نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 369

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

369 – كونغ شي يعترف بطالب ، أنه الطالب الحكيم !

ولأنه كان يشك في أن ابنه كان يشك بتلامر ، فتح سيد الجناح جيانغ فمه للتحدث ، لكنه توقف فجأة وظهرت الصدمة على وجهه .

قبل أن يفقد الوعي ، كان قلب مو هونغ يى ممتلئًا بالاستياء الذي لا حدود له.

“هذا لا يصدق…”

جئت لأبحث عنك بـنية حسنة ، ولكن لقد تسممت من قبل طلابك ، ثم انتهى بي الأمر فاقدا للوعي بسببك …

لم يكن هناك رد. بدأ ينبض قلب تشانغ شوان بقوة .

في ماذا أسأت اليك ؟

وجهه منغ تاو نحو الطريق ، وسرعان ما وصل الثنائي إلى مهجع الطلاب.

“ايها المعلم ليو …” شعر تشاو ووشينغ والاخرين بالحيرة أيضا .

بعد فترة قصيرة فهم تشانغ شوان كل شيء لكن شعر وكأن هناك شيء يمنعه وشعر بالاستنارة.

متجاهلاً نظراتهم ، أخرج تشانغ شوان بعض الإبر الفضية ، ووضع بها جوهره، ووضع الإبر في عدة نقاط وخز لدى الطرف الآخر.

كان حاليًا “ليو تشنغ” ولم يتذكر الإساءة لأي شخص. من في هذا العالم سيواجه الكثير من المتاعب لشراء هذا السم الثمين لقتله؟)

لقد قرأ عن “المسحوق الترابي الجاف” في بعض الكتب من قبل ، لذلك كان يعرف الأعراض وطريقة العلاج. في الظروف العادية ، على المرء أن يصنع الترياق ، وكانت العملية بأكملها طويلة ومزعجة.

كان مشهد أمس صادمًا للغاية لدرجة أنه لم يتعاف منه بعد حتى الآن.

ومع ذلك ، إذا كان سيستخدم الإبر الفضية وجوهر مسار السماء ، فيمكن حلها في غضون لحظات.

بعد مغادرة المنزل ، أدرك أن جميع المعلمين الرئيسيين قد شعروا وكانوا جميعًا متوجهين بقلق إلى قاعة تقدير المعلم.

ومع ذلك ، كان الجوهر نقيًا للغاية ، لذلك لم يتمكن من السماح لأي شخص بالتعرف عليه. كان مو هونغ يي عبقريًا ، كما أن عالم زراعته كان مشابها له وبدلاً من أن يجيب على اسئلته في وقت لاحق ، قرر تشانغ شوان أن يجعله يفقد الوعي أولاً.

كانت الغرفة صغيرة ، وتم وضع جميع أنواع الأشياء المتنوعة هنا. ومع ذلك ، كانت منظمة بشكل صحيح، وفي الزاوية كان هناك سرير صغير حيث يمكن للمرء أن يرتاح.

بعد فترة بسيطة ، تم وضع أكثر من اثني عشر من الإبر الفضية في المواقع التي تراكم فيها الجزء الأكبر من هالة السم. وباستعمال جوهر مسار السماء ، تم امتصاص السم بواسطة الإبر الفضية ، مما أدى إلى تحول سطحها إلى اللون الأسود. واختفى الشحوب عن وجه مو هونغ يي ببطء ، وعادت إلى وجهه الحياة مرة أخرى .

فرك تشانغ شوان جبهته وهو يفكر في الأمر .

“هذا لا يصدق…”

كانت غرفة التخزين صغيرة وقذرة ، لكنه سيكون قادرًا على حماية أسراره هنا.

حدق تشاو ووشينغ وليو تشانغيان به وهم مصدومين .

كان مشهد أمس صادمًا للغاية لدرجة أنه لم يتعاف منه بعد حتى الآن.

لقد سمعوا عن إنجازا المعلم ليو المدهش في حل تسعة عشر سؤالاً من جدار المعضلة على التوالي ، مما جعله زعيم النقابة الجديدة لنقابة الأطباء. ومع ذلك ، لم يكن لديهم معرفة جيدة لقدراته.لكن عند رؤيتها مباشرة الآن ، أدركوا أخيرًا مدى رعب قدرة الطرف الآخر.

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

حتى من دون إجراء تشخيص ، مع عدد قليل من الإبر ، كان قادرًا على شفاء المعلم صن بالمقارنة معه ، بدا الأطباء في الأكاديمية مجرد هواة .

بغض النظر عن حقيقة أن هذا المسحوق الترابي الجاف لم يكن مميتًا ، والأهم من ذلك ، إذا قُتل وحقق المقر الرئيسي في هذه المسألة ، فإن الطبيب سيخسر أكثر مما كسبه.

“أنتما الإثنان أعيدوا المعلم صن . يجب أن يستيقظ في حوالي ساعتين! “

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

بعد الانتهاء والتأكد من طرد السم الذي داخل جسم الطرف الآخر ، أمر تشانغ شوان الثنائي.

لم يكن هناك رد. بدأ ينبض قلب تشانغ شوان بقوة .

كان سم في قمة الدرجة الثانية مادة مخيفة للغاية. حتى لو تم تطهيرها من جسده ، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن المرء من التعافي .

سرعان ما تحرك سيد الجناح جيانغ ، وتبعه جيانغ تشن .

بالطبع ، إذا كان تشانغ شوان سيضع جوهره بكمية اكبر في جسم الطرف الآخر ، فيجب أن يكون قادرًا على الاستيقاظ بسرعة. ومع ذلك ، لن يكون قادرًا على إخفاء جوهره بهذه الطريقة.

“لا تسمح لأي شخص بمقاطعتي ، أنا سأدخل زراعة منعزلة !”

“حسنا!” سرعان ما رفع تشاو ووشينغ وليو تشانغيان المعلم صن ونقلوه إلى فصله.

بطريقة ما ، ضربت تصرفات لو تشونغ وترًا حساس في قلبه.

“شخص ما يريد أن يسممني. حدث أن مو هونغ يي كان في ذلك المكان في التوقيت الخاطئ وشرب هذا الشاي المسمم.. من هو الشخص الذي يحاول قتلي؟ “

في وسط الغرفة ، كان تمثال كونغ شي يرتجف قليلاً دون توقف أيضًا.

فرك تشانغ شوان جبهته وهو يفكر في الأمر .

داخل جناح المعلم الرئيسي.

كان حاليًا “ليو تشنغ” ولم يتذكر الإساءة لأي شخص. من في هذا العالم سيواجه الكثير من المتاعب لشراء هذا السم الثمين لقتله؟)

بعد ذلك ، تشكلت طاقة قوية كما لو أن خطوطًا لا حصر لها قد انحدرت من السماء وتسللت إلى رأس تشانغ شوان ، مما جعل عقله أكثر وضوحًا للأمور .

هل يمكن أن يكون هؤلاء الرجال من نقابة الأطباء؟)

لقد قرأ عن “المسحوق الترابي الجاف” في بعض الكتب من قبل ، لذلك كان يعرف الأعراض وطريقة العلاج. في الظروف العادية ، على المرء أن يصنع الترياق ، وكانت العملية بأكملها طويلة ومزعجة.

هل كانوا غير سعداء لأنه أصبح زعيم النقابة الجديد؟)

لقد كان جادًا في وظيفته كمعلم ، كما تم اختيار المعرفة التي ينقلها لطلابه بعناية… ولكن في الحقيقة ، منذ البداية وحتى الآن ، لم يكن قادرًا على فهم المعنى الحقيقي للمعلم.

هز تشانغ شوان رأسه على الفور.

بعد سماع تلك الكلمات ، نظر سيد الجناح جيانغ والآخرين على الفور.

كان الأطباء مسؤولين عن شفاء الجرحى وعلاج المرضى ، والذين اختاروا هذه المهنة حملوا الرحمة في قلوبهم. على الأقل ، لن يلجأوا إلى مثل هذه الأساليب الوضيعة .

في ماذا أسأت اليك ؟

بغض النظر عن حقيقة أن هذا المسحوق الترابي الجاف لم يكن مميتًا ، والأهم من ذلك ، إذا قُتل وحقق المقر الرئيسي في هذه المسألة ، فإن الطبيب سيخسر أكثر مما كسبه.

Murilo

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يكن تشانغ شوان قادرًا على معرفة من هو. وهكذا ، فرك جبهته وقرر عدم ازعاج نفسه بالامر بعد الآن.

من مظهره ، كان يعرف أن تشانغ شوان سيبحث عنه ، لذا قام بالتحضير مسبقًا.

“دعنا نذهب إلى مهجع لو تشونغ!”

“لا أحد هنا؟”

وجهه منغ تاو نحو الطريق ، وسرعان ما وصل الثنائي إلى مهجع الطلاب.

“ايها المعلم ليو ، اعفو عن طالبك ، لكن لا يمكنني التخلي عن انتقام عائلتي وأقربائي. من فضلك لا تبحث عني! “

وبدلاً من العيش مع الطلاب الآخرين ،كان لو تشونغ في غرفة تخزين بجوار المهجع.

كان هناك مجرد سطر من الكلمات ، وكان المعنى وراء ذلك بسيطًا.

الغرفة في مهجع الطلاب داخل أكاديمية تيانوو تتكون من أربعة طلاب. السبب وراء قرار لو تشونغ البقاء هناك كان خائفا من الكشف عن أسراره في حديثه أثناء النوم

كان تشانغ شوان مجرد أمين مكتبة في مدرسة ثانوية في حياته السابقة ، لذلك لم يكن معلما بالمعنى الحقيقي.

كانت غرفة التخزين صغيرة وقذرة ، لكنه سيكون قادرًا على حماية أسراره هنا.

كان لو تشونغ خائفا من أن توريط المعلم ليو في هذه المسألة لذا لم يكشف أبدًا عن عدوه. على الرغم من أن تشانغ شوان أراد البحث عن لو تشونغ ، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة من أين يجب أن يبدأ !

“لو تشونغ! لو تشونغ! لماذا لم تأت إلى الفصل اليوم؟ المعلم هنا لمقابلتك! ” هز منغ تاو الباب

بغض النظر عن حقيقة أن هذا المسحوق الترابي الجاف لم يكن مميتًا ، والأهم من ذلك ، إذا قُتل وحقق المقر الرئيسي في هذه المسألة ، فإن الطبيب سيخسر أكثر مما كسبه.

لم يكن هناك رد. بدأ ينبض قلب تشانغ شوان بقوة .

لم يكن هناك رد. بدأ ينبض قلب تشانغ شوان بقوة .

هل يمكن أن يكون هذا الشخص قد انهار بالفعل من السم؟

“إنها قاعة تقدير المعلم!”

من دون أي تردد ، فتح تشانغ شوان الباب ودخل.

ومع ذلك ، إذا كان سيستخدم الإبر الفضية وجوهر مسار السماء ، فيمكن حلها في غضون لحظات.

كانت الغرفة صغيرة ، وتم وضع جميع أنواع الأشياء المتنوعة هنا. ومع ذلك ، كانت منظمة بشكل صحيح، وفي الزاوية كان هناك سرير صغير حيث يمكن للمرء أن يرتاح.

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يكن تشانغ شوان قادرًا على معرفة من هو. وهكذا ، فرك جبهته وقرر عدم ازعاج نفسه بالامر بعد الآن.

“لا أحد هنا؟”

بعد فترة قصيرة فهم تشانغ شوان كل شيء لكن شعر وكأن هناك شيء يمنعه وشعر بالاستنارة.

كان المكان صغيراً ، وبنظرة واحدة استطاع تشانغ شوان أن يرى أنه لا يوجد أحد هنا.

بطريقة ما ، ضربت تصرفات لو تشونغ وترًا حساس في قلبه.

“معلمي…”

الغرفة في مهجع الطلاب داخل أكاديمية تيانوو تتكون من أربعة طلاب. السبب وراء قرار لو تشونغ البقاء هناك كان خائفا من الكشف عن أسراره في حديثه أثناء النوم

لاحظ منغ تاو شيئًا ، ونقله إلى تشانغ شوان
كان ظرفًا مكتوبًا عليه “إلى المعلم ليو “.

هز تشانغ شوان رأسه على الفور.

من مظهره ، كان يعرف أن تشانغ شوان سيبحث عنه ، لذا قام بالتحضير مسبقًا.

حتى لا يضر معلمه المحترم ، اختار الرحيل بمفرده ، وترك وراءه مجرد رسالة.

قام تشانغ شوان بسرعة في فتح الظرف.

بعد ذلك ، تشكلت طاقة قوية كما لو أن خطوطًا لا حصر لها قد انحدرت من السماء وتسللت إلى رأس تشانغ شوان ، مما جعل عقله أكثر وضوحًا للأمور .

كان هناك مجرد سطر من الكلمات ، وكان المعنى وراء ذلك بسيطًا.

وبدلاً من العيش مع الطلاب الآخرين ،كان لو تشونغ في غرفة تخزين بجوار المهجع.

“ايها المعلم ليو ، اعفو عن طالبك ، لكن لا يمكنني التخلي عن انتقام عائلتي وأقربائي. من فضلك لا تبحث عني! “

على الرغم من أنه قبل عددًا قليلاً جدًا من الطلاب ، لم يكن وقته معهم طويلًا ،.

“لقد ذهب للانتقام؟” عبس تشانغ شوان.

“أبي ، قل لي الحقيقة. هل المعلم ليو مرتبط بالعم الكبير تشانغ؟ “

كان يعلم أن لو تشونغ كان يحمل عبئًا كبيرًا في قلبه ، ولم يكن هناك يوم واحد لم يفكر فيه في الانتقام من أعدائه. ومع ذلك ، ذهب بعد أن أتم زراعة جسم السم بنجاح ، أليس ذلك متسرعا للغاية!

“ماذا؟”

ومع ذلك ، يمكن أن يفهم تشانغ شوان سبب اندفاعه.

كان الأطباء مسؤولين عن شفاء الجرحى وعلاج المرضى ، والذين اختاروا هذه المهنة حملوا الرحمة في قلوبهم. على الأقل ، لن يلجأوا إلى مثل هذه الأساليب الوضيعة .

كيف يمكن للشخص أن يسمح لقاتل عائلته وأقربائه بالهروب ؟ لقد عانى بصمت لمدة عامين فقط لهذا السبب ، وعند رؤية هدفه أمامه مباشرة ، كيف يمكن أن يبقى جالسًا؟

“فقط ، أتساءل من هو عدوه …”

“فقط ، أتساءل من هو عدوه …”

كانت الغرفة صغيرة ، وتم وضع جميع أنواع الأشياء المتنوعة هنا. ومع ذلك ، كانت منظمة بشكل صحيح، وفي الزاوية كان هناك سرير صغير حيث يمكن للمرء أن يرتاح.

كان لو تشونغ خائفا من أن توريط المعلم ليو في هذه المسألة لذا لم يكشف أبدًا عن عدوه. على الرغم من أن تشانغ شوان أراد البحث عن لو تشونغ ، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة من أين يجب أن يبدأ !

في الواقع ، عرف تشانغ شوان أن لو تشونغ كان يفعل ذلك لأنه لم يكن يريد تورطه.

“انتبه جيدًا للحركات في مدينة تيانوو الملكية هذه الأيام القليلة. إذا قُتل أي شخص أو حدثت أي ضجة ، فأخبرني على الفور! ” أمره تشانغ شوان.

تأمل تشانغ شوان وهو يمشي في الطريق .

هؤلاء الطلاب جاءوا من عائلات مميزة. ، قد يتعذر على تشانغ شوان العثور على أي شيء ، ولكن من خلالهم ، يجب أن يتمكن من الحصول على بعض الأخبار قريبًا.

“أبي ، أنا أتحدث عن الحقيقة. أن المعلم ليو قادر حقًا على صياغة حبوب من الدرجة الرابعة … “

بما أن لو تشونغ ذهب إلى حد عدم الحديث لمدة طويلة ، كان هناك احتمال كبير أن يكون عدوه في العاصمة ، وكان يمتلك مكانة عالية!

فرك تشانغ شوان جبهته وهو يفكر في الأمر .

وبالتالي ، إذا كان سيتخذ خطوة صده ، فسوف يسبب بالتأكيد ضجة كبيرة. بحلول ذلك الوقت ، لن يكون هناك مشكلة في العثور عليه.

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يكن تشانغ شوان قادرًا على معرفة من هو. وهكذا ، فرك جبهته وقرر عدم ازعاج نفسه بالامر بعد الآن.

“أنه متهور!”

بما أن لو تشونغ ذهب إلى حد عدم الحديث لمدة طويلة ، كان هناك احتمال كبير أن يكون عدوه في العاصمة ، وكان يمتلك مكانة عالية!

هز تشانغ شوان رأسه.

بغض النظر عن حقيقة أن هذا المسحوق الترابي الجاف لم يكن مميتًا ، والأهم من ذلك ، إذا قُتل وحقق المقر الرئيسي في هذه المسألة ، فإن الطبيب سيخسر أكثر مما كسبه.

كان يفكر فقط في إعطاء الطرف الآخر تقنية معركة بعد أن ينهي زراعة جسم السم لزيادة فرصه في الفوز.

هل يمكن أن يكون هذا الشخص قد انهار بالفعل من السم؟

من كان يعلم أن الطرف الآخر سيغادر حالما ينهي ذلك ، على الرغم من طبيعته المكونة ، فقد تصرف بشكل متهور.

قد يكون هذا الشاب شابًا ، لكنه بالتأكيد لديه الكثير من الأفكار.

في الواقع ، عرف تشانغ شوان أن لو تشونغ كان يفعل ذلك لأنه لم يكن يريد تورطه.

“إنها صداقة ، إنها مسؤولية ، ترابط ، إنها …”

إذا عرف تشانغ شوان ذلك ، فمن المؤكد أنه سيتدخل في شؤونه. والأكثر من ذلك أنه إذا قابله خطر ، فهناك احتمال كبير بأن يقف تشانغ شوان من أجله. إذا كان الأمر كذلك ، فإن تشانغ شوان سوف يتورط في هذه المسألة أيضًا.

الغرفة في مهجع الطلاب داخل أكاديمية تيانوو تتكون من أربعة طلاب. السبب وراء قرار لو تشونغ البقاء هناك كان خائفا من الكشف عن أسراره في حديثه أثناء النوم

حتى لا يضر معلمه المحترم ، اختار الرحيل بمفرده ، وترك وراءه مجرد رسالة.

من مظهره ، كان يعرف أن تشانغ شوان سيبحث عنه ، لذا قام بالتحضير مسبقًا.

قد يكون هذا الشاب شابًا ، لكنه بالتأكيد لديه الكثير من الأفكار.

المواقف التي حصلت مع تشاو يا ومو شويتشنغ ولو تشونغ ، وجميع طلابه الآخرين ظهروا ببطء في عقله ، وبالتدريج ، تلاشى تفكير تشانغ شوان تدريجيا.

“دعنا نعود إلى الفصل أولاً!”

بعد فترة بسيطة ، تم وضع أكثر من اثني عشر من الإبر الفضية في المواقع التي تراكم فيها الجزء الأكبر من هالة السم. وباستعمال جوهر مسار السماء ، تم امتصاص السم بواسطة الإبر الفضية ، مما أدى إلى تحول سطحها إلى اللون الأسود. واختفى الشحوب عن وجه مو هونغ يي ببطء ، وعادت إلى وجهه الحياة مرة أخرى .

بدأ تشانغ شوان بالسير نحو الفصل الدراسي.

“ايها المعلم ليو …” شعر تشاو ووشينغ والاخرين بالحيرة أيضا .

على الرغم من أنه شعر أن الشعر كان يتصرف بشكل متهور ، إلا أن تشانغ شوان شعر بالإثارة .

وأشار المعلم الرئيسي إلى منطقة ما .

“المعلم والطالب. ما الذي يجعل المعلم معلماً؟ وما الذي يجعل الطالب طالباً؟ “

وجهه منغ تاو نحو الطريق ، وسرعان ما وصل الثنائي إلى مهجع الطلاب.

تأمل تشانغ شوان وهو يمشي في الطريق .

ولأنه كان يشك في أن ابنه كان يشك بتلامر ، فتح سيد الجناح جيانغ فمه للتحدث ، لكنه توقف فجأة وظهرت الصدمة على وجهه .

هو كان يقبل الطلاب ويعلمهم لدوافعه الخاصة.

“حسنا!” سرعان ما رفع تشاو ووشينغ وليو تشانغيان المعلم صن ونقلوه إلى فصله.

لقد كان جادًا في وظيفته كمعلم ، كما تم اختيار المعرفة التي ينقلها لطلابه بعناية… ولكن في الحقيقة ، منذ البداية وحتى الآن ، لم يكن قادرًا على فهم المعنى الحقيقي للمعلم.

“إنها قاعة تقدير المعلم!”

كان الأمر مثل الوالدين الجدد. قد يغمرون الحب غير المشروط والاهتمام بطفلهم ، لكن فكرة كونهم والدين ما زالت غير واضحة.

لقد سمعوا عن إنجازا المعلم ليو المدهش في حل تسعة عشر سؤالاً من جدار المعضلة على التوالي ، مما جعله زعيم النقابة الجديدة لنقابة الأطباء. ومع ذلك ، لم يكن لديهم معرفة جيدة لقدراته.لكن عند رؤيتها مباشرة الآن ، أدركوا أخيرًا مدى رعب قدرة الطرف الآخر.

كان تشانغ شوان مجرد أمين مكتبة في مدرسة ثانوية في حياته السابقة ، لذلك لم يكن معلما بالمعنى الحقيقي.

كان سم في قمة الدرجة الثانية مادة مخيفة للغاية. حتى لو تم تطهيرها من جسده ، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن المرء من التعافي .

على الرغم من أنه قبل عددًا قليلاً جدًا من الطلاب ، لم يكن وقته معهم طويلًا ،.

كان المكان صغيراً ، وبنظرة واحدة استطاع تشانغ شوان أن يرى أنه لا يوجد أحد هنا.

بطريقة ما ، ضربت تصرفات لو تشونغ وترًا حساس في قلبه.

“لا تسمح لأي شخص بمقاطعتي ، أنا سأدخل زراعة منعزلة !”

“هل نقل المعرفة يجعل المعلم معلماً؟ هل قبول المعرفة يجعل الطالب طالباً؟”

“معلمي…”

“هذا ليس الأمر! كونك معلمًا ليس بهذه البساطة ، وأن تكون طالبًا ليس بهذه السهولة! “

نظر جيانغ تشن إلى اباه ، الذي كان يجلس على مسافة قصيرة منه.

المواقف التي حصلت مع تشاو يا ومو شويتشنغ ولو تشونغ ، وجميع طلابه الآخرين ظهروا ببطء في عقله ، وبالتدريج ، تلاشى تفكير تشانغ شوان تدريجيا.

“فقط ، أتساءل من هو عدوه …”

“إنها صداقة ، إنها مسؤولية ، ترابط ، إنها …”

ومع ذلك ، يمكن أن يفهم تشانغ شوان سبب اندفاعه.

بعد فترة قصيرة فهم تشانغ شوان كل شيء لكن شعر وكأن هناك شيء يمنعه وشعر بالاستنارة.

“أنتما الإثنان أعيدوا المعلم صن . يجب أن يستيقظ في حوالي ساعتين! “

بعد ذلك ، تشكلت طاقة قوية كما لو أن خطوطًا لا حصر لها قد انحدرت من السماء وتسللت إلى رأس تشانغ شوان ، مما جعل عقله أكثر وضوحًا للأمور .

369 – كونغ شي يعترف بطالب ، أنه الطالب الحكيم !

“لا تسمح لأي شخص بمقاطعتي ، أنا سأدخل زراعة منعزلة !”

بواسطة :

باستشعار التغيير في حالته الذهنية ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على كبح نفسه. بعد امر منغ تاو ، دخل إلى غرفة التدريس الصغيرة وجلس.

بعد اجتياز الامتحان ، كان على المعلمين الجدد التقدم بطلب للحصول على شعاراتهم من هنا ، واحترام كونغ شي ، وطلب الاعتراف بجناح المعلم الرئيسي. كان الأمر مشابهًا لكيفية احترام العشائر العادية لأسلافهم.

“حسنا انا اصدقك!” هز سيد الجناح جيانغ رأسه.

داخل جناح المعلم الرئيسي.

هل كانوا غير سعداء لأنه أصبح زعيم النقابة الجديد؟)

“أبي ، أنا أتحدث عن الحقيقة. أن المعلم ليو قادر حقًا على صياغة حبوب من الدرجة الرابعة … “

قبل أن يفقد الوعي ، كان قلب مو هونغ يى ممتلئًا بالاستياء الذي لا حدود له.

نظر جيانغ تشن إلى اباه ، الذي كان يجلس على مسافة قصيرة منه.

هؤلاء الطلاب جاءوا من عائلات مميزة. ، قد يتعذر على تشانغ شوان العثور على أي شيء ، ولكن من خلالهم ، يجب أن يتمكن من الحصول على بعض الأخبار قريبًا.

كان مشهد أمس صادمًا للغاية لدرجة أنه لم يتعاف منه بعد حتى الآن.

بعد اجتياز الامتحان ، كان على المعلمين الجدد التقدم بطلب للحصول على شعاراتهم من هنا ، واحترام كونغ شي ، وطلب الاعتراف بجناح المعلم الرئيسي. كان الأمر مشابهًا لكيفية احترام العشائر العادية لأسلافهم.

بعد النظر في العديد من الكتب ، أدرك استحالة توجيه صيدلاني ذو نجمتين لصياغة حبوب من الدرجة الرابعة. على أي حال ، لم يكن هناك شيء يمكن تفسيره من خلال امتلاك المعرفة المطلقة في الأعشاب الطبية.

Murilo

وبعبارة أخرى ، كان من المحتمل أن يكون المعلم ليو صيدلاني ، وهو ماهر للغاية في ذلك.

كان جيانغ تشن يحمل هذا الشك منذ يوم أمس.

“حسنا انا اصدقك!” هز سيد الجناح جيانغ رأسه.

في الواقع ، عرف تشانغ شوان أن لو تشونغ كان يفعل ذلك لأنه لم يكن يريد تورطه.

لقد كان يعلم بالفعل أن هذا الشخص هو كبيره و يمتلك مهارات أكثر بكثير من الآخرين. ومع ذلك ، كان هذا الإنجاز يفوق توقعاته.

متجاهلاً نظراتهم ، أخرج تشانغ شوان بعض الإبر الفضية ، ووضع بها جوهره، ووضع الإبر في عدة نقاط وخز لدى الطرف الآخر.

“أبي ، قل لي الحقيقة. هل المعلم ليو مرتبط بالعم الكبير تشانغ؟ “

هل يمكن أن يكون هذا الشخص قد انهار بالفعل من السم؟

بالنظر إلى أن والده صدقه ، شك جيانغ تشن بالأمر .

لم يكن هناك رد. بدأ ينبض قلب تشانغ شوان بقوة .

كان جيانغ تشن يحمل هذا الشك منذ يوم أمس.

باستشعار التغيير في حالته الذهنية ، لم يعد تشانغ شوان قادرًا على كبح نفسه. بعد امر منغ تاو ، دخل إلى غرفة التدريس الصغيرة وجلس.

كان تشانغ شي ماهراً في صياغة الحبوب وكذلك المعلم ليو ! في اليوم الذي اختفى فيه تشانغ شي لمهمة المعلم الرئيسي ذو النجمتين ، ظهر المعلم ليو … الصدفة بين هذين العبقريين المطلقين جعله يفكر في هذا الاحتمال.

“ايها المعلم ليو …” شعر تشاو ووشينغ والاخرين بالحيرة أيضا .

ولأنه كان يشك في أن ابنه كان يشك بتلامر ، فتح سيد الجناح جيانغ فمه للتحدث ، لكنه توقف فجأة وظهرت الصدمة على وجهه .

بغض النظر عن حقيقة أن هذا المسحوق الترابي الجاف لم يكن مميتًا ، والأهم من ذلك ، إذا قُتل وحقق المقر الرئيسي في هذه المسألة ، فإن الطبيب سيخسر أكثر مما كسبه.

“ماذا؟”

لم يكن الوحيد. كان جيانغ تشين مذهولًا أيضًا.

قد يكون هذا الشاب شابًا ، لكنه بالتأكيد لديه الكثير من الأفكار.

“إنها قاعة تقدير المعلم!”

كيف يمكن للشخص أن يسمح لقاتل عائلته وأقربائه بالهروب ؟ لقد عانى بصمت لمدة عامين فقط لهذا السبب ، وعند رؤية هدفه أمامه مباشرة ، كيف يمكن أن يبقى جالسًا؟

سرعان ما تحرك سيد الجناح جيانغ ، وتبعه جيانغ تشن .

جئت لأبحث عنك بـنية حسنة ، ولكن لقد تسممت من قبل طلابك ، ثم انتهى بي الأمر فاقدا للوعي بسببك …

بعد مغادرة المنزل ، أدرك أن جميع المعلمين الرئيسيين قد شعروا وكانوا جميعًا متوجهين بقلق إلى قاعة تقدير المعلم.

على الرغم من أنه قبل عددًا قليلاً جدًا من الطلاب ، لم يكن وقته معهم طويلًا ،.

كانت قاعة تقدير المعلم حيث يتم إعطاء المعلمين الرئيسيين شعارهم وتم الاعتراف بهم رسميًا.

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

بعد اجتياز الامتحان ، كان على المعلمين الجدد التقدم بطلب للحصول على شعاراتهم من هنا ، واحترام كونغ شي ، وطلب الاعتراف بجناح المعلم الرئيسي. كان الأمر مشابهًا لكيفية احترام العشائر العادية لأسلافهم.

“إنها صداقة ، إنها مسؤولية ، ترابط ، إنها …”

أما بالنسبة لندوة الأسئلة ، فقد كانت أشبه بإعلان عام عن هوية المرء بعد أن تم الاعتراف به في قاعة اعتراف المعلم. ومع ذلك ، تقدم تشانغ شوان لامتحان المعلم الرئيسي ذو نجمتين بعد اجتياز الامتحان الأول مباشرة ، لذلك لم تتح له الفرصة للمجيء إلى هنا بعد.

على الرغم من أنه قبل عددًا قليلاً جدًا من الطلاب ، لم يكن وقته معهم طويلًا ،.

وصل العديد من المعلمين الرئيسيين إلى قاعة تقدير المعلم في نفس الوقت ، ورفعوا رؤوسهم لإلقاء نظرة.

“هذه ليست القضية فقط. سيد الجناح ، انظر … “

كانت اللوحات التذكارية التي لا تعد ولا تحصى من أسلافه تهتز دون توقف ، كما لو كان زلزالاً مستمراً.

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

واحدة تلو الأخرى سقطت على الأرض .

بعد فترة قصيرة فهم تشانغ شوان كل شيء لكن شعر وكأن هناك شيء يمنعه وشعر بالاستنارة.

“هذا الارتجاف الشديد، هذا … [المعلم السماوي]؟” ارتجف سيد الجناح جيانغ.

حدق تشاو ووشينغ وليو تشانغيان به وهم مصدومين .

“هذه ليست القضية فقط. سيد الجناح ، انظر … “

“دعنا نذهب إلى مهجع لو تشونغ!”

وأشار المعلم الرئيسي إلى منطقة ما .

ولأنه كان يشك في أن ابنه كان يشك بتلامر ، فتح سيد الجناح جيانغ فمه للتحدث ، لكنه توقف فجأة وظهرت الصدمة على وجهه .

بعد سماع تلك الكلمات ، نظر سيد الجناح جيانغ والآخرين على الفور.

“ايها المعلم ليو ، اعفو عن طالبك ، لكن لا يمكنني التخلي عن انتقام عائلتي وأقربائي. من فضلك لا تبحث عني! “

في وسط الغرفة ، كان تمثال كونغ شي يرتجف قليلاً دون توقف أيضًا.

كان تشانغ شوان مجرد أمين مكتبة في مدرسة ثانوية في حياته السابقة ، لذلك لم يكن معلما بالمعنى الحقيقي.

“هذا … هل كونغ شي يعترف بطالب ؟ ، أنه الطالب الحكيم؟” هتف سيد الجناح جيانغ.

هل يمكن أن يكون هؤلاء الرجال من نقابة الأطباء؟)

بواسطة :

ولأنه كان يشك في أن ابنه كان يشك بتلامر ، فتح سيد الجناح جيانغ فمه للتحدث ، لكنه توقف فجأة وظهرت الصدمة على وجهه .

Murilo


“حسنا انا اصدقك!” هز سيد الجناح جيانغ رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط