على الرغم من ذلك ، لم يتخل عنها. خاف من أن تصاب ، واندفع إلى الحلبة لإنقاذها!
عبس الشاب ومد يده وصدم إصبعه في السيف .
“كفى ، دعنا نوقف هذا الأمر هنا. يجب أن تعودوا! “
أرادت أن تعيد ذلك لمعلمها من خلال تكريمه. ومع ذلك … انتهى بها الأمر بتلطيخ سمعته بدلاً من ذلك …
“العودة؟ لماذا يجب أن نعود؟ لقد خسرت مو شويتشنغ المبارزة بشكل واضح ، لذلك يجب أن تحقق رهانها وتعتذر في هذه اللحظة وتعترف بأنك أقل شأنا من تشانغ شي. خلاف ذلك ، حتى لو اضطررنا إلى إثارة ضجة في نقابة المعلمين أو حتى جناح المعلم الرئيسي ، فلن نتراجع! ” قفز تشنغ يانغ بغضب إلى حلبة المبارزة .
على الرغم من ذلك ، لم يتخل عنها. خاف من أن تصاب ، واندفع إلى الحلبة لإنقاذها!
ونغ!
معلمي شكرا لك!)
مع هذا التحول في الأحداث ، تم وضع الأكاديمية بأكملها في موقف صعب.
معلمي ، يرجى العفو عني للتتسبب لك بالمتاعب!)
“ماذا تقصدين بذلك … بعد كل ما قيل ، أنتِ ببساطة ترفضين الاعتراف بالهزيمة؟ من المؤكد أنك يجب أن تتذكري الكلمات التي تلفظتها بغطرسة قبل ثلاثة أيام! هل تحاولي تجنب تحقيق نهاية الرهان الذي خسرتيه الآن؟ ” تحدث تشنغ يانغ إلى مو شويتشنغ ببرود.
معلمي ، لن أفعل ذلك مرة أخرى …)
بعد التردد لبعض الوقت ، هز المدير شيه رأسه.
قبضت مو شويتشنغ قبضتيها بإحكام.
كان شيئًا عادي كمعلم ، أن يعيق المبارزة بين الطلاب. ومع ذلك ، علاوة على ذلك ، قال حتى إن الطرف الآخر كان يتصرف بشكل استفزازي . إذا لم يكن هذا غير معقول ، فماذا يمكن أن يكون هذا؟
قد يكون المعلم الذي أمامها شاب ، لكن وجوده كان يشبه جبلًا ضخمًا ، كان شخصية موثوقة ، منحها هدفًا في الحياة وسمح لها بالمضي قدمًا بلا خوف.
قد يكون المعلم الذي أمامها شاب ، لكن وجوده كان يشبه جبلًا ضخمًا ، كان شخصية موثوقة ، منحها هدفًا في الحياة وسمح لها بالمضي قدمًا بلا خوف.
وبسببه كان لديها الدافع للتدريب الجاد وتغدوا أقوى!
…
…
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
تمامًا مثلما كانت تشاو يا تفكر حول ما إذا كان عليها أن تضرب إلى أسفل ، ظهر الشخص مباشرة بين سيفها و مو شويتشنغ .
في البداية ، كانوا لا يزالون معجبين بقدرة المعلم ليو في إحداث هذا النمو الهائل في طالبته واعتقدوا أنه عبقري حقيقي يستحق الاحترام. ولكن من مظهره الآن ، يبدو أن كلمة “عبقري” لايستحقها !
كان شابًا يبلغ من العمر أربعة وعشرين إلى خمسة وعشرين عامًا وله بشرة صفراء قليلاً.
في هذا ، دفعت الحشد جانبا وصعدت.
هوالا!
“أيضًا ، قم بإعداد عدد قليل من [رموز الضيوف المميزين للأكاديمية]. أريد أن أعطيهم لطلاب تشانغ شي حتى يتمكنوا من دخول الأكاديمية بحرية وتصفح كتبنا أو أي موارد أخرى! “
تحت الصدمة من الظهور المفاجئ للطرف الآخر ، فشلت في إيقاف سيفها في تلك اللحظة الحاسمة ، واستمر في السقوط إلى أسفل مباشرة.
بغض النظر عن الجانب الذي يفوز ، سيتم تشويه سمعته.
عبس الشاب ومد يده وصدم إصبعه في السيف .
بعد سماع هذه الكلمات ، غضب تشنغ يانغ والآخرون على الفور. حتى تشاو يا ، التي كانت عادة الأكثر عقلانية في المجموعة ، اظلم وجهها من هذه الكلمات .
ونغ!
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
عندما لامس طرف إصبعه بالسيف ، شعرت تشاو يا فجأة بآلام في المنطقة بين إبهامها والسبابة ، مما تسبب في تخفيف قبضتها. وانقسم السيف إلى قسمين قبل أن يطير مباشرة من يدها.
“هذا لا يصدق!”
تراجعت إلى الخلف و قامت تشاو يا بتعديل حالتها على الفور. خوفا من أن يهاجمها الطرف الآخر مرة أخرى ، أبقت على حذرها. لحسن الحظ ، بدا أن الطرف الآخر لم يكن ينوي ذلك .
“الأكاديمية في وضع صعب الآن. إذا قمنا بمساعدة المعلم ليو ، لن يكون تشانغ شي راضي. ومع ذلك ، إذا ساعدنا تشانغ شي ، فسيغضب المعلم ليو. ما يجعل الأمور أكثر صعوبة هو أن المعلم ليو ليس معلما عاديًا. ناهيك عن أنه زعيم نقابة الأطباء أيضًا. إن مساعدة جانب ما ستجلب المشاكل للاكاديمية . ولكن إذا بقينا بعيدًا عن الأمر ، فإننا سنخاطر بإغضابهما في نفس الوقت. بعد كل شيء ، شاهدنا ببساطة مكتوفي الأيدي بينما استمرت هذه المبارزة … “
“هذا لا يصدق!”
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
ضاقت عيناها.
“سبب خسارتي هو عدم قدرتي. لا علاقة للمعلم! “
لقد كان هجومًا بكل قوة سلالتها الفريدة ، وكانت القوة ورائه كبيرة جدًا لدرجة أنها فقدت السيطرة على تحركاتها. ومع ذلك ، فإن الطرف الآخر ، بإصبع واحد فقط ، قام بتحييد هجومها دون إيذائها . كانت الحركات الدقيقة المطلوبة لهذا الامر غير قابلة للتصور تمامًا. في الواقع ، لم تكن لتعتقد أبداً أنه سيكون ممكناً لولا حقيقة أنها شاهدتها للتو.
لولا دوافعها الأنانية ، لكان تشانغ شوان قد علم هذا الأمر مقدمًا ، ولم تكن الأمور ستصبح مزعجة للغاية.
“هل لي أن أعرف لماذا يتدخل الشيخ في معركتنا؟”
…
على الرغم من دهشة تشاو يا من التحول المفاجئ للأحداث ، إلا أنها لم تشعر بالذعر. وشبكت قبضتيها بأدب ، وتحدثت لم يكن موقفها خاضعاً ولا متغطرساً.
تم وضع تشانغ شي في موقف صعب للغاية مع هذا.
“أنتما الإثنتان حقًا مستفزتان …!”
رفع تشانغ شوان أكمامه. لقد كان كئيبًا حقًا بسبب أفعال طالبتيه.
رفع تشانغ شوان أكمامه. لقد كان كئيبًا حقًا بسبب أفعال طالبتيه.
إذا قال أن تشاو يا قد فازت ، ألن يعني ذلك أنه ، في شخصيته ليو تشنغ ، كان أدنى من تشانغ شوان؟ عندما تكشف هويته أخيرًا ، سيموت من الحرج !
من بين عدد لا يحصى من الناس في مدينة تيانوو الملكية ، كان عليكما أن تتقاتلا مع بعضكما البعض. على الرغم من كونكم تحت وصاية أشخاص مختلفين ،لكن كلاكما هم طلابي. هل هناك حاجة حقا لكي تتنافسان مع بعضكما البعض هكذا؟)
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
لقد نقلت إلى واحدة فن السيف والاخرى فن الصابر لكن انتهى الامر باستخدامهما ضد بعضهما البعض.)
” … ايها المدير ، فلماذا لا تخرج وتدعو تشانغ شي والمعلم ليو للجلوس معًا والتعرف على بعضهما البعض. بعد كل شيء ، بالنظر إلى أنهما كلاهما عبقريان ، هناك فرصة جيدة ليصبحوا اصدقاء . “.
ما هذا بحق الجحيم!)
“ما كان يجب أن يتدخل. ما الذي يتدخل فيه معلم مثله في مبارزة بين الطلاب؟ ” تحدث شيخ آخر.
أتسمي هذه المبارزة من أجل شرفي ؟)
معلمي شكرا لك!)
من الواضح أنكم تحاولون تدمير سمعتي!)
بينما كانت تشاو يا والآخرون مشتعلين من الغضب ، سمعوا شخصًا يناديهم واستداروا رأوا الأميرة مو يو. لقد قام المعلم بتعليمها ذات مرة ، لذا يمكن اعتبارهم زملاء .
وهذا يفسر التعبير الغريب على وجه مو يو عندما قالت إنها ستحضرني إلى عرض جيد. هيك … هذا حقا عرض لا يصدق!
لولا دوافعها الأنانية ، لكان تشانغ شوان قد علم هذا الأمر مقدمًا ، ولم تكن الأمور ستصبح مزعجة للغاية.
“يجب أن تكون المعلم ليو!”
“أنت…”
بعد أن خمنت هوية الشاب الذي امامها ، سارت تشاو يا إلى الأمام وكان التصميم ظاهر على وجهها الجميل. “أهان طلابك معلمي ، وللدفاع عن شرف معلمي ، تحديتها في مبارزة عادلة. لماذا تقول عن ان أفعالنا على أنها استفزازية؟ “
أتسمي هذه المبارزة من أجل شرفي ؟)
“هااا؟”
أتسمي هذه المبارزة من أجل شرفي ؟)
تفاجئ تشانغ شوان.
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
لم يكن من الخطأ أن يقوم تشانغ شوان بتوبيخ طلابه بسبب تصرفهم بشكل استفزازي ، ولكن في شخصيته المعلم ليو سيكون ذلك انحياز واضح .
كيف يمكن لشخص أن يقول هذه الكلمات دون خجل؟
كان شيئًا عادي كمعلم ، أن يعيق المبارزة بين الطلاب. ومع ذلك ، علاوة على ذلك ، قال حتى إن الطرف الآخر كان يتصرف بشكل استفزازي . إذا لم يكن هذا غير معقول ، فماذا يمكن أن يكون هذا؟
إذا كانت ستعترف بهذا الأمر هنا ، فكيف كان من المفترض أن يواجه المعلم ليو هذا ويبني هيبته في الأكاديمية؟
لذا من المناسب أن تضربني طالبتك ، ولكن إذا فعلت الشيء نفسه ، فأنا أتصرف بشكل استفزازي؟)
إذا قال أن تشاو يا قد فازت ، ألن يعني ذلك أنه ، في شخصيته ليو تشنغ ، كان أدنى من تشانغ شوان؟ عندما تكشف هويته أخيرًا ، سيموت من الحرج !
“كفى ، دعنا نوقف هذا الأمر هنا. يجب أن تعودوا! “
“هااا؟”
لم يتوقع أن يتم استجوابه من قبل طالبته في هذه الشخصية ، شعر تشانغ شوان فجأة بأذى رأسه.
إذا كانت ستعترف بهذا الأمر هنا ، فكيف كان من المفترض أن يواجه المعلم ليو هذا ويبني هيبته في الأكاديمية؟
لم يكن يتخيل حقًا أن مثل هذه المهزلة ستحدث.
“مو شي!”
لو كان قد دفع لهاتين السيدتين فقط مزيدًا من الاهتمام ، لكان بإمكانه تجنب سوء الفهم المحرج هذا!
“ومع ذلك ، إذا لم يوقف المبارزة الآن ، فمن المؤكد أن مو شويتشنغ ستصاب بجروح خطيرة. بصفته معلما ، لم يكن بإمكانه ببساطة المشاهدة من الجانب بينما يصاب طلابه! ” رد المدير شيه عليه .
“العودة؟ لماذا يجب أن نعود؟ لقد خسرت مو شويتشنغ المبارزة بشكل واضح ، لذلك يجب أن تحقق رهانها وتعتذر في هذه اللحظة وتعترف بأنك أقل شأنا من تشانغ شي. خلاف ذلك ، حتى لو اضطررنا إلى إثارة ضجة في نقابة المعلمين أو حتى جناح المعلم الرئيسي ، فلن نتراجع! ” قفز تشنغ يانغ بغضب إلى حلبة المبارزة .
كيف يمكن لمعلم محترم مثلك أن ينحاز بشكل صريح لطالبته امام الجميع ؟
هذه المرة ، كان غاضبًا حقًا.
……
كيف يمكن لمعلم محترم مثلك أن ينحاز بشكل صريح لطالبته امام الجميع ؟
“مو شي!”
إنه شيء بسيط أن توقف المبارزة بمجرد أن ترى أن طالبتك تهزم، ولكن أن نقول أننا نتصرف بشكل استفزازي وتعلن أن هذه المسألة ستتوقف هنا … لقد رأيت أشخاصًا وقحين ، لكنك فريد من نوعك!)
مع هذا التحول في الأحداث ، تم وضع الأكاديمية بأكملها في موقف صعب.
كمعلم ، هل ترفض بلا خجل الاعتراف بالهزيمة؟)
هز الشيوخ برؤوسهم بالاتفاق.
“في الواقع! لقد اتفقنا على ذلك بالفعل قبل المبارزة. هل يمكن أن تسحبوا كلماتكم؟ “
357 – المبارزة الموعودة الثانية (1)
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
من الواضح أنكم تحاولون تدمير سمعتي!)
“وقح!”
لم يكن من الخطأ أن يقوم تشانغ شوان بتوبيخ طلابه بسبب تصرفهم بشكل استفزازي ، ولكن في شخصيته المعلم ليو سيكون ذلك انحياز واضح .
يوان تاو ، وليو يانغ ، والآخرون تدخلوا وصرخوا على تشانغ شوان بغضب.
هذه المرة ، كان غاضبًا حقًا.
“سبب خسارتي هو عدم قدرتي. لا علاقة للمعلم! “
كانت عنيدة ومع ذلك ، فقد غفر لها المعلم ليو وعالج سم الحبوب ، ووجهها في زراعتها ، بل وأعطاها فن صابر هائل !
عند رؤية معلمها موضع شك من قبل الآخرين ، تقدمت مو شويتشنغ إلى الأمام.
“لماذا … لا تعودون جميعاً الآن؟ إذا كان تشانغ شي يعرف أنكم جميعًا تسببون ضجة في أكاديمية تيانوو ، فسيكون مستاءًا بالتأكيد! “
كانت تنوي التنافس على شرف معلمها . لم تكن أبدًا لتتوقع أن تضعه أفعالها في وضع محرج لذا تدخلت وتحدثت ، “سوف أعتذر ، لكن ذلك سيكون بأسمي انا فقط. هذا لا يعني أن معلمي أقل شأنا من تشانغ شي! “
“إنها ليست فكرة سيئة ، ولكن تشانغ شي في خضم إجراء اختبار المعلم الرئيسي بنجمتين وهو ليس في العاصمة الآن. إذا كان على علم بالمبارزة ورفض الاجتماع ، فماذا نفعل؟ ” سأله شيخ آخر.
“ماذا تقصدين بذلك … بعد كل ما قيل ، أنتِ ببساطة ترفضين الاعتراف بالهزيمة؟ من المؤكد أنك يجب أن تتذكري الكلمات التي تلفظتها بغطرسة قبل ثلاثة أيام! هل تحاولي تجنب تحقيق نهاية الرهان الذي خسرتيه الآن؟ ” تحدث تشنغ يانغ إلى مو شويتشنغ ببرود.
“يجب أن أوقفهم …”
قبل ثلاثة أيام ، أعلنت بغرور أن تشانغ شي أدنى من المعلم ليو، واقترحتي على الخاسر في المبارزة أن يعترف بأن معلمه أقل شأنا من الآخر. كيف يمكنك ببساطة تجاهل كلماتك الآن؟ هل تعتقدين أننا أهداف سهلة للتنمر؟)
معلمي شكرا لك!)
“اعتذري فورًا واعترفي بأن المعلم ليو أقل شأناً من تشانغ شي ، وسننهي الأمور هنا. خلاف ذلك ، لا تلوميني على ما سيحصل ! ” تقدم ليو يانغ إلى الأمام.
قبل ثلاثة أيام ، أعلنت بغرور أن تشانغ شي أدنى من المعلم ليو، واقترحتي على الخاسر في المبارزة أن يعترف بأن معلمه أقل شأنا من الآخر. كيف يمكنك ببساطة تجاهل كلماتك الآن؟ هل تعتقدين أننا أهداف سهلة للتنمر؟)
“أنا…” تصلب وجه مو شويتشنغ .
بغض النظر عن الجانب الذي يفوز ، سيتم تشويه سمعته.
إذا كانت ستعترف بهذا الأمر هنا ، فكيف كان من المفترض أن يواجه المعلم ليو هذا ويبني هيبته في الأكاديمية؟
“أيضًا ، قم بإعداد عدد قليل من [رموز الضيوف المميزين للأكاديمية]. أريد أن أعطيهم لطلاب تشانغ شي حتى يتمكنوا من دخول الأكاديمية بحرية وتصفح كتبنا أو أي موارد أخرى! “
” هذا يكفي !”
كيف يمكن لمعلم محترم مثلك أن ينحاز بشكل صريح لطالبته امام الجميع ؟
عند رؤية كيف كان الأوغاد يحاولون وضع معلمهم بالزاوية ، شعر تشانغ شوان بالكآبة “سنعتبر المبارزة اليوم كتعادل. يمكنكم العودة الآن! “
“انسى ذلك. سأحاول في هذه المسألة. على الأقل ، ما زلت معلم رئيسي ذو نجمة واحدة ومدير أكاديمية تيانوو. ربما يجب على تشانغ شي أن يفعل هذا المعروف لي! “
لكي يضغط طلابه على طلابه الآخرين للاعتراف بأنه أقل شأناً من نفسه …
“لماذا يجب أن نقبل بالتعادل ؟”
ما هذا الهراء !)
رفع تشانغ شوان أكمامه. لقد كان كئيبًا حقًا بسبب أفعال طالبتيه.
“تعادل؟”
لو كان قد دفع لهاتين السيدتين فقط مزيدًا من الاهتمام ، لكان بإمكانه تجنب سوء الفهم المحرج هذا!
“لماذا يجب أن نقبل بالتعادل ؟”
تحت الصدمة من الظهور المفاجئ للطرف الآخر ، فشلت في إيقاف سيفها في تلك اللحظة الحاسمة ، واستمر في السقوط إلى أسفل مباشرة.
…
هذه المرة ، كان غاضبًا حقًا.
بعد سماع هذه الكلمات ، غضب تشنغ يانغ والآخرون على الفور. حتى تشاو يا ، التي كانت عادة الأكثر عقلانية في المجموعة ، اظلم وجهها من هذه الكلمات .
عند رؤية كيف كان الأوغاد يحاولون وضع معلمهم بالزاوية ، شعر تشانغ شوان بالكآبة “سنعتبر المبارزة اليوم كتعادل. يمكنكم العودة الآن! “
كيف يمكن لشخص أن يقول هذه الكلمات دون خجل؟
كان من الواضح أن الطرف الآخر قد خسرت ! كان شيء واحد إذا لم تفي في وعدها ، ولكن كيف يجرؤ على قول بوقاحة أنه كان تعادلاً؟
كان من الواضح أن الطرف الآخر قد خسرت ! كان شيء واحد إذا لم تفي في وعدها ، ولكن كيف يجرؤ على قول بوقاحة أنه كان تعادلاً؟
لقد كانت طريقة جيدة لفض الصراع من خلال جعل كلاهما يجلس ويتحدث عن الأشياء. ومع ذلك ، تكمن المشكلة في حثهم على القيام في ذلك .
في البداية ، كانوا لا يزالون معجبين بقدرة المعلم ليو في إحداث هذا النمو الهائل في طالبته واعتقدوا أنه عبقري حقيقي يستحق الاحترام. ولكن من مظهره الآن ، يبدو أن كلمة “عبقري” لايستحقها !
على الرغم من ذلك ، لم يتخل عنها. خاف من أن تصاب ، واندفع إلى الحلبة لإنقاذها!
كيف يمكن اعتبار الشخص الذي لا يجرؤ حتى على الاعتراف بهزيمته عبقريًا؟)
كانت العواقب هي نفسها!)
كيف يمكن اعتبار الشخص الذي استعمل هويته لتحريف الحقيقة عبقريًا؟)
…
هل تعتقد أنك حقًا ذو مكانة عالية ؟، لماذا لا تجرب حظك في مكان آخر!)
هذه المرة ، كان غاضبًا حقًا.
يجب أن تحاول على الأقل الاحتفاظ بالقطع النهائية لكرامتك!)
ما هذا الهراء؟)
“لم تفز تشاو يا ولم تخسر مو شويتشنغ أيضًا. ماذا يمكن أن يكون هذا إذا لم يكن التعادل؟ توقفوا عن التسبب في الفوضى هنا وعودوا! وإلا سأخبر معلمكم أن يعلمكم درسًا! ” هز تشانغ شوان يديه.
علاوة على توجيههم ، يتحمل المعلمون مسؤولية حماية طلابهم من الأذى قبل أن ينضجوا. إذا كانوا في مكان المعلم ليو ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من البقاء خاملين أيضًا إذا أصيب طلابهم أمامهم مباشرة.
لم يكن لديه خيار آخر سوى إعلان التعادل.
“هذا لا يصدق!”
إذا قال أن تشاو يا قد فازت ، ألن يعني ذلك أنه ، في شخصيته ليو تشنغ ، كان أدنى من تشانغ شوان؟ عندما تكشف هويته أخيرًا ، سيموت من الحرج !
“هذا لا يصدق!”
من ناحية أخرى ، إذا كان سيزعم أن مو شويتشنغ قد فازت ، سيعني هذا أن تشانغ شوان كان أدنى من المعلم ليو …
على الرغم من دهشة تشاو يا من التحول المفاجئ للأحداث ، إلا أنها لم تشعر بالذعر. وشبكت قبضتيها بأدب ، وتحدثت لم يكن موقفها خاضعاً ولا متغطرساً.
كانت العواقب هي نفسها!)
بواسطة :
ما هذا الهراء؟)
“مو شي!”
بغض النظر عما قاله ، سيكون هو الشخص الذي يتلقى الرصاصة.)
لم يتوقع أن يتم استجوابه من قبل طالبته في هذه الشخصية ، شعر تشانغ شوان فجأة بأذى رأسه.
“أنت…”
“اعتذري فورًا واعترفي بأن المعلم ليو أقل شأناً من تشانغ شي ، وسننهي الأمور هنا. خلاف ذلك ، لا تلوميني على ما سيحصل ! ” تقدم ليو يانغ إلى الأمام.
لم يتوقعوا أن يتصرف المعلم ليو هذا بلا خجل ، ولا يعترف بهزيمة طالبته على الرغم من الخسارة الواضحة ، لقد كان يتصرف بوقاحة ، وكانت تشاو يا والآخرون على وشك الانفجار
“الخسارة تعني الخسارة. بصفتك معلمًا ، يجب أن يكون لديك على الأقل بعض الكرامة! “
……
فرك المدير شيه جبهته هذه المسألة تركته حقا يشعر بالصداع .
“هذه في الحقيقة ليست خطوة حكيمة من جانب المعلم ليو !”
بواسطة :
هز المدير شيه والآخرين رؤوسهم.
تمامًا مثلما كانت تشاو يا تفكر حول ما إذا كان عليها أن تضرب إلى أسفل ، ظهر الشخص مباشرة بين سيفها و مو شويتشنغ .
“ما كان يجب أن يتدخل. ما الذي يتدخل فيه معلم مثله في مبارزة بين الطلاب؟ ” تحدث شيخ آخر.
معلمي ، لن أفعل ذلك مرة أخرى …)
“ومع ذلك ، إذا لم يوقف المبارزة الآن ، فمن المؤكد أن مو شويتشنغ ستصاب بجروح خطيرة. بصفته معلما ، لم يكن بإمكانه ببساطة المشاهدة من الجانب بينما يصاب طلابه! ” رد المدير شيه عليه .
كيف يمكن اعتبار الشخص الذي استعمل هويته لتحريف الحقيقة عبقريًا؟)
“هذا صحيح…”
بينما كانت تشاو يا والآخرون مشتعلين من الغضب ، سمعوا شخصًا يناديهم واستداروا رأوا الأميرة مو يو. لقد قام المعلم بتعليمها ذات مرة ، لذا يمكن اعتبارهم زملاء .
علاوة على توجيههم ، يتحمل المعلمون مسؤولية حماية طلابهم من الأذى قبل أن ينضجوا. إذا كانوا في مكان المعلم ليو ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من البقاء خاملين أيضًا إذا أصيب طلابهم أمامهم مباشرة.
بغض النظر عما قاله ، سيكون هو الشخص الذي يتلقى الرصاصة.)
“الأكاديمية في وضع صعب الآن. إذا قمنا بمساعدة المعلم ليو ، لن يكون تشانغ شي راضي. ومع ذلك ، إذا ساعدنا تشانغ شي ، فسيغضب المعلم ليو. ما يجعل الأمور أكثر صعوبة هو أن المعلم ليو ليس معلما عاديًا. ناهيك عن أنه زعيم نقابة الأطباء أيضًا. إن مساعدة جانب ما ستجلب المشاكل للاكاديمية . ولكن إذا بقينا بعيدًا عن الأمر ، فإننا سنخاطر بإغضابهما في نفس الوقت. بعد كل شيء ، شاهدنا ببساطة مكتوفي الأيدي بينما استمرت هذه المبارزة … “
كمعلم ، هل ترفض بلا خجل الاعتراف بالهزيمة؟)
فرك المدير شيه جبهته هذه المسألة تركته حقا يشعر بالصداع .
هز المدير شيه والآخرين رؤوسهم.
منذ فترة ، كان يفكر بحماس أنه بغض النظر عن أي من السيدات فازت ، فإن أكاديمية تيانوو ستفوز أيضا .
…
لم يكن يتخيل أن الأمور ستصل إلى هذه النقطة.
هز المدير شيه والآخرين رؤوسهم.
مع هذا التحول في الأحداث ، تم وضع الأكاديمية بأكملها في موقف صعب.
لكي يضغط طلابه على طلابه الآخرين للاعتراف بأنه أقل شأناً من نفسه …
” … ايها المدير ، فلماذا لا تخرج وتدعو تشانغ شي والمعلم ليو للجلوس معًا والتعرف على بعضهما البعض. بعد كل شيء ، بالنظر إلى أنهما كلاهما عبقريان ، هناك فرصة جيدة ليصبحوا اصدقاء . “.
فرك المدير شيه جبهته هذه المسألة تركته حقا يشعر بالصداع .
اقترح شيخ.
كيف يمكن اعتبار الشخص الذي لا يجرؤ حتى على الاعتراف بهزيمته عبقريًا؟)
تأمل المدير شيه في هذه المسألة.
لولا دوافعها الأنانية ، لكان تشانغ شوان قد علم هذا الأمر مقدمًا ، ولم تكن الأمور ستصبح مزعجة للغاية.
“إنها ليست فكرة سيئة ، ولكن تشانغ شي في خضم إجراء اختبار المعلم الرئيسي بنجمتين وهو ليس في العاصمة الآن. إذا كان على علم بالمبارزة ورفض الاجتماع ، فماذا نفعل؟ ” سأله شيخ آخر.
“ومع ذلك ، إذا لم يوقف المبارزة الآن ، فمن المؤكد أن مو شويتشنغ ستصاب بجروح خطيرة. بصفته معلما ، لم يكن بإمكانه ببساطة المشاهدة من الجانب بينما يصاب طلابه! ” رد المدير شيه عليه .
لقد كانت طريقة جيدة لفض الصراع من خلال جعل كلاهما يجلس ويتحدث عن الأشياء. ومع ذلك ، تكمن المشكلة في حثهم على القيام في ذلك .
اقترح شيخ.
كان المعلم ليو معلمًا في أكاديميتهم ، لذلك على أقل تقدير ، لن يرفض تعليمات المدير بشكل واضح. ومع ذلك ، كان تشانغ شي معلمًا رئيسيًا ذو نجمتين ، وكان موقفه متفوقًا حتى على مدير المدرسة. إذا كان سيرفض مقابلة المعلم ليو، فإن جميع الخطط التي أعدوها مسبقًا لن تنجح.
“هذه في الحقيقة ليست خطوة حكيمة من جانب المعلم ليو !”
“انسى ذلك. سأحاول في هذه المسألة. على الأقل ، ما زلت معلم رئيسي ذو نجمة واحدة ومدير أكاديمية تيانوو. ربما يجب على تشانغ شي أن يفعل هذا المعروف لي! “
“إنها ليست فكرة سيئة ، ولكن تشانغ شي في خضم إجراء اختبار المعلم الرئيسي بنجمتين وهو ليس في العاصمة الآن. إذا كان على علم بالمبارزة ورفض الاجتماع ، فماذا نفعل؟ ” سأله شيخ آخر.
بعد التردد لبعض الوقت ، هز المدير شيه رأسه.
تأمل المدير شيه في هذه المسألة.
“أيضًا ، قم بإعداد عدد قليل من [رموز الضيوف المميزين للأكاديمية]. أريد أن أعطيهم لطلاب تشانغ شي حتى يتمكنوا من دخول الأكاديمية بحرية وتصفح كتبنا أو أي موارد أخرى! “
لقد نقلت إلى واحدة فن السيف والاخرى فن الصابر لكن انتهى الامر باستخدامهما ضد بعضهما البعض.)
“حسنا!”
تمامًا مثلما كانت تشاو يا تفكر حول ما إذا كان عليها أن تضرب إلى أسفل ، ظهر الشخص مباشرة بين سيفها و مو شويتشنغ .
هز الشيوخ برؤوسهم بالاتفاق.
” … ايها المدير ، فلماذا لا تخرج وتدعو تشانغ شي والمعلم ليو للجلوس معًا والتعرف على بعضهما البعض. بعد كل شيء ، بالنظر إلى أنهما كلاهما عبقريان ، هناك فرصة جيدة ليصبحوا اصدقاء . “.
……
…
بالاسفل ، كانت مو يو ، تنوي في البداية مشاهدة الفوضى من الأسفل .
لقد كانت طريقة جيدة لفض الصراع من خلال جعل كلاهما يجلس ويتحدث عن الأشياء. ومع ذلك ، تكمن المشكلة في حثهم على القيام في ذلك .
اعتقدت أنه سيكون من المثير للاهتمام رؤية طلاب تشانغ شوان وطلاب هويته المختلفة يتبارزان مع بعضهما البعض. ومع ذلك ، لم تتوقع أن تتطور الأمور إلى هذه النقطة.
لم يكن من الخطأ أن يقوم تشانغ شوان بتوبيخ طلابه بسبب تصرفهم بشكل استفزازي ، ولكن في شخصيته المعلم ليو سيكون ذلك انحياز واضح .
تم وضع تشانغ شي في موقف صعب للغاية مع هذا.
هذه المرة ، كان غاضبًا حقًا.
بغض النظر عن الجانب الذي يفوز ، سيتم تشويه سمعته.
ما هذا الهراء !)
“يجب أن أوقفهم …”
“يجب أن أوقفهم …”
في هذا ، دفعت الحشد جانبا وصعدت.
“وقح!”
“تشاو يا ، وتشنغ يانغ …”
ما هذا الهراء؟)
“مو شي!”
كيف يمكن اعتبار الشخص الذي لا يجرؤ حتى على الاعتراف بهزيمته عبقريًا؟)
بينما كانت تشاو يا والآخرون مشتعلين من الغضب ، سمعوا شخصًا يناديهم واستداروا رأوا الأميرة مو يو. لقد قام المعلم بتعليمها ذات مرة ، لذا يمكن اعتبارهم زملاء .
“ما كان يجب أن يتدخل. ما الذي يتدخل فيه معلم مثله في مبارزة بين الطلاب؟ ” تحدث شيخ آخر.
لقد التقوا بها عندما كان معلمهم يخضع لامتحان المعلم الرئيسي.
تحت الصدمة من الظهور المفاجئ للطرف الآخر ، فشلت في إيقاف سيفها في تلك اللحظة الحاسمة ، واستمر في السقوط إلى أسفل مباشرة.
“لماذا … لا تعودون جميعاً الآن؟ إذا كان تشانغ شي يعرف أنكم جميعًا تسببون ضجة في أكاديمية تيانوو ، فسيكون مستاءًا بالتأكيد! “
“الأكاديمية في وضع صعب الآن. إذا قمنا بمساعدة المعلم ليو ، لن يكون تشانغ شي راضي. ومع ذلك ، إذا ساعدنا تشانغ شي ، فسيغضب المعلم ليو. ما يجعل الأمور أكثر صعوبة هو أن المعلم ليو ليس معلما عاديًا. ناهيك عن أنه زعيم نقابة الأطباء أيضًا. إن مساعدة جانب ما ستجلب المشاكل للاكاديمية . ولكن إذا بقينا بعيدًا عن الأمر ، فإننا سنخاطر بإغضابهما في نفس الوقت. بعد كل شيء ، شاهدنا ببساطة مكتوفي الأيدي بينما استمرت هذه المبارزة … “
هزت رأسها ، وحاولت مو يو إقناعهم.
في البداية ، كانوا لا يزالون معجبين بقدرة المعلم ليو في إحداث هذا النمو الهائل في طالبته واعتقدوا أنه عبقري حقيقي يستحق الاحترام. ولكن من مظهره الآن ، يبدو أن كلمة “عبقري” لايستحقها !
لولا دوافعها الأنانية ، لكان تشانغ شوان قد علم هذا الأمر مقدمًا ، ولم تكن الأمور ستصبح مزعجة للغاية.
لم يتوقع أن يتم استجوابه من قبل طالبته في هذه الشخصية ، شعر تشانغ شوان فجأة بأذى رأسه.
بواسطة :
“سبب خسارتي هو عدم قدرتي. لا علاقة للمعلم! “
“سبب خسارتي هو عدم قدرتي. لا علاقة للمعلم! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
