نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 662

أخطأ في التقدير

أخطأ في التقدير

الفصل 662: أخطأ في التقدير
ترجمة: احمد زكريا

 

“معلم ، ما هذا؟”

إذا ثبت أن شكوكهم كاذبة ، وكان في الواقع طريقًا مسدودًا وراء الباب الحجري ، فسيتم هلاكهم!

 

 

حتى الآن ، كان وجه لوه تشيتشي لا يزال شاحبًا في حالة صدمة.

 

 

على الأرجح ، تم تنظيف الأثاث من قبله.

لقد استخدمت قوتها الكاملة في هذا الهجوم ، ومع ذلك تم إرسال سيفها طائرًا بشكل عرضي دون الإضرار بالطرف الآخر على الإطلاق. كان هناك شعور بالعجز يتصاعد داخلها.

 

 

 

“لا أعرف أيضًا ، لكن هذا الشيء ليس شيئًا يمكننا التعامل معه نظرًا لقدرتنا الحالية!” قال تشانغ شوان وهو يقود جوهر مسار السماء بداخله للتعافي من إصاباته السابقة. “على الأرجح ، ربما تكوني قد شغّلت الآلية الخاطئة وأطلقتها…”

“يجب أن تختبئ خلف الباب الحجري أولاً. بمجرد أن يقفز هذا الرجل ، سأجذبه بعيدًا الي الأمام. في غضون ذلك ، يجب أن تدخلي من الباب الحجري ، وإذا كان هناك ممر ، فاهربي على الفور. ليست هناك حاجة لك أن تنتظرني ، “أمر تشانغ شوان عن طريق توارد الخواطر مع عبوس قاتم على جبهته.

 

كانوا يتساءلون كيف يمكن أن يكون هناك ناجون بعد مرور ألفي عام ، للاعتقاد بأنه سيكون دمية بدلاً من ذلك!

“أطلقتها؟”

 

 

 

صدمت لوه تشيتشي ، وظهر الأسف على وجهها.

 

 

“ستكون هذه مقامرة. إذا كان المخرج هناك ، فقد تظل لدينا فرصة للبقاء… وإلا ، فإن الطريق الوحيد المتبقي لنا هو الموت!”

بالفعل.

“نعم!” فاهمة ذلك ، أومأت لوه تشيتشي بالموافقة على العملية.

 

كانت شياطين العالم الآخر وجودًا ينعم بقوة فائقة عند الولادة. سواء كانت اجسادهم أو أرواحهم أو زراعتهم ، فإن قدراتهم الفطرية كانت أعلى بكثير من الإنسان العادي. بمعنى ما ، فإن الدمية التي تم تشكيلها من الجثة ستكون مشابهة للدمى المعدنية الخالية من الروح ، ولكن نظرًا للجسد المادي المتفوق ، ستكون أقوى بكثير. في الواقع ، نظرًا لطبيعة جسده ، سيكون قادرًا على ممارسة القوة الكاملة التي كان يمتلكها شيطان العالم الاخر قبل موته.

فقط بعد أن ضغطت على آلية معينة ظهرت تلك اليد الضخمة.

“هذه… دمية مصنوعة من جثة شياطين العالم الآخر؟”

 

عجزت عن مواصلة الكلام ، رفعت إصبعها المرتعش وأشارت.

أومأ”. على الرغم من أنني لا أستطيع تحديد ما هو الطرف الآخر بالضبط ، إلا أن مظهر الذراع ذكرني بشيء…”

 

 

لقد استخدمت قوتها الكاملة في هذا الهجوم ، ومع ذلك تم إرسال سيفها طائرًا بشكل عرضي دون الإضرار بالطرف الآخر على الإطلاق. كان هناك شعور بالعجز يتصاعد داخلها.

عبس تشانغ شوان.

في أوقات الخطر ، يفكر معظمهم في كيفية الحفاظ على حياتهم. من ناحية أخرى ، كان تشانغ شى في الواقع متطوعًا للتضحية بنفسه من أجلها…

 

هذه ماهية المعلم الحقيقي!

“ماهو؟” سألت لوه تشيتشي بتجاهل.

عبس تشانغ شوان.

 

هونغ لونغ!   (صوت)

“شياطين العالم الاخر!”

كان هناك مسار واحد فقط في هذا الممر ، وبالكاد يمكن للثنائي الوقوف جنبًا إلى جنب بعرضه. إذا كانوا سيهربون هناك ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن يتم محاصرتهم.

 

“تقصد القبيلة التي طردها كونغ شي من قارة المعلم الرئيسي منذ فترة طويلة… القبيلة الشيطانية الأخرى؟” تصلب جسد لوه تشيتشي بالكامل ، واتسعت عيناها في حالة من عدم التصديق.

عند زفر الهواء العكر من الفم ، تعافى تشانغ شوان تمامًا من إصاباته السابقة.

في الحقيقة ، عندما لم يجد آلية أخرى في الغرفة ، عثر أيضًا على هذه الفكرة. ومع ذلك ، غير راغب في قبولها ، دفع الفكرة جانبا . ومع ذلك ، كما أشارت لوه تشيتشي إلى ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن أمامه خيار سوى مواجهته الآن.

 

جيجي! جيجي!    (صوت)

“تقصد القبيلة التي طردها كونغ شي من قارة المعلم الرئيسي منذ فترة طويلة… القبيلة الشيطانية الأخرى؟” تصلب جسد لوه تشيتشي بالكامل ، واتسعت عيناها في حالة من عدم التصديق.

عند سماع ترتيب الطرف الآخر ، احمر وجه لوه تشيتشي في حالة من الهياج ، وصرخت.

 

هوو!    (صوت)

“في الواقع. لقد رأيت شيطان عالم آخر من قبل ، وبينما بدت لون البشرة مختلفة قليلاً ، لا يبدو أن هناك فرقًا كبيرًا من حيث الهيكل العظمي!” قال تشانغ شوان.

 

 

 

كان هناك سبب محدد لاختياره هذا الممر بدلاً من الممر الآخر الذي ذهب إليه فاي-اير والآخرون.

 

 

عند سماع ترتيب الطرف الآخر ، احمر وجه لوه تشيتشي في حالة من الهياج ، وصرخت.

” التوق إلى المسكن ” ، لم تكن نية القتل المغروسة في هذه الكلمات الثلاث شيئًا يمكن أن يمتلكه الإنسان… ولكنه شيطان عالم آخر!

“لا أستطبع!”

 

على الرغم من أنها قد لا تتخصص في آلاليات مثل وو تشن ، بصفتها معلما رئيسيًا من فئة 5 نجوم ، لا تزال تمتلك عينًا مدهشة للتمييز. خلاف ذلك ، لن تكون قد أطلقت الآلية السابقة وتركت ذلك الزميل الضخم يخرج عن طريق الخطأ.

مرة أخرى خلال بطولة المعلم الرئيسي ، من أجل اختبار شجاعتهم ، أخرج هونغ شي شيطان عالم آخر. لم يكن هناك من مكان يمكن أن ينسى فيه تشانغ شوان الشعور من نية القتل في ذلك الوقت.

عند تذكر شيطان العالم الآخر وتذكر نية القتل منذ لحظة ، تسلل العرق البارد إلى رأس لوه تشيتشي ، وشحب وجهها.

 

في أوقات الخطر ، يفكر معظمهم في كيفية الحفاظ على حياتهم. من ناحية أخرى ، كان تشانغ شى في الواقع متطوعًا للتضحية بنفسه من أجلها…

وكانت مطابقة لنية القتل التي شعر بها من الكلمات الثلاث.

 

 

 

على هذا النحو ، لم يعتقد أنه ينتمي إلى المعلم الكبير وو يانغتسي.

“لا يوجد خيار آخر أمامنا الآن. علينا أن نجد آلية أخرى للهروب من هذه الغرفة. وإلا ، فسنموت هنا!” قال تشانغ شوان.

 

 

لكن رغم ذلك ، لم يكن تشانغ شوان متأكدًا في البداية. بعد كل شيء ، لقد مر وقت طويل منذ اختفاء شياطين العالم الآخر… ولكن للاعتقاد بأنه سيكون هناك بالفعل البعض هنا!

 

 

 

علاوة على ذلك ، ظهر في الغرفة تحت الأرض التي اختارها خصيصًا لتجنبهم!

 

 

 

هل فعلاً اتخذ القرار الخاطئ؟ هل يمكن أن يكون التوق للمسكن هو حقًا مكان معيشة وو يانغتسي بينما الإقامة في احرق النزل الحزين كان وحشًا ضخمًا؟

كان الصدع الأولي كافياً فقط لتمرير اليد ، ولكن بهذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يفتح الباب الحجري بالكامل ويخرج الوحش المحاصر بداخله.

 

بينما كانت تندفع عبر الباب الحجري ، شعر تشانغ شوان فجأة بقوة هائلة تسحقه. مع زفير حاد من التنفس ، تم إرساله وهو يرتطم بالجدار مرة أخرى.

جيجي! جيجي!    (صوت)

حتى الآن ، كان وجه لوه تشيتشي لا يزال شاحبًا في حالة صدمة.

 

 

بينما كان الثنائي يتحدث ، استمر صوت صرير يتردد من الآلية ، وظل الباب الحجري يفتح.

 

 

“أسرعي وغادري!”

كان الصدع الأولي كافياً فقط لتمرير اليد ، ولكن بهذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يفتح الباب الحجري بالكامل ويخرج الوحش المحاصر بداخله.

ومن الواضح أنه لم يكن يضاهي الطرف الآخر على الإطلاق.

 

 

عند تذكر شيطان العالم الآخر وتذكر نية القتل منذ لحظة ، تسلل العرق البارد إلى رأس لوه تشيتشي ، وشحب وجهها.

“كيف الامر؟”

 

 

“المعلم ، هيا بنا نصعد…”

بينما كان الثنائي يتحدث ، استمر صوت صرير يتردد من الآلية ، وظل الباب الحجري يفتح.

 

 

على الرغم من أنها كانت معلما رئيسيًا من فئة 5 نجوم ، إلا أنها كانت لا تزال صغيرة ، ولم تتقاطع مع شياطين العالم الأخر من قبل. بمعنى ما ، لم تكن أفضل حالًا من السيد الشاب رووهان والآخرين في ذلك الوقت.

 

 

 

بعد أن تعامل مع شيطان آخر مرة ، لم يصاب تشانغ شوان بالذعر. بدلاً من ذلك ، قام بتنشيط عين البصيرة وبدأ في تحليل الموقف بعقلانية.

 

 

 

“هناك قفل التنين الفاصل أعلى ، ناهيك عن أن الدرج ضيق أيضًا. سنكون محاصرين هناك ، وهذا يعني موتنا!”

مع العلم أن الطرف الآخر كان يفعل ذلك لمنحها فرصة للبقاء على قيد الحياة ، ضغطت لوه تشيتشي علي فكيها واندفعت نحو الباب الحجري.

 

“أطلقتها؟”

كان الهروب من هذه الغرفة الحجرية الضيقة بالفعل فكرته الأولى أيضًا ، لكنها كانت بعيدة كل البعد عن الخطوة الصحيحة.

كان الهروب من هذه الغرفة الحجرية الضيقة بالفعل فكرته الأولى أيضًا ، لكنها كانت بعيدة كل البعد عن الخطوة الصحيحة.

 

 

كان هناك مسار واحد فقط في هذا الممر ، وبالكاد يمكن للثنائي الوقوف جنبًا إلى جنب بعرضه. إذا كانوا سيهربون هناك ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن يتم محاصرتهم.

في الحقيقة ، عندما لم يجد آلية أخرى في الغرفة ، عثر أيضًا على هذه الفكرة. ومع ذلك ، غير راغب في قبولها ، دفع الفكرة جانبا . ومع ذلك ، كما أشارت لوه تشيتشي إلى ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن أمامه خيار سوى مواجهته الآن.

 

فقط في أوقات الشدة يمكن أن تتألق ألوان المرء الحقيقية.

“ماذا يجب ان نفعل اذا؟” عند سماع كلمات الطرف الآخر ، أدركت لوه تشيتشي أيضًا أن الفكرة غير ممكنة ، ووجهها شاحب في القلق والخوف.

 

 

“لا يوجد خيار آخر أمامنا الآن. علينا أن نجد آلية أخرى للهروب من هذه الغرفة. وإلا ، فسنموت هنا!” قال تشانغ شوان.

“لا يوجد خيار آخر أمامنا الآن. علينا أن نجد آلية أخرى للهروب من هذه الغرفة. وإلا ، فسنموت هنا!” قال تشانغ شوان.

 

 

صعدت الدمية للأمام من الباب الحجري وصفعت سيف تشانغ شوان بيدها الغليظة.

تحت تأثير جوهر مسار السماء وعمق روحه 16.0 ، نية القتل المذهلة من شيطان العالم الاخر كان لها تأثير ضئيل عليه. على هذا النحو ، كان لا يزال قادرًا على تحليل الموقف بعقلانية.

“معلم ، ما هذا؟”

 

 

“اتفهم!”

 

 

 

ضغطت لوه تشيتشي علي فكيها بعزم.

 

 

 

بطبيعة الحال ، لم تأت سمعتها كأفضل عباقرة طلاب الصف الثاني من اللا مكان. لقد شعرت بالذعر ، لكنها عرفت أنه لم يكن هناك خطأ في كلمات معلمها ، فأومات برأسها وانتقلت بسرعة إلى الحائط.

 

 

 

انتقل تشانغ شوان أيضًا إلى الحائط وصرخ “ عيوبًا ” في ذهنه وهو يلمس كل جزء منه.

نظرًا لأن الطرف الآخر قد اعترف به كمعلم لها ، وكانت تشعر بامتنان عميق تجاهه ، فقد اعتقد أنه سيتم تشكيل صفحة ذهبية بالتأكيد. من كان يظن أنه… لن يكون هناك شيء على الإطلاق!

 

لقد استخدمت قوتها الكاملة في هذا الهجوم ، ومع ذلك تم إرسال سيفها طائرًا بشكل عرضي دون الإضرار بالطرف الآخر على الإطلاق. كان هناك شعور بالعجز يتصاعد داخلها.

لم تكن الغرفة الحجرية كبيرة جدًا ، حيث لا تزيد مساحتها عن عشرات الأمتار المربعة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تجول الثنائي في جميع أنحاء الغرفة. انقلب تشانغ شوان بسرعة عبر الكتب الموجودة في مكتبة مسار السماء ، ولكن ظهر عبوس كبير على جبهته.

 

 

لقد اختبرت قوة هذا الزميل في الداخل ، لذلك عرفت أن تشانغ شى كان يضع نفسه في خطر رهيب لمجرد خلق فرصة لها للهروب!

كل هذه الكتب كانت عن نوع المعدن الذي صنعت منه الجدران – لم يكن هناك أدنى جزء من التفاصيل حول آلية أو هذا النوع. هل يمكن أن يكون مخطئا؟ هل حقا لم تكن هناك آلية أخرى في الغرفة؟

 

 

 

“كيف الامر؟”

 

 

 

التفت لينظر إلى لوه تشيتشي.

علاوة على ذلك ، ظهر في الغرفة تحت الأرض التي اختارها خصيصًا لتجنبهم!

 

 

على الرغم من أنها قد لا تتخصص في آلاليات مثل وو تشن ، بصفتها معلما رئيسيًا من فئة 5 نجوم ، لا تزال تمتلك عينًا مدهشة للتمييز. خلاف ذلك ، لن تكون قد أطلقت الآلية السابقة وتركت ذلك الزميل الضخم يخرج عن طريق الخطأ.

“ستكون هذه مقامرة. إذا كان المخرج هناك ، فقد تظل لدينا فرصة للبقاء… وإلا ، فإن الطريق الوحيد المتبقي لنا هو الموت!”

 

تمامًا كما انغمست لوه تشيتشي في الصدمة ، صرخ تشانغ شى فجأة وقطّع بسيفه.

“لاشىء على الاطلاق!”

بالفعل.

 

“بسرعة ، توقفي عن التردد! وإلا فلن يفلت أحد منا!” صرخ تشانغ شوان.

هزت لوه تشيتشي رأسها. فجأة ، خطرت لها فكرة ، وشحبت على الفور. بنظرة عصبية ، التفتت لتنظر إلى تشانغ شوان وسألت ، “المعلم… هل من الممكن أن تكون آلية الخروج في الواقع…”

 

 

“ماذا يجب ان نفعل اذا؟” عند سماع كلمات الطرف الآخر ، أدركت لوه تشيتشي أيضًا أن الفكرة غير ممكنة ، ووجهها شاحب في القلق والخوف.

عجزت عن مواصلة الكلام ، رفعت إصبعها المرتعش وأشارت.

 

 

 

عند رؤية المكان الذي كانت تشير إليه ، ارتعدت حواجب تشانغ شوان.

 

 

 

كان الباب الحجري الذي كان فيه شيطان العالم الآخر.

 

 

عجزت عن مواصلة الكلام ، رفعت إصبعها المرتعش وأشارت.

في الحقيقة ، عندما لم يجد آلية أخرى في الغرفة ، عثر أيضًا على هذه الفكرة. ومع ذلك ، غير راغب في قبولها ، دفع الفكرة جانبا . ومع ذلك ، كما أشارت لوه تشيتشي إلى ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن أمامه خيار سوى مواجهته الآن.

 

 

 

“ستكون هذه مقامرة. إذا كان المخرج هناك ، فقد تظل لدينا فرصة للبقاء… وإلا ، فإن الطريق الوحيد المتبقي لنا هو الموت!”

كل هذه الكتب كانت عن نوع المعدن الذي صنعت منه الجدران – لم يكن هناك أدنى جزء من التفاصيل حول آلية أو هذا النوع. هل يمكن أن يكون مخطئا؟ هل حقا لم تكن هناك آلية أخرى في الغرفة؟

 

 

بالنظر إلى الباب الحجري الذي ينفتح ببطء ، عرف تشانغ شوان أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يقفز هذا الزميل ليذبحهم. كان عليهم أن يتخذوا قراراتهم الآن

عند سماع ترتيب الطرف الآخر ، احمر وجه لوه تشيتشي في حالة من الهياج ، وصرخت.

 

 

إذا ثبت أن شكوكهم كاذبة ، وكان في الواقع طريقًا مسدودًا وراء الباب الحجري ، فسيتم هلاكهم!

 

 

على هذا النحو ، لم يعتقد أنه ينتمي إلى المعلم الكبير وو يانغتسي.

ومع ذلك ، إذا كان هناك ممر هناك ، فسيحصلون على فرصة لاجتياز هذه المحنة.

من هذه اللحظة فصاعدًا ، كل إجراء اتخذه تشانغ شوان يمكن أن يعني موته.

 

 

“نعم!” فاهمة ذلك ، أومأت لوه تشيتشي بالموافقة على العملية.

 

“يجب أن تختبئ خلف الباب الحجري أولاً. بمجرد أن يقفز هذا الرجل ، سأجذبه بعيدًا الي الأمام. في غضون ذلك ، يجب أن تدخلي من الباب الحجري ، وإذا كان هناك ممر ، فاهربي على الفور. ليست هناك حاجة لك أن تنتظرني ، “أمر تشانغ شوان عن طريق توارد الخواطر مع عبوس قاتم على جبهته.

في الحقيقة ، عندما لم يجد آلية أخرى في الغرفة ، عثر أيضًا على هذه الفكرة. ومع ذلك ، غير راغب في قبولها ، دفع الفكرة جانبا . ومع ذلك ، كما أشارت لوه تشيتشي إلى ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن أمامه خيار سوى مواجهته الآن.

 

 

“لا أستطبع!”

 

 

“نعم!” فاهمة ذلك ، أومأت لوه تشيتشي بالموافقة على العملية.

عند سماع ترتيب الطرف الآخر ، احمر وجه لوه تشيتشي في حالة من الهياج ، وصرخت.

 

 

هونغ لونغ!   (صوت)

لقد اختبرت قوة هذا الزميل في الداخل ، لذلك عرفت أن تشانغ شى كان يضع نفسه في خطر رهيب لمجرد خلق فرصة لها للهروب!

 

 

 

في أوقات الخطر ، يفكر معظمهم في كيفية الحفاظ على حياتهم. من ناحية أخرى ، كان تشانغ شى في الواقع متطوعًا للتضحية بنفسه من أجلها…

 

 

ومع ذلك ، إذا كان هناك ممر هناك ، فسيحصلون على فرصة لاجتياز هذه المحنة.

لم يكن هناك من طريقة يمكنها من رد هذا الجميل.

 

 

 

“معلم…”

صعدت الدمية للأمام من الباب الحجري وصفعت سيف تشانغ شوان بيدها الغليظة.

 

 

احمرت عيناها من الهياج.

 

 

 

فقط في أوقات الشدة يمكن أن تتألق ألوان المرء الحقيقية.

هزت لوه تشيتشي رأسها. فجأة ، خطرت لها فكرة ، وشحبت على الفور. بنظرة عصبية ، التفتت لتنظر إلى تشانغ شوان وسألت ، “المعلم… هل من الممكن أن تكون آلية الخروج في الواقع…”

 

ارتعدت شفاه تشانغ شوان ، وبدأ العرق البارد يتساقط على جبهته.

هذه ماهية المعلم الحقيقي!

هل فعلاً اتخذ القرار الخاطئ؟ هل يمكن أن يكون التوق للمسكن هو حقًا مكان معيشة وو يانغتسي بينما الإقامة في احرق النزل الحزين كان وحشًا ضخمًا؟

 

على الرغم من أنها لا تمتلك أي إحساس ، فإنها ستظل تنجز المهمة التي أمرها بها سيدها.

ليكونوا قادرين على التضحية بكل شيء من أجل رفاهية طلابهم!

في الحقيقة ، عندما لم يجد آلية أخرى في الغرفة ، عثر أيضًا على هذه الفكرة. ومع ذلك ، غير راغب في قبولها ، دفع الفكرة جانبا . ومع ذلك ، كما أشارت لوه تشيتشي إلى ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن أمامه خيار سوى مواجهته الآن.

 

 

على الرغم من أنها كانت معلمة رئيسية من فئة 5 نجوم ، إلا أنها أدركت أنها لن تكون قادرة على فعل الشيء نفسه إذا تم وضعها في نفس الموقع.

 

 

“معلم…”

“بسرعة ، توقفي عن التردد! وإلا فلن يفلت أحد منا!” صرخ تشانغ شوان.

انتقل تشانغ شوان أيضًا إلى الحائط وصرخ “ عيوبًا ” في ذهنه وهو يلمس كل جزء منه.

 

الفصل 662: أخطأ في التقدير ترجمة: احمد زكريا

“أنا… حسنًا!”

كان الهروب من هذه الغرفة الحجرية الضيقة بالفعل فكرته الأولى أيضًا ، لكنها كانت بعيدة كل البعد عن الخطوة الصحيحة.

 

 

صرت لوه تشيتشي بأسنانها ، وأومأت برأسها قبل أن تندفع إلى جانب الباب الحجري.

 

 

 

جيا! جيا!   (صوت)

 

 

“اتفهم!”

تمامًا كما نجحت في إخفاء نفسهاا ، فتح الباب الحجري أخيرًا بالكامل ، وظهرت شخصية شاهقة من خلفه.

لكن من الواضح أن هذا الوضع كان مختلفًا كثيرًا عن الآخرين.

 

مرة أخرى خلال بطولة المعلم الرئيسي ، من أجل اختبار شجاعتهم ، أخرج هونغ شي شيطان عالم آخر. لم يكن هناك من مكان يمكن أن ينسى فيه تشانغ شوان الشعور من نية القتل في ذلك الوقت.

كان طوله ثلاثة أمتار. كان جسمه كله مصبوغاً بظل رمادي ، وكان يحمل هالة من الموت.

 

 

 

“هذه… دمية مصنوعة من جثة شياطين العالم الآخر؟”

 

 

 

تضييق عينيها ، غطت لوه تشيتشي فمها بصدمة ، وجسدها النحيف يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

جيجي! جيجي!    (صوت)

 

هل يمكن أنه فشل في إثارة امتنان الطرف الآخر؟

كانت شياطين العالم الآخر وجودًا ينعم بقوة فائقة عند الولادة. سواء كانت اجسادهم أو أرواحهم أو زراعتهم ، فإن قدراتهم الفطرية كانت أعلى بكثير من الإنسان العادي. بمعنى ما ، فإن الدمية التي تم تشكيلها من الجثة ستكون مشابهة للدمى المعدنية الخالية من الروح ، ولكن نظرًا للجسد المادي المتفوق ، ستكون أقوى بكثير. في الواقع ، نظرًا لطبيعة جسده ، سيكون قادرًا على ممارسة القوة الكاملة التي كان يمتلكها شيطان العالم الاخر قبل موته.

 

 

جيجي! جيجي!    (صوت)

هذا يفسر سر تنظيف الأثاث من قبل…

علاوة على ذلك ، ظهر في الغرفة تحت الأرض التي اختارها خصيصًا لتجنبهم!

 

جيا! جيا!   (صوت)

كانوا يتساءلون كيف يمكن أن يكون هناك ناجون بعد مرور ألفي عام ، للاعتقاد بأنه سيكون دمية بدلاً من ذلك!

 

 

 

كان هذا النوع من القطع الأثرية مدفوعًا بالطاقة الروحية ، وطالما لم تتضرر ، يمكن القول أنه لا يوجد حد محدد لعمرها. على الرغم من أنهم كانوا تحت الأرض ، كانت المنطقة غنية بالطاقة الروحية ، كافية لتغذية الدمية بغض النظر عن مدى ارتفاع استهلاكها للطاقة الروحية.

لكن من الواضح أن هذا الوضع كان مختلفًا كثيرًا عن الآخرين.

 

بينما كانت تندفع عبر الباب الحجري ، شعر تشانغ شوان فجأة بقوة هائلة تسحقه. مع زفير حاد من التنفس ، تم إرساله وهو يرتطم بالجدار مرة أخرى.

على الأرجح ، تم تنظيف الأثاث من قبله.

عبس تشانغ شوان.

 

 

على الرغم من أنها لا تمتلك أي إحساس ، فإنها ستظل تنجز المهمة التي أمرها بها سيدها.

تززلا!    (صوت)

 

 

تمامًا كما انغمست لوه تشيتشي في الصدمة ، صرخ تشانغ شى فجأة وقطّع بسيفه.

 

 

 

“مت!”

كان هذا النوع من القطع الأثرية مدفوعًا بالطاقة الروحية ، وطالما لم تتضرر ، يمكن القول أنه لا يوجد حد محدد لعمرها. على الرغم من أنهم كانوا تحت الأرض ، كانت المنطقة غنية بالطاقة الروحية ، كافية لتغذية الدمية بغض النظر عن مدى ارتفاع استهلاكها للطاقة الروحية.

 

كان هناك سبب محدد لاختياره هذا الممر بدلاً من الممر الآخر الذي ذهب إليه فاي-اير والآخرون.

تززلا!    (صوت)

 

 

 

القوة الهائلة لضربة تشانغ شوان ، جنبًا إلى جنب مع انبثاق تشي السيف ، خلق ضجيجًا حادًا في الهواء حيث طار تشي السيف نحو الدمية.

“أسرعي وغادري!”

 

 

صعدت الدمية للأمام من الباب الحجري وصفعت سيف تشانغ شوان بيدها الغليظة.

 

 

 

هوو!    (صوت)

كان هذا النوع من القطع الأثرية مدفوعًا بالطاقة الروحية ، وطالما لم تتضرر ، يمكن القول أنه لا يوجد حد محدد لعمرها. على الرغم من أنهم كانوا تحت الأرض ، كانت المنطقة غنية بالطاقة الروحية ، كافية لتغذية الدمية بغض النظر عن مدى ارتفاع استهلاكها للطاقة الروحية.

 

 

كان الاصطدام بين قوة تشانغ شوان الهائجة وصفعة الدمية تذكرنا بزورق وحيد امام تسونامي ، وتبدد بالكامل تحت القوة الهائلة للصفعة دون إيقاف الدمية لفترة طويلة.

تمامًا كما تم خنقه بسبب الموقف المرهق الذي كان أمامه ، كان شيطان العالم الآخر أمامه بالفعل. اصطدمت قبضته الهائلة مباشرة برأسه.

 

هذه ماهية المعلم الحقيقي!

تمامًا كما كانت لوه تشيتشي مترددة ، غير قادر على تقرير ما إذا كان ستساعد تشانغ شي أو الفرار ، تردد صراخ الطرف الآخر القلق فجأة في الغرفة.

كل هذه الكتب كانت عن نوع المعدن الذي صنعت منه الجدران – لم يكن هناك أدنى جزء من التفاصيل حول آلية أو هذا النوع. هل يمكن أن يكون مخطئا؟ هل حقا لم تكن هناك آلية أخرى في الغرفة؟

 

لقد اختبرت قوة هذا الزميل في الداخل ، لذلك عرفت أن تشانغ شى كان يضع نفسه في خطر رهيب لمجرد خلق فرصة لها للهروب!

“أسرعي وغادري!”

“مت!”

 

 

“نعم!”

“ماذا يجب ان نفعل اذا؟” عند سماع كلمات الطرف الآخر ، أدركت لوه تشيتشي أيضًا أن الفكرة غير ممكنة ، ووجهها شاحب في القلق والخوف.

 

 

مع العلم أن الطرف الآخر كان يفعل ذلك لمنحها فرصة للبقاء على قيد الحياة ، ضغطت لوه تشيتشي علي فكيها واندفعت نحو الباب الحجري.

كان تشانغ شوان يكافح بعيدًا عن الحائط ، ونظر إلى الدمية الشيطانية الهائجة في حيرة.

 

كان يعتقد أن معايير تشكيل الصفحة الذهبية ستكون العلاقة بين المعلم والطالب ، والامتنان بينهما. طالما تم تشكيل صفحة ذهبية ، فسيكون قادرًا على الخروج من هذا الوضع اليائس. من كان يعلم أنه سيفشل بالفعل…

المعلم شكرا لك…

 

 

 

إذا تمكنا من الخروج من هنا أحياء ، فسأطيع كل تعليماتك. سأكون تلميذك وحارستك مدى الحياة…

 

لقد استخدمت قوتها الكاملة في هذا الهجوم ، ومع ذلك تم إرسال سيفها طائرًا بشكل عرضي دون الإضرار بالطرف الآخر على الإطلاق. كان هناك شعور بالعجز يتصاعد داخلها.

هونغ لونغ!   (صوت)

فجأة ، برزت فكرة في رأس تشانغ شوان.

 

 

بينما كانت تندفع عبر الباب الحجري ، شعر تشانغ شوان فجأة بقوة هائلة تسحقه. مع زفير حاد من التنفس ، تم إرساله وهو يرتطم بالجدار مرة أخرى.

 

 

 

“لا ينبغي أن يكون هذا!”

 

 

كان الاصطدام بين قوة تشانغ شوان الهائجة وصفعة الدمية تذكرنا بزورق وحيد امام تسونامي ، وتبدد بالكامل تحت القوة الهائلة للصفعة دون إيقاف الدمية لفترة طويلة.

كان تشانغ شوان يكافح بعيدًا عن الحائط ، ونظر إلى الدمية الشيطانية الهائجة في حيرة.

كل هذه الكتب كانت عن نوع المعدن الذي صنعت منه الجدران – لم يكن هناك أدنى جزء من التفاصيل حول آلية أو هذا النوع. هل يمكن أن يكون مخطئا؟ هل حقا لم تكن هناك آلية أخرى في الغرفة؟

 

 

لم يكن لطفه الذى جذب هذا الزميل الضخم نحوه وسمح للوه تشيتشي بالهروب أولاً… بدلاً من ذلك ، أراد الاستفادة من امتنان الطرف الآخر لتشكيل صفحة ذهبية!

ارتعدت شفاه تشانغ شوان ، وبدأ العرق البارد يتساقط على جبهته.

 

 

بذلك ، كان واثقًا من تدمير حتى قديس!

عند رؤية المكان الذي كانت تشير إليه ، ارتعدت حواجب تشانغ شوان.

 

كل هذه الكتب كانت عن نوع المعدن الذي صنعت منه الجدران – لم يكن هناك أدنى جزء من التفاصيل حول آلية أو هذا النوع. هل يمكن أن يكون مخطئا؟ هل حقا لم تكن هناك آلية أخرى في الغرفة؟

نظرًا لأن الطرف الآخر قد اعترف به كمعلم لها ، وكانت تشعر بامتنان عميق تجاهه ، فقد اعتقد أنه سيتم تشكيل صفحة ذهبية بالتأكيد. من كان يظن أنه… لن يكون هناك شيء على الإطلاق!

 

 

 

هل يمكن أنه فشل في إثارة امتنان الطرف الآخر؟

تضييق عينيها ، غطت لوه تشيتشي فمها بصدمة ، وجسدها النحيف يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

بالفعل.

لكن هذا لا ينبغي أن يكون الامر هكذا! من عينيها ، قالت إنها كانت ممتنة له بصدق على تضحيته. ومع ذلك ، إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا لم تتشكل الصفحة الذهبية؟

 

 

 

فجأة ، برزت فكرة في رأس تشانغ شوان.

 

 

لقد استخدمت قوتها الكاملة في هذا الهجوم ، ومع ذلك تم إرسال سيفها طائرًا بشكل عرضي دون الإضرار بالطرف الآخر على الإطلاق. كان هناك شعور بالعجز يتصاعد داخلها.

“هل يمكن أن يكون… هناك فرق بين الامتنان الذي أتلقاه من توجيه شخص ما ومن إنقاذ شخص ما؟”

 

 

 

طوال الوقت ، كانت الصفحات الذهبية التي تشكلت في كتاب مسار السماء ترجع إلى نقله لتقنية معركة ، أو تقنية الزراعة ، أو توضيح لشكوك الآخرين.

 

 

“لا ينبغي أن يكون هذا!”

لكن من الواضح أن هذا الوضع كان مختلفًا كثيرًا عن الآخرين.

 

 

 

هذه المرة ، كان امتنان الطرف الآخر له لإنقاذه حياتها. على الرغم من أنها كانت بالفعل خدمة كبيرة ، إلا أنها لم تكن نوعًا من الامتنان بين المعلم والطالب. بل كان موجهاً نحو كرمه وشخصيته النبيلة.

لم تكن الغرفة الحجرية كبيرة جدًا ، حيث لا تزيد مساحتها عن عشرات الأمتار المربعة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تجول الثنائي في جميع أنحاء الغرفة. انقلب تشانغ شوان بسرعة عبر الكتب الموجودة في مكتبة مسار السماء ، ولكن ظهر عبوس كبير على جبهته.

 

 

“لقد أخطأت في التقدير…”

 

 

 

ارتعدت شفاه تشانغ شوان ، وبدأ العرق البارد يتساقط على جبهته.

 

 

 

كان يعتقد أن معايير تشكيل الصفحة الذهبية ستكون العلاقة بين المعلم والطالب ، والامتنان بينهما. طالما تم تشكيل صفحة ذهبية ، فسيكون قادرًا على الخروج من هذا الوضع اليائس. من كان يعلم أنه سيفشل بالفعل…

“نعم!” فاهمة ذلك ، أومأت لوه تشيتشي بالموافقة على العملية.

 

هذه المرة ، سيكون عليه حقًا القتال ضد هذا الزميل الضخم وجهاً لوجه!

هذه المرة ، سيكون عليه حقًا القتال ضد هذا الزميل الضخم وجهاً لوجه!

جيجي! جيجي!    (صوت)

 

 

ومن الواضح أنه لم يكن يضاهي الطرف الآخر على الإطلاق.

 

 

 

هوو!    (صوت)

 

 

 

تمامًا كما تم خنقه بسبب الموقف المرهق الذي كان أمامه ، كان شيطان العالم الآخر أمامه بالفعل. اصطدمت قبضته الهائلة مباشرة برأسه.

إذا ثبت أن شكوكهم كاذبة ، وكان في الواقع طريقًا مسدودًا وراء الباب الحجري ، فسيتم هلاكهم!

 

جيا! جيا!   (صوت)

من هذه اللحظة فصاعدًا ، كل إجراء اتخذه تشانغ شوان يمكن أن يعني موته.

 

 

“المعلم ، هيا بنا نصعد…”

كانت هذه أكبر أزمة يمر بها تشانغ شوان منذ تناسخه!

عند رؤية المكان الذي كانت تشير إليه ، ارتعدت حواجب تشانغ شوان.

“ماذا يجب ان نفعل اذا؟” عند سماع كلمات الطرف الآخر ، أدركت لوه تشيتشي أيضًا أن الفكرة غير ممكنة ، ووجهها شاحب في القلق والخوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط