نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 465

الاستيقاظ من أحلام السكر

الاستيقاظ من أحلام السكر

“أنت؟”

 

تفاجئ الجميع بعد سماع كلامه .

“ما هؤلاء؟”

حتى أن عيون سيد القاعة ساي خرجت من محجريها ..

ألا يمكن أن يكون أحدكما على الأقل طبيعيًا؟

 

 

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

“الاستيقاظ من أحلام السكر؟ ما اسم اللوحة هذا ؟ “

 

 

علاوة على ذلك ، لم تكن الطيور في اللوحة وحوشًا روحية  ؛ نظرًا لأنه لا يمكن تحديدها على الإطلاق ، فكيف يمكن منحها اسم؟

“آه…”

 

يمكن لمكتبة مسار السماء أن تزوده بالاسم المثالي على الفور!

حتى أن اللوحة لن تجلب ثمنًا باهظًا ، والأهم من ذلك ، فقد كان تدمير مثل هذه القطعة الفنية القيمة جريمة!

فقط لوحة في قمة المستوى السادس كانت تساوي بالفعل 5000 حجر روح. لوحة من المستوى السابع … حتى لو تم عرضها مقابل 10000 حجر روح ، فمن المحتمل أن يكون هناك شخص على استعداد للتخلي عن المبلغ!

 

 

“هذا…”

 

 

 

حك لو تشين رأسه في حرج ، ولا يعرف ماذا يفعل.

في الواقع ، لم يقتصر الشعور بالصدمة  في الجناح فقط. بل ان كل من في قاعة المزاد شعرو بالاضطراب كما توقفت المزايدات على سيف الين البارد فجأة.

 

 

كان السبب الرئيسي وراء شرحه للأمر برمته بعناية هو تبديد أفكار الطرف الآخر. من كان يعلم أن كلماته ستحفز الطرف الآخر …

كانت مجرد خمس كلمات متعرجة – [الاستيقاظ من أحلام السكر]!

 

 

هل كل هذا الجنون من أجل المال ؟!

أصر أحدهم على إعطاء اسم للوحة بينما كان الآخر يتحداه في رهان بكل ثقة… ما خطبكما!

 

كان هذا الشخص لا يصدق تمكن حتى من الفوز باعتراف التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة … ربما ، قد يجد بالفعل الكلمات لإبراز المعدن الحقيقي للوحة.

إذا كان من السهل التوصل إلى عنوان يبرز المعدن الحقيقي للوحة ، لكان هناك على الأقل حالة نجاح واحدة في السنوات القليلة الماضية.

”الطيور البيضاء النقية ؟ لا يمكن أن تكون! الطيور البيضاء النقية لها أجنحة طويلة ، ومناقير أرجوانية ، ومخالب ذهبية ، ورأس أحمر ، كما أنها ممتلئة قليلاً أيضًا. لا يقتصر الأمر على عدم امتلاك هذه الطيور لتلك السمات الفريدة ، بل من الواضح أنها تمتلك بنية نحيفة … “

 

 

هو!

 

 

كان السبب الرئيسي وراء شرحه للأمر برمته بعناية هو تبديد أفكار الطرف الآخر. من كان يعلم أن كلماته ستحفز الطرف الآخر …

بغض النظر عن رد فعلهم .   أخرج تشانغ شوان فرشاة. ثم وضع اللوحة على طاولة في الغرفة.

 

 

 

قد يكون من الصعب على الآخرين فهم أفكار الرسام وإيجاد اسم مناسب لهذه اللوحة ، لكنه كان مختلفًا!

 

 

 

يمكن لمكتبة مسار السماء أن تزوده بالاسم المثالي على الفور!

هيك!

 

 

إذا كتب الاسم ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على إبراز المعدن الحقيقي للوحة ، وبالتالي سيحدث قفزة في قيمة اللوحة.

 

 

 

“؟لا يمكن أنك …هل أنت جاد في فعل ذلك!” عند رؤية تشانغ شوان يضع الفرشاة بالحبر تقدم سيد القاعة ساي لاقناعه بعدم فعل ذلك .

 

 

“يجب عليك إعادة النظر في أفعالك ، وهذا … كنز أسمى خلفه أسلافنا …”

“يجب عليك إعادة النظر في أفعالك ، وهذا … كنز أسمى خلفه أسلافنا …”

“يجب عليك إعادة النظر في أفعالك ، وهذا … كنز أسمى خلفه أسلافنا …”

 

 

وقد تم تناقل هذا الكنز داخل قاعة المثمنين من جيل إلى جيل. ليتم تدميره أمامه مباشرة … لم يستطع الوقوف والنظر اليه فقط .

 

 

 

“بما أنه يمكن أن يرفع من قيمة اللوحة ، فلماذا لا أفعل ذلك؟” ضحك تشانغ شوان.

ومع ذلك  استطاع عنوان تشانغ شوان ان يجعلها تتجاوز حدودها على الفور والوصول إلى المستوى السابع على الفور …

 

 

“ولكن ماذا لو فشلت …” كان سيد القاعة ساي مضطربًا. لكن تقدم الى جانبه صن تشيانغ .

 

 

 

“سيد القاعة ساي، بناءً على تجربتك ، يبدو أنك تعتقد أن سيدنا الشاب سيفشل. إذا كان الأمر كذلك … فلماذا لا نراهن عليه إذن؟ ليست هناك حاجة لجعل الرهان كبير جدًا ، ثلاثة آلاف حجر روح سيفي بالغرض! “

“أوه ، عندما رسم وو شوانزي هذه اللوحة ، كان لا يزال مخموراً قليلاً لذلك قام بتصوير الطيور البيضاء النقية بشكل غير دقيق ، مما أدى إلى أشكالها الحالية …” أوضح تشانغ شوان الامر 

 

 

ارتجف جسد سيد القاعة ساي .

 

 

 

ما هذا بحق الجحيم!

ارتجف فم لو تشين، وارتجف جسده بعنف.

 

 

ألا يمكن أن يكون أحدكما على الأقل طبيعيًا؟

حك لو تشين رأسه في حرج ، ولا يعرف ماذا يفعل.

 

تم تسجيل هذا في وسط العيوب في مكتبة مسار السماء. في البداية ، عندما رآها تشانغ شوان لأول مرة ، شعر أنها سخيفة أيضًا.

أصر أحدهم على إعطاء اسم للوحة بينما كان الآخر يتحداه في رهان بكل ثقة… ما خطبكما!

شكلت الطيور مشهدًا خلابًا داخل قاعة المزاد. واحمرت عيون الجميع من الإثارة.

 

 

اصبحت نظرة سيد القاعة ساي غريبة للغاية. كان يريد قبول الرهان ولكن عندما يتذكر المصير المأساوي الذي حل بالشيخ تشين ، تراجع.

 

 

 

كان هذا الشخص لا يصدق تمكن حتى من الفوز باعتراف التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة … ربما ، قد يجد بالفعل الكلمات لإبراز المعدن الحقيقي للوحة.

 

 

 

“بخصوص الرهان … سارفض !”  رفض سيد القاعة ساي الرهان وكان وجهه شاحبا .

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

 

“في الواقع. عندما استيقظ ، أدرك مدى سخافة رسمه ، واعتقد أنها إذا خرجت، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على سمعته. ومع ذلك ، وجد أنه مضيعة لتمزيقها أيضًا. وهكذا … أزال اسمه وتوقيعه ، مما أدى إلى هذا العمل غير المكتمل! ” شرح تشانغ شوان الامر لهم .

“آه؟” عندما رأى لو تشين هذا الامر اصيب بالصدمة . 

بعبارة أخرى ، يمكن للرسام الذي وصل إلى هذا المستوى أن يجذب الطيور بسهولة ويجعلها تحلق في السماء.

 

“آه؟” عندما رأى لو تشين هذا الامر اصيب بالصدمة . 

من الواضح ان سيد القاعة ساي لم يعتقد أن تشانغ شي  يمكنه التوصل إلى عنوان صحيح ، وكان مصممًا على منعه. ومع ذلك ، وبكلمة من خادمه ، تراجع على الفور من الخوف …

 

 

 

ما الذى حدث؟

علاوة على ذلك … كيف عرف هذا الشخص عن هذا الامر ؟

 

 

متى أصبح من السهل التحدث إلى سيد القاعة؟

“هذا…”

 

ما هذا بحق الجحيم!

بينما كان لو تشين يشعر بالحيرة بشأن الموقف ، شعر فجأة باضطراب عنيف في الطاقة الروحية في الهواء. يبدو أنه كان يتجمع في منطقة ليست بعيدة عنه،و كان يسمع زقزقة الطيور.

حتى أن عيون سيد القاعة ساي خرجت من محجريها ..

 

 

تشيو تشيو تشيو!

“بخصوص الرهان … سارفض !”  رفض سيد القاعة ساي الرهان وكان وجهه شاحبا .

 

يمكن لمكتبة مسار السماء أن تزوده بالاسم المثالي على الفور!

كان الصوت نقيًا ، وعلى الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا جدًا ، كان بإمكان كل شخص داخل قاعة المزاد سماعه بوضوح.

من كان يظن أن رسام ذو  نجوم سيرتكب مثل هذا الخطأ الجوهري!

 

 

“آه…”

بعبارة أخرى ، يمكن للرسام الذي وصل إلى هذا المستوى أن يجذب الطيور بسهولة ويجعلها تحلق في السماء.

 

 

باتباع الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، أدرك أنه في لحظة تردده القصيرة ، كان تشانغ شي قد انتهى بالفعل من كتابة عنوان على اللوحة و صرخت الطيور وحلقت بحماس ، وكأنها مسرورة لمنحها اسمًا.

 

 

فقط لوحة في قمة المستوى السادس كانت تساوي بالفعل 5000 حجر روح. لوحة من المستوى السابع … حتى لو تم عرضها مقابل 10000 حجر روح ، فمن المحتمل أن يكون هناك شخص على استعداد للتخلي عن المبلغ!

“هذه هي … الروح المستنيرة ؟ هيك … ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ “

 

 

“في الواقع. عندما استيقظ ، أدرك مدى سخافة رسمه ، واعتقد أنها إذا خرجت، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على سمعته. ومع ذلك ، وجد أنه مضيعة لتمزيقها أيضًا. وهكذا … أزال اسمه وتوقيعه ، مما أدى إلى هذا العمل غير المكتمل! ” شرح تشانغ شوان الامر لهم .

ارتجف فم لو تشين، وارتجف جسده بعنف.

وو شوانزي الأسطوري منذ ثمانمائة عام قد وصل إلى 5 نجوم ، ولكن من المؤسف أنه … لم يترك وراءه أي أعمال.

 

عندما رأى المضيف ، الشيخ تشين ، أن لا أحد ينصت عليه ، التفت على الفور لينظر إلى الجناح الذي ظهرت منه الطيور وعبس على الفور.

“الروح المستنيرة … هذا عمل من المستوى السابع ، تحفة لا يمكن أن ينتجها سوى رسام ذو 6 نجوم …” أصبحت رؤية سيد القاعة ساي ضبابية ..

إذا كتب الاسم ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على إبراز المعدن الحقيقي للوحة ، وبالتالي سيحدث قفزة في قيمة اللوحة.

 

وو شوانزي الأسطوري منذ ثمانمائة عام قد وصل إلى 5 نجوم ، ولكن من المؤسف أنه … لم يترك وراءه أي أعمال.

لقد كان يعتقد للتو أن الطرف الآخر سيفشل لكن الطرف الآخر لم يعطي عنوان يبرز المعدن الحقيقي للوحة ، بل إنه تسبب أيضًا في الوصول الى “الروح المستنيرة”. هذا …  ؟

 

 

فقط من خلال فعل شيء بشكل عرضي ، رفع هذا الشاب قيمة اللوحة عشرين مرة. هذا … ليس من الخطأ أن نقول إن كلماته تستحق الذهب!

كانت المستويات الستة الأولى للرسم على النحو التالي: تصوير الواقع ، واللوحة الروحية ، والنوايا المشبعة ، والمحاكاة المذهلة ، وخلق الروح ، والحكمة الروحية!

كانت المستويات الستة الأولى للرسم على النحو التالي: تصوير الواقع ، واللوحة الروحية ، والنوايا المشبعة ، والمحاكاة المذهلة ، وخلق الروح ، والحكمة الروحية!

 

باتباع الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، أدرك أنه في لحظة تردده القصيرة ، كان تشانغ شي قد انتهى بالفعل من كتابة عنوان على اللوحة و صرخت الطيور وحلقت بحماس ، وكأنها مسرورة لمنحها اسمًا.

يمكن للرسامين العاديين ذو 3 نجوم فقط إنتاج لوحة في مستوى خلق الروح ، ولا يمكن إنشاء لوحة  من مستوى الحكمة الروحية إلا بأيدي رسام ذو 4 نجوم و 5 نجوم.

بغض النظر عن رد فعلهم .   أخرج تشانغ شوان فرشاة. ثم وضع اللوحة على طاولة في الغرفة.

 

“ث- هذا… هل عرفت كل هذا ؟” ضغط سيد القاعة ساي على اسنانه  كما لو كان خائفًا من الوحش المرعب الذي أمامه.

 وبالانتقال إلى ما بعد المستوى السادس ، الحكمة الروحية ، كان المستوى السابع عالمًا يمكن أن يأمل الرسامون ذوو 6 نجوم فقط في الوصول إليه … الروح المستنيرة.

في البداية ، كان يجب أن تكون هذه اللوحة في المستوى السادس فقط ، وكانت لا تزال بعيدًة عن الوصول إلى المستوى التالي. حتى لو كان العنوان الذي توصل إليه المرء قادرًا على إبراز معدنها الحقيقي  …

 

 

عند هذا المستوى ، ستظهر جميع الكائنات الحية من داخل اللوحة ، وستمتلك ذكاءها الخاص ويمكنها التعرف على سيدها. في الواقع ، يمكنهم حتى الخروج من اللوحة ولن يختفوا حتى بعد يوم أو يومين …

 

 

 

بعبارة أخرى ، يمكن للرسام الذي وصل إلى هذا المستوى أن يجذب الطيور بسهولة ويجعلها تحلق في السماء.

وو شوانزي الأسطوري منذ ثمانمائة عام قد وصل إلى 5 نجوم ، ولكن من المؤسف أنه … لم يترك وراءه أي أعمال.

 

علاوة على ذلك … كيف عرف هذا الشخص عن هذا الامر ؟

قيل إن رسامًا هائلاً ذو 6 نجوم رسم ذات مرة رافعة على الحائط ، و ثم راكب على الرافعة ، وارتفعت بعيدًا ،واختفى تاركًا وراءه أسطورة التحليق على الرافعة السماوية.

“من هو هذا الشيخ ؟ هل هذه اللوحة للبيع؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسأكون على استعداد لوضع كل ثروتي فيها … “

 

“هذه هي … الروح المستنيرة ؟ هيك … ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ “

في البداية ، كان يجب أن تكون هذه اللوحة في المستوى السادس فقط ، وكانت لا تزال بعيدًة عن الوصول إلى المستوى التالي. حتى لو كان العنوان الذي توصل إليه المرء قادرًا على إبراز معدنها الحقيقي  …

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

 

لقد كان يعتقد للتو أن الطرف الآخر سيفشل لكن الطرف الآخر لم يعطي عنوان يبرز المعدن الحقيقي للوحة ، بل إنه تسبب أيضًا في الوصول الى “الروح المستنيرة”. هذا …  ؟

ومع ذلك  استطاع عنوان تشانغ شوان ان يجعلها تتجاوز حدودها على الفور والوصول إلى المستوى السابع على الفور …

 

 

 

هيك!

”الطيور البيضاء النقية ؟ لا يمكن أن تكون! الطيور البيضاء النقية لها أجنحة طويلة ، ومناقير أرجوانية ، ومخالب ذهبية ، ورأس أحمر ، كما أنها ممتلئة قليلاً أيضًا. لا يقتصر الأمر على عدم امتلاك هذه الطيور لتلك السمات الفريدة ، بل من الواضح أنها تمتلك بنية نحيفة … “

 

 

هل أنا مجنون أم أن هذا الشخص مجنون؟

 

 

 

هل انت وحش ؟… كيف تمكنت من القيام بذلك؟

كان سيد القاعة ساي  غير قادر على قبول هذه النتيجة ،و سأله ، “لكن … لكن … ما هي  تلك الطيور؟ لماذا لم اسمع بهم من قبل؟ “

 

 

تجمد جسد سيد القاعة ساي .و في الوقت نفسه ، تدفق الشعور بالراحة من خلال جسده. لقد شعر أنها كانت نعمة أنه لم يراهن مع صن تشيانغ. وإلا ، فمن المحتمل أن ينتهي به الحال في نفس حالة الشيخ تشين …

قد يكون من الصعب على الآخرين فهم أفكار الرسام وإيجاد اسم مناسب لهذه اللوحة ، لكنه كان مختلفًا!

 

 

في الواقع ، لم يقتصر الشعور بالصدمة  في الجناح فقط. بل ان كل من في قاعة المزاد شعرو بالاضطراب كما توقفت المزايدات على سيف الين البارد فجأة.

 

 

هذه المرة ، التي تحدثت كانت تشاو فياو و شعرت أن هناك مشكلة واضحة في تحليل تشانغ شوان

لم تبقى الطيورداخل الجناح فحسب ؛ بل طاروا عبر النوافذ وطافو حول قاعة المزاد. كانت الطيور الطائرة الحمراء الزاهية تشبه الشموس الصغيرة في المساء ، اضاءت المكان بأكمله بتألقها.

 وبالانتقال إلى ما بعد المستوى السادس ، الحكمة الروحية ، كان المستوى السابع عالمًا يمكن أن يأمل الرسامون ذوو 6 نجوم فقط في الوصول إليه … الروح المستنيرة.

 

“أوه … يطلق عليهم الطيور البيضاء النقية !” تحدث تشانغ شوان.

“ما هؤلاء؟”

 

 

 

“هذه الطيور كائنات وهمية. رسم شخص ما لوحة من المستوى السابع … “

هل أنا مجنون أم أن هذا الشخص مجنون؟

 

 

”لوحة من المستوى السابع؟ رسام ذو 6 نجوم؟ هذا … “

 

 

 

“من هو هذا الشيخ ؟ هل هذه اللوحة للبيع؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسأكون على استعداد لوضع كل ثروتي فيها … “

“ما هؤلاء؟”

 

 

“اذا امكنني!”

“من هو هذا الشيخ ؟ هل هذه اللوحة للبيع؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسأكون على استعداد لوضع كل ثروتي فيها … “

 

كان السبب الرئيسي وراء شرحه للأمر برمته بعناية هو تبديد أفكار الطرف الآخر. من كان يعلم أن كلماته ستحفز الطرف الآخر …

 

 

“بما أنه يمكن أن يرفع من قيمة اللوحة ، فلماذا لا أفعل ذلك؟” ضحك تشانغ شوان.

شكلت الطيور مشهدًا خلابًا داخل قاعة المزاد. واحمرت عيون الجميع من الإثارة.

 

 

من كان يظن أن رسام ذو  نجوم سيرتكب مثل هذا الخطأ الجوهري!

حتى الرسام الأكثر روعة في تحالف المملكة السرمدية كان فقط رسام في قمة ال 4 نجوم.

 

 

إذا كانت هذه هي الطيور البيضاء النقية حقا لكان سيد القاعة ساي والآخرون قد فهموا هذه اللوحة منذ فترة طويلة.

وو شوانزي الأسطوري منذ ثمانمائة عام قد وصل إلى 5 نجوم ، ولكن من المؤسف أنه … لم يترك وراءه أي أعمال.

 

 

 

ومع ذلك ، ظهر عمل لا يمكن أن يأتي إلا من رسام ذو 6 نجوم فجأة في الغرفة. كيف يمكن للجمهور ألا يدخل في حالة جنون؟

 

 

 

“هذا … لا يمكن أن يكون هذا من فعل تشانغ شي ، أليس كذلك؟”

 

 

“هذه الطيور كائنات وهمية. رسم شخص ما لوحة من المستوى السابع … “

عندما رأى المضيف ، الشيخ تشين ، أن لا أحد ينصت عليه ، التفت على الفور لينظر إلى الجناح الذي ظهرت منه الطيور وعبس على الفور.

 

 

في الواقع ، لم يقتصر الشعور بالصدمة  في الجناح فقط. بل ان كل من في قاعة المزاد شعرو بالاضطراب كما توقفت المزايدات على سيف الين البارد فجأة.

كان هذا هو جناح سيد القاعة ساي … لم يستطع التفكير في أي شخص آخر غير ذلك الشاب الذي لا يسبر غوره والذي يمكن أن يسبب مثل هذه الضجة الهائلة.

 

 

 

 

 

 

بينما سقط الحشد الذي في الخارج في حالة جنون ، احتفظ تشانغ شوان بهدوئه ووضع فرشاته وابتسم الى لو تشين ، “هل لي أن أعرف ما إذا كانت هذه اللوحة تساوي 5000 حجر روح ؟”

اصبحت نظرة سيد القاعة ساي غريبة للغاية. كان يريد قبول الرهان ولكن عندما يتذكر المصير المأساوي الذي حل بالشيخ تشين ، تراجع.

 

 

“خمسة آلاف؟ يستحق ، بالتأكيد يستحق هذا المبلغ … “

حتى أن اللوحة لن تجلب ثمنًا باهظًا ، والأهم من ذلك ، فقد كان تدمير مثل هذه القطعة الفنية القيمة جريمة!

 

هل أنا مجنون أم أن هذا الشخص مجنون؟

تعافى من صدمته ، وهز لو تشين رأسه على عجل.

هل كل هذا الجنون من أجل المال ؟!

 

علاوة على ذلك ، لم تكن الطيور في اللوحة وحوشًا روحية  ؛ نظرًا لأنه لا يمكن تحديدها على الإطلاق ، فكيف يمكن منحها اسم؟

فقط لوحة في قمة المستوى السادس كانت تساوي بالفعل 5000 حجر روح. لوحة من المستوى السابع … حتى لو تم عرضها مقابل 10000 حجر روح ، فمن المحتمل أن يكون هناك شخص على استعداد للتخلي عن المبلغ!

هيك!

 

كانوا فضوليين لمعرفة ما كتبه الشاب الذي حوّل لوحة من المستوى السادس إلى المستوى السابع  ، لذا سارعوا بتحويل نظراتهم إلى اللوحة. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة ، تمايلت أجسادهم وكادوا يسقطون على الأرض.

فقط من خلال فعل شيء بشكل عرضي ، رفع هذا الشاب قيمة اللوحة عشرين مرة. هذا … ليس من الخطأ أن نقول إن كلماته تستحق الذهب!

 

 

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

مخيف!

هذه الكلمات الخمس لم تكتب بأي شكل من أشكال الخط التقليدي. بدلا من ذلك ، بدا وكأنها كتبت مباشرة بعد أن استيقظ المرء من شعوره بالسكر . على الرغم من أنه كان متعرجًا ، إلا أنها كانت رائعًة بطريقة مختلفة تمامًا. لم تكن هذه الكلمات في غير مكانها بل بدت مكملة مع الطيور الغريبة الموجودة على اللوحة ، مما أدى إلى تناغم اللوحة في مجملها.

 

 

كانوا فضوليين لمعرفة ما كتبه الشاب الذي حوّل لوحة من المستوى السادس إلى المستوى السابع  ، لذا سارعوا بتحويل نظراتهم إلى اللوحة. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة ، تمايلت أجسادهم وكادوا يسقطون على الأرض.

“اذا امكنني!”

 

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

كانت مجرد خمس كلمات متعرجة – [الاستيقاظ من أحلام السكر]!

من الواضح ان سيد القاعة ساي لم يعتقد أن تشانغ شي  يمكنه التوصل إلى عنوان صحيح ، وكان مصممًا على منعه. ومع ذلك ، وبكلمة من خادمه ، تراجع على الفور من الخوف …

 

حتى أن عيون سيد القاعة ساي خرجت من محجريها ..

هذه الكلمات الخمس لم تكتب بأي شكل من أشكال الخط التقليدي. بدلا من ذلك ، بدا وكأنها كتبت مباشرة بعد أن استيقظ المرء من شعوره بالسكر . على الرغم من أنه كان متعرجًا ، إلا أنها كانت رائعًة بطريقة مختلفة تمامًا. لم تكن هذه الكلمات في غير مكانها بل بدت مكملة مع الطيور الغريبة الموجودة على اللوحة ، مما أدى إلى تناغم اللوحة في مجملها.

 

 

 

“الاستيقاظ من أحلام السكر؟ ما اسم اللوحة هذا ؟ “

“آه…”

 

“في الواقع. عندما استيقظ ، أدرك مدى سخافة رسمه ، واعتقد أنها إذا خرجت، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على سمعته. ومع ذلك ، وجد أنه مضيعة لتمزيقها أيضًا. وهكذا … أزال اسمه وتوقيعه ، مما أدى إلى هذا العمل غير المكتمل! ” شرح تشانغ شوان الامر لهم .

أمسك لو تشين بشعره بجنون.

 

 

“ما هؤلاء؟”

إذا كان هناك أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم سيثيرون عقولهم للتفكير في أصل الطيور الغريبة ، نظرًا لأنها كانت الموضوع الرئيسي للرسم.

بناءً على ما قاله صن تشيانغ ، كان الطرف الآخر رسامًا. لكن … حتى لو كان الطرف الآخر رسامًا أيضًا ، لفهم المعنى الحقيقي وراء لوحة صنعت قبل ثمانمائة عام … كانت تلك مهمة مستحيلة!

 

 

ومع ذلك ، ذهب هذا الشخص ببساطة ليكتب “الاستيقاظ من احلام السكر … والأكثر إثارة للرعب هو أنه … كان على حق!”

“بما أنه يمكن أن يرفع من قيمة اللوحة ، فلماذا لا أفعل ذلك؟” ضحك تشانغ شوان.

 

 

هل يمكن أن … الرسام الأسطوري وو شوانزي رسم هذه اللوحة مباشرة بعد أن استيقظ من حلم بعد شربه في اليوم السابق؟

“بخصوص الرهان … سارفض !”  رفض سيد القاعة ساي الرهان وكان وجهه شاحبا .

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فلم يكن الامر غريب !

إذا كانت هذه هي الطيور البيضاء النقية حقا لكان سيد القاعة ساي والآخرون قد فهموا هذه اللوحة منذ فترة طويلة.

 

 

علاوة على ذلك … كيف عرف هذا الشخص عن هذا الامر ؟

في تلك اللحظة ، ارتجف الجميع من الصدمة.

 

 

“في الواقع ، هذه اللوحة  رسمها وو شوانزي مباشرة بعد أن استيقظ بعد ان كان مخمور !” أكد تشانغ شوان شكوك الجميع.

تم تسجيل هذا في وسط العيوب في مكتبة مسار السماء. في البداية ، عندما رآها تشانغ شوان لأول مرة ، شعر أنها سخيفة أيضًا.

 

 

كان سيد القاعة ساي  غير قادر على قبول هذه النتيجة ،و سأله ، “لكن … لكن … ما هي  تلك الطيور؟ لماذا لم اسمع بهم من قبل؟ “

حك لو تشين رأسه في حرج ، ولا يعرف ماذا يفعل.

 

 

لقد تعثر بهذه اللوحة في ذلك الوقت عندما كان يتحدى التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، ولهذا ، فقد قللب في كتب لا حصر لها ، لكنه لم يتمكن من العثور على إجابة.

 

 

 

نظرًا لأن هذا كان عمل وو شوانزي ، يجب أن يكون لهذه الطيور اسم على الأقل.

 

 

حك لو تشين رأسه في حرج ، ولا يعرف ماذا يفعل.

“أوه … يطلق عليهم الطيور البيضاء النقية !” تحدث تشانغ شوان.

وقد تم تناقل هذا الكنز داخل قاعة المثمنين من جيل إلى جيل. ليتم تدميره أمامه مباشرة … لم يستطع الوقوف والنظر اليه فقط .

 

 

”الطيور البيضاء النقية ؟ لا يمكن أن تكون! الطيور البيضاء النقية لها أجنحة طويلة ، ومناقير أرجوانية ، ومخالب ذهبية ، ورأس أحمر ، كما أنها ممتلئة قليلاً أيضًا. لا يقتصر الأمر على عدم امتلاك هذه الطيور لتلك السمات الفريدة ، بل من الواضح أنها تمتلك بنية نحيفة … “

من كان يظن أن رسام ذو  نجوم سيرتكب مثل هذا الخطأ الجوهري!

 

 

هذه المرة ، التي تحدثت كانت تشاو فياو و شعرت أن هناك مشكلة واضحة في تحليل تشانغ شوان

عند هذا المستوى ، ستظهر جميع الكائنات الحية من داخل اللوحة ، وستمتلك ذكاءها الخاص ويمكنها التعرف على سيدها. في الواقع ، يمكنهم حتى الخروج من اللوحة ولن يختفوا حتى بعد يوم أو يومين …

 

وقد تم تناقل هذا الكنز داخل قاعة المثمنين من جيل إلى جيل. ليتم تدميره أمامه مباشرة … لم يستطع الوقوف والنظر اليه فقط .

كان الطائر الابيض النقي وحشًا روحانيًا شائعًا ، وخصائصه الفريدة جعلت من السهل للغاية التعرف عليه. من ناحية أخرى ، لم تكن هذه الطيور الغريبة تمتلك شيء من تلك الخصائص ، فكيف يمكن أن تكون طيور بيضاء نقية؟

تجمد جسد سيد القاعة ساي .و في الوقت نفسه ، تدفق الشعور بالراحة من خلال جسده. لقد شعر أنها كانت نعمة أنه لم يراهن مع صن تشيانغ. وإلا ، فمن المحتمل أن ينتهي به الحال في نفس حالة الشيخ تشين …

 

 

إذا كانت هذه هي الطيور البيضاء النقية حقا لكان سيد القاعة ساي والآخرون قد فهموا هذه اللوحة منذ فترة طويلة.

 

 

 

“أوه ، عندما رسم وو شوانزي هذه اللوحة ، كان لا يزال مخموراً قليلاً لذلك قام بتصوير الطيور البيضاء النقية بشكل غير دقيق ، مما أدى إلى أشكالها الحالية …” أوضح تشانغ شوان الامر 

 

 

 

“بشكل غير دقيق؟”

في البداية ، كان يجب أن تكون هذه اللوحة في المستوى السادس فقط ، وكانت لا تزال بعيدًة عن الوصول إلى المستوى التالي. حتى لو كان العنوان الذي توصل إليه المرء قادرًا على إبراز معدنها الحقيقي  …

 

 

في تلك اللحظة ، ارتجف الجميع من الصدمة.

 

 

 

من كان يظن أن رسام ذو  نجوم سيرتكب مثل هذا الخطأ الجوهري!

 

 

عندما رأى المضيف ، الشيخ تشين ، أن لا أحد ينصت عليه ، التفت على الفور لينظر إلى الجناح الذي ظهرت منه الطيور وعبس على الفور.

“في الواقع. عندما استيقظ ، أدرك مدى سخافة رسمه ، واعتقد أنها إذا خرجت، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على سمعته. ومع ذلك ، وجد أنه مضيعة لتمزيقها أيضًا. وهكذا … أزال اسمه وتوقيعه ، مما أدى إلى هذا العمل غير المكتمل! ” شرح تشانغ شوان الامر لهم .

 

 

بعبارة أخرى ، يمكن للرسام الذي وصل إلى هذا المستوى أن يجذب الطيور بسهولة ويجعلها تحلق في السماء.

تم تسجيل هذا في وسط العيوب في مكتبة مسار السماء. في البداية ، عندما رآها تشانغ شوان لأول مرة ، شعر أنها سخيفة أيضًا.

هيك!

 

 

لكن هذه كانت الحقيقة.

بعبارة أخرى ، يمكن للرسام الذي وصل إلى هذا المستوى أن يجذب الطيور بسهولة ويجعلها تحلق في السماء.

 

هل أنا مجنون أم أن هذا الشخص مجنون؟

إذا لم يكن الأمر سخيفًا جدًا ، لكان وو شوانزي قد ترك اسمه بالتأكيد ، ولن تصل اللوحة أبدًا إلى قاعة المثمنين.

“الروح المستنيرة … هذا عمل من المستوى السابع ، تحفة لا يمكن أن ينتجها سوى رسام ذو 6 نجوم …” أصبحت رؤية سيد القاعة ساي ضبابية ..

 

أصر أحدهم على إعطاء اسم للوحة بينما كان الآخر يتحداه في رهان بكل ثقة… ما خطبكما!

“ث- هذا… هل عرفت كل هذا ؟” ضغط سيد القاعة ساي على اسنانه  كما لو كان خائفًا من الوحش المرعب الذي أمامه.

اصبحت نظرة سيد القاعة ساي غريبة للغاية. كان يريد قبول الرهان ولكن عندما يتذكر المصير المأساوي الذي حل بالشيخ تشين ، تراجع.

 

 

“اذا امكنني!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط