رهان مع الآنسة الشابة السادسة
الفصل 613: رهان مع الآنسة الشابة السادسة
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
في اللحظة التي اقترب فيها من العمود ، أدرك على الفور سبب تشوه وجه الشاب والاميرة السادسة هنا.
عادت هذه الانسة الشابة السادسة لتوها من الأعمدة الحجرية ، لذا لم تكن على دراية بالمناقشة التي أجراها الشاب مع جان ييبينغ.
لم تكن الكلمات المنقوشة على العمود الحجري تلميحًا بأي حال من الأحوال. بدلا من ذلك ، فقد كتب بلغة غير معروفة حيرت أولئك الذين ينظرون إليها ببساطة.
بعد أن ألقت نظرة ، أدركت أنها كانت عاجزة أمام هذه الأعمدة الحجرية أيضًا.
“من الجيد أنك لن تتخلف عن السداد…”
حتى العبقري المطلع مثلها كان عاجزًا أمام هذه الأعمدة الحجرية ، ومع ذلك ، تفاخر هذا الزميل في الواقع أنه سيكون قادرًا على فك كل شيء بسهولة… أصابها الاستياء الشديد على الفور ، فردت بغضب.
فك أكثر حتى يعوض له…
“من تعتقد نفسك؟ هل أتحدث معك؟”
برؤية كيف أن الطرف الآخر ما زال يرفض التراجع عن كلمته على الرغم من أنها أشارت إليه بوضوح ، قامت الاميرة السادسة شد فكيها في غضب.
نظر صن تشيانغ إلى الاميرة السادسة بفخر.
ترنح الشاب بأكمامه. “أنا متأكد من أنني أود أن أرى ما إذا كان لا يصدق كما تجعله يبدو!”
عندما سمع أنه كان بالضبط كما قال صن تشيانغ ، تنفس تشانغ شوان الصعداء. حك رأسه وسأل: “إذن… هل يمكنني تجربتها؟”
“أنت…”
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
فوجئت الاميرة السادسة.
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
“ماذا؟”
احمرار عينا السيدة السادسة من الغضب.
رفع صن تشيانغ أكمامه وأمال رأسه إلى أعلى بفخر. “ألا يمكنك أن ترى أنني في خضم التحدث إلى سيد القاعة؟ لا يوجد مكان لزميل مثلك لا يستطيع حتى فك شفرة عمود حجري واحد لمقاطعته!”
حتى هو نفسه لم يستطع فك شفرة عمود حجري واحد ، ومع ذلك تجرأ هذا الزميل على التباهي بأن سيده الشاب يمكنه حل كل شيء بطريقة نظيفة. هل تمزح؟
“ماذا قلت؟”
كادت الاميرة السادسة ان يغمي عليها من الغضب. للاعتقاد بأن معلمًا رئيسيًا من فئة 5 نجوم ، خبير عالم بشري متسامي 6-دان ، سوف ينظر إليه في الواقع باحتقار من قبل كبير الخدم متسامي دان-2. انتفخ صدرها بغضب ، وكادت تنفجر على الفور.
رفت حواجب جان ييبينغ. بينما كان مستاءً من الكلمات المتغطرسة للطرف الآخر ، أجاب على السؤال ، “جوهر ثعبان النهر العظيم الداخلي يستحق عشر نقاط ، عشب المتمزق الحزن سبع نقاط ، و سيف الغابة الممطرة ست نقاط. الكل في الكل ، ستحتاج إلى 23 من النقاط. نظام منح النقاط هو أن الأداة الأولى التي تم تحديدها تمنحك نقطة واحدة ، والقطعة الأثرية الثانية نقطتين ، والثالثة ثلاث نقاط… وهكذا. سيكون لديك ما يكفي من النقاط! ”
“جريء!” عند سماع إهانة السيدة التي كان يغازلها ، صاح الشاب بغضب.
“لمجرد أنه تمكن من تحقيق شيء ثانوي في سن مبكرة ، فقد شعر بالرضا وبدأ يتفاخر. هذا سيعلمه أن هناك دائمًا جبلًا أعلى من الآخر!”
السيدة الشابة السادسة لوحت بيديها.
“جريء؟ ما زلت تجرؤ على الكلام؟ فقط لأنني لم أتحدث عنك ، تعتقد أنك أفضل منها؟ لقد فشلت أيضًا في حل أي أعمدة حجرية وكسب أي نقاط ، وفوق ذلك ، أنت حتى أنك حاولت تغيير القواعد بعد فشلك… هل تعتقد أنك مثير للإعجاب لمجرد أنك تمتلك هذا القدر من المال؟ ”
بعد دحض كلماته من قبل سيده الشاب ، أصيب صن تشيانغ بالذعر ، “ما هي كلمات الإطراء؟ السيد الشاب ، هذه مجرد أعمدة حجرية ، يجب أن تكون قادرًا على فك رموزها بسهولة! يجب أن تُظهر لهذه الأبواق الخضراء* ما هي القدرة الحقيقية!”
سخر صن تشيانغ بازدراء.
أنت مجرد معلم رئيسي 5 نجوم. قبل سيدنا القديم ، حتى السيد مو غاويوان في جناح امبراطورية هونغ يوان ، وهو معلم رئيسي من فئة 6 نجوم ، لا يجرؤ على نطق أي شيء!
من يعتقدون أنفسهم؟ على الرغم من مظهرهم اللائق ، إلا أنهم حاولوا فعلاً رشوة المالك بعد فشلهم ، حتى باستخدام مناصبهم لتهديده… يا له من إحراج!
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
“رهان؟”
أنت مجرد معلم رئيسي 5 نجوم. قبل سيدنا القديم ، حتى السيد مو غاويوان في جناح امبراطورية هونغ يوان ، وهو معلم رئيسي من فئة 6 نجوم ، لا يجرؤ على نطق أي شيء!
“أنت…”
“أنت…”
“هذا صحيح. سأدفع لك الاحجار الروحية العشرة من الدرجة المتوسطة ، ومقابل كل عمود حجري تقوم بفك تشفيره ، سأدفع لك مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة… من ناحية أخرى ، إذا فشلت ، فأنا” سوف تظل رحيمًا وتتحمل التكلفة نيابةً عنك. ومع ذلك ، عليك الركوع والتفكير في غطرستك! كيف الحال ، هل تجرؤ على الرهان؟ ”
عند رؤية نظرة ازدراء الطرف الآخر ، كان كل من الشاب والسيدة الشابة السادسة على وشك الجنون.
أخذ نفسا عميقا ، نقر تشانغ شوان على العمود الحجري الأول بإصبعه وقال ، “هذا هو مكوك قلوب هيبتا الذهبي!”
كلاهما كانا عبقريين رائعين ، أناس سيحترمون بغض النظر عن المكان الذي يذهبون إليه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تم النظر إليهم من قبل خادم شخصي فقط. لولا آدابهم كمعلم رئيسي ونبلاء يعيقونهم ، لكانوا قد طاروا بالتأكيد في حالة مزاجية.
“بما أنك قلت إن سيدك الشاب قادر على فك رموز الأعمدة الحجرية ، أين هو؟ لماذا لا تدعوه لتجربته؟”
أومأ جان ييبينغ برأسه.
ترنح الشاب بأكمامه. “أنا متأكد من أنني أود أن أرى ما إذا كان لا يصدق كما تجعله يبدو!”
كان هذا الزميل موثوقًا به إلى حد ما مؤخرًا ، لذلك اعتقد تشانغ شوان أنه يجب أن يكون جيدًا بالنسبة له لإجراء الحديث. من كان يعلم أن الطرف الآخر سيجعله يعلق على قشة ببضع كلمات فقط…
ترنح الشاب بأكمامه. “أنا متأكد من أنني أود أن أرى ما إذا كان لا يصدق كما تجعله يبدو!”
حتى هو نفسه لم يستطع فك شفرة عمود حجري واحد ، ومع ذلك تجرأ هذا الزميل على التباهي بأن سيده الشاب يمكنه حل كل شيء بطريقة نظيفة. هل تمزح؟
أشعل البخور ، أومأ جان ييبينغ برأسه.
“هذه…”
“ماذا قلت؟”
في لحظة ، تحول العمود الحجري أمامه إلى تراب. اذن ، ظهر سلاح ذهبي اللون على شكل مكوك أمام أعين الجميع.
في هذه اللحظة ، بدا صوت عاجز من الجانب.
إذا كان كل عمود يساوي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة وقام بفك رموز كل الأعمدة المائة ، ألن يضيف ذلك ما يصل إلى عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى؟
“السيد الشاب الذي يتحدث عنه… يبدو أنه يشير إلي!”
عندما سمعوا أن هذا الرجل يوبخ مرؤوسه السمين ، ظنوا أن هذا الشاب كان على الأقل متواضعًا ومهذبًا إلى حد ما. من كان يعلم أنه سيطلق مثل هذه الكلمات المتغطرسة في اللحظة التالية…
اذن ، تقدم شاب ذو تعبير حرج إلى الأمام.
بعد سماع سيد القاعة يعد ببيع العنصر ، أراد تشانغ شوان التقدم ليقول شيئًا أو شيئين. ومع ذلك ، تمكن صن تشيانغ من التغلب عليه ، مما أدى إلى مثل هذا الموقف.
“أنت…”
كان هذا الزميل موثوقًا به إلى حد ما مؤخرًا ، لذلك اعتقد تشانغ شوان أنه يجب أن يكون جيدًا بالنسبة له لإجراء الحديث. من كان يعلم أن الطرف الآخر سيجعله يعلق على قشة ببضع كلمات فقط…
عندما سمعوا أن هذا الرجل يوبخ مرؤوسه السمين ، ظنوا أن هذا الشاب كان على الأقل متواضعًا ومهذبًا إلى حد ما. من كان يعلم أنه سيطلق مثل هذه الكلمات المتغطرسة في اللحظة التالية…
ما هذا بحق الجحيم؟
“أنت…”
إذا كنت تتحدث بهذه الطريقة ، فكيف سأبقى بعيدًا عن الأنظار؟
ما علاقته بتحدي الأعمدة الحجرية؟ لماذا تقترح الرهان؟
“إذن ، أنت… من يمكنه فك جميع الأعمدة الحجرية؟”
“هذه…”
كانت الاميرة السادسة تتأرجح ببرود. “متكبر!”
فك أكثر حتى يعوض له…
لقد اعتقدت أن السيد الشاب الذي تحدث عنه الطرف الآخر كان شخصية لا تصدق ، لكن اتضح أنه شاب لم يبلغ العشرين من العمر بعد. لم تستطع إلا أن تشعر بالصدمة من الطرف الآخر.
كأميرة ، ناهيك عن إحداهن المباركة بمظهرها الجميل ، فقد واجهت المطاردين من جميع الأنواع. النوع الأكثر شيوعًا هو أولئك الذين اعتقدوا أنهم متفوقون على الآخرين ، مثل هذا الشاب الذي يقف أمامها تمامًا في هذه اللحظة! لقد أحبوا التظاهر بأنهم شيء يفوق قدرتهم على الرغم من جهلهم. في نظرها ، لم تكن مثل هذه الأفعال إلا حماقة!
“بالطبع! لماذا؟ هل تنوي الخروج؟ إذا كنت لا تجرؤ على قبول رهاني ، أنصحك بالتصرف بتواضع في المرة القادمة!”
“هذه… إنها مجرد كلمات تملق من مرؤوسي ، من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد!”
“شكرًا لك ، سيد القاعة ، على تفهمك!”
عندما رأى كيف كان مكروهًا قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، لوح تشانغ شوان بيديه بخجل.
(*شخص لا خبرة لديه في شي معين)
أشعل البخور ، أومأ جان ييبينغ برأسه.
بعد دحض كلماته من قبل سيده الشاب ، أصيب صن تشيانغ بالذعر ، “ما هي كلمات الإطراء؟ السيد الشاب ، هذه مجرد أعمدة حجرية ، يجب أن تكون قادرًا على فك رموزها بسهولة! يجب أن تُظهر لهذه الأبواق الخضراء* ما هي القدرة الحقيقية!”
ترنح الشاب بأكمامه. “أنا متأكد من أنني أود أن أرى ما إذا كان لا يصدق كما تجعله يبدو!”
(*شخص لا خبرة لديه في شي معين)
ما علاقته بتحدي الأعمدة الحجرية؟ لماذا تقترح الرهان؟
“حسنًا ، توقف عن قول هذا الهراء!”
بعد أن ألقت نظرة ، أدركت أنها كانت عاجزة أمام هذه الأعمدة الحجرية أيضًا.
“جريء؟ ما زلت تجرؤ على الكلام؟ فقط لأنني لم أتحدث عنك ، تعتقد أنك أفضل منها؟ لقد فشلت أيضًا في حل أي أعمدة حجرية وكسب أي نقاط ، وفوق ذلك ، أنت حتى أنك حاولت تغيير القواعد بعد فشلك… هل تعتقد أنك مثير للإعجاب لمجرد أنك تمتلك هذا القدر من المال؟ ”
أغمق وجه تشانغ شوان. “ألم تسمع ذلك؟ قال سيد القاعة إنه من الصعب فك رموز هذه الأعمدة الحجرية. على الرغم من خمسين عامًا من الجهد ، تم حل ثلاثة منها فقط حتى الآن. كيف يمكنني حلها بسهولة؟”
تحدث السيدة الشابة السادسة بهيبة.
“المعلم الصغير…”
“ذلك جيد!”
“كفى!” قاطع تشانغ شوان كلمات الطرف الآخر ، والتفت إلى الثلاثي واعتذر ، “عفواً ، بسبب إهمالي أن الخادم الخاص بي قد تقدم من تلقاء نفسه!”
“هذه هي بصمة قبضة العظام الفولاذية…”
“همف!”
عند رؤية الطرف الآخر يعترف بخطئه ، تحسنت بشرة الشاب والاميرة السادسة قليلاً ، وأملا رؤوسهما بفخر.
“من الطبيعي أن يتحدث المرؤوس نيابة عن سيده ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك!” رد جان ييبينغ.
“ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة مقابل كل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟”
في هذه اللحظة ، بدا صوت عاجز من الجانب.
كان من الطبيعي أن يشعر المرؤوس بالخوف من سيده ويعتقد أن سيده قادر على أي شيء.
كان ذلك عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى! وجد تشانغ شوان صعوبة في تصديق أن الطرف الآخر سيكون قادرًا على إنتاج الكثير من الأحجار الروحية.
“شكرًا لك ، سيد القاعة ، على تفهمك!”
“لمجرد أنه تمكن من تحقيق شيء ثانوي في سن مبكرة ، فقد شعر بالرضا وبدأ يتفاخر. هذا سيعلمه أن هناك دائمًا جبلًا أعلى من الآخر!”
اذن ، تقدم شاب ذو تعبير حرج إلى الأمام.
رؤية أن الوضع المحرج قد تم حله ، تنفس تشانغ شوان الصعداء. ثم ، في مواجهة جان ييبينغ ، سأل ، “إذن ، سيد القاعة… أود أن يكون قلب ثعبان النهر العظيم الداخلي ، وعشب الحزن المتمزق ، وسيف مطر الصقيع. كم عدد الأعمدة الحجرية التي سأحتاج إلى فك رموزها؟”
“هذه…”
(*من شابه سيده فما ظلم 🙂
تنهد تشانغ شوان الصعداء ، ونظر إلى العمود الحجري بعيون مشرقة قبل أن يتجه إلى جان ييبينغ ويمسك قبضته. “طالما أنني حددت القطعة الأثرية داخل العمود الحجري ، فسوف تنفجر تلقائيًا ، هل أنا على حق؟”
ترنح الشاب والسيدة الشابة السادسة.
مباشرة بعد توبيخ مرؤوسه على تفوهه بالهراء ، تقدم بالفعل وسأل عن الأعمدة الحجرية التي يجب عليه فك رموزها… كما لو كان بإمكانه فك العديد من الأعمدة الحجرية كما يريد…
(*من شابه سيده فما ظلم 🙂
حتى العبقري المطلع مثلها كان عاجزًا أمام هذه الأعمدة الحجرية ، ومع ذلك ، تفاخر هذا الزميل في الواقع أنه سيكون قادرًا على فك كل شيء بسهولة… أصابها الاستياء الشديد على الفور ، فردت بغضب.
هل تعاني من اضطراب قهري يحثك على التباهي؟
إذا لم يستطع المرء حتى فهم الكلمات المنقوشة ، بطبيعة الحال ، سيكون من المستحيل على المرء أن يخمن المعنى الكامن وراءها… في ظل هذه الظروف ، سيكون من المتعجب إذا كان لا يزال بإمكان المرء تحديد ما هو داخل العمود الحجري.
هل تعتقد حقًا أنه يمكنك فك العديد من الأعمدة الحجرية كما تريد؟
أومأ برأسه ، مشى تشانغ شوان إلى العمود الأول.
“كم عدد الأعمدة الحجرية… التي تحتاج إلى فكها؟”
ظهر تلميح من الغضب على وجه السيدة الشابة السادسة. “يبدو أنك تقول أنه يمكنك فك تشفير أي عدد تريده من الأعمدة الحجرية؟”
رفت حواجب جان ييبينغ. بينما كان مستاءً من الكلمات المتغطرسة للطرف الآخر ، أجاب على السؤال ، “جوهر ثعبان النهر العظيم الداخلي يستحق عشر نقاط ، عشب المتمزق الحزن سبع نقاط ، و سيف الغابة الممطرة ست نقاط. الكل في الكل ، ستحتاج إلى 23 من النقاط. نظام منح النقاط هو أن الأداة الأولى التي تم تحديدها تمنحك نقطة واحدة ، والقطعة الأثرية الثانية نقطتين ، والثالثة ثلاث نقاط… وهكذا. سيكون لديك ما يكفي من النقاط! ”
إذا كان بإمكانه كسب الكثير من الأحجار الروحية ، فلن يكون لديه أي قلق بشأن زراعته في المستقبل…
“سبعة أعمدة حجرية؟”
“خذ راحتك!”
عندما سمع أنه كان بالضبط كما قال صن تشيانغ ، تنفس تشانغ شوان الصعداء. حك رأسه وسأل: “إذن… هل يمكنني تجربتها؟”
“بالتأكيد!”
عند رؤية نظرة ازدراء الطرف الآخر ، كان كل من الشاب والسيدة الشابة السادسة على وشك الجنون.
“من الجيد أنك لن تتخلف عن السداد…”
أومأ جان ييبينغ برأسه.
“أيضًا ، هناك أمر آخر أتمنى أن تعذرني فيه…”
سخر صن تشيانغ بازدراء.
عند رؤية الطرف الآخر يجيب على سؤاله بصراحة شديدة ، شعر تشانغ شوان بمزيد من الحرج. “سمعت أنه ما دمت أقوم بفك تشفير عمود حجري واحد ، فسيتم إرجاع رواسب عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة. وبعبارة أخرى ، سيكون التحدي مجانيًا طالما يمكنني فك تشفير عمود واحد… هل سيكون الأمر جيدًا إذا قمت بالمضي قدمًا دون دفع الإيداع؟ على الأكثر ، سأفك تشفير المزيد لتعويضك… ”
“…”
“خذ راحتك!”
جان ييبينغ ، الاميرة السادسة والشاب يحدقان في بعضهما البعض وكادوا يتدفقون من الدم.
“إنه بالتأكيد رجل متعجرف!”
عندما سمعوا أن هذا الرجل يوبخ مرؤوسه السمين ، ظنوا أن هذا الشاب كان على الأقل متواضعًا ومهذبًا إلى حد ما. من كان يعلم أنه سيطلق مثل هذه الكلمات المتغطرسة في اللحظة التالية…
فك أكثر حتى يعوض له…
“أنت…”
رأسك! هل تعتقد أن فك رموز هذه الأعمدة الحجرية هو لعب أطفال؟
“بالتأكيد!”
ظنوا أن البدين منذ لحظة كان متعجرفًا ، لكن سيده الشاب يتصدر ذلك…
بدون شك ، سينتهي هذا الفتى بالتأكيد بالركوع أمام آنسته الشابة السادسة!
“كيف مغرور!”
“إذن ، أنت… من يمكنه فك جميع الأعمدة الحجرية؟”
ظهر تلميح من الغضب على وجه السيدة الشابة السادسة. “يبدو أنك تقول أنه يمكنك فك تشفير أي عدد تريده من الأعمدة الحجرية؟”
اذن ، تقدم شاب ذو تعبير حرج إلى الأمام.
“سأبذل قصارى جهدي فقط…” هز تشانغ شوان رأسه لعدم توقعه أن يؤدي طلب من جانبه إلى إثارة غضب الطرف الآخر.
عند رؤية الطرف الآخر يعترف بخطئه ، تحسنت بشرة الشاب والاميرة السادسة قليلاً ، وأملا رؤوسهما بفخر.
“حسنًا. بما أنك واثق جدًا من نفسك ، فلماذا لا نراهن؟”
برؤية كيف أن الطرف الآخر ما زال يرفض التراجع عن كلمته على الرغم من أنها أشارت إليه بوضوح ، قامت الاميرة السادسة شد فكيها في غضب.
رأسك! هل تعتقد أن فك رموز هذه الأعمدة الحجرية هو لعب أطفال؟
“رهان؟”
“حسنا اذا…”
“شكرًا لك ، سيد القاعة ، على تفهمك!”
رمش تشانغ شوان عينيه في مفاجأة.
“أنت…”
ما علاقته بتحدي الأعمدة الحجرية؟ لماذا تقترح الرهان؟
“هذا صحيح. سأدفع لك الاحجار الروحية العشرة من الدرجة المتوسطة ، ومقابل كل عمود حجري تقوم بفك تشفيره ، سأدفع لك مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة… من ناحية أخرى ، إذا فشلت ، فأنا” سوف تظل رحيمًا وتتحمل التكلفة نيابةً عنك. ومع ذلك ، عليك الركوع والتفكير في غطرستك! كيف الحال ، هل تجرؤ على الرهان؟ ”
إذا كان كل عمود يساوي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة وقام بفك رموز كل الأعمدة المائة ، ألن يضيف ذلك ما يصل إلى عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى؟
تحدث السيدة الشابة السادسة بهيبة.
عند رؤية الطرف الآخر يجيب على سؤاله بصراحة شديدة ، شعر تشانغ شوان بمزيد من الحرج. “سمعت أنه ما دمت أقوم بفك تشفير عمود حجري واحد ، فسيتم إرجاع رواسب عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة. وبعبارة أخرى ، سيكون التحدي مجانيًا طالما يمكنني فك تشفير عمود واحد… هل سيكون الأمر جيدًا إذا قمت بالمضي قدمًا دون دفع الإيداع؟ على الأكثر ، سأفك تشفير المزيد لتعويضك… ”
على الرغم من عدم معرفته لأي شيء على الإطلاق ، كيف يجرؤ على التحدث عن التحدي باستخفاف؟ ألا تكون متعجرفًا جدًا!
إذا لم أعلمك درسًا الآن ، فقد يصبح رأسك كبيرًا لدرجة أنك لن تتذكر نفسك!
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
بعد أن ألقت نظرة ، أدركت أنها كانت عاجزة أمام هذه الأعمدة الحجرية أيضًا.
“ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة مقابل كل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟”
“سبعة أعمدة حجرية؟”
استدار ، رأى تشانغ شوان صفين يتألفان من إجمالي ما يقرب من مائة عمود حجري ، وتسارع تنفسه. “هل أنت متأكد؟”
حتى العبقري المطلع مثلها كان عاجزًا أمام هذه الأعمدة الحجرية ، ومع ذلك ، تفاخر هذا الزميل في الواقع أنه سيكون قادرًا على فك كل شيء بسهولة… أصابها الاستياء الشديد على الفور ، فردت بغضب.
إذا كان كل عمود يساوي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة وقام بفك رموز كل الأعمدة المائة ، ألن يضيف ذلك ما يصل إلى عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى؟
رأسك! هل تعتقد أن فك رموز هذه الأعمدة الحجرية هو لعب أطفال؟
رمش تشانغ شوان عينيه في مفاجأة.
إذا كان بإمكانه كسب الكثير من الأحجار الروحية ، فلن يكون لديه أي قلق بشأن زراعته في المستقبل…
“حسنا اذا…”
رفع صن تشيانغ أكمامه وأمال رأسه إلى أعلى بفخر. “ألا يمكنك أن ترى أنني في خضم التحدث إلى سيد القاعة؟ لا يوجد مكان لزميل مثلك لا يستطيع حتى فك شفرة عمود حجري واحد لمقاطعته!”
“بالطبع! لماذا؟ هل تنوي الخروج؟ إذا كنت لا تجرؤ على قبول رهاني ، أنصحك بالتصرف بتواضع في المرة القادمة!”
كما كانت الاميرة السادسة تتأرجح ببرود. حدقت في الشاب باهتمام و وسعت عينيها ، وبينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، استدار الأخير بابتسامة.
السيدة الشابة السادسة لوحت بيديها.
مع المضي قدمًا ، كان تشانغ شوان ينقر على كل عمود حجري ، وتحطم أولئك الذين لمسهم على الفور. تطايرت شظايا الصخور كما لو كانت مسيرة كبيرة ترحب به.
“همف!”
بعد لحظة من التردد ، أجاب تشانغ شوان ، “الأمر ليس كذلك ، أنا فقط أخشى أنك قد تتخلف عن سداد ديونك…”
كان ذلك عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى! وجد تشانغ شوان صعوبة في تصديق أن الطرف الآخر سيكون قادرًا على إنتاج الكثير من الأحجار الروحية.
مع المضي قدمًا ، كان تشانغ شوان ينقر على كل عمود حجري ، وتحطم أولئك الذين لمسهم على الفور. تطايرت شظايا الصخور كما لو كانت مسيرة كبيرة ترحب به.
أومأ برأسه ، مشى تشانغ شوان إلى العمود الأول.
“أنت…”
كما كانت الاميرة السادسة تتأرجح ببرود. حدقت في الشاب باهتمام و وسعت عينيها ، وبينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، استدار الأخير بابتسامة.
هل تعتقد حقًا أنه يمكنك فك العديد من الأعمدة الحجرية كما تريد؟
احمرار عينا السيدة السادسة من الغضب.
أجابت وهي تصر على أسنانها ، “لا داعي للقلق. أنا ، الاميرة فاي إير ، لن أتراجع أبدًا عن كلامي! بما أنني تجرأت على اقتراح هذا الرهان ، بطبيعة الحال ، لن أتخلف عن سداد مدفوعاتي. بدلاً من ذلك ، أتمنى بأنك ستتمسك بنهاية وعدك وتجثو لاحقًا! ”
عند رؤية الطرف الآخر يعترف بخطئه ، تحسنت بشرة الشاب والاميرة السادسة قليلاً ، وأملا رؤوسهما بفخر.
لقد كانت معلمة رئيسية فخورة من فئة 5 نجوم ، ناهيك عن أن لديها هوية نبيلة لا تضاهى أيضًا. كيف يمكن أن تتخلف عن سداد ديونها؟
“من الجيد أنك لن تتخلف عن السداد…”
“إذن ، أنت… من يمكنه فك جميع الأعمدة الحجرية؟”
أجابت وهي تصر على أسنانها ، “لا داعي للقلق. أنا ، الاميرة فاي إير ، لن أتراجع أبدًا عن كلامي! بما أنني تجرأت على اقتراح هذا الرهان ، بطبيعة الحال ، لن أتخلف عن سداد مدفوعاتي. بدلاً من ذلك ، أتمنى بأنك ستتمسك بنهاية وعدك وتجثو لاحقًا! ”
“بالطبع! لماذا؟ هل تنوي الخروج؟ إذا كنت لا تجرؤ على قبول رهاني ، أنصحك بالتصرف بتواضع في المرة القادمة!”
“من الجيد أنك لن تتخلف عن السداد…”
السيدة الشابة السادسة لوحت بيديها.
تنهد تشانغ شوان الصعداء ، ونظر إلى العمود الحجري بعيون مشرقة قبل أن يتجه إلى جان ييبينغ ويمسك قبضته. “طالما أنني حددت القطعة الأثرية داخل العمود الحجري ، فسوف تنفجر تلقائيًا ، هل أنا على حق؟”
مع المضي قدمًا ، كان تشانغ شوان ينقر على كل عمود حجري ، وتحطم أولئك الذين لمسهم على الفور. تطايرت شظايا الصخور كما لو كانت مسيرة كبيرة ترحب به.
“هذا صحيح!”
إذا لم أعلمك درسًا الآن ، فقد يصبح رأسك كبيرًا لدرجة أنك لن تتذكر نفسك!
“كم عدد الأعمدة الحجرية… التي تحتاج إلى فكها؟”
أومأ جان ييبينغ برأسه.
عند رؤية الطرف الآخر يجيب على سؤاله بصراحة شديدة ، شعر تشانغ شوان بمزيد من الحرج. “سمعت أنه ما دمت أقوم بفك تشفير عمود حجري واحد ، فسيتم إرجاع رواسب عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة. وبعبارة أخرى ، سيكون التحدي مجانيًا طالما يمكنني فك تشفير عمود واحد… هل سيكون الأمر جيدًا إذا قمت بالمضي قدمًا دون دفع الإيداع؟ على الأكثر ، سأفك تشفير المزيد لتعويضك… ”
إذا كنت تتحدث بهذه الطريقة ، فكيف سأبقى بعيدًا عن الأنظار؟
“ذلك جيد!”
“لمجرد أنه تمكن من تحقيق شيء ثانوي في سن مبكرة ، فقد شعر بالرضا وبدأ يتفاخر. هذا سيعلمه أن هناك دائمًا جبلًا أعلى من الآخر!”
أومأ برأسه ، مشى تشانغ شوان إلى العمود الأول.
كانت الاميرة السادسة تتأرجح ببرود. “متكبر!”
“كفى!” قاطع تشانغ شوان كلمات الطرف الآخر ، والتفت إلى الثلاثي واعتذر ، “عفواً ، بسبب إهمالي أن الخادم الخاص بي قد تقدم من تلقاء نفسه!”
في اللحظة التي اقترب فيها من العمود ، أدرك على الفور سبب تشوه وجه الشاب والاميرة السادسة هنا.
“جريء!” عند سماع إهانة السيدة التي كان يغازلها ، صاح الشاب بغضب.
لم تكن الكلمات المنقوشة على العمود الحجري تلميحًا بأي حال من الأحوال. بدلا من ذلك ، فقد كتب بلغة غير معروفة حيرت أولئك الذين ينظرون إليها ببساطة.
إذا لم يستطع المرء حتى فهم الكلمات المنقوشة ، بطبيعة الحال ، سيكون من المستحيل على المرء أن يخمن المعنى الكامن وراءها… في ظل هذه الظروف ، سيكون من المتعجب إذا كان لا يزال بإمكان المرء تحديد ما هو داخل العمود الحجري.
“ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة مقابل كل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟”
“إذن ، أنت… من يمكنه فك جميع الأعمدة الحجرية؟”
برؤية كيف تجرأ هذا الزميل على قبول رهان الاميرة السادسة ، سخر الشاب ببرود.
“إنه بالتأكيد رجل متعجرف!”
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
لقد خضع للتحدي شخصيًا ، وكان يعلم مدى صعوبة تحديد العمود الحجري. لقد كان يعتقد أنه حتى لو جاء المثمن ذو الـ 6 نجوم إلى هنا ، فإنه سينتهي به الأمر فقط وهو يحدق بهدوء في الأعمدة الحجرية ، مرتبكًا. كيف يمكن للفتى الذي لم يكن في العشرين من عمره أن يفك شفرتها؟
“هذا صحيح!”
بدون شك ، سينتهي هذا الفتى بالتأكيد بالركوع أمام آنسته الشابة السادسة!
بدون شك ، سينتهي هذا الفتى بالتأكيد بالركوع أمام آنسته الشابة السادسة!
ما علاقته بتحدي الأعمدة الحجرية؟ لماذا تقترح الرهان؟
“لمجرد أنه تمكن من تحقيق شيء ثانوي في سن مبكرة ، فقد شعر بالرضا وبدأ يتفاخر. هذا سيعلمه أن هناك دائمًا جبلًا أعلى من الآخر!”
كما كانت الاميرة السادسة تتأرجح ببرود. حدقت في الشاب باهتمام و وسعت عينيها ، وبينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، استدار الأخير بابتسامة.
“هل يمكنني البدء الآن؟”
“كم عدد الأعمدة الحجرية… التي تحتاج إلى فكها؟”
“خذ راحتك!”
أشعل البخور ، أومأ جان ييبينغ برأسه.
كلاهما كانا عبقريين رائعين ، أناس سيحترمون بغض النظر عن المكان الذي يذهبون إليه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تم النظر إليهم من قبل خادم شخصي فقط. لولا آدابهم كمعلم رئيسي ونبلاء يعيقونهم ، لكانوا قد طاروا بالتأكيد في حالة مزاجية.
كان هذا الزميل موثوقًا به إلى حد ما مؤخرًا ، لذلك اعتقد تشانغ شوان أنه يجب أن يكون جيدًا بالنسبة له لإجراء الحديث. من كان يعلم أن الطرف الآخر سيجعله يعلق على قشة ببضع كلمات فقط…
“حسنا اذا…”
ترنح الشاب بأكمامه. “أنا متأكد من أنني أود أن أرى ما إذا كان لا يصدق كما تجعله يبدو!”
“سأبذل قصارى جهدي فقط…” هز تشانغ شوان رأسه لعدم توقعه أن يؤدي طلب من جانبه إلى إثارة غضب الطرف الآخر.
أخذ نفسا عميقا ، نقر تشانغ شوان على العمود الحجري الأول بإصبعه وقال ، “هذا هو مكوك قلوب هيبتا الذهبي!”
كاتشا! (صوت)
“بالتأكيد!”
اذن ، تقدم شاب ذو تعبير حرج إلى الأمام.
في لحظة ، تحول العمود الحجري أمامه إلى تراب. اذن ، ظهر سلاح ذهبي اللون على شكل مكوك أمام أعين الجميع.
نظر صن تشيانغ إلى الاميرة السادسة بفخر.
“ذلك جيد!”
“هذا هي مطرقة نيزك الغروب الأرجواني…”
“هذه هي بصمة قبضة العظام الفولاذية…”
بدون شك ، سينتهي هذا الفتى بالتأكيد بالركوع أمام آنسته الشابة السادسة!
“المعلم الصغير…”
“هذا هو وعاء القلوب المتصلة…”
“كيف مغرور!”
مع المضي قدمًا ، كان تشانغ شوان ينقر على كل عمود حجري ، وتحطم أولئك الذين لمسهم على الفور. تطايرت شظايا الصخور كما لو كانت مسيرة كبيرة ترحب به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
