تشانغ شوان المحبط
الفصل 518: تشانغ شوان المحبط
ترجمة: احمد زكريا
إلى جانب ذلك ، اعتاد هذا الرجل على أن يكون متعجرفًا. لقد كان دائمًا ينتزع كل ما يريد – لولا ذلك ، لما أرسل تحالف مملكة مبرادا الكثير من الخبراء وراءه.
لكي يتم سحقها من قبل الوحش الشيطاني الضخم الذي يزن عشرة آلاف كيلوغرام… مجرد التفكير فيه كان كافياً لترك الاثنين يرتجفان.
بو… تدفق الدم الطازج.لوه تشينغيان امتلأ وجهها بالدموع.
بصفتها مالكة حديقة اعشاب الضباب الاخضر، كانت مكانتها على قدم المساواة مع نبلاء تحالف مملكة ميرادا. متى عانت مثل هذا الظلم؟
هز الثنائي رأسهما ، ونظر إلى السيدة التي كانت على وشك الإغماء في تعاطف.
كانت السيدة ، لوه تشينغ يان ، تنفث كميات كبيرة من الدم ، مسعورة.
من بين كل الأشخاص الذين يمكن أن تسيء إليهم ، لماذا عليك أن تسيئى إلى هذا الرفيق؟
يمكن حقاً أن يعالج بلاءها بهذه الطريقة!
قد يبدو تشانغ شى هذا سهلًا ، لكن في الحقيقة ، كان مثيرًا للمشاكل ولم يخشى شيئًا في العالم. خلاف ذلك ، لم يكن من الممكن أن يكون قد هاجم مملكة شوانيوان بمفرده وتدمير العائلة الملكية بأكملها.
لم يلاحظ الطرف الآخر أعراضها فحسب ، بل اكتشف سبب المرض ، وهو أمر لم يتمكن حتى أطباء نقابة الأطباء من فعله!
إذا تحدث أحد معه بأدب ، فإنه سيرد بلطف مساوٍ… ولكن بالنظر إلى كيفية انتقادك له كما لو كان مجنونًا ، سيكون من المدهش ألا يعلمك درسًا!
يمكن حقاً أن يعالج بلاءها بهذه الطريقة!
كان الطرف الآخر على حق. كانت تعاني من صداع انشقاقي كل ليلة ، وكان الأمر كما لو أن مؤخرة رأسها كانت تتشنج بعنف. لقد زارت نقابة الأطباء لفحصها لكن النتائج كانت غير حاسمة. على هذا النحو ، كان يمكنها تحمل ذلك فقط.
أنتي محظوظ بالفعل لأنه لم يجعلك تعترفي به كمعلمك على الفور!
أنت بالتأكيد حثالة! لم أسمح لك بالدخول وقلت على الفور إنني مريضة… أنت الشخص المريض ، وعائلتك بأكملها مريضة!
حتى أنه تجرأ على قيادة خبير عالم بشري متسامي 9-دان للاعتراف به كمعلم. أما أنتى… قطعة من الكعكة!
هل تعاقبه أم تعاقبنى؟
بينما صُدم الثنائي بالمشهد أمامهما ، شعرت السيدة التي سُحقت تحت وحش الشيطان الشيطاني وكأنها على وشك أن تصاب بالجنون.
لقد قاتلت بالفعل مع شخص من صفات اليانغ قبل عام ، وبسبب إصابة من تلك المعركة ، توقفت زراعتها. على هذا النحو ، فقدت الحق في زراعة الأعشاب الطبية وتحولت إلى بواب.
بصفتها مالكة حديقة قوية وجميلة ومؤثرة ، تنافس عدد لا يحصى من الناس لصالحها. لقد اعتقدت أن هذا الزميل كان يحاول فقط جذب انتباهها أو حتى يغازلها من خلال سؤالها عن خطاب الدعوة… ومع ذلك ، فقد أرسل بالفعل وحشه الروحي وراءها…
كانت السيدة ، لوه تشينغ يان ، تنفث كميات كبيرة من الدم ، مسعورة.
لقد قاتلت بالفعل مع شخص من صفات اليانغ قبل عام ، وبسبب إصابة من تلك المعركة ، توقفت زراعتها. على هذا النحو ، فقدت الحق في زراعة الأعشاب الطبية وتحولت إلى بواب.
“أنت.. أريد قتلك!”
“…” الخادمة.
صرخت بشراسة ، كانت على وشك أن تستجمع قوتها لدفع الشخصية الهائلة فوقها بعيدًا عندما سمعت صوت الشاب المستاء ليس بعيدًا جدًا.
لا يجب أن تلطخ كرامة حديقة الأعشاب. وبينما كانت على وشك التحرك ، تردد الشاب للحظة قبل أن يسأل ، “سيدة ، هل أنت مريضة؟”
عند سماع الأمر ، أومأ الوحش الشيطان سينك برأسه. وهز مؤخرته العملاقة ، ونشر جناحيه وحلق في السماء.
“الشيطان سينك ، ما خطبك؟ ألم أقل لك أن تتفاوض معها لاستعارة خطاب الدعوة منها؟ أي جزء من الاقتراض لا تفهمه؟ لماذا تتصرف وفقًا لنزواتك؟ هل لا يزال لديك أي احترام باقى لي ، سيدك؟ ”
“هدير؟” تفاجأ الوحش شيطان سينك. تراجعت عيونه الضخمة الشبيهة بالفانوس في ارتباك.
كيف بحق هذا الزميل… عرف عنها؟
على الرغم من أنه يمتلك ذكاءً على قدم المساواة مع البشر ، إلا أنه لم يكن على دراية جيدة بلغة البشر. على الأرجح ، أخطأ في “مفاوضات” تشانغ شوان على أنها “انتزاع”.
الأمر الذي كان أكثر إثارة للغضب هو أنه… حتى بعد الانتهاء من ذلك ، لا يزال لديك الوجه لتقديم خطاب الدعوة لي وتسأل ببراءة عما إذا كان يمكنك الدخول أم لا…
إلى جانب ذلك ، اعتاد هذا الرجل على أن يكون متعجرفًا. لقد كان دائمًا ينتزع كل ما يريد – لولا ذلك ، لما أرسل تحالف مملكة مبرادا الكثير من الخبراء وراءه.
حتى لو فسر تشانغ شوان حقًا ” مفاوضات “بشكل صحيح ، فكيف يمكنه التحلي بالصبر للقيام بذلك؟
يجب أن يكون خطاب الدعوة دليلاً على مكانة الشخص وهويته ومجاملة مالك الحديقة. انتزاعها هكذا…
إلى جانب ذلك ، اعتاد هذا الرجل على أن يكون متعجرفًا. لقد كان دائمًا ينتزع كل ما يريد – لولا ذلك ، لما أرسل تحالف مملكة مبرادا الكثير من الخبراء وراءه.
“حسنًا ، كفى. توقف عن التمثيل. نظرًا لأنك ارتكبت خطأ ، يجب أن تعاقب. ستبقى في هذا المكان لمدة ساعة. بدون أمري ، لن تتحرك على الإطلاق!”
وبخ ذلك الشاب بشدة.
بو… تدفق الدم الطازج.لوه تشينغيان امتلأ وجهها بالدموع.
بو… تدفق الدم الطازج.لوه تشينغيان امتلأ وجهها بالدموع.
“هذا هو تشانغ شي!” تقدم جين كونغاي إلى الأمام وأجاب.
هل تعاقبه أم تعاقبنى؟
بينما صُدم الثنائي بالمشهد أمامهما ، شعرت السيدة التي سُحقت تحت وحش الشيطان الشيطاني وكأنها على وشك أن تصاب بالجنون.
كان من الممكن أن تجعله يجلس في مكان آخر ، ومع ذلك ، أمرته بالبقاء في المكان لمدة ساعة… بحلول الوقت الذي تنتهي فيه عقوبته ، سأكون قد مت بالفعل…
هدير!
حتى أنه تجرأ على قيادة خبير عالم بشري متسامي 9-دان للاعتراف به كمعلم. أما أنتى… قطعة من الكعكة!
بينما كانت تتدفق الدم ، تقدمت تشاو فيوو إلى الأمام وقالت ، “نحن هنا لشراء الأعشاب الطبية. سيكون من الأفضل ألا نتسبب في أي مشاكل غير ضرورية…”
“أنت.. أريد قتلك!”
أدخل رأسك!
“أنت على حق!” أومأ الشاب برأسه. وهكذا ، التفت إلى الخادمة عند المدخل ومرر رسالة الدعوة. “حسنًا ، هذا خطاب الدعوة الخاص بي. هل يمكنني الدخول الآن؟”
“تشانغ شي؟ أنت… معلم رئيسي؟” فوجئت الخادمة.
“…” الخادمة.
خلقت مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة الجوهر مشهدا يذكرنا بالزهور المتساقطة. في لحظة ، ظهرت جنة مليئة بتلات الساقطة أمام أعين الجميع. ومع ذلك ، حملت كل من هذه البتلات هالة غير عادية وحادة وباردة ، مما خلق مشهدًا من الجمال المقفر.
بصراحة ، كانت على وشك أن تفقد عقلها أيضًا.
بينما صُدم الثنائي بالمشهد أمامهما ، شعرت السيدة التي سُحقت تحت وحش الشيطان الشيطاني وكأنها على وشك أن تصاب بالجنون.
لقد رأت الكثير من المتغطرسين ، لكن الشاب الذي قبلها كان يتصدر كل شيء.
يجب أن يكون خطاب الدعوة دليلاً على مكانة الشخص وهويته ومجاملة مالك الحديقة. انتزاعها هكذا…
بينما صُدم الثنائي بالمشهد أمامهما ، شعرت السيدة التي سُحقت تحت وحش الشيطان الشيطاني وكأنها على وشك أن تصاب بالجنون.
لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يشعر بالرهبة وهو يشاهد فن المبارزة. كما هو متوقع من مدينة مملكة ميرادا. حتى الخادمة التي تحرس المدخل كانت في عالم نصف بشري متسامي.
هل أي شخص عاقل يفعل ذلك بهذه الطريقة؟
بصفتها مالكة حديقة قوية وجميلة ومؤثرة ، تنافس عدد لا يحصى من الناس لصالحها. لقد اعتقدت أن هذا الزميل كان يحاول فقط جذب انتباهها أو حتى يغازلها من خلال سؤالها عن خطاب الدعوة… ومع ذلك ، فقد أرسل بالفعل وحشه الروحي وراءها…
“هذا…” ارتجفت شفتا الخادمة. “هل هناك علاج لها؟”
الأهم من ذلك… حتى لو كنت ترغب في القيام بذلك ، كان بإمكانك فعل ذلك بتكتم حيث لم يكن هناك أحد. إذا لم أكن أعلم بذلك ، يمكنني على الأقل التغاضي عن الأمر والسماح لك بالدخول.
لكن… لانتزاعها أمام عيني مباشرة ، هل تعتقد حقًا أنني عمياء؟
“يمكن للمعلمين الرئيسين الدخول بحرية؟” تمايل جسد تشانغ شوان وأصبحت رؤيته مظلمة.
“طريقة العلاج بسيطة. عليك فقط أن تتدربي على فن السيف بالزهور الساقطة خمس مرات كل يوم أثناء قيادة الجوهر. في غضون عشرة أيام ، ستتعافى تمامًا!” قال تشانغ شوان.
الأمر الذي كان أكثر إثارة للغضب هو أنه… حتى بعد الانتهاء من ذلك ، لا يزال لديك الوجه لتقديم خطاب الدعوة لي وتسأل ببراءة عما إذا كان يمكنك الدخول أم لا…
كانت السيدة ، لوه تشينغ يان ، تنفث كميات كبيرة من الدم ، مسعورة.
أدخل رأسك!
“الشيطان سينك ، ما خطبك؟ ألم أقل لك أن تتفاوض معها لاستعارة خطاب الدعوة منها؟ أي جزء من الاقتراض لا تفهمه؟ لماذا تتصرف وفقًا لنزواتك؟ هل لا يزال لديك أي احترام باقى لي ، سيدك؟ ”
كان من الممكن أن تجعله يجلس في مكان آخر ، ومع ذلك ، أمرته بالبقاء في المكان لمدة ساعة… بحلول الوقت الذي تنتهي فيه عقوبته ، سأكون قد مت بالفعل…
غضبت ، وانتفخ صدرها وكانت مستعدة للانفجار في أي وقت.
على الرغم من أنه كان من قبيل الصدفة أن يكون الوحش الشيطاني قد أساء فهم نواياه ، إلا أن تلك السيدة استحقت ذلك. نظرًا لأنها تجرأت على عدم احترام المعلم الرئيسي ، كان يجب أن تكون مستعدة للعقاب.
“مستحيل! كيف تجرؤ على انتزاع رسالة دعوة أمام عيني مباشرة؟ ما لم تقتلني ، لا تحلم حتى بالدخول…”
“هدير؟” تفاجأ الوحش شيطان سينك. تراجعت عيونه الضخمة الشبيهة بالفانوس في ارتباك.
قامت الخادمة بقبض أسنانها اللؤلؤية بإحكام ، وقادت جوهرها، على ما يبدو على استعداد لمنع تشانغ شوان من الدخول حتى لو كان ذلك سيكلفها حياتها.
لكن… لانتزاعها أمام عيني مباشرة ، هل تعتقد حقًا أنني عمياء؟
“مستحيل؟”
لا يجب أن تلطخ كرامة حديقة الأعشاب. وبينما كانت على وشك التحرك ، تردد الشاب للحظة قبل أن يسأل ، “سيدة ، هل أنت مريضة؟”
ترنحت الخادمة.
لا يمكن لشخص من عياره أن يأتي إلى هنا لمجرد التسبب في المتاعب!
على الرغم من أنه كان من قبيل الصدفة أن يكون الوحش الشيطاني قد أساء فهم نواياه ، إلا أن تلك السيدة استحقت ذلك. نظرًا لأنها تجرأت على عدم احترام المعلم الرئيسي ، كان يجب أن تكون مستعدة للعقاب.
أنت بالتأكيد حثالة! لم أسمح لك بالدخول وقلت على الفور إنني مريضة… أنت الشخص المريض ، وعائلتك بأكملها مريضة!
“حسنًا ، كفى. توقف عن التمثيل. نظرًا لأنك ارتكبت خطأ ، يجب أن تعاقب. ستبقى في هذا المكان لمدة ساعة. بدون أمري ، لن تتحرك على الإطلاق!”
لم تشعر أبدًا بالغضب هكذا. إذا استطاعت ، فسوف تتقدم على الفور لتضرب هذا الرجل حتى الموت. ظهر سلاح في يدها كان يلتف حول معصمها. بمجرد أن كانت على وشك التحرك ، بدا صوت الشاب مرة أخرى.
“أرى أن نقطة الوخز يانغباى لديك حمراء قليلاً ، وأن تدفق الجوهر في يسار جسمك مكبوت قليلاً. إذا لم أكن مخطئًا ، هل تعاني من صداع شديد كل ليلة ، وتشعرين كما لو أن مؤخرة رأسك تتشنج؟ ”
“أنت…” الخادمة الغاضبة تجمدت فجأة.
هل تعاقبه أم تعاقبنى؟
كان الطرف الآخر على حق. كانت تعاني من صداع انشقاقي كل ليلة ، وكان الأمر كما لو أن مؤخرة رأسها كانت تتشنج بعنف. لقد زارت نقابة الأطباء لفحصها لكن النتائج كانت غير حاسمة. على هذا النحو ، كان يمكنها تحمل ذلك فقط.
كيف بحق هذا الزميل… عرف عنها؟
“ليس ذلك فحسب ، لا يتدفق الجوهر عبر خط الزوال لفخذك الأيمن بسلاسة ، مما يؤدي إلى عدم توازن قوتك. على هذا النحو ، وصلت زراعتك إلى عنق الزجاجة ، وتجدي نفسك غير قادرة على اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الأمام. إذ لم اكن مخطئًا ، فأنتى تزرعى سرًا تقنية زراعة سمات الجليد. هل أنا على حق؟ ” تابع صوت الطرف الآخر.
أومأ”…” لقمع إحباطه ، ذهب تشانغ شوان إلى الحديقة مع تشاو فيوو و جين كونغاي. ومع ذلك ، بالكاد بعد اتخاذ خطوتين ، رأى الخادمة تشير إلى لوه تشينغيان ، التى كانت لا تزال مسحوقه تحت وحش الشيطان سينك. “تشانغ شي ، ماذا عن مالكة الحديقة تشينغيان …”
بو… تدفق الدم الطازج.لوه تشينغيان امتلأ وجهها بالدموع.
“أ-أنت… كيف عرفت؟” فوجئت الخادمة.
لقد وجدت زراعتها متوقفة مؤخرًا. في حالات أخرى لتعزيز زراعتها ، اختارت أن تزرع تقنية زراعة سمة الجليد. ومع ذلك ، فقد أبقت هذا الأمر سراً وحتى رفاقها القريبون لم تخبرهم. كيف علم هذا الرفيق بها؟
“شكرا لتعاليمك!” غمدت الخادمة سيفها ، وشبكت قبضتيها بأدب.
“لا يهم كيف أعرف ذلك. لقد تعرضت للإصابة ذات مرة بسبب هجوم من شخص يزرع تقنية زراعة سمات اليانغ ، مما تسبب في زيادة طاقة اليانغ لسد خطوط الطول الخاصة بك. نيتك الأصلية هي زراعة الجليد – عزو تقنية الزراعة لتحييد طاقة اليانغ حتى تتمكنى من استعادة موهبتك في الزراعة… ”
هز الشاب قبلها رأسه ، “فكرتك ليست سيئة ، لكن الطريقة التي استخدمتها… لا يمكن أن تكون خاطئة أكثر من ذلك!”
بينما كانت تتدفق الدم ، تقدمت تشاو فيوو إلى الأمام وقالت ، “نحن هنا لشراء الأعشاب الطبية. سيكون من الأفضل ألا نتسبب في أي مشاكل غير ضرورية…”
ارتجفت الخادمة مصدومة. كانت عيناها ضخمتين لدرجة أنها كانت على وشك السقوط على الأرض. كان فمها غاضبًا ولكن لا كلمة واحدة يمكن أن تعبر عن مشاعرها في الوقت الحالي.
تمامًا كما أقسمت على الانتقام من ذلك الشاب البغيض ، ظهر صوت متفاجئ فجأة. بعد ذلك، سار شاب يرتدي شعار المعلم الرئيسي مع أربعة نجوم لامعة في الأعلى.
لقد قاتلت بالفعل مع شخص من صفات اليانغ قبل عام ، وبسبب إصابة من تلك المعركة ، توقفت زراعتها. على هذا النحو ، فقدت الحق في زراعة الأعشاب الطبية وتحولت إلى بواب.
خلقت مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة الجوهر مشهدا يذكرنا بالزهور المتساقطة. في لحظة ، ظهرت جنة مليئة بتلات الساقطة أمام أعين الجميع. ومع ذلك ، حملت كل من هذه البتلات هالة غير عادية وحادة وباردة ، مما خلق مشهدًا من الجمال المقفر.
“أوه. اذهب واسترح بالجانب أولاً ، سأتصل بك لاحقًا!”
يشرح الشاب ويداه خلف ظهره بهدوء ، “يين ويانغ يحيدان بعضهما البعض. ومع ذلك ، فإن تدفق طاقة اليانغ في جسمك قد اندمج بالفعل مع دمك وخط الطول. إن زراعة تقنية زراعة سمات الجليد كلها فجأة ستحول جسمك فقط إلى ساحة معركة. بالطبع ، مع كل معركة ، ستتضاءل سمة جوهر اليانغ ببطء مع كل معركة. ومع ذلك… فإن خاصية الجوهر الجليدية ستنتشر أيضًا في جميع أنحاء جسمك أثناء الاصطدام ، و قد يتدفق بعضها مع مجرى الدم في رأسك ، مما يؤدي إلى حدوث صداع حاد في رأسك! ”
ارتجفت الخادمة مصدومة. كانت عيناها ضخمتين لدرجة أنها كانت على وشك السقوط على الأرض. كان فمها غاضبًا ولكن لا كلمة واحدة يمكن أن تعبر عن مشاعرها في الوقت الحالي.
“هذا…” ارتجفت شفتا الخادمة. “هل هناك علاج لها؟”
إلى جانب ذلك ، اعتاد هذا الرجل على أن يكون متعجرفًا. لقد كان دائمًا ينتزع كل ما يريد – لولا ذلك ، لما أرسل تحالف مملكة مبرادا الكثير من الخبراء وراءه.
كان تحليل الطرف الآخر منطقيًا. لقد اعتقدت أن سبب الصداع هو إجهادها ، ولم تتوقع أبدًا في حلمها أنه سيكون نتاجًا لتقنية زراعة سمات الجليد.
ترنحت الخادمة.
بالتفكير في الأمر ، بدأ الصداع بالفعل منذ اللحظة التي بدأت فيها زراعة تقنية الزراعة هذه!
لم يلاحظ الطرف الآخر أعراضها فحسب ، بل اكتشف سبب المرض ، وهو أمر لم يتمكن حتى أطباء نقابة الأطباء من فعله!
بصفتها مالكة حديقة اعشاب الضباب الاخضر، كانت مكانتها على قدم المساواة مع نبلاء تحالف مملكة ميرادا. متى عانت مثل هذا الظلم؟
كان من الممكن أن تجعله يجلس في مكان آخر ، ومع ذلك ، أمرته بالبقاء في المكان لمدة ساعة… بحلول الوقت الذي تنتهي فيه عقوبته ، سأكون قد مت بالفعل…
لتتمكن من فعل الكثير بلمحة واحدة…
لم تشعر أبدًا بالغضب هكذا. إذا استطاعت ، فسوف تتقدم على الفور لتضرب هذا الرجل حتى الموت. ظهر سلاح في يدها كان يلتف حول معصمها. بمجرد أن كانت على وشك التحرك ، بدا صوت الشاب مرة أخرى.
تمامًا كما أقسمت على الانتقام من ذلك الشاب البغيض ، ظهر صوت متفاجئ فجأة. بعد ذلك، سار شاب يرتدي شعار المعلم الرئيسي مع أربعة نجوم لامعة في الأعلى.
من في العالم كان هذا الشخص؟
“اللعنة! اللعنة…”
“طريقة العلاج بسيطة. عليك فقط أن تتدربي على فن السيف بالزهور الساقطة خمس مرات كل يوم أثناء قيادة الجوهر. في غضون عشرة أيام ، ستتعافى تمامًا!” قال تشانغ شوان.
“أنت…” الخادمة الغاضبة تجمدت فجأة.
“كيف… عرفت أنني تعلمت مهارة المبارزة بالزهور الساقطة؟” تأرجح جسد الخادمة مرة أخرى.
تم نقل مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة إليها من قبل مالك الحديقة شو، ومن بين شقيقاتها ، كانت هي الوحيدة التي تمكنت من إتقانها. كيف تمكن الطرف الآخر من تمييز الكثير في حين أن كل ما فعلته هو نزع سيفها…
“أومأ!” لوح تشانغ شوان بيديه بلا مبالاة. لم تكن مشكلة الطرف الآخر معقدة للغاية ، لذا لم تأخذ الكثير من المتاعب. ضاحكًا رقيقًا ، وتحدث بنبرة مصقولة ، “هل يمكنني الدخول الآن؟”
هل كانت تحلم؟
سحق مالك الحديقة تشينغيان على الأرض ، تاركًا إياها تقذف كميات كبيرة من الدم على الأرض ، لسرقة خطاب دعوتها… رؤية مرضها بنظرة واحدة وتقديم حل له فوق ذلك… هل كان هذا زميل يصرخ هراء أم أنه جاد؟
“هذا… هل لي أن أعرف من هو السيد الشاب…” لم تستطع الخادمة إلا أن تسأل.
“أنت على حق!” أومأ الشاب برأسه. وهكذا ، التفت إلى الخادمة عند المدخل ومرر رسالة الدعوة. “حسنًا ، هذا خطاب الدعوة الخاص بي. هل يمكنني الدخول الآن؟”
متجاهلاً سؤال الطرف الآخر ، تابع الشاب بتعبير غير عاطفي ، “تسمح مهارة المبارزة بالزهور الساقطة للفرد بصنع سيف تشي يذكرنا بالزهرة الساقطة. إذا كنت ستقود الجوهر أثناء تنفيذ هذه التقنية ، يمكنك قيادة طاقة اليانغ المنسدة داخل جسمك مع السيف تشي. إذا كنت ستفعلي ذلك خمس مرات في اليوم على مدار عشرة أيام ، فيجب أن تتبدد طاقة اليانغ تمامًا ، ويجب ألا يكون هناك أي تأثير لاحق حتى إذا كنت ستستمرى في زراعة التقنية ذات السمات الجليدية! ”
هل أي شخص عاقل يفعل ذلك بهذه الطريقة؟
كان تحليل الطرف الآخر منطقيًا. لقد اعتقدت أن سبب الصداع هو إجهادها ، ولم تتوقع أبدًا في حلمها أنه سيكون نتاجًا لتقنية زراعة سمات الجليد.
عندما سمعت أن طريقة العلاج كانت بهذه البساطة ، ترددت الخادمة للحظة قبل أن تصر على أسنانها. رفعت السيف في يدها ، وبدأت تفعل كما أمر الطرف الآخر.
خلقت مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة الجوهر مشهدا يذكرنا بالزهور المتساقطة. في لحظة ، ظهرت جنة مليئة بتلات الساقطة أمام أعين الجميع. ومع ذلك ، حملت كل من هذه البتلات هالة غير عادية وحادة وباردة ، مما خلق مشهدًا من الجمال المقفر.
لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يشعر بالرهبة وهو يشاهد فن المبارزة. كما هو متوقع من مدينة مملكة ميرادا. حتى الخادمة التي تحرس المدخل كانت في عالم نصف بشري متسامي.
“أوه. اذهب واسترح بالجانب أولاً ، سأتصل بك لاحقًا!”
عندما سمعت أن طريقة العلاج كانت بهذه البساطة ، ترددت الخادمة للحظة قبل أن تصر على أسنانها. رفعت السيف في يدها ، وبدأت تفعل كما أمر الطرف الآخر.
سرعان ما أنهت الخادمة روتين السيف بأكمله. شعرت بالتغيرات في جسدها ، وسعت عينيها في دهشة وفرحة.
“…” الخادمة.
كانت هذه هي المرة الأولى فقط ، لكن جسدها شعر بالفعل براحة أكبر. طاقة اليانغ التي اعتقدت أنها لن تكون قادرة على التخلص منها قد تبددت بالفعل قليلاً. على الرغم من أنه لا يزال هناك قدر كبير منه في خط الزوال الخاص بها ، على الأقل… هذا يعني أن ما قاله الطرف الآخر كان صحيحًا!
هز الشاب قبلها رأسه ، “فكرتك ليست سيئة ، لكن الطريقة التي استخدمتها… لا يمكن أن تكون خاطئة أكثر من ذلك!”
لقد قاتلت بالفعل مع شخص من صفات اليانغ قبل عام ، وبسبب إصابة من تلك المعركة ، توقفت زراعتها. على هذا النحو ، فقدت الحق في زراعة الأعشاب الطبية وتحولت إلى بواب.
يمكن حقاً أن يعالج بلاءها بهذه الطريقة!
الأهم من ذلك… حتى لو كنت ترغب في القيام بذلك ، كان بإمكانك فعل ذلك بتكتم حيث لم يكن هناك أحد. إذا لم أكن أعلم بذلك ، يمكنني على الأقل التغاضي عن الأمر والسماح لك بالدخول.
“شكرا لتعاليمك!” غمدت الخادمة سيفها ، وشبكت قبضتيها بأدب.
هل كانت تحلم؟
في هذه اللحظة ، اختفى غضبها تمامًا.
خلقت مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة الجوهر مشهدا يذكرنا بالزهور المتساقطة. في لحظة ، ظهرت جنة مليئة بتلات الساقطة أمام أعين الجميع. ومع ذلك ، حملت كل من هذه البتلات هالة غير عادية وحادة وباردة ، مما خلق مشهدًا من الجمال المقفر.
كانت هذه هي المرة الأولى فقط ، لكن جسدها شعر بالفعل براحة أكبر. طاقة اليانغ التي اعتقدت أنها لن تكون قادرة على التخلص منها قد تبددت بالفعل قليلاً. على الرغم من أنه لا يزال هناك قدر كبير منه في خط الزوال الخاص بها ، على الأقل… هذا يعني أن ما قاله الطرف الآخر كان صحيحًا!
لتكون قادرًا على رؤية المشكلة في زراعتها وتخصيص طريقة علاج لها ، كانت وسائل الطرف الآخر أكثر روعة من أطباء نقابة الأطباء… بدون شك ، كان الشخص الذي قبلها ليس بسيطًا.
“أنت على حق!” أومأ الشاب برأسه. وهكذا ، التفت إلى الخادمة عند المدخل ومرر رسالة الدعوة. “حسنًا ، هذا خطاب الدعوة الخاص بي. هل يمكنني الدخول الآن؟”
لا يمكن لشخص من عياره أن يأتي إلى هنا لمجرد التسبب في المتاعب!
“أومأ!” لوح تشانغ شوان بيديه بلا مبالاة. لم تكن مشكلة الطرف الآخر معقدة للغاية ، لذا لم تأخذ الكثير من المتاعب. ضاحكًا رقيقًا ، وتحدث بنبرة مصقولة ، “هل يمكنني الدخول الآن؟”
“هذا… هل لي أن أعرف من هو السيد الشاب…” لم تستطع الخادمة إلا أن تسأل.
سحق مالك الحديقة تشينغيان على الأرض ، تاركًا إياها تقذف كميات كبيرة من الدم على الأرض ، لسرقة خطاب دعوتها… رؤية مرضها بنظرة واحدة وتقديم حل له فوق ذلك… هل كان هذا زميل يصرخ هراء أم أنه جاد؟
على الرغم من أنها كانت تعلم أن الطرف الآخر كان شخصية رائعة ، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى الاستفسار عن هويته أولاً. وإلا فلن تتمكن من تفسير دخوله إلى صاحب الحديقة.
“هذا هو تشانغ شي!” تقدم جين كونغاي إلى الأمام وأجاب.
“تشانغ شي؟ أنت… معلم رئيسي؟” فوجئت الخادمة.
“…” الخادمة.
“أومأ!” كان تشانغ شوان في حيرة من أمره.
“مستحيل؟”
حتى لو كنت معلما رئيسيًا ، فأنت بالتأكيد لست بحاجة إلى أن تتفاجئى كثيرًا. بعد كل شيء ، هناك مجموعة ضخمة من المعلمين الرئيسيين في عاصمة مملكة ميرادا.
“حسنًا ، كفى. توقف عن التمثيل. نظرًا لأنك ارتكبت خطأ ، يجب أن تعاقب. ستبقى في هذا المكان لمدة ساعة. بدون أمري ، لن تتحرك على الإطلاق!”
“إذا علمت فقط أنك معلم رئيسي ، فلن أعوق طريقك. بالنسبة إلى المأدبة الليلة ، أعلنت صاحبة الحديقة أنه بالإضافة إلى أصحاب الحدائق الآخرين… يُسمح لجميع المعلمين الرئيسيين بدخول مباني حديقة الأعشاب بحرية…”.قالت الخادمة
“أومأ!” كان تشانغ شوان في حيرة من أمره.
هز الشاب قبلها رأسه ، “فكرتك ليست سيئة ، لكن الطريقة التي استخدمتها… لا يمكن أن تكون خاطئة أكثر من ذلك!”
“يمكن للمعلمين الرئيسين الدخول بحرية؟” تمايل جسد تشانغ شوان وأصبحت رؤيته مظلمة.
ماذا كان هذا في العالم!
تم نقل مهارة المبارزة بالزهور المتساقطة إليها من قبل مالك الحديقة شو، ومن بين شقيقاتها ، كانت هي الوحيدة التي تمكنت من إتقانها. كيف تمكن الطرف الآخر من تمييز الكثير في حين أن كل ما فعلته هو نزع سيفها…
إذا كان يعلم فقط أن الأمر بهذه البساطة ، فلن يجعل الوحش الشيطان سينك يقوم بخطوة. فقط لدخول حديقة الأعشاب هذه ، واجه الكثير من المتاعب… فقط ليدرك أن جهوده كانت بلا معنى…
متجاهلاً سؤال الطرف الآخر ، تابع الشاب بتعبير غير عاطفي ، “تسمح مهارة المبارزة بالزهور الساقطة للفرد بصنع سيف تشي يذكرنا بالزهرة الساقطة. إذا كنت ستقود الجوهر أثناء تنفيذ هذه التقنية ، يمكنك قيادة طاقة اليانغ المنسدة داخل جسمك مع السيف تشي. إذا كنت ستفعلي ذلك خمس مرات في اليوم على مدار عشرة أيام ، فيجب أن تتبدد طاقة اليانغ تمامًا ، ويجب ألا يكون هناك أي تأثير لاحق حتى إذا كنت ستستمرى في زراعة التقنية ذات السمات الجليدية! ”
“تشانغ شي ، من هذا الطريق من فضلك!” بعد التأكد من هوية الطرف الآخر ، أشارت الخادمة على الفور إلى الشاب.
لقد رأت الكثير من المتغطرسين ، لكن الشاب الذي قبلها كان يتصدر كل شيء.
أومأ”…” لقمع إحباطه ، ذهب تشانغ شوان إلى الحديقة مع تشاو فيوو و جين كونغاي. ومع ذلك ، بالكاد بعد اتخاذ خطوتين ، رأى الخادمة تشير إلى لوه تشينغيان ، التى كانت لا تزال مسحوقه تحت وحش الشيطان سينك. “تشانغ شي ، ماذا عن مالكة الحديقة تشينغيان …”
هل أي شخص عاقل يفعل ذلك بهذه الطريقة؟
“أوه. اذهب واسترح بالجانب أولاً ، سأتصل بك لاحقًا!”
تمامًا كما أقسمت على الانتقام من ذلك الشاب البغيض ، ظهر صوت متفاجئ فجأة. بعد ذلك، سار شاب يرتدي شعار المعلم الرئيسي مع أربعة نجوم لامعة في الأعلى.
بمعرفة نية الطرف الآخر ، قام تشانغ شوان بإبعاد وحش شينك الشيطاني.
سحق مالك الحديقة تشينغيان على الأرض ، تاركًا إياها تقذف كميات كبيرة من الدم على الأرض ، لسرقة خطاب دعوتها… رؤية مرضها بنظرة واحدة وتقديم حل له فوق ذلك… هل كان هذا زميل يصرخ هراء أم أنه جاد؟
على الرغم من أنه كان من قبيل الصدفة أن يكون الوحش الشيطاني قد أساء فهم نواياه ، إلا أن تلك السيدة استحقت ذلك. نظرًا لأنها تجرأت على عدم احترام المعلم الرئيسي ، كان يجب أن تكون مستعدة للعقاب.
“أومأ!” كان تشانغ شوان في حيرة من أمره.
هدير!
متجاهلاً سؤال الطرف الآخر ، تابع الشاب بتعبير غير عاطفي ، “تسمح مهارة المبارزة بالزهور الساقطة للفرد بصنع سيف تشي يذكرنا بالزهرة الساقطة. إذا كنت ستقود الجوهر أثناء تنفيذ هذه التقنية ، يمكنك قيادة طاقة اليانغ المنسدة داخل جسمك مع السيف تشي. إذا كنت ستفعلي ذلك خمس مرات في اليوم على مدار عشرة أيام ، فيجب أن تتبدد طاقة اليانغ تمامًا ، ويجب ألا يكون هناك أي تأثير لاحق حتى إذا كنت ستستمرى في زراعة التقنية ذات السمات الجليدية! ”
عند سماع الأمر ، أومأ الوحش الشيطان سينك برأسه. وهز مؤخرته العملاقة ، ونشر جناحيه وحلق في السماء.
“أنت…” الخادمة الغاضبة تجمدت فجأة.
عند سماع الأمر ، أومأ الوحش الشيطان سينك برأسه. وهز مؤخرته العملاقة ، ونشر جناحيه وحلق في السماء.
“اللعنة! اللعنة…”
“كيف… عرفت أنني تعلمت مهارة المبارزة بالزهور الساقطة؟” تأرجح جسد الخادمة مرة أخرى.
بجسدها المسحوق، حدقت لوه تشينغ يان بكراهية في ظهر تشانغ شوان والآخرين. ارتجف جسدها وصرحت أسنانها بغضب.
كيف بحق هذا الزميل… عرف عنها؟
بصفتها مالكة حديقة اعشاب الضباب الاخضر، كانت مكانتها على قدم المساواة مع نبلاء تحالف مملكة ميرادا. متى عانت مثل هذا الظلم؟
حتى لو فسر تشانغ شوان حقًا ” مفاوضات “بشكل صحيح ، فكيف يمكنه التحلي بالصبر للقيام بذلك؟
أن يجلس عليها وحش روحى.. كانت هذه إهانة!
كان من الممكن أن تجعله يجلس في مكان آخر ، ومع ذلك ، أمرته بالبقاء في المكان لمدة ساعة… بحلول الوقت الذي تنتهي فيه عقوبته ، سأكون قد مت بالفعل…
حتى لو كان الطرف الآخر معلما رئيسيًا ، فقد رفضت ببساطة ترك هذا الأمر يذهب.
حتى لو كان الطرف الآخر معلما رئيسيًا ، فقد رفضت ببساطة ترك هذا الأمر يذهب.
“مالك الحديقة تشينغيان ، ما الخطب؟”
سرعان ما أنهت الخادمة روتين السيف بأكمله. شعرت بالتغيرات في جسدها ، وسعت عينيها في دهشة وفرحة.
تمامًا كما أقسمت على الانتقام من ذلك الشاب البغيض ، ظهر صوت متفاجئ فجأة. بعد ذلك، سار شاب يرتدي شعار المعلم الرئيسي مع أربعة نجوم لامعة في الأعلى.
بصراحة ، كانت على وشك أن تفقد عقلها أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
