثل هذه المكانة … يركض إلى شخص أصغر منه ويتوجه إليه باحترام بصفته … سيدا؟

ألقى نظرة خاطفة على تشانغ شوان وقال ، “أنا آسف ، ايها المعلم تسانغ، يميل وانغ تشاو إلى التعبير عن رأيه ، لذلك قد يبدو وقحًا بعض الشيء. ومع ذلك … هذا ليس حقًا المكان الذي يجب أن تكون فيه. عد بسرعة حتى لا يتم انتقاد السيدة الشابة هوانغ يو بسببك ، وعدم تشويه سمعة أكاديمية هونغتيان! ” .

“إنها مجرد لوحة ، ليس هناك داعي للاعجاب بها . إذا كنت ترغب في التعلم ، يمكنني تعليمك!” هز تشانغ شوان رأسه.

بواسطة :

علاوة على ذلك ، بدا من موقفه كما لو أنه التقى بقدوته ….

Murilo


يبدو أن هؤلاء الخادمات تم تدريبهن بشكل خاص على فنون الشاي أيضًا. كانت تحركاتهم سلسة ، ومراقبتهم كانت تشعرك بالراحة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط