العثور علي فاى-اير
الفصل 674: العثور علي فاى-اير
ترجمة: احمد زكريا
كانت هذه الدمى تنبض بطاقة هائلة تعادل تلك التي قابلها في الغرفة الحجرية. انطلاقا من مظهرها ، سيتم قتل خبير في عالم القديس حتى لو جاء إلى هنا.
الفصل 674: العثور علي فاى-اير ترجمة: احمد زكريا
كادت لوه تشيتشي وتشانغ شوان أن يموتوا وهم يتعاملون مع شخص واحد فقط. استغرق الأمر منهم تخطيطًا دقيقًا وبذل الكثير من الجهد للتخلص منه. لتواجه ثمانية في وقت واحد…
مع بشرة فظيعة ، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
كل ما أرادته هو تخليص نفسها من هويتها كخادمة وتعليم ذلك الزميل الوقح درسًا!
بوم بوم بوم بوم! (صوت)
حقيقة أنه لم ير جثثهم حتى الآن تعني أن هناك فرصة جيدة لأنهم ما زالوا يتنفسون.
“أنت على حق.” أومأ شينغ يوان بضعف. بعد ذلك ، استدار إلى فاي-اير ، وسأل ، “الأميرة السادسة ، بما أننا بالفعل على باب الموت، هل يمكنك معرفة ما إذا كنت قد أحببتني من قبل؟”
بعد فترة ، بدأت الأرض تهتز فجأة بإيقاع غريب.
تجمدت فاي-اير عند سماع هذه الكلمات.
‘همم؟’
على الرغم من أن شياطين العالم الآخر قد تم صقلها لدمى تحت يد وو يانغستي ، إلا أنهم لم يمتلكوا أي عواطف أو لاعقلانية تجعلهم يقاتلون بعضهم البعض… كان الاحتمال الوحيد هو أن يو فاي-اير والآخرون لا يزالون على قيد الحياة ، وما زالوا يدافعون قبالة لهم!
كان من حسن الحظ أنه لم يأت إلى هنا بجسده المادي ، وإلا لما كانت مزحة لو كان محاطًا بهؤلاء الرجال!
عبس تشانغ شوان.
هل كانت حقا تحب ذلك الرفيق؟ ولكن كيف يكون ذلك ممكنا!
كان الاهتزاز قويا يذكرنا بموجات الصدمة التي انبثقت عن صدام بين الخبراء. ومع ذلك ، فإن الشيء الغريب هو الفاصل الزمني القصير المستمر بين كل رعشة. ومع ذلك ، أثار أثر المعركة هذا آمال تشانغ شوان.
كانت أميرة ، من طبقة النبلاء ، ومع ذلك تجرأ الطرف الآخر على إجبارها على أن تصبح خادمته وتقدم له الشاي…
“هل يمكن أن يكونوا ما زالوا متمسكين؟”
أضاءت عيون تشانغ شوان.
( مو = 15 هكتار)
“يجب أن أجد طريقة لإنقاذهم…”
على الرغم من أن شياطين العالم الآخر قد تم صقلها لدمى تحت يد وو يانغستي ، إلا أنهم لم يمتلكوا أي عواطف أو لاعقلانية تجعلهم يقاتلون بعضهم البعض… كان الاحتمال الوحيد هو أن يو فاي-اير والآخرون لا يزالون على قيد الحياة ، وما زالوا يدافعون قبالة لهم!
عندما واجه تشانغ شوان المزيد والمزيد من الدمى ، ظهرت بذرة الشك ببطء في ذهنه.
كان هناك جرح حاد في صدره. على الرغم من أنه قد طبق بالفعل بعض أدوية التعافي ، إلا أن الدم الطازج لا يزال ينزف منه ، مما يشكل مشهدًا مخيفًا إلى حد ما.
لكن… تلك كانت دمى في عالم القديس. كيف تمكنت فاي-اير والآخرون من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة؟
“أنت على حق.” أومأ شينغ يوان بضعف. بعد ذلك ، استدار إلى فاي-اير ، وسأل ، “الأميرة السادسة ، بما أننا بالفعل على باب الموت، هل يمكنك معرفة ما إذا كنت قد أحببتني من قبل؟”
مسرعًا ، طار تشانغ شوان إلى المكان الذي نشأت منه الهزات. في خضم رحلته ، رأى ثلاث دمى أخرى تسير في خط مستقيم ، شبيهة بتلك التي رآها من قبل.
تم نقش رموز غريبة على المذبح ، مما تسبب في إصابة المرء بدوخة شديدة بمجرد النظر إليه.
علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما حير تشانغ شوان هو أنه ، انطلاقًا من المكان الذي كانت تتجه منه الدمى الشيطانية التي واجهها في الطريق هنا ، ربما كانوا في هذا المذبح من قبل. لماذا غادر الباقون تاركين اثنين منهم فقط هنا؟
“هذا هو بالفعل السابع عشر…”
“هل يمكن أن يكونوا ما زالوا متمسكين؟”
بعد العد السريع للدمى التي واجهها ، أغمق وجه تشانغ شوان.
“سنموت هنا على الأرجح…”
على الرغم من عدم وجود ضرر واضح على جسد الرجل العجوز ، إلا أن جسده الذابل والهزيل كشف أنه مات منذ زمن طويل.
كان من حسن الحظ أنه لم يأت إلى هنا بجسده المادي ، وإلا لما كانت مزحة لو كان محاطًا بهؤلاء الرجال!
تجمدت فاي-اير عند سماع هذه الكلمات.
بينما تقدمت زراعته بشكل كبير في الآونة الأخيرة ، وكان لديه مكتبة مسار السماء خلفه ، كان يعرف حدوده الخاصة. ربما يكون يتجاوز خبيرًا في عالم القديس بخداع الطرف الآخر بكلماته ، ولكن ضد الدمى الميتة التي تتبع التعليمات فقط… كان يعلم أن الموت سيكون النتيجة الوحيدة من لقاء معهم.
مع بشرة فظيعة ، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
‘هناك شئ غير صحيح! إذا كانت فاي-اير والآخرون لا يزالون على قيد الحياة ، فلماذا تبتعد هذه الدمى بدلاً من تطويقهم؟
عندما واجه تشانغ شوان المزيد والمزيد من الدمى ، ظهرت بذرة الشك ببطء في ذهنه.
بالنظر إلى حاجز الضوء ، أعجب تشانغ شوان.
“لقد أخبرتك بالفعل أنه قبل أن أصبح معلما رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، لست مهتمًا بالانخراط في أي علاقة رومانسية…”
بعد ملاحظة أن فاي-اير كانت لا تزال على قيد الحياة ، كان ينبغي على تلك الدمى أن تحشد بعضها البعض للتعامل معها. لماذا يبتعدون بدلاً من ذلك بطريقة منظمة؟
أقيمت تماثيل مختلفة حول المذبح. لقد كانوا يشبهون اندماج العديد من الوحوش ، مما شكل مشهدًا شريرًا للغاية.
على الرغم من أن تشانغ شوان كان مرتبكًا من الموقف الذي امامه، إلا أنه استمر في التقدم بأقصى سرعة.
عندما واجه تشانغ شوان المزيد والمزيد من الدمى ، ظهرت بذرة الشك ببطء في ذهنه.
أدرك تشانغ شوان ما كان يحدث ، وتنفس الصعداء.
لم يجرؤ تشانغ شوان على الطيران بسرعة كبيرة خوفًا من إحداث أي صدى كبير في الهواء من حركته. بعد تقدمه لمدة ثماني دقائق أخرى ، وصل أخيرًا إلى مصدر الهزات.
على طول الطريق ، رأى العديد من ندوب المعركة أيضًا ، لكنها كانت أصغر نسبيًا مقارنة بالندوب الأولى التي واجهها. على الأرجح ، كانوا يحاولون صد الدمى الشيطانية الأخرى أثناء انسحابهم.
“كنت أعرف ذلك. لم تتح لي فرصة منذ البداية…”
بينما كان حاجز الضوء الذي كان الأربعة فيه قادرًا على تحمل الهجمات المستمرة من الدميتين ، كان ضوءه خافتًا ، وبدا أنه سيتفكك قريبًا.
حقيقة أنه لم ير جثثهم حتى الآن تعني أن هناك فرصة جيدة لأنهم ما زالوا يتنفسون.
لتكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة ضد العديد من دمى شيطان العالم الآخر في عالم القديس… كان رائعا حقًا.
مع بشرة فظيعة ، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
‘همم؟ إنهم هناك!’
أقيمت تماثيل مختلفة حول المذبح. لقد كانوا يشبهون اندماج العديد من الوحوش ، مما شكل مشهدًا شريرًا للغاية.
بعد الالتفاف حول مبنى شاهق ، لاحظ تشانغ شوان أن مصدر الهزات كان امامه مباشرة. رفع بصره بسرعة ليلقي نظرة ، وظهر مربع واسع أمام عينيه.
غطت مساحة عدة عشرات من المو ، وكان مذبحًا متمركزًا في المركز ذاته. على الأرجح ، كانت أداة استخدموها لتقديم الاحترام لأسلافهم أو السماوات عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
بتقييم الوضع لفترة أطول ، كان تشانغ شوان لا يزال غير قادر على فهم الموقف. وهكذا ، قرر أن يقترب قليلاً من حاجز الضوء لإلقاء نظرة أفضل.
“يا لها من ورقة رابحة لا تصدق!”
( مو = 15 هكتار)
تم نقش رموز غريبة على المذبح ، مما تسبب في إصابة المرء بدوخة شديدة بمجرد النظر إليه.
كان الاهتزاز قويا يذكرنا بموجات الصدمة التي انبثقت عن صدام بين الخبراء. ومع ذلك ، فإن الشيء الغريب هو الفاصل الزمني القصير المستمر بين كل رعشة. ومع ذلك ، أثار أثر المعركة هذا آمال تشانغ شوان.
أقيمت تماثيل مختلفة حول المذبح. لقد كانوا يشبهون اندماج العديد من الوحوش ، مما شكل مشهدًا شريرًا للغاية.
انبثقت نية قتل قوية من التماثيل ، مما أدى إلى رعشة باردة أسفل العمود الفقري.
“إنهم ما زالوا على قيد الحياة…”
سخرت يو فاي-اير.
عندما سقطت نظرة تشانغ شوان على وسط المذبح ، أضاءت عيناه.
هناك ، أقيم حاجز من الضوء ، وكان اثنان من الدمى الشيطانية الأخرى تضربه بلا توقف. كان هذا هو المكان الذي أتت منه الهزات.
في حاجز الضوء ، جلست فاي-اير و شينغ يوان والآخرون القرفصاء في المنتصف. كانت وجوههم شاحبة ، وأجسادهم غارقة في الدماء.
في حاجز الضوء ، جلست فاي-اير و شينغ يوان والآخرون القرفصاء في المنتصف. كانت وجوههم شاحبة ، وأجسادهم غارقة في الدماء.
في حين أن قطعهم الأثرية قد لا تكون كافية لهم للقتال ضد الدمى الشيطانية الأخرى ، فقد كان كافياً لهم أن يقفوا على أرضهم مؤقتًا.
يبدو أنهم عانوا من جروح خطيرة أثناء محاولتهم الهروب من دمى شيطان العالم الآخر.
لم تتوقع أن تطرح شينغ يوان مثل هذا السؤال ، فتحت فاي-اير فمها ، لكنها سرعان ما عضت شفتيها. بعد لحظة طويلة من التردد هزت رأسها.
“يا لها من ورقة رابحة لا تصدق!”
تم نقش رموز غريبة على المذبح ، مما تسبب في إصابة المرء بدوخة شديدة بمجرد النظر إليه.
بالنظر إلى حاجز الضوء ، أعجب تشانغ شوان.
أقيمت تماثيل مختلفة حول المذبح. لقد كانوا يشبهون اندماج العديد من الوحوش ، مما شكل مشهدًا شريرًا للغاية.
لتكون قادرًا على صد الهجمات التي لا هوادة فيها من اثنين من الدمى في عالم القديس، كانت مرونة الحاجز لا تصدق حقًا!
بينما تقدمت زراعته بشكل كبير في الآونة الأخيرة ، وكان لديه مكتبة مسار السماء خلفه ، كان يعرف حدوده الخاصة. ربما يكون يتجاوز خبيرًا في عالم القديس بخداع الطرف الآخر بكلماته ، ولكن ضد الدمى الميتة التي تتبع التعليمات فقط… كان يعلم أن الموت سيكون النتيجة الوحيدة من لقاء معهم.
نظرًا لأن جثة المعلم الكبير وو يانغستي كانت هنا ، فقد يعني ذلك فقط أنهم وجدوا المكان المناسب. كان أسفها الأكبر الآن هو أنها لم تكن قادرة على رؤية العجرفة التي تم القضاء عليها من وجه ذلك الرجل.
“من المحتمل أنها تنتمي إلى فاي-اير أو شينغ يوان… بالنظر إلى مكانة هذين الشخصين ، فلن يكون من المفاجئ أن يمتلكوا مثل هذه الوسائل في سواعدهم.”
أدرك تشانغ شوان ما كان يحدث ، وتنفس الصعداء.
في حاجز الضوء ، جلست فاي-اير و شينغ يوان والآخرون القرفصاء في المنتصف. كانت وجوههم شاحبة ، وأجسادهم غارقة في الدماء.
أدرك تشانغ شوان ما كان يحدث ، وتنفس الصعداء.
‘همم؟’
هناك ، أقيم حاجز من الضوء ، وكان اثنان من الدمى الشيطانية الأخرى تضربه بلا توقف. كان هذا هو المكان الذي أتت منه الهزات.
بصفتها أميرة إمبراطورية هونغ يوان ، كان من الطبيعي أن تحمل الكثير من القطع الأثرية الدفاعية حتى تتمكن من حماية نفسها في مواجهة الخطر. خلاف ذلك ، بسبب هويتها الاستثنائية ، كان من غير المحتمل أن تكون عائلتها على استعداد للسماح لها بالخروج بمفردها.
من ناحية أخرى ، نظرًا لكيفية تمكن شينغ يوان من ملاحقة الأميرة بشكل علني ، فمن المحتمل أن تكون خلفيته العائلية استثنائية أيضًا.
في حين أن قطعهم الأثرية قد لا تكون كافية لهم للقتال ضد الدمى الشيطانية الأخرى ، فقد كان كافياً لهم أن يقفوا على أرضهم مؤقتًا.
على الرغم من أن شياطين العالم الآخر قد تم صقلها لدمى تحت يد وو يانغستي ، إلا أنهم لم يمتلكوا أي عواطف أو لاعقلانية تجعلهم يقاتلون بعضهم البعض… كان الاحتمال الوحيد هو أن يو فاي-اير والآخرون لا يزالون على قيد الحياة ، وما زالوا يدافعون قبالة لهم!
عبس تشانغ شوان.
“لكن يبدو أن حاجز الضوء هذا على وشك الانهيار…”
“هذا هو بالفعل السابع عشر…”
عبس تشانغ شوان.
“أنا…”
ظهرت فكرة فجأة في ذهن تشانغ شوان.
بغض النظر عن مدى قوة القطعة الأثرية ، فقد كانت محدودة بكمية الطاقة المخزنة بداخلها. بأخذ تميمة حماية حرشفة التنين على سبيل المثال ، بينما كان قادرًا على تحمل هجوم بالقوة الكاملة لـ بشري سامي دان-9 ، فقد اقتصر على ثلاثة استخدامات فقط.
كما أغمق وجه وو تشن.
بينما كان حاجز الضوء الذي كان الأربعة فيه قادرًا على تحمل الهجمات المستمرة من الدميتين ، كان ضوءه خافتًا ، وبدا أنه سيتفكك قريبًا.
‘تمامًا كما قال الحكماء في الماضي ، فإن المرأة والمنافق هما أصعب نوعين يمكن إرضاؤهما!
وبمجرد أن يحدث ذلك ، فإنه سيعني لحظة هلاكهم.
مطاردة طوال الطريق هنا ، لولا إمداد فاي-اير الوافر من القطع الأثرية الدفاعية ، لكانوا قد ماتوا بالفعل منذ ساعات قليلة.
“يجب أن أجد طريقة لإنقاذهم…”
وضعهم الوضع الحالي في مأزق. إذا كان سيأمرهم بتبديد حاجز الضوء ، فمن المؤكد أن الدميتين لشيطانين العالم آخر سوف يندفعان إليهم مباشرة ، ولم يكن تشانغ شوان واثق في إخراجهم جميعًا أحياء اثناء هروبهم . لكن إذا لم يتم تبديد حاجز الضوء ، فسيكونون محاصرين هنا…
بعد ملاحظة أن فاي-اير كانت لا تزال على قيد الحياة ، كان ينبغي على تلك الدمى أن تحشد بعضها البعض للتعامل معها. لماذا يبتعدون بدلاً من ذلك بطريقة منظمة؟
“هل يمكن أن يكون هذا… المعلم الكبير وو يانغستي؟”
ما الذي يمكن عمله في هذه اللحظة؟
“يا لها من ورقة رابحة لا تصدق!”
علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما حير تشانغ شوان هو أنه ، انطلاقًا من المكان الذي كانت تتجه منه الدمى الشيطانية التي واجهها في الطريق هنا ، ربما كانوا في هذا المذبح من قبل. لماذا غادر الباقون تاركين اثنين منهم فقط هنا؟
“هل يمكن أن يكونوا ما زالوا متمسكين؟”
إذا كان عليهم جميعًا أن يضربوا حاجز الضوء معًا ، لكان قد تحطم بالتأكيد الآن!
بتقييم الوضع لفترة أطول ، كان تشانغ شوان لا يزال غير قادر على فهم الموقف. وهكذا ، قرر أن يقترب قليلاً من حاجز الضوء لإلقاء نظرة أفضل.
نظرًا لأن جثة المعلم الكبير وو يانغستي كانت هنا ، فقد يعني ذلك فقط أنهم وجدوا المكان المناسب. كان أسفها الأكبر الآن هو أنها لم تكن قادرة على رؤية العجرفة التي تم القضاء عليها من وجه ذلك الرجل.
لتكون قادرًا على صد الهجمات التي لا هوادة فيها من اثنين من الدمى في عالم القديس، كانت مرونة الحاجز لا تصدق حقًا!
“لماذا توجد جثة هناك؟”
مع بشرة فظيعة ، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
بالاقتراب ، رأى فاي-اير و شينغ يوان و وو تشن و يي تشبان جالسين جنبًا إلى جنب في دائرة في وسط حاجز الضوء ، وكان جالسًا في وسط الأربعة منهم رجل عجوز.
كادت لوه تشيتشي وتشانغ شوان أن يموتوا وهم يتعاملون مع شخص واحد فقط. استغرق الأمر منهم تخطيطًا دقيقًا وبذل الكثير من الجهد للتخلص منه. لتواجه ثمانية في وقت واحد…
أضاءت عيون تشانغ شوان.
على الرغم من عدم وجود ضرر واضح على جسد الرجل العجوز ، إلا أن جسده الذابل والهزيل كشف أنه مات منذ زمن طويل.
نظرًا لأن حاجز الضوء يستمر في النمو بشكل أرق وأرق ، عرف شينغ يوان أن الأمر مسألة وقت قبل أن يتحطم. وهكذا ، لم يعد قادرًا على قمع أعظم سؤال في ذهنه بعد الآن.
ظهرت فكرة فجأة في ذهن تشانغ شوان.
بغض النظر عن مدى قوة القطعة الأثرية ، فقد كانت محدودة بكمية الطاقة المخزنة بداخلها. بأخذ تميمة حماية حرشفة التنين على سبيل المثال ، بينما كان قادرًا على تحمل هجوم بالقوة الكاملة لـ بشري سامي دان-9 ، فقد اقتصر على ثلاثة استخدامات فقط.
“هل يمكن أن يكون هذا… المعلم الكبير وو يانغستي؟”
في حين أن قطعهم الأثرية قد لا تكون كافية لهم للقتال ضد الدمى الشيطانية الأخرى ، فقد كان كافياً لهم أن يقفوا على أرضهم مؤقتًا.
لكي تظهر جثة بشرية هنا… بوضع القرائن معًا ، يجب أن يكون الرجل العجوز وو يانغستي.
“لقد أخبرتك بالفعل أنه قبل أن أصبح معلما رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، لست مهتمًا بالانخراط في أي علاقة رومانسية…”
عندما لم يتمكن تشانغ شوان من العثور على جثة وو يانغستي في الغرفة الحجرية سابقًا ، كان بالفعل في حيرة من أمره بشأن المكان الذي يمكن أن يكون فيه. من النظرات الآن ، كانت الجثة هنا طوال الوقت ، وبطريقة ما ، تمكنت فاي-اير والآخرون من العثور عليها ، وكانوا يحرسونها حاليًا.
حتى في هذا الموقف اليائس ، كل ما يمكنك أن تفكري فيه هو تشانغ شوان…
بالطبع ، كان من الممكن أيضًا أن الجثة كانت تحرسهم. كان من المستحيل على تشانغ شوان تحديد ما إذا كان حاجز الضوء جاء من مجموعة فاي-اير أو وو يانغستي.
“كنت أعرف ذلك. لم تتح لي فرصة منذ البداية…”
من هذه الحقيقة ، كان يعلم أنه على الرغم من السنوات التي قضاها في ملاحقتها ، فإن مكانته في قلب الطرف الآخر لا يمكن مقارنتها مع ذلك الرفيق الذي التقت به للتو.
بينما كان تشانغ شوان يقيم الموقف بعناية ، كان العرق البارد يقطر على وجوه فاي-اير والآخرين.
“كلما وبخته بشراسة ، زادت مكانته في قلبك. لقد عرفتك منذ أن كنا صغارًا ، وقد مر أكثر من عشرين عامًا منذ ذلك الحين ، ولكن هل سبق لي أن احتلت مساحة كبيرة مثله في قلبك؟ عندما قلت مبكرا إننا لن نتمكن من المغادرة ، فإن أول ما خطر ببالك لم يكن الخوف ولكنك فزت بمراهنة ضده… ”
عندما واجه تشانغ شوان المزيد والمزيد من الدمى ، ظهرت بذرة الشك ببطء في ذهنه.
قال شينغ يوان ، وهو يلهث بعمق ، بوجه شاحب ، “الأميرة السادسة ، يبدو أننا لن نتمكن من الخروج هذه المرة.”
كانت هذه الدمى تنبض بطاقة هائلة تعادل تلك التي قابلها في الغرفة الحجرية. انطلاقا من مظهرها ، سيتم قتل خبير في عالم القديس حتى لو جاء إلى هنا.
كان هناك جرح حاد في صدره. على الرغم من أنه قد طبق بالفعل بعض أدوية التعافي ، إلا أن الدم الطازج لا يزال ينزف منه ، مما يشكل مشهدًا مخيفًا إلى حد ما.
وبمجرد أن يحدث ذلك ، فإنه سيعني لحظة هلاكهم.
“سنموت هنا على الأرجح…”
لم ترَ شخصًا غير لائق مثله أبدًا!
كما أغمق وجه وو تشن.
لقد اعتقدوا جميعًا أنها ستكون مهمة بسيطة – كل ما احتاجوا إلى القيام به هو تأكيد وجود غرفة تحت الأرض حيث بقي وو يانغستي ذات مرة. من كان يعلم أن هذه المهمة التي تبدو بسيطة ستقودهم في الواقع إلى العديد من الدمى الهائلة!
“هذا هو بالفعل السابع عشر…”
لكي تظهر جثة بشرية هنا… بوضع القرائن معًا ، يجب أن يكون الرجل العجوز وو يانغستي.
مطاردة طوال الطريق هنا ، لولا إمداد فاي-اير الوافر من القطع الأثرية الدفاعية ، لكانوا قد ماتوا بالفعل منذ ساعات قليلة.
لولا حقيقة أنها لم تكن قادرة على هزيمته ، لكانت قد هرعت طويلاً لتحطيم هذا الرجل بيديها.
بعد العد السريع للدمى التي واجهها ، أغمق وجه تشانغ شوان.
“على الأقل ، اخترنا الممر الصحيح. هذا بالفعل المكان الذي عاش فيه المعلم الكبير وو يانغستي سابقًا ، حتى أننا وجدنا جثته!”
سخرت يو فاي-اير.
بغض النظر عن مدى قوة القطعة الأثرية ، فقد كانت محدودة بكمية الطاقة المخزنة بداخلها. بأخذ تميمة حماية حرشفة التنين على سبيل المثال ، بينما كان قادرًا على تحمل هجوم بالقوة الكاملة لـ بشري سامي دان-9 ، فقد اقتصر على ثلاثة استخدامات فقط.
وسط هذا اليأس ، كان هذا هو العزاء الوحيد الذي حصلت عليه. على الأقل ، تمكنت من أن تتفوق على تشانغ شوان المتعجرف مرة واحدة!
بالطبع ، كان من الممكن أيضًا أن الجثة كانت تحرسهم. كان من المستحيل على تشانغ شوان تحديد ما إذا كان حاجز الضوء جاء من مجموعة فاي-اير أو وو يانغستي.
نظرًا لأن جثة المعلم الكبير وو يانغستي كانت هنا ، فقد يعني ذلك فقط أنهم وجدوا المكان المناسب. كان أسفها الأكبر الآن هو أنها لم تكن قادرة على رؤية العجرفة التي تم القضاء عليها من وجه ذلك الرجل.
عندما واجه تشانغ شوان المزيد والمزيد من الدمى ، ظهرت بذرة الشك ببطء في ذهنه.
“أنت على حق.” أومأ شينغ يوان بضعف. بعد ذلك ، استدار إلى فاي-اير ، وسأل ، “الأميرة السادسة ، بما أننا بالفعل على باب الموت، هل يمكنك معرفة ما إذا كنت قد أحببتني من قبل؟”
كل ما أرادته هو تخليص نفسها من هويتها كخادمة وتعليم ذلك الزميل الوقح درسًا!
مع بشرة فظيعة ، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام.
نظرًا لأن حاجز الضوء يستمر في النمو بشكل أرق وأرق ، عرف شينغ يوان أن الأمر مسألة وقت قبل أن يتحطم. وهكذا ، لم يعد قادرًا على قمع أعظم سؤال في ذهنه بعد الآن.
لقد كان يلاحق هذه السيدة لفترة طويلة جدًا بالفعل ، لكن الطرف الآخر لم يبادل أبدًا مشاعره. الآن وقد أصبحوا على وشك الموت، أراد أن يعرف الحقيقة على الأقل حتى يرقد بسلام.
“تشانغ شوان؟ كيف يمكن أن أكون مهتمًا بهذا الزميل الحقير والوقح؟ يجب أن اكون مجنونة لأقع في حب مثل هذا الرجل!”
عند سماع هذه الكلمات ، أدار يي تشيان ووو تشن رأسيهما بعيدًا بشكل محرج.
نظرًا لأن حاجز الضوء يستمر في النمو بشكل أرق وأرق ، عرف شينغ يوان أن الأمر مسألة وقت قبل أن يتحطم. وهكذا ، لم يعد قادرًا على قمع أعظم سؤال في ذهنه بعد الآن.
لم تتوقع أن تطرح شينغ يوان مثل هذا السؤال ، فتحت فاي-اير فمها ، لكنها سرعان ما عضت شفتيها. بعد لحظة طويلة من التردد هزت رأسها.
“لقد أخبرتك بالفعل أنه قبل أن أصبح معلما رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، لست مهتمًا بالانخراط في أي علاقة رومانسية…”
كانت تتمتع بطبيعة تنافسية للغاية ، وكانت تريد دائمًا إثبات نفسها للآخرين. على هذا النحو ، كانت العلاقات الرومانسية شيئًا ما في مؤخرة عقلها.
على الرغم من أن شينغ يوان كان يلاحقها لبعض الوقت الآن ، إلا أن قلبها لم يتقاطع معه أبدًا.
“هل يمكن أن يكون هذا… المعلم الكبير وو يانغستي؟”
تجمدت فاي-اير عند سماع هذه الكلمات.
“كنت أعرف ذلك. لم تتح لي فرصة منذ البداية…”
من هذه الحقيقة ، كان يعلم أنه على الرغم من السنوات التي قضاها في ملاحقتها ، فإن مكانته في قلب الطرف الآخر لا يمكن مقارنتها مع ذلك الرفيق الذي التقت به للتو.
بسماع مثل هذه الكلمات المباشرة من الطرف الآخر ، هز شينغ يوان رأسه وابتسم بمرارة. “إذن ، هل أنت مهتم بـ تشانغ شوان؟”
متذكّرة ذلك الوجه المخزي لذلك الشاب البغيض ، ضغطت يو فاي-إير علي فكها بغضب.
‘أنا…’
“تشانغ شوان؟ كيف يمكن أن أكون مهتمًا بهذا الزميل الحقير والوقح؟ يجب أن اكون مجنونة لأقع في حب مثل هذا الرجل!”
‘همم؟’
علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما حير تشانغ شوان هو أنه ، انطلاقًا من المكان الذي كانت تتجه منه الدمى الشيطانية التي واجهها في الطريق هنا ، ربما كانوا في هذا المذبح من قبل. لماذا غادر الباقون تاركين اثنين منهم فقط هنا؟
كانت أميرة ، من طبقة النبلاء ، ومع ذلك تجرأ الطرف الآخر على إجبارها على أن تصبح خادمته وتقدم له الشاي…
‘تمامًا كما قال الحكماء في الماضي ، فإن المرأة والمنافق هما أصعب نوعين يمكن إرضاؤهما!
إذا كان هذا هو كل شيء فقط… عندما ذهبت لحل الأمر معه ، ركل مؤخرتها مرتين!
“سنموت هنا على الأرجح…”
قال شينغ يوان ، وهو يلهث بعمق ، بوجه شاحب ، “الأميرة السادسة ، يبدو أننا لن نتمكن من الخروج هذه المرة.”
لم ترَ شخصًا غير لائق مثله أبدًا!
لتكون قادرًا على صد الهجمات التي لا هوادة فيها من اثنين من الدمى في عالم القديس، كانت مرونة الحاجز لا تصدق حقًا!
لولا حقيقة أنها لم تكن قادرة على هزيمته ، لكانت قد هرعت طويلاً لتحطيم هذا الرجل بيديها.
لتكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة ضد العديد من دمى شيطان العالم الآخر في عالم القديس… كان رائعا حقًا.
تم نقش رموز غريبة على المذبح ، مما تسبب في إصابة المرء بدوخة شديدة بمجرد النظر إليه.
‘أنا…’
“أنت على حق.” أومأ شينغ يوان بضعف. بعد ذلك ، استدار إلى فاي-اير ، وسأل ، “الأميرة السادسة ، بما أننا بالفعل على باب الموت، هل يمكنك معرفة ما إذا كنت قد أحببتني من قبل؟”
حتى في هذا الموقف اليائس ، كل ما يمكنك أن تفكري فيه هو تشانغ شوان…
تشانغ شوان ، الذي كان يتسكع حول حاجز الضوء لإيجاد فرصة لإنقاذ المجموعة ، سمع تقييم فاي-اير له ، وقد ترنح…
أنا الشخص المستقيم ، اللطيف ، والشهامة. كيف بحق السماء صرت رجلاً حقيرًا ووقحًا؟
أنا الشخص المستقيم ، اللطيف ، والشهامة. كيف بحق السماء صرت رجلاً حقيرًا ووقحًا؟
‘تمامًا كما قال الحكماء في الماضي ، فإن المرأة والمنافق هما أصعب نوعين يمكن إرضاؤهما!
يبدو أنهم عانوا من جروح خطيرة أثناء محاولتهم الهروب من دمى شيطان العالم الآخر.
“هذا هو الحال بالفعل!”
كل ما أرادته هو تخليص نفسها من هويتها كخادمة وتعليم ذلك الزميل الوقح درسًا!
عند سماع عواءها الغاضب ، لم يكن شينغ يوان سعيدًا على الأقل. بدلا من ذلك ، هز رأسه بخيبة أمل.
“كلما وبخته بشراسة ، زادت مكانته في قلبك. لقد عرفتك منذ أن كنا صغارًا ، وقد مر أكثر من عشرين عامًا منذ ذلك الحين ، ولكن هل سبق لي أن احتلت مساحة كبيرة مثله في قلبك؟ عندما قلت مبكرا إننا لن نتمكن من المغادرة ، فإن أول ما خطر ببالك لم يكن الخوف ولكنك فزت بمراهنة ضده… ”
تأكيدًا على نواياها في الداخل مرة أخرى ، تمامًا كما كانت على وشك التحدث بها إلى شينغ يوان ، انجرف صوت فجأة في آذانهم.
حتى في هذا الموقف اليائس ، كل ما يمكنك أن تفكري فيه هو تشانغ شوان…
حتى في هذا الموقف اليائس ، كل ما يمكنك أن تفكري فيه هو تشانغ شوان…
‘تمامًا كما قال الحكماء في الماضي ، فإن المرأة والمنافق هما أصعب نوعين يمكن إرضاؤهما!
انبثقت نية قتل قوية من التماثيل ، مما أدى إلى رعشة باردة أسفل العمود الفقري.
من هذه الحقيقة ، كان يعلم أنه على الرغم من السنوات التي قضاها في ملاحقتها ، فإن مكانته في قلب الطرف الآخر لا يمكن مقارنتها مع ذلك الرفيق الذي التقت به للتو.
كانت هذه الدمى تنبض بطاقة هائلة تعادل تلك التي قابلها في الغرفة الحجرية. انطلاقا من مظهرها ، سيتم قتل خبير في عالم القديس حتى لو جاء إلى هنا.
“أنا…”
عندما لم يتمكن تشانغ شوان من العثور على جثة وو يانغستي في الغرفة الحجرية سابقًا ، كان بالفعل في حيرة من أمره بشأن المكان الذي يمكن أن يكون فيه. من النظرات الآن ، كانت الجثة هنا طوال الوقت ، وبطريقة ما ، تمكنت فاي-اير والآخرون من العثور عليها ، وكانوا يحرسونها حاليًا.
تجمدت فاي-اير عند سماع هذه الكلمات.
متذكّرة ذلك الوجه المخزي لذلك الشاب البغيض ، ضغطت يو فاي-إير علي فكها بغضب.
هل كانت حقا تحب ذلك الرفيق؟ ولكن كيف يكون ذلك ممكنا!
عبس تشانغ شوان.
لقد كان يلاحق هذه السيدة لفترة طويلة جدًا بالفعل ، لكن الطرف الآخر لم يبادل أبدًا مشاعره. الآن وقد أصبحوا على وشك الموت، أراد أن يعرف الحقيقة على الأقل حتى يرقد بسلام.
كل ما أرادته هو تخليص نفسها من هويتها كخادمة وتعليم ذلك الزميل الوقح درسًا!
بعد العد السريع للدمى التي واجهها ، أغمق وجه تشانغ شوان.
لكي تظهر جثة بشرية هنا… بوضع القرائن معًا ، يجب أن يكون الرجل العجوز وو يانغستي.
تأكيدًا على نواياها في الداخل مرة أخرى ، تمامًا كما كانت على وشك التحدث بها إلى شينغ يوان ، انجرف صوت فجأة في آذانهم.
“كح كح. هذا ليس الوقت المناسب لمغازلة بعضكم البعض. يجب أن تناقشوا كيف يمكنكم الابتعاد بدلاً من ذلك!”
عند سماع هذا الصوت ، اتسعت عيون يو فاي-اير. “تشانغ شوان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
