نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مكتبة(مسار(السماء(كول 751

المعلم الكبير ؟

المعلم الكبير ؟

الفصل: 751

فجأة، شعر مو شي بهزة تسري في جسده عندما خطرت في ذهنه فجأة طريقة تداول الجوهر. كانت كل كلمة واضحة للغاية، كما لو كانت مطبوعة مباشرة في عقله. 

المعلم الكبير ؟

استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك. 

يمتلك المعلمون السماويون اعتراف السماوات. حملت هالتهم قوة العالم، مما أجبر جميع الكائنات على الخضوع لهم.

  

في التاريخ الطويل لقارة المعلم الرئيسي، كان الرجل الوحيد المعروف بأنه أصبح معلمًا رئيسيًا سماويًا هو كونغ شي نفسه فقط. حتى تلاميذه المباشرين، الحكماء الـ 72، لم يصلوا إلى هذا المستوى، ومع ذلك فإن الرجل الذي أمامه كان في الواقع معلمًا رئيسيًا سماويًا

  

مرت برودة متجمدة عبر جسد مو شي، والخوف الهائل الذي شعر به جعله غير قادر على التحدث.

  

كان المعلم السماوي وجودًا اعترفت به حتى السماوات، لكنه شكك في الواقع في مثل هذا الشخص

ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا! 

في هذه اللحظة، كان يموت حقًا ليعطي نفسه صفعتين حادتين بسبب الحماقة التي أطلقها! 

  

  

  

هو 

  

  

بتلاوة اسم الطرف الآخر في قلبه، تنهد مو شي بعمق. 

وسط ارتعاشه، لوح الشخص الذي أمامه بيديه بشكل عرضي، واختفت تلك الهالة المرعبة على الفور، مما أعاد الهدوء المثير للأعصاب إلى الليل.

“لقد التقينا بفعل القدر، وقد انتهى بمشاركتي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى. وإلا، فهذا لا يعني إلا أن مساراتنا ليس من المفترض أن تتقاطع.” ولوح تشانغ شوان بيديه. 

في نفس الوقت استدار هذا الشخص ايضا.

لقد كان متعبًا جدًا بالنسبة له أن يقوم بالتمثيل أمام مدرس رئيسي ذو 7 نجوم. لقد كان مرهقًا بالفعل ببضع دقائق فقط من التنكر، كيف يمكنه فعل ذلك على المدى الطويل؟ 

لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها. 

بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل. 

  

  

عين البصيرة…” ارتجف جسد مو شي في حالة صدمة مرة أخرى.

  

على الرغم من أنه قيل إن المعلم الرئيسي يمكنه فهم عين البصيرة عند وصوله إلى 6 نجوم، إلا أن الحقيقة هي أن أعظم العباقرة فقط هم القادرون على القيام بذلك. حتى داخل عشائر الحكيم، كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يفهم عين البصيرة. 

بغض النظر عن ذلك، كان الطرف الآخر مدرسًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم! بهذه البراعة، يمكن اعتباره قوة من الدرجة الأولى في الإمبراطوريات الممنوحة! 

  

  

إذا وضعنا كل شيء جانبًا، حتى هو، العبقري الشهير من عشيرة مو في أيامه، لم ينجح في فهم عين البصيرة. 

  

  

  

لو كان قد فهم ذلك فقط، لما تم التلاعب به من قبل شخص آخر في ذلك الوقت، مما أدى إلى محنته الحالية. 

“إنسَ الأمر. بما أن حظي ليس جيدًا اليوم، يجب أن أعود إلى مقر إقامتي وأرتاح لهذا اليوم. سأفكر في الأمر بعد أن أهدم متجر الروح غدًا!” 

  

لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها. 

من بين المعلمين العشرة العظماء في إمبراطورية هونغ يوان، لم يفهم أي منهم عين البصيرةمن خلال هذا، يمكن رؤية مدى صعوبة هذا العمل الفذ.

بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان. 

وهذا يفسر سبب تمكن الطرف الآخر من رؤية مشاكله بنظرة واحدة فقط واستنتاج أنه طُرد من عشيرة مو 

  

  

  

ربما فقط الشخص الذي يمتلك عين البصيرة سيكون قادرًا على القيام بذلك! 

مد ظهره بتكاسل وخرج من غرفته. 

  

  

في هذه اللحظة، اختفت أخيرًا قطعة الشك الأخيرة التي كان يحملها مو شي، ولم يتبق سوى الاحترام للرجل الذي أمامه. 

استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك. 

  

ولم يجرؤ على رفع ثقله أمام الطرف الآخر، فانحنى بعمق وقال: “أعتذر عن وقاحتي. وأتوسل إلى الشيخ أن ينيرني…” 

ولم يجرؤ على رفع ثقله أمام الطرف الآخر، فانحنى بعمق وقال: “أعتذر عن وقاحتي. وأتوسل إلى الشيخ أن ينيرني…” 

  

  

  

جيد.” أومأ الرجل الأربعيني برأسه. “هذا أفضل. يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أرغب في مواجهة مبتدئ. قف ساكنا ولا تقاوم!” 

  

  

  

رفع الرجل في منتصف العمر يده ونفض إصبعه.

لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها. 

فجأة، شعر مو شي بهزة تسري في جسده عندما خطرت في ذهنه فجأة طريقة تداول الجوهر. كانت كل كلمة واضحة للغاية، كما لو كانت مطبوعة مباشرة في عقله. 

على الرغم من أنه قيل إن المعلم الرئيسي يمكنه فهم عين البصيرة عند وصوله إلى 6 نجوم، إلا أن الحقيقة هي أن أعظم العباقرة فقط هم القادرون على القيام بذلك. حتى داخل عشائر الحكيم، كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يفهم عين البصيرة. 

  

  

نقل الروح؟” شحب وجه مو شي. 

ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا! 

  

  

كمعلم رئيسي من فئة 7 نجوم، كانت روحه قوية بما يكفي لإجراء عملية نقل الروح أيضًا. ومع ذلك، للقيام بذلك من مسافة بعيدة جدًا، ولكي يُطبع المحتوى بوضوح في ذهنه عند ذلكولا حتى معلم رئيسي من فئة 8 نجوم من المستوى المنخفض يمكنه فعل ذلك! 

كما هو متوقع من المعلم الرئيسي السماوي! 

  

  

مخيف! 

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

  

  

كما هو متوقع من المعلم الرئيسي السماوي! 

“هذا…” نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن راغبًا في التورط معه كثيرًا، لم يكن بإمكان مو شي سوى أن يشبك قبضته وينحني لتوديع الطرف الآخر بخيبة أمل. 

  

فجأة، شعر مو شي بهزة تسري في جسده عندما خطرت في ذهنه فجأة طريقة تداول الجوهر. كانت كل كلمة واضحة للغاية، كما لو كانت مطبوعة مباشرة في عقله. 

تمثل نقاط الوخز وايهاي و لونجان الماء والتنين على التوالي, تلك هي نقاط الوخز حيث تتجمع الطاقة الروحية للجوهر عادةً في جسم الإنسان. نظرًا لتقنية الزراعة الفريدة لعشيرة مو، فمن المحتم أن تتجنب توجيه الطاقة الروحية إلى نقطتي الوخز هذين.

  

ومع ذلك، مع قمع سمة  الخشب الخاصة بك  بواسطة طاقة السمة المعدنية، يمكنك استخدام نقطتي الوخز هاتين لصالحك وحل مشكلتك. في الدورة الأولية، يؤدي الماء إلى ظهور الخشب. ويمكنه تمكين سمة الخشب الخاصة بك ، مما يمنحك القوة اللازمة للتغلب على طاقة السمة المعدنية الهائجة داخل جسمك!” 

  

  

  

بعد نقل المعرفة ذات الصلة، شرحها الرجل في منتصف العمر بحماسة ويداه خلف ظهره. 

لكي يعترف به مثل هذا الشخص كمعلم له، فلا عجب أنه سيصاب بالصدمة، لذلك انتهى به الأمر بالتردد للحظة. من كان يظن أن لحظة التردد ستسبب سوء فهم يؤدي إلى أن يناديه الطرف الآخر بالمعلم الكبير بدلاً من ذلك… 

  

وسرعان ما وصل تشانغ شوان إلى مبنى مهيب يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

في هذه المرحلة، كان مو شي قد انتهى للتو من البحث في طريقة تداول الجوهر التي قدمها له الطرف الآخر. على الرغم من أن الرجل في منتصف العمر لم يتطرق إلا إلى أساسيات الزراعة، فقد تم توجيهه نحو جذر مشكلة مو شي. كان الأمر كما لو أن الغيوم التي كانت تحجب عينيه قد تفرقت فجأة، وأمامه عالم جديد تمامًا.

  

إذا كان سيمارس طريقة دوران الجوهر هذه، كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على قمع طاقة السمة المعدنية في جسده بسهولة. ربمابعد ركود دام ثلاثمائة عام، قد يتمكن أخيرًا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام مرة أخرى! 

“آه؟” عند سماع كلمات مو شي، بدا أن الرجل في منتصف العمر أصبح أكثر دهشة. 

  

“يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”

ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لهاكان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا! 

“أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.

  

وسط ارتعاشه، لوح الشخص الذي أمامه بيديه بشكل عرضي، واختفت تلك الهالة المرعبة على الفور، مما أعاد الهدوء المثير للأعصاب إلى الليل.

انحنى مو شي بأدب، وسأل، “يا معلم، أنا ممتن للغاية لك على تنويرك. إذا لم يكن الأمر خارج نطاق سيطرتي، فهل يمكنني أن أطلب اسمك الموقر؟” 

“للاعتقاد بأن المبنى عبارة عن نظام كامل في حد ذاته. إذا لم أكن مخطئًا، فيبدو أنه منتج ضخم تم تصميمه بواسطة مصممين سماويين!” ضيق تشانغ شوان عينيه. 

  

على الرغم من أنه لم ينم طوال الليل، إلا أنه لا يزال يشعر بالانتعاش والنشاط.

وعلى الرغم من بساطة تعاليم الطرف الآخر، إلا أنها حلت القضايا التي ابتلي به لعدة قرون. وبالنظر إلى ما فعله الطرف الآخر من أجله، لن يكون من المبالغة أن يخاطبه على أنهمعلم“. 

  

  

فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟ 

علاوة على ذلك، إذا تمكن من الاعتراف بمثل هذا الرجل الهائل كمعلم له وتلقي توجيهاته، فقد يتمكن من العودة إلى عشيرته يومًا ما. 

  

  

  

معلم؟” عبس الرجل في منتصف العمر المقابل له. 

  

  

وبالعودة إلى مظهره الأصلي، عاد تشانغ شوان إلى مقر إقامته. عندما دخل، رأى أن وحش الجناح البنفسجي العظيم قد تمكن بالفعل من جعل الرجال الأربعة ينحنون له في الخضوع. 

وبدا كما لو أنه كان مستاء من هذا الوصف. 

هو!  

  

مخيف! 

أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.

  

آه؟” عند سماع كلمات مو شي، بدا أن الرجل في منتصف العمر أصبح أكثر دهشة. 

  

  

“جيد.” أومأ الرجل الأربعيني برأسه. “هذا أفضل. يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أرغب في مواجهة مبتدئ. قف ساكنا ولا تقاوم!” 

وبطبيعة الحال، كانالرجل في منتصف العمرهو تشانغ شوان. كان السبب وراء افتراض هوية يانغ شوان هو أمله في أن يتمكن من بث الخوف في قلب الطرف الآخر وحل الأزمة الحالية التي كان يعاني منها. وكان يعتقد أنه من خلال طريقة تداول الجوهر التي نقلها، فإن الطرف الآخر سيعتبره نصف معلم، مما يجعله يتخلى عن كل الأفكار الخبيثة ضده وضد طلابه. من كان يظن أنه في ظل خداعه، سينتهي الأمر بالطرف الآخر بالاعتراف به كمعلم له! 

  

  

  

بغض النظر عن ذلك، كان الطرف الآخر مدرسًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم! بهذه البراعة، يمكن اعتباره قوة من الدرجة الأولى في الإمبراطوريات الممنوحة! 

بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل. 

  

  

لكي يعترف به مثل هذا الشخص كمعلم له، فلا عجب أنه سيصاب بالصدمة، لذلك انتهى به الأمر بالتردد للحظة. من كان يظن أن لحظة التردد ستسبب سوء فهم يؤدي إلى أن يناديه الطرف الآخر بالمعلم الكبير بدلاً من ذلك 

بعد التعامل مع هذه المسألة، عاد للبحث في المنطقة عن الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن دون أي نتائج على الإطلاق، لم يتمكن إلا من العودة إلى الأكاديمية بلا حول ولا قوة.

  

الفصل: 751

بحق الجحيم ! 

“هذا …” فتح صن شيانغ فمه متشككا ليقول شيئًا ما، لكنه أغلقه في النهاية بتردد. 

  

فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟ 

وكان هذا التغيير سريعا جدا! 

“يانغ شوان، يانغ شي …” 

  

  

ولكن بما أن الطرف الآخر قد خاطبه بالفعل باعتباره المعلم الكبير، فسيكون من المحرج جعله يخاطبه كمدرس بدلاً من ذلك. وهكذا، أومأ تشانغ شوان وقال: “أنا يانغ شوان!” 

  

  

  

يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”

  

“لقد التقينا بفعل القدر، وقد انتهى بمشاركتي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى. وإلا، فهذا لا يعني إلا أن مساراتنا ليس من المفترض أن تتقاطع.” ولوح تشانغ شوان بيديه. 

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

  

ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟

لقد كان متعبًا جدًا بالنسبة له أن يقوم بالتمثيل أمام مدرس رئيسي ذو 7 نجوم. لقد كان مرهقًا بالفعل ببضع دقائق فقط من التنكر، كيف يمكنه فعل ذلك على المدى الطويل؟ 

لقد كان متعبًا جدًا بالنسبة له أن يقوم بالتمثيل أمام مدرس رئيسي ذو 7 نجوم. لقد كان مرهقًا بالفعل ببضع دقائق فقط من التنكر، كيف يمكنه فعل ذلك على المدى الطويل؟ 

  

  

وبالتالي، سيكون من الأفضل ألا يجتمعوا مرة أخرى أبدًا 

“يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”

  

ومع ذلك، فإن انخفاض أسعار سلعها اجتذب عددًا لا بأس به من المزارعين. 

هذا…” نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن راغبًا في التورط معه كثيرًا، لم يكن بإمكان مو شي سوى أن يشبك قبضته وينحني لتوديع الطرف الآخر بخيبة أمل. 

بعد نزهة عادية حول القاعة الرئيسية، توقف تشانغ شوان فجأة. بابتسامة باهتة، وقال: “أحضر خادمًا!” 

  

  

بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل. 

كان تشانغ شوان لا يزال يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه التنفيس عن غضبه على الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن بالنظر إلى سلسلة المحن التي واجهها اليوم، قرر التخلي عن الفكرة. 

  

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

يانغ شوان، يانغ شي …” 

  

  

  

بتلاوة اسم الطرف الآخر في قلبه، تنهد مو شي بعمق. 

  

  

“نقل الروح؟” شحب وجه مو شي. 

بعد التعامل مع هذه المسألة، عاد للبحث في المنطقة عن الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن دون أي نتائج على الإطلاق، لم يتمكن إلا من العودة إلى الأكاديمية بلا حول ولا قوة.

انحنى مو شي بأدب، وسأل، “يا معلم، أنا ممتن للغاية لك على تنويرك. إذا لم يكن الأمر خارج نطاق سيطرتي، فهل يمكنني أن أطلب اسمك الموقر؟” 

كان ذلك وشيكا!’ 

  

  

فجأة، شعر مو شي بهزة تسري في جسده عندما خطرت في ذهنه فجأة طريقة تداول الجوهر. كانت كل كلمة واضحة للغاية، كما لو كانت مطبوعة مباشرة في عقله. 

بعد الخروج من نطاق مو شي، تنفس تشانغ شوان الصعداء. 

بتلاوة اسم الطرف الآخر في قلبه، تنهد مو شي بعمق. 

  

  

لم يعتقد أبدًا أن مو شي سيكون في الواقع عضوًا من احدى عشائر الحكماء، بالإضافة إلى مدرس رئيسي من فئة 7 نجوم. 

  

  

“إنسَ الأمر. بما أن حظي ليس جيدًا اليوم، يجب أن أعود إلى مقر إقامتي وأرتاح لهذا اليوم. سأفكر في الأمر بعد أن أهدم متجر الروح غدًا!” 

لماذا يعمل شخص بهذه القوة والمكانة في متجر الاغراض الروحية الكبير؟ 

  

  

  

يبدو أنه كان يبحث بالفعل عن شخص ما عندما قابلني …” فكر تشانغ شوان بشكل مؤسف. 

  

  

“يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”

فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟ 

  

  

مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى. 

أعتقد أنه حتى مجرد رحلة عادية خارج المدينة ستنتهي بمقابلة مثل هذا الخبير الهائل! كان من حسن الحظ أنه كان رد فعله سريعًا لخداع الطرف الآخر، وإلا فمن كان يعرف ما اذا كان سيبقى للآن. 

لو كان قد فهم ذلك فقط، لما تم التلاعب به من قبل شخص آخر في ذلك الوقت، مما أدى إلى محنته الحالية. 

  

  

إنسَ الأمر. بما أن حظي ليس جيدًا اليوم، يجب أن أعود إلى مقر إقامتي وأرتاح لهذا اليوم. سأفكر في الأمر بعد أن أهدم متجر الروح غدًا!” 

  

  

وعلى الرغم من بساطة تعاليم الطرف الآخر، إلا أنها حلت القضايا التي ابتلي به لعدة قرون. وبالنظر إلى ما فعله الطرف الآخر من أجله، لن يكون من المبالغة أن يخاطبه على أنه “معلم“. 

كان تشانغ شوان لا يزال يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه التنفيس عن غضبه على الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن بالنظر إلى سلسلة المحن التي واجهها اليوم، قرر التخلي عن الفكرة. 

  

  

مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى. 

وبالعودة إلى مظهره الأصلي، عاد تشانغ شوان إلى مقر إقامته. عندما دخل، رأى أن وحش الجناح البنفسجي العظيم قد تمكن بالفعل من جعل الرجال الأربعة ينحنون له في الخضوع. 

وهذا يفسر سبب تمكن الطرف الآخر من رؤية مشاكله بنظرة واحدة فقط واستنتاج أنه طُرد من عشيرة مو… 

  

وبدا كما لو أنه كان مستاء من هذا الوصف. 

لم يلتفت تشانغ شوان إلى ذلك، وعاد مباشرة إلى غرفته وزرع للحظة قصيرة. وعندما فتح عينيه مرة أخرى، كانت الشمس قد أشرقت بالفعل. 

  

  

  

على الرغم من أنه لم ينم طوال الليل، إلا أنه لا يزال يشعر بالانتعاش والنشاط.

بعد تناول وجبة الإفطار، دعا تشنغ يانغ والآخرين لفك بعض التعقيدات في تقنية الزراعة الخاصة بهم قبل أن يتوجه أخيرًا إلى متجر الروح مع الوحش البنفسجي العظيم و صن تشيانغ والرجال الأربعة الملثمين. 

مد ظهره بتكاسل وخرج من غرفته. 

وسرعان ما وصل تشانغ شوان إلى مبنى مهيب يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

  

كمعلم رئيسي من فئة 7 نجوم، كانت روحه قوية بما يكفي لإجراء عملية نقل الروح أيضًا. ومع ذلك، للقيام بذلك من مسافة بعيدة جدًا، ولكي يُطبع المحتوى بوضوح في ذهنه عند ذلك… ولا حتى معلم رئيسي من فئة 8 نجوم من المستوى المنخفض يمكنه فعل ذلك! 

بعد تناول وجبة الإفطار، دعا تشنغ يانغ والآخرين لفك بعض التعقيدات في تقنية الزراعة الخاصة بهم قبل أن يتوجه أخيرًا إلى متجر الروح مع الوحش البنفسجي العظيم و صن تشيانغ والرجال الأربعة الملثمين. 

  

  

كان هناك ستة أعضاء في الفريق، وكان كل منهم يمتلك زراعة  متسامي 8 دان على الأقل. الشخص الذي يقف في المقدمة، والذي يُفترض أنه قائد المجموعة، كان خبيرًا في عالم زراعة متسامي 9 دان . 

كان متجر الروح هو المكان الذي يتم فيه تداول القطع الأثرية الأكثر قيمة في مدينة هونغ يوان. حتى قبل الوصول إليه، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة. 

  

  

مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى. 

هذه سوق سوداء، لذلك لا يوجد حظر على بيع العناصر المسروقة أيضًا. علاوة على ذلك، ونظرًا للخلفية المشبوهة لهذه العناصر، يميل سعرها إلى أن يكون أقل من متوسط سعر السوق، لذلك فهو أمر جيد جدًا وأوضح صن تشيانغ: “تحظى بشعبية كبيرة بين المزارعين“. 

“للاعتقاد بأن المبنى عبارة عن نظام كامل في حد ذاته. إذا لم أكن مخطئًا، فيبدو أنه منتج ضخم تم تصميمه بواسطة مصممين سماويين!” ضيق تشانغ شوان عينيه. 

  

  

كانت هناك قوانين في إمبراطورية هونغ يوان تحظر السرقة والجرائم ذات الصلة، لذلك كان من المستحيل بيع القطع الأثرية المسروقة علنًا. على هذا النحو، لا يمكن بيعها إلا بسعر أقل في الأسواق السوداء، وكان متجر الروح هو الأكبر في إمبراطورية هونغ يوان. 

  

  

ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟

ومع ذلك، فإن انخفاض أسعار سلعها اجتذب عددًا لا بأس به من المزارعين. 

  

  

  

بعد كل شيء، كانت الزراعة نشاطًا يبخر المال للغاية. تمامًا مثل تشانغ شوان، لم يكن لدى معظم المزارعين أي دعم مالي، لذلك كان عليهم إيجاد طريقة ما لكسب أحجارهم الروحية ومواردهم لتعزيز زراعتهم. على هذا النحو، كانوا أكثر من سعداء بالبخل أينما استطاعوا. 

  

  

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

وسرعان ما وصل تشانغ شوان إلى مبنى مهيب يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

“نقل الروح؟” شحب وجه مو شي. 

“للاعتقاد بأن المبنى عبارة عن نظام كامل في حد ذاته. إذا لم أكن مخطئًا، فيبدو أنه منتج ضخم تم تصميمه بواسطة مصممين سماويين!” ضيق تشانغ شوان عينيه. 

  

  

  

على الرغم من الحجم الهائل لمتجر الروح، إلا أنه بدا وكأنه كيان واحد وليس أجزاء مجمعة معًا. إذا لم يستطيعوا إيقاف خصمهم، فيجب أن يكون هناك العديد من الآليات المثبتة داخل المبنى لتحويله إلى نظام ضخم من الآليات. 

بغض النظر عن ذلك، كان الطرف الآخر مدرسًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم! بهذه البراعة، يمكن اعتباره قوة من الدرجة الأولى في الإمبراطوريات الممنوحة! 

  

  

كما هو متوقع من سوق القطع الأثرية في وسط مدينة هونغ يوان، حتى المكان كان قطعة أثرية مذهلة في حد ذاته. 

“فريق الدورية مسؤول عن الحفاظ على النظام داخل متجر الروح. وأوضح صن تشيانغ: “إذا تسبب أي شخص في حدوث مشكلة في المنطقة، فسيتم طرده في لحظة“. 

  

  

إذا تم طرح هذا المبنى للبيع، فليس هناك شك في أنه سيجلب سعرًا فلكيًا. إذا وضعنا كل شيء جانبًا، فمن المحتمل أن اخذ الأمر عشرات من المهندسين السماويين من فئة 5 نجوم لمدة عام على الأقل من العمل الشاق حتى لو كانوا يعملون ليلًا ونهارًا دون راحة. 

بغض النظر عن ذلك، كان الطرف الآخر مدرسًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم! بهذه البراعة، يمكن اعتباره قوة من الدرجة الأولى في الإمبراطوريات الممنوحة! 

  

  

مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى. 

  

  

  

لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع. 

  

  

  

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

ربما فقط الشخص الذي يمتلك عين البصيرة سيكون قادرًا على القيام بذلك! 

  

بعد كل شيء، كانت الزراعة نشاطًا يبخر المال للغاية. تمامًا مثل تشانغ شوان، لم يكن لدى معظم المزارعين أي دعم مالي، لذلك كان عليهم إيجاد طريقة ما لكسب أحجارهم الروحية ومواردهم لتعزيز زراعتهم. على هذا النحو، كانوا أكثر من سعداء بالبخل أينما استطاعوا. 

السيد الشاب، انظر!” في تلك اللحظة، بدا صوت سون تشيانغ المتوتر وهو يشير في اتجاه معين. 

  

  

  

تتبع تشانغ شوان إصبعه ورأى فريق دورية يتجول في المنطقة. 

  

  

“نعم!” 

كان هناك ستة أعضاء في الفريق، وكان كل منهم يمتلك زراعة  متسامي 8 دان على الأقل. الشخص الذي يقف في المقدمة، والذي يُفترض أنه قائد المجموعة، كان خبيرًا في عالم زراعة متسامي 9 دان . 

  

  

كان تشانغ شوان لا يزال يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه التنفيس عن غضبه على الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن بالنظر إلى سلسلة المحن التي واجهها اليوم، قرر التخلي عن الفكرة. 

فريق الدورية مسؤول عن الحفاظ على النظام داخل متجر الروح. وأوضح صن تشيانغ: “إذا تسبب أي شخص في حدوث مشكلة في المنطقة، فسيتم طرده في لحظة“. 

وسرعان ما وصل تشانغ شوان إلى مبنى مهيب يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

  

لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها. 

استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك. 

“للاعتقاد بأن المبنى عبارة عن نظام كامل في حد ذاته. إذا لم أكن مخطئًا، فيبدو أنه منتج ضخم تم تصميمه بواسطة مصممين سماويين!” ضيق تشانغ شوان عينيه. 

  

لكي يعترف به مثل هذا الشخص كمعلم له، فلا عجب أنه سيصاب بالصدمة، لذلك انتهى به الأمر بالتردد للحظة. من كان يظن أن لحظة التردد ستسبب سوء فهم يؤدي إلى أن يناديه الطرف الآخر بالمعلم الكبير بدلاً من ذلك… 

مع وجود العديد من القطع الأثرية الموجودة في جميع أنحاء الغرفة، ناهيك عن الأعمال الدنيئة التي قام بها متجر الروح في الظل، إذا لم يكن لديهم بعض الدعم والقوة، لكان المنافسون والأعداء قد قلبوا أعمالهم منذ فترة طويلة. 

ولكن هل كان العنف هو الطريقة الوحيدة لتلقين شخص ما درسا؟ 

  

“السيد الشاب، انظر!” في تلك اللحظة، بدا صوت سون تشيانغ المتوتر وهو يشير في اتجاه معين. 

هذا …” فتح صن شيانغ فمه متشككا ليقول شيئًا ما، لكنه أغلقه في النهاية بتردد. 

  

  

“أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.

ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟

“أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.

ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟ 

“هذا…” نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن راغبًا في التورط معه كثيرًا، لم يكن بإمكان مو شي سوى أن يشبك قبضته وينحني لتوديع الطرف الآخر بخيبة أمل. 

  

من بين المعلمين العشرة العظماء في إمبراطورية هونغ يوان، لم يفهم أي منهم عين البصيرة… من خلال هذا، يمكن رؤية مدى صعوبة هذا العمل الفذ.

على الأرجح، سيتم طردهم بمجرد محاولتهم بدء شيء ما. 

كمعلم رئيسي من فئة 7 نجوم، كانت روحه قوية بما يكفي لإجراء عملية نقل الروح أيضًا. ومع ذلك، للقيام بذلك من مسافة بعيدة جدًا، ولكي يُطبع المحتوى بوضوح في ذهنه عند ذلك… ولا حتى معلم رئيسي من فئة 8 نجوم من المستوى المنخفض يمكنه فعل ذلك! 

  

  

بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان. 

  

  

بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان. 

العنف ليس الطريقة الوحيدة لإحداث الفوضى…” 

  

  

  

بما أن متجر الروح تجرأ على وضع يديه على طلابه وخادمه الشخصي، فيجب أن يلقنهم درسًا. 

“معلم؟” عبس الرجل في منتصف العمر المقابل له. 

  

أعتقد أنه حتى مجرد رحلة عادية خارج المدينة ستنتهي بمقابلة مثل هذا الخبير الهائل! كان من حسن الحظ أنه كان رد فعله سريعًا لخداع الطرف الآخر، وإلا فمن كان يعرف ما اذا كان سيبقى للآن. 

ولكن هل كان العنف هو الطريقة الوحيدة لتلقين شخص ما درسا؟ 

  

  

“يبدو أنه كان يبحث بالفعل عن شخص ما عندما قابلني …” فكر تشانغ شوان بشكل مؤسف. 

كانوا في مدينة هونغ يوان، عاصمة إمبراطورية المستوى 1، وليس بعض المتدنية المشبوهة. علاوة على ذلك، كان تشانغ شوان نفسه معلمًا رئيسيًا، وقدوة للشعب. كيف يمكن لشخص نبيل مثله أن يتجول باستخدام قبضاته لضرب الآخرين؟ 

تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول. 

  

  

من ناحية أخرى، رمش صن تشيانغ في حالة من الارتباك، ولم يفهم ما كان يحاول تشانغ شوان قيادته. 

بعد تناول وجبة الإفطار، دعا تشنغ يانغ والآخرين لفك بعض التعقيدات في تقنية الزراعة الخاصة بهم قبل أن يتوجه أخيرًا إلى متجر الروح مع الوحش البنفسجي العظيم و صن تشيانغ والرجال الأربعة الملثمين. 

  

  

اتبعني فقط!” ضحك تشانغ شوان بينما كانت عيناه تفحصان مختلف القطع الأثرية الموضوعة على الرفوف. 

في التاريخ الطويل لقارة المعلم الرئيسي، كان الرجل الوحيد المعروف بأنه أصبح معلمًا رئيسيًا سماويًا هو كونغ شي نفسه فقط. حتى تلاميذه المباشرين، الحكماء الـ 72، لم يصلوا إلى هذا المستوى، ومع ذلك فإن الرجل الذي أمامه كان في الواقع معلمًا رئيسيًا سماويًا…

  

كان متجر الروح هو المكان الذي يتم فيه تداول القطع الأثرية الأكثر قيمة في مدينة هونغ يوان. حتى قبل الوصول إليه، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة. 

كانت هناك مجموعة واسعة من العناصر – الخامات، الحبوب، الدروع، الأسلحة، لوحات التشكيل… أي شيء يحتاجه المتدرب، يبدو كما لو كان من المؤكد أنه سيكون قادرًا على العثور عليه هنا. 

بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل. 

  

  

وكان المزارعون في المنطقة مشغولين أيضًا بالتجول بحثًا عن العناصر المناسبة لاستخدامهم. 

لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع. 

  

  

بعد نزهة عادية حول القاعة الرئيسية، توقف تشانغ شوان فجأة. بابتسامة باهتة، وقال: “أحضر خادمًا!” 

بحق الجحيم ! 

  

رفع الرجل في منتصف العمر يده ونفض إصبعه.

نعم!” 

“نعم!” 

  

ولم يجرؤ على رفع ثقله أمام الطرف الآخر، فانحنى بعمق وقال: “أعتذر عن وقاحتي. وأتوسل إلى الشيخ أن ينيرني…” 

لم يكن لدى صن تشيانغ أي فكرة عما كان سيفعله السيد الشاب، ولكن بما أن الأخير قد أصدر تعليمات، فإنه لم يجرؤ على التردد. وهكذا، شق طريقه على الفور إلى مكتب الاستقبال الأمامي.

  


ترجمة : سجاد
 

  

  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط