قاعة الكنز الغامض
الفصل 610: قاعة الكنز الغامض
“خط من المستوى السادس؟”
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
ترك رحيل تشاو يا و لو تشونغ ضغوطًا هائلة على الطلاب الأربعة المتبقين. خوفًا من التخلف عن الركب ، كان يوان تاو يعمل بجهد إضافي ، ولكن خلال النصف الشهر الماضي ، كان الأمر كما لو كان مقيدًا ، مما منعه من التقدم بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه.
مدّ ظهره ، خرج تشانغ شوان من غرفته.
كان يتوقف بشكل رئيسي على عين الفطنة.
لقد جعله قضاء شهر كامل في الرحلة الي هنا منهكًا إلى حد ما.
كانت اللوحة على مستوى الروح المستنيرة تمتلك بالفعل روحًا وإحساسًا ، وكانت المخلوقات بداخلها قادرة على ترك اللوحة بمفردها.
“معلم!”
ترك رحيل تشاو يا و لو تشونغ ضغوطًا هائلة على الطلاب الأربعة المتبقين. خوفًا من التخلف عن الركب ، كان يوان تاو يعمل بجهد إضافي ، ولكن خلال النصف الشهر الماضي ، كان الأمر كما لو كان مقيدًا ، مما منعه من التقدم بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه.
عند الخروج من غرفته ، اندفع يوان تاو على الفور إلى الأمام بوجه مرير.
انتقل الرجال الثلاثة إلى الطابق الثاني.
“أوه!”
“المعلم ، بطريقة ما ، أشعر أن… يبدو أن زراعي قد تباطأت. لسبب ما ، أجد نفسي غير قادر على التركيز…”
ترك رحيل تشاو يا و لو تشونغ ضغوطًا هائلة على الطلاب الأربعة المتبقين. خوفًا من التخلف عن الركب ، كان يوان تاو يعمل بجهد إضافي ، ولكن خلال النصف الشهر الماضي ، كان الأمر كما لو كان مقيدًا ، مما منعه من التقدم بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه.
خوفًا من أن يوبخه معلمه ، لم يجرؤ أيضًا على سؤال تشانغ شوان عن ذلك.
“خط من المستوى السادس؟”
لكن في النهاية ، وصل إلى أقصى حد من التحمل.
كانت هذه اللوحة أفضل بكثير من لوحة “الإثارة من الأحلام السكرية” التي تم بيعها بالمزاد العلني في مدينة هونغهاي في ذلك الوقت.
الزناد الأخير كان الاختراق الأخير الذي حققته وانغ ينغ. إذا لم يحل مشكلته قريبًا ، فستتسع الفجوة بينه وبين الآخرين بشكل كبير.
“لا داعي للقلق. أنا أعلم بحالتك ، وليس بسبب نقص التركيز أو الموهبة لديك. بالأحرى… وصلت زراعتك إلى نقطة حيث إذا لم تستيقظ سلالة الإمبراطور ، فسوف يعيق تقدمك المستقبلي!” أجاب تشانغ شوان.
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
لقد لاحظ حالة اليوان تاو منذ أيام قليلة على ظهر الوحش الروحي.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة. إذا كان هناك أي شيء مفيد ليوان تاو ، فيمكننا محاولة الحصول عليه! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنواصل البحث حولنا.” أظهر تشانغ شوان ابتسامة خفيفة.
لم يكن الأمر أنه لم يكن يعمل بجد بما فيه الكفاية ، لكن سلالة الدم التي كانت تسري في جسده كانت تكبله.
“لا داعي للقلق. أنا أعلم بحالتك ، وليس بسبب نقص التركيز أو الموهبة لديك. بالأحرى… وصلت زراعتك إلى نقطة حيث إذا لم تستيقظ سلالة الإمبراطور ، فسوف يعيق تقدمك المستقبلي!” أجاب تشانغ شوان.
إذا كان على الشخص الذي يمتلك دستورًا فريدًا أن يوقظ إمكاناته تمامًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق اختراقات بسهولة مثل الأكل والشرب. ولكن إذا كانوا غير قادرين على القيام بذلك ، فسيؤدي ذلك إلى تقييدهم بدلاً من ذلك ، مما يجعل زراعتهم غير مجدية.
“يمكن تداول العناصر الموجودة في الطابق الأول بنقطة واحدة فقط. وكلما ارتفع المستوى الأعلى ، زادت قيمة العناصر”.
نظرًا للعدد الضئيل جدًا من الأشخاص الذين يمتلكون دساتير فريدة ، كان من الصعب للغاية العثور على تراث واضح لإيقاظهم. على هذا النحو ، وجد العديد من الأفراد الموهوبين أن آمالهم قد قطعت بسبب عدم قدرتهم على إيجاد طريقة لإيقاظ دستورهم الفريد أو افتقارهم إلى الموارد المطلوبة لذلك.
“نعم!”
“إنها تساوي نقطتين فقط؟”
كان هذا هو بالضبط السبب الذي جعل تشانغ شوان يوافق في النهاية على السماح لـ تشاو يا بالذهاب إلى بلاط السهل الجليدي.
كان لبلاط السهل الجليدي تراث كامل لجسم اليين النقي وموارد وفيرة لتهيئتها. كان هذا أفضل بكثير لـ تشانغ شوان من التخبط في الارجاء و البحث عن حل.
كانت اللوحة على مستوى الروح المستنيرة تمتلك بالفعل روحًا وإحساسًا ، وكانت المخلوقات بداخلها قادرة على ترك اللوحة بمفردها.
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
كان يوان تاو الحالي أيضًا يواجه مثل هذه المشكلة. لقد أيقظ دستوره المادي بنسبة عشرين في المائة ووصل إلى المرحلة الابتدائية المتعالية متسامي دان-2 كان بالفعل حدوده. إذا أراد أن ينمو أكثر ، فعليه ان يواصل إيقاظ دستوره الفريد. خلاف ذلك ، فإن سلالة دم الإمبراطور ستقيد نقاط الوخز بالإبر وخطوط الطول ، مما يمنعه من إحراز أي تقدم.
“يمكن للمرء أن يستبدل النقاط التي تم الحصول عليها من تحديد القطع الأثرية بأي كنز موضوع على أرفف قاعة الكنز الغامض. مع وجود نقاط كافية ، يمكن للمرء الحصول على أي شيء يريده! ومع ذلك… يتعين على المرء أن يدفع قبل ذلك عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة محاولة تحديد الهوية ، وإذا كان المرء قادرًا على تحديد حتى إحدى القطع الأثرية المخبأة في الأعمدة الحجرية ، فسيتم رد الأحجار الروحية. ومن ناحية أخرى ، فإن عدم القيام بذلك يعني أن الأحجار الروحية تذهب إلى المتجر! ”
الزناد الأخير كان الاختراق الأخير الذي حققته وانغ ينغ. إذا لم يحل مشكلته قريبًا ، فستتسع الفجوة بينه وبين الآخرين بشكل كبير.
إذا كان بإمكانه تطوير النسخة الكاملة من فن مسار السماء الإلهي ، فلن يواجه مثل هذه المشاكل على الإطلاق. كان من المؤسف أنه لم يتمكن إلا من تعلم النسخة المبسطة.
كان يوان تاو الحالي أيضًا يواجه مثل هذه المشكلة. لقد أيقظ دستوره المادي بنسبة عشرين في المائة ووصل إلى المرحلة الابتدائية المتعالية متسامي دان-2 كان بالفعل حدوده. إذا أراد أن ينمو أكثر ، فعليه ان يواصل إيقاظ دستوره الفريد. خلاف ذلك ، فإن سلالة دم الإمبراطور ستقيد نقاط الوخز بالإبر وخطوط الطول ، مما يمنعه من إحراز أي تقدم.
كان تشانغ شوان يفكر في الأمر خلال الأيام القليلة الماضية ، ووجد بعض الحلول القابلة للتطبيق.
كان لبلاط السهل الجليدي تراث كامل لجسم اليين النقي وموارد وفيرة لتهيئتها. كان هذا أفضل بكثير لـ تشانغ شوان من التخبط في الارجاء و البحث عن حل.
“حسنًا. أرسل تعليماتي إلى صن تشيانغ ، أخبره أن يكتشف ما إذا كان هناك أي مكان يبيع القطع الأثرية هنا. سأبحث عن بعض القطع الأثرية التي يمكن أن تحل مشكلتك!” أجاب تشانغ شوان.
كان لبلاط السهل الجليدي تراث كامل لجسم اليين النقي وموارد وفيرة لتهيئتها. كان هذا أفضل بكثير لـ تشانغ شوان من التخبط في الارجاء و البحث عن حل.
“نعم!”
عندما رأى أن معلمه يعرف بالفعل الأمر ، شعر يوان تاو بالحرج قليلاً. غادر بسرعة ، وبعد فترة ، عاد مع صن تشيانغ بجانبه.
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
ترك رحيل تشاو يا و لو تشونغ ضغوطًا هائلة على الطلاب الأربعة المتبقين. خوفًا من التخلف عن الركب ، كان يوان تاو يعمل بجهد إضافي ، ولكن خلال النصف الشهر الماضي ، كان الأمر كما لو كان مقيدًا ، مما منعه من التقدم بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه.
وُضِع على الرف أمامه مخلب ذهبي ضخم يبلغ طوله مترًا ، وشعر بالبرودة والحادة.
أعجب تشانغ شوان قائلاً: “مثير للإعجاب. هذا المكان بالفعل يرقى إلى مستوى الكلمات” الكنز الغامض “!”
“السيد الشاب ، لقد كان هناك شخص ما ينظر إلى المناطق المحيطة ، وهناك” قاعة الكنز الغامض “في المنطقة المجاورة ، وقد تجد ما تريده هناك!” ورد صن تشيانغ.
عند رؤيته ، ذهل تشانغ شوان.
مع العلم بوظيفته كخادم شخصي ، كان يجمع المعلومات منذ وصول المجموعة إلى هنا ، وتعلم أيضًا بعض الأشياء.
لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يسأل صن تشيانغ ، “ماذا يعني هذا ‘1’؟”
لم تكن قاعة الكنز الغامض بعيدة جدًا عن القصر الملكي. بعد مشي قصير لمدة عشرين دقيقة ، وجدوا أنفسهم واقفين أمام مبنى شاهق مهيب.
“قاعة الكنز الغامض؟” سأل تشانغ شوان بريبة.
بالنسبة إلى تشانغ شوان ، بغض النظر عن مدى جودة القطعة الأثرية أو العنصر ، لا يمكن أن تتجاوز قيمتها قيمة الأحجار الروحية أو كتيبات تقنيات الزراعة.
انتقل الرجال الثلاثة إلى الطابق الثاني.
“هذا صحيح. تبيع قاعة الكنوز الغامضة جميع أنواع القطع الأثرية الفريدة والقيمة. وهناك عدد قليل منها يمكن مقارنته بقطعة أثرية عالية المستوى من الروحية. ومع ذلك ، فإن الغريب هو أن… المالك لا يبيع البضاعة أبدًا. يعطيه لمن “مصيرهم” معها! ” رد صن تشيانغ.
من ناحية أخرى ، كانت هذه تحفة فنية تركها رسام 6 نجوم. إذا تم طرحه في مزاد ، فمن المؤكد أن سعره سيرتفع فوق خمسين حجرًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة. للاعتقاد أن قيمتها ستكون فقط “2” هنا…
سار الرجال الثلاثة لإلقاء نظرة فاحصة.
“يمنح؟” فوجئ تشانغ شوان.
“المخلب الذهبي للوحش المتسامي الثعلب الرشيق دان-4؟”
بغض النظر عن عدد المقتنيات القيمة والفريدة من نوعها والتحف والثروة التي يمتلكها المرء ، ألا يفلس المرء إذا تخلى عن كل شيء؟
“أوه!”
بالنسبة إلى تشانغ شوان ، بغض النظر عن مدى جودة القطعة الأثرية أو العنصر ، لا يمكن أن تتجاوز قيمتها قيمة الأحجار الروحية أو كتيبات تقنيات الزراعة.
“هذا صحيح. لكن بينما أستخدم كلمة” يعطي “، هناك ثمن فعلي يجب دفعه.”
كانت هذه اللوحة أفضل بكثير من لوحة “الإثارة من الأحلام السكرية” التي تم بيعها بالمزاد العلني في مدينة هونغهاي في ذلك الوقت.
عندما رأى مظهر عدم التصديق على وجه السيد الشاب ، ضحك صن تشيانغ. “يُقال إن هناك صفين من الأعمدة الحجرية داخل قاعة الكنز الغامض. ومن خلال بعض التقنيات غير المعروفة ، هناك قطعة أثرية مخبأة داخل كل عمود حجري ، ومن ينوي الحصول على أي سلع من المتجر سيتعين عليه تحديد القطع الأثرية الموجودة بداخله. العمود الحجري.يعمل المتجر بنظام النقاط التدريجي. ستمنح القطعة الأثرية الأولى المحددة من العمود الحجري نقطة واحدة ، وستمنح القطعة الأثرية الثانية التي تم تحديدها نقطتين ، وستمنح القطعة الأثرية الثالثة المحددة ثلاث نقاط ، وهكذا دواليك. بمعنى آخر ، بمجرد تحديد العمود الحجري الخمسين ، سيتم منح الشخص خمسين نقطة على التوالي!
“يمكن للمرء أن يستبدل النقاط التي تم الحصول عليها من تحديد القطع الأثرية بأي كنز موضوع على أرفف قاعة الكنز الغامض. مع وجود نقاط كافية ، يمكن للمرء الحصول على أي شيء يريده! ومع ذلك… يتعين على المرء أن يدفع قبل ذلك عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة محاولة تحديد الهوية ، وإذا كان المرء قادرًا على تحديد حتى إحدى القطع الأثرية المخبأة في الأعمدة الحجرية ، فسيتم رد الأحجار الروحية. ومن ناحية أخرى ، فإن عدم القيام بذلك يعني أن الأحجار الروحية تذهب إلى المتجر! ”
أومأ برأسه ، مشى صن تشيانغ إلى الأمام وقاد الطريق.
“أوه!”
أعجب تشانغ شوان قائلاً: “مثير للإعجاب. هذا المكان بالفعل يرقى إلى مستوى الكلمات” الكنز الغامض “!”
جاء تشانغ شوان إلى الإدراك.
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
بمعنى آخر ، كان المتجر يستفيد من فضول الآخرين لإنشاء شيء مشابه لعرين القمار.
كان المخلب الذهبي لوحش الثعلب الرشيق نادرًا وقيِّمًا بشكل لا يضاهى. إذا تم طرحها في مزاد ، فستكون قيمتها تساوي عشرات من حجارة الروح. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يتداولها بنقطة واحدة فقط. ألم تكن قيمة النقاط هنا قليلاً… عالية جدًا؟
تم إخفاء القطع الأثرية في الأعمدة الحجرية ، مما يجعل من المستحيل التعرف عليها من خلال التخمين. من المؤكد أن كسب النقاط سيكون صعبًا. على الرغم من أن عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة لم تكن كثيرًا ، إلا أن المتجر يجب أن يكون مربحًا إلى حد ما إذا كان بإمكانه جذب الجماهير.
كانت قاعة الكنز الغامضة هذه مخيفة بالفعل. نطاق وقيمة الكنوز المعروضة هنا تجاوزا توقعاته.
إلى حد ما ، كان مشابهًا للتيار المتناغم للكوؤس المتدفقة في قاعة مُثمن مدينة هونغهاي.
انتقل الرجال الثلاثة إلى الطابق الثاني.
كان يتوقف بشكل رئيسي على عين الفطنة.
على الرغم من أن العناصر الموجودة في الطابق الأول كانت ذات قيمة بالفعل ، إلا أن أياً منها لم يكن فعالاً حقًا في إيقاظ بنية جسدية يوان تاو الفريد.
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
المشي على طول الارفف ، توقف تشانغ شوان فجأة.
بلمسة واحدة ، سيتم تشكيل كتاب في مكتبة مسار السماء ، وسيكون قادرًا على تحديد الأجيال الثمانية عشر لأسلافه. بالنسبة له ، كان تحديد قطعة أثرية في عمود حجري بمثابة نزهة في الحديقة.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة. إذا كان هناك أي شيء مفيد ليوان تاو ، فيمكننا محاولة الحصول عليه! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنواصل البحث حولنا.” أظهر تشانغ شوان ابتسامة خفيفة.
كان هذا هو بالضبط السبب الذي جعل تشانغ شوان يوافق في النهاية على السماح لـ تشاو يا بالذهاب إلى بلاط السهل الجليدي.
لإيقاظ بنية جسدية يوان تاو المادي ، كانت هناك حاجة لبعض العناصر الفريدة. إذا كانت قاعة الكنز الغامض تمتلك هذه العناصر ، فإن تشانغ شوان سيحدد القطع الأثرية في بعض الأعمدة الحجرية للحصول عليها.
“خط من المستوى السادس؟”
“دعنا ننتقل إلى الطابق الثاني!”
بينما كان من المحتمل أن يكون تشانغ شوان قادرًا على تحديد كل شيء في المتجر بسهولة ، لم يعتقد أنه من المناسب له القيام بذلك. بعد كل شيء ، يجب أن يتصرف المعلم الرئيسي بطريقة تليق به. سيكون من غير المناسب له الاستيلاء على كل كنوز شخص آخر عندما كان الطرف الآخر يدير عمله ببساطة.
يموت الكثير من الناس من أجل الحصول حتى على قطعة صغيرة من مخالبها ، ومع ذلك ، كانت هناك واحدة كاملة هنا. كان سعره لا يقدر بثمن.
إلى جانب ذلك ، في مكان أجنبي مثل إمبراطورية هوانيو ، كان من الأفضل بالنسبة له الابتعاد عن الانظار.
“نعم!”
قريباً ، رأى تشانغ شوان لوحة من المستوى السابع. انطلاقًا من جودتها ، يجب أن يكون الرسام الذي قام بإنشائها 6 نجوم على الأقل في المرتبة. كانت الحيوانات والنباتات في الداخل نابضة بالحياة لدرجة أنها شعرت كما لو كانت كائنات حية بالفعل ستقفز من اللوحة في أي لحظة.
أومأ برأسه ، مشى صن تشيانغ إلى الأمام وقاد الطريق.
نظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن كنز متعلق بدستور يوان تاو ، بطبيعة الحال ، فقد تم تحديد الوضع بالفعل.
“معلم!”
“دعنا ننتقل إلى الطابق الثاني!”
لم تكن قاعة الكنز الغامض بعيدة جدًا عن القصر الملكي. بعد مشي قصير لمدة عشرين دقيقة ، وجدوا أنفسهم واقفين أمام مبنى شاهق مهيب.
سار الرجال الثلاثة لإلقاء نظرة فاحصة.
“حسنًا. أرسل تعليماتي إلى صن تشيانغ ، أخبره أن يكتشف ما إذا كان هناك أي مكان يبيع القطع الأثرية هنا. سأبحث عن بعض القطع الأثرية التي يمكن أن تحل مشكلتك!” أجاب تشانغ شوان.
ثلاث كلمات مكتوبة بشكل رائع ، “قاعة الكنز الغامض” ، كُتبت على لوحة معلقة فوق المدخل. امتصت هذه الكلمات الطاقة الروحية من المحيط ، وشعرت كما لو أنها ستقفز من السطح في أي لحظة.
يموت الكثير من الناس من أجل الحصول حتى على قطعة صغيرة من مخالبها ، ومع ذلك ، كانت هناك واحدة كاملة هنا. كان سعره لا يقدر بثمن.
“خط من المستوى السادس؟”
“خط من المستوى السادس؟”
سيف ، لوحة ، شطرنج ، خام ، فرو وحش روح…
عند رؤيته ، ذهل تشانغ شوان.
عند رؤيته ، ذهل تشانغ شوان.
وصل خط المستوى السادس بالفعل إلى مستوى الحكمة الروحية. حتى رسام 5 نجوم سيجد صعوبة في إنتاج عمل من هذا المستوى.
على هذا النحو ، لم يكن مهتمًا كثيرًا بمثل هذه الأشياء.
عند رؤية مثل هذا العمل قبل دخوله إلى قاعة الكنز الغامض ، ازداد اهتمام تشانغ شوان به.
أعجب تشانغ شوان قائلاً: “مثير للإعجاب. هذا المكان بالفعل يرقى إلى مستوى الكلمات” الكنز الغامض “!”
عبروا من الباب ، وصلوا إلى قاعة رئيسية واسعة بشكل استثنائي. كانت هناك أرفف مثبتة بجانب الجدران ، وتملأ سطحه بكل أنواع المشغولات.
كان تشانغ شوان يفكر في الأمر خلال الأيام القليلة الماضية ، ووجد بعض الحلول القابلة للتطبيق.
ذهل تشانغ شوان.
سار الرجال الثلاثة لإلقاء نظرة فاحصة.
“المخلب الذهبي للوحش المتسامي الثعلب الرشيق دان-4؟”
سيف ، لوحة ، شطرنج ، خام ، فرو وحش روح…
“الواحد يشير إلى عدد النقاط المطلوبة للتداول من أجله!”
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
كان هناك بالفعل كل أنواع الكنوز هنا.
كانت اللوحة على مستوى الروح المستنيرة تمتلك بالفعل روحًا وإحساسًا ، وكانت المخلوقات بداخلها قادرة على ترك اللوحة بمفردها.
“المخلب الذهبي للوحش المتسامي الثعلب الرشيق دان-4؟”
لم تكن قاعة الكنز الغامض بعيدة جدًا عن القصر الملكي. بعد مشي قصير لمدة عشرين دقيقة ، وجدوا أنفسهم واقفين أمام مبنى شاهق مهيب.
المشي على طول الارفف ، توقف تشانغ شوان فجأة.
وُضِع على الرف أمامه مخلب ذهبي ضخم يبلغ طوله مترًا ، وشعر بالبرودة والحادة.
كان الثعلب الرشيق وحشًا روحانيًا متسامي دان-4. لم يكن هناك عدد قليل منهم فحسب ، بل كانوا أيضًا ماكرون للغاية. حتى قاعة قاعة الوحوش ستكون مضطربة للعثور على واحد منهم ، وغني عن القول ، القبض على أو قتل واحد.
عند رؤية مثل هذا العمل قبل دخوله إلى قاعة الكنز الغامض ، ازداد اهتمام تشانغ شوان به.
وكانت مخالب هذا الوحش النادر كنوزًا قيمة بشكل استثنائي. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين كانوا ذهبيين في اللون – فقد كانت المادة المثالية لتزوير سلاح ذروة الدرجة المتوسطة الروح.
يموت الكثير من الناس من أجل الحصول حتى على قطعة صغيرة من مخالبها ، ومع ذلك ، كانت هناك واحدة كاملة هنا. كان سعره لا يقدر بثمن.
سيف ، لوحة ، شطرنج ، خام ، فرو وحش روح…
ابتسم صن تشيانغ.
خفض رأسه لإلقاء نظرة فاحصة ، ورأى بطاقة من جلد الماعز موضوعة تحت المخلب ، وكتب عليها ، “مخلب الثعلب الرشيق الذهبي ، 1!”
عند رؤيته ، ذهل تشانغ شوان.
لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يسأل صن تشيانغ ، “ماذا يعني هذا ‘1’؟”
تفكر صن تشيانغ للحظة بسرعة قبل الرد.
من ناحية أخرى ، كانت هذه تحفة فنية تركها رسام 6 نجوم. إذا تم طرحه في مزاد ، فمن المؤكد أن سعره سيرتفع فوق خمسين حجرًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة. للاعتقاد أن قيمتها ستكون فقط “2” هنا…
“المعلم ، بطريقة ما ، أشعر أن… يبدو أن زراعي قد تباطأت. لسبب ما ، أجد نفسي غير قادر على التركيز…”
“الواحد يشير إلى عدد النقاط المطلوبة للتداول من أجله!”
بإلقاء نظرة فاحصة ، رأى سطرًا من الكلمات مكتوبًا على جلد الماعز أدناه ، “مفهوم فخور بالربيع والخريف ، 2!”
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
“يمكن للمرء أن يتاجر من أجل هذا بنقطة واحدة فقط؟”
ذهل تشانغ شوان.
قد يكون من الصعب على أي شخص آخر التعرف على تلك القطع الأثرية ، لكن بالنسبة إلى تشانغ شوان… كانت تلك الأشياء جيدة مثل الهدايا المجانية!
كان المخلب الذهبي لوحش الثعلب الرشيق نادرًا وقيِّمًا بشكل لا يضاهى. إذا تم طرحها في مزاد ، فستكون قيمتها تساوي عشرات من حجارة الروح. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يتداولها بنقطة واحدة فقط. ألم تكن قيمة النقاط هنا قليلاً… عالية جدًا؟
كان لبلاط السهل الجليدي تراث كامل لجسم اليين النقي وموارد وفيرة لتهيئتها. كان هذا أفضل بكثير لـ تشانغ شوان من التخبط في الارجاء و البحث عن حل.
“يمكن تداول العناصر الموجودة في الطابق الأول بنقطة واحدة فقط. وكلما ارتفع المستوى الأعلى ، زادت قيمة العناصر”.
ابتسم صن تشيانغ.
أومأ برأسه ، مشى صن تشيانغ إلى الأمام وقاد الطريق.
كانت سلالة الإمبراطور مميزة حتى بين الدساتير الفريدة. بينما لم يكن تشانغ شوان متأكدًا جدًا من العناصر التي ستنجح ، فقد كانت لديه فكرة تقريبية في ذهنه.
“يمكنني استبدال أي من هذه العناصر بنقطة واحدة فقط؟”
بصدمة ، تنفس تشانغ شوان في فم شاغر مليئ بالهواء البارد.
وكانت مخالب هذا الوحش النادر كنوزًا قيمة بشكل استثنائي. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين كانوا ذهبيين في اللون – فقد كانت المادة المثالية لتزوير سلاح ذروة الدرجة المتوسطة الروح.
إذا كان بإمكانه تطوير النسخة الكاملة من فن مسار السماء الإلهي ، فلن يواجه مثل هذه المشاكل على الإطلاق. كان من المؤسف أنه لم يتمكن إلا من تعلم النسخة المبسطة.
وفجأة استطاع أن يرى لماذا يأتي أي شخص ويجرب حظه على الرغم من استحالة المهمة على ما يبدو. العناصر المعروضة كانت ببساطة قيمة للغاية!
“إنها تساوي نقطتين فقط؟”
مع تقدمه ، رأى تشانغ شوان بعض العناصر الأكثر قيمة التي لم تكن قيمتها أقل من قيمة مخالب وحش الثعلب الرشيق وتم وضع علامة على جلود الماعز تحتها كانت “1” أيضًا.
أعجب تشانغ شوان قائلاً: “مثير للإعجاب. هذا المكان بالفعل يرقى إلى مستوى الكلمات” الكنز الغامض “!”
إذا كان على الشخص الذي يمتلك دستورًا فريدًا أن يوقظ إمكاناته تمامًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق اختراقات بسهولة مثل الأكل والشرب. ولكن إذا كانوا غير قادرين على القيام بذلك ، فسيؤدي ذلك إلى تقييدهم بدلاً من ذلك ، مما يجعل زراعتهم غير مجدية.
سرعان ما انتهى من البحث في الطابق الأول.
سرعان ما انتهى من البحث في الطابق الأول.
جاء تشانغ شوان إلى الإدراك.
على الرغم من أن العناصر الموجودة في الطابق الأول كانت ذات قيمة بالفعل ، إلا أن أياً منها لم يكن فعالاً حقًا في إيقاظ بنية جسدية يوان تاو الفريد.
إلى حد ما ، كان مشابهًا للتيار المتناغم للكوؤس المتدفقة في قاعة مُثمن مدينة هونغهاي.
كانت سلالة الإمبراطور مميزة حتى بين الدساتير الفريدة. بينما لم يكن تشانغ شوان متأكدًا جدًا من العناصر التي ستنجح ، فقد كانت لديه فكرة تقريبية في ذهنه.
بغض النظر عن عدد المقتنيات القيمة والفريدة من نوعها والتحف والثروة التي يمتلكها المرء ، ألا يفلس المرء إذا تخلى عن كل شيء؟
“دعنا ننتقل إلى الطابق الثاني!”
مع العلم أنه لا يوجد شيء يحتاجه في الطابق الأول ، فقد تشانغ شوان اهتمامه.
المشي على طول الارفف ، توقف تشانغ شوان فجأة.
بالنسبة إلى تشانغ شوان ، بغض النظر عن مدى جودة القطعة الأثرية أو العنصر ، لا يمكن أن تتجاوز قيمتها قيمة الأحجار الروحية أو كتيبات تقنيات الزراعة.
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
إذا كان على الشخص الذي يمتلك دستورًا فريدًا أن يوقظ إمكاناته تمامًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق اختراقات بسهولة مثل الأكل والشرب. ولكن إذا كانوا غير قادرين على القيام بذلك ، فسيؤدي ذلك إلى تقييدهم بدلاً من ذلك ، مما يجعل زراعتهم غير مجدية.
على هذا النحو ، لم يكن مهتمًا كثيرًا بمثل هذه الأشياء.
“الواحد يشير إلى عدد النقاط المطلوبة للتداول من أجله!”
إذا كان على الشخص الذي يمتلك دستورًا فريدًا أن يوقظ إمكاناته تمامًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق اختراقات بسهولة مثل الأكل والشرب. ولكن إذا كانوا غير قادرين على القيام بذلك ، فسيؤدي ذلك إلى تقييدهم بدلاً من ذلك ، مما يجعل زراعتهم غير مجدية.
خلاف ذلك ، لم يكن ليعيد القطع الأثرية التي ادعى أنها من الدفق المتناغم للكؤوس المتدفقة إلى قاعة المثمنين في ذلك الوقت.
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
انتقل الرجال الثلاثة إلى الطابق الثاني.
“خط من المستوى السادس؟”
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
كان هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص في الطابق الثاني ، كما كان عدد العناصر وتنوعها محدودًا أيضًا. ولكن بمجرد لمحة ، اتضح أن العناصر الموجودة هنا كانت أكثر قيمة بكثير.
بصدمة ، تنفس تشانغ شوان في فم شاغر مليئ بالهواء البارد.
كان هناك العديد من القطع الأثرية والعناصر الفريدة من نوعها التي ، على الرغم من المعرفة الواسعة لـ تشانغ شوان ، لم يستطع تسميتها.
“هذه… لوحة من المستوى السابع؟”
لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يسأل صن تشيانغ ، “ماذا يعني هذا ‘1’؟”
قريباً ، رأى تشانغ شوان لوحة من المستوى السابع. انطلاقًا من جودتها ، يجب أن يكون الرسام الذي قام بإنشائها 6 نجوم على الأقل في المرتبة. كانت الحيوانات والنباتات في الداخل نابضة بالحياة لدرجة أنها شعرت كما لو كانت كائنات حية بالفعل ستقفز من اللوحة في أي لحظة.
الفصل 610: قاعة الكنز الغامض
قريباً ، رأى تشانغ شوان لوحة من المستوى السابع. انطلاقًا من جودتها ، يجب أن يكون الرسام الذي قام بإنشائها 6 نجوم على الأقل في المرتبة. كانت الحيوانات والنباتات في الداخل نابضة بالحياة لدرجة أنها شعرت كما لو كانت كائنات حية بالفعل ستقفز من اللوحة في أي لحظة.
كانت اللوحة على مستوى الروح المستنيرة تمتلك بالفعل روحًا وإحساسًا ، وكانت المخلوقات بداخلها قادرة على ترك اللوحة بمفردها.
خوفًا من أن يوبخه معلمه ، لم يجرؤ أيضًا على سؤال تشانغ شوان عن ذلك.
عند رؤيته ، ذهل تشانغ شوان.
بإلقاء نظرة فاحصة ، رأى سطرًا من الكلمات مكتوبًا على جلد الماعز أدناه ، “مفهوم فخور بالربيع والخريف ، 2!”
كان هذا هو بالضبط السبب الذي جعل تشانغ شوان يوافق في النهاية على السماح لـ تشاو يا بالذهاب إلى بلاط السهل الجليدي.
إذا كان على الشخص الذي يمتلك دستورًا فريدًا أن يوقظ إمكاناته تمامًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق اختراقات بسهولة مثل الأكل والشرب. ولكن إذا كانوا غير قادرين على القيام بذلك ، فسيؤدي ذلك إلى تقييدهم بدلاً من ذلك ، مما يجعل زراعتهم غير مجدية.
“إنها تساوي نقطتين فقط؟”
كان لبلاط السهل الجليدي تراث كامل لجسم اليين النقي وموارد وفيرة لتهيئتها. كان هذا أفضل بكثير لـ تشانغ شوان من التخبط في الارجاء و البحث عن حل.
كان تشانغ شوان مندهشًا.
سيف ، لوحة ، شطرنج ، خام ، فرو وحش روح…
كانت هذه اللوحة أفضل بكثير من لوحة “الإثارة من الأحلام السكرية” التي تم بيعها بالمزاد العلني في مدينة هونغهاي في ذلك الوقت.
“يمكنني استبدال أي من هذه العناصر بنقطة واحدة فقط؟”
بعد كل شيء ، كان إنشاء تلك اللوحة خطأ في حد ذاته. على الرغم من أنه بالكاد تمكن من الوصول إلى المستوى السابع تحت يد تشانغ شوان ، فقد تم تصنيفه كأدنى مستوى داخل تلك الدرجة ، وتم بيعه في النهاية مقابل عشرين ألف حجر روح منخفض المستوى ، وهو ما يعادل اثنين من الاحجار الروحية من الدرجة المتوسطة.
لم يكن الأمر أنه لم يكن يعمل بجد بما فيه الكفاية ، لكن سلالة الدم التي كانت تسري في جسده كانت تكبله.
من ناحية أخرى ، كانت هذه تحفة فنية تركها رسام 6 نجوم. إذا تم طرحه في مزاد ، فمن المؤكد أن سعره سيرتفع فوق خمسين حجرًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة. للاعتقاد أن قيمتها ستكون فقط “2” هنا…
ثلاث كلمات مكتوبة بشكل رائع ، “قاعة الكنز الغامض” ، كُتبت على لوحة معلقة فوق المدخل. امتصت هذه الكلمات الطاقة الروحية من المحيط ، وشعرت كما لو أنها ستقفز من السطح في أي لحظة.
كانت قاعة الكنز الغامضة هذه مخيفة بالفعل. نطاق وقيمة الكنوز المعروضة هنا تجاوزا توقعاته.
كان الثعلب الرشيق وحشًا روحانيًا متسامي دان-4. لم يكن هناك عدد قليل منهم فحسب ، بل كانوا أيضًا ماكرون للغاية. حتى قاعة قاعة الوحوش ستكون مضطربة للعثور على واحد منهم ، وغني عن القول ، القبض على أو قتل واحد.
تمامًا كما كان تشانغ شوان على وشك مواصلة التصفح ، تردد صدى صوت خافت من الدرج ، وسرعان ما شوهد شخصان يمشيان.
أومأ برأسه ، مشى صن تشيانغ إلى الأمام وقاد الطريق.
“كيف يمكن للمرء أن يجد شيئًا جيدًا في هذا المكان البعيد؟ إذا كان هناك أي شيء تريده ، يمكنني الحصول عليه من أجلك بعد أن نعود!”
“نعم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
