لقد لجأوا على عجل للنظر إلى المعلم ليو … وكان لا يزال لديه نفس التعبير ، كما لو كان غير متأثر بهدية الطرف الآخر.
كان عدم احترام الطرف الآخر للأميرة كافياً بالفعل لجعلهم عاجزين عن الكلام. لكن لم يعتقدوا أنه سيذهب إلى حد تجاهل الإمبراطور …
“لقد حل المعلم تسعة عشر سؤالًا من جدار المعضلة على التوالي ، وبذلك أصبحت أسطورة في المملكة. يصادف أنني مررت هنا اليوم ، وبدافع الإعجاب بك ، أود أن أدعوك إلى القصر الملكي! “أجابه مو تيانشو .
لقد شعرت بالفعل بالسخط بسبب الاضطرار إلى الحضور شخصيًا لدعوة هذا الشخص ، ومع ذلك ، قام الطرف الآخر بالتصرف على هذا النحو.
عادة ، هذا النوع من الأشخاص لن يكون قادرًا على التوافق مع مو يو. ولكن لا يمكن لأحد أن يتخيل أنه سيمتلك مهارات طبية إلهية مهدت طريقه ليصبح زعيم نقابة الأطباء فجأة.
كان الأمر كما لو أنها لم تعني شيئًا له على الإطلاق!
كانوا غير قادر على كبح فضولهم ، تبعهم الثنائي بسرعة .
في الاجتماع الأول ، سيحييها الآخرون على الأقل بأدب “نقدم احترامنا للأميرة مو يو” أو “يسعدني أن ألتقي بكِ” ، محاولين بذل قصارى جهدهم ليكونوا محترمين قدر الإمكان. ومع ذلك ، قال الطرف الآخر على الفور “ماذا تفعلين هنا” بمجرد أن رآها …
إن لم يكن بسبب إزعاج ابي ، هل تعتقد أنني سأكون هنا؟)
هل نحن أصدقاء؟)
لقد شعرت بالفعل بالسخط بسبب الاضطرار إلى الحضور شخصيًا لدعوة هذا الشخص ، ومع ذلك ، قام الطرف الآخر بالتصرف على هذا النحو.
إن لم يكن بسبب إزعاج ابي ، هل تعتقد أنني سأكون هنا؟)
كانت متوقفة عند مدخل الأكاديمية عربة ضخمة. قبل أن يتمكن تشانغ شوان والآخرون من الوصول إلى عربة النقل ، اُزيحت الستارة الصفراء التي تحجب الأجزاء الداخلية للعربة ، وخرج رجل في منتصف العمر يحمل تصرف مهيب.
لقد التقيت بأشخاص وقحين من قبل ، ولكن أعتقد أنك ستتصدر القائمة!)
كانت أميرة ومعلمة رئيسية …)
تنفست مو يو بغضب شديد.
لم يكن يحاول عمداً إغضاب هذه الأميرة الفخورة. بدلاً من ذلك ، جعلته الأيام معها في قاعة الوحوش ومدينة اللوتس الاحمر يشعر بأنه قريب نسبيًا منها ، وبالتالي ، نسي هويته الجديدة كالمعلم ليو عند رؤيتها.
كانت نوايا والدها لارسالها الى هنا واضحة … أراد أن يحصل كلاهما على بعض الوقت مع بعضهما البعض ، وسيكون من الأفضل إذا لم يكن هناك أي شرارة بينهما!
“اوهه!”
بعد كل شيء ، سيكون هذا مفيدًا جدًا لها.
مشى مو تيانشو الى تشانغ شوان وابتسم .
كانت المعركة على العرش قاسية. على الرغم من أن لقب مو هونغ يي كان مو ، إلا أنه لم يكن من العائلة الرئيسية ولم يكن قريبًا حتى . كشخص موهوب كان على وشك أن يصبح معلمًا رئيسيًا ذو نجمتين ، إذا وضع عينه على العرش حقًا ، فلن يكون ولي العهد أو الأمراء الآخرون مباريين له.
أثناء تقدمه ، فحص الطرف الآخر بعناية.
كانت مو يو ، بصفتها معلمة رئيسية ، هي الوحيدة التي يمكنها الوقوف ضده.
“يجب أن تكون زعيم النقابة ليو …”
وهكذا ، كان الإمبراطور مو تيانشو يعتزم أن يجهز مو يو لتصبح الإمبراطورة لمنع وقوع العرش في أيدي شخص غريب … وللقيام بذلك ، يلعب زوجها دورًا مهمًا في تعزيز قوتها.
“هل لي أن أعرف سبب زيارة جلالة الملك؟” سأله تشانغ شوان بشك.
في العاصمة بأكملها ، كان الشخصان الأكثر موهبة بخلاف مو هونغ يي المعلم الرئيسي تشانغ شوان و المعلم ليو .
“…”
امتلك المعلم الرئيسي تشانغ شوان مكانة عالية وزراعة قوية. علاوة على ذلك ، حصل أيضًا على دعم معلم قوي. إذا اشتعلت شرارة بينه وبين مو يو ، فسيكون من الصعب على مو يو إبقائه تحت السيطرة.
341 – حجر الروح !
لكن المعلم ليو كان مختلفا .
لوح مو تيانشو بيده ، وفتح الخادم صندوق اليشم. تدفقت الطاقة الروحية المركزة على الفور من الداخل .
أرسل مو تيانشو بعض الرجال للنظر في شؤونه وأكدوا أن الطرف الآخر كان مدنيًا حقيقيًا في مملكة تيانوو . بسبب نقص المواهب ، لم يكن قادرًا على الخضوع لامتحان المعلم الرئيسي … وفي الوقت نفسه ، كانت زراعته أيضًا فقط في مقاتل دان-7 والتي كانت ضعيفة إلى حد كبير مقارنة بالعباقرة في المدينة.
ألم يكن هذا مجرد معلم عادي؟ لماذا يقوم الامبراطور بزيارته شخصيا؟ أيضا ، لماذا تتسامح معه الأميرة مو يو على الرغم من كونها في ذروة غضبها؟)
عادة ، هذا النوع من الأشخاص لن يكون قادرًا على التوافق مع مو يو. ولكن لا يمكن لأحد أن يتخيل أنه سيمتلك مهارات طبية إلهية مهدت طريقه ليصبح زعيم نقابة الأطباء فجأة.
بصفته معلمًا رئيسيًا ذو نجمتين تقريبا ، كان لديه المؤهلات للقيام بذلك أيضًا.
على الرغم من أن الاطباء لم تكن مهنة قتاليًة ، إلا أن القليل جدًا منهم كانوا على استعداد لدخولها . بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد التأكد من أنهم لن يصابوا بالمرض من المريض .
كان لا يزال يتعين على تشانغ شوان البحث عن حبوب تحتوي على طاقة روحية في نقابة الصيادلة قبل التوجه إلى المسكن لنقل فن سيف مسار السماء لتشاو يا حقا لم يكن لديه الوقت لزيارة القصر الملكي في الوقت الحالي.
إذا كان هناك نوع من العلاقات بينه وبين مو يو، فستصبح مو يو مرشحة للعرش بشكل أكبر. على الأقل ، يجب على مو هونغ يى التفكير مرتين قبل التنافس على العرش .
من مظهره الخارجي ، تنكره والهوية المزيفة التي أعدها جناح المعلم الرئيسي للاختبار كانت مثيرة للإعجاب حقًا. بعد كل شيء ، حتى مو يو لم تتمكن من العثور على أي شيء خاطئ به.
لذا قمعت مو يو استياءها وجاءت هنا شخصيًا لدعوة المعلم ليو . ظنت أن الطرف الآخر سيشعر بالإطراء والارتباك بسبب وجودها ، ولكن في النهاية ، تجاهلها الطرف الآخر ببساطة.
كما هو متوقع من الشخص الذي حل تسعة عشر سؤالاً على جدار المعضلة. على الرغم من صغر سنه ، كان الطرف الآخر رائعا للغاية. فقط ثباته العقلي في حد ذاته كان شيئًا لا يضاهى .
كانت أميرة ومعلمة رئيسية …)
المعلم ليو بالتأكيد جريء للغاية !
ما هذا الموقف تجاهها؟)
لقد شعرت بالفعل بالسخط بسبب الاضطرار إلى الحضور شخصيًا لدعوة هذا الشخص ، ومع ذلك ، قام الطرف الآخر بالتصرف على هذا النحو.
اعتقدت أنه بغض النظر عن مدى غطرسة ليو تشنغ ، فإنه على الأقل سوف يحترم مكانة والدها. ومع ذلك ، فإن الطرف الآخر عبس ببساطة ، “والدك؟ لماذا يبحث عني؟ لا يزال لدي شيء أحضره لذلك ليس لدي الكثير من الوقت! ” لم يهتم تشانغ شوان بإمبراطور المملكة.
“يجب أن تكون زعيم النقابة ليو …”
بصفته معلمًا رئيسيًا ذو نجمتين تقريبا ، كان لديه المؤهلات للقيام بذلك أيضًا.
“…”
ومع ذلك ، عندما سمعت مو يو هذه الكلمات ، اشتعلت من الغضب .
“القصر الملكي؟” هز تشانغ شوان رأسه. “أنا أقدر حسن نيتكم ولكن لدي بعض الشؤون التي يجب أن أفعلها في نقابة الصيادلة اليوم. وبالتالي ، سوف أرفض عرضك! “
حتى إذا كنت زعيم نقابة الأطباء ، فإن رتبتك لا تزال محدودة بسبب ضعف زراعتك. بدون ترتيب ملموس لتعزيز مكانتك ، لا يمكن اعتبار مكانتك سوى مكانة فخرية ما هي حقوقك لتتعامل معي بغطرسة؟
“نظرًا لأن زعيم النقابة ليو لديه شيء ما ، فلن أفرض عليك ذلك ، هذه هديتي ، يرجى قبولها! “
ليس لديك الكثير من الوقت؟)
ووفقًا للشائعات ، فإن الممالك ذات المستويات الأعلى فقط تمتلك الحق في تجارة الأحجار الروحية ، ولكن مع ذلك ، فإن الطلب لا يزال يفوق المعروض بشدة! حتى المعلم الرئيسي ذو النجمتين سيجد صعوبة في الحصول على واحدا … لم أعتقد أن الإمبراطور سيعطي مثل هذا الشيء الثمين للمعلم ليو !
هل لديك الوقت الكافي للموت …)
قادت مو يو الطريق له.
على الجانب الآخر ، كان تشاو ووشينغ وليو تشانغيان على وشك بصق الدم أيضًا.
لكن المعلم ليو كان مختلفا .
كان عدم احترام الطرف الآخر للأميرة كافياً بالفعل لجعلهم عاجزين عن الكلام. لكن لم يعتقدوا أنه سيذهب إلى حد تجاهل الإمبراطور …
أنهم شعروا باحترام عميق تجاه المعلم ليو لكن كانت الحقيقة هي … لم يتعرف حتى على الحجر !
ألا تخاف من تكبد غضب الأميرة مو يو بذلك؟ ألست خائف من أنها ستقتلك بصفعة واحدة؟
“شكرا جزيلا!”
“لقد جاء الأب إلى هنا خصيصًا لمقابلتك ، لن يبدو جيدًا إذا رفضته بهذه الطريقة!” ضغطت مو يو على أسنانها وحدثته .
حتى إذا كنت زعيم نقابة الأطباء ، فإن رتبتك لا تزال محدودة بسبب ضعف زراعتك. بدون ترتيب ملموس لتعزيز مكانتك ، لا يمكن اعتبار مكانتك سوى مكانة فخرية ما هي حقوقك لتتعامل معي بغطرسة؟
“آه … جيد ، احضريني اليه !”
لقد لجأوا على عجل للنظر إلى المعلم ليو … وكان لا يزال لديه نفس التعبير ، كما لو كان غير متأثر بهدية الطرف الآخر.
لم يكن يحاول عمداً إغضاب هذه الأميرة الفخورة. بدلاً من ذلك ، جعلته الأيام معها في قاعة الوحوش ومدينة اللوتس الاحمر يشعر بأنه قريب نسبيًا منها ، وبالتالي ، نسي هويته الجديدة كالمعلم ليو عند رؤيتها.
كانت نوايا والدها لارسالها الى هنا واضحة … أراد أن يحصل كلاهما على بعض الوقت مع بعضهما البعض ، وسيكون من الأفضل إذا لم يكن هناك أي شرارة بينهما!
من مظهره الخارجي ، تنكره والهوية المزيفة التي أعدها جناح المعلم الرئيسي للاختبار كانت مثيرة للإعجاب حقًا. بعد كل شيء ، حتى مو يو لم تتمكن من العثور على أي شيء خاطئ به.
كان الرجل الذي في منتصف العمر مقاتل دان-8 ، وهو شخص كان على بعد خطوة فقط من الوصول إلى نصف مقاتل دان-9.
“اوهه!”
“…” مو تيانشو ومو يو .
قادت مو يو الطريق له.
لقد التقيت بأشخاص وقحين من قبل ، ولكن أعتقد أنك ستتصدر القائمة!)
عند رؤية الاثنين يغادران ، كان تشاو ووشينغ وليو تشانغيان يحدقان في بعضهما بصدمة .
قرأ تشانغ شوان العديد من الكتب في جناح المعلم الرئيسي ، لكنه لم يستوعب حتى الآن محتوى هذه الكتب بنفسه. على هذا النحو ، كان لا يزال يفتقر إلى المعرفة العامة عن العالم.
ألم يكن هذا مجرد معلم عادي؟ لماذا يقوم الامبراطور بزيارته شخصيا؟ أيضا ، لماذا تتسامح معه الأميرة مو يو على الرغم من كونها في ذروة غضبها؟)
إن لم يكن بسبب إزعاج ابي ، هل تعتقد أنني سأكون هنا؟)
حتى المدير شيه لم يملك مثل هذه المكانة!)
كان حجر الروح مادة خام تم استخراجها من مناطق كانت فيها الطاقة الروحية كثيفة ، وكانت سلعة نادرًا ما تُرى حتى في الممالك الممنوحة. كانت كل واحدة منهم ذات قيمة و لا مثيل لها ، وكان كنزًا لا مثيل له في تعزيز زراعة الشخص .
“دعنا نذهب ونلقي نظرة …”
“هذا حجر روح. يحتوي على طاقة روحية مركزة داخله ، مما يسمح للزراعة بكفاءة … “
كانوا غير قادر على كبح فضولهم ، تبعهم الثنائي بسرعة .
كانت مو يو ، بصفتها معلمة رئيسية ، هي الوحيدة التي يمكنها الوقوف ضده.
…
لوح مو تيانشو بيده ، وفتح الخادم صندوق اليشم. تدفقت الطاقة الروحية المركزة على الفور من الداخل .
كانت متوقفة عند مدخل الأكاديمية عربة ضخمة. قبل أن يتمكن تشانغ شوان والآخرون من الوصول إلى عربة النقل ، اُزيحت الستارة الصفراء التي تحجب الأجزاء الداخلية للعربة ، وخرج رجل في منتصف العمر يحمل تصرف مهيب.
“هل لي أن أعرف سبب زيارة جلالة الملك؟” سأله تشانغ شوان بشك.
امتلأت عيناه بالطاقة وأخرج هالة قوية وكأنه تنين عظيم. حتى من مسافة بعيدة ، يمكن أن يشعر تشانغ شوان بالفعل بضغط قوي منه.
“هذا…”
كان الرجل الذي في منتصف العمر مقاتل دان-8 ، وهو شخص كان على بعد خطوة فقط من الوصول إلى نصف مقاتل دان-9.
“…” تشاو ووشينغ وليو تشانغيان .
“يجب أن تكون زعيم النقابة ليو …”
على الرغم من أن الاطباء لم تكن مهنة قتاليًة ، إلا أن القليل جدًا منهم كانوا على استعداد لدخولها . بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد التأكد من أنهم لن يصابوا بالمرض من المريض .
مشى مو تيانشو الى تشانغ شوان وابتسم .
على الرغم من كونك ماهرًا جدًا في طريق الطب … كيف لم تسمع أبدًا بحجارة الروح من قبل …
أثناء تقدمه ، فحص الطرف الآخر بعناية.
كان من السوء أن تكون غير محترم للأميرة مو يو ، ولكن رفض دعوة الإمبراطور بوجهه هذا …
كإمبراطور للمملكة ، امتلك بشكل طبيعي هالة قوية تمارس ضغطًا هائلاً على الآخرين. حتى لو واجهه خبير من نفس عالم الزراعة ، فلن يتمكن الطرف الآخر من تجنب الشعور بالخوف والقلق.
هل نحن أصدقاء؟)
كما هو متوقع من الشخص الذي حل تسعة عشر سؤالاً على جدار المعضلة. على الرغم من صغر سنه ، كان الطرف الآخر رائعا للغاية. فقط ثباته العقلي في حد ذاته كان شيئًا لا يضاهى .
كانت مكتبة مسار السماء مشابهة لمحركات البحث في حياته السابقة. بينما يمكن للمرء بسهولة البحث عن إجابات فيها … كان على المرء أن يعرف ما الذي يبحث عنه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون عديم الفائدة!
“هل لي أن أعرف سبب زيارة جلالة الملك؟” سأله تشانغ شوان بشك.
بواسطة :
“لقد حل المعلم تسعة عشر سؤالًا من جدار المعضلة على التوالي ، وبذلك أصبحت أسطورة في المملكة. يصادف أنني مررت هنا اليوم ، وبدافع الإعجاب بك ، أود أن أدعوك إلى القصر الملكي! “أجابه مو تيانشو .
في الاجتماع الأول ، سيحييها الآخرون على الأقل بأدب “نقدم احترامنا للأميرة مو يو” أو “يسعدني أن ألتقي بكِ” ، محاولين بذل قصارى جهدهم ليكونوا محترمين قدر الإمكان. ومع ذلك ، قال الطرف الآخر على الفور “ماذا تفعلين هنا” بمجرد أن رآها …
“القصر الملكي؟” هز تشانغ شوان رأسه. “أنا أقدر حسن نيتكم ولكن لدي بعض الشؤون التي يجب أن أفعلها في نقابة الصيادلة اليوم. وبالتالي ، سوف أرفض عرضك! “
“سعال سعال!”
كان لا يزال يتعين على تشانغ شوان البحث عن حبوب تحتوي على طاقة روحية في نقابة الصيادلة قبل التوجه إلى المسكن لنقل فن سيف مسار السماء لتشاو يا حقا لم يكن لديه الوقت لزيارة القصر الملكي في الوقت الحالي.
عادة ، هذا النوع من الأشخاص لن يكون قادرًا على التوافق مع مو يو. ولكن لا يمكن لأحد أن يتخيل أنه سيمتلك مهارات طبية إلهية مهدت طريقه ليصبح زعيم نقابة الأطباء فجأة.
“رفض دعوة الإمبراطور؟”
بصفته معلمًا رئيسيًا ذو نجمتين تقريبا ، كان لديه المؤهلات للقيام بذلك أيضًا.
كان تشاو ووشينغ و ليو تشانغيان يلحقون وراء تشانغ شوان و مو يو خلسة ، وبمجرد اللحاق بهم ، سمعوا على الفور هذه الكلمات وارتجفوا من الخوف.
ألم يكن هذا مجرد معلم عادي؟ لماذا يقوم الامبراطور بزيارته شخصيا؟ أيضا ، لماذا تتسامح معه الأميرة مو يو على الرغم من كونها في ذروة غضبها؟)
المعلم ليو بالتأكيد جريء للغاية !
عادة ، هذا النوع من الأشخاص لن يكون قادرًا على التوافق مع مو يو. ولكن لا يمكن لأحد أن يتخيل أنه سيمتلك مهارات طبية إلهية مهدت طريقه ليصبح زعيم نقابة الأطباء فجأة.
كان من السوء أن تكون غير محترم للأميرة مو يو ، ولكن رفض دعوة الإمبراطور بوجهه هذا …
على الرغم من رفض الطرف الآخر لحسن نواياه ، لم يصبح مو تيانشو غاضبا. وبدلاً من ذلك ،أبتسم ببساطة ، وسار الخادم إلى الأمام لتقديم صندوق من اليشم.
“نظرًا لأن زعيم النقابة ليو لديه شيء ما ، فلن أفرض عليك ذلك ، هذه هديتي ، يرجى قبولها! “
كانت مجرد لحظة أنه كان لا مبالي تجاه حجر الروح ، ولكن في اللحظة التالية ، انتزعها بسرعة ، كما لو كان يخشى أن يأخذها شخص ما منه. كات مو تيانشو ومو يو على وشك الجنون .
على الرغم من رفض الطرف الآخر لحسن نواياه ، لم يصبح مو تيانشو غاضبا. وبدلاً من ذلك ،أبتسم ببساطة ، وسار الخادم إلى الأمام لتقديم صندوق من اليشم.
كانت متوقفة عند مدخل الأكاديمية عربة ضخمة. قبل أن يتمكن تشانغ شوان والآخرون من الوصول إلى عربة النقل ، اُزيحت الستارة الصفراء التي تحجب الأجزاء الداخلية للعربة ، وخرج رجل في منتصف العمر يحمل تصرف مهيب.
بصفته زعيم نقابة الأطباء ، كان الطرف الآخر يستحق أن يُعتبر مساويا له.
إذا كانوا في مكانه ، لكانوا قد تحمسوا على الفور لدرجة أنهم قد ينسون حتى أسمائهم.
لوح مو تيانشو بيده ، وفتح الخادم صندوق اليشم. تدفقت الطاقة الروحية المركزة على الفور من الداخل .
وهكذا ، كان الإمبراطور مو تيانشو يعتزم أن يجهز مو يو لتصبح الإمبراطورة لمنع وقوع العرش في أيدي شخص غريب … وللقيام بذلك ، يلعب زوجها دورًا مهمًا في تعزيز قوتها.
تم وضع صخرة شفافة بحجم الجوز داخل صندوق اليشم. عكست أشعة الشمس ، كان لامعا مثل الالماس .
لقد التقيت بأشخاص وقحين من قبل ، ولكن أعتقد أنك ستتصدر القائمة!)
“حجر الروح؟”
“يجب أن تكون زعيم النقابة ليو …”
“إنه حجر روح!”
كإمبراطور للمملكة ، امتلك بشكل طبيعي هالة قوية تمارس ضغطًا هائلاً على الآخرين. حتى لو واجهه خبير من نفس عالم الزراعة ، فلن يتمكن الطرف الآخر من تجنب الشعور بالخوف والقلق.
عند رؤيته ، ارتجف جسد تشاو ووشينغ وليو تشانغيان. في الوقت نفسه ، اشتعلت أعينهم من الحماس .
“…” مو تيانشو ومو يو .
كان حجر الروح مادة خام تم استخراجها من مناطق كانت فيها الطاقة الروحية كثيفة ، وكانت سلعة نادرًا ما تُرى حتى في الممالك الممنوحة. كانت كل واحدة منهم ذات قيمة و لا مثيل لها ، وكان كنزًا لا مثيل له في تعزيز زراعة الشخص .
كان حجر الروح مادة خام تم استخراجها من مناطق كانت فيها الطاقة الروحية كثيفة ، وكانت سلعة نادرًا ما تُرى حتى في الممالك الممنوحة. كانت كل واحدة منهم ذات قيمة و لا مثيل لها ، وكان كنزًا لا مثيل له في تعزيز زراعة الشخص .
ووفقًا للشائعات ، فإن الممالك ذات المستويات الأعلى فقط تمتلك الحق في تجارة الأحجار الروحية ، ولكن مع ذلك ، فإن الطلب لا يزال يفوق المعروض بشدة! حتى المعلم الرئيسي ذو النجمتين سيجد صعوبة في الحصول على واحدا … لم أعتقد أن الإمبراطور سيعطي مثل هذا الشيء الثمين للمعلم ليو !
كانوا يعتقدون أن الطرف الآخر يعاني من اضطراب الشخصية الانفصالية ، لكن رأوا الشاب يضع يديه خلف ظهره ونظر حوله ، كما لو كان خبيرًا عاش الحياة مرتين .
هذه الهدية كانت ببساطة كبيرة جدًا!
“لقد جاء الأب إلى هنا خصيصًا لمقابلتك ، لن يبدو جيدًا إذا رفضته بهذه الطريقة!” ضغطت مو يو على أسنانها وحدثته .
إذا كانوا في مكانه ، لكانوا قد تحمسوا على الفور لدرجة أنهم قد ينسون حتى أسمائهم.
كانت متوقفة عند مدخل الأكاديمية عربة ضخمة. قبل أن يتمكن تشانغ شوان والآخرون من الوصول إلى عربة النقل ، اُزيحت الستارة الصفراء التي تحجب الأجزاء الداخلية للعربة ، وخرج رجل في منتصف العمر يحمل تصرف مهيب.
لقد لجأوا على عجل للنظر إلى المعلم ليو … وكان لا يزال لديه نفس التعبير ، كما لو كان غير متأثر بهدية الطرف الآخر.
كان من السوء أن تكون غير محترم للأميرة مو يو ، ولكن رفض دعوة الإمبراطور بوجهه هذا …
“لا عجب … قدرة المعلم ليو في الحفاظ على رباطة جأشه في مثل هذه الحالة نفسها تجعله بالفعل يستحق الاحترام!”
قرأ تشانغ شوان العديد من الكتب في جناح المعلم الرئيسي ، لكنه لم يستوعب حتى الآن محتوى هذه الكتب بنفسه. على هذا النحو ، كان لا يزال يفتقر إلى المعرفة العامة عن العالم.
عند رؤية هذا المنظر ، وجد الثنائي نفسهم خائفين من المعلم ليو .
كانت أميرة ومعلمة رئيسية …)
كان هذا حجر روح! لم يكن هناك مزارع لم يتسارع تنفسه عند رؤيته. فقط كيف استطاع المعلم ليو أن يبقى هادئًا امامه هذا يجعله بالفعل يستحق احترام الإمبراطور …
لوح مو تيانشو بيده ، وفتح الخادم صندوق اليشم. تدفقت الطاقة الروحية المركزة على الفور من الداخل .
بينما كانوا يتناقشون حول الفرق الفطري بين البشر ، سمعوا المعلم الشاب يسأل ، “ما هذا؟”
“يجب أن تكون زعيم النقابة ليو …”
أظلمت رؤية الثنائي ، ووجدوا أنفسهم فجأة على وشك البكاء.
امتلأت عيناه بالطاقة وأخرج هالة قوية وكأنه تنين عظيم. حتى من مسافة بعيدة ، يمكن أن يشعر تشانغ شوان بالفعل بضغط قوي منه.
أنهم شعروا باحترام عميق تجاه المعلم ليو لكن كانت الحقيقة هي … لم يتعرف حتى على الحجر !
لقد ضاع احترامهم له …
“نظرًا لأن زعيم النقابة ليو لديه شيء ما ، فلن أفرض عليك ذلك ، هذه هديتي ، يرجى قبولها! “
“سعال سعال!”
“هل لي أن أعرف سبب زيارة جلالة الملك؟” سأله تشانغ شوان بشك.
اختنق مو تيانشو ، و كان ينظر إلى تشانغ شوان على أمل رؤية الصدمة على وجه الطرف الآخر . لكن الطرف الاخر جعله عاجزًا عن الكلام تمامًا.
هل لديك الوقت الكافي للموت …)
حتى لو لم تكن قد رأيت حجر روح من قبل ، فيجب أن تكون قد سمعت به على الأقل!
وأوضح مو تيانشو الأمر له .
على الرغم من كونك ماهرًا جدًا في طريق الطب … كيف لم تسمع أبدًا بحجارة الروح من قبل …
أظلمت رؤية الثنائي ، ووجدوا أنفسهم فجأة على وشك البكاء.
قرأ تشانغ شوان العديد من الكتب في جناح المعلم الرئيسي ، لكنه لم يستوعب حتى الآن محتوى هذه الكتب بنفسه. على هذا النحو ، كان لا يزال يفتقر إلى المعرفة العامة عن العالم.
على الرغم من أن الاطباء لم تكن مهنة قتاليًة ، إلا أن القليل جدًا منهم كانوا على استعداد لدخولها . بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد التأكد من أنهم لن يصابوا بالمرض من المريض .
كانت مكتبة مسار السماء مشابهة لمحركات البحث في حياته السابقة. بينما يمكن للمرء بسهولة البحث عن إجابات فيها … كان على المرء أن يعرف ما الذي يبحث عنه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون عديم الفائدة!
“…” مو تيانشو ومو يو .
هذا يعني أنه على الرغم من أنه كان بإمكانه الوصول بسهولة إلى الكتب الموجودة في مكتبة مسار السماء ، إلا أنه لم يكن لديه معرفة كاملة بالمعرفة الموجودة داخل الكتب حتى الآن.
كانت مجرد لحظة أنه كان لا مبالي تجاه حجر الروح ، ولكن في اللحظة التالية ، انتزعها بسرعة ، كما لو كان يخشى أن يأخذها شخص ما منه. كات مو تيانشو ومو يو على وشك الجنون .
كان الوضع الحالي على هذا النحو. كان أمامه حجر لامع وغير عادي ، ولكن كان هناك عدد لا يحصى من الأحجار في هذا العالم أيضًا. كيف كان من المفترض أن يجد هذا الحجر الوحيد بين عدد لا يحصى من الآخرين بين كتب لا تعد ولا تحصى؟
إذا كانوا في مكانه ، لكانوا قد تحمسوا على الفور لدرجة أنهم قد ينسون حتى أسمائهم.
“هذا حجر روح. يحتوي على طاقة روحية مركزة داخله ، مما يسمح للزراعة بكفاءة … “
كان لا يزال يتعين على تشانغ شوان البحث عن حبوب تحتوي على طاقة روحية في نقابة الصيادلة قبل التوجه إلى المسكن لنقل فن سيف مسار السماء لتشاو يا حقا لم يكن لديه الوقت لزيارة القصر الملكي في الوقت الحالي.
وأوضح مو تيانشو الأمر له .
إذا كان هناك نوع من العلاقات بينه وبين مو يو، فستصبح مو يو مرشحة للعرش بشكل أكبر. على الأقل ، يجب على مو هونغ يى التفكير مرتين قبل التنافس على العرش .
“حجر الروح؟”
بصفته زعيم نقابة الأطباء ، كان الطرف الآخر يستحق أن يُعتبر مساويا له.
عند سماع الاسم ، ادخل تشانغ شوان وعيه على الفور داخل مكتبة مسار السماء وظهر كتاب أمامه على الفور. تصفح بسرعة من خلال ذلك.
“رفض دعوة الإمبراطور؟”
تم كتابة وصف تفصيلي للموضوع في الكتاب: أحجار الروح هي خامات تتكون من تجمع كثيف للطاقة الروحية ، وتحتوي على طاقة روحية مركّزة داخلها الطاقة المزروعة داخلها يمكن أن يمتصها المزارع لزيادة كفاءة زراعته ، وبالتالي حل مشكلة الطاقة الروحية المحدودة في بيئته …
اختنق مو تيانشو ، و كان ينظر إلى تشانغ شوان على أمل رؤية الصدمة على وجه الطرف الآخر . لكن الطرف الاخر جعله عاجزًا عن الكلام تمامًا.
“هذا…”
لقد ضاع احترامهم له …
اغمض عينيه من الدهشة ، احمّر وجه تشانغ شوان تدريجيًا من الإثارة.
ألم يكن هذا مجرد معلم عادي؟ لماذا يقوم الامبراطور بزيارته شخصيا؟ أيضا ، لماذا تتسامح معه الأميرة مو يو على الرغم من كونها في ذروة غضبها؟)
ألم يكن هذا ما كان يبحث عنه؟ مع ذلك ، لن يضطر إلى التوجه إلى نقابة الصيادلة بعد الآن!
على الرغم من كونك ماهرًا جدًا في طريق الطب … كيف لم تسمع أبدًا بحجارة الروح من قبل …
يمكنه فقط امتصاص الطاقة الروحية داخل الحجر للوصول إلى قمة مقاتل دان-8 !
تنفست مو يو بغضب شديد.
“شكرا جزيلا!”
عند رؤية هذا المنظر ، وجد الثنائي نفسهم خائفين من المعلم ليو .
بمعرفة مدى قيمة هذا الشيء ، أمسك تشانغ شوان الحجروأبقاه في حلقة التخزين الخاصة به دون انتظار انتهاء شرح الطرف الآخر .
مشى مو تيانشو الى تشانغ شوان وابتسم .
“…”
لقد ضاع احترامهم له …
كانت مجرد لحظة أنه كان لا مبالي تجاه حجر الروح ، ولكن في اللحظة التالية ، انتزعها بسرعة ، كما لو كان يخشى أن يأخذها شخص ما منه. كات مو تيانشو ومو يو على وشك الجنون .
وأوضح مو تيانشو الأمر له .
هيييك ، موقفك أكثر تقلبًا من الطقس!)
كإمبراطور للمملكة ، امتلك بشكل طبيعي هالة قوية تمارس ضغطًا هائلاً على الآخرين. حتى لو واجهه خبير من نفس عالم الزراعة ، فلن يتمكن الطرف الآخر من تجنب الشعور بالخوف والقلق.
كانوا يعتقدون أن الطرف الآخر يعاني من اضطراب الشخصية الانفصالية ، لكن رأوا الشاب يضع يديه خلف ظهره ونظر حوله ، كما لو كان خبيرًا عاش الحياة مرتين .
حتى لو لم تكن قد رأيت حجر روح من قبل ، فيجب أن تكون قد سمعت به على الأقل!
“لن آخذ هديتك مجانًا. ماذا عن هذا ، يمكنني إجراء علاج مجاني لك! “
ليس لديك الكثير من الوقت؟)
“…” مو تيانشو ومو يو .
حتى إذا كنت زعيم نقابة الأطباء ، فإن رتبتك لا تزال محدودة بسبب ضعف زراعتك. بدون ترتيب ملموس لتعزيز مكانتك ، لا يمكن اعتبار مكانتك سوى مكانة فخرية ما هي حقوقك لتتعامل معي بغطرسة؟
“…” تشاو ووشينغ وليو تشانغيان .
كانت مو يو ، بصفتها معلمة رئيسية ، هي الوحيدة التي يمكنها الوقوف ضده.
بواسطة :
على الجانب الآخر ، كان تشاو ووشينغ وليو تشانغيان على وشك بصق الدم أيضًا.
لقد لجأوا على عجل للنظر إلى المعلم ليو … وكان لا يزال لديه نفس التعبير ، كما لو كان غير متأثر بهدية الطرف الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
