الاعتراف الثالث بالمعلم الرئيسي السماوي
الفصل 668: الاعتراف الثالث بالمعلم الرئيسي السماوي
ترجمة: احمد زكريا
على الرغم من أن سيف المطر الجليدي كان سلاحًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة ، نظرًا لخاصيته الباردة ، كانت نقطة انصهاره أقل بكثير من الأسلحة الأخرى من نفس المستوى.
على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي خلال عملية التشكيل ، إلا أن حركاتها ودورتها الدموية ستبقى معها كذاكرة عضلية ، مما يشكل انطباعًا أقوى بكثير. كانت الفوائد التي حصلت عليها من هذا أكبر من التوجيهات في نقابة الصيدلة!
كان أساس ترقية السلاح هو دمج معدن أو عدد قليل من المعادن النادرة في السلاح الأصلي. كانت إحدى أعظم المحرمات في هذه العملية هي إذابة السلاح الأصلي.
كان أساس ترقية السلاح هو دمج معدن أو عدد قليل من المعادن النادرة في السلاح الأصلي. كانت إحدى أعظم المحرمات في هذه العملية هي إذابة السلاح الأصلي.
إذا فقد السلاح الأصلي شكله الأصلي ، فسوف يفقد سماته الأصلية ، وسيتعين إعادة تشكيل السلاح من نقطة الصفر. وهذا يعني زيادة الصعوبة بعدة أضعاف!
واصلت تشانغ شوان إرشادها.
نظرًا لأن لوه تشيتشي كانت تقوم بمهام متعددة ، لم تكن تولي اهتمامًا لسيف المطر الجليدي. من كان يعلم أنه بينما كانت منشغلة بوضع بعض الأعشاب الطبية في مرجل الحبوب ، فإن سيف المطر الجليدي سيصل بالفعل إلى نقطة الانصهار!
طار السيف بيديه على الفور وهبط في يد تشانغ شوان الممدودة.
كانت ترقية سلاح روحي من الدرجة المتوسطة إلى مستوى عال أمرًا بسيطًا ، ولكن تشكيل سلاح روح عالي المستوى من نقطة الصفر… على الأقل ، نظرًا لقدرة لوه تشيتشي الحالية ، لم تكن تعتقد أنها قادرة على ذلك!
“خلاصة عشب النجم البنفسجي الطبية؟ حسنا… هممم؟”
تمامًا كما كانت مرتبكة تمامًا بسبب الموقف المفاجئ ، بدا صوت تشانغ شى الواثق ، “أضيفي قطرة من مستخلص عشب النجم البنفسجي الطبي إلى سيف المطر الجليدي.”
ضاقت عيون لوه تشيتشي عندما بزغ عليها فجأة ما فعلته للتو ، وتجمد قلبها.
“خلاصة عشب النجم البنفسجي الطبية؟ حسنا… هممم؟”
كان عشب النجم البنفسجي عشبًا طبيًا نادرًا للغاية. نشأ اسمه من البقع الأرجوانية التي تذكرنا بالنجوم الصغيرة على سطحه. عادة ما يكون العشب الطبي بمثابة عامل وسيط لتسهيل عملية تكريرالأخرى ، ولكن إذا تم استخدامه بشكل فردي ، فإنه يحمل سمًا خفيفًا يمكن أن يسبب الهلوسة والدوخة!
هوا هوا لا لا! (صوت)
بمجرد أن اخرجت المستخلص الطبي ، تجمدت فجأة عندما توصلت إلى إدراك. “في سيف المطر الجليدي؟”
هوالا! (صوت)
“هذا صحيح ، أسرعي!” حث تشانغ شوان.
أي نوع من الجنون كان هذا؟
ترك عشب النجم البنفسجي رائحة طيبة عند ملامسته للنيران. ربما يمكنها صنع شيء لتأكله معه في المستقبل…
كان سيف المطر الجليدي سلاحًا بينما يجب استخدام المستخلص الطبي لعشب النجم البنفسجي لتكرير الحبوب!
إضافة المستخلص الطبي إلى السلاح؟ لم يكن ذلك مختلفًا عن إضافة بعض اللحم المفروم وصلصة الطماطم على سبيكة معدنية أثناء محاولة صب وعاء معدني! هل أنت متأكد من أنك تزور سلاحًا ولا تشويه للأكل؟
على الرغم من افتقارها إلى الوعي ، ظلت تحركات لوه تشيتشي مائعة كما كانت دائمًا. مدت يدها للأمام لتلتقط شوكة الأوراق الحمراء وألقتها في المرجل.
أغمق وجه تشانغ شوان.
هل أنت متأكد من أنك لم تصدر التعليمات الخاطئة؟
“ضعي سيف المطر الجليدي في المرجل!”
“هذا صحيح ، أسرعي!” حث تشانغ شوان.
“حسنا!”
هو! (صوت)
مع ارتعاش الجفون ، نفضت لوه تشيتشي معصمها ، وسقط المستخلص الطبي على الفور على سيف المطر الجليدي الذائب.
بعد دق سيف المطر الجليدي ، الذي اندمج مع حجر الزمرد البارد وعشب النجم البنفسجي، استعاد شكله كسيف ، وبدا أكثر حدة من ذي قبل.
تززز للااا! (صوت)
بعد أن أتقن المعرفة المتضمنة في كتيبات فنون حدادة مسار السماء الستة ، وصلت عينه الفطنة للسلاح إلى مستوى جديد. حتى بدون مكتبة مسار السماء ، كان بإمكانه أن يعرف بسهولة أن سيف المطر الجليدي قد تجاوز حدود قمة الروح للوصول إلى نصف قديس!
يذكرنا صوت الأزيز الذي يشبه اللحوم المشوية في الهواء. تدفق المستخلص الطبي إلى أسفل السيف حيث تحول تدريجياً إلى ضباب أبيض ينبعث منه رائحة عميقة.
البشر خاضعون لعواطفهم. لم يقم أبدًا بتكرير الحبوب والصقل في وقت واحد من قبل ، كان من الطبيعي أن تشعر لوه تشيتشي بالخوف عند رؤية مرجل الحبوب وهو على وشك الانفجار. مع هذا النوع من الخوف الذي أصابها ، أصبحت تحركاتها مقيدة ، مما جعل من الصعب عليها النجاح.
” عبق!…”
إضافة المستخلص الطبي إلى السلاح؟ لم يكن ذلك مختلفًا عن إضافة بعض اللحم المفروم وصلصة الطماطم على سبيكة معدنية أثناء محاولة صب وعاء معدني! هل أنت متأكد من أنك تزور سلاحًا ولا تشويه للأكل؟
على الرغم من افتقارها إلى الوعي ، ظلت تحركات لوه تشيتشي مائعة كما كانت دائمًا. مدت يدها للأمام لتلتقط شوكة الأوراق الحمراء وألقتها في المرجل.
الرائحة التي تفوح في الهواء جعلت لوه تشيتشي تسحب نفسا عميقا.
علاوة على ذلك ، نظرًا لاهتمامها بتعدد المهام بين الحدادة وتكرير الحبة ، لم يكن لديها سوى القليل من القدرة على معالجة الأفكار الأخرى أيضًا. لقد كان المزيج المؤسف لهذه العوامل هو الذي جعلها تقع فريسة للأبخرة السامة.
لقد صقل خططه تحسبًا للعديد من الأشياء المختلفة التي يمكن أن تسوء في عملية التكرير، ولكن كيف كان يتوقع أن تكون لوه تشيتشي مهملاً للغاية بحيث تستنشق الدخان السام لعشب النجم البنفسجي!
ترك عشب النجم البنفسجي رائحة طيبة عند ملامسته للنيران. ربما يمكنها صنع شيء لتأكله معه في المستقبل…
الأهم من ذلك ، أن الدمية كانت تمتلك قدرة دفاعية غير عادية. قد تكون قوة الانفجار مخيفة بالنسبة لهم ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قاتلاً لذلك الزميل.
تمامًا كما كانت تأوي مثل هذه الأفكار ، هاجمها دوار شديد فجأة ، وبدأت ساقاها تتأرجح بشكل ضعيف.
تززز! (صوت)
ولكن بالنظر إلى قرب تشانغ شوان الحالي من الأعشاب الطبية ، حتى لو اندفع للأمام في هذه اللحظة بالذات ، فإنه ما زال لن يصل في الوقت المناسب!
“هذا سيء!”
“هذا…”
ضاقت عيون لوه تشيتشي عندما بزغ عليها فجأة ما فعلته للتو ، وتجمد قلبها.
مع الهجوم المفاجئ للنعاس ، تأخر تسلسل عملية التشكيل بالفعل بما يقرب من نفسين. إذا لم تتم إضافة العشب الطبي في هذه اللحظة بالذات ، فسيحدث انفجار حقيقي!
كان عشب النجم البنفسجي عشبًا طبيًا نادرًا للغاية. نشأ اسمه من البقع الأرجوانية التي تذكرنا بالنجوم الصغيرة على سطحه. عادة ما يكون العشب الطبي بمثابة عامل وسيط لتسهيل عملية تكريرالأخرى ، ولكن إذا تم استخدامه بشكل فردي ، فإنه يحمل سمًا خفيفًا يمكن أن يسبب الهلوسة والدوخة!
بعد أن أتقن المعرفة المتضمنة في كتيبات فنون حدادة مسار السماء الستة ، وصلت عينه الفطنة للسلاح إلى مستوى جديد. حتى بدون مكتبة مسار السماء ، كان بإمكانه أن يعرف بسهولة أن سيف المطر الجليدي قد تجاوز حدود قمة الروح للوصول إلى نصف قديس!
“تعال الى هنا!”
مفتونة بالرائحة اللطيفة ، أهملت هذا بالفعل!
لقد كانوا حاليًا في لحظة حاسمة في صناعة وتكرير الحبة. إذا أغمي عليها ، كان هناك القليل من الشك في حدوث انفجار للمرجل!
ليتم قتلهم من خلال انفجار مرجل الحبوب في وقت واحد ومرجل الحدادة… إذا تم العثور على جثثهم ، فمن المحتمل أن يكونوا أول من يفعل ذلك في التاريخ الطويل لإمبراطورية هونغ يوان!
نفض تشانغ شوان معصمه ، ووضع السيف بعيدا قبل أن يتحول إلى لوه تشيتشي.
حاولت لوه تشيتشي جمع تركيزها ، لكن جفنها ظل يتدلى باستمرار. بقدر ما كانت تكافح ، تعلق النعاس بها بإحكام ، غير راغبة في التخلي عن قبضتها عليها.
صوت أزيز حاد يذكرنا بصدي التنانين في الغرفة الحجرية. بدا الأمر شيقًا لدرجة أن المرء يمكن أن يشرب عليه.
أغمق وجه تشانغ شوان.
“هذا سيء!”
أي نوع من الجنون كان هذا؟
لقد صقل خططه تحسبًا للعديد من الأشياء المختلفة التي يمكن أن تسوء في عملية التكرير، ولكن كيف كان يتوقع أن تكون
لوه تشيتشي مهملاً للغاية بحيث تستنشق الدخان السام لعشب النجم البنفسجي!
“خلاصة عشب النجم البنفسجي الطبية؟ حسنا… هممم؟”
كان من غير اللائق للصيدلي من فئة 5 نجوم أن يكون مهملاً للغاية!
من كان يعرف أن فقدان وعيها سيكون نعمة مقنعة ، تزيد من فعالية وكفاءة عملية الصقل برمتها؟
ولكن مع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على لوه تشيتشي بالكامل في هذه المسألة. كان عشب النجم البنفسجي عشبًا طبيًا نادرًا ما يستخدمه الصيدلانيون ، وحتى في المناسبات التي تتطلب ذلك ، فإنه عادة ما يكون بمثابة عامل وسيط. على هذا النحو ، لم يكن مفاجئًا بالنسبة لها أن تتجاهل خصائصه الأخرى.
واصلت تشانغ شوان إرشادها.
علاوة على ذلك ، نظرًا لاهتمامها بتعدد المهام بين الحدادة وتكرير الحبة ، لم يكن لديها سوى القليل من القدرة على معالجة الأفكار الأخرى أيضًا. لقد كان المزيج المؤسف لهذه العوامل هو الذي جعلها تقع فريسة للأبخرة السامة.
كان أساس تقنية تشكيل الحبوب الدائر هو الحفاظ على المرجل متأرجحًا قبل حد الكسر. نتيجة لذلك ، حتى أدنى زلة في التركيز يمكن أن يؤدي بسهولة إلى حدوث انفجار.
إذا فقدت لوه تشيتشي وعيها ، فسينتهي امرهم. على الرغم من أن تشانغ شوان كان لديه معرفة واسعة بتكرير الحبوب والحدادة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على ترجمتها إلى مهارات عملية لاستخدامه الخاص… في ظل الظروف الحالية ، سيكون انفجار مرجل مزدوج أمرًا لا مفر منه!
أو ربما… هل يمكن سحب التشكيل حتى يتمكنوا من سحب الدمية لقتله من خلال الانفجار؟
الفصل 668: الاعتراف الثالث بالمعلم الرئيسي السماوي ترجمة: احمد زكريا
امتدت اليد اليمنى لوه تشيتشي للأمام وفتحت غطاء مرجل الحبوب. تم تجميع الجزء الأكبر من الطاقات الطبية المركزة على الفور ، وكانت الحبوب على وشك أن تتشكل في أي لحظة الآن.
لكن تشانغ شوان لم يستطع التحكم في توقيت وقدرة الانفجار بدقة أيضًا. إذا ثبت أن الانفجار قوي للغاية ، حتى لو نجوا من التأثير الأساسي ، فهناك فرصة لانهيار السقف إلى الداخل ، ودفنهم أحياء.
على الرغم من أن المرجل بدا كما لو أنه سينفجر في أي لحظة ، إلا أنه بموجب تعليمات تشانغ شوان الذكية ، كان في الواقع آمنًا للغاية.
فقط حداد ذو 7 نجوم يمكنه أن يصنع مثل هذه التحفة الفنية!
الأهم من ذلك ، أن الدمية كانت تمتلك قدرة دفاعية غير عادية. قد تكون قوة الانفجار مخيفة بالنسبة لهم ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قاتلاً لذلك الزميل.
ومض بريق بارد من جسد السيف ، وبدي أنه يمكن أن يمزق بسهولة أي معدن أو يشم. بمجرد النظر إلى حافته الحادة ، سيشعر المرء كما لو أن عينه قد تخترق.
قو غو غو غو! (صوت)
تززز! (صوت)
قلقًا ، كان تشانغ شوان على وشك الاندفاع إلى الأمام لإيقاظ لوه تشيتشي عندما نشط المرجل امامه بشدة مرة أخرى. اشتعلت فيه الطاقات العنيفة ، وكان انفجار وشيكًا.
بعد ذلك ، طار سيف المطر الجليدي من مرجل الحبوب ورقص في الهواء ، كما لو كان طائرًا قد هرب للتو من قفصه ، وأطلق نداءًا متحمسًا.
كان أساس تقنية تشكيل الحبوب الدائر هو الحفاظ على المرجل متأرجحًا قبل حد الكسر. نتيجة لذلك ، حتى أدنى زلة في التركيز يمكن أن يؤدي بسهولة إلى حدوث انفجار.
مع الهجوم المفاجئ للنعاس ، تأخر تسلسل عملية التشكيل بالفعل بما يقرب من نفسين. إذا لم تتم إضافة العشب الطبي في هذه اللحظة بالذات ، فسيحدث انفجار حقيقي!
هوا هوا لا لا! (صوت)
ولكن بالنظر إلى قرب تشانغ شوان الحالي من الأعشاب الطبية ، حتى لو اندفع للأمام في هذه اللحظة بالذات ، فإنه ما زال لن يصل في الوقت المناسب!
عند سماع التعليمات ، ألقت السيدة الشابة دون وعي السيف الطويل في مرجل الحبوب.
“أضيفي شوكة الأوراق الحمراء إلى المرجل…”
على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي خلال عملية التشكيل ، إلا أن حركاتها ودورتها الدموية ستبقى معها كذاكرة عضلية ، مما يشكل انطباعًا أقوى بكثير. كانت الفوائد التي حصلت عليها من هذا أكبر من التوجيهات في نقابة الصيدلة!
صرخ تشانغ شوان مغمورًا بالقلق. لكن هذه المرة ، ربما بسبب تصميمه المطلق على رغبته في حدوث ذلك ، كان صوته مشبعًا بشكل لا شعوريًا بنقل ارادة السماء.
كان عشب النجم البنفسجي عشبًا طبيًا نادرًا للغاية. نشأ اسمه من البقع الأرجوانية التي تذكرنا بالنجوم الصغيرة على سطحه. عادة ما يكون العشب الطبي بمثابة عامل وسيط لتسهيل عملية تكريرالأخرى ، ولكن إذا تم استخدامه بشكل فردي ، فإنه يحمل سمًا خفيفًا يمكن أن يسبب الهلوسة والدوخة!
هو! (صوت)
كانت ترقية سلاح روحي من الدرجة المتوسطة إلى مستوى عال أمرًا بسيطًا ، ولكن تشكيل سلاح روح عالي المستوى من نقطة الصفر… على الأقل ، نظرًا لقدرة لوه تشيتشي الحالية ، لم تكن تعتقد أنها قادرة على ذلك!
على الرغم من افتقارها إلى الوعي ، ظلت تحركات لوه تشيتشي مائعة كما كانت دائمًا. مدت يدها للأمام لتلتقط شوكة الأوراق الحمراء وألقتها في المرجل.
بعد أن نجح مرة واحدة ، واصل تشانغ شوان استخدام نقل إرادة السماء.
عندما سقط العشب الطبي في المرجل ، هدأت علامات الانفجار أخيرًا.
هوالا! (صوت)
“ضعي حجر الزمرد البارد بجانب سيف المطر الجليدي. وبعد ذلك ، استخدم تقنية تشكيل الخيزران لرسم شفرة من عشب الين المجمد في مرجل الحبوب…”
مع هذا ، ستتقدم تقنياتها لتكرير الحبوب والحدادة إلى ارتفاعات أعلى.
عندما سقط العشب الطبي في المرجل ، هدأت علامات الانفجار أخيرًا.
طالما أن كلمات المرء تتماشى مع جوهر الطبيعة ، يمكن للمرء أن يحث الآخر على اتباع تعليماته ، عن طيب خاطر أو بغير قصد. ربما سقطت لوه تشيتشي في حالة شبه واعية ، لكن هذا لم يعيق آثار نقل إرادة السماء عليها!
حاولت لوه تشيتشي جمع تركيزها ، لكن جفنها ظل يتدلى باستمرار. بقدر ما كانت تكافح ، تعلق النعاس بها بإحكام ، غير راغبة في التخلي عن قبضتها عليها.
“هذا…”
تززز! (صوت)
فوجئ تشانغ شوان بتغير الأحداث ، وأغمض في ذهول للحظة قصيرة قبل أن تتدفق الإثارة عبر جسده.
لماذا لم يفكر في هذا منذ البداية؟
طالما أن كلمات المرء تتماشى مع جوهر الطبيعة ، يمكن للمرء أن يحث الآخر على اتباع تعليماته ، عن طيب خاطر أو بغير قصد. ربما سقطت لوه تشيتشي في حالة شبه واعية ، لكن هذا لم يعيق آثار نقل إرادة السماء عليها!
ضاقت عيون لوه تشيتشي عندما بزغ عليها فجأة ما فعلته للتو ، وتجمد قلبها.
في الواقع ، مع خروج مشاعرها من المعادلة ، كان تكرير الحبوب يتقدم بشكل أكثر سلاسة من ذي قبل!
ونغ! (صوت)
“ضعي حجر الزمرد البارد بجانب سيف المطر الجليدي. وبعد ذلك ، استخدم تقنية تشكيل الخيزران لرسم شفرة من عشب الين المجمد في مرجل الحبوب…”
كان أساس ترقية السلاح هو دمج معدن أو عدد قليل من المعادن النادرة في السلاح الأصلي. كانت إحدى أعظم المحرمات في هذه العملية هي إذابة السلاح الأصلي.
بعد أن نجح مرة واحدة ، واصل تشانغ شوان استخدام نقل إرادة السماء.
هل أنت متأكد من أنك لم تصدر التعليمات الخاطئة؟
قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين على لوه تشيتشي معالجة المجموعات المختلفة من التعليمات الخاصة بالمرجلين والعمل في وقت واحد ، وقد تسبب ذلك في سقوطها في حالة من الارتباك. ومع ذلك ، في ظل تأثيرات نقل إرادة السماء ، يمكن أن تعمل يداها بحرية- تركز إحداهما على الحدادة بينما تركز الأخرى على تكرير الحبوب.
على الرغم من افتقارها إلى الوعي ، ظلت تحركات لوه تشيتشي مائعة كما كانت دائمًا. مدت يدها للأمام لتلتقط شوكة الأوراق الحمراء وألقتها في المرجل.
في لحظة ، تضاعفت كفاءتها.
“حسنا!”
هو! (صوت)
تززز! (صوت)
ترك عشب النجم البنفسجي رائحة طيبة عند ملامسته للنيران. ربما يمكنها صنع شيء لتأكله معه في المستقبل…
عندما تم وضع حجر الزمرد البارد مع سيف المطر الجليدي ، “تززز للا!” ، بدأ الاثنان في الاندماج مع بعضهما البعض.
قال تشانغ شوان عابسًا ، “أخرجي السيف واستخدم تقنية تقسية الطبقات لطرقه 779 مرة!”
تمامًا كما كانت تأوي مثل هذه الأفكار ، هاجمها دوار شديد فجأة ، وبدأت ساقاها تتأرجح بشكل ضعيف.
عند سماع التعليمات ، حركت لوه تشيتشي يدها اليسرى ، وسقط السيف على الفور على منصة حجرية. أمسكت بالمطرقة التي تركها وو يانغتسي وراءه وبدأت في ضرب السيف.
كانت ترقية سلاح روحي من الدرجة المتوسطة إلى مستوى عال أمرًا بسيطًا ، ولكن تشكيل سلاح روح عالي المستوى من نقطة الصفر… على الأقل ، نظرًا لقدرة لوه تشيتشي الحالية ، لم تكن تعتقد أنها قادرة على ذلك!
قال تشانغ شوان عابسًا ، “أخرجي السيف واستخدم تقنية تقسية الطبقات لطرقه 779 مرة!”
واصلت تشانغ شوان إرشادها.
“أضيفي جذع زهرة الترفيه وخلاصة باو شينغ إلى مرجل الحبوب وارفع شدة اللهب بنسبة 30٪. بعد ذلك، استخدم أيدي الرمي الصافية لتهزي المرجل سبع مرات!”
هوا هوا لا لا! (صوت)
على الرغم من أن سيف المطر الجليدي كان سلاحًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة ، نظرًا لخاصيته الباردة ، كانت نقطة انصهاره أقل بكثير من الأسلحة الأخرى من نفس المستوى.
يبدو أن منح إرادة السماء لا ينقل فقط طريقة الزراعة للآخرين. كما أنه يشجعهم على تنمية وتطويق مرونتهم العقلية ، مما يمهد طريقهم للتحسين في المستقبل!
اتبعت لوه تشيتشي تعليماته بهدوء ، دون أدنى خطأ.
حتى الحداد ذو الـ 6 نجوم مثل وو يانغتسي لم يستطع أن يأمل في تشكيل سيف بهذه الجودة بنجاح!
البشر خاضعون لعواطفهم. لم يقم أبدًا بتكرير الحبوب والصقل في وقت واحد من قبل ، كان من الطبيعي أن تشعر لوه تشيتشي بالخوف عند رؤية مرجل الحبوب وهو على وشك الانفجار. مع هذا النوع من الخوف الذي أصابها ، أصبحت تحركاتها مقيدة ، مما جعل من الصعب عليها النجاح.
اتبعت لوه تشيتشي تعليماته بهدوء ، دون أدنى خطأ.
“هذا صحيح ، أسرعي!” حث تشانغ شوان.
من كان يعرف أن فقدان وعيها سيكون نعمة مقنعة ، تزيد من فعالية وكفاءة عملية الصقل برمتها؟
“حسنا!”
“تعال الى هنا!”
ازدادت تعليمات تشانغ شوان بسرعة أكبر ، وأصبحت حركات لوه تشيتشي أسرع وأسرع أيضًا. كان كلاهما يعملان سويًا بمثل هذا الانسجام الذي بدا كما لو أن تشانغ شوان كان يصوغ السلاح والحبوب بنفسه.
ولكن مع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على لوه تشيتشي بالكامل في هذه المسألة. كان عشب النجم البنفسجي عشبًا طبيًا نادرًا ما يستخدمه الصيدلانيون ، وحتى في المناسبات التي تتطلب ذلك ، فإنه عادة ما يكون بمثابة عامل وسيط. على هذا النحو ، لم يكن مفاجئًا بالنسبة لها أن تتجاهل خصائصه الأخرى.
“تعال الى هنا!”
على الرغم من أن المرجل بدا كما لو أنه سينفجر في أي لحظة ، إلا أنه بموجب تعليمات تشانغ شوان الذكية ، كان في الواقع آمنًا للغاية.
على الرغم من أن سيف المطر الجليدي كان سلاحًا روحانيًا من الدرجة المتوسطة ، نظرًا لخاصيته الباردة ، كانت نقطة انصهاره أقل بكثير من الأسلحة الأخرى من نفس المستوى.
يمكن تقسيم الأسلحة إلى الهية ، والقديس ، والروح ، والشبح ، والفاني.
بعد دق سيف المطر الجليدي ، الذي اندمج مع حجر الزمرد البارد وعشب النجم البنفسجي، استعاد شكله كسيف ، وبدا أكثر حدة من ذي قبل.
أغمق وجه تشانغ شوان.
هو! (صوت)
بعد فترة زمنية غير معروفة ، انطلقت حواجب تشانغ شوان فجأة. دفع عمق روحه إلى أقصى درجاته ، وأصدر تعليماته ، “حسنًا ، افتحي مرجل الحبوب!”
ضاقت عيون لوه تشيتشي عندما بزغ عليها فجأة ما فعلته للتو ، وتجمد قلبها.
لكن تشانغ شوان لم يستطع التحكم في توقيت وقدرة الانفجار بدقة أيضًا. إذا ثبت أن الانفجار قوي للغاية ، حتى لو نجوا من التأثير الأساسي ، فهناك فرصة لانهيار السقف إلى الداخل ، ودفنهم أحياء.
هو! (صوت)
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
امتدت اليد اليمنى لوه تشيتشي للأمام وفتحت غطاء مرجل الحبوب. تم تجميع الجزء الأكبر من الطاقات الطبية المركزة على الفور ، وكانت الحبوب على وشك أن تتشكل في أي لحظة الآن.
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
مفتونة بالرائحة اللطيفة ، أهملت هذا بالفعل!
“ضعي سيف المطر الجليدي في المرجل!”
كانت أسلحة من هذا النوع نادرة حتى داخل إمبراطورية هونغ يوان!
عند سماع التعليمات ، ألقت السيدة الشابة دون وعي السيف الطويل في مرجل الحبوب.
امتدت اليد اليمنى لوه تشيتشي للأمام وفتحت غطاء مرجل الحبوب. تم تجميع الجزء الأكبر من الطاقات الطبية المركزة على الفور ، وكانت الحبوب على وشك أن تتشكل في أي لحظة الآن.
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
ونغ! (صوت)
مفتونة بالرائحة اللطيفة ، أهملت هذا بالفعل!
صوت أزيز حاد يذكرنا بصدي التنانين في الغرفة الحجرية. بدا الأمر شيقًا لدرجة أن المرء يمكن أن يشرب عليه.
هو! (صوت)
ومض بريق بارد من جسد السيف ، وبدي أنه يمكن أن يمزق بسهولة أي معدن أو يشم. بمجرد النظر إلى حافته الحادة ، سيشعر المرء كما لو أن عينه قد تخترق.
على الرغم من افتقارها إلى الوعي ، ظلت تحركات لوه تشيتشي مائعة كما كانت دائمًا. مدت يدها للأمام لتلتقط شوكة الأوراق الحمراء وألقتها في المرجل.
بعد ذلك ، طار سيف المطر الجليدي من مرجل الحبوب ورقص في الهواء ، كما لو كان طائرًا قد هرب للتو من قفصه ، وأطلق نداءًا متحمسًا.
ومض بريق بارد من جسد السيف ، وبدي أنه يمكن أن يمزق بسهولة أي معدن أو يشم. بمجرد النظر إلى حافته الحادة ، سيشعر المرء كما لو أن عينه قد تخترق.
الأهم من ذلك ، أن الدمية كانت تمتلك قدرة دفاعية غير عادية. قد تكون قوة الانفجار مخيفة بالنسبة لهم ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قاتلاً لذلك الزميل.
“تعال الى هنا!”
ولكن بالنظر إلى قرب تشانغ شوان الحالي من الأعشاب الطبية ، حتى لو اندفع للأمام في هذه اللحظة بالذات ، فإنه ما زال لن يصل في الوقت المناسب!
قو غو غو غو! (صوت)
طار السيف بيديه على الفور وهبط في يد تشانغ شوان الممدودة.
مع ارتعاش الجفون ، نفضت لوه تشيتشي معصمها ، وسقط المستخلص الطبي على الفور على سيف المطر الجليدي الذائب.
خفض رأسه لفحصه ، كان سيف المطر الجليدي لا يزال بنفس الطول. ومع ذلك ، بدا أخف بكثير ، وكان سطحه الواضح سابقًا يتلألأ بالنجوم. بدي كما لو أن قوة سماوية قد غرست في هذا النصل ، مما أدى إلى تصرف مهيب غير عادي للشفرة.
تمامًا كما كانت تأوي مثل هذه الأفكار ، هاجمها دوار شديد فجأة ، وبدأت ساقاها تتأرجح بشكل ضعيف.
مع الهجوم المفاجئ للنعاس ، تأخر تسلسل عملية التشكيل بالفعل بما يقرب من نفسين. إذا لم تتم إضافة العشب الطبي في هذه اللحظة بالذات ، فسيحدث انفجار حقيقي!
بنقر إصبعه على النصل برفق ، أطلق السيف على الفور نداء معدني عالي. بدا الأمر كما لو أنه سيتحول إلى تنين عظيم وسيحكم السماوات.
هل أنت متأكد من أنك لم تصدر التعليمات الخاطئة؟
“هذا…”
“هذا… مستوي نصف قديس؟”
تمامًا كما كانت تأوي مثل هذه الأفكار ، هاجمها دوار شديد فجأة ، وبدأت ساقاها تتأرجح بشكل ضعيف.
ضاقت عيون تشانغ شوان عينيه في حالة صدمة.
” عبق!…”
بعد أن أتقن المعرفة المتضمنة في كتيبات فنون حدادة مسار السماء الستة ، وصلت عينه الفطنة للسلاح إلى مستوى جديد. حتى بدون مكتبة مسار السماء ، كان بإمكانه أن يعرف بسهولة أن سيف المطر الجليدي قد تجاوز حدود قمة الروح للوصول إلى نصف قديس!
الرائحة التي تفوح في الهواء جعلت لوه تشيتشي تسحب نفسا عميقا.
عندما تم وضع حجر الزمرد البارد مع سيف المطر الجليدي ، “تززز للا!” ، بدأ الاثنان في الاندماج مع بعضهما البعض.
يمكن تقسيم الأسلحة إلى الهية ، والقديس ، والروح ، والشبح ، والفاني.
كان أساس ترقية السلاح هو دمج معدن أو عدد قليل من المعادن النادرة في السلاح الأصلي. كانت إحدى أعظم المحرمات في هذه العملية هي إذابة السلاح الأصلي.
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
“تعال الى هنا!”
حتى الحداد ذو الـ 6 نجوم مثل وو يانغتسي لم يستطع أن يأمل في تشكيل سيف بهذه الجودة بنجاح!
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
لماذا لم يفكر في هذا منذ البداية؟
فقط حداد ذو 7 نجوم يمكنه أن يصنع مثل هذه التحفة الفنية!
بعد أن نجح مرة واحدة ، واصل تشانغ شوان استخدام نقل إرادة السماء.
بعبارة أخرى ، باستخدام نقل ارادة السماء ، قام تشانغ شوان بالفعل بصقل سلاح نصف القديس من خلال يدي لوه تشيتشي. إذا انتشرت الأخبار ، فسيموت عدد لا يحصى من الناس من الصدمة!
ترك عشب النجم البنفسجي رائحة طيبة عند ملامسته للنيران. ربما يمكنها صنع شيء لتأكله معه في المستقبل…
فوجئ تشانغ شوان بتغير الأحداث ، وأغمض في ذهول للحظة قصيرة قبل أن تتدفق الإثارة عبر جسده.
كانت أسلحة من هذا النوع نادرة حتى داخل إمبراطورية هونغ يوان!
هو! (صوت)
نفض تشانغ شوان معصمه ، ووضع السيف بعيدا قبل أن يتحول إلى لوه تشيتشي.
على الرغم من أن سلاح نصف القديس لم يصل حقًا إلى القداسة بعد ، فقد تحرر بالفعل من قيود الروح ، ووصل إلى مستوى مختلف تمامًا من الوجود.
في هذه اللحظة ، كانت تتأمل على الأرض وعيناها مغمضتان ، ويبدو أنها في حالة من التنوير.
ولكن بالنظر إلى قرب تشانغ شوان الحالي من الأعشاب الطبية ، حتى لو اندفع للأمام في هذه اللحظة بالذات ، فإنه ما زال لن يصل في الوقت المناسب!
امتدت اليد اليمنى لوه تشيتشي للأمام وفتحت غطاء مرجل الحبوب. تم تجميع الجزء الأكبر من الطاقات الطبية المركزة على الفور ، وكانت الحبوب على وشك أن تتشكل في أي لحظة الآن.
على الرغم من أنها كانت فاقدًا للوعي أثناء عملية التشكيل ، إلا أن الخبرة التي اكتسبتها من تشكيل حبوب اليين المتجمدة وترقية السلاح من خلال نقل ارادة السماء بقيت معها كذاكرة عضلية.
كان أساس تقنية تشكيل الحبوب الدائر هو الحفاظ على المرجل متأرجحًا قبل حد الكسر. نتيجة لذلك ، حتى أدنى زلة في التركيز يمكن أن يؤدي بسهولة إلى حدوث انفجار.
مع هذا ، ستتقدم تقنياتها لتكرير الحبوب والحدادة إلى ارتفاعات أعلى.
عند رؤية حال الطرف الآخر ، غرق تشانغ شوان في التفكير العميق.
“هذا… مستوي نصف قديس؟”
على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي خلال عملية التشكيل ، إلا أن حركاتها ودورتها الدموية ستبقى معها كذاكرة عضلية ، مما يشكل انطباعًا أقوى بكثير. كانت الفوائد التي حصلت عليها من هذا أكبر من التوجيهات في نقابة الصيدلة!
بعبارة أخرى ، باستخدام نقل ارادة السماء ، قام تشانغ شوان بالفعل بصقل سلاح نصف القديس من خلال يدي لوه تشيتشي. إذا انتشرت الأخبار ، فسيموت عدد لا يحصى من الناس من الصدمة!
يبدو أن منح إرادة السماء لا ينقل فقط طريقة الزراعة للآخرين. كما أنه يشجعهم على تنمية وتطويق مرونتهم العقلية ، مما يمهد طريقهم للتحسين في المستقبل!
ضاقت عيون تشانغ شوان عينيه في حالة صدمة.
يمكن تقسيم الأسلحة إلى الهية ، والقديس ، والروح ، والشبح ، والفاني.
الكسل والخوف جزء من الطبيعة البشرية ، وهو كذلك حتمًا. إذا فشلت الكلمات في إقناعهم ، فسيكون التنفيذ ضروريًا. من خلال تشكيل ذاكرة عضلية ، سيمهد ذلك الطريق لنموهم في المستقبل… ”
ومض بريق بارد من جسد السيف ، وبدي أنه يمكن أن يمزق بسهولة أي معدن أو يشم. بمجرد النظر إلى حافته الحادة ، سيشعر المرء كما لو أن عينه قد تخترق.
عند وصوله إلى التنوير ، اهتزت الغرفة تحت الأرض فجأة. هالة فريدة تنحدر من السماء وتكتنف تشانغ شوان بالكامل.
من كان يعرف أن فقدان وعيها سيكون نعمة مقنعة ، تزيد من فعالية وكفاءة عملية الصقل برمتها؟
يذكرنا صوت الأزيز الذي يشبه اللحوم المشوية في الهواء. تدفق المستخلص الطبي إلى أسفل السيف حيث تحول تدريجياً إلى ضباب أبيض ينبعث منه رائحة عميقة.
الاعتراف الثالث بالمعلم الرئيسي السماوي!
واصلت تشانغ شوان إرشادها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
