نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 697

انصرف!

انصرف!

الفصل 697: انصرف!
ترجمة: احمد زكريا.. برعاية مشاري

 

كان قصر الملك هواي ضخمًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية نهايته بنظرة واحدة. قام العديد من الحراس الأقوياء الذين يرتدون الدروع الذهبية بدوريات في سبرالمباني المهيبة المرتفعة في جميع أنحاء العقار. بدت أنه حتى الجيش لن يكون قادرًا على هدم هذا القصر بسهولة.

 

 

“أن تنسى مكانك وتتصرف بغرور أمام شيوخك… أنت غير مرحب بك هنا. انصرف!”

لا عجب أن هونغ شي كان قلق للغاية عندما قال تشانغ شوان إنه سيأتي إلى هنا. كان هذا بالفعل وكر نمر شرس.

 

 

“الشيخ يوان؟”

يبدو أن تحركات هؤلاء الحراس تتماشى مع نوع من التشكيل. سيكونون خصومًا صعبين!

غادر الخادم الغرفة بسرعة.

 

 

بصفته سيدًا في التشكيل ، كان بإمكان تشانغ شوان أن يقول بسهولة أنه على الرغم من الحركة العشوائية للحراس ، فإن تحركاتهم كانت في الواقع محاذاة مع شيء ما لتشكيل هجومي قوي.

“أنت…”

 

 

إذا حاول أي شخص التطفل على القصر ، فسيكونون قادرين على إحداث هجوم مدمر عليه على الفور.

عندما سمع أن طلابه كانوا مجرد ضيوف في القصر ، أخيرًا تم إطلاق الحجر الثقيل الذي يثقل قلب تشانغ شوان. لكن مع ذلك ، لا يزال لديه بعض الشكوك في ذهنه وقال ، “طلابي مؤذون ، لذا أستميح سموك العفو إذا كانوا قد أزعجوك بأي شكل من الأشكال!”

 

 

يجب أن يكون وانغ ينغ والآخرون بخير. إذا كان الرجال من قصر الملك هواي يقصدون حقًا إلحاق الأذى بهم ، فلن يتمكن أحد من مجموعة إمبراطورية هوانيو من إيقافهم. لا يوجد سبب يجعلهم يمرون بكل هذه المشاكل… ”

بالنظر إلى كيف يمكن للطرف الآخر التغلب بسهولة على المجموعة بأكملها من إمبراطورية هوانيو فقط من خلال إرسال عدد قليل من الحراس ، لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لتعب وتوجيه دعوة لوانغ ينغ والآخرين إلى القصر.

 

“أنا…”

عند رؤية القوة المذهلة للقصر ، تنفس تشانغ شوان الصعداء بدلاً من ذلك.

“سموك ، أعتقد أنك يجب أن تعرف سبب زيارتي!”

 

 

بالنظر إلى كيف يمكن للطرف الآخر التغلب بسهولة على المجموعة بأكملها من إمبراطورية هوانيو فقط من خلال إرسال عدد قليل من الحراس ، لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لتعب وتوجيه دعوة لوانغ ينغ والآخرين إلى القصر.

بعد أن رأى تشانغ شوان أن الشاب قد تعرض للقمع التام من قبله ، تابع: “بغض النظر عن أي شيء ، أنا ضيف في قصر الملك هواي. لم يتحدث سموه حتى الآن ، وأحد المرؤوسين مثلك يجرؤ في الواقع على تجاوز حدوده و تسبب مثل هذه الجلبة. ألا تحترم سمو ولي العهد؟”

 

يبدو أن تحركات هؤلاء الحراس تتماشى مع نوع من التشكيل. سيكونون خصومًا صعبين!

مع امتلاك السلطة المطلقة ، لم تكن هناك حاجة للطرف الآخر لإخفاء أفعاله على الإطلاق.

مع امتلاك السلطة المطلقة ، لم تكن هناك حاجة للطرف الآخر لإخفاء أفعاله على الإطلاق.

 

 

“تشانغ شي ، يرجى الانتظار هنا. سنبلغ سيدنا الكبير بوصولك!”

عندما سمع أن طلابه كانوا مجرد ضيوف في القصر ، أخيرًا تم إطلاق الحجر الثقيل الذي يثقل قلب تشانغ شوان. لكن مع ذلك ، لا يزال لديه بعض الشكوك في ذهنه وقال ، “طلابي مؤذون ، لذا أستميح سموك العفو إذا كانوا قد أزعجوك بأي شكل من الأشكال!”

 

للاعتقاد بأنه ، خبير عالم بشري متسامي دان-8 ، سيتم خداعه في الواقع لمغادرة الغرفة أثناء محاولته تعليم الطرف الآخر درسًا. تسبب الإذلال الهائل في اندلاع حريق غاضب بداخله.

سرعان ما وصلوا إلى شرفة مراقبة أنيقة. دعا الحارس تشانغ شوان للجلوس قبل مغادرته.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، رن صوت الشيخ في أذنيه. “كفى! ألا تعتقد أنك أحرجت نفسك بما فيه الكفاية اليوم؟”

 

إذا حاول أي شخص التطفل على القصر ، فسيكونون قادرين على إحداث هجوم مدمر عليه على الفور.

فاهما القواعد هنا ، ارتشف تشانغ شوان الشاي المعطر الذي قدمته الخادمة أثناء الانتظار بصبر.

“نعم!”

 

 

يجب أن يقال أن آداب قصر الملك هواي تجاه الضيوف كانت حقاً لا تشوبها شائبة. حتى أوراق الشاي المستخدمة تم قطفها حديثًا ، والرائحة المنبعثة منها تركت المرء يشعر بالحيوية العميقة.

 

 

“أن تنسى مكانك وتتصرف بغرور أمام شيوخك… أنت غير مرحب بك هنا. انصرف!”

أثناء احتساء الشاي ، انتهز تشانغ شوان هذه الفرصة لتفعيل عين البصيرة لفحص المنطقة.

“السيد الكبير، وصل تشانغ شي!”

 

 

بعد إلقاء نظرة سريعة ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه بخيبة أمل.

عند الوصول إلى القاعة الرئيسية ، اندفع الحارس على الفور إلى الأمام وأبلغ عن وصولهم بقبضات اليد المشدودة قبل التراجع عن الغرفة. بعد ، تقدم تشانغ شوان إلى القاعة الرئيسية.

 

 

على الرغم من أن الأمن في القصر بدا مشددًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه رؤية العديد من الثغرات تحت إشراف عين البصيرة.

في هذه المرحلة ، كيف يمكنه ألا يعرف أن الطرف الآخر كان يخدعه؟ الطرف الآخر لم يكن لديه نية للإجابة على سؤاله في المقام الأول!

 

 

كان تشانغ شوان واثقًا من أنه بفضل زراعته الحالية ، يمكنه بسهولة الدخول إلى المنزل ومغادرته دون اكتشافه.

 

 

كان قصر الملك هواي ضخمًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية نهايته بنظرة واحدة. قام العديد من الحراس الأقوياء الذين يرتدون الدروع الذهبية بدوريات في سبرالمباني المهيبة المرتفعة في جميع أنحاء العقار. بدت أنه حتى الجيش لن يكون قادرًا على هدم هذا القصر بسهولة.

“تشانغ شي!”

تجمد الشاب من الخوف.

 

ألقى تشانغ شوان أكمامه.

تمامًا كما كان تشانغ شوان يقوم بمسح محيطه ، اندفع الحارس السابق فجأة وأعلن ، “السيد الكبير يدعوك إلى القاعة الرئيسية!”

“كيف تجرؤ على أن تخدعني! هل تعرف من أنا؟” مع هدير غاضب ، انفجرت هالة قوية تذكرنا بالمحيط الواسع من الشاب.

 

 

“أومأ.”

“أومأ.”

 

في وسط الغرفة الضخمة جلس رجل صارم في منتصف العمر كان يتمتع بسلطة قوية. على مقعد الضيف على الجانب كان هناك شيخ ذو شعر أبيض ، وكان هناك شاب يقف خلفه.

تراجع عن نظرته الفضوليّة ، وعاد الجمود إلى وجه تشانغ شوان. وقف ، وتبع قيادة الحارس.

 

 

في الواقع ، حتى مو غاويوان لا يبدو أنه يمتلك مثل هذه القدرة أيضًا.

بعد التجول في متاهة من الممرات ، سرعان ما وصلوا إلى قاعة رئيسية واسعة ذات سقف مرتفع.

للاعتقاد بأنه ، خبير عالم بشري متسامي دان-8 ، سيتم خداعه في الواقع لمغادرة الغرفة أثناء محاولته تعليم الطرف الآخر درسًا. تسبب الإذلال الهائل في اندلاع حريق غاضب بداخله.

 

أخيرًا ، حول تشانغ شوان نظرته إلى الشاب ، “تحدث”.

“السيد الكبير، وصل تشانغ شي!”

يقود عمق روحه ، كانت كلمات تشانغ شوان مشبعة بتمثيل إرادة السماء. اقترن مع الهالة التي لا تُنتهك التي كان يمتلكها كمعلم رئيسي سماوي ، ظهر حضور تشانغ شوان فجأة أمام الشاب كما لو كان عملاقًا أمام نملة.

 

 

عند الوصول إلى القاعة الرئيسية ، اندفع الحارس على الفور إلى الأمام وأبلغ عن وصولهم بقبضات اليد المشدودة قبل التراجع عن الغرفة. بعد ، تقدم تشانغ شوان إلى القاعة الرئيسية.

بعد أن رأى تشانغ شوان أن الشاب قد تعرض للقمع التام من قبله ، تابع: “بغض النظر عن أي شيء ، أنا ضيف في قصر الملك هواي. لم يتحدث سموه حتى الآن ، وأحد المرؤوسين مثلك يجرؤ في الواقع على تجاوز حدوده و تسبب مثل هذه الجلبة. ألا تحترم سمو ولي العهد؟”

 

قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الكلام ، وجه الشاب نظره الحاد إلى تشانغ شوان واستجوبه ببرود.

في وسط الغرفة الضخمة جلس رجل صارم في منتصف العمر كان يتمتع بسلطة قوية. على مقعد الضيف على الجانب كان هناك شيخ ذو شعر أبيض ، وكان هناك شاب يقف خلفه.

 

 

كان قصر الملك هواي ضخمًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية نهايته بنظرة واحدة. قام العديد من الحراس الأقوياء الذين يرتدون الدروع الذهبية بدوريات في سبرالمباني المهيبة المرتفعة في جميع أنحاء العقار. بدت أنه حتى الجيش لن يكون قادرًا على هدم هذا القصر بسهولة.

كان هؤلاء هم الأشخاص الثلاثة في الغرفة.

كان الرجل في منتصف العمر يحمل سلوكًا يعكس السنوات العديدة التي شغل فيها منصبه في السلطة. كانت الاحتمالات أنه كان الملك هواي. أما بالنسبة للشيخ ذو الشعر الأبيض ، فإن وجوده نفسه لا يمكن فهمه ، مما يجعل من الصعب للغاية تقييمه. من ناحية أخرى ، فإن الشاب الذي يقف خلفه يمارس هالته بلا تحفظ ، كاشفاً عن زراعته كخبير عالم بشري متسامي دان-8 للمرحلة الابتدائية!

 

حاول الشاب الاستفادة من ضعف تشانغ شوان لغرس الخوف فيه ، لكنه نسي هذه القاعدة غير المعلنة. وهكذا ، بعد استجوابه تحت تأثير تمثيل إرادة السماء ، أصبح عاجزًا عن الكلام على الفور. شحب وجهه بسرعة.

كان الرجل في منتصف العمر يحمل سلوكًا يعكس السنوات العديدة التي شغل فيها منصبه في السلطة. كانت الاحتمالات أنه كان الملك هواي. أما بالنسبة للشيخ ذو الشعر الأبيض ، فإن وجوده نفسه لا يمكن فهمه ، مما يجعل من الصعب للغاية تقييمه. من ناحية أخرى ، فإن الشاب الذي يقف خلفه يمارس هالته بلا تحفظ ، كاشفاً عن زراعته كخبير عالم بشري متسامي دان-8 للمرحلة الابتدائية!

 

 

تجاهل تشانغ شوان الشاب مرة أخرى ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وشبك قبضته.

خبير بشري عالم بشري متسامي دان-8 في العشرينات من عمره!

لم يكن هذا الصوت عالياً ، لكنه دوى بوضوح في أذني المرء كما لو كان تصفيق رعد.

 

اندفع الغضب على رأس الشاب ، وكان جسده يتمايل بشكل ضعيف من جانب إلى آخر.

حتى بين العباقرة في إمبراطورية هونغ يوان ، يمكن اعتباره كريمة المحصول!

 

 

 

مشيا إلى وسط الغرفة ، شد تشانغ شوان قبضته واستقبله ، “المعلم الرئيسي تشانغ شوان يحترم سموك!”

 

 

بوووم!    (صوت)

“أنت تشانغ شوان؟”

في الواقع ، حتى مو غاويوان لا يبدو أنه يمتلك مثل هذه القدرة أيضًا.

 

“نعم!”

قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الكلام ، وجه الشاب نظره الحاد إلى تشانغ شوان واستجوبه ببرود.

 

 

بالنظر إلى كيف يمكن للطرف الآخر التغلب بسهولة على المجموعة بأكملها من إمبراطورية هوانيو فقط من خلال إرسال عدد قليل من الحراس ، لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لتعب وتوجيه دعوة لوانغ ينغ والآخرين إلى القصر.

رؤية كيف كان هذا الشاب خاليًا من أدنى احترام ، تجاهله تشانغ شوان وسار إلى مقعد الضيف على الجانب الآخر.

 

 

باعتبارها المهنة الأولى في العالم ، لم تكن هيبة المعلمين الرئيسيين للعرض فقط. كان على جميع المزارعين احترامهم.

“ألم تسمع كلامي؟” بعد أن أدرك الشاب أنه تعرض للتجاهل ، أغمق وجهه.

 

 

 

بينما كان يقف خلف الشيخ ، فإن زراعته لـ بشري سامي دان-8 في سنه جعلته شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. كيف يجرؤ الطرف الآخر على التصرف بغطرسة بحيث يتجاهل كلماته؟

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، رن صوت الشيخ في أذنيه. “كفى! ألا تعتقد أنك أحرجت نفسك بما فيه الكفاية اليوم؟”

نظر تشانغ شوان إلى الشاب وأجاب ، “لقد سمعتهم”.

 

 

 

“إذن لماذا لا تجيبني؟” الشاب زمجر بشراسة.

 

 

كان على وشك أن يصاب بالجنون.

تجاهل تشانغ شوان الشاب مرة أخرى ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وشبك قبضته.

 

 

“تشانغ شي ، يرجى الانتظار هنا. سنبلغ سيدنا الكبير بوصولك!”

“سموك ، أعتقد أنك يجب أن تعرف سبب زيارتي!”

اندفع الغضب على رأس الشاب ، وكان جسده يتمايل بشكل ضعيف من جانب إلى آخر.

 

 

“أنت…”

بينما كان يقف خلف الشيخ ، فإن زراعته لـ بشري سامي دان-8 في سنه جعلته شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. كيف يجرؤ الطرف الآخر على التصرف بغطرسة بحيث يتجاهل كلماته؟

 

 

عندما رأى الشاب كيف تجاهله الطرف الآخر مرة أخرى ، ترنح الشاب.

 

 

 

“توقف عن تجاهلي ، أنا أتحدث إليك!”

 

 

للاعتقاد بأنه ، خبير عالم بشري متسامي دان-8 ، سيتم خداعه في الواقع لمغادرة الغرفة أثناء محاولته تعليم الطرف الآخر درسًا. تسبب الإذلال الهائل في اندلاع حريق غاضب بداخله.

صرخ الشاب على أسنانه بصوت خافت ، “إذا كنت تريد من سموه أن يجيب على سؤالك ، فمن الأفضل أن تجيب على سؤالي أولاً!”

اندفع الغضب على رأس الشاب ، وكان جسده يتمايل بشكل ضعيف من جانب إلى آخر.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

أخيرًا ، حول تشانغ شوان نظرته إلى الشاب ، “تحدث”.

عند سماع الاستياء من نبرة الشيخ ، ارتجف الشاب وتراجع بسرعة عن هالته. عاد بسرعة إلى مكانه خلف الشيخ وسكت. ومع ذلك ، كانت عيناه الانتقامية لا تزالان تركزان على تشانغ شوان ، ويبدو أنهما يحاولان تمزيقه.

 

 

“أجبني ، هل أنت تشانغ شوان؟” سأل الشاب بوقاحة.

نظر تشانغ شوان إلى الشاب وأجاب ، “لقد سمعتهم”.

 

 

أدار تشانغ شوان وجهه إلى الملك هواي مرة أخرى وقال: “سمعت أن طلابي قد تمت دعوتهم إلى قصرك كضيوف. آمل أن تسمح لي بأخذهم معي.”

 

 

قام الشيخ امام الشاب بمداعبة لحيته وقال: “أنا يوان تشينج ، شيخ عشيرة يوان الامبراطورية غير المقيدة!”

“…”

 

 

غادر الخادم الغرفة بسرعة.

اندفع الغضب على رأس الشاب ، وكان جسده يتمايل بشكل ضعيف من جانب إلى آخر.

 

 

حاول الشاب الاستفادة من ضعف تشانغ شوان لغرس الخوف فيه ، لكنه نسي هذه القاعدة غير المعلنة. وهكذا ، بعد استجوابه تحت تأثير تمثيل إرادة السماء ، أصبح عاجزًا عن الكلام على الفور. شحب وجهه بسرعة.

في هذه المرحلة ، كيف يمكنه ألا يعرف أن الطرف الآخر كان يخدعه؟ الطرف الآخر لم يكن لديه نية للإجابة على سؤاله في المقام الأول!

اندفع الغضب على رأس الشاب ، وكان جسده يتمايل بشكل ضعيف من جانب إلى آخر.

 

 

“كيف تجرؤ على أن تخدعني! هل تعرف من أنا؟” مع هدير غاضب ، انفجرت هالة قوية تذكرنا بالمحيط الواسع من الشاب.

في هذه المرحلة ، كيف يمكنه ألا يعرف أن الطرف الآخر كان يخدعه؟ الطرف الآخر لم يكن لديه نية للإجابة على سؤاله في المقام الأول!

 

 

على الرغم من أن زراعته لم تكن على قدم المساواة مع يي ويتان ، إلا أن القوة التي استخدمها بدت أقوى بكثير. خاصة بعد أن غضب ، بدأت عضلاته تنتفخ بشدة ، مما خلق مشهدًا هائلاً. بمجرد لمحة ، يمكن للمرء أن يعرف بسهولة أنه يمتلك جسمًا قويًا بشكل استثنائي.

لم يستطع الشاب أن يجد كلمة واحدة ليقولها. سرعان ما تحولت بشرته إلى بشعة ، وبعد لحظة من التردد ، استدار وخرج.

 

بعد أن رأى تشانغ شوان أن الشاب قد تعرض للقمع التام من قبله ، تابع: “بغض النظر عن أي شيء ، أنا ضيف في قصر الملك هواي. لم يتحدث سموه حتى الآن ، وأحد المرؤوسين مثلك يجرؤ في الواقع على تجاوز حدوده و تسبب مثل هذه الجلبة. ألا تحترم سمو ولي العهد؟”

“أنت؟”

“السيد الكبير، وصل تشانغ شي!”

 

عند سماع الاستياء من نبرة الشيخ ، ارتجف الشاب وتراجع بسرعة عن هالته. عاد بسرعة إلى مكانه خلف الشيخ وسكت. ومع ذلك ، كانت عيناه الانتقامية لا تزالان تركزان على تشانغ شوان ، ويبدو أنهما يحاولان تمزيقه.

على الرغم من غضب الطرف الآخر ، ظل تشانغ شوان صامتًا تمامًا. “هل تعتقد أنه يهمني من أنت؟ أنا معلم رئيسي نبيل وقف ضد شياطين العالم الآخر من أجل الإنسانية ، شخصية محترمة من جميع البشر. كيف يجرؤ مجرد مزارع مثلك على التصرف امامي بغطرسة؟ من أعطاك الشجاعة لتتصرف بهذه الطريقة؟ ”

 

 

 

يقود عمق روحه ، كانت كلمات تشانغ شوان مشبعة بتمثيل إرادة السماء. اقترن مع الهالة التي لا تُنتهك التي كان يمتلكها كمعلم رئيسي سماوي ، ظهر حضور تشانغ شوان فجأة أمام الشاب كما لو كان عملاقًا أمام نملة.

“أنت؟”

كان الأمر كما لو أن تدنيسه كان عملاً من أعمال التجديف.

 

 

مشيا إلى وسط الغرفة ، شد تشانغ شوان قبضته واستقبله ، “المعلم الرئيسي تشانغ شوان يحترم سموك!”

“أنا…”

 

 

كان الإهانة بهم بمثابة استفزاز جناح المعلم الرئيسي ، وكذلك استفزاز الجنس البشري بأكمله!

تجمد الشاب من الخوف.

مع العلم أنه سيكون من المستحيل عليه إخفاء الحقيقة عن المعلم الرئيسي امامه، هز الملك هواي رأسه وشرح ، “لأقول لك الحقيقة ، لقد دعوت طلاب تشانغ شي إلى القصر بناءً على طلب الشيخ يوان! ”

 

 

باعتبارها المهنة الأولى في العالم ، لم تكن هيبة المعلمين الرئيسيين للعرض فقط. كان على جميع المزارعين احترامهم.

 

 

“أنا – أنا…”

كان الإهانة بهم بمثابة استفزاز جناح المعلم الرئيسي ، وكذلك استفزاز الجنس البشري بأكمله!

 

 

عند سماع الاستياء من نبرة الشيخ ، ارتجف الشاب وتراجع بسرعة عن هالته. عاد بسرعة إلى مكانه خلف الشيخ وسكت. ومع ذلك ، كانت عيناه الانتقامية لا تزالان تركزان على تشانغ شوان ، ويبدو أنهما يحاولان تمزيقه.

كانت هذه هي المكانة التي يحظى بها المعلمون الرئيسيون!

 

 

 

إذا كان بإمكان أي شخص أن يصرخ ويأمر معلمًا رئيسيًا في الجوار ، فكيف كان من المفترض أن يقيم جناح المعلم الرئيسي النظام في هذه القارة؟

ارتجف جسد الشاب بضعف. الهالة الشرسة التي نضح عليها في وقت سابق اختفت تمامًا في هذه اللحظة.

 

 

حاول الشاب الاستفادة من ضعف تشانغ شوان لغرس الخوف فيه ، لكنه نسي هذه القاعدة غير المعلنة. وهكذا ، بعد استجوابه تحت تأثير تمثيل إرادة السماء ، أصبح عاجزًا عن الكلام على الفور. شحب وجهه بسرعة.

يبدو أن تحركات هؤلاء الحراس تتماشى مع نوع من التشكيل. سيكونون خصومًا صعبين!

 

 

بعد أن رأى تشانغ شوان أن الشاب قد تعرض للقمع التام من قبله ، تابع: “بغض النظر عن أي شيء ، أنا ضيف في قصر الملك هواي. لم يتحدث سموه حتى الآن ، وأحد المرؤوسين مثلك يجرؤ في الواقع على تجاوز حدوده و تسبب مثل هذه الجلبة. ألا تحترم سمو ولي العهد؟”

 

 

“كيف تجرؤ على أن تخدعني! هل تعرف من أنا؟” مع هدير غاضب ، انفجرت هالة قوية تذكرنا بالمحيط الواسع من الشاب.

ارتجف جسد الشاب بضعف. الهالة الشرسة التي نضح عليها في وقت سابق اختفت تمامًا في هذه اللحظة.

كان عمق الروح الحالي لـ تشانغ شوان هو 19.1 ، مما يجعله مشابهًا حتى لمعلم رئيسي من فئة 6 نجوم. على الرغم من أن الشاب كان خبيرًا بشخصية عالم بشري متسامي دان-8 ، إلا أنه كان أضعف من أن يتحمل تمثيل تشانغ شوان لإرادة السماء.

 

“تشانغ شي ، يرجى الانتظار هنا. سنبلغ سيدنا الكبير بوصولك!”

لقد كان منغمسًا جدًا في إجبار وضع قبعة تواضع على تشانغ شوان لدرجة أنه نسي أنه كان في حضور الملك هواي والشيخ امامه . لقد تعدى حدوده، ويمكن تفسير أفعاله بسهولة على أنها عصيان.

 

 

“أنت تشانغ شوان؟”

“أن تنسى مكانك وتتصرف بغرور أمام شيوخك… أنت غير مرحب بك هنا. انصرف!”

 

 

 

ألقى تشانغ شوان أكمامه.

إذا حاول أي شخص التطفل على القصر ، فسيكونون قادرين على إحداث هجوم مدمر عليه على الفور.

 

 

“أنا – أنا…”

كان الأمر كما لو أن تدنيسه كان عملاً من أعمال التجديف.

 

“سأقتلك!”

لم يستطع الشاب أن يجد كلمة واحدة ليقولها. سرعان ما تحولت بشرته إلى بشعة ، وبعد لحظة من التردد ، استدار وخرج.

 

 

 

كان عمق الروح الحالي لـ تشانغ شوان هو 19.1 ، مما يجعله مشابهًا حتى لمعلم رئيسي من فئة 6 نجوم. على الرغم من أن الشاب كان خبيرًا بشخصية عالم بشري متسامي دان-8 ، إلا أنه كان أضعف من أن يتحمل تمثيل تشانغ شوان لإرادة السماء.

بالنظر إلى كيف يمكن للطرف الآخر التغلب بسهولة على المجموعة بأكملها من إمبراطورية هوانيو فقط من خلال إرسال عدد قليل من الحراس ، لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لتعب وتوجيه دعوة لوانغ ينغ والآخرين إلى القصر.

 

قام الشيخ امام الشاب بمداعبة لحيته وقال: “أنا يوان تشينج ، شيخ عشيرة يوان الامبراطورية غير المقيدة!”

ببضع كلمات ، جعله تشانغ شوان ينسي نفسه.

 

 

 

“هذا…”

بعد التجول في متاهة من الممرات ، سرعان ما وصلوا إلى قاعة رئيسية واسعة ذات سقف مرتفع.

 

لم يستطع الشاب أن يجد كلمة واحدة ليقولها. سرعان ما تحولت بشرته إلى بشعة ، وبعد لحظة من التردد ، استدار وخرج.

ذهل الرجل في منتصف العمر والشيخ . لم يتوقعوا أن يكون تشانغ شوان قادرًا على إغواء الشاب ليغادر هكذا تمامًا ، ونظروا إلى بعضهم البعض في دهشة.

ببضع كلمات ، جعله تشانغ شوان ينسي نفسه.

 

 

ألم يكن من المفترض أن يكون تشانغ شى معلما رئيسيا من فئة 4 نجوم؟

 

 

على الرغم من أن زراعته لم تكن على قدم المساواة مع يي ويتان ، إلا أن القوة التي استخدمها بدت أقوى بكثير. خاصة بعد أن غضب ، بدأت عضلاته تنتفخ بشدة ، مما خلق مشهدًا هائلاً. بمجرد لمحة ، يمكن للمرء أن يعرف بسهولة أنه يمتلك جسمًا قويًا بشكل استثنائي.

كيف يمكن أن تكون كلماته فعالة حتى على خبير متسامي دان-8؟

 

 

تجاهل تشانغ شوان الشاب مرة أخرى ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وشبك قبضته.

في النهاية ، هز الشيخ رأسه وقال: “كفى”.

على الرغم من أن زراعته لم تكن على قدم المساواة مع يي ويتان ، إلا أن القوة التي استخدمها بدت أقوى بكثير. خاصة بعد أن غضب ، بدأت عضلاته تنتفخ بشدة ، مما خلق مشهدًا هائلاً. بمجرد لمحة ، يمكن للمرء أن يعرف بسهولة أنه يمتلك جسمًا قويًا بشكل استثنائي.

 

 

بوووم!    (صوت)

 

 

 

لم يكن هذا الصوت عالياً ، لكنه دوى بوضوح في أذني المرء كما لو كان تصفيق رعد.

 

 

بوووم!    (صوت)

الشاب المغادر تجمد فجأة. لقد هزته كلمات الشيخ من آثار تمثيل تشانغ شوان لإرادة السماء ، واستدار على الفور لينظر إلى تشانغ شوان في عداء.

بعد التجول في متاهة من الممرات ، سرعان ما وصلوا إلى قاعة رئيسية واسعة ذات سقف مرتفع.

 

بينما كان يقف خلف الشيخ ، فإن زراعته لـ بشري سامي دان-8 في سنه جعلته شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. كيف يجرؤ الطرف الآخر على التصرف بغطرسة بحيث يتجاهل كلماته؟

كان على وشك أن يصاب بالجنون.

“الامبراطورية غير المقيدة؟ عشيرة يوان؟”

 

 

للاعتقاد بأنه ، خبير عالم بشري متسامي دان-8 ، سيتم خداعه في الواقع لمغادرة الغرفة أثناء محاولته تعليم الطرف الآخر درسًا. تسبب الإذلال الهائل في اندلاع حريق غاضب بداخله.

“حسنا.”

 

عند الوصول إلى القاعة الرئيسية ، اندفع الحارس على الفور إلى الأمام وأبلغ عن وصولهم بقبضات اليد المشدودة قبل التراجع عن الغرفة. بعد ، تقدم تشانغ شوان إلى القاعة الرئيسية.

“سأقتلك!”

 

 

يبدو أن تحركات هؤلاء الحراس تتماشى مع نوع من التشكيل. سيكونون خصومًا صعبين!

عويل بغضب ، تقدم الشاب على الأرض واندفع إلى الأمام.

 

 

أثناء احتساء الشاي ، انتهز تشانغ شوان هذه الفرصة لتفعيل عين البصيرة لفحص المنطقة.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، رن صوت الشيخ في أذنيه. “كفى! ألا تعتقد أنك أحرجت نفسك بما فيه الكفاية اليوم؟”

في هذه المرحلة ، كيف يمكنه ألا يعرف أن الطرف الآخر كان يخدعه؟ الطرف الآخر لم يكن لديه نية للإجابة على سؤاله في المقام الأول!

 

عرف تشانغ شوان مدى قوة تمثيله لإرادة السماء. أولئك الذين خدعهم لا يمكن إيقاظهم بهذه السهولة بواسطة القوة الخارجية. ومع ذلك ، بكلمة واحدة فقط ، تمكن الشيخ فعليًا من إعادة عقلانية الشاب. بلا شك ، كان الشيخ خبيرا هائلا!

“نعم!”

عندما سمع أن طلابه كانوا مجرد ضيوف في القصر ، أخيرًا تم إطلاق الحجر الثقيل الذي يثقل قلب تشانغ شوان. لكن مع ذلك ، لا يزال لديه بعض الشكوك في ذهنه وقال ، “طلابي مؤذون ، لذا أستميح سموك العفو إذا كانوا قد أزعجوك بأي شكل من الأشكال!”

 

 

عند سماع الاستياء من نبرة الشيخ ، ارتجف الشاب وتراجع بسرعة عن هالته. عاد بسرعة إلى مكانه خلف الشيخ وسكت. ومع ذلك ، كانت عيناه الانتقامية لا تزالان تركزان على تشانغ شوان ، ويبدو أنهما يحاولان تمزيقه.

ارتجف جسد الشاب بضعف. الهالة الشرسة التي نضح عليها في وقت سابق اختفت تمامًا في هذه اللحظة.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع تشانغ شوان أن يهتم كثيرًا.

 

 

 

في حين أنه لم يكن مطابقًا للطرف الآخر ، لم تكن هناك حاجة له ​​للخوف من الطرف الآخر أيضًا.

“أزعجوني؟ كيف يمكن أن يكون ذلك؟ يمتلك طلاب تشانغ شى موهبة مذهلة. إذا كان هناك أي شيء ، فأنا معجب بهم…”

 

 

بعد كل شيء ، الدمى في عالم القديس لم تكن فقط للعرض.

 

 

“توقف عن تجاهلي ، أنا أتحدث إليك!”

متجاهلاً الشاب ، استدار تشانغ شوان لينظر إلى الشيخ بدلاً من ذلك.

كان هؤلاء هم الأشخاص الثلاثة في الغرفة.

 

بعد التجول في متاهة من الممرات ، سرعان ما وصلوا إلى قاعة رئيسية واسعة ذات سقف مرتفع.

عرف تشانغ شوان مدى قوة تمثيله لإرادة السماء. أولئك الذين خدعهم لا يمكن إيقاظهم بهذه السهولة بواسطة القوة الخارجية. ومع ذلك ، بكلمة واحدة فقط ، تمكن الشيخ فعليًا من إعادة عقلانية الشاب. بلا شك ، كان الشيخ خبيرا هائلا!

 

 

 

في الواقع ، حتى مو غاويوان لا يبدو أنه يمتلك مثل هذه القدرة أيضًا.

عند رؤية القوة المذهلة للقصر ، تنفس تشانغ شوان الصعداء بدلاً من ذلك.

 

 

“طلاب تشانغ شى هم بالفعل ضيوف في قصري. سأطلب من رجالي دعوتهم.”

 

 

 

لاحظ الرجل في منتصف العمر الجو الغريب وهو ينجرف في الهواء ، ضحك بصوت باحراج  وأصدر على عجل بعض التعليمات إلى خادم.

لم يستطع الشاب أن يجد كلمة واحدة ليقولها. سرعان ما تحولت بشرته إلى بشعة ، وبعد لحظة من التردد ، استدار وخرج.

 

 

غادر الخادم الغرفة بسرعة.

 

 

 

“سأكون شاكرا لسموه مقدما إذن!”

ببضع كلمات ، جعله تشانغ شوان ينسي نفسه.

 

عندما رأى الشاب كيف تجاهله الطرف الآخر مرة أخرى ، ترنح الشاب.

عندما سمع أن طلابه كانوا مجرد ضيوف في القصر ، أخيرًا تم إطلاق الحجر الثقيل الذي يثقل قلب تشانغ شوان. لكن مع ذلك ، لا يزال لديه بعض الشكوك في ذهنه وقال ، “طلابي مؤذون ، لذا أستميح سموك العفو إذا كانوا قد أزعجوك بأي شكل من الأشكال!”

“كيف تجرؤ على أن تخدعني! هل تعرف من أنا؟” مع هدير غاضب ، انفجرت هالة قوية تذكرنا بالمحيط الواسع من الشاب.

 

 

“أزعجوني؟ كيف يمكن أن يكون ذلك؟ يمتلك طلاب تشانغ شى موهبة مذهلة. إذا كان هناك أي شيء ، فأنا معجب بهم…”

 

 

 

مع العلم أنه سيكون من المستحيل عليه إخفاء الحقيقة عن المعلم الرئيسي امامه، هز الملك هواي رأسه وشرح ، “لأقول لك الحقيقة ، لقد دعوت طلاب تشانغ شي إلى القصر بناءً على طلب الشيخ يوان! ”

صرخ الشاب على أسنانه بصوت خافت ، “إذا كنت تريد من سموه أن يجيب على سؤالك ، فمن الأفضل أن تجيب على سؤالي أولاً!”

 

بالنظر إلى كيف يمكن للطرف الآخر التغلب بسهولة على المجموعة بأكملها من إمبراطورية هوانيو فقط من خلال إرسال عدد قليل من الحراس ، لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لتعب وتوجيه دعوة لوانغ ينغ والآخرين إلى القصر.

“الشيخ يوان؟”

“أنت تشانغ شوان؟”

 

 

كان تشانغ شوان في حيرة من أمره.

“أن تنسى مكانك وتتصرف بغرور أمام شيوخك… أنت غير مرحب بك هنا. انصرف!”

 

“أنا – أنا…”

الشيخ يوان؟ لم يتذكر في أي وقت مضى لقاء مثل هذا الشخص. لماذا يدعو الطرف الآخر طلابه إلى قصر الملك هواي؟

“أومأ.”

 

 

قام الشيخ امام الشاب بمداعبة لحيته وقال: “أنا يوان تشينج ، شيخ عشيرة يوان الامبراطورية غير المقيدة!”

 

 

 

“الامبراطورية غير المقيدة؟ عشيرة يوان؟”

“السيد الكبير، وصل تشانغ شي!”

 

“أنا – أنا…”

فوجئ تشانغ شوان.

لقد كان منغمسًا جدًا في إجبار وضع قبعة تواضع على تشانغ شوان لدرجة أنه نسي أنه كان في حضور الملك هواي والشيخ امامه . لقد تعدى حدوده، ويمكن تفسير أفعاله بسهولة على أنها عصيان.

 

إذا حاول أي شخص التطفل على القصر ، فسيكونون قادرين على إحداث هجوم مدمر عليه على الفور.

في الطريق إلى هنا ، أخبرته يو فاي-اير عن إمبراطوريات المستوى 1 المختلفة وإمبراطوريات المستوى 2 حول إمبراطورية هونغ يوان، لكنه لم يتذكر أيًا منهم باسم الامبراطورية غير المقيدة.

ذهل الرجل في منتصف العمر والشيخ . لم يتوقعوا أن يكون تشانغ شوان قادرًا على إغواء الشاب ليغادر هكذا تمامًا ، ونظروا إلى بعضهم البعض في دهشة.

 

ارتجف جسد الشاب بضعف. الهالة الشرسة التي نضح عليها في وقت سابق اختفت تمامًا في هذه اللحظة.

هل يمكن أن تكون… إمبراطورية ممنوحة؟

مع امتلاك السلطة المطلقة ، لم تكن هناك حاجة للطرف الآخر لإخفاء أفعاله على الإطلاق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط