نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 320

كانت حالة الطرف الآخر مشابهة لمرض تشاو يا ، مما جعل من الصعب عليها التحدث عنها. بطبيعة الحال ، وجدت صعوبة في قول الموضوع إلى معلمها.

320 – انا يمكنني أن أحل مشاكلهم !

على عكس رد فعل الجميع ، هز تشانغ شوان رأسه.

إذا لم يوظفوا مثل هذه الموهبة ، فمن سيوظفون غيره؟)

كما هو متوقع من العبقرية رقم واحد في مملكة تيانوو والمعلم الرئيسي ذو النجمتين ، كان قادرًا على فهم جوهر المسألة على الفور.

“نعم!” هز الطالب رأسه .

“..!”

يمكنه أن يلاحظ أن الطرف الآخر لديها نفور من الدراسة ، لذلك بطبيعة الحال ، كان يعلم أنه كان من الصعب تغيير مثل هذه العقلية. ومع ذلك ، لتغيير موقف الطرف الآخر ببضع كلمات … أراد هو أيضًا أن يعرف أي نوع من الكلمات تمتلك تلك القوى السحرية.

اكمل حديثه ، “هذه الطالبة تمتلك موهبة فائقة ، ولكن لديها ميول بارد ويبدو أنها غير راغبة في التفاعل مع الآخرين. بما أن موهبتها ليست سيئة ، فكيف يمكنها أن تظل في مقاتل دان-3 بالنظر إلى عمرها؟ من الواضح أنها ليست جادة في تدريبها! “

من المؤكد أن هذا الشخص لم يكن لديه أي شعور بالود تجاهه .

تفاجئ الجميع.

“يا؟” نظر المدير شيه إلى مو هونغ يي باهتمام. “ما سبب التفكير بذلك؟”

كان هذا هو الحال بالفعل! قال الجميع أن موهبتها كانت جيدة ، ولكن للوصول إلى مقاتل دان-3 في المرحلة الابتدائية في سن السادسة عشرة إلى السابعة عشرة ، بالكاد استوفت الشروط اللازمة لدخول الأكاديمية. نظريا ، لم يكن للامر معنى على الإطلاق.

320 – انا يمكنني أن أحل مشاكلهم !

كان الاحتمال الوحيد أنها كانت موهوبة ، لكنها لم تكن مهتمة بالتدريب.

هز المدير شيه والعديد من الشيوخ الآخرين رؤوسهم.

لاستنتاج ذلك لمجرد الاختلاف بين الموهبة ومستوى الزراعة …

الزراعة عملية مملة للغاية وليس من غير المألوف أن يكرهها أحد. حتى في هذا العالم حيث سادت القوة ، كان لا يزال هناك الكثير من الناس الذين لا يرغبون في الزراعة.

قدرتك لا تصدق!)

اعتقدت أن لديك نفور من الدراسة؟)

وجه الشاب المتغطرس تحول إلى اللون الأبيض على الفور.

كان الاحتمال الوحيد أنها كانت موهوبة ، لكنها لم تكن مهتمة بالتدريب.

كمعلم ، كان يعلم أن مثل هذه الحالات شائعة.

“ضرب طالب؟ ألا يعرف أنه ممنوع ممارسة العمف مع الطالب …”

الزراعة عملية مملة للغاية وليس من غير المألوف أن يكرهها أحد. حتى في هذا العالم حيث سادت القوة ، كان لا يزال هناك الكثير من الناس الذين لا يرغبون في الزراعة.

“..!”

كمعلم ، يأمل المرء أن يكون جميع طلابه متميزين. ومع ذلك ، إذا كان الطالب غير راغب في الزراعة ، فلا توجد طريقة لجعله يتعلم !

كمعلم ، يأمل المرء أن يكون جميع طلابه متميزين. ومع ذلك ، إذا كان الطالب غير راغب في الزراعة ، فلا توجد طريقة لجعله يتعلم !

التدريس يملك اتجاهين ، إن تدريس المعلمين ، وشيء آخر أن يتعلم الطالب بجدية. ربما كان كره هذه الطالبة للدراسة هي المشكلة التي كان المدير شيه يتحدث عنها سابقًا.

“بسيط. لقد درست تقنيات المعارك التي عرضها الآن ، وعلى الرغم من أنها مستوحاة من المعرفة التي يتعلمها المرء في الفصل الدراسي ، إلا أن حركاته كانت تستهدف الاماكن الحيوية. ومن الواضح أنه خاض بعض المعارك مما أدى إلى تحسين حركاته لتكون سريعة ودقيقة “.

كان جميع المعلمين هنا يحلون المشكلة الخاطئة منذ البداية. لم يكن عجبًا لماذا لم يكن المدير سعيدًا.

على الرغم من الانتقادات ، استمر الشاب في ارسال اللكمات والركلات على الطرف الآخر. كل خطوة من خطواته كانت وحشية ولم يتراجع على الإطلاق.

“ماذا عنه؟”

كان بإمكانه ترك شيء ليقوله ، لكنه اختار أن يقول كل شيء ، تاركًا تشانغ شوان وحده .

بعد سماع تحليل مو هونغ يى العقلاني، امسك المدير شيه لحيته وأشار إلى الطالب الذكر

“إذا لم أكن مخطئا ، فربما يكون شابًا يعاني من مشكلات غالبًا ما ينخرط في المعارك، مما يجعله يواجه خطر الطرد!” ضحك مو هونغ يى.

فقط عندما اعتقدوا أن الشاب لديه فكرة جيدة للتعامل مع المشكلة ، بدأ فجأة في استعمال العنف و لقد صدمهم المنظر أمامهم ، وقد كادوا يفقدون وعيهم.

“يا؟” نظر المدير شيه إلى مو هونغ يي باهتمام. “ما سبب التفكير بذلك؟”

“نظرًا لأن لديها نفورًا من الدراسة ، علينا أن نبحث عن طريقة لاستحضار اهتمامها بالزراعة. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن الطالب الذكر يواجه خطر الطرد ، علينا فقط أن نوقف رغبته في القتال مع الطلاب الآخرين … ومع ذلك ، هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في يوم أو يومين. إنه يتطلب عملًا شاقًا مستمرًا على مدار فترة من الزمن! “رد مو هونغ يى عليه .

“بسيط. لقد درست تقنيات المعارك التي عرضها الآن ، وعلى الرغم من أنها مستوحاة من المعرفة التي يتعلمها المرء في الفصل الدراسي ، إلا أن حركاته كانت تستهدف الاماكن الحيوية. ومن الواضح أنه خاض بعض المعارك مما أدى إلى تحسين حركاته لتكون سريعة ودقيقة “.

كان بإمكانه ترك شيء ليقوله ، لكنه اختار أن يقول كل شيء ، تاركًا تشانغ شوان وحده .

تحدث مو هونغ يي ، “لكن بالطبع هذه ليست النقطة الأساسية. والأهم من ذلك ، عندما ينفذ تقنيات المعركة ، هناك وميض وحشي يظهر في عينيه ويمكن للمرء أن يشعر بسهولة بنية القتل منه. بالنظر إلى شخصيته ، من الطبيعي بالنسبة له أن يتعارض مع أصدقائه بسهولة … هذا النوع من الشباب المثير للمشاكل غالبًا ما يتسبب في مشاكل للأكاديمية ومن المتوقع أن يواجه خطر الطرد “.

“آه؟”

تفاجئ الجميع مرة أخرى.

“ما الذي يفعله هذا الشخص؟”

بعد أن تأملوا كلماته ، بدا تحليله صحيحًا.

كان السبب الذي جعل هذه الطالبة تنفر من الدراسة هو حالة جسدية. في كل مرة حاولت الزراعة فيها ، كان الألم الشديد يعذب جسدها بالكامل. من الطبيعي أن لا يكون أحد على استعداد للمعاناة عن طيب خاطر ، لذا أصبحت في النهاية تكره فكرة الزراعة هذا الأمر بلغ ذروته لديها .

لاستنتاج الكثير من مجرد تقنية معركة ، كانت عين هذا الشخص في القدرة على التمييز والتحليل أبعد من نظر المعلم العادي.

“حسنا!” ابتسم تشانغ شوان.

“جيد جيد!” ومضت عيون المدير شيه من الإعجاب.

“آه؟”

كان مو هونغ يى على حق. كان هذا بالضبط هو الاختبار الذي كان يقدمه لجميع المعلمين هنا. إذا كان مجرد توجيه هؤلاء الطلاب حول زراعتهم ، فإن أي معلم سيكون قادرًا على ذلك. لن تكون هناك حاجة لإجراء عملية اختيار على الإطلاق.

كان الاحتمال الوحيد أنها كانت موهوبة ، لكنها لم تكن مهتمة بالتدريب.

سيكون المعلم المتميز قادرًا على رؤية ما يتجاهله الآخرون.

“هذا بسيط!”

“كيف يمكن حل هذه المشكلة إذن؟” سأله شيخ.

تحت نظرة الجميع، سار تشانغ شوان إلى الطالب الذكر وقال ، “هل تحب القتال مع الآخرين؟”

“نظرًا لأن لديها نفورًا من الدراسة ، علينا أن نبحث عن طريقة لاستحضار اهتمامها بالزراعة. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن الطالب الذكر يواجه خطر الطرد ، علينا فقط أن نوقف رغبته في القتال مع الطلاب الآخرين … ومع ذلك ، هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في يوم أو يومين. إنه يتطلب عملًا شاقًا مستمرًا على مدار فترة من الزمن! “رد مو هونغ يى عليه .

على الرغم من أن المعلمين الآخرين شعروا بالتردد في الاستسلام ، كان صحيحًا أن تحليل الاثنين كان الأفضل. لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام. لم يعد بإمكانهم إضافة شيء بعد الآن ، لذلك لم يكن هناك جدوى من قول أي شيء آخر.

“اوه!”

“هذا بسيط!”

“جيد ، لقد تم توظيفك!”

على الرغم من أن المعلمين الآخرين شعروا بالتردد في الاستسلام ، كان صحيحًا أن تحليل الاثنين كان الأفضل. لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام. لم يعد بإمكانهم إضافة شيء بعد الآن ، لذلك لم يكن هناك جدوى من قول أي شيء آخر.

هز المدير شيه والعديد من الشيوخ الآخرين رؤوسهم.

بنغ!

أن تكون قادرًا على رؤية المشكلة لدى الطلاب من خلال تقنياتهم كان قدرته عالية جدا .

وبينما كان المدير شيه على وشك إعلان قراره ، قاطعه احد : “انتظر لحظة! لماذا لا … أقول شيئًا أيضًا!”

كان على المعلم أولاً أن يجد جذر المشكلة قبل أن يتمكن من التعامل معها على وجه التحديد.

وجه الشاب المتغطرس تحول إلى اللون الأبيض على الفور.

إذا لم يوظفوا مثل هذه الموهبة ، فمن سيوظفون غيره؟)

إذا كانت قد واجهت مشكلة في زراعتها ، لكان بإمكانها مناقشتها مع معلمها. ومع ذلك ، فإن هذه الطالبة لم تثر الأمر من قبل …

“هل هناك من لا يزال لديه أي شيء ليقوله؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأشخاص الذين تم توظيفهم في المقابلة هذه هم المعلم دو شون والمعلم صن تشنغ .” اكد المدير شيه الأسماء .

“واحد منهم لديه نفور من الدراسة بينما الآخر يواجه الطرد. هاتان المشكلتان الأكثر صعوبة بالنسبة للمعلم لحلها ، ما هو نوع الحل الذي يمكن أن يكون لديك؟”

كان صن تشنغ هو اسم الشخص الذي ينتحل هويته .

“لقد كشف المدير شيه والمعلم صن تشنغ بالفعل عن الغرض من الاختبار ، لذلك لا فائدة من تكرار كلماتهم مرة أخرى!”

“ليس لدي أي اعتراضات!”

كمعلم ، كان يعلم أن مثل هذه الحالات شائعة.

“لا يوجد شيء آخر يمكننا قوله ، لذا قد لا نذل أنفسنا كذلك!”

“جيد جيد!” ومضت عيون المدير شيه من الإعجاب.

على الرغم من أن المعلمين الآخرين شعروا بالتردد في الاستسلام ، كان صحيحًا أن تحليل الاثنين كان الأفضل. لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام. لم يعد بإمكانهم إضافة شيء بعد الآن ، لذلك لم يكن هناك جدوى من قول أي شيء آخر.

“نظرًا لأن لديها نفورًا من الدراسة ، علينا أن نبحث عن طريقة لاستحضار اهتمامها بالزراعة. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن الطالب الذكر يواجه خطر الطرد ، علينا فقط أن نوقف رغبته في القتال مع الطلاب الآخرين … ومع ذلك ، هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في يوم أو يومين. إنه يتطلب عملًا شاقًا مستمرًا على مدار فترة من الزمن! “رد مو هونغ يى عليه .

“هذا جيد. حسنا أعلن أن الذين اجتازوا هذا الاختبار هم …”

كان صن تشنغ هو اسم الشخص الذي ينتحل هويته .

وبينما كان المدير شيه على وشك إعلان قراره ، قاطعه احد : “انتظر لحظة! لماذا لا … أقول شيئًا أيضًا!”

سيكون المعلم المتميز قادرًا على رؤية ما يتجاهله الآخرون.

بعد ذلك ، تقدم الشاب الذي جاء مع “المعلم صن تشنغ”.

على الفور ، تجمعت نظرات الجميع على تشانغ شوان. حتى مو هونغ يي قام بالنظر إليه بحيرة .

كان سيفشل تشانغ شوان في الاختبار إذا كان سيصمت. وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى أن يصعد.

كان هذا هو الحال بالفعل! قال الجميع أن موهبتها كانت جيدة ، ولكن للوصول إلى مقاتل دان-3 في المرحلة الابتدائية في سن السادسة عشرة إلى السابعة عشرة ، بالكاد استوفت الشروط اللازمة لدخول الأكاديمية. نظريا ، لم يكن للامر معنى على الإطلاق.

ضحك مو هونغ يى وهو يراه.

كان سيفشل تشانغ شوان في الاختبار إذا كان سيصمت. وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى أن يصعد.

لقد قال بالفعل كل ما يمكنه رؤيته ، مما يجعل من المستحيل على تشانغ شوان أن يقول أي شيء آخر. إذا كان هذا العبقري الذي تجاوزه غير قادر على قول أي شيء أعمق من ذلك ، فإنه سيفشل بالتأكيد في عملية الاختيار هذه .

بنغ!

بمعرفة أفكاره ، هز تشانغ شوان رأسه.

على الرغم من أنه كان فضوليًا ، عرف المدير شيه أنه سيكون من غير المناسب أن يكشف تشانغ شوان عن الحالة الخاصة للطرف الآخر ، وبالتالي اختار ألا يطلب المزيد. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى الطالب وقال: “ماذا عن مشكلته؟ إذا كان بإمكانك أن تجعله يعد بعدم القتال مع الطلاب الآخرين بعد الآن ، فسوف تجتاز الاختبار وستقوم الأكاديمية بتوظيفك ! “

من المؤكد أن هذا الشخص لم يكن لديه أي شعور بالود تجاهه .

“بهذه البساطة؟”

كان بإمكانه ترك شيء ليقوله ، لكنه اختار أن يقول كل شيء ، تاركًا تشانغ شوان وحده .

كان هذا هو الحال بالفعل! قال الجميع أن موهبتها كانت جيدة ، ولكن للوصول إلى مقاتل دان-3 في المرحلة الابتدائية في سن السادسة عشرة إلى السابعة عشرة ، بالكاد استوفت الشروط اللازمة لدخول الأكاديمية. نظريا ، لم يكن للامر معنى على الإطلاق.

“لقد كشف المدير شيه والمعلم صن تشنغ بالفعل عن الغرض من الاختبار ، لذلك لا فائدة من تكرار كلماتهم مرة أخرى!”

الجميع تفاجئ.

واكمل تشانغ شوان ، “بما أنه لا فائدة من تكرار كلماتهم ، فلماذا لا … أحل مشاكل هذين الطالبين على الفور!”

“هل هناك من لا يزال لديه أي شيء ليقوله؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأشخاص الذين تم توظيفهم في المقابلة هذه هم المعلم دو شون والمعلم صن تشنغ .” اكد المدير شيه الأسماء .

“حل مشاكلهم على الفور؟”

“إذا كانت تعاني من حالة جسدية ، فلماذا لم تذكرها من قبل؟ لماذا احتفظت بها لنفسها؟” تحدث شخص آخر .

“أي نوع من النكات هذا !”

“إذا لم أكن مخطئا ، فربما يكون شابًا يعاني من مشكلات غالبًا ما ينخرط في المعارك، مما يجعله يواجه خطر الطرد!” ضحك مو هونغ يى.

“واحد منهم لديه نفور من الدراسة بينما الآخر يواجه الطرد. هاتان المشكلتان الأكثر صعوبة بالنسبة للمعلم لحلها ، ما هو نوع الحل الذي يمكن أن يكون لديك؟”

أظلم وجه المدير شيه. ومع ذلك ، عندما كان على وشك التقدم لإيقافه ، ركع الطالب المدمر فجأة على الأرض.

“حتى لو كان هناك حل ، يجب أن يتم ذلك على مدى فترة طويلة من الزمن ، كما قال المعلم صن تشنغ . تحلها الآن؟ كم انت متعجرف!”

ابتسم تشانغ شوان. “لقد رأيت مشكلتها ووعدتها أنني سأحلها من أجلها ، ومن الطبيعي أنها مستعدة للدراسة تحت وصايتي !”

تحت نظرة الجميع، سار تشانغ شوان إلى الطالب الذكر وقال ، “هل تحب القتال مع الآخرين؟”

بواسطة :

اندلعت ضجة.

“هل هناك من لا يزال لديه أي شيء ليقوله؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأشخاص الذين تم توظيفهم في المقابلة هذه هم المعلم دو شون والمعلم صن تشنغ .” اكد المدير شيه الأسماء .

بصفتي معلمًا ، كانت أكبر مشكلة يمكن أن يواجهها هي الطالب الذي لايريد الدراسة والطالب الذي غالبًا ما ينخرط في المعارك.

كان سيفشل تشانغ شوان في الاختبار إذا كان سيصمت. وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى أن يصعد.

حدثت هاتان المشكلتان على هذين الطالبين ، وحتى إذا كان أحدهما يعرف المشكلة ، فليس من السهل حلها. على المرء أن يستثمر الكثير من الوقت لحلها .

بالنظر إلى أن تشانغ شوان تمكن من رؤية حالتها وحتى وعدها بحلها لها ، لم يكن من الغريب أن تنحني الطالبة له على الفور.

ومع ذلك ، زعم هذا الشخص أنه كان قادرًا على حلها على الفور. هذا جعل معظم الناس يعتقدون أنه كان متفاخرًا ومتغطرسا .

“إذا كانت تعاني من حالة جسدية ، فلماذا لم تذكرها من قبل؟ لماذا احتفظت بها لنفسها؟” تحدث شخص آخر .

حتى المدير شيه والشيوخ الآخرون مستاءون بعد سماع كلمات تشانغ شوان

سيكون المعلم المتميز قادرًا على رؤية ما يتجاهله الآخرون.

حتى أنهم كانوا عاجزين أمام هذه المشاكل. ومع ذلك ، تجرأ هذا الشاب على قول مثل هذه الكلمات الكبيرة. ألم يكن متعجرف جدا؟

“هذا جيد. حسنا أعلن أن الذين اجتازوا هذا الاختبار هم …”

“لماذا لا تخبرنا بحلك لمشاكلهم؟” نظر إليه المدير شيه وهو مستاء .

عند رؤية هذا المنظر ، كاد الجميع ، الذي اعتقدوا أنه لا يمكنه أن ينجح أن يغمى عليهم .

“هذا بسيط!”

وسع المدير شيه والشيوخ أعينهم من الصدمة ، كما لو أنهم رأوا شبحا.

مشى تشانغ شوان إلى الطالبة وهمس بضع كلمات في أذنيها. أصيبت الطالبة بالذهول لأول مرة ، ثم أصبح وجهها احمر وبعد ذلك ركعت على الأرض وقبضت على قبضتها ، “يا معلم ، اقبلني كطالبتك. أنا على استعداد للتعلم بجدية تحت وصايتك!”

الجميع تفاجئ.

“آه؟”

“ايها المعلم، أنا .. أعدك بعدم القتال مع أي شخص مرة أخرى …”

“ما الذي يجري؟”

“إذا لم أكن مخطئا ، فربما يكون شابًا يعاني من مشكلات غالبًا ما ينخرط في المعارك، مما يجعله يواجه خطر الطرد!” ضحك مو هونغ يى.

عند رؤية هذا المنظر ، كاد الجميع ، الذي اعتقدوا أنه لا يمكنه أن ينجح أن يغمى عليهم .

“اوه!”

لقد قالوا للتو أن هذه الشخص لن يكون قادر على حل هذه المشكلة عندما همس بضع كلمات في أذنيها تغير موقف الطالبة على الفور ، حتى ركعت على الأرض وتوسلت إليه لقبولها كطالبته ….

“نعم!” هز الطالب رأسه .

اعتقدت أن لديك نفور من الدراسة؟)

موقفك بالتأكيد تغير بشكل أسرع من الطقس!)

أرادوا أن يروا ما هي الحيل التي سيقوم بها الشاب الذي بدد نفور الطالبة تجاه الدراسة لمنع الطالب من القتال مع الآخرين.

وسع المدير شيه والشيوخ أعينهم من الصدمة ، كما لو أنهم رأوا شبحا.

بالنظر إلى أن تشانغ شوان تمكن من رؤية حالتها وحتى وعدها بحلها لها ، لم يكن من الغريب أن تنحني الطالبة له على الفور.

نظرًا لأنهم وجدوا هذين الطلاب ليعملوا كموضوع للاختبار ، كان من الطبيعي أنهم يعرفون ظروفهم مسبقًا. كان كره هذه الطالبة للدراسة شديدًا للغاية. كانت غير راغبة في الاستماع إلى معلمها بغض النظر عما قاله معلمها ، وناهيك عن الدراسة.

“نظرًا لأن لديها نفورًا من الدراسة ، علينا أن نبحث عن طريقة لاستحضار اهتمامها بالزراعة. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن الطالب الذكر يواجه خطر الطرد ، علينا فقط أن نوقف رغبته في القتال مع الطلاب الآخرين … ومع ذلك ، هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في يوم أو يومين. إنه يتطلب عملًا شاقًا مستمرًا على مدار فترة من الزمن! “رد مو هونغ يى عليه .

لقد ظنوا أنه سيكون من المستحيل تغيير موقفها على المدى القصير ، ولكن مع بضع كلمات من قبل المعلم الذي امامها ، ركعت على الفور. ما الذي يحدث هنا؟

تحدث مو هونغ يي ، “لكن بالطبع هذه ليست النقطة الأساسية. والأهم من ذلك ، عندما ينفذ تقنيات المعركة ، هناك وميض وحشي يظهر في عينيه ويمكن للمرء أن يشعر بسهولة بنية القتل منه. بالنظر إلى شخصيته ، من الطبيعي بالنسبة له أن يتعارض مع أصدقائه بسهولة … هذا النوع من الشباب المثير للمشاكل غالبًا ما يتسبب في مشاكل للأكاديمية ومن المتوقع أن يواجه خطر الطرد “.

لولا حقيقة أنهم عرفوا أنه من المستحيل أن يغش تشانغ شوان ، لكانوا قد اشتبهوا حقًا في أن الاثنين يعرفان بعضهما البعض مسبقًا ومثلوا ذلك عن عمد.

“جيد ، لقد تم توظيفك!”

“هذا … ماذا قلت لتغيير موقفها فجأة؟”

“ما الذي يفعله هذا الشخص؟”

سأله أحد المعلمين .

حتى المدير شيه والشيوخ الآخرون مستاءون بعد سماع كلمات تشانغ شوان

على الفور ، تجمعت نظرات الجميع على تشانغ شوان. حتى مو هونغ يي قام بالنظر إليه بحيرة .

“ما الذي يفعله هذا الشخص؟”

يمكنه أن يلاحظ أن الطرف الآخر لديها نفور من الدراسة ، لذلك بطبيعة الحال ، كان يعلم أنه كان من الصعب تغيير مثل هذه العقلية. ومع ذلك ، لتغيير موقف الطرف الآخر ببضع كلمات … أراد هو أيضًا أن يعرف أي نوع من الكلمات تمتلك تلك القوى السحرية.

“ليس لدي أي اعتراضات!”

“لديها نفور من الدراسة ، ولكن ليس بسبب عدم اهتمامها. بل بسبب حالتها الجسدية.”

“كيف يمكن حل هذه المشكلة إذن؟” سأله شيخ.

ابتسم تشانغ شوان. “لقد رأيت مشكلتها ووعدتها أنني سأحلها من أجلها ، ومن الطبيعي أنها مستعدة للدراسة تحت وصايتي !”

كان صن تشنغ هو اسم الشخص الذي ينتحل هويته .

كان السبب الذي جعل هذه الطالبة تنفر من الدراسة هو حالة جسدية. في كل مرة حاولت الزراعة فيها ، كان الألم الشديد يعذب جسدها بالكامل. من الطبيعي أن لا يكون أحد على استعداد للمعاناة عن طيب خاطر ، لذا أصبحت في النهاية تكره فكرة الزراعة هذا الأمر بلغ ذروته لديها .

التدريس يملك اتجاهين ، إن تدريس المعلمين ، وشيء آخر أن يتعلم الطالب بجدية. ربما كان كره هذه الطالبة للدراسة هي المشكلة التي كان المدير شيه يتحدث عنها سابقًا.

بالنظر إلى أن تشانغ شوان تمكن من رؤية حالتها وحتى وعدها بحلها لها ، لم يكن من الغريب أن تنحني الطالبة له على الفور.

“بسيط. لقد درست تقنيات المعارك التي عرضها الآن ، وعلى الرغم من أنها مستوحاة من المعرفة التي يتعلمها المرء في الفصل الدراسي ، إلا أن حركاته كانت تستهدف الاماكن الحيوية. ومن الواضح أنه خاض بعض المعارك مما أدى إلى تحسين حركاته لتكون سريعة ودقيقة “.

“بهذه البساطة؟”

“نظرًا لأن لديها نفورًا من الدراسة ، علينا أن نبحث عن طريقة لاستحضار اهتمامها بالزراعة. من ناحية أخرى ، نظرًا لأن الطالب الذكر يواجه خطر الطرد ، علينا فقط أن نوقف رغبته في القتال مع الطلاب الآخرين … ومع ذلك ، هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه في يوم أو يومين. إنه يتطلب عملًا شاقًا مستمرًا على مدار فترة من الزمن! “رد مو هونغ يى عليه .

“إذا كانت تعاني من حالة جسدية ، فلماذا لم تذكرها من قبل؟ لماذا احتفظت بها لنفسها؟” تحدث شخص آخر .

كان السبب الذي جعل هذه الطالبة تنفر من الدراسة هو حالة جسدية. في كل مرة حاولت الزراعة فيها ، كان الألم الشديد يعذب جسدها بالكامل. من الطبيعي أن لا يكون أحد على استعداد للمعاناة عن طيب خاطر ، لذا أصبحت في النهاية تكره فكرة الزراعة هذا الأمر بلغ ذروته لديها .

إذا كانت قد واجهت مشكلة في زراعتها ، لكان بإمكانها مناقشتها مع معلمها. ومع ذلك ، فإن هذه الطالبة لم تثر الأمر من قبل …

“جيد جيد!” ومضت عيون المدير شيه من الإعجاب.

“هذه مسألة تتعلق بخصوصيتها ، فكيف لها أن تكون مستعدة للتحدث عنها؟” هز تشانغ شوان رأسه.

“نعم!” هز الطالب رأسه .

كانت حالة الطرف الآخر مشابهة لمرض تشاو يا ، مما جعل من الصعب عليها التحدث عنها. بطبيعة الحال ، وجدت صعوبة في قول الموضوع إلى معلمها.

بعد سماع تحليل مو هونغ يى العقلاني، امسك المدير شيه لحيته وأشار إلى الطالب الذكر

“إذا كان الأمر كذلك ، فلن أطلب المزيد!”

تحت نظرة الجميع، سار تشانغ شوان إلى الطالب الذكر وقال ، “هل تحب القتال مع الآخرين؟”

على الرغم من أنه كان فضوليًا ، عرف المدير شيه أنه سيكون من غير المناسب أن يكشف تشانغ شوان عن الحالة الخاصة للطرف الآخر ، وبالتالي اختار ألا يطلب المزيد. وبدلاً من ذلك ، لجأ إلى الطالب وقال: “ماذا عن مشكلته؟ إذا كان بإمكانك أن تجعله يعد بعدم القتال مع الطلاب الآخرين بعد الآن ، فسوف تجتاز الاختبار وستقوم الأكاديمية بتوظيفك ! “

لقد ظنوا أنه سيكون من المستحيل تغيير موقفها على المدى القصير ، ولكن مع بضع كلمات من قبل المعلم الذي امامها ، ركعت على الفور. ما الذي يحدث هنا؟

“حسنا!” ابتسم تشانغ شوان.

“حسنا!” ابتسم تشانغ شوان.

لجأ إليه الجميع على الفور مرة أخرى.

“ليس لدي أي اعتراضات!”

إذا كان من السهل جدًا جعل هذا الطالب الذكر يقطع مثل هذا الوعد ، فلن يكون المدير شيه منزعجًا جدًا بشأن هذه المشكلة ولم يكن ليضعه كاختبار أيضًا.

“إذا كانت تعاني من حالة جسدية ، فلماذا لم تذكرها من قبل؟ لماذا احتفظت بها لنفسها؟” تحدث شخص آخر .

أرادوا أن يروا ما هي الحيل التي سيقوم بها الشاب الذي بدد نفور الطالبة تجاه الدراسة لمنع الطالب من القتال مع الآخرين.

كمعلم ، كان يعلم أن مثل هذه الحالات شائعة.

تحت نظرة الجميع، سار تشانغ شوان إلى الطالب الذكر وقال ، “هل تحب القتال مع الآخرين؟”

“آه؟”

“نعم!” هز الطالب رأسه .

“ليس لدي أي اعتراضات!”

“هذا بسيط!” ابتسم تشانغ شوان وصفع تشانغ شوان فجأة الطرف الآخر.

أن تكون قادرًا على رؤية المشكلة لدى الطلاب من خلال تقنياتهم كان قدرته عالية جدا .

بنغ!

كان الاحتمال الوحيد أنها كانت موهوبة ، لكنها لم تكن مهتمة بالتدريب.

قبل أن يتمكن الطالب من الرد ، شعر بألم على وجهه وتم إرساله يطير عاليا .

بنغ بنغ بنغ بنغ!

“هيك!”

“جيد ، لقد تم توظيفك!”

“ضرب طالب؟ ألا يعرف أنه ممنوع ممارسة العمف مع الطالب …”

“هذا … ماذا قلت لتغيير موقفها فجأة؟”

“ما الذي يفعله هذا الشخص؟”

“لديها نفور من الدراسة ، ولكن ليس بسبب عدم اهتمامها. بل بسبب حالتها الجسدية.”

فقط عندما اعتقدوا أن الشاب لديه فكرة جيدة للتعامل مع المشكلة ، بدأ فجأة في استعمال العنف و لقد صدمهم المنظر أمامهم ، وقد كادوا يفقدون وعيهم.

“ما الذي يجري؟”

بنغ بنغ بنغ بنغ!

بعد أن تأملوا كلماته ، بدا تحليله صحيحًا.

على الرغم من الانتقادات ، استمر الشاب في ارسال اللكمات والركلات على الطرف الآخر. كل خطوة من خطواته كانت وحشية ولم يتراجع على الإطلاق.

بواسطة :

أظلم وجه المدير شيه. ومع ذلك ، عندما كان على وشك التقدم لإيقافه ، ركع الطالب المدمر فجأة على الأرض.

حتى أنهم كانوا عاجزين أمام هذه المشاكل. ومع ذلك ، تجرأ هذا الشاب على قول مثل هذه الكلمات الكبيرة. ألم يكن متعجرف جدا؟

“ايها المعلم، أنا .. أعدك بعدم القتال مع أي شخص مرة أخرى …”

320 – انا يمكنني أن أحل مشاكلهم !

“آه؟”

إذا لم يوظفوا مثل هذه الموهبة ، فمن سيوظفون غيره؟)

الجميع تفاجئ.

320 – انا يمكنني أن أحل مشاكلهم !

ما الذي يحدث بحق الجحيم ؟

اعتقدت أن لديك نفور من الدراسة؟)

بواسطة :

تحت نظرة الجميع، سار تشانغ شوان إلى الطالب الذكر وقال ، “هل تحب القتال مع الآخرين؟”

Murilo


فقط عندما اعتقدوا أن الشاب لديه فكرة جيدة للتعامل مع المشكلة ، بدأ فجأة في استعمال العنف و لقد صدمهم المنظر أمامهم ، وقد كادوا يفقدون وعيهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط