كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.
“اطلب من نوابك في قاعة السم والشيوخ القدوم لمقابلتي!”
لجأوا إلى النظر إلى تشانغ شوان مرة أخرى ، وانعكس الرعب في عيونهم.
على الرغم من كونه محاطًا بمجموعة كبيرة من أسياد السم ، لم يكن تشانغ شوان مرتبكًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كما لو أنه لم يلاحظ الوضع ،وضع يديه خلف ظهره ، ويحدق في المجموعة بعيون باردة.
كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .
“هل ترغب في مقابلة نوابنا وشيوخ القاعة؟ من تعتقد نفسك!”
“هذا عقابك لعدم احترامك لي!”
لم يعتقد أن هذا الشخص سيطالب بلا خوف بمقابلة نواب سيد القاعة والشيوخ بعد مهاجمة رفيقهم! لذا كانوا غاضبين .
بغض النظر عن هديرهم الغاضب ، ظل تشانغ شوان يمسك برقبة سيد السمّ تشو بتعبير غير مبال. في الوقت نفسه ، صفعه بيده الأخرى.
وتقدم سيد السم تشو وصرخ “لكي تجرؤ على القتل في قاعة السم ، ستصبح لحم ميت …”
“هل ترغب في مقابلة نوابنا وشيوخ القاعة؟ من تعتقد نفسك!”
قرر أن يتحرك من أجل تعليم هذا الشخص المتغطرس درسًا. ولكن في اللحظة التالية ، أصبحت الرؤية ضبابية .
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
هو!
ظهر الخوف على وجوه سيد السم ليو و الآخرين .
كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .
كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .
ارتجف سيد السم تشو من الخوف. ظهر الرجل في منتصف العمر الذي كان على بعد عشرة أمتار منه أمامه فجأة.
بعد ذلك ، عاد إلى المدينة.
كان وجهه شاحبًا بعد كل ثانية ، ، وصرخ ، “اتركني! وإلا فلن تضطر إلى الحلم بالبقاء على قيد الحياة …”
كان شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه منذ أن أصبح سيد سم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقده شخص ما في وجهه!
“هذه هي قاعة السم ، وليست مكانًا تتصرف فيه بهذه الطريقة!”
بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”
لم يكن سيد السم ليو والآخرون يتوقعون أن يكون الرجل الذي جاء مع ملك الأعشاب العظيم متغطرسًا ، ويهاجمهم في اللحظة التي كانوا يتحدثون فيها . لذا شعروا بالغضب ،.
كانوا جميعًا أسياد سم ذو نجمين ومقاتلين دان-8
على الرغم من أن قاعة السم كانت تقع في مثل هذه المنطقة النائية ، إلا أنها كانت كيانًا أوقع الخوف في قلوب عدد لا يحصى من القوى. ومع ذلك أندفع شخص غريب ويقتل رجالهم … من أعطاه الشجاعة للقيام بذلك؟
حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.
بغض النظر عن هديرهم الغاضب ، ظل تشانغ شوان يمسك برقبة سيد السمّ تشو بتعبير غير مبال. في الوقت نفسه ، صفعه بيده الأخرى.
—
ترددت أربع أصوات متتالية في الهواء .
شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.
تضخم وجه سيد السم “تشو” على الفور ، وخرج دم طازج من زوايا شفتيه. كما سقطت العديد من أسنانه على الأرض.
على الرغم من كونه محاطًا بمجموعة كبيرة من أسياد السم ، لم يكن تشانغ شوان مرتبكًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كما لو أنه لم يلاحظ الوضع ،وضع يديه خلف ظهره ، ويحدق في المجموعة بعيون باردة.
“هذا عقابك لعدم احترامك لي!”
“هذه هي قاعة السم ، وليست مكانًا تتصرف فيه بهذه الطريقة!”
بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
“تدمير هذا الفرع عديم الفائدة …”
عند سماع السؤال ، قبض ملك الأعشاب العظيم بقبضته.
شعر ملك الأعشاب العظيم بأن رؤيته أصبحت ضبابية .
بواسطة :
تدمير هذا الفرع …)
“هل أنت نائب رئيس قاعة هذا الفرع؟”
ايها الطبيب باي ، هل تعرف كم عدد مقاتلين دان-8 في قاعة السم؟)
حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.
بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …
تدمير هذا الفرع …)
على الرغم من أن ملك الأعشاب العظيم شعر بالاختناق ، إلا أنه فهم نوايا الطبيب باي.
كشيخ ، كان يعرف عن السلطة التي يمتلكها المبعوث. وبالتالي ، لم يتصرف بشكل متهور مثلما فعل سيد السم تشو والآخرون.
بما أن الطرف الآخر يلعب كمبعوث للمقر ، فيجب أن تكون لديه هذه الهالة أيضًا.
“اطلب من نوابك في قاعة السم والشيوخ القدوم لمقابلتي!”
كيف يمكن لخبير من المقر أن يسمح لنفسه بأن يتعرض للتنمر من قبل اسياد السم من الفرع؟ إذا لم يجرؤ على الانتقام ، بغض النظر عما يقوله لاحقًا ، فلن يصدق أحد كلماته.
حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
كان لياو شون سيد سم في ذروة النجمتين ، ومن المحتمل أن يصبح سيد سم ذو 3 نجوم في المستقبل القريب. على الرغم من أنه كان لطيفا ، لكنه كان من النوع الذي يخفي خبثه تحت ابتسامته.
عليه أن يجعل الجميع في قاعة السم يعرفون أن … المبعوث هنا!
“أنت…”
بهذه الطريقة ، يمكنه أن يثبت مكانته بسرعة. ومع ذلك … إذا استسلم ، فسوف يموت بشكل مأساوي.
“هل لأن المبعوثين السابقين كانوا طيبون للغاية ؟ هل تعتقد أنك مؤهل للسؤال عن مسائل المقر؟”
شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.
كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.
بما أنه ذو القوة الاعلى في مدينة اللوتس الاحمر ، لم يكن هاوٍ في مثل هذه الأمور. ومع ذلك ، عندما تذكر كيف تعاملت قاعة السم مع أعدائهم ، ظهرت قشعريرة باردة في عموده الفقري على الفور ، ووجد نفسه غير قادر على الهدوء.
“الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر؟ هل هناك أنواع مختلفة من المبعوثين؟” قفز قلب ملك الأعشاب العظيم.
“أنت…”
“الشيخ ذو العيون السوداء …”
عند سماع هذه الكلمات ، بغض النظر عن مدى غباء سيد السم ليو والآخرين ، كان من الواضح أن الشخص الذي أمامهم لم يكن شخص بسيط. خلاف ذلك ، لن يجرؤ على التصرف بغطرسة في قاعة السم. بعد لحظة من التردد سأله “هل لي أن أسأل … كيف يجب أن أخاطبك؟”
كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .
وقف تشانغ شوان بهدوء على الفور ، كما لو كان يقول إن هذه البطاطس الصغيرة لم تكن جديرة بكلماته.
نظر إليه تشانغ شوان بلا مبالاة. بصوت هادئ وبارد تمامًا ، قال: “لكن …”
عند رؤية الطبيب باي يتصرف بهذه الطريقة ، تمكن ملك الأعشاب العظيم من تجميع شجاعته ، وتقدم إلى الأمام ، وثبت تنفسه قدر الإمكان ، ويقول ، “هذا … هذا … المبعوث الذي أرسله المقر الرئيسي ! “
كشيخ ، كان يعرف عن السلطة التي يمتلكها المبعوث. وبالتالي ، لم يتصرف بشكل متهور مثلما فعل سيد السم تشو والآخرون.
“مبعوث؟”
كان وجهه شاحبًا بعد كل ثانية ، ، وصرخ ، “اتركني! وإلا فلن تضطر إلى الحلم بالبقاء على قيد الحياة …”
ظهر الخوف على وجوه سيد السم ليو و الآخرين .
عند سماع السؤال ، قبض ملك الأعشاب العظيم بقبضته.
كانوا يعرفون أن الشيوخ طلبوا مبعوثًا من المقر لإخماد الصراع الداخلي ، لكنهم لم يعتقدوا أن المقر سيرسل شخصًا بالفعل!
“مبعوث؟”
لم يكن من الغريب لماذا تصرف الطرف الآخر بغطرسة ، حيث هاجمهم لحظة حدوث صراع دون أي اعتبار للعواقب المحتملة.
بعد التردد للحظة ، ثبّت ذو العيون السوداء قبضته.
إذا كان الطرف الآخر بالفعل مبعوثًا من المقر ، فلديه المؤهلات للقيام بذلك.
كان من الممكن له أن يبتسم لك ، ويطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير.
“بما أنك مبعوث … هل لديك رمز قلب السم الذهبي من المقر؟”
كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.
حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .
وتقدم سيد السم تشو وصرخ “لكي تجرؤ على القتل في قاعة السم ، ستصبح لحم ميت …”
عند سماع السؤال ، قبض ملك الأعشاب العظيم بقبضته.
كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!
هذا الطبيب باي مزيف ، كيف يمكنه الحصول على رمز قلب السم الذهبي !
كشيخ ، كان يعرف عن السلطة التي يمتلكها المبعوث. وبالتالي ، لم يتصرف بشكل متهور مثلما فعل سيد السم تشو والآخرون.
ومع ذلك ، إذا لم يحضره ، فلن يصدقه الطرف الآخر بالتأكيد …
بما أن الطرف الآخر يلعب كمبعوث للمقر ، فيجب أن تكون لديه هذه الهالة أيضًا.
حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.
بعد نظرة واحدة ، عرف تشانغ شوان على الفور أنه كان النائب الأول لسيد القاعة لياو شون !
كيف يمكن لمبعوث قاعة السم أن يفقد رمز قلب السم الذهبي الخاص به؟ وهو يعادل خسارة السفير لسيف الدولة الخاص به ، وهذا يعادل الموت!
الشخص الذي جاء هو الشيخ الاكبر في قاعة السم،
بغض النظر عن مدى حماقة المرء ، سيبدو هذا الشيء غير قابل للتصديق!
مشى نواب سيد القاعة الثلاثة والعديد من الشيوخ نحو تشانغ شوان. ابتسم النائب الأول لياو شون بأدب .
لجأ إلى الطبيب باي ليرى كيف سيحل المشكلة. ومع ذلك ، ما رآه كان الطبيب باي يحدق على الجميع بازدراء ، ونضح بهالة مخيفة تركتهم جميعًا بدون أنفاس.
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
“من تظن نفسك؟”
“تدمير هذا الفرع عديم الفائدة …”
وأمره : “احضر النواب والشيوخ لكي يقابلونني!”
بعد لحظة ، بينما كان سيد السم ليو والآخرون على وشك الانهيار من الضغط ، سار عدد قليل من الشخصيات.
“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .
في حين أن ملك الاعشاب العظيم لم يكن يعرف الكثير عن المبعوثين في المقر ، فقد كان على دراية جيدة بنواب سيد القاعة الثلاثة في قاعة السم. على الطريق هنا ، وصف بالفعل الخصائص الفريدة لكل من الثلاثة إلى تشانغ شوان بالتفصيل.
كان شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه منذ أن أصبح سيد سم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقده شخص ما في وجهه!
كان يعلم أن مقر قاعة السم يمكن أن يرسل مبعوثًا إلى الفرع ، لكنه لم يكن يعرف أن هناك مستويات مختلفة للمبعوثين. بطبيعة الحال ، كان الطبيب باي يجهل الأمر أيضًا.
ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أنه إذا كان الطرف الآخر مبعوثًا حقًا ، فمن المحتمل أن يكون على الأقل سيد سم ذو 4 نجوم. امام هذا الشخص ، لم يكن مختلفًا عن أي شخص.
كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!
“ماالخطب؟”
“مبعوث؟”
عندما كان سيد السم ليو حول ما إذا كان ينبغي عليه إبلاغ نواب سيد القاعة والآخرين بهذا الأمر ، ظهر صوتًا باردًا. ثم ، سار شيخ بخطوات واسعة.
سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.
“الشيخ ذو العيون السوداء …”
“هل أنت مؤهل؟”
عند رؤية الشيخ ، قام اسياد السم بقبض قبضتهم على الفور.
في حين أن ملك الاعشاب العظيم لم يكن يعرف الكثير عن المبعوثين في المقر ، فقد كان على دراية جيدة بنواب سيد القاعة الثلاثة في قاعة السم. على الطريق هنا ، وصف بالفعل الخصائص الفريدة لكل من الثلاثة إلى تشانغ شوان بالتفصيل.
الشخص الذي جاء هو الشيخ الاكبر في قاعة السم،
“هل لأن المبعوثين السابقين كانوا طيبون للغاية ؟ هل تعتقد أنك مؤهل للسؤال عن مسائل المقر؟”
كانت عيون هذا الشيخ سوداء تمامًا ، وخالية من الاماكن البيضاء التي يمتلكها البشر العاديون. من بعيد ، بدا وكأنه شيطان مرعب. تشير الشائعات إلى أنه سمم عينيه عن طريق الخطأ في خضم تحضير السم ، مما أدى إلى حالته الحالية. منذ ذلك الحين ، اشتهر بلقب ذو العيون السوداء .
“إذا لم تكن انت ، فمن أعطاك الحق في أن تتحدث بالهراء عنا؟” غضب تشانغ شوان.
كان من الحقائق المعروفة في قاعة السم أن الشيخ ذو العيون السوداء كان مسؤولاً عن تنفيذ العقوبات ، وكان سيد السم الأكثر قسوة وعديم الرحمة هنا.
كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .
عادة ، عندما يرون هذا الشيخ ، سيشعرون بالخوف ويهربون بقدر ما يستطيعون من الغريزة. لكن في هذه اللحظة ، شعروا وكأنهم وجدوا دعمهم ، وشعروا بالارتياح .
“ليس انا !” تفاجئ ذو العيون السوداء “أنا فقط الشيخ الرابع …”
” ايها الشيخ ذو العيون السوداء ، هذا … الشخص أحضره إلى هنا ملك الأعشاب العظيم ، وقال إنه هو المبعوث الذي أرسله المقر …” أوضح سيد السم ليو الأمر له .
حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.
“مبعوث؟”
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
، نظر الشيخ ذو العيون السوداء الى الرجل في منتصف العمر الذي أمامه .
كيف يمكن لخبير من المقر أن يسمح لنفسه بأن يتعرض للتنمر من قبل اسياد السم من الفرع؟ إذا لم يجرؤ على الانتقام ، بغض النظر عما يقوله لاحقًا ، فلن يصدق أحد كلماته.
على الرغم من علمه أن الطرف الآخر ينظر إليه ، تجاهله تشانغ شوان واستمر في التحديق إلى الأمام بعيون غير مبالية.
“ليس انا !” تفاجئ ذو العيون السوداء “أنا فقط الشيخ الرابع …”
“يمكن تصنيف المبعوثين الذين يرسلهم المقر إلى الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر … هل لي أن أسأل أي واحد انت؟”
على الرغم من أن ملك الأعشاب العظيم شعر بالاختناق ، إلا أنه فهم نوايا الطبيب باي.
بعد التردد للحظة ، ثبّت ذو العيون السوداء قبضته.
بعد التردد للحظة ، ثبّت ذو العيون السوداء قبضته.
كشيخ ، كان يعرف عن السلطة التي يمتلكها المبعوث. وبالتالي ، لم يتصرف بشكل متهور مثلما فعل سيد السم تشو والآخرون.
شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.
وهكذا ، قام بتعديل موقفه الأولي.
، نظر الشيخ ذو العيون السوداء الى الرجل في منتصف العمر الذي أمامه .
“الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر؟ هل هناك أنواع مختلفة من المبعوثين؟” قفز قلب ملك الأعشاب العظيم.
، نظر الشيخ ذو العيون السوداء الى الرجل في منتصف العمر الذي أمامه .
كان يعلم أن مقر قاعة السم يمكن أن يرسل مبعوثًا إلى الفرع ، لكنه لم يكن يعرف أن هناك مستويات مختلفة للمبعوثين. بطبيعة الحال ، كان الطبيب باي يجهل الأمر أيضًا.
كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!
في الوقت نفسه ، كان من الممكن أن يكون فخ أعده الشيوخ . إذا كان الطبيب باي يجيب بأي من الخيارات الأربعة ، فإن الطرف الآخر سيكون قادرًا على التأكد من أنه مزيف ، وأنه سيقتل في لحظة.
و تقدم الرجلان الآخران في منتصف العمر إلى جانب لياو شون إلى الأمام وانحنيا ، “نائب سيد قاعة السم فرع اللوتس الاحمر سيد السم ياو تشينغ وجي شياو نقدم الاحترام للمبعوث!”
وجه ملك الأعشاب العظيم عينيه نحو الطبيب باي مرة أخرى.
“أنا…”
كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!
ايها الطبيب باي ، هل تعرف كم عدد مقاتلين دان-8 في قاعة السم؟)
إذا كان قلبه أضعف قليلاً ، فقد يكون خائفًا حتى الموت.
حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.
“هل أنت نائب رئيس قاعة هذا الفرع؟”
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
سأله تشانغ شوان ، متجاهلاً ملك الأعشاب العظيم وسأل الطرف الآخر.
“هذه هي قاعة السم ، وليست مكانًا تتصرف فيه بهذه الطريقة!”
“ليس انا !” تفاجئ ذو العيون السوداء “أنا فقط الشيخ الرابع …”
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
“إذا لم تكن انت ، فمن أعطاك الحق في أن تتحدث بالهراء عنا؟” غضب تشانغ شوان.
كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .
“أنا…” كان الشيخ ذو العيون السوداء في حيرة بسبب الكلمات.
“أعتذر عن عدم استقبال المبعوث عند وصوله!”
“هل لأن المبعوثين السابقين كانوا طيبون للغاية ؟ هل تعتقد أنك مؤهل للسؤال عن مسائل المقر؟”
“أنا…” كان الشيخ ذو العيون السوداء في حيرة بسبب الكلمات.
كان تعبير تشانغ شوان باردا ، “كيف يجرؤ سيد سم في فرع غير مهمان يسألني! من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك!”
كان شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه منذ أن أصبح سيد سم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقده شخص ما في وجهه!
“أنا…”
بعد رؤية أنه تم الصراخ عليه أمام الجميع وغادر دون تجرأ على قول اي شيء على الإطلاق ، ارتجف سيد السم تشو ، و ليو ، والآخرون.
تسارع تنفس الشيخ ذو العيون السوداء. بدا وكأن العاصفة كانت تشتعل في عينيه السوداء. بعد لحظة ، هدء نفسه وأجاب: “لا أجرؤ على ذلك. سأدعو نواب سيد القاعة والشيخ الأكبر الآن للترحيب بالمبعوث!”
لم يكن من الغريب لماذا تصرف الطرف الآخر بغطرسة ، حيث هاجمهم لحظة حدوث صراع دون أي اعتبار للعواقب المحتملة.
بعد ذلك ، عاد إلى المدينة.
“هل ترغب في مقابلة نوابنا وشيوخ القاعة؟ من تعتقد نفسك!”
“ايها الشيخ ذو العيون السوداء …”
ترددت أربع أصوات متتالية في الهواء .
بعد رؤية أنه تم الصراخ عليه أمام الجميع وغادر دون تجرأ على قول اي شيء على الإطلاق ، ارتجف سيد السم تشو ، و ليو ، والآخرون.
كان تعبير تشانغ شوان باردا ، “كيف يجرؤ سيد سم في فرع غير مهمان يسألني! من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك!”
لجأوا إلى النظر إلى تشانغ شوان مرة أخرى ، وانعكس الرعب في عيونهم.
بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …
“همم!”
ارتجف سيد السم تشو من الخوف. ظهر الرجل في منتصف العمر الذي كان على بعد عشرة أمتار منه أمامه فجأة.
استشعر التغيير في مواقفهم ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
“يمكن تصنيف المبعوثين الذين يرسلهم المقر إلى الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر … هل لي أن أسأل أي واحد انت؟”
من تجربته في التنكر كمعلم رئيسي ، كان يعلم أن مفتاح إقناع الآخرين هو الحفاظ على هالة قوية!
حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.
بعد لحظة ، بينما كان سيد السم ليو والآخرون على وشك الانهيار من الضغط ، سار عدد قليل من الشخصيات.
حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.
كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.
وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!
كان لدى سيد القاعة ما مجموعه ثلاثة طلاب ، وكانوا هؤلاء الثلاثة هم نواب سيد القاعة.
” ايها الشيخ ذو العيون السوداء ، هذا … الشخص أحضره إلى هنا ملك الأعشاب العظيم ، وقال إنه هو المبعوث الذي أرسله المقر …” أوضح سيد السم ليو الأمر له .
كانوا جميعًا أسياد سم ذو نجمين ومقاتلين دان-8
ومع ذلك ، إذا لم يحضره ، فلن يصدقه الطرف الآخر بالتأكيد …
كان كل واحد من الثلاثة يدير جزءًا من قاعة السم لسنوات عديدة حتى الآن ، وقد قاموا بالفعل ببناء مكانة لأنفسهم. في الوقت الحاضر ، كانوا على قدم المساواة.
حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.
كان هذا أيضًا سبب احتمال استمرار القتال على مقعد سيد القاعة لفترة طويلة.
ارتجف سيد السم تشو من الخوف. ظهر الرجل في منتصف العمر الذي كان على بعد عشرة أمتار منه أمامه فجأة.
“أعتذر عن عدم استقبال المبعوث عند وصوله!”
عند رؤية الشيخ ، قام اسياد السم بقبض قبضتهم على الفور.
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس خضراء إلى الأمام.
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
بعد نظرة واحدة ، عرف تشانغ شوان على الفور أنه كان النائب الأول لسيد القاعة لياو شون !
عادة ، عندما يرون هذا الشيخ ، سيشعرون بالخوف ويهربون بقدر ما يستطيعون من الغريزة. لكن في هذه اللحظة ، شعروا وكأنهم وجدوا دعمهم ، وشعروا بالارتياح .
في حين أن ملك الاعشاب العظيم لم يكن يعرف الكثير عن المبعوثين في المقر ، فقد كان على دراية جيدة بنواب سيد القاعة الثلاثة في قاعة السم. على الطريق هنا ، وصف بالفعل الخصائص الفريدة لكل من الثلاثة إلى تشانغ شوان بالتفصيل.
لجأ إلى الطبيب باي ليرى كيف سيحل المشكلة. ومع ذلك ، ما رآه كان الطبيب باي يحدق على الجميع بازدراء ، ونضح بهالة مخيفة تركتهم جميعًا بدون أنفاس.
كان لياو شون سيد سم في ذروة النجمتين ، ومن المحتمل أن يصبح سيد سم ذو 3 نجوم في المستقبل القريب. على الرغم من أنه كان لطيفا ، لكنه كان من النوع الذي يخفي خبثه تحت ابتسامته.
كان من الممكن له أن يبتسم لك ، ويطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير.
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
و تقدم الرجلان الآخران في منتصف العمر إلى جانب لياو شون إلى الأمام وانحنيا ، “نائب سيد قاعة السم فرع اللوتس الاحمر سيد السم ياو تشينغ وجي شياو نقدم الاحترام للمبعوث!”
“أنا…”
هز تشانغ شوان رأسه رداً على تحياتهم.
شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.
“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “
كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .
مشى نواب سيد القاعة الثلاثة والعديد من الشيوخ نحو تشانغ شوان. ابتسم النائب الأول لياو شون بأدب .
بما أن الطرف الآخر يلعب كمبعوث للمقر ، فيجب أن تكون لديه هذه الهالة أيضًا.
“هل ترغب في رؤية رمز السم الذهبي؟ لا أمانع في إظهارك!”
بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …
نظر إليه تشانغ شوان بلا مبالاة. بصوت هادئ وبارد تمامًا ، قال: “لكن …”
276 – رمز سم القلب الذهبي !
“هل أنت مؤهل؟”
“مبعوث؟”
—
ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أنه إذا كان الطرف الآخر مبعوثًا حقًا ، فمن المحتمل أن يكون على الأقل سيد سم ذو 4 نجوم. امام هذا الشخص ، لم يكن مختلفًا عن أي شخص.
سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.
—
بواسطة :
بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …
في الوقت نفسه ، كان من الممكن أن يكون فخ أعده الشيوخ . إذا كان الطبيب باي يجيب بأي من الخيارات الأربعة ، فإن الطرف الآخر سيكون قادرًا على التأكد من أنه مزيف ، وأنه سيقتل في لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
