الحاوية الميكانيكية للمصمم السماوى
الفصل 462: الحاوية الميكانيكية للمصمم السماوي
بتفعيل عين البصيرة ، بدأ تشانغ شوان في تصفح القطع الأثرية المختلفة على الأرض.
ترجمة: أحمد زكريا
من شرح صن تشيانغ، لم يستغرق تشانغ شوان وقتا طويلا لفهم الامر بأكمله
كان المثمنون مشابهين جدًا لهواة جمع التحف. على الرغم من أنهم قد لا يمتلكون الكثير من الأصول السائلة ، إلا أنهم يمتلكون مخزونًا ذا قيمة كبيرة في منازلهم.
“ليس سيئًا ، أحسنت. الشيء المؤسف الوحيد ان الرهان كان قليلا جدا. مهما كان الأمر ، كان يجب ان يكون على الأقل عشرة آلاف!”
“هناك فقط سبعة عشر عيب؟”
لم يكن يتوقع من صن تشيانغ ان يؤدى أداءً ممتازًا ، ويربح الكثير من الأحجار الروحية من اجله، نظر تشانغ شوان إليه في ثناء.
“هل تسمي هذا الكنز؟”
هز تشانغ شوان رأسه.
“عشرة آلاف!”
كانت قاعة المزاد تقع في الطابق الثاني ، وليس بعيدًا عن جناح الدرجة الأولى. قبل أن تصل المجموعة إلى قاعة المزاد ، كان بإمكانهم بالفعل رؤية حشد ضخم في الخارج.
كان الهدف الرئيسي من رحلته هنا هو شبيه الانسان المعدنى عديم الروح. كان من الضروري أن يحضر المزاد حتى يتمكن من الحصول عليه.
ارتجفت شفاه الشيخ تشين مرة أخرى.
على الرغم من أن مكتبة مسار السماء لم تحدد قيمة الكرة ولم يسمع تشانغ شوان مطلقًا عن معهد المصمم السماوي ، إلا أنه لا يزال مندهشًا من عدد العيوب الموجودة في الكرة.
ستة آلاف كانت كافية لجعله يشعر كانه ينتحر.. اذا كان الدين حقا عشرة الاف، لهرب على الفور
كانوا في قاعة المثمنين ، لذا فمن المنطقي أن تكون قاعة المزاد مملوكة لهم أيضًا. ومع ذلك ، لماذا تطلب الامر خطاب دعوة لدخول المكان؟
“منذ ان راهنت، فلن ارفض الدفع، ولكن…” خطى خطوة الى الامام، ضغط الشيخ تشين على اسنانه وقال “ثروتى كاملة حوالى 3 الاف حجر روح اما بالنسبة للباقى… ايمكنك ان تسمح لى ان اردهم في خلال سنة”
استدار تشانغ شوان لينظر إلى الشيخ تشين بلا حول ولا قوة وقال ، “هل جمعت هذه الألعاب القليلة عديمة الفائدة فقط على مدار حياتك كلها؟”
“في خلال سنة؟ بعد سنة ستكون بلا فائدة حتى لو اعطيتنى الفي حجر روح
“لست قادرًا على تحديد ما هي بالضبط أيضًا ، لذا قد أحتاج إلى مزيد من الوقت لفحصه.”
هز تشانغ شوان رأسه.
تكمن قوة المثمن في تقييم وتحديد قيمة الأداة. على هذا النحو ، قد لا يكونون بارعين في إدارة الأعمال التجارية.
“بما أنك لا تعرف ما هو ، كيف يمكنك القول أنه كنز؟” دحض صن تشيانغ.
لقد مر فقط شهرين الى ثلاثة اشهر منذ ان بدأ رحلته في مملكة تيانشوان، يمكنه القول بأنه بعد سنة ثلاثة الاف حجر روح سيكون مبلغا ضئيلا بالنسبة له.
وبالتالي ، كان من الأفضل ترك الأمر للتجار المخضرمين بدلاً من ذلك.
“أ…”
“هناك فقط سبعة عشر عيب؟”
احمر وجه الشيخ تشين.
كخبير متسامى 3- دان ومثمن 4 نجوم ، كان شخصية محترمة. إذا رفض الدفع بعد خسارة الرهان ، حتى لو لم يفعل الطرف الآخر أي شيء على الإطلاق ، فإنه سيموت من الإذلال.
وهكذا ، أمسك الكرة وتمتم “عيوب”.
علاوة على ذلك ، إذا تم التشكيك في مصداقيته ، فقد تنتهي حياته المهنية كمثمن.
وهكذا ، بعد أن تردد للحظة ، شدّ فكيه وقال ، “على الرغم من أنني لا أملك الكثير من الأصول السائلة ، كمثمن من فئة 4 نجوم ، لدي بعض الكنوز في حوزتي … ماذا عن هذا ، سأسمح لك باختيار أي عنصر من كنزي كتعويض عن الثلاثة آلاف حجر روح! ”
استدار الشيخ تشين وغادر ، وبعد حوالي نصف ساعة ، عاد ، وبنقرة من معصمه ، ظهر جسم أسود أمامه.
كان المثمنون مشابهين جدًا لهواة جمع التحف. على الرغم من أنهم قد لا يمتلكون الكثير من الأصول السائلة ، إلا أنهم يمتلكون مخزونًا ذا قيمة كبيرة في منازلهم.
كانت هذه الأشياء كنوزًا تراكمت عنده ببطء على مدار حياته. لولا إجباره في الزاوية ، فلن يتحمل إخراجها.
“حسنا!”
“كنز؟ دعني ألقي نظرة. إذا كان مناسبًا ، يمكنني إلغاء دينك بالكامل!”
“لا ، قاعة المزاد ليست مثلنا. إنها تشبه جناح الدرجة الأولى ؛ إنها فقط علاقة عمل مع قاعة المثمنين. نحن مسؤولون عن تقييم القطع الأثرية الخاصة بهم بينما هم مسؤولون عن العثور على المشترين والعملاء لإجراء المزاد … بعد كل شيء ، ليس لدينا ما يكفي من القوى البشرية والطاقة لإدارة كل هذه الشؤون المتنوعة! ” أجاب سيد القاعة ساى .
“في خلال سنة؟ بعد سنة ستكون بلا فائدة حتى لو اعطيتنى الفي حجر روح
مدركا أن هذا الشخص سيكون بالتأكيد لديه بعض الممتلكات القيمة بعد تعامله مع القطع الأثرية طوال حياته ، أومأ تشانغ شوان بالموافقة.
“ليس سيئًا ، أحسنت. الشيء المؤسف الوحيد ان الرهان كان قليلا جدا. مهما كان الأمر ، كان يجب ان يكون على الأقل عشرة آلاف!”
“حسنا!”
مدركا أنه كان من المستحيل تجنب هذا، قام الشيخ تشين بتحريك معصمه.
على الرغم من أن مكتبة مسار السماء لم تحدد قيمة الكرة ولم يسمع تشانغ شوان مطلقًا عن معهد المصمم السماوي ، إلا أنه لا يزال مندهشًا من عدد العيوب الموجودة في الكرة.
هوالااااااااا! (مؤثر صوتى)
تطبيقا لمنطق الحفاظ على ثروة المرء سرا ، اختار تشانغ شوان إخفاء الأمر. بعد لحظة من التردد ، قال ، “حسنًا ، على الرغم من أنني غير قادر على تحديد ماهية هذه الأداة ، أعتقد أن هناك شيئًا عميق بشأنها. سأقوم باستبدالها بستة آلاف حجر روح اذا. ما رأيك؟ ”
استدار الشيخ تشين وغادر ، وبعد حوالي نصف ساعة ، عاد ، وبنقرة من معصمه ، ظهر جسم أسود أمامه.
ظهرت كومة من الكنوز أمام الحشد.
كانت هناك تحف ولوحات وأسلحة بالإضافة إلى بعض الأشياء الغريبة.
هوالااااااااا! (مؤثر صوتى)
كانت هناك جميع أنواع الكنوز في مجموعة الشيخ تشن، ومن المثير للدهشة أن قيمتها الإجمالية بدت تتجاوز حتى تلك الموجودة في المحلات التجارية في الطابق الثاني.
كان الهدف الرئيسي من رحلته هنا هو شبيه الانسان المعدنى عديم الروح. كان من الضروري أن يحضر المزاد حتى يتمكن من الحصول عليه.
لقد درسوا هذه القطعة الأثرية لسنوات عديدة ، واستخدموا جميع الوسائل المتاحة لهم لفحصها. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التوصل إلى اى نتيجة. كان لدى الزميل الذي امامه قدرة كبيرة على التقييم لدرجة أنه تمكن حتى من الحصول على اعتراف التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة. ربما ، قد يكون قادرًا حقًا على رؤية ما من خلالها.
بما أن الأمر كذلك فلماذا يتدخل في الأمر؟
“لدي هذا فقط ، لا تتردد في الاختيار …”
“حسنا!”
عُرف هذا الشئ باسم الحاوية الميكانيكية للمصممين السماويين ، وبناءً على وصفه ، كان من الواضح أن هناك نظامًا أكثر تعقيدًا بكثير موجود بداخله من مطرقة النحاسية.
اباسم الشيخ تشن بصعوبة وأشار.
الفصل 462: الحاوية الميكانيكية للمصمم السماوي
وهكذا ، بعد أن تردد للحظة ، شدّ فكيه وقال ، “على الرغم من أنني لا أملك الكثير من الأصول السائلة ، كمثمن من فئة 4 نجوم ، لدي بعض الكنوز في حوزتي … ماذا عن هذا ، سأسمح لك باختيار أي عنصر من كنزي كتعويض عن الثلاثة آلاف حجر روح! ”
كانت هذه ممتلكاته الثمينة ، ولم يستطع تحمل التخلي عن أي منهم. ومع ذلك ، ما الذى يمكنه فعله بعد خسارة الرهان؟
“لست قادرًا على تحديد ما هي بالضبط أيضًا ، لذا قد أحتاج إلى مزيد من الوقت لفحصه.”
ببساطة ، لم يستحق الامر تحطيم السمعة التي بناها على مدار سنوات عديدة بسبب الرهان.
“دعنى ألقي نظرة!”
بتفعيل عين البصيرة ، بدأ تشانغ شوان في تصفح القطع الأثرية المختلفة على الأرض.
بعد لحظة ، هز رأسه بخيبة أمل.
اباسم الشيخ تشن بصعوبة وأشار.
كانت معظم هذه العناصر نادرة وقيمة ولكن بالنسبة إلى تشانغ شوان، لم يكن لها فائدة كبير.
على عكس هذه العناصر ، كانت أحجار الروح أكثر فائدة بالنسبة له.
بعد سماع أن الطرف الآخر لا يزال لديه كنز آخر ، أومأ تشانغ شوان موافقا.
استدار تشانغ شوان لينظر إلى الشيخ تشين بلا حول ولا قوة وقال ، “هل جمعت هذه الألعاب القليلة عديمة الفائدة فقط على مدار حياتك كلها؟”
احمر وجه الشيخ تشين من الحرج. مدركا ان الطرف الآخر كان مثمنًا كبيرًا وأن عينه على الأشياء تجاوزت حتى عين سيد القاعة ، لم يستطع الاحتجاج على الإطلاق.
كان المثمنون مشابهين جدًا لهواة جمع التحف. على الرغم من أنهم قد لا يمتلكون الكثير من الأصول السائلة ، إلا أنهم يمتلكون مخزونًا ذا قيمة كبيرة في منازلهم.
لقد كان يعتز بهذه الممتلكات كما لو كانت أطفاله ، لكن الطرف الآخر كان ينظر إليها على أنها مجرد ألعاب عديمة الفائدة. لم يستطع إلا أن يشعر بالحرج.
ستة آلاف كانت كافية لجعله يشعر كانه ينتحر.. اذا كان الدين حقا عشرة الاف، لهرب على الفور
“الشيخ تشين ، لماذا لا تخرج هذا الشيء الذي حصلت عليه منذ فترة وجيزة؟ إذا … أعجب تشانغ شي ، فقد يقاضيه مقابل ستة آلاف حجر روح.”
لقد كان يعتز بهذه الممتلكات كما لو كانت أطفاله ، لكن الطرف الآخر كان ينظر إليها على أنها مجرد ألعاب عديمة الفائدة. لم يستطع إلا أن يشعر بالحرج.
ستة آلاف كانت كافية لجعله يشعر كانه ينتحر.. اذا كان الدين حقا عشرة الاف، لهرب على الفور
فقط عندما كان الشيخ تشين في حيرة من أمره ، سمع رسالة توارد خواطر الشيخ لو.
بعد اتباع سيد القاعة ساي ، تمكنت المجموعة من دخول المكان دون أي عوائق. بعد وقت قصير، وصلوا إلى جناح كبير نسبيًا. في هذه اللحظة ، لم يستطع تشانغ شوان إلا ان يتسائل.
“هذا الشئ؟”
الشخص الذي راهن معه كان هذا الرجل. هل سيحتج على مثل هذا القرار؟
متذكرًا شيئًا ما ، تردد الشيخ تشين للحظة قبل أن يومأ برأسه. ملتفتا إلى تشانغ شوان، وقال ، “تشانغ شي ، من فضلك انتظر لحظة. لدي شيء لم أتمكن من التعرف عليه منذ أن تلقيته. سأحضره الآن. حتى لو لم يحدث ذلك” لا يهمك ، إذًا ليس لدي أي شيء آخر أقدمه لك بعد الآن! ”
“منذ ان راهنت، فلن ارفض الدفع، ولكن…” خطى خطوة الى الامام، ضغط الشيخ تشين على اسنانه وقال “ثروتى كاملة حوالى 3 الاف حجر روح اما بالنسبة للباقى… ايمكنك ان تسمح لى ان اردهم في خلال سنة”
“حسنا!”
بعد سماع أن الطرف الآخر لا يزال لديه كنز آخر ، أومأ تشانغ شوان موافقا.
هوالااااااااا! (مؤثر صوتى)
لم يكن في عجلة من أمره على أي حال.
استدار الشيخ تشين وغادر ، وبعد حوالي نصف ساعة ، عاد ، وبنقرة من معصمه ، ظهر جسم أسود أمامه.
كانت هذه ممتلكاته الثمينة ، ولم يستطع تحمل التخلي عن أي منهم. ومع ذلك ، ما الذى يمكنه فعله بعد خسارة الرهان؟
اباسم الشيخ تشن بصعوبة وأشار.
كانت كرة سوداء بحجم قبضة اليد ، وبغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، يبدو أنها ليست أكثر من كرة عادية من الرصاص.
كانت معظم هذه العناصر نادرة وقيمة ولكن بالنسبة إلى تشانغ شوان، لم يكن لها فائدة كبير.
“هل تسمي هذا الكنز؟”
استدار تشانغ شوان لينظر إلى الشيخ تشين بلا حول ولا قوة وقال ، “هل جمعت هذه الألعاب القليلة عديمة الفائدة فقط على مدار حياتك كلها؟”
بتفعيل عين البصيرة ، بدأ تشانغ شوان في تصفح القطع الأثرية المختلفة على الأرض.
ألقى صن تشيانغ نظرة واحتج ، “الشيخ تشين ، ألا تحاول الاستفادة منا باستخدام هذا لإلغاء الدين بالكامل؟”
“كنز؟ دعني ألقي نظرة. إذا كان مناسبًا ، يمكنني إلغاء دينك بالكامل!”
“في خلال سنة؟ بعد سنة ستكون بلا فائدة حتى لو اعطيتنى الفي حجر روح
“أنا …” احمر وجه الشيخ تشين.
اباسم الشيخ تشن بصعوبة وأشار.
كانت هذه الأشياء كنوزًا تراكمت عنده ببطء على مدار حياته. لولا إجباره في الزاوية ، فلن يتحمل إخراجها.
“أنت تسيء فهم الشيخ تشين!” تتدخل سيد القاعة ساي. “تم اخذ هذا الشيء من قبر قديم منذ عشر سنوات ، وعلى الرغم من أنه لا يبدو كثيرًا ، إلا أنه محصن. لقد حاولنا التبريد والحرق والتقطيع والتحطيم ولكن لم يصاب بخدش. لقد درسناها مرات لا حصر لها لكننا لم نتمكن من تحديد ماهيتها “.
احمر وجه الشيخ تشين من الحرج. مدركا ان الطرف الآخر كان مثمنًا كبيرًا وأن عينه على الأشياء تجاوزت حتى عين سيد القاعة ، لم يستطع الاحتجاج على الإطلاق.
“بما أنك لا تعرف ما هو ، كيف يمكنك القول أنه كنز؟” دحض صن تشيانغ.
“ليس سيئًا ، أحسنت. الشيء المؤسف الوحيد ان الرهان كان قليلا جدا. مهما كان الأمر ، كان يجب ان يكون على الأقل عشرة آلاف!”
“لا يمكنك وضع الأمر على هذا النحو حقًا. قد يكون من الممكن أن يكون خامًا لم يره أحد من قبل. إذا استخدمه المرء لصنع سلاح ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على تشكيل سلاح من الدرجة الأولى ، “قال سيد القاعة ساي.
فقط عندما كان الشيخ تشين في حيرة من أمره ، سمع رسالة توارد خواطر الشيخ لو.
بتنشيط عين البصيرة ، اجتاح تشانغ شوان الحشد وشاهد العشرات من الخبراء المتسامين. في الواقع ، وصل معظمهم إلى 2- دان و 3-دان.
“استخدامها لتشكيل سلاح؟ بغض النظر عما إذا كان ذلك ممكنًا أم أنه سيكون بالتأكيد عملية مزعجة وطويلة …” قال صن تشيانغ.
“كفى. اسمح لي أن ألقي نظرة عليها أولاً!”
“كفى. اسمح لي أن ألقي نظرة عليها أولاً!”
وهكذا ، تحت قيادة سيد القاعة ساي ، توجهت المجموعة على عجل إلى قاعة المزاد.
قاطعًا كلمات رئيس الخدم صن، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
كانت هناك جميع أنواع الكنوز في مجموعة الشيخ تشن، ومن المثير للدهشة أن قيمتها الإجمالية بدت تتجاوز حتى تلك الموجودة في المحلات التجارية في الطابق الثاني.
وهكذا ، تحت قيادة سيد القاعة ساي ، توجهت المجموعة على عجل إلى قاعة المزاد.
لقد حاول فحص الكرة المعدنية بعين البصيرة ، ولكن لدهشته ، أدرك أنه غير قادر على رؤية أي شيء عنها.
بصفته معلم ا رئيسيًا ، لا يزال يتعين على تشانغ شي إيلاء بعض الاعتبار لسمعته. حتى لو لم تكن هذه القطعة الأثرية تستحق الثمن ، فلن يتابع الأمر في المستقبل. ومع ذلك ، كان هذا الخادم مختلف.
احمر وجه الشيخ تشين من الحرج. مدركا ان الطرف الآخر كان مثمنًا كبيرًا وأن عينه على الأشياء تجاوزت حتى عين سيد القاعة ، لم يستطع الاحتجاج على الإطلاق.
في الفترة التي قضاها في قاعة المثمنين ، علم أن الكنوز الحقيقية كانت من بين الأشياء التي لم يستطع رؤيتها بعين البصيرة.
وهكذا ، أمسك الكرة وتمتم “عيوب”.
كانت هذه الأشياء كنوزًا تراكمت عنده ببطء على مدار حياته. لولا إجباره في الزاوية ، فلن يتحمل إخراجها.
هوو! (مؤثر صوتى)
احمر وجه الشيخ تشين من الحرج. مدركا ان الطرف الآخر كان مثمنًا كبيرًا وأن عينه على الأشياء تجاوزت حتى عين سيد القاعة ، لم يستطع الاحتجاج على الإطلاق.
ظهر كتاب في المكتبة. سرعان ما تفحصه تشانغ شوان.
تراوحت العيوب التي يمكن لمكتبة مسار السماء اكتشافها من مادة الكرة إلى التقنية المستخدمة في صياغته ، والتي تغطي جميع المجالات الممكنة تقريبًا.
إجمالاً ، بلغ الوقت الذي أمضوه هنا ما يقرب من ساعتين. انطلاقا من ذلك ، فقد حان الوقت بالفعل لبدء المزاد.
“الحاوية الميكانيكية للمصممين السماويين، أنشأها معهد المصمم السماوي بأنظمة ميكانيكية معقدة. لا يمكن فتحها دون معرفة التسلسلات المحددة المطلوبة للقيام بذلك. من المحتمل أن بعض الكنوز المهمة مخبأة بداخلها. عيوب …”
بعد اتباع سيد القاعة ساي ، تمكنت المجموعة من دخول المكان دون أي عوائق. بعد وقت قصير، وصلوا إلى جناح كبير نسبيًا. في هذه اللحظة ، لم يستطع تشانغ شوان إلا ان يتسائل.
بعد ذلك ذكرت العيوب المختلفة .
“هناك فقط سبعة عشر عيب؟”
على الرغم من أن مكتبة مسار السماء لم تحدد قيمة الكرة ولم يسمع تشانغ شوان مطلقًا عن معهد المصمم السماوي ، إلا أنه لا يزال مندهشًا من عدد العيوب الموجودة في الكرة.
تراوحت العيوب التي يمكن لمكتبة مسار السماء اكتشافها من مادة الكرة إلى التقنية المستخدمة في صياغته ، والتي تغطي جميع المجالات الممكنة تقريبًا.
خذ أول قطعة أثرية من التدفق المتناغم للكؤوس المتدفقة ، المطرقة النحاسية ، على سبيل المثال ، على الرغم من أن عين البصيرة لم تستطع تحديد أي مشكلة بها ، إلا أن مكتبة مسار السماء كانت لا تزال قادرة على إيجاد ما مجموعه اثنين وسبعين عيب.
تطبيقا لمنطق الحفاظ على ثروة المرء سرا ، اختار تشانغ شوان إخفاء الأمر. بعد لحظة من التردد ، قال ، “حسنًا ، على الرغم من أنني غير قادر على تحديد ماهية هذه الأداة ، أعتقد أن هناك شيئًا عميق بشأنها. سأقوم باستبدالها بستة آلاف حجر روح اذا. ما رأيك؟ ”
لكن بالطبع ، هذا لا يعني أنه كلما قل عدد العيوب ، زادت قيمة القطعة الأثرية. كان مرتبطًا أيضًا بتعقيد الأداة.
لقد مر فقط شهرين الى ثلاثة اشهر منذ ان بدأ رحلته في مملكة تيانشوان، يمكنه القول بأنه بعد سنة ثلاثة الاف حجر روح سيكون مبلغا ضئيلا بالنسبة له.
إذا كانوا سيتوجهون على الفور ، فإنهم بالكاد يصلون إلى الافتتاح.
كلما كانت القطعة الأثرية أكثر تعقيدًا ، زاد احتمال وجود عيوب فيها.
كانت قاعة المزاد تقع في الطابق الثاني ، وليس بعيدًا عن جناح الدرجة الأولى. قبل أن تصل المجموعة إلى قاعة المزاد ، كان بإمكانهم بالفعل رؤية حشد ضخم في الخارج.
عُرف هذا الشئ باسم الحاوية الميكانيكية للمصممين السماويين ، وبناءً على وصفه ، كان من الواضح أن هناك نظامًا أكثر تعقيدًا بكثير موجود بداخله من مطرقة النحاسية.
“عشرة آلاف!”
ولكن، على الرغم من كونها أكثر تعقيدًا من المطرقة النحاسية ، إلا أنه كانت هناك أخطاء قليلة جدًا بها. ألم يعني هذا أن قيمة هذا الشيء تجاوزت بكثير قيمة المطرقة النحاسية؟
“يبدو أنه يحترم سيده الشاب كثيرًا!”
كنز!
“أليست صالة المزاد تديرها قاعة المثمنين؟”
كان هذا بالتأكيد كنز!
“تشانغ شي ، هل أنت قادر على تحديد ماهية هذه الأداة؟”
لم يتوقع أن هذه القطعة الأثرية يمكن أن تحل محل ستة آلاف حجر روح، تنفس الشيخ تشين الصعداء. في الوقت نفسه ، ألقى سرا نظرة خفية على الخادم الممتلئ.
“يبدو أنه يحترم سيده الشاب كثيرًا!”
نظرًا لأن تشانغ شوان قد فحص الشئ لفترة طويلة بالفعل ، لم يستطع الشيخ تشين إلا أن يسأل بدافع الفضول.
في الحقيقة ، على الرغم من أن جزءًا من سبب عدم تحدث صن تشيانغ كان احترامًا لـ تشانغ شوان، فإن السبب الرئيسي هو أنه كان يعلم أن السيد الشاب كان أذكى منه ولن يسمح لنفسه أبدًا بأن يكون الطرف الخاسر من الصفقة. نظرًا لأن السيد الشاب كان على استعداد لشراء هذه الكرة مقابل ستة آلاف حجر روح ، فعني ذلك فقط أن قيمتها تفوق بكثير هذا المبلغ.
كما التفت السيد سيد القاعة ساى والشيخ لو أيضًا.
علاوة على ذلك ، إذا تم التشكيك في مصداقيته ، فقد تنتهي حياته المهنية كمثمن.
لقد درسوا هذه القطعة الأثرية لسنوات عديدة ، واستخدموا جميع الوسائل المتاحة لهم لفحصها. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التوصل إلى اى نتيجة. كان لدى الزميل الذي امامه قدرة كبيرة على التقييم لدرجة أنه تمكن حتى من الحصول على اعتراف التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة. ربما ، قد يكون قادرًا حقًا على رؤية ما من خلالها.
عُرف هذا الشئ باسم الحاوية الميكانيكية للمصممين السماويين ، وبناءً على وصفه ، كان من الواضح أن هناك نظامًا أكثر تعقيدًا بكثير موجود بداخله من مطرقة النحاسية.
كانت كرة سوداء بحجم قبضة اليد ، وبغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، يبدو أنها ليست أكثر من كرة عادية من الرصاص.
“لست قادرًا على تحديد ما هي بالضبط أيضًا ، لذا قد أحتاج إلى مزيد من الوقت لفحصه.”
بعد سماع أن الطرف الآخر لا يزال لديه كنز آخر ، أومأ تشانغ شوان موافقا.
تطبيقا لمنطق الحفاظ على ثروة المرء سرا ، اختار تشانغ شوان إخفاء الأمر. بعد لحظة من التردد ، قال ، “حسنًا ، على الرغم من أنني غير قادر على تحديد ماهية هذه الأداة ، أعتقد أن هناك شيئًا عميق بشأنها. سأقوم باستبدالها بستة آلاف حجر روح اذا.
ما رأيك؟ ”
ببساطة ، لم يستحق الامر تحطيم السمعة التي بناها على مدار سنوات عديدة بسبب الرهان.
“حسنا!”
لم يتوقع أن هذه القطعة الأثرية يمكن أن تحل محل ستة آلاف حجر روح، تنفس الشيخ تشين الصعداء. في الوقت نفسه ، ألقى سرا نظرة خفية على الخادم الممتلئ.
“كنز؟ دعني ألقي نظرة. إذا كان مناسبًا ، يمكنني إلغاء دينك بالكامل!”
الشخص الذي راهن معه كان هذا الرجل. هل سيحتج على مثل هذا القرار؟
ستة آلاف كانت كافية لجعله يشعر كانه ينتحر.. اذا كان الدين حقا عشرة الاف، لهرب على الفور
بعد لحظة ، هز رأسه بخيبة أمل.
بصفته معلم ا رئيسيًا ، لا يزال يتعين على تشانغ شي إيلاء بعض الاعتبار لسمعته. حتى لو لم تكن هذه القطعة الأثرية تستحق الثمن ، فلن يتابع الأمر في المستقبل. ومع ذلك ، كان هذا الخادم مختلف.
على الرغم من أن مكتبة مسار السماء لم تحدد قيمة الكرة ولم يسمع تشانغ شوان مطلقًا عن معهد المصمم السماوي ، إلا أنه لا يزال مندهشًا من عدد العيوب الموجودة في الكرة.
كان يخشى أن يستمر الطرف الآخر في الجدال معه. إذا كان هذا هو الحال ، فسيتم وضعه في موقف محرج حقًا.
ومع ذلك ، بعد أن ألقى نظرة سريعة ، رأى الخادم الممتلئ يقف بهدوء بجانبه ، ولا يتدخل في قرارات سيده الشاب على الإطلاق.
“حسنا!” أومأ تشانغ شوان برأسه.
“لا يمكنك وضع الأمر على هذا النحو حقًا. قد يكون من الممكن أن يكون خامًا لم يره أحد من قبل. إذا استخدمه المرء لصنع سلاح ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على تشكيل سلاح من الدرجة الأولى ، “قال سيد القاعة ساي.
“يبدو أنه يحترم سيده الشاب كثيرًا!”
“في خلال سنة؟ بعد سنة ستكون بلا فائدة حتى لو اعطيتنى الفي حجر روح
نظرًا لأن الخادم الممتلئ قرر البقاء بعيدًا عن هذا الأمر ، ترك التوتر أخيرًا جسد الشيخ تشن.
بعد لحظة ، هز رأسه بخيبة أمل.
في الحقيقة ، على الرغم من أن جزءًا من سبب عدم تحدث صن تشيانغ كان احترامًا لـ تشانغ شوان، فإن السبب الرئيسي هو أنه كان يعلم أن السيد الشاب كان أذكى منه ولن يسمح لنفسه أبدًا بأن يكون الطرف الخاسر من الصفقة. نظرًا لأن السيد الشاب كان على استعداد لشراء هذه الكرة مقابل ستة آلاف حجر روح ، فعني ذلك فقط أن قيمتها تفوق بكثير هذا المبلغ.
بما أن الأمر كذلك فلماذا يتدخل في الأمر؟
“الشيخ تشين ، لماذا لا تخرج هذا الشيء الذي حصلت عليه منذ فترة وجيزة؟ إذا … أعجب تشانغ شي ، فقد يقاضيه مقابل ستة آلاف حجر روح.”
“لقد أرسلت بالفعل بعض الرجال لجمع الكتب التي تريدها. من المحتمل أن يستغرق الأمر حوالي ثلاثة أيام!”
لكن بالطبع ، هذا لا يعني أنه كلما قل عدد العيوب ، زادت قيمة القطعة الأثرية. كان مرتبطًا أيضًا بتعقيد الأداة.
عندما رأى تشانغ شوان يبقي الكرة في خاتم تخزينه ، ابتسم سيد القاعة ساي وقال، “المزاد على وشك البدء. هل نذهب؟”
احمر وجه الشيخ تشين من الحرج. مدركا ان الطرف الآخر كان مثمنًا كبيرًا وأن عينه على الأشياء تجاوزت حتى عين سيد القاعة ، لم يستطع الاحتجاج على الإطلاق.
إجمالاً ، بلغ الوقت الذي أمضوه هنا ما يقرب من ساعتين. انطلاقا من ذلك ، فقد حان الوقت بالفعل لبدء المزاد.
كانوا في قاعة المثمنين ، لذا فمن المنطقي أن تكون قاعة المزاد مملوكة لهم أيضًا. ومع ذلك ، لماذا تطلب الامر خطاب دعوة لدخول المكان؟
إذا كانوا سيتوجهون على الفور ، فإنهم بالكاد يصلون إلى الافتتاح.
“حسنا!” أومأ تشانغ شوان برأسه.
كانت هناك تحف ولوحات وأسلحة بالإضافة إلى بعض الأشياء الغريبة.
كان الهدف الرئيسي من رحلته هنا هو شبيه الانسان المعدنى عديم الروح. كان من الضروري أن يحضر المزاد حتى يتمكن من الحصول عليه.
وهكذا ، تحت قيادة سيد القاعة ساي ، توجهت المجموعة على عجل إلى قاعة المزاد.
كانت قاعة المزاد تقع في الطابق الثاني ، وليس بعيدًا عن جناح الدرجة الأولى. قبل أن تصل المجموعة إلى قاعة المزاد ، كان بإمكانهم بالفعل رؤية حشد ضخم في الخارج.
يبدو أن العناصر المعروضة في المزاد كانت جذابة للغاية. كان هناك العديد من الأفراد والقوى والأثرياء هنا.
يبدو أن العناصر المعروضة في المزاد كانت جذابة للغاية. كان هناك العديد من الأفراد والقوى والأثرياء هنا.
“الشيخ تشين ، لماذا لا تخرج هذا الشيء الذي حصلت عليه منذ فترة وجيزة؟ إذا … أعجب تشانغ شي ، فقد يقاضيه مقابل ستة آلاف حجر روح.”
بتنشيط عين البصيرة ، اجتاح تشانغ شوان الحشد وشاهد العشرات من الخبراء المتسامين. في الواقع ، وصل معظمهم إلى 2- دان و 3-دان.
ببساطة ، لم يستحق الامر تحطيم السمعة التي بناها على مدار سنوات عديدة بسبب الرهان.
ستة آلاف كانت كافية لجعله يشعر كانه ينتحر.. اذا كان الدين حقا عشرة الاف، لهرب على الفور
كما هو متوقع من تحالف مملكة ميرادا. كان عدد الخبراء لا يصدق بالفعل.
“لا ، قاعة المزاد ليست مثلنا. إنها تشبه جناح الدرجة الأولى ؛ إنها فقط علاقة عمل مع قاعة المثمنين. نحن مسؤولون عن تقييم القطع الأثرية الخاصة بهم بينما هم مسؤولون عن العثور على المشترين والعملاء لإجراء المزاد … بعد كل شيء ، ليس لدينا ما يكفي من القوى البشرية والطاقة لإدارة كل هذه الشؤون المتنوعة! ” أجاب سيد القاعة ساى .
كانت هذه الأشياء كنوزًا تراكمت عنده ببطء على مدار حياته. لولا إجباره في الزاوية ، فلن يتحمل إخراجها.
“أليست صالة المزاد تديرها قاعة المثمنين؟”
“لا ، قاعة المزاد ليست مثلنا. إنها تشبه جناح الدرجة الأولى ؛ إنها فقط علاقة عمل مع قاعة المثمنين. نحن مسؤولون عن تقييم القطع الأثرية الخاصة بهم بينما هم مسؤولون عن العثور على المشترين والعملاء لإجراء المزاد … بعد كل شيء ، ليس لدينا ما يكفي من القوى البشرية والطاقة لإدارة كل هذه الشؤون المتنوعة! ” أجاب سيد القاعة ساى .
بعد اتباع سيد القاعة ساي ، تمكنت المجموعة من دخول المكان دون أي عوائق. بعد وقت قصير، وصلوا إلى جناح كبير نسبيًا. في هذه اللحظة ، لم يستطع تشانغ شوان إلا ان يتسائل.
لقد حاول فحص الكرة المعدنية بعين البصيرة ، ولكن لدهشته ، أدرك أنه غير قادر على رؤية أي شيء عنها.
كانوا في قاعة المثمنين ، لذا فمن المنطقي أن تكون قاعة المزاد مملوكة لهم أيضًا. ومع ذلك ، لماذا تطلب الامر خطاب دعوة لدخول المكان؟
علاوة على ذلك ، إذا تم التشكيك في مصداقيته ، فقد تنتهي حياته المهنية كمثمن.
متذكرًا شيئًا ما ، تردد الشيخ تشين للحظة قبل أن يومأ برأسه. ملتفتا إلى تشانغ شوان، وقال ، “تشانغ شي ، من فضلك انتظر لحظة. لدي شيء لم أتمكن من التعرف عليه منذ أن تلقيته. سأحضره الآن. حتى لو لم يحدث ذلك” لا يهمك ، إذًا ليس لدي أي شيء آخر أقدمه لك بعد الآن! ”
هل يمكن أن لا يكون لقاعة المثمنين حصة في قاعة المزاد؟
في الحقيقة ، على الرغم من أن جزءًا من سبب عدم تحدث صن تشيانغ كان احترامًا لـ تشانغ شوان، فإن السبب الرئيسي هو أنه كان يعلم أن السيد الشاب كان أذكى منه ولن يسمح لنفسه أبدًا بأن يكون الطرف الخاسر من الصفقة. نظرًا لأن السيد الشاب كان على استعداد لشراء هذه الكرة مقابل ستة آلاف حجر روح ، فعني ذلك فقط أن قيمتها تفوق بكثير هذا المبلغ.
“لا ، قاعة المزاد ليست مثلنا. إنها تشبه جناح الدرجة الأولى ؛ إنها فقط علاقة عمل مع قاعة المثمنين. نحن مسؤولون عن تقييم القطع الأثرية الخاصة بهم بينما هم مسؤولون عن العثور على المشترين والعملاء لإجراء المزاد … بعد كل شيء ، ليس لدينا ما يكفي من القوى البشرية والطاقة لإدارة كل هذه الشؤون المتنوعة! ” أجاب سيد القاعة ساى .
“أليست صالة المزاد تديرها قاعة المثمنين؟”
تكمن قوة المثمن في تقييم وتحديد قيمة الأداة. على هذا النحو ، قد لا يكونون بارعين في إدارة الأعمال التجارية.
وبالتالي ، كان من الأفضل ترك الأمر للتجار المخضرمين بدلاً من ذلك.
“تشانغ شي ، هل أنت قادر على تحديد ماهية هذه الأداة؟”
………………………………………………………………
تبا لقد مضى اسبوع ولم انشر اى فصول.. اعتذر عن ذلك لم اشعر بالوقت بسبب انشغالى
حسنا لدى لكم خبر هام.. سيعود موريلو مره اخرى لترجمة الرواية وهذا يعنى فصول اكثر فى اوقات اقل. اما سبب ذلك فالسبب انى لا استطيع الايفاء بوعودى لكم ولا مواكبة الفصول فطلبت منه ذلك.. فقبل ان اكون مترجم فانا متابع واعلم معنى الا يوجد فصول.. سأشتاق لكم كثير والدفعة القادمة.. ربما سأرسلها بعد غد ستكون الاخيرة لى.. بااااااااى… لا بل وداعا
الفصل 462: الحاوية الميكانيكية للمصمم السماوي
كما هو متوقع من تحالف مملكة ميرادا. كان عدد الخبراء لا يصدق بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
