نداء الروح، اعتراف اللوحة
الفصل 459: نداء الروح، اعتراف اللوحة
كان الشيخ لو في خضم مواساة صديقه القديم عندما سمعوا الرجل الممتلئ بجانبهم يتمتم لنفسه ، “حسنًا ، ألم يقل سيد القاعة ساي بانه سيجتاز الاختبار طالما أمكنه التعرف على قطعة أثرية واحدة؟ ”
ترجمة: أحمد زكريا
“نشوة الروح؟”
لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟
حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
“هذا…”
“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”
ترنح الثنائي.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟
كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
لكن كيف يمكن هذا؟
“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”
ارتعش وجه الشيخ تشين ، وتحولت شفتاه إلى اللون الأبيض.
لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟
حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
هل كان يجب ان تكون هائلا جدا؟
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
“اعتراف الكنز، نشوة الروح! هذه هو النداء الذى تطلقه الأسلحة الروحية عندما تكون متحمسة؟”
ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .
“هذا هذا…”
“ما الذى يحدث هنا؟”
عند سماع كلمات سيد القاعة ساي ، صُعق كل أولئك الذين أطلقوا نظرات التعاطف تجاه صن تشيانغ . كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أدخل سلحفاة في فمهم، مما جعل من المستحيل عليهم إغلاقها.
الفصل 459: نداء الروح، اعتراف اللوحة
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
فقط لعلمك، أنا لست أنثى مطرقة!
كان من حسن الحظ أنه لم يكن هناك من كان سخيفا بما يكفي للمراهنة معه سابقا. وإلا فإن من سيترك عراة سيكون هم!
“إنها على الأقل لوحة في المستوى الخامس!”
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.
رمش تشانغ شوان في صدمة.
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
بو! (مؤثر صوتي)
لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.
لم يستطع الشيخ تشين كبح جماحها بعد الآن وبصق كمية من الدم.
“هذا هذا…”
لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.
تم جذب الطاقة الروحية في المناطق المحيطة تلقائيًا إلى اللوحة ، وحلقت الطيور حقيقية لا مثيل لها في الهواء ، ورقصت بحيوية.
ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .
“انسى ذلك…”
..
عندما تحدى أشخاص آخرون التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، انتهى بهم الأمر بدفع مائة حجر روح. من ناحية أخرى ، لم يكتسب هذا الزميل ربحًا كبيرًا فحسب ، بل تمكن أيضًا من سرقة الكنوز المختلفة الموجودة فيه …
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
“هذا صحيح!”
…
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
عندما رأى ليو تشانغ كيف كان الرجل الممتلئ المرتبك على وشك أن يسأل الشيخ تشين المحموم عن الأمر ،
لم يعد بإمكان ليو تشانج المشاهدة بعد الآن وسارع إلى الأمام ليشرح ، “يجب أن تكون على علم بان العناصر تقسم إلى خمسة مستويات ؛ الاله ، القديس ، الروح ، الوهم ، فانى ، أليس كذلك؟
قام بتنشيط عين البصيرة.
أومأ صن تشيانغ برأسه.
القطع الأثرية التي تمتلك روحًا كانت قادرة على اختيار صاحبها كما يحلو لهم. بعبارة أخرى ، من خلال هذا التيار المتناغم من الكؤوس المتدفقة ، لم يكتسب تشانغ شوان فقط خمسة آلاف حجر روح من انهاء الاختبار وثلاثة آلاف حجر روح من الفوز بالرهان ضد الشيخ تشين ، ربما … سيأخذ الاداة. كذلك.
لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.
لم يكن هذا التصنيف سرا حتى في مملكة تيانشوان. كانت حقيقة مشتركة معروفة لجميع المزارعين.
“عندما تصل المعدات إلى مستوى الروح ، فإنها تكتسب روحا. إنها تشبه نشأة الروح في اللوحات. على الرغم من أنها غير قادرة على التفكير مثل البشر ، فإنها ستكون قادرة على التعرف على المزارعين والاعتراف بهم. هذا الجانب يشبه إلى حد ما اعتراف وحش بمروض وحوش يعتبره كسيده “.
لم تتكون القطع الأثرية العشر من معدات فقط. كان هناك العديد من العناصر الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى معرفة تشانغ شوان بمجال المعدات ، فإنه سيكون قادرًا على التعرف على واحد فقط.
…
تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ
نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
“يصبج سيدها الحقيقي؟”
بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.
اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.
“هذا هذا…”
“بالفعل… القطع الأثرية الموجودة على التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة هي كنوز لم يتمكن عدد لا يحصى من المثمنين من التعرف عليها. ولإثارة نشوة الروح فور دخوله ، هل هذا ممكن… لم يتمكن فقط من التعرف على القطعة الأثرية ، حتى أنه تمكن من تحليل نقاط القوة والعيوب فيها أيضًا؟
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.
..
“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”
كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.
“المعدات التي تمتلك روحًا تدرك عيوبها ، ولكن نظرًا لأنها غير قادرة على التواصل مع أي شخص ، فإنها غير قادرة على إيجاد طريقة لاصلاحها. بعض الخبراء يمكنهم العثور بسهولة على هذه العيوب والحصول على اعتراف روح الاداة . ومع ذلك ، فهذه مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المتمرسين. لماذا … لدى مثمن مثل تلك المهارة؟ ”
تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.
كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”
هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.
ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
لم تتكون القطع الأثرية العشر من معدات فقط. كان هناك العديد من العناصر الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى معرفة
تشانغ شوان بمجال المعدات ، فإنه سيكون قادرًا على التعرف على واحد فقط.
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
كان الشيخ لو في خضم مواساة صديقه القديم عندما سمعوا الرجل الممتلئ بجانبهم يتمتم لنفسه ، “حسنًا ، ألم يقل سيد القاعة ساي بانه سيجتاز الاختبار طالما أمكنه التعرف على قطعة أثرية واحدة؟ ”
“اعتراف الكنز، نشوة الروح! هذه هو النداء الذى تطلقه الأسلحة الروحية عندما تكون متحمسة؟”
بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.
قام بتنشيط عين البصيرة.
لم تكن هناك حالة نجاح واحدة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة في الماضي. على هذا النحو ، طالما كان المرء قادرًا على التعرف على حتى واحدة من القطع الأثرية العشر ، فسيتم اعتباره بمثابة نحاح … وبعبارة أخرى ، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان قادرًا على تحديد أي قطع أثرية أخرى أم لا ، فسيكون عيه توديع الثلاثة الاف حجر روح!
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
…
الا تعلم ما هى الاخلاق؟ من الوقاحة الصراخ في الأماكن العامة ، كما تعلم!
بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.
بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.
“من تنادى؟ لقد أخفتني!”
الفصل 459: نداء الروح، اعتراف اللوحة
بعد تدوين التفاصيل عن القطعة الأثرية من مكتبة مسار السماء ، بدأ هذا الشئ فجأة في الطنين ، كاد ان يسقط فرشاته تقريبًا بسبب الصدمة.
كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.
ما هذا بحق الجحيم؟
كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
“من تنادى؟ لقد أخفتني!”
الا تعلم ما هى الاخلاق؟ من الوقاحة الصراخ في الأماكن العامة ، كما تعلم!
قام بتنشيط عين البصيرة.
“انس الأمر ، سأكتب الأسماء اذن…” فكر تشانغ شوان.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.
“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”
“ما الذى يحدث هنا؟”
“يصبج سيدها الحقيقي؟”
رمش تشانغ شوان في صدمة.
“بالفعل… القطع الأثرية الموجودة على التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة هي كنوز لم يتمكن عدد لا يحصى من المثمنين من التعرف عليها. ولإثارة نشوة الروح فور دخوله ، هل هذا ممكن… لم يتمكن فقط من التعرف على القطعة الأثرية ، حتى أنه تمكن من تحليل نقاط القوة والعيوب فيها أيضًا؟
لماذا تقفز مطرقة مثلك أمامي مباشرة بدلاً من الاستلقاء بطاعة على ورقة الشجرة؟
كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.
فقط لعلمك، أنا لست أنثى مطرقة!
..
“انسى ذلك…”
بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.
لم يتمكن تشانغ شوان من فهم الموقف امامه. ومع ذلك ، نظرًا لأن ورقة الشجرة السابقة قد طفت بالفعل بعيدًا وكانت القطعة الأثرية التالية تتدفق ببطء إلى أسفل ، هز تشانغ شوان رأسه وأدار انتباهه بعيدًا.
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
وضعت فوق ورقة الشجرة الثانية لوحة. كان ينبعث منها وهج خافت.
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
تم جذب الطاقة الروحية في المناطق المحيطة تلقائيًا إلى اللوحة ، وحلقت الطيور حقيقية لا مثيل لها في الهواء ، ورقصت بحيوية.
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
“إنها على الأقل لوحة في المستوى الخامس!”
“نشوة الروح؟”
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
عندما تحدى أشخاص آخرون التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، انتهى بهم الأمر بدفع مائة حجر روح. من ناحية أخرى ، لم يكتسب هذا الزميل ربحًا كبيرًا فحسب ، بل تمكن أيضًا من سرقة الكنوز المختلفة الموجودة فيه …
قام بتنشيط عين البصيرة.
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.
لم تتكون القطع الأثرية العشر من معدات فقط. كان هناك العديد من العناصر الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى معرفة تشانغ شوان بمجال المعدات ، فإنه سيكون قادرًا على التعرف على واحد فقط.
أومأ صن تشيانغ برأسه.
سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.
ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.
كانت اللوحة رائعة ، لكن لم يُترك أي توقيع ، مما جعل من المستحيل تحديد صاحب العمل.
الا تعلم ما هى الاخلاق؟ من الوقاحة الصراخ في الأماكن العامة ، كما تعلم!
كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.
ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.
بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
“عيوب!”
لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.
عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.
“هذا…”
…
كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.
“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟
القطع الأثرية التي تمتلك روحًا كانت قادرة على اختيار صاحبها كما يحلو لهم. بعبارة أخرى ، من خلال هذا التيار المتناغم من الكؤوس المتدفقة ، لم يكتسب تشانغ شوان فقط خمسة آلاف حجر روح من انهاء الاختبار وثلاثة آلاف حجر روح من الفوز بالرهان ضد الشيخ تشين ، ربما … سيأخذ الاداة. كذلك.
ما هذا بحق السماء!
“نشوة الروح؟”
عندما تحدى أشخاص آخرون التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، انتهى بهم الأمر بدفع مائة حجر روح. من ناحية أخرى ، لم يكتسب هذا الزميل ربحًا كبيرًا فحسب ، بل تمكن أيضًا من سرقة الكنوز المختلفة الموجودة فيه …
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
كانت قاعة المثمنين تتكبد خسارة فادحة هذه المرة.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.
كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
عندما رأى ليو تشانغ أن معلمه كان عاجزًا عن هذا الموقف أيضًا ، سأل بقلق ، “إذن … ماذا لو حدث هذا للقطع الأثرية لاحقًا أيضًا؟”
لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.
“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”
“هذا…”
ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”
ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .
“هذا صحيح!”
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
فوجئ ليو تشانغ للحظة قبل أن يتعافى. أومأ برأسه ، كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انتشرت الطاقة الروحية أمامه بجنون فجأة وتدفقت مباشرة عبر الأبواب المغلقة.
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
بعد ذلك ، للحظة أصبحت رؤية الجميع مشوشه، وطيور لا حصر لها مكونة من الطاقة الروحية رقصت وزقزقت في الهواء.
..
“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”
لم يتمكن تشانغ شوان من فهم الموقف امامه. ومع ذلك ، نظرًا لأن ورقة الشجرة السابقة قد طفت بالفعل بعيدًا وكانت القطعة الأثرية التالية تتدفق ببطء إلى أسفل ، هز تشانغ شوان رأسه وأدار انتباهه بعيدًا.
أصبحت رؤية سيد القاعة ساي مظلمة.
وضعت فوق ورقة الشجرة الثانية لوحة. كان ينبعث منها وهج خافت.
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
