“إذا قبل المعلم تشانغ ذلك ، هل سيكون مساعد معلم رئيسي؟”
“إنسى الأمر ، إنه خطأنا كذلك!”
كانت بالفعل هناك فوضى في الخارج. كان تشنغ يانغ يحمل الرمح بينما كانت وانغ يينغ متخذة وضعية المعركة. في هذه الأثناء كان يوان تاو يحمل الطاولات والكراسي في الفصل الدراسي ، ويهجم بشدة على المتسللين.
من الواضح أنه عندما كانوا على وشك الدخول ، قام طلاب تشانغ شوان بإلقاء الحبر عليهم على الفور.
عند مدخل الفصل الدراسي ، كان الحبر متناثرًا على الأرض. كان هناك ثلاثة أشخاص مغمورون باللون الاسود عند المدخل وهم غاضبون.
ماذا يمكن أن يقولوا؟)
من الواضح أنه عندما كانوا على وشك الدخول ، قام طلاب تشانغ شوان بإلقاء الحبر عليهم على الفور.
ليس ذلك فحسب ، بل تم انتقادهم على أنهم وقحون وفاسقون …
“معلمي تشانغ ، هؤلاء هم الكبار الثلاثة المخزيين الذين كانوا ينظرون إلينا كل يوم …”
بعد رؤية كيف كان هؤلاء الطلاب غير موثوقين ويزداد الامر سوءًا مع كلماتهم ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على تحملهم بعد الآن.
“لا تزال تنظر إلى الفتيات في هذا العمر ، ألا تشعر بالحرج؟”
فقط عندما يصبح المرء مساعد معلمً رئيسيً ، سيتاح للمرء الفرصة ليصبح معلمًا رئيسيًا.
عند رؤية تشانغ شوان وهو يخرج ، صرخ يوان تاو وتشنغ يانغ على الفور على الثلاثي.
لماذا ظهروا هنا فجأة ولاحقوهم؟
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الانتهاء من الكلام ، رأوا صدمة تشانغ شوان الهادئ ، ثم كان جسده يرتعش وبدا وكأنه على وشك السقوط على الأرض.
استعاد ليو لينغ تصرفات المعلم الرئيسي ، نظر إلى الشاب الذي أمامه بابتسامة.
“ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي … لماذا أنتم هنا؟” كان تشانغ شوان على وشك البكاء.
ألم يكن من المفترض أن يكون المعلمون الرئيسيون شخصيات مرموقة يصعب حتى إلقاء نظرة عليها؟
في ذلك الوقت ، عندما سمع طلابه يقولون أنه كان هناك ثلاثة كبار عجائز فاشلين يختبئون عند الزاوية لاختلاس النظر عليهم ، أخذ تشانغ شوان كلماتهم على أنها حقيقة. لم يكن يتوقع أبداً في أحلامه أن يكون هؤلاء هم المعلمون الرئيسيين الثلاثة .
“لماذا لم أسمع به؟
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه.
ونتيجة لذلك ، نشأ سوء فهم وتغطوا بالحبر ، مما تسبب في هذا الوضع المحرج …)
‘صفي في زاوية الأكاديمية ، أسوأ موقع في الاكاديمية. إلى أي مدى يجب أن تكون قليل الخبرة في العالم لتعتقد أن الجو ليس سيئًا؟
ليس ذلك فحسب ، بل تم انتقادهم على أنهم وقحون وفاسقون …
بعد رؤية أن الثلاثي لم يكونوا ينوون متابعة هذه المسألة ، فإن تشانغ شوان شعر بالارتياح وصرخ على يوان تاو و تشنغ يانغ .
“ليو شي؟”
ونتيجة لذلك ، نشأ سوء فهم وتغطوا بالحبر ، مما تسبب في هذا الوضع المحرج …)
“تشوانغ شي؟”
فقط عندما يصبح المرء مساعد معلمً رئيسيً ، سيتاح للمرء الفرصة ليصبح معلمًا رئيسيًا.
“تشينغ شي؟”
وأضاف تشوانغ شيان “لا بأس في الإجابة غدًا أيضًا. فكر جيدًا اليوم. وبدون هوية مساعد معلم رئيسي وتوصية من معلم رئيسي ، من المستحيل على أحد أن يخضع لامتحان المعلم الرئيسي”.
بعد سماع الكلمات التي نطق بها المعلم تشانغ ، تشينغ يانغ ، تشاو يا ، والآخرون رجعوا للخلف .
209 – قاعة السم !
كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة الذين وصلوا إلى العاصمة ، وكان الطلاب في أكاديمية هونغتيان قد سمعوا منذ فترة طويلة بهم . بطبيعة الحال ، كانوا يعرفون أيضًا أسماءهم.
لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم لا يعرف كم كانت مكانة المعلم الرئيسي . ومع ذلك ، ألقوا بالحبر على وجوه المعلمين الرئيسيين الثلاثة على الفور ، مما أدى إلى وضعهم في مثل هذه الحالة …
في البداية ، ظنوا أن هؤلاء الكبار العجائز الذين ألقوا نظرة خاطفة عليهم هم مجرد منحرفون بذيئون يتلهفون على جمال تشاو يا. لم يعتقدوا في أنهم سيكونون في الواقع المعلمون الرئيسيين الثلاثة من العاصمة ….
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه.
ألم يكن من المفترض أن يكون المعلمون الرئيسيون شخصيات مرموقة يصعب حتى إلقاء نظرة عليها؟
بعد سماع الكلمات التي نطق بها المعلم تشانغ ، تشينغ يانغ ، تشاو يا ، والآخرون رجعوا للخلف .
لماذا ظهروا هنا فجأة ولاحقوهم؟
عادة ما يجلب الأشخاص الآخرون المشاكل إلى والدهم وجدهم. ومع ذلك ، كان طلابه ينوون بوضوح إعداد قبر له.
“معلمي تشانغ ، هل أنت مخطئ؟ أين يمكن للمرء أن يجد معلمين رئيسيين يتصرفون بشكل منحرف ، يرتدون هذه الأنواع من الملابس ويختبئون في الزاوية ، خائفين من ملاحظتهم؟” لم يصدق تشنغ يانغ هذا الأمر وسأله .
من كان يظن أن المعلمين الرئيسيين النبلاء سوف يتنكرون ويتنقلون داخل الفصل لينظروا إليهم ، حتى قاموا بالتحدث عنهم ؟
“مخطئ؟” تشانغ شوان شعر بالاختناق حتى الموت .
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
بحق الجحيم ، ماذا كان في عقول الطلاب الذين كان يعلمهم!
في هذه اللحظة ، فهم الجميع أخيرًا أن هؤلاء الكبار الثلاثة الفاسقين كانوا معلمين رئيسيين حقيقيين. تحولت وجوههم على الفور إلى اللون الأخضر من الخوف.
عادة ما يجلب الأشخاص الآخرون المشاكل إلى والدهم وجدهم. ومع ذلك ، كان طلابه ينوون بوضوح إعداد قبر له.
“كتب بخصوص السم؟”
كانوا جميعا معلمين رئيسيين متميزين . بخطوة واحدة منهم ، حتى الإمبراطور شين زوي كان يرتعش من الخوف. ومع ذلك ، لم تعتذروا جميعًا فقط بعد رششتوا الحبر عليهم ، بل قلتم أنهم منحرفون …)
“أوه؟ لا تتردد في التحدث عما يدور في ذهنك! طالما أنه شيء نعرفه ، سنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك.” امسك ليو لينغ بلحيته.
انتم المنحرفين بحق الجحيم !)
لم يكن يتوقع أن يرفضه الطرف الآخر ، علم ليو لينغ أنه كان متهورًا في هذا الأمر وابتسم بشكل محرج.
بصراحة ، أريدكم حقًا أن تعترفوا بأن ذلك كان خطأكم. بهذه الطريقة ، يمكن تسوية المشكلة بسهولة.)
بعد رؤية كيف كان هؤلاء الطلاب غير موثوقين ويزداد الامر سوءًا مع كلماتهم ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على تحملهم بعد الآن.
كيف تتوقع مني التعامل مع مثل هذه الحالة؟)
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه.
شعر تشانغ شوان بالاكتئاب لدرجة أنه يمكن أن يبكي الان . من ناحية أخرى ، شعر المعلمون الرئيسيين الثلاثة بالغضب لدرجة أنهم كانوا سينفجرون في أي لحظة . لقد شعروا بالإهانة بسبب هذا الامر لدرجة أن فكرة الانتحار مرت عبر عقولهم.
كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة الذين وصلوا إلى العاصمة ، وكان الطلاب في أكاديمية هونغتيان قد سمعوا منذ فترة طويلة بهم . بطبيعة الحال ، كانوا يعرفون أيضًا أسماءهم.
مباشرة بعد مغادرتهم مسكن الشيخ تيان ، هرعوا على الفور إلى الأكاديمية وتوجهوا إلى الفصل الدراسي الخاص في تشانغ شوان. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها ، رأوا حبرًا أسود اللون يتطاير عليهم. فاجأهم هذا المشهد ، لم يكن لديهم حتى الوقت الكافي للتفاعل ….
نظروا نظرة خاطفة على طلابه لجمع معلومات عنه … سيكون عليهم التخلي عن هيبتهم كمعلمين رئيسيين ليقولوا مثل هذه الكلمات!
“نحن معلمون رئيسيون. بغض النظر عن المكان الذي نذهب إليه ، نحن شخصيات مؤثرة تحظى بتقدير كبير. ولكن لماذا تم رشنا بالحبر هنا؟ لماذا يتم التعامل معنا بصفتنا منحرفين هنا؟
عند مدخل الفصل الدراسي ، كان الحبر متناثرًا على الأرض. كان هناك ثلاثة أشخاص مغمورون باللون الاسود عند المدخل وهم غاضبون.
“إذا انتشر هذا الامر ، كيف سنواجه الآخرين؟”
“حسنا حسنا !”
“ايها المعلم تشانغ ، أنا متأكد من أن هؤلاء الثلاثة هم. الذين كانوا في اليومين الماضيين ، كانوا يتسكعون في جميع أنحاء الفصل ، يختلسون النظر علينا أجد صعوبة في تصديق أنه ليس لديهم أي نوايا سيئة … “
“لا تتردد في اختيار من ترغب في الانضمام إليه؟”
وقالت وانغ ينغ كانت خائفة من ان المعلم تشانغ قد لا يصدق كلمات تشنغ يانغ.
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
“يمكنني أيضًا أن أشهد على ذلك! حتى لو تم تحويلهم إلى رماد ، فسوف أتعرف عليهم!” قال ليو يانغ بشكل حاسم.
شخص يرفض أن يصبح مساعد معلم رئيسي؟)
“…!”
كانوا يبذلون قصارى جهدهم ليصبحوا طلابه أثناء محاولتهم أخذ تشانغ شوان كمتدرب عندهم … ماذا يحدث في هذا العالم ….
بعد رؤية كيف كان هؤلاء الطلاب غير موثوقين ويزداد الامر سوءًا مع كلماتهم ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على تحملهم بعد الآن.
“نحن معلمون رئيسيون. بغض النظر عن المكان الذي نذهب إليه ، نحن شخصيات مؤثرة تحظى بتقدير كبير. ولكن لماذا تم رشنا بالحبر هنا؟ لماذا يتم التعامل معنا بصفتنا منحرفين هنا؟
بعد تجميع شجاعته تقدم للامام وقال. “أيها المعلمين الرئيسيين أعتذر عن كل المشاكل. سأعلمهم درسًا لاحقًا …”
كانوا جميعا معلمين رئيسيين متميزين . بخطوة واحدة منهم ، حتى الإمبراطور شين زوي كان يرتعش من الخوف. ومع ذلك ، لم تعتذروا جميعًا فقط بعد رششتوا الحبر عليهم ، بل قلتم أنهم منحرفون …)
“لا داعي للقلق حيال ذلك!”
“صحيح ، ليو شي ، تشوانغ شي ، وتشينغ شي ، لدي سؤال أسألكم إياه.”
“الجاهل ليس مذنبا ….”
وأضاف تشوانغ شيان “لا بأس في الإجابة غدًا أيضًا. فكر جيدًا اليوم. وبدون هوية مساعد معلم رئيسي وتوصية من معلم رئيسي ، من المستحيل على أحد أن يخضع لامتحان المعلم الرئيسي”.
“إنسى الأمر ، إنه خطأنا كذلك!”
لم يكن لأي سبب آخر …
قام ليو لينغ ، وتشوانغ شيان ، وتشينغ فاي بوضع الابتسامات على وجوههم الباكية.
“لا تتردد في اختيار من ترغب في الانضمام إليه؟”
“يوان تاو ، تشنغ يانغ ، عجلوا واشتروا بعض الملابس للمعلمين الرئيسيين الثلاثة.”
عند رؤية أن الطرف الآخر فهم الوضع ، هز ليو لينغ رأسه بارتياح.
بعد رؤية أن الثلاثي لم يكونوا ينوون متابعة هذه المسألة ، فإن تشانغ شوان شعر بالارتياح وصرخ على يوان تاو و تشنغ يانغ .
عادة ما يجلب الأشخاص الآخرون المشاكل إلى والدهم وجدهم. ومع ذلك ، كان طلابه ينوون بوضوح إعداد قبر له.
“حسنا حسنا !”
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
في هذه اللحظة ، فهم الجميع أخيرًا أن هؤلاء الكبار الثلاثة الفاسقين كانوا معلمين رئيسيين حقيقيين. تحولت وجوههم على الفور إلى اللون الأخضر من الخوف.
غير قادرين على تصديق آذانهم ، تفاجئ ليو لينغ والآخرون.
لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم لا يعرف كم كانت مكانة المعلم الرئيسي . ومع ذلك ، ألقوا بالحبر على وجوه المعلمين الرئيسيين الثلاثة على الفور ، مما أدى إلى وضعهم في مثل هذه الحالة …
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
لقد شعروا حقًا أنهم يريدون البكاء الآن.
“لا داعي للقلق حيال ذلك!”
ولكن … لم يكن ذلك مقصودًا حقًا.
مباشرة بعد مغادرتهم مسكن الشيخ تيان ، هرعوا على الفور إلى الأكاديمية وتوجهوا إلى الفصل الدراسي الخاص في تشانغ شوان. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلوا فيها ، رأوا حبرًا أسود اللون يتطاير عليهم. فاجأهم هذا المشهد ، لم يكن لديهم حتى الوقت الكافي للتفاعل ….
من كان يظن أن المعلمين الرئيسيين النبلاء سوف يتنكرون ويتنقلون داخل الفصل لينظروا إليهم ، حتى قاموا بالتحدث عنهم ؟
وأضاف تشوانغ شيان “لا بأس في الإجابة غدًا أيضًا. فكر جيدًا اليوم. وبدون هوية مساعد معلم رئيسي وتوصية من معلم رئيسي ، من المستحيل على أحد أن يخضع لامتحان المعلم الرئيسي”.
“هذا … ايها المعلمون ، هل كنتم تتسكعون هنا في الأيام القليلة الماضية؟” سألهم تشانغ شوان بعد إحضار منشفة للثلاثي لمسح الحبر عن وجوههم.
غير قادرين على تصديق آذانهم ، تفاجئ ليو لينغ والآخرون.
بصفتكم معلمًين رئيسيين، بدلاً من الانغماس في القصر الملكي ، لماذا أتيتم جميعًا إلى هنا؟
قام ليو لينغ ، وتشوانغ شيان ، وتشينغ فاي بوضع الابتسامات على وجوههم الباكية.
حتى إذا كنتم تريدون أخذي كمتدرب ، عند معرفة أنني لست هنا ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يجعلكما تتسكعون حول طلابي ، وتتحدثون عنهم.
مع علمه أنه كان عليه مواجهة هذا عاجلاً أم آجلاً ، دخل تشانغ شوان مباشرة في الموضوع.
“نحن … نحن …”
“ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي … لماذا أنتم هنا؟” كان تشانغ شوان على وشك البكاء.
عند سماع كلمات تشانغ شوان المباشرة ، فتح المعلمون الرئيسيين افواههم ، لكنهم لم يستطيعوا قول كلمة واحدة بسبب الإحراج.
نظروا نظرة خاطفة على طلابه لجمع معلومات عنه … سيكون عليهم التخلي عن هيبتهم كمعلمين رئيسيين ليقولوا مثل هذه الكلمات!
ماذا يمكن أن يقولوا؟)
ونتيجة لذلك ، نشأ سوء فهم وتغطوا بالحبر ، مما تسبب في هذا الوضع المحرج …)
أنهم سمعوا عن أفعاله ، وأنهم يريدون رؤيتها بأنفسهم؟)
وسرعان ما عاد يوان تاو وتشنغ يانغ بملابس جديدة. بعد أن غيروا المعلمون الرئيسيون الثلاثة ، شعروا براحة أكبر.
نظروا نظرة خاطفة على طلابه لجمع معلومات عنه … سيكون عليهم التخلي عن هيبتهم كمعلمين رئيسيين ليقولوا مثل هذه الكلمات!
هذا يعني أن جميع المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد وضعوا أنظارهم على المعلم تشانغ ؟
“لدي صديق قديم في أكاديمية هونغتيان وقد تصادف أنه كان غير مشغول في الأيام القليلة الماضية. لذلك كنا نأتي لرؤيته. أيضا ، الجو ليس سيئا ، لذلك … اعتقدنا أنه سيكون من الجيد قضاء وقتنا هنا ، “قال تشينغ فاي سريع الذكاء وهو يبتسم .
قام ليو لينغ ، وتشوانغ شيان ، وتشينغ فاي بوضع الابتسامات على وجوههم الباكية.
“الجو ليس سيئا؟” نظر تشانغ شوان إليهم بغرابة.
“مخطئ؟” تشانغ شوان شعر بالاختناق حتى الموت .
لقد رأى الناس الذين يمكنهم التحدث أكاذيب بوجه مستقيم ، لكنه لم ير قط شخصًا يمكنه أن ينطق مثل هذه الكذبة الواضحة بوقاحة.
“هممم، هذا صحيح. نحن الثلاثة لدينا مثل هذه النية. يمكنك أن تختار بحرية من ترغب في الانضمام له!”
‘صفي في زاوية الأكاديمية ، أسوأ موقع في الاكاديمية. إلى أي مدى يجب أن تكون قليل الخبرة في العالم لتعتقد أن الجو ليس سيئًا؟
“معلمي تشانغ ، هل أنت مخطئ؟ أين يمكن للمرء أن يجد معلمين رئيسيين يتصرفون بشكل منحرف ، يرتدون هذه الأنواع من الملابس ويختبئون في الزاوية ، خائفين من ملاحظتهم؟” لم يصدق تشنغ يانغ هذا الأمر وسأله .
“إلى جانب ذلك ، هل لديك أصدقاء في أكاديمية هونغتيان؟
بعد تجميع شجاعته تقدم للامام وقال. “أيها المعلمين الرئيسيين أعتذر عن كل المشاكل. سأعلمهم درسًا لاحقًا …”
“لماذا لم أسمع به؟
في الأيام القليلة الماضية من الملاحظة ، كانوا سعداء للغاية بكل من المعلم تشانغ وطلابه. كانوا سيفوزون حقًا في اليانصيب إذا كان بإمكانهم قبول متدرب من هذا العيار تحت وصايتهم .
“إذا كان لديك أصدقاء هنا حقًا ، كنت ستأتي في وقت أبكر بكثير من هذا!”
“حسنا حسنا !”
“أوه ، هل هذا هو الحال؟ طلابي لا يزالون عديمي الخبرة ، لهذا السبب اعتقدوا أنكم فاسقون. من فضلكم لا تهتموا بهم.”
وتحدث تشانغ شوان عن ذلك قائلا “بما أن هذا هو الحال ، أود أن أسأل أين يمكنني العثور على كتب عن” السم “. وكلما كان أكثر ، كان ذلك أفضل”.
من أجل منع إحراجهم لم يتكلم تشانغ شوان عن كذبته الواضحة .
كان حلم جميع المعلمين أن يصبحوا معلمًين رئيسيًين، وتبين في النهاية أن شرط أن تكون مساعد معلم رئيسي هو الحاجز الذي يمنعهم من تحقيق حلمهم.
وسرعان ما عاد يوان تاو وتشنغ يانغ بملابس جديدة. بعد أن غيروا المعلمون الرئيسيون الثلاثة ، شعروا براحة أكبر.
مع علمه أن ثلاثتهم كانوا معلمون رئيسييون ، فقد ركز الطلاب على الفور كل انتباههم على المحادثة بينهم لمعرفة ما يجري.
“ايها المعلم تشانغ ، ربما يجب أن تعرف سبب مجيئنا للبحث عنك؟”
“ليو شي؟”
استعاد ليو لينغ تصرفات المعلم الرئيسي ، نظر إلى الشاب الذي أمامه بابتسامة.
ليس ذلك فحسب ، بل تم انتقادهم على أنهم وقحون وفاسقون …
في الأيام القليلة الماضية من الملاحظة ، كانوا سعداء للغاية بكل من المعلم تشانغ وطلابه. كانوا سيفوزون حقًا في اليانصيب إذا كان بإمكانهم قبول متدرب من هذا العيار تحت وصايتهم .
عادة ما يجلب الأشخاص الآخرون المشاكل إلى والدهم وجدهم. ومع ذلك ، كان طلابه ينوون بوضوح إعداد قبر له.
مع علمه أن ثلاثتهم كانوا معلمون رئيسييون ، فقد ركز الطلاب على الفور كل انتباههم على المحادثة بينهم لمعرفة ما يجري.
“إلى جانب ذلك ، هل لديك أصدقاء في أكاديمية هونغتيان؟
“يمكنني أن أخمن تقريبًا. يأمل المعلمون الرئيسيون أن يأخذوني كمتدرب ، أليس كذلك؟”
“إذا انتشر هذا الامر ، كيف سنواجه الآخرين؟”
مع علمه أنه كان عليه مواجهة هذا عاجلاً أم آجلاً ، دخل تشانغ شوان مباشرة في الموضوع.
على أي حال ، طالما كانت هناك كتب كافية عن السم ، من خلال مكتبة طريق السماء ، يجب أن يكون تشانغ شوان قادرًا على اكتشاف السم بسهولة ، وسيكون حل المشكلة بسيطًا في ذلك الوقت.
“ماذا ….؟”
كان حلم جميع المعلمين أن يصبحوا معلمًين رئيسيًين، وتبين في النهاية أن شرط أن تكون مساعد معلم رئيسي هو الحاجز الذي يمنعهم من تحقيق حلمهم.
“المعلمون الرئيسيون الثلاثة يريدون قبول المعلم تشانغ كمتدرب عندهم؟”
“…!”
“إذا قبل المعلم تشانغ ذلك ، هل سيكون مساعد معلم رئيسي؟”
“لماذا لم أسمع به؟
…
“ماذا ….؟”
عند سماع هذه الكلمات ، غمرت الاثارة وجه تشاو يا والآخرين على الفور .
“نحن نتفهم أننا تسرعنا قليلاً في الأمر ، لذا لا داعي إلى الإسراع في الرد علينا. ماذا عن هذا ، سنمنحك بعض الوقت للنظر في الأمر. لم يفت الأوان رد علينا غدا! “
كان حلم جميع المعلمين أن يصبحوا معلمًين رئيسيًين، وتبين في النهاية أن شرط أن تكون مساعد معلم رئيسي هو الحاجز الذي يمنعهم من تحقيق حلمهم.
“…!”
فقط عندما يصبح المرء مساعد معلمً رئيسيً ، سيتاح للمرء الفرصة ليصبح معلمًا رئيسيًا.
“لا تزال تنظر إلى الفتيات في هذا العمر ، ألا تشعر بالحرج؟”
بدلاً من العثور على المعلم لو شون ، جاء المعلمون الرئيسيون الثلاثة مباشرة إلى المعلم تشانغ . كيف لا يكونون متحمسين؟
“الجاهل ليس مذنبا ….”
“هممم، هذا صحيح. نحن الثلاثة لدينا مثل هذه النية. يمكنك أن تختار بحرية من ترغب في الانضمام له!”
بصفتهم معلمًين رئيسيًين… كان بإمكانهم الدخول من الباب الأمامي للبحث عني. يتنكرون ويختبئون في الزاوية ، ماذا كانوا يفعلون؟)
عند رؤية أن الطرف الآخر فهم الوضع ، هز ليو لينغ رأسه بارتياح.
شخص يرفض أن يصبح مساعد معلم رئيسي؟)
“لا تتردد في اختيار من ترغب في الانضمام إليه؟”
“لدي صديق قديم في أكاديمية هونغتيان وقد تصادف أنه كان غير مشغول في الأيام القليلة الماضية. لذلك كنا نأتي لرؤيته. أيضا ، الجو ليس سيئا ، لذلك … اعتقدنا أنه سيكون من الجيد قضاء وقتنا هنا ، “قال تشينغ فاي سريع الذكاء وهو يبتسم .
كان طلابه متحمسين للغاية و أرادوا القفز لأعلى ولأسفل .
في هذه اللحظة ، فهم الجميع أخيرًا أن هؤلاء الكبار الثلاثة الفاسقين كانوا معلمين رئيسيين حقيقيين. تحولت وجوههم على الفور إلى اللون الأخضر من الخوف.
هذا يعني أن جميع المعلمين الرئيسيين الثلاثة قد وضعوا أنظارهم على المعلم تشانغ ؟
بحق الجحيم ، ماذا كان في عقول الطلاب الذين كان يعلمهم!
“هذا …” خدش تشانغ شوان رأسه من الحرج. “هل يمكنني رفض هذا العرض؟”
“إلى جانب ذلك ، هل لديك أصدقاء في أكاديمية هونغتيان؟
سقطت تشاو يا والآخرون على الأرض.
من الواضح أنه عندما كانوا على وشك الدخول ، قام طلاب تشانغ شوان بإلقاء الحبر عليهم على الفور.
شخص يرفض أن يصبح مساعد معلم رئيسي؟)
كانت بالفعل هناك فوضى في الخارج. كان تشنغ يانغ يحمل الرمح بينما كانت وانغ يينغ متخذة وضعية المعركة. في هذه الأثناء كان يوان تاو يحمل الطاولات والكراسي في الفصل الدراسي ، ويهجم بشدة على المتسللين.
بالتأكيد لقد سمعنا بشكل خاطئ !)
“حسنا حسنا !”
” لقد رفضت؟”
“صحيح ، ليو شي ، تشوانغ شي ، وتشينغ شي ، لدي سؤال أسألكم إياه.”
غير قادرين على تصديق آذانهم ، تفاجئ ليو لينغ والآخرون.
بعد رؤية أن الطرف الآخر لم يرفضهم بشكل مباشر ، فقد شعروا بارتياح .
“هذا صحيح!” هز تشانغ شوان رأسه.
“حسنا حسنا !”
بامتلاك مكتبة مسار السماء ، كان مقدرًا لتشانغ شوان بالوصول إلى مكانة عالية . بصراحة ، وجد تشانغ شوان ليو لينغ والآخرين … ليسوا قريبين بما فيه الكفاية منه .
بعد رؤية أن الطرف الآخر لم يرفضهم بشكل مباشر ، فقد شعروا بارتياح .
“نحن نتفهم أننا تسرعنا قليلاً في الأمر ، لذا لا داعي إلى الإسراع في الرد علينا. ماذا عن هذا ، سنمنحك بعض الوقت للنظر في الأمر. لم يفت الأوان رد علينا غدا! “
“حسنا حسنا !”
لم يكن يتوقع أن يرفضه الطرف الآخر ، علم ليو لينغ أنه كان متهورًا في هذا الأمر وابتسم بشكل محرج.
“مخطئ؟” تشانغ شوان شعر بالاختناق حتى الموت .
وأضاف تشوانغ شيان “لا بأس في الإجابة غدًا أيضًا. فكر جيدًا اليوم. وبدون هوية مساعد معلم رئيسي وتوصية من معلم رئيسي ، من المستحيل على أحد أن يخضع لامتحان المعلم الرئيسي”.
وسرعان ما عاد يوان تاو وتشنغ يانغ بملابس جديدة. بعد أن غيروا المعلمون الرئيسيون الثلاثة ، شعروا براحة أكبر.
“في الواقع. نظرًا لقدراتك ومواهبك ، فإنها مضيعة إذا لم تصبح معلمًا رئيسيًا …” قال تشينغ فاي كذلك.
“…!”
“أوه … سأفكر في الأمر إذا!” هز تشانغ شوان رأسه.
بصراحة ، أريدكم حقًا أن تعترفوا بأن ذلك كان خطأكم. بهذه الطريقة ، يمكن تسوية المشكلة بسهولة.)
قرر تشانغ شوان خوض امتحان المعلم الرئيسي ، لكنه كان مترددًا في الاعتراف بأي من هؤلاء الاشخاص الثلاثة .
“ماذا ….؟”
لم يكن لأي سبب آخر …
عند سماع كلمات تشانغ شوان المباشرة ، فتح المعلمون الرئيسيين افواههم ، لكنهم لم يستطيعوا قول كلمة واحدة بسبب الإحراج.
كان ذلك لأن هؤلاء الثلاثة كانوا يحاولون أن يصبحوا طلاب يانغ شي.
ماذا يمكن أن يقولوا؟)
كانوا يبذلون قصارى جهدهم ليصبحوا طلابه أثناء محاولتهم أخذ تشانغ شوان كمتدرب عندهم … ماذا يحدث في هذا العالم ….
كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة الذين وصلوا إلى العاصمة ، وكان الطلاب في أكاديمية هونغتيان قد سمعوا منذ فترة طويلة بهم . بطبيعة الحال ، كانوا يعرفون أيضًا أسماءهم.
“هذا جيد. سنأتي غدًا .”
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الانتهاء من الكلام ، رأوا صدمة تشانغ شوان الهادئ ، ثم كان جسده يرتعش وبدا وكأنه على وشك السقوط على الأرض.
بعد رؤية أن الطرف الآخر لم يرفضهم بشكل مباشر ، فقد شعروا بارتياح .
بعد رؤية أن الثلاثي لم يكونوا ينوون متابعة هذه المسألة ، فإن تشانغ شوان شعر بالارتياح وصرخ على يوان تاو و تشنغ يانغ .
“صحيح ، ليو شي ، تشوانغ شي ، وتشينغ شي ، لدي سؤال أسألكم إياه.”
انتم المنحرفين بحق الجحيم !)
بعد ىؤية أن الطرف الآخر لم يصر على هذه المسألة ، فكر تشانغ شوان في هالة السم في جسده وفتح فمه لطرح السؤال.
بعد رؤية أن الطرف الآخر لم يرفضهم بشكل مباشر ، فقد شعروا بارتياح .
“أوه؟ لا تتردد في التحدث عما يدور في ذهنك! طالما أنه شيء نعرفه ، سنبذل قصارى جهدنا لمساعدتك.” امسك ليو لينغ بلحيته.
كان ذلك لأن هؤلاء الثلاثة كانوا يحاولون أن يصبحوا طلاب يانغ شي.
وتحدث تشانغ شوان عن ذلك قائلا “بما أن هذا هو الحال ، أود أن أسأل أين يمكنني العثور على كتب عن” السم “. وكلما كان أكثر ، كان ذلك أفضل”.
بعد سماع الكلمات التي نطق بها المعلم تشانغ ، تشينغ يانغ ، تشاو يا ، والآخرون رجعوا للخلف .
بما أن تشانغ شوان لم يكن لديه أي فكرة عن هالة السم في جسده ، فسيكون من الصعب عليه أن يسأل المعلمين الرئيسيين عن ذلك. أيضا ، قد يؤدي أيضًا إلى مشاكل غير ضرورية ، لذلك قد طلب منهم الكتب .
كانو غير متوقعين من الشاب الذي امامهم أن يسأل مثل هذا السؤال ، تبادل المعلمون الثلاثة النظرات.
على أي حال ، طالما كانت هناك كتب كافية عن السم ، من خلال مكتبة طريق السماء ، يجب أن يكون تشانغ شوان قادرًا على اكتشاف السم بسهولة ، وسيكون حل المشكلة بسيطًا في ذلك الوقت.
من كان يظن أن المعلمين الرئيسيين النبلاء سوف يتنكرون ويتنقلون داخل الفصل لينظروا إليهم ، حتى قاموا بالتحدث عنهم ؟
“كتب بخصوص السم؟”
نظروا نظرة خاطفة على طلابه لجمع معلومات عنه … سيكون عليهم التخلي عن هيبتهم كمعلمين رئيسيين ليقولوا مثل هذه الكلمات!
كانو غير متوقعين من الشاب الذي امامهم أن يسأل مثل هذا السؤال ، تبادل المعلمون الثلاثة النظرات.
من أجل منع إحراجهم لم يتكلم تشانغ شوان عن كذبته الواضحة .
“في مجال السم ، لا يمكن لأحد تجاوز قاعة السم!” بعد التردد للحظة ، قال ليو لينغ هذا .
كان طلابه متحمسين للغاية و أرادوا القفز لأعلى ولأسفل .
“قاعة السم؟” لم يعرف تشانغ شوان هذا المكان .
لقد رأى الناس الذين يمكنهم التحدث أكاذيب بوجه مستقيم ، لكنه لم ير قط شخصًا يمكنه أن ينطق مثل هذه الكذبة الواضحة بوقاحة.
على الرغم من وجود العديد من الكتب المتعلقة بالسم في خزنة مجموعة الكتب الخاصة في المملكة ، لم يكن هناك أي سجل لمثل هذا الموقع. وهكذا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشانغ شوان هذا المصطلح أيضًا.
بالتأكيد لقد سمعنا بشكل خاطئ !)
“نعم ، قاعة السم!” هز ليو لينغ رأسه.
بعد ىؤية أن الطرف الآخر لم يصر على هذه المسألة ، فكر تشانغ شوان في هالة السم في جسده وفتح فمه لطرح السؤال.
بواسطة :
وتحدث تشانغ شوان عن ذلك قائلا “بما أن هذا هو الحال ، أود أن أسأل أين يمكنني العثور على كتب عن” السم “. وكلما كان أكثر ، كان ذلك أفضل”.
بعد رؤية كيف كان هؤلاء الطلاب غير موثوقين ويزداد الامر سوءًا مع كلماتهم ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على تحملهم بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
