نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 200

عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .

200 – الشيخ تيان !

تبعهم تشانغ شوان ونظر إلى الشيخ.

“أنا…”

بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.

تجمد تيان لونغ. بعد النظر إلى المعلمين الرئيسيين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون حوله ، لدرجة أنه كان يشعر بالانزعاج منهم ، كان تيان لونغ مرتبكًا. أراد أن يقول شيئًا ، ولكن الكلام لم يخرج من فمه.

منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …

كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟

بطبيعة الحال ، كان بإمكانه أن يقول أن الإمبراطور شين زوي كان يحاول التعبير عن حسن نواياه.

بصرف النظر عن حقيقة أنني تشانغ شوان ، ما هو سبب تحمسكم هكذا ؟)

“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “

الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)

تقدم اربعتهم إلى الأمام.

قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”

كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!

“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”

“أنا…”

صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.

بعد رؤية التعابير الشرسة على وجوههم ، كان تيان لونغ على وشك البكاء.

بعد رؤية التعابير الشرسة على وجوههم ، كان تيان لونغ على وشك البكاء.

كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.

ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)

وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.

لم يكن من الغريب أن يتعرف المعلمون الرئيسيون على الشخص الخطأ. من حيث الهيكل والمظهر ، كان تيان لونغ متفوقًا على تشانغ شوان .

لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.

كانت هوانغ يو قد قالت فقط أن تشانغ شوان كانت بجانبها. قبل أن تتمكن حتى من قول ما إذا كان ذلك على يمينها أو على يسارها ، قاطعها لو شون. بطبيعة الحال ، اعتقدوا أن الرجل الطويل والوسيم هو الشخص الذي يبحثون عنه.

بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .

“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.

“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”

“أنا تشانغ شوان …” مع علمه أن الطرف الآخر لن يتراجع الا بعد أن يعرف من هو تشانغ شوان وقف وقدم نفسه إليه .

الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)

“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.

……….

وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.

هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.

وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.

……….

“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .

تقدم اربعتهم إلى الأمام.

“أنا رائع وقادر ونبيل ومعلم مثالي؟

عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .

“إذا كان الأمر كذلك ، كيف تعرفت على الشخص الخطأ؟ لماذا اعتقدت أن تيان لونغ كان أنا؟)

أين كرامتكم؟)

لم اعتقد أن المعلمين الرئيسيين يمكن أن يقولوا مثل هذا الهراء … مع الحفاظ على تعابيرهم النبيلة .

لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.

أين كرامتكم؟)

أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟

“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،

“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.

“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.

إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.

كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !

لم اعتقد أن المعلمين الرئيسيين يمكن أن يقولوا مثل هذا الهراء … مع الحفاظ على تعابيرهم النبيلة .

إذا كان سيقول ذلك ، فلن يعتقد الآخرون أنه مجنون فحسب ، بل سيخاف تشانغ شوان منه أيضًا.

“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”

أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟

بعد توزيع أكواب الشاي ، مسح الشيخ يديه .

“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.

وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.

انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .

“لنذهب!”

بما أن هذا هو الحال ، حدث أنه أراد أن يسألهم عن الهالة السامة داخل جسده أيضًا ، لذلك وافق.

ولكن من مظهرهم ، بدا أنه كان يفكر كثيرًا في الأمر …

“لنذهب!”

وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.

بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.

كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟

كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .

ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)

في البداية ، اعتقد أنه سيكسب تقدير المعلمين الرئيسيين الثلاثة بمجرد الكشف عن هويته وسيصبح متدرب عند ليو شي. و كان اسمه سينتشر على نطاق واسع. لكن … ماذا حدث الان؟

كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.

لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …

“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “

ألم يقل تيان لونغ أنه قد تقرر بالفعل أن يكون متدرب عند ليو لينغ ؟

قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.

أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟

“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.

صر لو شون أسنانه بغضب .

“حسنا حسنا.”

“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”

ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …

“أوه ، أعلم. التقيت بك في القصر الملكي في المرة السابقة.” هز ليو لينغ رأسه ودفعه بعيدا. “حسنًا ، هل تسمح لي؟ لدي شيء أتحدث عنه إلى المعلم تشانغ ، لذا ابتعد إلى الجانب. لا تسد الطريق!”

لم اعتقد أن المعلمين الرئيسيين يمكن أن يقولوا مثل هذا الهراء … مع الحفاظ على تعابيرهم النبيلة .

“…”

قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”

ترنح لو شون وهو يحدق في ليو شي وهو يبتعد عنه . في هذه اللحظة ، أصبح جسد لو شون متيبسًا ، حتى أن فكرة الانتحار كانت تلمع في ذهنه.

كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.

“مهما كان ، أنا المعلم الأول ، نجم مملكة تيانشوان. تبعدني بعد قول بضع كلمات …. ألا يجب أن تسأل عن شئونى على الأقل؟ ومع ذلك ، لقد دفعتني بعيدًا ، وأخبرتني بعدم سد الطريق … “

تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.

ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …

“أنا رائع وقادر ونبيل ومعلم مثالي؟

شعر لو شون بالاختناق .

قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”

‘هل من الممكن ان يخبرني أحد ماذا يجري؟’)

تبعهم تشانغ شوان ونظر إلى الشيخ.

قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.

وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.

ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)

في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!

ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)

ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …

من هو المعلم في العالم الذي لن يلقى نظرة ثانية على المتدرب الخاص به؟)

لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …

“أنا…”

وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.

عند رؤية نظرة لوم لو شون ، شعر تيان لونغ بالجنون أيضًا.

عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .

لقد رأيت تلك الرسالة حقا! ليس لدي أي فكرة عما يحدث أيضًا …)

“أنا…”

بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.

عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .

كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.

بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.

لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)

شعر لو شون بالاختناق .

كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!

كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.

نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.

أين كرامتكم؟)

إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.

بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .

احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.

لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …

وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.

بما أن هذا هو الحال ، حدث أنه أراد أن يسألهم عن الهالة السامة داخل جسده أيضًا ، لذلك وافق.

“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.

وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.

لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.

وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.

كان ليو شي وتشوانغ شي يحتفظون بصورة كريمة لهم وصارمة جدا ، ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أنهم كانوا يلاحقون قدوتهم ، ويحيطون تشانغ شوان كما لو أنه على وشك الهروب وكانوا غير مصدقين أنهم وجدوه .

“أنا…”

“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”

بمجرد رؤية إعداد الشاي شعروا ممتعة.

كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.

“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.

خاصة لو شون. إذا لم يتلق إجابة اليوم ، فقد يموت فقط بسبب غضبه.

لم يكن من الغريب أن يتعرف المعلمون الرئيسيون على الشخص الخطأ. من حيث الهيكل والمظهر ، كان تيان لونغ متفوقًا على تشانغ شوان .

منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …

وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.

“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “

شعر لو شون بالاختناق .

……….

“رجاء تفضلو!”

“صاحب الجلالة ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي سيدى الكبير هنا للترحيب بكم جميعا بعد معرفة وصولكم.”

قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم

أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟

“امم!” هز ليو شي رأسه.

تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.

على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.

بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.

“من هذا الطريق من فضلكظ. السيد الكبير في انتظاركم جميعًا في القاعة الرئيسية.” قاد تيان قانغ الجميع أن إلى الأمام.

ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …

وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.

“لنذهب!”

بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، رأى فجأة الإمبراطور شين زوي يمشي نحوه بابتسامة على وجهه.

قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم

“ايها المعلم تشانغ ، لقد سمعت منذ فترة طويلة باسمك. الآن بعد أن التقيت بك ، أنت في الواقع لا تصدق . ستصل بالتأكيد إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل وسوف ينتشر اسمك بعيدًا على نطاق واسع. إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في التحدث عنها. قد لا تكون مملكة تيانشوان قوية ، لكننا لا نفتقر إلى الموارد. طالما أنها في حدود إمكانياتنا ، سأبذل قصارى جهدي للحصول عليها لك!”

إلى جانب ذلك ، اعتاد تشانغ شوان على حضورهم بالفعل بعد اتصاله بهم بهئية تشانغ شوان في الأيام القليلة الماضية.

بعد سماع كلمات الطرف الآخر ، ظهرت الصدمة الشديدة على وجه تشانغ شوان.

كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.

بطبيعة الحال ، كان بإمكانه أن يقول أن الإمبراطور شين زوي كان يحاول التعبير عن حسن نواياه.

احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.

فقط … كمعلم عادي في الأكاديمية ، لماذا يعبر الإمبراطور عن نيته تجاهه؟

“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.

إلى جانب ذلك ، كان يجب أن تسمع بأن … سمعتي كمعلم رهيبة …

أين كرامتكم؟)

يبدو أن هؤلاء الأشخاص تغيروا فجأة ، وعاملوه بشكل جيد.

هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.

في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!

ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .

لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.

بعد توزيع أكواب الشاي ، مسح الشيخ يديه .

ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. كان لا يزال يفكر أنه سيكون من الصعب الاقتراب من المعلمين الرئيسيين الثلاثة ، خاصةً بالنظر إلى مكانتهم.

وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.

ولكن من مظهرهم ، بدا أنه كان يفكر كثيرًا في الأمر …

صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.

كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.

ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …

بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .

“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،

هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.

منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …

بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.

في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!

كما هو متوقع من شخص كان المعلمون الرئيسيين الثلاثة يراقبونه كانت حالته العقلية استثنائية.

وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.

إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.

كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.

لكن الطرف الآخر هز رأسه بشكل غير مبال ، ولم يتأثر بكلماته على الإطلاق. فقط هدوءه نفسه كان يستحق الاحترام.

200 – الشيخ تيان !

ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .

وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.

إلى جانب ذلك ، اعتاد تشانغ شوان على حضورهم بالفعل بعد اتصاله بهم بهئية تشانغ شوان في الأيام القليلة الماضية.

“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .

وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.

في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.

بعد أن ساروا خلف الخادم، سرعان ما وصلوا إلى قاعة واسعة.

ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)

في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.

“أنت…”

“تعالوا اجلسوا !”

ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)

كان شيخًا جالسًا في منتصف القاعة. أمامه شاي رائع. والماء الساخن ،كان يرتفع منه البخار ببطء. هذا هو المكان الذي أتت منه رائحة الشاي.

منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …

“شين زوي، ليو لينغ ، تشوانغ شيان ، تشينغ فاي نقدم احترامنا إلى الشيخ تيان!”

“ايها المعلم تشانغ ، لقد سمعت منذ فترة طويلة باسمك. الآن بعد أن التقيت بك ، أنت في الواقع لا تصدق . ستصل بالتأكيد إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل وسوف ينتشر اسمك بعيدًا على نطاق واسع. إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في التحدث عنها. قد لا تكون مملكة تيانشوان قوية ، لكننا لا نفتقر إلى الموارد. طالما أنها في حدود إمكانياتنا ، سأبذل قصارى جهدي للحصول عليها لك!”

تقدم اربعتهم إلى الأمام.

وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.

تبعهم تشانغ شوان ونظر إلى الشيخ.

“شين زوي، ليو لينغ ، تشوانغ شيان ، تشينغ فاي نقدم احترامنا إلى الشيخ تيان!”

على الرغم من أنه كان عيد ميلاده التسعين ، بدا وكأنه كان في السبعينيات من عمره. ولحيته كانت بيضاء ميل الثلج ، من بعيد ، كان مظهره يشبه القديس .

كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.

“حسنا حسنا.”

لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.

لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.

إلى جانب ذلك ، كان يجب أن تسمع بأن … سمعتي كمعلم رهيبة …

ورفع فنجان شاي ، صب فيه الشاي . على الفور ، انتشرت رائحة العطر الخفيف المنعش لأوراق الشاي على الفور . يبدو أن هذا الشاي لديه روح خاصة به. وبحركات بسيطة من الشيخ تيان ، سكب الماء الساخن في فنجان الشاي.

“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.

كانت حركاته سلسة وبدت جميلة بشكل استثنائي .

كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .

حتى قبل تذوق الشاي ، كان الجميع متشوقيم. تم تثبيت عيونهم على كل حركة من حركات الشيخ تيان.

“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”

بمجرد رؤية إعداد الشاي شعروا ممتعة.

“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.

“هذه هي فنون الشاي؟ لا تصدق!”

“مهما كان ، أنا المعلم الأول ، نجم مملكة تيانشوان. تبعدني بعد قول بضع كلمات …. ألا يجب أن تسأل عن شئونى على الأقل؟ ومع ذلك ، لقد دفعتني بعيدًا ، وأخبرتني بعدم سد الطريق … “

كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.

بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.

“رجاء تفضلو!”

“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.

تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.

ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)

كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.

كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.

بعد توزيع أكواب الشاي ، مسح الشيخ يديه .

“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.

عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .

على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.

“أنت…”

انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .

بواسطة :

“تعالوا اجلسوا !”

Murilo


“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط