الفصل الرابع
‘إنه غَارْغُويِل.’
‘لن أسمح لك بالفرار!’
كان هذا أول ما تبادر إلى ذهني عندما رأيت التماثيل الحجرية تتحرك. الغارغويل هو تمثال حجري على شكل شيطان مجنح دبت فيه الحياة. لديه عموما مقاومة لائقة لكل من الأضرار الجسدية و السحرية. فقط سلاحي المسحور قد يكون لديه فرصة لإختراق دفاعه.
لا يبدو أن الكاهن أو الساحر على إستعداد للتخلي عن حزبهم ، ولكن لكي نكون صادقين مع إنغلاق الباب وراءهم لم يكن هناك أي مكان للفرار إليه ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.
نظرت إلى الخنجر في يدي ، إنه سلاح مسحور به جوهرة في مقبضه ، تنبعث منه هالة من سحر الصقيع.
ألقى الكاهن بسرعة بعض الشفاء و التعزيز و لكنها كانت عديمة الفائدة. كان المحارب يحاول إستخدام العرقلة لإعتراض الغارغويل الذي يلاحق صديقه القبطان ، لكن يبدو أنه لم ينجح بينما إستمرار الغارغويل في التقدم نحو اللص الجريح.
‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’
‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’
عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.
مع فكرتي حول الهروب إلى الحفرة لم أكن بحاجة إلى إضاعة المانا لإستخدام الإبطاء لذا كنت أكثر كفاءة. قفزت إلى أسفل الحفرة و مباشرة عندما إستداروا عائدين خرجت مرة أخرى.
“جيليان ، الغارغويل!”
مع فكرتي حول الهروب إلى الحفرة لم أكن بحاجة إلى إضاعة المانا لإستخدام الإبطاء لذا كنت أكثر كفاءة. قفزت إلى أسفل الحفرة و مباشرة عندما إستداروا عائدين خرجت مرة أخرى.
“اللعنة! هاي … ماذا سنفعل؟ ”
★
كرااااااااك! جلجلة!
‘أنا أواجه كل هذه المشاكل من أجلك و لكنك ببساطة قمت بالنوم!’
إنغلق الباب خلفهم تلقائيًا. إستدار جيليان للتأكد أن الباب قد إنغلق قبل إتخاد إجراء للوضع الحالي.
“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”
“ما الذي سنقاتلهم به؟”
[تم إكتساب المعرفة حول غارغويل القبر]
“غير ممكن! قتال! أسلحتنا لن تخدشهم حتى.”
خرجت من الحفرة و ألقيت إبطاء على الغارغويل التي كانت تتجه إلى الكاهن و السحر.
“إيان! ماذا عن السحر الخاص بك؟”
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
“في الوقت الحالي لا أستطيع ذلك ، وقت الإلقاء طويل جدًا. بسرعة ، جيليان! القبطان! وفروا لي بعض الوقت!”
‘هاه؟ ماذا؟’
بانغ!
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
أغغغه!
“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”
صرخ جيليان عندما تلقى وطأة هجوم إثنين من الغارغويل ، مدافعا ضد السيوف الضخمة. هاجم القبطان ، ربما هو لص ، أحدهم بخنجره ، لكن تم إرساله يطير عائدا بسبب الصدمة.
إنغلق الباب خلفهم تلقائيًا. إستدار جيليان للتأكد أن الباب قد إنغلق قبل إتخاد إجراء للوضع الحالي.
“القبطان!”
★
كانوا مجموعة من أربعة ، محارب و لص في الخطوط الأمامية مع ساحر و كاهن في الخلف. عندما تم إرسال اللص طائرا كان على الكاهن أن يركز على شفاءه ، لذلك سرعان ما تم غمر المحارب و تراجع ، لم يتمكن من الدفاع ضد سيوف الغارغويل الثقيلة.
“هيهيهي ~ عمل جيد، إستمر في ذلك! سأعود للنوم.”
مع إنهيار الخط الأمامي ، كان الساحر و الكاهن عرضة للخطر. أحد الغارغويل إتجه نحو ملقي التعاويذ ، لم يفكروا أبداً في القيام بهجوم مضاد حيث بذلوا قصارى جهدهم ليستطيعوا بالكاد تجنب الهجمات بتمايلهم بشكل محرج.
“شومبي! رائع جدا! عندما تلقي التعاويذ يمكنك التحدث؟ ولكن لماذا تهرب الآن؟”
“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”
كانوا مجموعة من أربعة ، محارب و لص في الخطوط الأمامية مع ساحر و كاهن في الخلف. عندما تم إرسال اللص طائرا كان على الكاهن أن يركز على شفاءه ، لذلك سرعان ما تم غمر المحارب و تراجع ، لم يتمكن من الدفاع ضد سيوف الغارغويل الثقيلة.
ألقى الكاهن بسرعة بعض الشفاء و التعزيز و لكنها كانت عديمة الفائدة. كان المحارب يحاول إستخدام العرقلة لإعتراض الغارغويل الذي يلاحق صديقه القبطان ، لكن يبدو أنه لم ينجح بينما إستمرار الغارغويل في التقدم نحو اللص الجريح.
‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’
كلانغ!
★
قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.
شاهدت بهدوء من على الجانب لكن شعرت أن جوين التي تختبئ في جمجمتي قد تأثرت.
“غيليان! لا!”
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
كراااااك!
“صدمة النار! صدمة النار!”
أمكن سماع صوت تكسر عظام بينما المحارب الذي تم الدوس علي للتو بصق الدماء من فمه.
“غير ممكن! قتال! أسلحتنا لن تخدشهم حتى.”
“هذا سيصبح مذبحة حزب ، لن ينجو أحد منهم.”
إنغلق الباب خلفهم تلقائيًا. إستدار جيليان للتأكد أن الباب قد إنغلق قبل إتخاد إجراء للوضع الحالي.
لقد لعبت العديد من ألعاب الMMORPG في الماضي و واجهت مواقف مماثلة. إذا إنهار الخط الأمامي فيجب على الخط الخلفي الإسفنجي التراجع على الفور ، و إلا فسيؤدي ذلك إلى القضاء عليهم.
لا يبدو أن الكاهن أو الساحر على إستعداد للتخلي عن حزبهم ، ولكن لكي نكون صادقين مع إنغلاق الباب وراءهم لم يكن هناك أي مكان للفرار إليه ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.
عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.
“هل يجب علينا التدخل ، ماذا لو إستطاعوا مساعدتنا في الخروج من هنا؟ ”
‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’
جوين سألت ، لكنني هززت رأسي. بقدومهم إلى دانجون* كان من المفترض أن يكونوا مستعدين لمثل هذه النتيجة ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن من المؤكد أنهم يمكن أن يساعدوني في الخروج. لكن قبل كل شيء ، من المحتمل جدًا أن يسيؤوا فهم الموقف إذا رأوا وحشًا جديدًا يظهر و لم أكن راغبا في التعامل مع مثل هذا الإزعاج.
(دانجون – خندق – زنزانة، هي مكان تجمع الوحوش و لديها العديد من الترجمات بالعربية لكنني أفضل تركها هكذا)
“ما الذي سنقاتلهم به؟”
“إيان! ميليندا! أهربوا!”
سوووووش! سوووووش!
اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.
“اللعنة! هاي … ماذا سنفعل؟ ”
‘هذه ضربة قاتلة ، لن يستطيع النجاة من ذلك.’
بدأت في التراجع على الفور بينما ألقي إبطاء على كلا الغارغويل. بعد أن أعطوني الأولوية كعدو لهم بدؤوا يطاردونني و لكن لحسن الحظ لم يكونوا في الأصل سريعين للغاية و مع الإبطاء إستطعت تجاوزهم بسهولة.
شاهدت بهدوء من على الجانب لكن شعرت أن جوين التي تختبئ في جمجمتي قد تأثرت.
“شومبي! رائع جدا! عندما تلقي التعاويذ يمكنك التحدث؟ ولكن لماذا تهرب الآن؟”
“شومبي … أرجوك ساعدهم ، سوف أجد طريقة لتعويضك لاحقًا. أنا كائن متعاقد مع الأرواح ، لذا إذا لم أساعد في مثل هذه المواقف ، فسأواجه عقوبة.”
أغغغه!
عقوبة … لم أكن أعرف ما هي هذه العقوبة و لكن الإحتمالات كانت مزعجة. لم أكن غير إنساني لدرجة أنني سأرفض طلب صديقي الأول و كنت أتطلع أيضًا إلى معرفة مقدار الخبرة التي ستقدمها الغارغويل.
بمجرد أن أصابتهم التعويذتين إستداروا مجددا نحوي ، بصدق يا لها من مخلوقات بسيطة التفكير.
خلعت خوذتي و غطيت نفسي تمامًا بالرداء ، مخبأً كل ما يشير إلى أنني هيكل عظمي. كان الكاهن و الساحر قد تجنبا سيف الغارغويل ، لكن الأمر كان مجرد مسألة وقت.
“شومبي … أرجوك ساعدهم ، سوف أجد طريقة لتعويضك لاحقًا. أنا كائن متعاقد مع الأرواح ، لذا إذا لم أساعد في مثل هذه المواقف ، فسأواجه عقوبة.”
تسللت بحذر وراء الغارغيول الآخر و جهزت خنجري. لقد لاحظني على الفور و إستدار لكن لم تكن هناك أي علامات على العداء في عينيه.
“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”
‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’
[يمكنك الآن تعلم سحر جديد]
طعن!
جوين سألت ، لكنني هززت رأسي. بقدومهم إلى دانجون* كان من المفترض أن يكونوا مستعدين لمثل هذه النتيجة ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن من المؤكد أنهم يمكن أن يساعدوني في الخروج. لكن قبل كل شيء ، من المحتمل جدًا أن يسيؤوا فهم الموقف إذا رأوا وحشًا جديدًا يظهر و لم أكن راغبا في التعامل مع مثل هذا الإزعاج. (دانجون – خندق – زنزانة، هي مكان تجمع الوحوش و لديها العديد من الترجمات بالعربية لكنني أفضل تركها هكذا)
بإستخدام كلا يدي طعنت بعمق في الجزء الخلفي من رأسه. كنت قلقًا من أن الخنجر لن يلحق أي ضرر لأن رأسه مصنوع من الحجر و لكن الخنجر كان حادًا بدرجة كافية. لحسن حظي عندما تحرك الغارغويل قليلاً إنغرس الخنجر بالقوة في صدع ، لقد حصل ذلك بشكل مثالي. هل هو عالق الآن؟ لكن المشكلة الأكبر كانت أن كلا الغارغويل قد إستدارت إلي ، لقد إستدرجت كليهما!
كانت الغارغويل بغباء تتجول في دوائر ، عبيدة للنطاق الذي تحرسه. كررت العملية عدة مرات ، محاولاً العثور على أفظل وقت للتوقف بين إلقاء التعويذات من أجل السماح للمانا خاصتي بالتجدد ، لكن بعد 10 دورات ، نفدت أخيرًا.
“من … من أنت؟ شكرا لمساعدتك.”
كنت أشتكي و لكن فقط صوت إحتكاك أسناني هو ما كان بالإمكان سماعه.
سمعت الكاهن و الساحر يقولان لكنني ركزت فقط على النظر لهذين الشيطانين الحجريين.
كلانغ!
‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’
شومب! شومب!
“إبطاء! إبطاء!”
“إبطاء! صدمة النار!”
بدأت في التراجع على الفور بينما ألقي إبطاء على كلا الغارغويل. بعد أن أعطوني الأولوية كعدو لهم بدؤوا يطاردونني و لكن لحسن الحظ لم يكونوا في الأصل سريعين للغاية و مع الإبطاء إستطعت تجاوزهم بسهولة.
كراااااك!
“شومبي! رائع جدا! عندما تلقي التعاويذ يمكنك التحدث؟ ولكن لماذا تهرب الآن؟”
جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.
لم أستطع التحدث لذا لم يكن لدي أي طريقة لإجابة جوين. عند التفكير في بعض الإستراتيجيات أدركت أن السحر في الخنجر سيؤدي بالتأكيد إلى إستنزاف قوة الغارغويل الأول ومن المحتمل أن يضعفه ، المشكلة الأكبر هي الغارغويل الآخر. كيف يجب أن أتعامل معه؟
أعادته نحو الحفرة و إستخدمت نفس خدعة الغش حتى إنهار في النهاية.
جلجلة! جلجلة!
جوين سألت ، لكنني هززت رأسي. بقدومهم إلى دانجون* كان من المفترض أن يكونوا مستعدين لمثل هذه النتيجة ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن من المؤكد أنهم يمكن أن يساعدوني في الخروج. لكن قبل كل شيء ، من المحتمل جدًا أن يسيؤوا فهم الموقف إذا رأوا وحشًا جديدًا يظهر و لم أكن راغبا في التعامل مع مثل هذا الإزعاج. (دانجون – خندق – زنزانة، هي مكان تجمع الوحوش و لديها العديد من الترجمات بالعربية لكنني أفضل تركها هكذا)
إسترحت لفترة من الوقت ، مما سمح لهم بتقليل المسافة بيننا و إستطعت أن أسمع خطواتهم الثقيلة و هي متوجهة نحوي.
بانغ!
‘أعتقد أنني يجب أن أخرج الخنجر و أستخدمه على الآخر بعد أن ينهار.’
صرخ جيليان عندما تلقى وطأة هجوم إثنين من الغارغويل ، مدافعا ضد السيوف الضخمة. هاجم القبطان ، ربما هو لص ، أحدهم بخنجره ، لكن تم إرساله يطير عائدا بسبب الصدمة.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
“ماذا قلت؟ لا أستطيع سماعك ، أعد ما قلت مرة أخرى!”
كان صوت الخطوات يزداد إرتفاعًا. هذه الأرضية كانت كبيرة جدًا لكنها ذات إتجاه واحد فقط ، لذا لم يكن لدي أي طريقة لأضيعهم. قررت أن أقودهم نحو الحفرة حيث سقطت أول مرة. بالإعتماد على معرفتي بطبيعة المكان فقد أفقدهم في نظام الكهوف المعقد. كنت أقود ببطء الغارغويل نحو الفتحة التي تربط الطابقين.
‘هذه ضربة قاتلة ، لن يستطيع النجاة من ذلك.’
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
سمعت الكاهن و الساحر يقولان لكنني ركزت فقط على النظر لهذين الشيطانين الحجريين.
وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.
★
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
“إبطاء! إبطاء!”
‘هاه؟ ماذا؟’
عقوبة … لم أكن أعرف ما هي هذه العقوبة و لكن الإحتمالات كانت مزعجة. لم أكن غير إنساني لدرجة أنني سأرفض طلب صديقي الأول و كنت أتطلع أيضًا إلى معرفة مقدار الخبرة التي ستقدمها الغارغويل.
كانت الخطوات تذهب بعيدا ، لم يتبعوني إلى الحفرة. تذكرت بعد ذلك أن الغارغويل كانت في الأصل تماثيل حجرية تهدف إلى حماية شيء ما هنا و يبدو أن الأماكن الأخرى تقع خارج نطاقها. هذا قد يجعل صيدهم سهلاً للغاية لكن أولاً سأحتاج إلى تأكيد شيء واحد.
مع إنهيار الخط الأمامي ، كان الساحر و الكاهن عرضة للخطر. أحد الغارغويل إتجه نحو ملقي التعاويذ ، لم يفكروا أبداً في القيام بهجوم مضاد حيث بذلوا قصارى جهدهم ليستطيعوا بالكاد تجنب الهجمات بتمايلهم بشكل محرج.
خرجت من الحفرة و ألقيت إبطاء على الغارغويل التي كانت تتجه إلى الكاهن و السحر.
بمجرد أن أصابتهم التعويذتين إستداروا مجددا نحوي ، بصدق يا لها من مخلوقات بسيطة التفكير.
“إبطاء! إبطاء! صدمة النار! صدمة النار!”
وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.
في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.
و أيضا تذكروا هذين المصطلحين بووف و ديبووف بووف = تعزيز ديبووف = عكس بووف
‘تعالوا! إذا نجح هذا فأنتم يا رفاق لحم ميت.!
★
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.
بقيت بالقرب من الحفرة ، وأعطيت الوقت للغارغويل للحاق بي. هذه المرة إنتظرت حتى آخر ثانية للتأكد من فرضيتي.
تسللت بحذر وراء الغارغيول الآخر و جهزت خنجري. لقد لاحظني على الفور و إستدار لكن لم تكن هناك أي علامات على العداء في عينيه.
سوووووش! سوووووش!
إلتفت و عدت نحو القاعة الرئيسية.
تماما عندما أرجح الغارغويل سيوفهم الحجرية الثقيلة راوغتها ، و قفزت في الحفرة.
كما هو متوقع ، فقدوا على الفور الإهتمام بي عندما قمت بمغادرة نطاقهم. بعد فترة وجيزة ، قفزت مرة أخرى و ألقيت السحر.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’
كما هو متوقع ، فقدوا على الفور الإهتمام بي عندما قمت بمغادرة نطاقهم. بعد فترة وجيزة ، قفزت مرة أخرى و ألقيت السحر.
“إبطاء! إبطاء! صدمة النار! صدمة النار!”
“صدمة النار! صدمة النار!”
و أيضا تذكروا هذين المصطلحين بووف و ديبووف بووف = تعزيز ديبووف = عكس بووف
بمجرد أن أصابتهم التعويذتين إستداروا مجددا نحوي ، بصدق يا لها من مخلوقات بسيطة التفكير.
الحالة: (إبطاء) نادر النوع: غارغويل القبر / مُنح الحياة الرتبة: G+ المستوى: 24/80 نقاط الحياة: 144/484 نقاط السحر: 1/1 الهجوم: 100 الدفاع: 1000 الرشاقة: 12 الذكاء: 10 ✧ المهارات الفريدة [مقاومة جسدية مستوى3] [مقاومة سحرية مستوى1]
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
كرااااااااك! جلجلة!
مع فكرتي حول الهروب إلى الحفرة لم أكن بحاجة إلى إضاعة المانا لإستخدام الإبطاء لذا كنت أكثر كفاءة. قفزت إلى أسفل الحفرة و مباشرة عندما إستداروا عائدين خرجت مرة أخرى.
كلانغ!
“صدمة النار! صدمة النار!”
معدل الزيادة قد تباطئ ، يبدو أنه يتطلب المزيد من الخبرة بشكل ملحوظ كلما إرتفع المستوى. شعرت بخيبة أمل طفيفة لأنني كنت أتوقع أن أتطور.
كانت الغارغويل بغباء تتجول في دوائر ، عبيدة للنطاق الذي تحرسه. كررت العملية عدة مرات ، محاولاً العثور على أفظل وقت للتوقف بين إلقاء التعويذات من أجل السماح للمانا خاصتي بالتجدد ، لكن بعد 10 دورات ، نفدت أخيرًا.
“إيان! ميليندا! أهربوا!”
ذهبت للإختباء في الحفرة ، و إستعدت ببطء المانا. عندما إمتلئت كان علي أن أجري و ألحق بالغارغويل ، و ببطء أعيدهم نحو الممر ، بينما ألقي الصدمة النارية عندما تتاح لي الفرصة. أخيرًا بعد مائة صدمت نارية سقط الغارغويل الأول.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
[+277 نقطة خبرة]
إلتفت و عدت نحو القاعة الرئيسية.
[إرتفع مستوى 9 > 15]
ذهبت للإختباء في الحفرة ، و إستعدت ببطء المانا. عندما إمتلئت كان علي أن أجري و ألحق بالغارغويل ، و ببطء أعيدهم نحو الممر ، بينما ألقي الصدمة النارية عندما تتاح لي الفرصة. أخيرًا بعد مائة صدمت نارية سقط الغارغويل الأول.
[تم إكتساب المعرفة حول غارغويل القبر]
كان الغارغويل قويين جدًا مقارنة بالسلايم التي إصطدتها سابقا. نقاط حياة و دفاع مذهلون مما يجعلهم دبابة عظيمة و مع ذلك ضرر الهجوم خاصتهم لا يزال كافيا لسحقي بهجوم واحد. لا عجب أن الأمر إستغرق وقتًا طويلاً لصيد أول واحد ، لأن صدمة النار خاصتي لا تتسبب إلا في حوالي 2-3 ضرر.
[يمكنك الآن تعلم سحر جديد]
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
ظهرت الرسائل أمامي تماما عندما الغارغويل الذي طعنته بخنجري المسحور قد سقط أخيرا.
بدأت في التراجع على الفور بينما ألقي إبطاء على كلا الغارغويل. بعد أن أعطوني الأولوية كعدو لهم بدؤوا يطاردونني و لكن لحسن الحظ لم يكونوا في الأصل سريعين للغاية و مع الإبطاء إستطعت تجاوزهم بسهولة.
“هاي شومبي، هل تمكنت أخيرا من قتل أحدهم؟”
“غير ممكن! قتال! أسلحتنا لن تخدشهم حتى.”
جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.
كانت الخطوات تذهب بعيدا ، لم يتبعوني إلى الحفرة. تذكرت بعد ذلك أن الغارغويل كانت في الأصل تماثيل حجرية تهدف إلى حماية شيء ما هنا و يبدو أن الأماكن الأخرى تقع خارج نطاقها. هذا قد يجعل صيدهم سهلاً للغاية لكن أولاً سأحتاج إلى تأكيد شيء واحد.
‘أنا أواجه كل هذه المشاكل من أجلك و لكنك ببساطة قمت بالنوم!’
“هيهيهي ~ عمل جيد، إستمر في ذلك! سأعود للنوم.”
أردت أن أصرخ عليها ، لكنني فقط إستطعت أن أجعل أسناني تحتك.
اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.
“هيهيهي ~ عمل جيد، إستمر في ذلك! سأعود للنوم.”
[+277 نقطة خبرة]
‘اللعنة!’
“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”
بعد أن إكتسبت للتو تعويذات جديدة بعد قتل وحش جديد ، أصبحت متيقنا بشأن فرضيتي السابقة فيما يتعلق بإكتساب سحر جديد.
قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.
‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’
“ماذا قلت؟ لا أستطيع سماعك ، أعد ما قلت مرة أخرى!”
بينما كنت أستريح في الحفرة ، مبتهجا بكل ما كسبته، إستدار الغارغويل الثاني مغادرا.
‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’
‘لن أسمح لك بالفرار!’
“في الوقت الحالي لا أستطيع ذلك ، وقت الإلقاء طويل جدًا. بسرعة ، جيليان! القبطان! وفروا لي بعض الوقت!”
خرجت للقبض عليه بينما فتحت نافذة حالتي.
كرااااااااك! جلجلة!
★
اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.
الإسم: شومبي
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 15/20
نقاط الحياة: 29/29
نقاط السحر: 30/170
الهجوم: 16
الدفاع: 4
الرشاقة: 12
الذكاء: 34
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
✧ إختيار سحر
[التحجر الأدنى مستوى1] [الإبطاء المتوسط مستوى1] [كرة النار مستوى1]
‘تعالوا! إذا نجح هذا فأنتم يا رفاق لحم ميت.!
★
طارت جوين من محجر أعيني و حلقت أمام وجهي بتعابير لعوبة.
ربما لأنني قد قتلت غارغويل كنت قادراً على تعلم سحر التحجر الجديد. لقد كان إختيارًا مثيرًا للإهتمام ، لكن توصلت إلى أنني بالفعل أملك تعويذة الإبطاء للتحكم في الحشود و كنت بحاجة إلى زيادة نقاط الضرر خاصتي. الأمر ليس و كأنني سأتمكن دائمًا من أن أخفض نقاط الوحوش ببطء بأرجاء الغرف أو أستخدم خدعة مثلما فعلت بالحفرة.
[إرتفع مستوى 9 > 15]
[لقد تعلمت كرة النار مستوى1]
اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.
أثناء الركض للقبض على آخر غارغويل ، إلتقطت الخنجر المسحور المغروس في جثة شريكه. عندما أصبح في مجال نظري إستخدمت قدرتي على التحقق من حالته.
ألقى الكاهن بسرعة بعض الشفاء و التعزيز و لكنها كانت عديمة الفائدة. كان المحارب يحاول إستخدام العرقلة لإعتراض الغارغويل الذي يلاحق صديقه القبطان ، لكن يبدو أنه لم ينجح بينما إستمرار الغارغويل في التقدم نحو اللص الجريح.
★
تسللت بحذر وراء الغارغيول الآخر و جهزت خنجري. لقد لاحظني على الفور و إستدار لكن لم تكن هناك أي علامات على العداء في عينيه.
الحالة: (إبطاء) نادر
النوع: غارغويل القبر / مُنح الحياة
الرتبة: G+
المستوى: 24/80
نقاط الحياة: 144/484
نقاط السحر: 1/1
الهجوم: 100
الدفاع: 1000
الرشاقة: 12
الذكاء: 10
✧ المهارات الفريدة
[مقاومة جسدية مستوى3] [مقاومة سحرية مستوى1]
سمعت الكاهن و الساحر يقولان لكنني ركزت فقط على النظر لهذين الشيطانين الحجريين.
★
وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.
كان الغارغويل قويين جدًا مقارنة بالسلايم التي إصطدتها سابقا. نقاط حياة و دفاع مذهلون مما يجعلهم دبابة عظيمة و مع ذلك ضرر الهجوم خاصتهم لا يزال كافيا لسحقي بهجوم واحد. لا عجب أن الأمر إستغرق وقتًا طويلاً لصيد أول واحد ، لأن صدمة النار خاصتي لا تتسبب إلا في حوالي 2-3 ضرر.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
لقد طعنته في الظهر بخنجري وهربت بينما أرنم تعويذاتي
جلجلة! جلجلة!
“إبطاء! صدمة النار!”
بإستخدام كلا يدي طعنت بعمق في الجزء الخلفي من رأسه. كنت قلقًا من أن الخنجر لن يلحق أي ضرر لأن رأسه مصنوع من الحجر و لكن الخنجر كان حادًا بدرجة كافية. لحسن حظي عندما تحرك الغارغويل قليلاً إنغرس الخنجر بالقوة في صدع ، لقد حصل ذلك بشكل مثالي. هل هو عالق الآن؟ لكن المشكلة الأكبر كانت أن كلا الغارغويل قد إستدارت إلي ، لقد إستدرجت كليهما!
أعادته نحو الحفرة و إستخدمت نفس خدعة الغش حتى إنهار في النهاية.
عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.
[+277 نقطة خبرة]
طارت جوين من محجر أعيني و حلقت أمام وجهي بتعابير لعوبة.
[إرتفع المستوى 15 > 18]
★
معدل الزيادة قد تباطئ ، يبدو أنه يتطلب المزيد من الخبرة بشكل ملحوظ كلما إرتفع المستوى. شعرت بخيبة أمل طفيفة لأنني كنت أتوقع أن أتطور.
إنغلق الباب خلفهم تلقائيًا. إستدار جيليان للتأكد أن الباب قد إنغلق قبل إتخاد إجراء للوضع الحالي.
“واو لقد إهتممت بالآخر؟ عمل جيد شومبي!”
في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.
‘هذه الفتاة … يا لها من صديق رهيب لتحمله بالأرجاء.’
“إبطاء! إبطاء!”
شومب! شومب!
“صدمة النار! صدمة النار!”
كنت أشتكي و لكن فقط صوت إحتكاك أسناني هو ما كان بالإمكان سماعه.
قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.
طارت جوين من محجر أعيني و حلقت أمام وجهي بتعابير لعوبة.
خلعت خوذتي و غطيت نفسي تمامًا بالرداء ، مخبأً كل ما يشير إلى أنني هيكل عظمي. كان الكاهن و الساحر قد تجنبا سيف الغارغويل ، لكن الأمر كان مجرد مسألة وقت.
“ماذا قلت؟ لا أستطيع سماعك ، أعد ما قلت مرة أخرى!”
أغغغه!
‘أغهه لا بد لي من التحمل … فقط تجاهل هذه النذلة الصغيرة. لقد إرتفعت في المستوى و إكتسبت مهارة جديدة ، دعنا نركز فقط على هذا.’
وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.
إلتفت و عدت نحو القاعة الرئيسية.
[تم إكتساب المعرفة حول غارغويل القبر]
“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”
“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”
*******
هذه الرواية مليئة بمصطلحات الألعاب و من المزعج كتابة معنى كل مصطلح على حدة لذا لمن لم يفهم شيئا ما فليسأل بالتعليقات و سأجيبه.
إسترحت لفترة من الوقت ، مما سمح لهم بتقليل المسافة بيننا و إستطعت أن أسمع خطواتهم الثقيلة و هي متوجهة نحوي.
و أيضا تذكروا هذين المصطلحين بووف و ديبووف
بووف = تعزيز
ديبووف = عكس بووف
“صدمة النار! صدمة النار!”
بما أنني لم أجد ترجمة جيدة لديبووف فلن أقوم بترجمتهم و سأتركهم هكذا من الآن و صاعدا.
عقوبة … لم أكن أعرف ما هي هذه العقوبة و لكن الإحتمالات كانت مزعجة. لم أكن غير إنساني لدرجة أنني سأرفض طلب صديقي الأول و كنت أتطلع أيضًا إلى معرفة مقدار الخبرة التي ستقدمها الغارغويل.
كانوا مجموعة من أربعة ، محارب و لص في الخطوط الأمامية مع ساحر و كاهن في الخلف. عندما تم إرسال اللص طائرا كان على الكاهن أن يركز على شفاءه ، لذلك سرعان ما تم غمر المحارب و تراجع ، لم يتمكن من الدفاع ضد سيوف الغارغويل الثقيلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
