نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 430

معلم غو مو ايضا هنا (2 في 1)

معلم غو مو ايضا هنا (2 في 1)

الفصل 430: معلم غو مو ايضا هنا (2 في 1)

سرعان ما رفع وو شي القلادة التي أعطاه إياها صن تشيانغ.

ترجمة أحمد زكريا..  برعاية Leonoz

بسبب افتقار صن تشيانغ للقوة، لم يكن قادرًا على قياس قوة هذا الشيخ. ومع ذلك، بمجرد دخول وى يوتشينغ، كان قد لاحظ بالفعل تميز هذا الشيخ. بالنظر إلى الهالة الخفية للغاية والهادئة بشكل استثنائي للطرف الآخر، كانت هناك فرصة كبيرة أنه كان خبيرًا تجاوز عالم الفناء!

العم صن تشيانغ؟ ”

“مملكة تيانوو!” قال جين كونغاي.

كان وى يوتشينغ على وشك شرح الأمر عندما سمع هذه الكلمات. ارتجفت شفتاه، وكاد أن يعض لسانه.

 

كسيد لقاعة السم، لم تكن هناك شكوك حول قوة الطرف الآخر وقدرته على استخدام السم. حتى لو كان سيد القاعة شيه جيوشن
سيأتي شخصيًا، فلا يوجد ما يضمن أنه قادر على هزيمة الطرف الآخر.

على الرغم من أنه كان حائرا، إلا أنه اختار التعامل مع الأمر بحكمة. فقبض على قبضته وسأل.

حتى وى يوتشينغ كان عليه أن ينحني باحترام أمام مثل هذا الشيخ خوفا من الإساءة إلى الطرف الآخر.

“لقد اتعبت نفسك!”

ومع ذلك، أعلن هذا الزميل أن “العم هنا” بمجرد وصوله.

 

بحق الجحيم من اين جئت؟

كما أن ثقة الطرف الآخر وجرأته تركته في حيرة من أمره.

حتى لو كان غو مو هو حفيد يانغ تشي، فلا دخل لك!

عند رؤية وو شي المهيب يتصرف باحترام شديد، أصيب سادة السم الآخرون بالذهول.

لكي يدعي زميل الذي هو في عالم قوة المرج لأنه عم خبير في عالم سامي …

عندما سمع أنها من أجله، أومأ الشاب برأسه، وأبقى على صندوق اليشم، وسكت مرة أخرى.

وأعلن ذلك بصوت عالٍ..

“سيد السم وشي، أتيت في الوقت المناسب. خرج هؤلاء الزملاء من العدم وادعوا أنهم عم سيد القاعة غو …” شرحت المجموعة الأمر على عجل للشاب الذي ظهر للتو.

شعر وي يو تشينغ أن وجهه يتحول إلى اللون الأخضر.

“اجل!”

لقد اعتقد أنها مهمة سهلة احضاره هنا للبحث عن شخص ما. كيف ان بإمكانه أن يعرف أن صن تشيانغ كان رفيقًا غير موثوق به؟

 

“ماذا قلت؟”

 

“من أين جاء هذا الأحمق!”

“سيد السم وشي، أتيت في الوقت المناسب. خرج هؤلاء الزملاء من العدم وادعوا أنهم عم سيد القاعة غو …” شرحت المجموعة الأمر على عجل للشاب الذي ظهر للتو.

كما هو متوقع. بمجرد أن تحدث صن تشيانغ بهذه الكلمات المتغطرسة، اندلع غضب الجميع على الفور.

“حسنا!” أومأ جين كونغاي برأسه.

لقد أعجبوا دائمًا بقوة سيد القاعة غو مو المذهلة، فكيف يمكنهم تحمل شخص غريب عشوائي يدعي أنه عمه، كبيره؟ هذه كانت إهانة!

ترجمة أحمد زكريا..  برعاية Leonoz

علاوة على ذلك، حتى لو كان لـ سيد القاعة غو مو عمًا حقًا، فيجب أن يكون الطرف الآخر على الأقل خبيرًا قويا تجاوز عالم الفناء. كيف يمكن لزميل في عالم قوة المرجل ذو مظهر وقح مثلك أن يكون عمه؟

“وقح!”

وكان الطرف الآخر قد شفاه من محنته وساعده في ترويض وحش الحمم، ومنحه الوقت الكافي والأمل في الانتقام لزوجته.

معتادا على مثل تلك المواقف، انطلقت حواجب صن تشيانغ للأمام وصرخ بشكل رسمي، “أسرع واستدعوه. وإلا، لا تلومني إذا جعلت ذلك الشقي قو مو يمزقك!”

من المؤكد أنه كان جريئا!

“الشقي؟ جو مو؟”

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

ارتعش فم وي يو تشينغ مرة أخرى.

“بما أنك تدعي أنك عم المعلم، هل لي أن أعرف ما إذا كان لديك … أي شيء يؤكد هويتك؟”

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

 

“أنت…”

تجمدت وجوه سادة السم بفعل الغضب. غير قادرين على كبح جماح غضبهم، كانوا على وشك الهجوم على صن تشيانغ حينها تردد صدى الصوت.

الشخص الذي يمشي أمامه كان رجلاً ممتلئ الجسم كانت زراعته في عالم المرجل فقط. يديه خلف ظهره، وصدوره منتفختان، وكان يحمل جوًا خفيفًا من التفوق.

“ماذا حدث؟ من هؤلاء الزوار؟”

لقد اعتقد أنه نظرًا لضعف ثقافة صن تشيانغ وخلفيته المتهالكة، فمن غير المرجح أن يكون لديه خبرة في هذا النوع من الأمور الضخمة. وهكذا، باعتباره مقاتل في ذروة عالم السامي، والشيخ الأكبر لقاعة الوحوش، كان ينوي إحضاره وتعليمه شيئًا أو شيئين …

بالانتقال إلى مصدر الصوت، سار شاب مهيب بخطوات واسعة.

“اسمح له بالدخول. أود أن أرى ما إذا كان هذا العم الأكبر حقيقياً أم لا …”

لم يمض وقت طويل منذ رن الجرس، وكان يرن بالفعل للمرة الثانية. متى أصبحت قاعة السم مزدحمة للغاية؟

“سمعت أن هذا الشيء مفيد لتعافيك…” أوضح الشيخ على عجل.

“سيد السم وشي، أتيت في الوقت المناسب. خرج هؤلاء الزملاء من العدم وادعوا أنهم عم سيد القاعة غو …” شرحت المجموعة الأمر على عجل للشاب الذي ظهر للتو.

 

“عم المعلم؟ لا أذكر أن للمعلم أي أقارب …”

 

عبس وشي في حيرة.

“تيانوو؟ لقد عدت للتو من هناك منذ بضعة أيام. في الواقع، لقد جاءت بذور اللوتس القرمزية هذه من الفرع هناك! أنا على دراية جيدة بالاتجاهات هناك، لذا إذا أمكنني ذلك، يمكنني إرشادكما! ”

على الرغم من أنه كان حائرا، إلا أنه اختار التعامل مع الأمر بحكمة. فقبض على قبضته وسأل.

بعد أن تم الصراخ في وجه، أغمق وجه جين كونغاي. وألقى بأكمامه وقال، “أنا معلم سيد القاعة غو مو، سيد السم ذو 4 نجوم جين كونغاي. ومع ذلك، ما زلت لا أمتلك الحق في التحدث؟”

“أنا وشي، وسيد القاعة غو مو هو معلمي. هل لي أن أعرف كيفية مخاطبتك ومن أين أتيت حتى أتمكن من إبلاغ المعلم بهذا الأمر.”

عند فتح الصندوق، ظهر جسم أحمر بحجم حبة الفول السوداني أمام أنظار الجميع. تنضح بالطاقة الروحية المركزة بشكل مذهل والتي تنشط المرء بنفس واحد فقط.

 

ظهرت نظرة خطيرة على وجه جين كونغاي.

عند رؤية موقف الطرف الآخر المحترم، أومأ صن تشيانغ برأسه راضيا. “كيف تخاطبني؟ أنا عم معلمك، لذا يمكنك مخاطبتي بالجد!”

قبل أيام قليلة فقط أعطى هذه القلادة إلى الكبير الغامض.

ارتعاش حواجب وو شي، وتمايل جسده للحظة.

أمر غو مو لياو شون بالتحقيق في الأمر، لكن النتائج أظهرت أن باي شان كان مجرد طبيب عادي في عاصمة مملكة تيانوو. على الأرجح، لم يرغب الكبير في أن يعرف الآخرون هويته، ولهذا السبب اختار إخفاء اسمه الحقيقي.

بصفته التلميذ المباشر لسيد القاعة، كان له مكانة عالية في قاعة السم. من أجل ان يدعى مقاتل في عالم قوة المرجل ظهر من العدم أنه جده …

عند سماع تمتمات غو مو، نظر اليه جين كونغاي.

اختنق، وكاد ان ينفجر من الغضب.

عند سماع كلمات غو مو، استدار الشاب اللامبالي فجأة وسأل، “جيد، لدي شيء أسألك عنه.”

ومع ذلك، إذا كان الطرف الآخر هو حقًا عم معلمه، فلن تكون هناك مشكلة في طريقة مخاطبته.

كما أن ثقة الطرف الآخر وجرأته تركته في حيرة من أمره.

“بما أنك تدعي أنك عم المعلم، هل لي أن أعرف ما إذا كان لديك … أي شيء يؤكد هويتك؟”

“سيد السم وشي، أتيت في الوقت المناسب. خرج هؤلاء الزملاء من العدم وادعوا أنهم عم سيد القاعة غو …” شرحت المجموعة الأمر على عجل للشاب الذي ظهر للتو.

قمع وو شي غضبه، وشبك قبضتيه باحترام.

“أنت…”

“خذ!”

“منذ أن حصلنا على ما نحتاجه، دعنا نذهب!”

بنقرة من معصمه، ألقى صن تشيانغ القلادة التي أعطاه ايها تشانغ شوان.

“سو فان؟ لينغ يوهينغ؟ هل تقصد الشيخ سو والشيخ لينغ من جناح المعلم الرئيسي في تحالف مملكة ميرادا؟”

“إنها قلادة المعلم …”

دعني أخبرك، أنا الأخ تشيانغ، لست ريفي!

عند رؤيتها تغير وجه وو شي.

وأعلن ذلك بصوت عالٍ..

لقد رأى قلادة المعلم من قبل، وكانت شيئًا فريدًا من نوعه. ليظن أنه سيراها هذا الرجل الممتلئ … هل يمكن ان يكون حقاً عم المعلم؟

“معلم، هذه هي بذور لوتس اللهب القرمزية. عند استهلاكها، ستزيد من فرص الشخص في اقتحام عالم نصف خطوة لتجاوز عالم الفناء بنسبة عشرين بالمائة!”

“كبير، من فضلك انتظر لحظة. سأبلغ المعلم بهذا الأمر الآن!”

“لم أقابله منذ أن انفصلت عنه في سلسلة جبال اللوتس الحمراء. ومع ذلك، أعطيته قلادة مميز، وهناك شخص ما يبحث عني الآن بها. على الأرجح، يجب أن يكون هذا الشخص صغيره أو تلميذه!” قال قو مو.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان قادرًا على إخراج قلادة معلمه، فمن المحتمل جدًا أن تكون كلماته صحيحة. وهكذا، قبض وو شي قبضتيه على عجل باحترام. في الوقت نفسه، قام أيضًا بتغيير طريقة مخاطبته إلى “الأكبر”.

الشخص الذي يمشي أمامه كان رجلاً ممتلئ الجسم كانت زراعته في عالم المرجل فقط. يديه خلف ظهره، وصدوره منتفختان، وكان يحمل جوًا خفيفًا من التفوق.

“حسنا، اذهب!”

عند رؤيتها تغير وجه وو شي.

لوح صن تشيانغ يديه بفخر.

ألم أحاول حفظ ماء وجهك بالفعل؟ ما الذي تتفاخر من اجله!

عند رؤية وو شي المهيب يتصرف باحترام شديد، أصيب سادة السم الآخرون بالذهول.

يبدو أن الشاب لا يهتم بالمجاملات أو ما شابه. ولوح بالمروحة في يده، وقف.

ظنوا أن هذا الرجل كان يدعى. من كان ليعتقد انه صحيحًا بالفعل!

صادقًا، فإن الامتنان الذي شعر به تجاه هذا الشخص الكبير الغامض لم يضعف مقابل امتنانه لمعلمه.

منذ لحظات ظهر شخص ما يدعي أنه معلم سيد القاعة. نظرا إلى قوته هيبته، لم يشك أحد في كلماته على الإطلاق.

عندما سمع أنها من أجله، أومأ الشاب برأسه، وأبقى على صندوق اليشم، وسكت مرة أخرى.

والآن ظهر العم أيضًا. ومع ذلك، لماذا بدا هذا العم ضعيفًا جدًا وغير مهيب؟

برؤية كيف خاطب هذا الزميل بغطرسة سيد القاعة باسمه، أصبحت بشرة وشي والآخرين قاتمة.

 

في صالة قاعة السم، كان غو مو جالسًا على كرسي، وكان لديه نظرة متواضعة ومحترمة للغاية على وجهه.

عبس وشي في حيرة.

في الأيام العشرين الماضية، قفزت زراعته بشكل كبير. الى حد ما، يمكن للمرء أن يشعر أنه كان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى نصف خطوة لتجاوز عالم الفناء.

إذا كان هذا صحيحًا … فمن كان سيده الكبير إذن؟

يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من تحقيق هذا الاختراق لعالم جديد بالكامل.

“بحق الجحيم!”

مقابله كان جالسًا شيخ ذو شعر أبيض. كانت عيناه عميقتين كما لو كانت هاوية مليئة بتقلبات الحياة، تاركة إحساسًا لا يسبر غوره عنه.

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

جلس بجانب الشيخ شاب يرتدي رداء أبيض. كان الشاب ذو شفاه وردية ويحمل في يديه مروحة قابلة للطي. بإلقاء نظرة فاحصة، كان أكثر إثارة من جي مو، الذي فاز بقلوب السيدات في عاصمة مملكة تيانوو.

 

في الواقع، فإن شخصية هذا الشاب ومظهره تجاوزت بكثير تلك الخاصة بجي مو. كان الاختلاف كبيرًا كما لو كان الفجوة بين السماء والأرض.

 

كانت بشرة هذا الشاب ناعمة وشاحبة. حتى تشانغ شوان، الذي كان قد زرع بالفعل الجسد الذهبي لمسار السماء دان-2، لم يكن مقارنا به. ربما، فقط تشاو يا يمكن أن يكون مطابقًا له.
(تحدث هنا عن مظهره ثم عن قوته الجسدية.. وضحت لأنكم لن تهتموا بعلامات الترقيم وانهم جملتين منفصلتين)

“هل لي أن أعرف … السبب الذي يجعلني الكبير يطلب مني التوجه إلى عاصمة مملكة شوانيوان؟ وبماذا يجب أن أستعد؟” سأل غو مو في حيرة.

 

“أنت…”

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

بسبب هذا الشيخ على وجه التحديد لم يجرؤ على التحرك أو الكلام على الإطلاق. ومع ذلك، هذا الرفيق … وبخه!

“معلم، هذه هي بذور لوتس اللهب القرمزية. عند استهلاكها، ستزيد من فرص الشخص في اقتحام عالم نصف خطوة لتجاوز عالم الفناء بنسبة عشرين بالمائة!”

 

بنقرة على معصمه، أخرج سيد القاعة غو مو صندوقًا من اليشم ومرره إلى الشيخ.

الشيخ الكبير وي يوتشينغ.

عند فتح الصندوق، ظهر جسم أحمر بحجم حبة الفول السوداني أمام أنظار الجميع. تنضح بالطاقة الروحية المركزة بشكل مذهل والتي تنشط المرء بنفس واحد فقط.

 

بذور لوتس اللهب القرمزية!

 

كان هذا هو الكنز الذي حصل عليه عندما كان في سلسلة جبال اللوتس الحمراء.

كان معلمه قد توفي بالفعل منذ سنوات عديدة، ولم يسمع عن وجود أي طلاب صغار لدى معلمه على الإطلاق. من أين ظهر هذا العم الكبير؟

“اجل!”

بذور لوتس اللهب القرمزية!

أومأ برأسه، أخذها الشيخ ونقلها إلى الشاب بجانبه

سأل جين كونجاي، عندما رأى أن غو مو لم يكن واضحًا بشأن الأمر أيضًا، “أين هو الآن؟”

“هذا هو سبب مجيئك إلى هنا؟”

بعد توقف مؤقت، كان الشاب على وشك سؤاله حينها بدت خطوات قلقة في الخارج. ثم ظهر وو شي على مرأى من المجموعة. “معلم!”

نظر الشاب إلى البذرة للحظة فقط قبل اغلاق عينيه.

بعد توقف مؤقت، كان الشاب على وشك سؤاله حينها بدت خطوات قلقة في الخارج. ثم ظهر وو شي على مرأى من المجموعة. “معلم!”

يبدو أن بذور اللوتس القرمزية ذات القيمة التي لا تضاهى والتي سيتقاتل المزارعون الآخرون من أجل الحصول عليها كانت شيئًا بلا قيمة في عينيه.

 

“سمعت أن هذا الشيء مفيد لتعافيك…” أوضح الشيخ على عجل.

“عم كبير؟”

“لقد اتعبت نفسك!”

من المؤكد أنه كان جريئا!

عندما سمع أنها من أجله، أومأ الشاب برأسه، وأبقى على صندوق اليشم، وسكت مرة أخرى.

 

“أحسنت صنعا!”

 

عند رؤية الشاب المنمق يقبل بذور لوتس اللهب قرمزي، تنفس الشيخ الصعداء. وعندها فقط التفت إلى سيد القاعة غو مو وأومأ برأسه بارتياح.

 

“لقد فعل المعلم الكثير من أجلي، ومن المناسب لي فقط أن أكون بونيا لك!”

“خذ!”

أمسك قو مو قبضته على عجل بتواضع.

 

كان الشخص الجالس أمامه هو معلمه السابق، سيد السم ذو الـ 4 نجوم جين كونغاي.

عند رؤية الشاب المنمق يقبل بذور لوتس اللهب قرمزي، تنفس الشيخ الصعداء. وعندها فقط التفت إلى سيد القاعة غو مو وأومأ برأسه بارتياح.

عندما كان جين كونغاي لا يزال سيدًا للسم من فئة 3 نجوم، قبل غو مو كطالب له وقام برعايته. في النهاية، تمكن من اختراق عنق الزجاجة، لذلك غادر مملكة شوانيوان. وبهذا، رحل لمدة عقدين كاملين.

أومأ برأسه، أخذها الشيخ ونقلها إلى الشاب بجانبه

ومع ذلك، فقد لعب توجيهه دورًا أساسيًا في إنجازات غو مو الحالية.

 

خلاف ذلك، من المحتمل أنه سيكون ما يزال عالقا كسيد السم ذو نجمتين.

كان جين كونغاي مندهشا. “شاب؟ ما اسمه؟”

مدركا ان زهرة لوتس اللهب القرمزية كانت كنزًا لا يصدق، أرسل الأخبار على الفور إلى معلمه. على هذا النحو، قام معلمه بالمرور بقاعة السم في مملكة شوانيوان.

 

“منذ أن حصلنا على ما نحتاجه، دعنا نذهب!”

صادقًا، فإن الامتنان الذي شعر به تجاه هذا الشخص الكبير الغامض لم يضعف مقابل امتنانه لمعلمه.

يبدو أن الشاب لا يهتم بالمجاملات أو ما شابه. ولوح بالمروحة في يده، وقف.

كان الرجل الآخر شيخًا يمتلك زراعة في ذروة عالم السامي. كان لديه تصرف ثابت، ولكن كان هناك بريق حاد في عينيه.

“حسنا!” أومأ جين كونغاي برأسه.

“الشقي؟ جو مو؟”

“المعلم، هل لي أن أعرف … إلى أين تتجه بهذه السرعة؟ إذا كان ذلك في حدود إمكانياتي، فأنا أرغب في تقديم مساعدتي …”

ومع ذلك، فقد قام هذان المعلمان النبيلان والقويان باحترام سيده الكبير كطالبه… هل أنت جاد؟

تردد سيد القاعة غو مو لفترة وجيزة قبل أن يسأل.

“أنا!”

كان يعتقد أن معلمه سيبقى لفترة من الوقت، يمكنه خلالها طلب توجيهاته بشأن زراعته لكسر عنق الزجاجة. ومع ذلك، كان الطرف الآخر سيغادر مباشرة بعد وصوله. هذا تركه محبطًا بعض الشيء.

“سو فان؟ لينغ يوهينغ؟ هل تقصد الشيخ سو والشيخ لينغ من جناح المعلم الرئيسي في تحالف مملكة ميرادا؟”

 

صن تشيانغ.

“ينوي الشاب التوجه إلى مملكة من الدرجة الأولى أسفل مملكة شوانيوان. لا يوجد شيء نحتاج إلى مساعدتك بشأنه، لا داعي للقلق!”

“اسمح له بالدخول. أود أن أرى ما إذا كان هذا العم الأكبر حقيقياً أم لا …”

صافح جين كونغاي يديه ورفض عرض الطرف الآخر بابتسامة.

على الرغم من أنه كان حائرا، إلا أنه اختار التعامل مع الأمر بحكمة. فقبض على قبضته وسأل.

“هناك ما مجموعه سبعة وعشرون مملكة من الدرجة 1 تحت مملكة شوانيوان. هل لي أن أعرف أي واحدة يعتزم الشاب والمعلم التوجه إليها؟ أنا على دراية ببعض منهم، لذلك ربما يمكنني المساعدة في قيادة الطريق.”

“لقد فعل المعلم الكثير من أجلي، ومن المناسب لي فقط أن أكون بونيا لك!”

مدركا أن معلمه كان يحترم هذا الشاب، طلب سيد القاعة غو مو رأي الأخير أيضًا.

تقدم غو مو على عجل إلى الأمام وسأل، “هل لي أن أعرف ما إذا كان … المعلم لديه عم كبير يبدو شابًا؟”

“مملكة تيانوو!” قال جين كونغاي.

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

“تيانوو؟ لقد عدت للتو من هناك منذ بضعة أيام. في الواقع، لقد جاءت بذور اللوتس القرمزية هذه من الفرع هناك! أنا على دراية جيدة بالاتجاهات هناك، لذا إذا أمكنني ذلك، يمكنني إرشادكما! ”

 

لمعت عيون غو مو في اثارة.

صافح جين كونغاي يديه ورفض عرض الطرف الآخر بابتسامة.

نظرًا لأنه جاء لتوه من مملكة تيانوو، فقد كان لا يزال على دراية بالتخطيط الأساسي للمنطقة.

 

“لقد عدت لتوك من مملكة تيانوو؟”

“أشكرك!”

عند سماع كلمات غو مو، استدار الشاب اللامبالي فجأة وسأل، “جيد، لدي شيء أسألك عنه.”

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

“الشاب، لا تتردد في السؤال!” رد قو مو باحترام.

هل كان يعتقد حقًا أن الطرف الآخر لن يجرؤ على قتله؟

بعد توقف مؤقت، كان الشاب على وشك سؤاله حينها بدت خطوات قلقة في الخارج. ثم ظهر وو شي على مرأى من المجموعة. “معلم!”

عند سماع تمتمات غو مو، نظر اليه جين كونغاي.

“ما الامر؟”

“حسنا!” أومأ جين كونغاي برأسه.

بالنظر إلى أن الطرف الآخر قاطع كلمات “الشاب”، فإن بشرة قو مو أظلمت على الفور.

من المؤكد أنه كان جريئا!

قال وو شي على عجل: “هناك شخص في الخارج يدعي أنه عمك، ويصر على مقابلتك …”.

“أشكرك!”

“عمي؟”

بالانتقال إلى مصدر الصوت، سار شاب مهيب بخطوات واسعة.

كان قو مو حائرا. “متى كان لدي عم؟”

قبل أيام قليلة فقط أعطى هذه القلادة إلى الكبير الغامض.

كان والده هو الابن الوحيد في عائلته فكيف يكون له عم؟

لوح صن تشيانغ يديه بفخر.

“لكن … لديه قلادتك المميزة!”

أمر غو مو لياو شون بالتحقيق في الأمر، لكن النتائج أظهرت أن باي شان كان مجرد طبيب عادي في عاصمة مملكة تيانوو. على الأرجح، لم يرغب الكبير في أن يعرف الآخرون هويته، ولهذا السبب اختار إخفاء اسمه الحقيقي.

سرعان ما رفع وو شي القلادة التي أعطاه إياها صن تشيانغ.

“أنت…”

عند رؤية القلادة المميزة، اصاب غو مو فجأة الادراك. “هل يمكن أن يكون شخص أرسله الكبير؟”

“منذ أن حصلنا على ما نحتاجه، دعنا نذهب!”

قبل أيام قليلة فقط أعطى هذه القلادة إلى الكبير الغامض.

“من أين جاء هذا الأحمق!”

على الرغم من أن الطرف الآخر بدا شابًا، إلا أنه كان يمتلك وسائل لا يمكن فهمها. السبب في تمكنه من لمس بوابات نصف خطوة لتجاوز عالم الفناء في فترة قصيرة عشرين يوما فقط كان بسبب توجيهات هذا الكبير.

عند رؤية الشاب المنمق يقبل بذور لوتس اللهب قرمزي، تنفس الشيخ الصعداء. وعندها فقط التفت إلى سيد القاعة غو مو وأومأ برأسه بارتياح.

وكان الطرف الآخر قد شفاه من محنته وساعده في ترويض وحش الحمم، ومنحه الوقت الكافي والأمل في الانتقام لزوجته.

 

صادقًا، فإن الامتنان الذي شعر به تجاه هذا الشخص الكبير الغامض لم يضعف مقابل امتنانه لمعلمه.

كان معلمه قد توفي بالفعل منذ سنوات عديدة، ولم يسمع عن وجود أي طلاب صغار لدى معلمه على الإطلاق. من أين ظهر هذا العم الكبير؟

“أي عم كبير؟”

حتى وى يوتشينغ كان عليه أن ينحني باحترام أمام مثل هذا الشيخ خوفا من الإساءة إلى الطرف الآخر.

عند سماع تمتمات غو مو، نظر اليه جين كونغاي.

كما هو متوقع. بمجرد أن تحدث صن تشيانغ بهذه الكلمات المتغطرسة، اندلع غضب الجميع على الفور.

“كنت على وشك إبلاغ المعلم بهذا الأمر …”

 

تقدم غو مو على عجل إلى الأمام وسأل، “هل لي أن أعرف ما إذا كان … المعلم لديه عم كبير يبدو شابًا؟”

كيف يجرؤ مقاتل دان-5 في عالم قوة المرجل الضعيف على التحدث إلى خبير تجاوز الفناء هكذا…

نظرًا لأن الطرف الآخر كان عمه الأكبر، فمن الطبيعي أن يكون عمه الأكبر لمعلمه.

 

“عم كبير؟”

 

كان جين كونغاي مندهشا. “شاب؟ ما اسمه؟”

بذور لوتس اللهب القرمزية!

“اسمه باي شان … ومع ذلك، أعتقد أنه مجرد اسم مستعار. ولست متأكدًا من اسمه الحقيقي أيضًا!” قال غو مو.

 

 

“إنها قلادة المعلم …”

أمر غو مو لياو شون بالتحقيق في الأمر، لكن النتائج أظهرت أن باي شان كان مجرد طبيب عادي في عاصمة مملكة تيانوو. على الأرجح، لم يرغب الكبير في أن يعرف الآخرون هويته، ولهذا السبب اختار إخفاء اسمه الحقيقي.

حتى لو كان غو مو هو حفيد يانغ تشي، فلا دخل لك!

سأل جين كونجاي، عندما رأى أن غو مو لم يكن واضحًا بشأن الأمر أيضًا، “أين هو الآن؟”

 

كان من الشائع أن يكون لدى المزارع العديد من المعلمين طوال حياته. ومع ذلك، يمكن اعتبار معظمهم نصف معلمين فقط. في كثير من الأحيان، سيكون لدى المرء معلم حقيقي واحد فقط.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان عمه الأكبر، فمن الطبيعي أن يكون عمه الأكبر لمعلمه.

كان معلمه قد توفي بالفعل منذ سنوات عديدة، ولم يسمع عن وجود أي طلاب صغار لدى معلمه على الإطلاق. من أين ظهر هذا العم الكبير؟

تقدم غو مو على عجل إلى الأمام وسأل، “هل لي أن أعرف ما إذا كان … المعلم لديه عم كبير يبدو شابًا؟”

“لم أقابله منذ أن انفصلت عنه في سلسلة جبال اللوتس الحمراء. ومع ذلك، أعطيته قلادة مميز، وهناك شخص ما يبحث عني الآن بها. على الأرجح، يجب أن يكون هذا الشخص صغيره أو تلميذه!” قال قو مو.

“اجل!”

منذ أن ادعى الطرف الآخر أنه عمه، فإن هذا يعني أن الطرف الآخر كان صغيراً من حفيده الأكبر.

قبل أيام قليلة فقط أعطى هذه القلادة إلى الكبير الغامض.

“لقد توفي أستاذي، جين تشينجسو، بالفعل، منذ ثلاثة عشر عامًا. لم يتحدث أبدًا عن تلاميذ اخرين، لذلك لست متأكدًا جدًا من التفاصيل أيضًا. ومع ذلك، إذا كان مرتبطًا حقًا بمعلمي، فيجب أن اكون قادرا على التعرف عليه … ”

لقد رأى قلادة المعلم من قبل، وكانت شيئًا فريدًا من نوعه. ليظن أنه سيراها هذا الرجل الممتلئ … هل يمكن ان يكون حقاً عم المعلم؟

بعبوس عميق، شعر جين كونغاي فجأة بالاهتمام بمعرفة من كان هذا “العم الأكبر”. بعد لحظة من التردد، التفت لينظر إلى الشاب.

“ما الامر؟”

“أنه فقط بدافع الاهتمام أتوجه إلى مدينة تيانوو الملكية. ليست مشكلة كبيرة بالنسبة لي لتأجيل جدولي الزمني لبضعة أيام. نظرًا لأن هذه مشكلة تتعلق بمعلمك، يجب عليك التحقيق فيها بشكل صحيح لمنع أي شخص من استخدام اسمك! ”

“بما أنك تدعي أنك عم المعلم، هل لي أن أعرف ما إذا كان لديك … أي شيء يؤكد هويتك؟”

مدركا نوايا جين كونغاي، لوح الشاب يديه بشكل عرضي.

لم يعد هذا جرأة، كان هذا جنونًا!

“أشكرك!”

إذا كان هذا صحيحًا … فمن كان سيده الكبير إذن؟

عند الحصول على موافقة الطرف الآخر، لمعت عيون جين كونغاي. ثم، انتقل إلى غو مو، وأصدر تعليمات.

 

“اسمح له بالدخول. أود أن أرى ما إذا كان هذا العم الأكبر حقيقياً أم لا …”

لم يمض وقت طويل منذ رن الجرس، وكان يرن بالفعل للمرة الثانية. متى أصبحت قاعة السم مزدحمة للغاية؟

“حسنا!”

“أي عم كبير؟”

أومأ غو مو برأسه قبل أن يشير إلى وو شي.

 

خرج الشاب، وسرعان ما عاد ومعه شخصيتان خلفه.

 

الشخص الذي يمشي أمامه كان رجلاً ممتلئ الجسم كانت زراعته في عالم المرجل فقط. يديه خلف ظهره، وصدوره منتفختان، وكان يحمل جوًا خفيفًا من التفوق.

خرج الشاب، وسرعان ما عاد ومعه شخصيتان خلفه.

صن تشيانغ.

في الأيام العشرين الماضية، قفزت زراعته بشكل كبير. الى حد ما، يمكن للمرء أن يشعر أنه كان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى نصف خطوة لتجاوز عالم الفناء.

كان الرجل الآخر شيخًا يمتلك زراعة في ذروة عالم السامي. كان لديه تصرف ثابت، ولكن كان هناك بريق حاد في عينيه.

هذا يعني أنه يجب أن يكون لديه شيء يدعمه…

الشيخ الكبير وي يوتشينغ.

عبس وشي في حيرة.

بمجرد دخول الثلاثي، قبل أن تتاح الفرصة ل وو شي لتقديمهم، اجتاحت عيون صن تشيانغ الناس في الغرفة وقال، “أي منكم هو غو مو؟”

كان قو مو حائرا. “متى كان لدي عم؟”

برؤية كيف خاطب هذا الزميل بغطرسة سيد القاعة باسمه، أصبحت بشرة وشي والآخرين قاتمة.

مدركا ان زهرة لوتس اللهب القرمزية كانت كنزًا لا يصدق، أرسل الأخبار على الفور إلى معلمه. على هذا النحو، قام معلمه بالمرور بقاعة السم في مملكة شوانيوان.

“أنا!”

كان جين كونغاي على وشك أن ينفجر من الغضب عندما سمع هذه الكلمات. تشوه وجهه على الفور في حالة صدمة.

عبس قو مو كذلك، لكنه امسك بقبضته ورد بأدب.

 

“أعتقد أنك رأيت القلادة المميزة بالفعل. يأمل السيد الكبير أن تقوم برحلة إلى مدينة شوانيوان الملكية.”

كان هذا هو الكنز الذي حصل عليه عندما كان في سلسلة جبال اللوتس الحمراء.

 

عند رؤية موقف الطرف الآخر المحترم، أومأ صن تشيانغ برأسه راضيا. “كيف تخاطبني؟ أنا عم معلمك، لذا يمكنك مخاطبتي بالجد!”

بدون أدنى تردد، صعد صن تشيانغ إلى المقعد الرئيسي ولوح بيديه الممتلئتين، “يجب أن تسرع وتجري استعداداتك!”

 

“هل لي أن أعرف … السبب الذي يجعلني الكبير يطلب مني التوجه إلى عاصمة مملكة شوانيوان؟ وبماذا يجب أن أستعد؟”
سأل غو مو في حيرة.

 

 

تجمدت وجوه سادة السم بفعل الغضب. غير قادرين على كبح جماح غضبهم، كانوا على وشك الهجوم على صن تشيانغ حينها تردد صدى الصوت.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان لديه القلادة، فمن غير المرجح أن يكون هذا الرجل الممتلئ محتالا. إلى جانب ذلك، أعطى غو مو كلمته أنه بغض النظر عن هويته، طالما أنهم يأتون إليه بالقلادة، فإنه سيفي بمطالبهم بغض النظر عن ماهيتها.

كان هذا هو الكنز الذي حصل عليه عندما كان في سلسلة جبال اللوتس الحمراء.

 

 

أجاب صن تشيانغ: “بصفتي تابع، لا أجرؤ على التعليق على شؤون السيد الكبير. أنصحك أن تفعل الشيء نفسه أيضًا … عندما تصل إلى مدينة شوانيوان الملكية، سيخبرك بالباقي!”

“بما أنك تدعي أنك عم المعلم، هل لي أن أعرف ما إذا كان لديك … أي شيء يؤكد هويتك؟”

 

بسبب افتقار صن تشيانغ للقوة، لم يكن قادرًا على قياس قوة هذا الشيخ. ومع ذلك، بمجرد دخول وى يوتشينغ، كان قد لاحظ بالفعل تميز هذا الشيخ. بالنظر إلى الهالة الخفية للغاية والهادئة بشكل استثنائي للطرف الآخر، كانت هناك فرصة كبيرة أنه كان خبيرًا تجاوز عالم الفناء!

“هذا … نعم!” أومأ قو مو برأسه.

والآن ظهر العم أيضًا. ومع ذلك، لماذا بدا هذا العم ضعيفًا جدًا وغير مهيب؟

 

 

لم يكن هذا الزميل في عالم المرجل خائفًا أمام سيد قاعة السم، بل إنه تحدث بنبرة محاضرة. شعر الشيخ الكبير وي يو تشينغ بالدوار لدرجة أن بياض عينيه كانا يظهران.

أمسك قو مو قبضته على عجل بتواضع.

 

 

لقد اعتقد أنه نظرًا لضعف ثقافة صن تشيانغ وخلفيته المتهالكة، فمن غير المرجح أن يكون لديه خبرة في هذا النوع من الأمور الضخمة. وهكذا، باعتباره مقاتل في ذروة عالم السامي، والشيخ الأكبر لقاعة الوحوش، كان ينوي إحضاره وتعليمه شيئًا أو شيئين …

بعد أن تم الصراخ في وجه، أغمق وجه جين كونغاي. وألقى بأكمامه وقال، “أنا معلم سيد القاعة غو مو، سيد السم ذو 4 نجوم جين كونغاي. ومع ذلك، ما زلت لا أمتلك الحق في التحدث؟”

 

في النهاية … أصبح هو الريفي عوضًا عن ذلك.

في النهاية … أصبح هو الريفي عوضًا عن ذلك.

أمسك قو مو قبضته على عجل بتواضع.

 

أمام المخيف سيد قاعة السم، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة. في الجهة أخرى، كان الطرف الآخر قادرًا على التحدث بلا مبالاة، وإلقاء المحاضرات كما يشاء، وعدم إيلاء أدنى اعتبار لوجه سيد القاعة على الإطلاق …

يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من تحقيق هذا الاختراق لعالم جديد بالكامل.

 

“سمعت أن هذا الشيء مفيد لتعافيك…” أوضح الشيخ على عجل.

من المؤكد أنه كان جريئا!

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

 

 

من أي مكان في العالم حصل على مثل هذه الثقة؟

“أي عم كبير؟”

 

هل كان يعتقد حقًا أن الطرف الآخر لن يجرؤ على قتله؟

معتادا على مثل تلك المواقف، انطلقت حواجب صن تشيانغ للأمام وصرخ بشكل رسمي، “أسرع واستدعوه. وإلا، لا تلومني إذا جعلت ذلك الشقي قو مو يمزقك!”

 

كان معلمه قد توفي بالفعل منذ سنوات عديدة، ولم يسمع عن وجود أي طلاب صغار لدى معلمه على الإطلاق. من أين ظهر هذا العم الكبير؟

حتى الشاب المنمق لم يستطع إلا أن يوسع عينيه في دهشة.

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

 

“منذ أن حصلنا على ما نحتاجه، دعنا نذهب!”

لقد رأى أشخاصًا متعجرفين من قبل، لكن من الواضح أن هذا الرجل الممتلئ قد تفوق عليهم جميعًا.

“هناك ما مجموعه سبعة وعشرون مملكة من الدرجة 1 تحت مملكة شوانيوان. هل لي أن أعرف أي واحدة يعتزم الشاب والمعلم التوجه إليها؟ أنا على دراية ببعض منهم، لذلك ربما يمكنني المساعدة في قيادة الطريق.”

 

لم يكن هذا الزميل في عالم المرجل خائفًا أمام سيد قاعة السم، بل إنه تحدث بنبرة محاضرة. شعر الشيخ الكبير وي يو تشينغ بالدوار لدرجة أن بياض عينيه كانا يظهران.

بالنظر إلى قوة الطرف الآخر، حتى المتدرب في قاعة السم يمكنه بسهولة إطفاء حياته المتواضعة. ومع ذلك، كان قادرًا على التحدث بلا خوف هنا. هل يمكن أن يكون دعمه حقًا إلى هذا الحد؟ هل كان متأكدًا من أن غو مو لن يهجم عليه، ولهذا السبب كان قادرًا على البقاء بلا خوف؟

 

 

بالنظر إلى أن الطرف الآخر قاطع كلمات “الشاب”، فإن بشرة قو مو أظلمت على الفور.

“هذا الصديق هنا، هل لي أن أعرف كيف يمكنني مخاطبة سيدك الكبير؟”

برؤية كيف خاطب هذا الزميل بغطرسة سيد القاعة باسمه، أصبحت بشرة وشي والآخرين قاتمة.

غير قادر على كبح جماح نفسه بعد الآن، تحدث جين كونغاي.

عندما سمع أنها من أجله، أومأ الشاب برأسه، وأبقى على صندوق اليشم، وسكت مرة أخرى.

 

غير قادر على كبح جماح نفسه بعد الآن، تحدث جين كونغاي.

كما أن ثقة الطرف الآخر وجرأته تركته في حيرة من أمره.

سأل جين كونجاي، عندما رأى أن غو مو لم يكن واضحًا بشأن الأمر أيضًا، “أين هو الآن؟”

 

أجاب صن تشيانغ: “بصفتي تابع، لا أجرؤ على التعليق على شؤون السيد الكبير. أنصحك أن تفعل الشيء نفسه أيضًا … عندما تصل إلى مدينة شوانيوان الملكية، سيخبرك بالباقي!”

إذا كان الطرف الآخر محتالا، فمن المؤكد أنه سيُظهر بعض الخوف. ومع ذلك، يمكن أن يشعر جين كونغاي أن هذا الرجل الممتلئ كان واثقًا حقًا ولا يعرف الخوف.

يبدو أن بذور اللوتس القرمزية ذات القيمة التي لا تضاهى والتي سيتقاتل المزارعون الآخرون من أجل الحصول عليها كانت شيئًا بلا قيمة في عينيه.

 

أمسك قو مو قبضته على عجل بتواضع.

هذا يعني أنه يجب أن يكون لديه شيء يدعمه…

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

 

يبدو أن الشاب لا يهتم بالمجاملات أو ما شابه. ولوح بالمروحة في يده، وقف.

لم تكن هذه الجرأة شيئًا يمكن أن يمتلكها محتال.

كان جين كونغاي مندهشا. “شاب؟ ما اسمه؟”

 

إذا وجدت أي أخطاء، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“وقح! من تعتقد نفسك؟ أنا أتحدث إلى سيد القاعة غو مو ، هذا ليس مكانك للتدخل!”

 

 

 

ارتفعت حواجب صن تشيانغ بقوة.

تقدم غو مو على عجل إلى الأمام وسأل، “هل لي أن أعرف ما إذا كان … المعلم لديه عم كبير يبدو شابًا؟”

 

 

“بحق الجحيم!”

كان وى يوتشينغ على وشك شرح الأمر عندما سمع هذه الكلمات. ارتجفت شفتاه، وكاد أن يعض لسانه.

 

لكي يدعي زميل الذي هو في عالم قوة المرج لأنه عم خبير في عالم سامي …

كاد الشيخ الأكبر وي يوي تشينغ يبصق الدماء. وكان يرغب في الهرب.

عند رؤية القلادة المميزة، اصاب غو مو فجأة الادراك. “هل يمكن أن يكون شخص أرسله الكبير؟”

 

ارتعش فم وي يو تشينغ مرة أخرى.

بسبب افتقار صن تشيانغ للقوة، لم يكن قادرًا على قياس قوة هذا الشيخ. ومع ذلك، بمجرد دخول وى يوتشينغ، كان قد لاحظ بالفعل تميز هذا الشيخ. بالنظر إلى الهالة الخفية للغاية والهادئة بشكل استثنائي للطرف الآخر، كانت هناك فرصة كبيرة أنه كان خبيرًا تجاوز عالم الفناء!

على الرغم من أنه كان حائرا، إلا أنه اختار التعامل مع الأمر بحكمة. فقبض على قبضته وسأل.

 

ألم أحاول حفظ ماء وجهك بالفعل؟ ما الذي تتفاخر من اجله!

بسبب هذا الشيخ على وجه التحديد لم يجرؤ على التحرك أو الكلام على الإطلاق. ومع ذلك، هذا الرفيق … وبخه!

 

 

منذ أن ادعى الطرف الآخر أنه عمه، فإن هذا يعني أن الطرف الآخر كان صغيراً من حفيده الأكبر.

لقد انتهى امره!

بحق الجحيم من اين جئت؟

 

كان من الشائع أن يكون لدى المزارع العديد من المعلمين طوال حياته. ومع ذلك، يمكن اعتبار معظمهم نصف معلمين فقط. في كثير من الأحيان، سيكون لدى المرء معلم حقيقي واحد فقط.

اعتقد وى يوتشينغ أن هذه يجب أن تكون مهمة سهلة لأنه كان عليهم فقط البحث عن شخص. ولكن يبدو الآن، ان هذه المهمة البسيطة ستودي بحياته …

أومأ برأسه، أخذها الشيخ ونقلها إلى الشاب بجانبه

 

“بحق الجحيم!”

لم يكن الوحيد الذي صدم من هذا الموقف. الشاب و غو مو كادوا أن يعضوا ألسنتهم.

كما أن ثقة الطرف الآخر وجرأته تركته في حيرة من أمره.

 

“الشقي؟ جو مو؟”

كيف يجرؤ مقاتل دان-5 في عالم قوة المرجل الضعيف على التحدث إلى خبير تجاوز الفناء هكذا…

 

 

عند سماع تمتمات غو مو، نظر اليه جين كونغاي.

لم يعد هذا جرأة، كان هذا جنونًا!

 

 

في الواقع، فإن شخصية هذا الشاب ومظهره تجاوزت بكثير تلك الخاصة بجي مو. كان الاختلاف كبيرًا كما لو كان الفجوة بين السماء والأرض.

“أنت…”

لقد انتهى امره!

 

“أنا!”

بعد أن تم الصراخ في وجه، أغمق وجه جين كونغاي. وألقى بأكمامه وقال، “أنا معلم سيد القاعة غو مو، سيد السم ذو 4 نجوم
جين كونغاي. ومع ذلك، ما زلت لا أمتلك الحق في التحدث؟”

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

 

 

“معلم قو مو؟ سيد السم 4 نجوم؟”

قبل أيام قليلة فقط أعطى هذه القلادة إلى الكبير الغامض.

 

ألم أحاول حفظ ماء وجهك بالفعل؟ ما الذي تتفاخر من اجله!

فوجئ صن تشيانغ.

 

 

لم يكن هذا الزميل في عالم المرجل خائفًا أمام سيد قاعة السم، بل إنه تحدث بنبرة محاضرة. شعر الشيخ الكبير وي يو تشينغ بالدوار لدرجة أن بياض عينيه كانا يظهران.

كان يعتقد أن الطرف الآخر مجرد صديق، ولم يكن يتوقع منه أن يكون شخص هائل هكذا.

بصفته التلميذ المباشر لسيد القاعة، كان له مكانة عالية في قاعة السم. من أجل ان يدعى مقاتل في عالم قوة المرجل ظهر من العدم أنه جده …

 

عبس قو مو كذلك، لكنه امسك بقبضته ورد بأدب.

ومع ذلك، لم يصاب صن تشيانغ بالذعر على الاطلاق. لقد حدق ببساطة في جين كونغاي بنظرة ازدراء.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان قادرًا على إخراج قلادة معلمه، فمن المحتمل جدًا أن تكون كلماته صحيحة. وهكذا، قبض وو شي قبضتيه على عجل باحترام. في الوقت نفسه، قام أيضًا بتغيير طريقة مخاطبته إلى “الأكبر”.

 

من أي مكان في العالم حصل على مثل هذه الثقة؟

“ماذا لو كنت سيد سم من فئة 4 نجوم؟ حتى المعلمون الرئيسيون ذوو 4 نجوم مثل سو فان ولينغ يوهينغ يجب أن يحترموا المعلم الكبير كطالبه، غير قادرين على دحضه حتى عند يوبخهم… لماذا تعتقد أنك متفوق على المعلمين الرئيسين ذوو 4 نجوم؟ ”

بذور لوتس اللهب القرمزية!

 

 

تحاول تخويفي؟

لقد شعر أنه سيصاب بذبحة صدرية إذا استمر في الاستماع إلى هذه الكلمات.

 

 

دعني أخبرك، أنا الأخ تشيانغ، لست ريفي!

كان قو مو حائرا. “متى كان لدي عم؟”

 

“أي عم كبير؟”

في ذلك الوقت، حتى المعلم الرئيسي ذو الأربع نجوم “الصغير سو” تصرف بإذعان للسيد الكبير، ولم يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ أو مخالفة إرادته. أنت مجرد سيد السم. بغض النظر عن مدى روعتك، هل تعتقد أنه يمكنك مواكبة المهنة الأولى في العالم؟

جلس الشاب بهدوء على كرسي بجانب الشيخ. على الرغم من أنه لم يتكلم بكلمة واحدة، إلا أنه اظهر ضغط جعل الشيخ ذو الشعر الأبيض يشعر بضبط النفس قليلاً، ولا يجرؤ على التحدث بشكل مفرط.

 

عند سماع كلمات غو مو، استدار الشاب اللامبالي فجأة وسأل، “جيد، لدي شيء أسألك عنه.”

ألم أحاول حفظ ماء وجهك بالفعل؟ ما الذي تتفاخر من اجله!

لقد انتهى امره!

 

من المؤكد أنه كان جريئا!

“سو فان؟ لينغ يوهينغ؟ هل تقصد الشيخ سو والشيخ لينغ من جناح المعلم الرئيسي في تحالف مملكة ميرادا؟”

“الشقي؟ جو مو؟”

 

منذ لحظات ظهر شخص ما يدعي أنه معلم سيد القاعة. نظرا إلى قوته هيبته، لم يشك أحد في كلماته على الإطلاق.

كان جين كونغاي على وشك أن ينفجر من الغضب عندما سمع هذه الكلمات. تشوه وجهه على الفور في حالة صدمة.

 

 

لقد انتهى امره!

بصفتهما معلمين بارزين من فئة 4 نجوم، كان سو فان ولينغ يوهينغ من الشخصيات الشهيرة في تحالف مملكة ميرادا. لم يكونوا أقوياء فحسب، بل امتلكوا أيضًا تأثيرًا لا يصدق بصفتهم شيوخ لجناح المعلم الرئيسي. كانت مكانتهم قابلة للمقارنة حتى مع نبلاء العائلة الملكية في تحالف مملكة ميرادا.

“أعتقد أنك رأيت القلادة المميزة بالفعل. يأمل السيد الكبير أن تقوم برحلة إلى مدينة شوانيوان الملكية.”

 

لقد اعتقد أنه نظرًا لضعف ثقافة صن تشيانغ وخلفيته المتهالكة، فمن غير المرجح أن يكون لديه خبرة في هذا النوع من الأمور الضخمة. وهكذا، باعتباره مقاتل في ذروة عالم السامي، والشيخ الأكبر لقاعة الوحوش، كان ينوي إحضاره وتعليمه شيئًا أو شيئين …

ومع ذلك، فقد قام هذان المعلمان النبيلان والقويان باحترام سيده الكبير كطالبه… هل أنت جاد؟

 

 

نظرًا لأن الطرف الآخر كان عمه الأكبر، فمن الطبيعي أن يكون عمه الأكبر لمعلمه.

 

“تيانوو؟ لقد عدت للتو من هناك منذ بضعة أيام. في الواقع، لقد جاءت بذور اللوتس القرمزية هذه من الفرع هناك! أنا على دراية جيدة بالاتجاهات هناك، لذا إذا أمكنني ذلك، يمكنني إرشادكما! ”

إذا كان هذا صحيحًا … فمن كان سيده الكبير إذن؟

“حسنا!”

 

أومأ غو مو برأسه قبل أن يشير إلى وو شي.

ظهرت نظرة خطيرة على وجه جين كونغاي.

 

إذا وجدت أي أخطاء، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“لكن … لديه قلادتك المميزة!”

 

“أعتقد أنك رأيت القلادة المميزة بالفعل. يأمل السيد الكبير أن تقوم برحلة إلى مدينة شوانيوان الملكية.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط