رحيل تشاو يا (2)
الفصل 557: رحيل تشاو يا (2)
ترجمة: احمد زكريا.. برعاية MshariQ
“محو بلاط السهل الجليدي؟”
14.2!
صُدمت المبعوثة ليو شوان بهذه الكلمات.
“هذا صحيح. وأعني ما أقول!” كانت نظرة تشانغ شوان غير مبالية ، ولكن يبدو أن هناك بعض السلطة المقنعة وراءها.
ولكن مع العلم أن معلمه كان يقول هذا من أجل مصلحته ، جلس السيد الشاب رووهان بطاعة ، وأخرج حجر الروح من الدرجة المتوسطة الذي أعطاه تشانغ شى له ، واستمر في الزراعة.
“هذا…”
كان تشانغ شوان جالسًا القرفصاء في الغرفة فوق الوحش الجوي ، بلا حراك كما لو كان تمثالًا.
إذا كان أي شخص آخر سيقول مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن المبعوثة ليو شوان ستعتقد أن الطرف الآخر كان مجنونا.
لا يجب أن أذهب إلى مقر التحالف. بالنظر إلى كيفية انحياز المبعوث تجاهه ، سيكون الأمر انتحاريًا لو توجهت إلى هناك! ”
كلما أصبح تشانغ شى أقوى ، زاد احتمال تحقيق تحالف مملكة ميرادا لنتائج رائعة في بطولة المعلم الرئيسي. بصفته رئيس جناح المعلمين في تحالف مملكة ميرادا ، فإن وجود معلم رئيسي تحت قيادته يحقق مثل هذه النتائج المذهلة يمكن اعتباره شرفًا كبيرًا.
بعد كل شيء ، كانت القوة الهائلة لسهل البلاط الجليدي معروفة حتى في جميع أنحاء القارة بأكملها. حتى المعلمون ذوو 9 نجوم لن يجرؤوا على نطق مثل هذه الكلمات ، ناهيك عن معلم رئيسي 4 نجوم.
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
لتقوم شخصية تافهة يمكن أن تقتلها بقرصة واحدة بلفظ مثل هذه الكلمات المتغطرسة…
نظرًا لعدم قدرة أي شخص في التحالف على معالجة مظالمه ، يمكنه البحث عن أجنحة المعلم الرئيسي من القوى الأخرى!
إذا كان أي شخص آخر سيقول مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن المبعوثة ليو شوان ستعتقد أن الطرف الآخر كان مجنونا.
إذا كان ذلك تحت أي ظروف أخرى ، فإنها بالتأكيد ستسخر من الطرف الآخر لغطرسته. لكن لسبب ما… بالنظر إلى النظرة الحازمة لهذا الشاب ، لم يسع قلبها إلا أن ينبض بتخوف طفيف.
بدا الأمر كما لو أن جزءًا من اللاوعي منها كان يقول أن الشاب الذي قبلها… ربما يفعل ما قاله حقًا!
في الوقت نفسه ، تمكن أيضًا من تعزيز زراعته في الأيام الخمسة الماضية. طالما أراد ذلك ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم بشري سامي دان-3 يين يانغ على الفور.
“لا تقلق ، فبلاط السهل الجليدى لدينا يقدر كلماته. التنكُث عن الوعود أمر نكرهه…”
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
لقد أعطته ضمان غريزيا دون تفكير كبير.
في ذلك الوقت ، غض المبعوث الطرف عن سقوط العائلة المالكة ، حتى أنه ذهب إلى حد دعم امبراطورة أنثي. إذا كان سيتوجه إلى مقر رئيس التحالف في محاولة لحل مظالمه ، فمن المحتمل أنه سيتم إسكاته فقط.
“أومأ!” عند سماع كلمات الطرف الآخر ، شعر تشانغ شوان بعبء ثقيل يثقل كاهل قلبه قد خف. ثم انتقل إلى تشاو يا ، فقال ، “إذا وجدت نفسك غير قادر على التأقلم هناك، يمكنك أن تأتي للبحث عني في أي جناح معلم رئيسي. لا تقلقي ، حتى عندما تتبعيني ، ستظلي كذلك من اقوى الخبراء في العالم! ”
“نعم!”
“هذا صحيح. وأعني ما أقول!” كانت نظرة تشانغ شوان غير مبالية ، ولكن يبدو أن هناك بعض السلطة المقنعة وراءها.
“لا يوجد أي شخص في مدينة مملكة ميرادا يمكنني الاعتماد عليه… يبدو أنه لا يمكنني الاعتماد إلا على قوى أخرى!”
أومأت تشاو يا برأسها.
كان تخمين سيد الجناح كانغ صحيح، وكان تشانغ شوان بالفعل في خضم تنوير الروح.
“إنه معلم جيد ، لكنني لست طالبًا جيده.”
“حسنًا ، سأغادر اذن!”
منذ أن تمت تسوية كل شيء ، لم يعد هناك أي سبب لبقاء تشانغ شوان هنا. وهكذا بدأ يمشي نحو المدخل.
منذ أن غادر الثلاثي بلاط السهل الجليدي ، كان تشانغ شى جالسًا في نفس المكان ، ولم يتحرك في أدنى درجة. لم يسعه إلا أن يشعر بالحيرة حيال ما يفعله الطرف الآخر.
“معلم…”
عند رؤية ظهر معلمها يختفي ببطء من بعيد ، ركعت تشاو يا على ركبتيها وانحنت ثماني مرات. كانت نظرتها الحازمة خالية من أي تردد. “أيها المعلم ، لن أخذلك. سأصبح بالتأكيد أحد أقوى الخبراء في العالم!”
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
“أنت طالبة جيدة!”
بمساعدة تشاو يا للوقوف ، نظرة المبعوثة ليو شوان إلى الصورة الظلية من بعيد وتنهدت. “إنه معلم جيد أيضًا.”
“ماذا؟”
“إنه معلم جيد ، لكنني لست طالبًا جيده.”
“لا تقلقي. بمجرد إيقاظك لبنية اليين النقي تمامًا وتصبحي رئيسة البلاط ، لن يكون من الصعب عليك سداد ديونك له. بدلاً من ذلك ، إذا كنت ستتبعيه ، فإنك ستعيقي تقدمه. ليس هناك مأدبة في هذا العالم لا تنتهي. يجب على جميع الطلاب أن يتركوا جانب معلمهم في نهاية المطاف ؛ هذه هي طريقة العالم. بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يبقى وراء حماية المعلم إلى الأبد. ”
14.1!
هزت تشاو يا رأسها.
لا يجب أن أذهب إلى مقر التحالف. بالنظر إلى كيفية انحياز المبعوث تجاهه ، سيكون الأمر انتحاريًا لو توجهت إلى هناك! ”
من أجلها، كان على استعداد لتحمل الكثير من المصاعب. ومع ذلك ، فقد اختارت أن تترك جانبه.
“لا تقلق ، فبلاط السهل الجليدى لدينا يقدر كلماته. التنكُث عن الوعود أمر نكرهه…”
“لا تقلقي. بمجرد إيقاظك لبنية اليين النقي تمامًا وتصبحي رئيسة البلاط ، لن يكون من الصعب عليك سداد ديونك له. بدلاً من ذلك ، إذا كنت ستتبعيه ، فإنك ستعيقي تقدمه. ليس هناك مأدبة في هذا العالم لا تنتهي. يجب على جميع الطلاب أن يتركوا جانب معلمهم في نهاية المطاف ؛ هذه هي طريقة العالم. بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يبقى وراء حماية المعلم إلى الأبد. ”
في خمسة أيام فقط ، زاد عمق روح تشانغ شوان بمقدار 2.0 ، ليصل إلى إجمالي 16.1!
أكملت المبعوثة ليو شوان ، “لو حاول إبقائك معه بالقوة ، لما كان معلمًا جيدًا.”
بينما كان تشانغ شوان والآخرون منشغلين بالزراعة فوق وحش وحشي جوي ، اقترب شيخ يرتدي قبعة من الخيزران من بوابات مدينة مملكة ميرادا.
على عكس كتاب مسار السماء وصقل الروح لخط المعلم الذي تسبب في اندفاع فوري في عمق روحه ، كان تنوير الروح عملية تدريجية.
كان على الجميع أن يكبروا في مرحلة ما. حتى أقوى خبير في العالم لم يستطع الاحتفاظ بتلميذه معه في جميع الأوقات ، والأكثر من ذلك ، لا ينبغي للطالب أن يعتمد كليًا على المعلم. فقط بعد التعرض للعواصف يمكن للمرء أن يصبح مستقلاً حقًا.
هز كانغ رئيس الجناح رأسه قلقًا.
“أعلم ذلك! هذا فقط… أنا متردده في التخلي عنه!”
إذا كان تشانغ شوان هنا ، فمن المؤكد أنه كان سيعترف بالطرف الآخر.
كان ذلك الشيخ هو الجد القديم لمملكة شوانيوان ، دينغ هونغ!
تحولت عيون تشاو يا إلى اللون الأحمر. استدارت ، وابتعدت.
علمت المبعوثة ليو شوان أنها ستكون في حالة معنوية منخفضة لفترة قصيرة من الزمن ، ولكن طالما أنها تستطيع تحويل ألم الفراق إلى وقودها، فإنها ستنمو بسرعة في الوقت القادم.
كانت بطولة المعلم الرئيسي على وشك البدء – ولم يكن لديه وقت يضيعه.
14.3!
فقط من خلال مثل هذه التجارب يمكن أن تصقل مرونتها العقلية.
نظر إلى أسوار المدينة الكبرى ، وشد قبضتيه بإحكام.
…
كانت نظرته مركزة وعميقة. يبدو أنه يجبر الآخرين على الوثوق به.
“ماذا؟”
بينما لم يكن رحيل تشاو يا مخططًا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن التوقعات.
كلما أصبح تشانغ شى أقوى ، زاد احتمال تحقيق تحالف مملكة ميرادا لنتائج رائعة في بطولة المعلم الرئيسي. بصفته رئيس جناح المعلمين في تحالف مملكة ميرادا ، فإن وجود معلم رئيسي تحت قيادته يحقق مثل هذه النتائج المذهلة يمكن اعتباره شرفًا كبيرًا.
في الحقيقة ، كان تشانغ شوان يؤوي بالفعل بعض الأفكار حول تدريب طلابه بشكل مستقل ليصقلوا أنفسهم. هذا فقط ، لم يكن قادرًا على حمل نفسه على القيام بذلك.
…
لم يكن دينغ هونغ يريد فقط أن يموت تشانغ شوان ، بل أراد أيضًا تمزيق سمعة الطرف الآخر إلى أشلاء.
منذ أن أتيحت هذه الفرصة ، سيكون مضيعة له إذا كان سيكبح جماح طالبته بدلاً من ذلك.
“محو بلاط السهل الجليدي؟”
كان تشانغ شوان جالسًا القرفصاء في الغرفة فوق الوحش الجوي ، بلا حراك كما لو كان تمثالًا.
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
لم يستطع السيد الشاب رووهان إلا أن يسأل ، “المعلم ، لقد مرت خمسة أيام منذ أن كان تشانغ شى في هذه الحالة… هل هو بخير؟”
منذ أن غادر الثلاثي بلاط السهل الجليدي ، كان تشانغ شى جالسًا في نفس المكان ، ولم يتحرك في أدنى درجة. لم يسعه إلا أن يشعر بالحيرة حيال ما يفعله الطرف الآخر.
“كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل. لقد حان الوقت لظهور تحالف مملكة مبرادا…”
“ليس لدي أي فكرة أيضًا…”
“التنوير الروحي هو حالة ذهنية لا تأتي إلا عن طريق الصدفة. إذا نجح معلم رئيسي في الوصول إلى مثل هذه الحالة ، فإن عمق روحه سيزداد بشكل كبير…” قال سيد الجناح كانغ في رهبة.
نظر إلى تشانغ شوان بشكل مشكوك فيه مرة أخرى عندما انطلقت حواجبه فجأة في حالة عدم تصديق.
هز كانغ رئيس الجناح رأسه قلقًا.
بمعرفة مدى اهتمام تشانغ شى بطلابه ، هل يمكن أن يكون في مثل هذه الحالة بسبب اكتئابه من رحيل تشاو يا؟
علمت المبعوثة ليو شوان أنها ستكون في حالة معنوية منخفضة لفترة قصيرة من الزمن ، ولكن طالما أنها تستطيع تحويل ألم الفراق إلى وقودها، فإنها ستنمو بسرعة في الوقت القادم.
“لا يوجد أي شخص في مدينة مملكة ميرادا يمكنني الاعتماد عليه… يبدو أنه لا يمكنني الاعتماد إلا على قوى أخرى!”
“انتظر ، هل يمكن أن يكون هذا…”
بدا الأمر كما لو أن جزءًا من اللاوعي منها كان يقول أن الشاب الذي قبلها… ربما يفعل ما قاله حقًا!
نظر إلى تشانغ شوان بشكل مشكوك فيه مرة أخرى عندما انطلقت حواجبه فجأة في حالة عدم تصديق.
“ما بك يا معلم؟”
بينما لم يكن رحيل تشاو يا مخططًا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن التوقعات.
في ذلك الوقت ، كان قد أحرق جوهر دمه ليهرب ، وبعد ثلاثة أشهر من السفر، وصل أخيرًا إلى مدينة مملكة ميرادا ، جوهر التحالف!
لاحظ السيد الشاب رووهان خصوصية معلمه ، وأدار نظرته على عجل.
“هذا ليس بسبب الحزن المفرط ولكن… استنارة الروح!” صرخ رئيس الجناح كانغ.
بينما لم يكن رحيل تشاو يا مخططًا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن التوقعات.
“استنارة الروح؟” كان السيد الشاب رووهان ضائعا .
نظرًا لعدم قدرة أي شخص في التحالف على معالجة مظالمه ، يمكنه البحث عن أجنحة المعلم الرئيسي من القوى الأخرى!
أراد الانتقام!
لم يسمع بمثل هذه العبارة من قبل.
أومأ”. على الرغم من أن تشانغ شى يتأمل ، لا يوجد أدنى اضطراب في الطاقة الروحية من حوله. بمعنى آخر ، إنه لا يزرع الجوهر الخاص به. ولكن البقاء جالسًا لمدة خمسة أيام على الرغم من عدم التدرب ، يمكن فقط يعني أنه تمكن من الغوص في حالة من التنوير! ” أوضح رئيس الجناح كانغ .
على الرغم من أن الزراعة كانت روتينه للغاية ، إلا أنه لم يكن من السهل على المرء أن يظل ساكنًا تمامًا لمدة خمسة أيام متتالية لا يفعل شيئًا على الإطلاق. كان السبب الأكثر منطقية هو أن عقل الطرف الآخر قد تمكن من الوصول إلى حالة فريدة دفعت إلى نضوج حالته العقلية.
ما علاقة الطرف الآخر الذي يمر بحالة تنويرية به؟ لماذا كان معلمه يحثه فجأة على الزراعة؟
بصفتك معلما رئيسيًا من فئة 4 نجوم كان سيمثل جناح المعلم الرئيسي في بطولة المعلم الرئيسي… ألم يكن من الواضح أنها محاولة غير مجدية للإبلاغ عن الطرف الآخر إلى جناح المعلم الرئيسي؟
وكان هذا يُعرف باسم تنوير الروح.
“التنوير الروحي هو حالة ذهنية لا تأتي إلا عن طريق الصدفة. إذا نجح معلم رئيسي في الوصول إلى مثل هذه الحالة ، فإن عمق روحه سيزداد بشكل كبير…” قال سيد الجناح كانغ في رهبة.
هزت تشاو يا رأسها.
“حسنًا ، سأغادر اذن!”
بالنظر إلى كيف أن الشاب الذي قبله كان قادرًا على خداعه بنقل إرادة السماء ، فقد يعني ذلك فقط أن عمق الروح للطرف الآخر على الأقل نفس مستواه. كان من الصعب تخيل مدى قوته بمجرد أن يخرج من هذه الحالة التنويرية.
“كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل. لقد حان الوقت لظهور تحالف مملكة مبرادا…”
توهجت عيون سيد الجناح كانغ بترقب.
كلما أصبح تشانغ شى أقوى ، زاد احتمال تحقيق تحالف مملكة ميرادا لنتائج رائعة في بطولة المعلم الرئيسي. بصفته رئيس جناح المعلمين في تحالف مملكة ميرادا ، فإن وجود معلم رئيسي تحت قيادته يحقق مثل هذه النتائج المذهلة يمكن اعتباره شرفًا كبيرًا.
14.1!
“كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل. لقد حان الوقت لظهور تحالف مملكة مبرادا…”
تم قمع تحالف مملكة ميرادا لفترة طويلة. لقد حان الوقت… لكي يطهروا من عارهم السابق والارتقاء فوق القوى الأخرى!
“لا تقلق ، فبلاط السهل الجليدى لدينا يقدر كلماته. التنكُث عن الوعود أمر نكرهه…”
متحمسا ، استدار رئيس الجناح كانغ إلى السيد الشاب رووهان وأصدر تعليماته ، “لا تزعج تشانغ شى ، يجب أن تركز على زراعتك أيضًا. قبل العودة إلى مدينة مملكة ميرادا ، يجب أن تصل إلى ذروة عالم ازالة الضباب (دان-4). وإلا ، لا تزعج نفسك بمناداتي معلمك! ”
“ماذا؟”
كان على الجميع أن يكبروا في مرحلة ما. حتى أقوى خبير في العالم لم يستطع الاحتفاظ بتلميذه معه في جميع الأوقات ، والأكثر من ذلك ، لا ينبغي للطالب أن يعتمد كليًا على المعلم. فقط بعد التعرض للعواصف يمكن للمرء أن يصبح مستقلاً حقًا.
كان السيد الشاب رووهان مذهولًا.
في حين أن رحيل تشاو يا كان بمثابة تجربة لها ، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لـ تشانغ شوان أيضًا.
ما علاقة الطرف الآخر الذي يمر بحالة تنويرية به؟ لماذا كان معلمه يحثه فجأة على الزراعة؟
لقد قتل الطرف الآخر نسله ودمر مملكته ، وحوله إلى ليس أكثر من متشرد متجول الآن. كيف يمكنه ببساطة أن يترك هذه الضغينة تذهب؟
…
ولكن مع العلم أن معلمه كان يقول هذا من أجل مصلحته ، جلس السيد الشاب رووهان بطاعة ، وأخرج حجر الروح من الدرجة المتوسطة الذي أعطاه تشانغ شى له ، واستمر في الزراعة.
على عكس تشانغ شوان ، كانت أهمية حجر الروح من الدرجة المتوسطة كبيرة في زراعته. واحد فقط كان كافيًا لرفع مستوى زراعته من المرحلة الأولية لازالة الضباب إلى الذروة.
صُدمت المبعوثة ليو شوان بهذه الكلمات.
عند رؤية ظهر معلمها يختفي ببطء من بعيد ، ركعت تشاو يا على ركبتيها وانحنت ثماني مرات. كانت نظرتها الحازمة خالية من أي تردد. “أيها المعلم ، لن أخذلك. سأصبح بالتأكيد أحد أقوى الخبراء في العالم!”
على هذا النحو ، كان حجر الروح لا يزال مليئا بالطاقة الروحية.
علمت المبعوثة ليو شوان أنها ستكون في حالة معنوية منخفضة لفترة قصيرة من الزمن ، ولكن طالما أنها تستطيع تحويل ألم الفراق إلى وقودها، فإنها ستنمو بسرعة في الوقت القادم.
…
توهجت عيون سيد الجناح كانغ بترقب.
علمت المبعوثة ليو شوان أنها ستكون في حالة معنوية منخفضة لفترة قصيرة من الزمن ، ولكن طالما أنها تستطيع تحويل ألم الفراق إلى وقودها، فإنها ستنمو بسرعة في الوقت القادم.
كان تخمين سيد الجناح كانغ صحيح، وكان تشانغ شوان بالفعل في خضم تنوير الروح.
في حين أن الانفصال عن تشاو يا قد تركه مكتئبا بعض الشيء ، فقد أعطته هذه التجربة أيضًا نظرة ثاقبة أكبر في القلب الحقيقي لمسؤوليات المعلم.
تومض ذكريات ماضيه منذ تناسخه على قيد الحياة في رأسه وكأنه شاشة فيلم. ببطء ، وكصقل اليشم، تدفقت الأفكار المفرطة من عقله ، مما جعله يهدء.
منذ أن غادر الثلاثي بلاط السهل الجليدي ، كان تشانغ شى جالسًا في نفس المكان ، ولم يتحرك في أدنى درجة. لم يسعه إلا أن يشعر بالحيرة حيال ما يفعله الطرف الآخر.
ومض الشر في عينيه.
فقط بعد عاصفة شديدة سيظهر قوس قزح.
لا يجب أن أذهب إلى مقر التحالف. بالنظر إلى كيفية انحياز المبعوث تجاهه ، سيكون الأمر انتحاريًا لو توجهت إلى هناك! ”
في حين أن رحيل تشاو يا كان بمثابة تجربة لها ، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لـ تشانغ شوان أيضًا.
“محو بلاط السهل الجليدي؟”
مع توسع عقله ، بدأ عمق روحه يرتفع ببطء من 14.1.
خلال الشهر الماضي ، انتشرت الأخبار حول تحول الشاب العبقري إلى معلم رئيسي من فئة 4 نجوم وأصبح ممثلًا لتحالف مملكة ميرادا في بطولة المعلم الرئيسي مثل النار في الهشيم. وبطبيعة الحال ، فإن دينغ هونغ قد لفت انتباه مثل هذه الأخبار.
على عكس كتاب مسار السماء وصقل الروح لخط المعلم الذي تسبب في اندفاع فوري في عمق روحه ، كان تنوير الروح عملية تدريجية.
في ذلك الوقت ، كان قد أحرق جوهر دمه ليهرب ، وبعد ثلاثة أشهر من السفر، وصل أخيرًا إلى مدينة مملكة ميرادا ، جوهر التحالف!
14.1!
نظرًا لعدم قدرة أي شخص في التحالف على معالجة مظالمه ، يمكنه البحث عن أجنحة المعلم الرئيسي من القوى الأخرى!
“كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل. لقد حان الوقت لظهور تحالف مملكة مبرادا…”
14.2!
هو! (صوت)
متحمسا ، استدار رئيس الجناح كانغ إلى السيد الشاب رووهان وأصدر تعليماته ، “لا تزعج تشانغ شى ، يجب أن تركز على زراعتك أيضًا. قبل العودة إلى مدينة مملكة ميرادا ، يجب أن تصل إلى ذروة عالم ازالة الضباب (دان-4). وإلا ، لا تزعج نفسك بمناداتي معلمك! ”
14.3!
في الوقت نفسه ، تمكن أيضًا من تعزيز زراعته في الأيام الخمسة الماضية. طالما أراد ذلك ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم بشري سامي دان-3 يين يانغ على الفور.
منذ أن غادر الثلاثي بلاط السهل الجليدي ، كان تشانغ شى جالسًا في نفس المكان ، ولم يتحرك في أدنى درجة. لم يسعه إلا أن يشعر بالحيرة حيال ما يفعله الطرف الآخر.
…
على الرغم من أن مقر التحالف وجناح المعلم الرئيسي لن يقفوا بجانبه… ألم تكن بطولة المعلم الرئيسي قاب قوسين أو أدنى؟
هو! (صوت)
في خمسة أيام فقط ، زاد عمق روح تشانغ شوان بمقدار 2.0 ، ليصل إلى إجمالي 16.1!
لم يسمع بمثل هذه العبارة من قبل.
هو! (صوت)
“معلم…”
فتح عينيه أخيرا.
فتح عينيه أخيرا.
“أنت طالبة جيدة!”
كانت نظرته مركزة وعميقة. يبدو أنه يجبر الآخرين على الوثوق به.
في خمسة أيام فقط ، زاد عمق روح تشانغ شوان بمقدار 2.0 ، ليصل إلى إجمالي 16.1!
“كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل. لقد حان الوقت لظهور تحالف مملكة مبرادا…”
كان عمق الروح 16.1 مشابهًا بالفعل لمعلم رئيسي من فئة 5 نجوم. في السابق ، لإغواء سيد الجناح كانغ ، كان عليه استخدام الكلمات لزعزعة المرونة العقلية للطرف الآخر قبل أن يتمكن من النجاح. ولكن الآن… طالما أنه نفذ نقل إرادة السماء ، فسيتم إقناع الطرف الآخر بفعل أي شيء على الفور.
منذ أن غادر الثلاثي بلاط السهل الجليدي ، كان تشانغ شى جالسًا في نفس المكان ، ولم يتحرك في أدنى درجة. لم يسعه إلا أن يشعر بالحيرة حيال ما يفعله الطرف الآخر.
في حين أن رحيل تشاو يا كان بمثابة تجربة لها ، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لـ تشانغ شوان أيضًا.
علاوة على ذلك ، أصبحت عين البصيرة أكثر قوة من ذي قبل ، مما سمح له بالتعمق أكثر في كل ما وقعت عليه نظره.
نظر إلى أسوار المدينة الكبرى ، وشد قبضتيه بإحكام.
بينما لم يكن رحيل تشاو يا مخططًا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن التوقعات.
في الوقت نفسه ، تمكن أيضًا من تعزيز زراعته في الأيام الخمسة الماضية. طالما أراد ذلك ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم بشري سامي دان-3 يين يانغ على الفور.
لتقوم شخصية تافهة يمكن أن تقتلها بقرصة واحدة بلفظ مثل هذه الكلمات المتغطرسة…
صُدمت المبعوثة ليو شوان بهذه الكلمات.
“يجب أن أركز على زراعتي الآن…”
في حين أن الانفصال عن تشاو يا قد تركه مكتئبا بعض الشيء ، فقد أعطته هذه التجربة أيضًا نظرة ثاقبة أكبر في القلب الحقيقي لمسؤوليات المعلم.
لقد منحه الارتفاع في عمق الروح نظرة أعمق للزراعة ككل ، مما أدى إلى زيادة معدل زراعته. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي حجارة روح من الدرجة المتوسطة في متناول اليد ، إلا أن زراعته لا تزال تنمو بسرعة.
في حين أن الانفصال عن تشاو يا قد تركه مكتئبا بعض الشيء ، فقد أعطته هذه التجربة أيضًا نظرة ثاقبة أكبر في القلب الحقيقي لمسؤوليات المعلم.
لم يستطع السيد الشاب رووهان إلا أن يسأل ، “المعلم ، لقد مرت خمسة أيام منذ أن كان تشانغ شى في هذه الحالة… هل هو بخير؟”
كانت بطولة المعلم الرئيسي على وشك البدء – ولم يكن لديه وقت يضيعه.
بالنظر إلى القدرة الوحشية لهذا تشانغ شوان ، ستسعد القوى الأخرى بالتأكيد لإيجاد سبب لوضع أيديهم عليه.
…
فقط من خلال مثل هذه التجارب يمكن أن تصقل مرونتها العقلية.
بينما كان تشانغ شوان والآخرون منشغلين بالزراعة فوق وحش وحشي جوي ، اقترب شيخ يرتدي قبعة من الخيزران من بوابات مدينة مملكة ميرادا.
فقط من خلال مثل هذه التجارب يمكن أن تصقل مرونتها العقلية.
نظر إلى أسوار المدينة الكبرى ، وشد قبضتيه بإحكام.
علمت المبعوثة ليو شوان أنها ستكون في حالة معنوية منخفضة لفترة قصيرة من الزمن ، ولكن طالما أنها تستطيع تحويل ألم الفراق إلى وقودها، فإنها ستنمو بسرعة في الوقت القادم.
مدينة مملكة ميرادا… أنا هنا أخيرًا! يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأستعيد ما فقدته و… أنفذ ثأري! ”
هز كانغ رئيس الجناح رأسه قلقًا.
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
“انتظر ، هل يمكن أن يكون هذا…”
هبت عاصفة من الرياح ، ورفرف الكم الأيسر من العباءة السوداء التي كان يرتديها بحرية ، وكشف عن ذراعه المفقودة.
ظهرت نظرة وحشية على وجه الشيخ بينما غطته هالة خبيثة. بالتحديق بعمق في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى تقريبا الجنون والكراهية التي غمرت عقله.
إذا كان تشانغ شوان هنا ، فمن المؤكد أنه كان سيعترف بالطرف الآخر.
كان ذلك الشيخ هو الجد القديم لمملكة شوانيوان ، دينغ هونغ!
في ذلك الوقت ، كان قد أحرق جوهر دمه ليهرب ، وبعد ثلاثة أشهر من السفر، وصل أخيرًا إلى مدينة مملكة ميرادا ،
جوهر التحالف!
“هذا ليس بسبب الحزن المفرط ولكن… استنارة الروح!” صرخ رئيس الجناح كانغ.
أراد الانتقام!
لقد قتل الطرف الآخر نسله ودمر مملكته ، وحوله إلى ليس أكثر من متشرد متجول الآن. كيف يمكنه ببساطة أن يترك هذه الضغينة تذهب؟
لا يجب أن أذهب إلى مقر التحالف. بالنظر إلى كيفية انحياز المبعوث تجاهه ، سيكون الأمر انتحاريًا لو توجهت إلى هناك! ”
منذ أن أتيحت هذه الفرصة ، سيكون مضيعة له إذا كان سيكبح جماح طالبته بدلاً من ذلك.
إذا كان أي شخص آخر سيقول مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن المبعوثة ليو شوان ستعتقد أن الطرف الآخر كان مجنونا.
على الرغم من أن الكراهية قد ملأت عقله ، إلا أنه لم يسمح لها بأن تشوش على حكمه. كان يعرف بوضوح ما هي محنته الحالية ، وللانتقام ، كان التهور أمرًا لا يستطيع المجازفة به.
في ذلك الوقت ، غض المبعوث الطرف عن سقوط العائلة المالكة ، حتى أنه ذهب إلى حد دعم امبراطورة أنثي. إذا كان سيتوجه إلى مقر رئيس التحالف في محاولة لحل مظالمه ، فمن المحتمل أنه سيتم إسكاته فقط.
من أجلها، كان على استعداد لتحمل الكثير من المصاعب. ومع ذلك ، فقد اختارت أن تترك جانبه.
…
“نظرًا لأن تشانغ شوان هو معلم رئيسي ، فإن التوجه إلى جناح المعلم الرئيسي أمر غير وارد أيضًا!”
وكان هذا يُعرف باسم تنوير الروح.
منذ أن أتيحت هذه الفرصة ، سيكون مضيعة له إذا كان سيكبح جماح طالبته بدلاً من ذلك.
خلال الشهر الماضي ، انتشرت الأخبار حول تحول الشاب العبقري إلى معلم رئيسي من فئة 4 نجوم وأصبح ممثلًا لتحالف مملكة ميرادا في بطولة المعلم الرئيسي مثل النار في الهشيم. وبطبيعة الحال ، فإن دينغ هونغ قد لفت انتباه مثل هذه الأخبار.
“نظرًا لأن تشانغ شوان هو معلم رئيسي ، فإن التوجه إلى جناح المعلم الرئيسي أمر غير وارد أيضًا!”
بصفتك معلما رئيسيًا من فئة 4 نجوم كان سيمثل جناح المعلم الرئيسي في بطولة المعلم الرئيسي… ألم يكن من الواضح أنها محاولة غير مجدية للإبلاغ عن الطرف الآخر إلى جناح المعلم الرئيسي؟
“معلم…”
“لا يوجد أي شخص في مدينة مملكة ميرادا يمكنني الاعتماد عليه… يبدو أنه لا يمكنني الاعتماد إلا على قوى أخرى!”
ومض الشر في عينيه.
“هذا صحيح. وأعني ما أقول!” كانت نظرة تشانغ شوان غير مبالية ، ولكن يبدو أن هناك بعض السلطة المقنعة وراءها.
منذ أن أتيحت هذه الفرصة ، سيكون مضيعة له إذا كان سيكبح جماح طالبته بدلاً من ذلك.
على الرغم من أن مقر التحالف وجناح المعلم الرئيسي لن يقفوا بجانبه… ألم تكن بطولة المعلم الرئيسي قاب قوسين أو أدنى؟
نظرًا لعدم قدرة أي شخص في التحالف على معالجة مظالمه ، يمكنه البحث عن أجنحة المعلم الرئيسي من القوى الأخرى!
“ما بك يا معلم؟”
بالنظر إلى القدرة الوحشية لهذا تشانغ شوان ، ستسعد القوى الأخرى بالتأكيد لإيجاد سبب لوضع أيديهم عليه.
لم يكن دينغ هونغ يريد فقط أن يموت تشانغ شوان ، بل أراد أيضًا تمزيق سمعة الطرف الآخر إلى أشلاء.
هناك ما مجموعه ثمانية وعشرون قوى تشارك في البطولة. تتمتع إمبراطورية مينجشيا وإمبراطورية هنغهاي بقوة مساوية لتحالف مملكة مبرادا ، لذلك قد يكون من الصعب تقديمهم مساعده. وبالتالي ، يجب أن أقترب من طائفة شلال الرمال وطائفة العاصفة المتجمدة الأقوى ، أو ربما حتى أقوى طائفة السحابة العابرة! ” فكردينغ هونغ.
بصفته الإمبراطور السابق لمملكة ممنوحة ، كانت لديه صورة واضحة عن السلطات المختلفة الموجودة بالقرب من تحالف مملكة مبرادا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
