الفصل الخامس
راقبني الكاهن و الساحر و أنا أقترب من بعيد ، لحسن الحظ لم يكونا على علم بعد بأنني كنت هيكلاً عظميًا لأن الضوء الوحيد هنا هو المنبعث من الطحالب على الجدران. كان من الصعب عليهم الرؤية جيدًا ، لذلك لم أبدو إلا كإنسان و أنا محاط بالظلال.
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
“لا تأتوا بالقرب مني! لا أستطيع أن أكون قريبًا من الناس.”
“كرة النار!”
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
“أنا آسف ، لم أكن أعرف …”
“إنهم دود!”
إرتجفوا و توقفوا عن التقدم.
“كيف يمكن هذا…؟ كيف يمكنك البقاء على قيد الحياة دون ماء؟”
“أرجوك أنقد أصدقائنا!”
[المستوى وصل للحد الأقصى]
“أنا آسف لأنني لم أتمكن من مساعدتكم في وقت سابق ، لكن يجب عليكم العودة إلى المكان الذي أتيتم منه ، هذا المكان غير آمن.”
أصبحت المنطقة التي أثرت فيها كرة النار سوداء متفحمة ، غالبا كانت مطبوخة جيدا بشكل متوسط.
صوت جوين الصغير خرج من جمجمتي و لكن يبدو أن المغامرين ليس لديهم أي نية للتراجع.
إهتزاز! إهتزاز!
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
تششششش!
يجب أن يكون هذا هو سبب صوت الكشط الذي سمعته أثناء بدء القتال ، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد.
شم! شم!
“لا أعرف أي طريق إلى الخارج لذا إعتنوا بأنفسكم.”
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
كافحت جوين لإخراج هذه الكلمات الأخيرة و قمت بالتوجه بسرعة إلى الحفرة الصغيرة. كلما بقينا نتحدث ، كلما زاد شعورهم بالريبة مما قد يؤدي إلى وضع مزعج. كان صعبا جدًا على مثل هذا الكائن الصغير تقليد كلام البشر. على الرغم من أنها لم تستطع القيام بذلك لفترة طويلة ، إلا أنني كنت سعيدًا لإمتلاكي جوين لتتحدث نيابة عني، لأنه بدلاً من ذلك بإمكاني فقط الهرب فورًا و هو أمر سيكون محرجا أكثر.
كنت فضوليًا لمعرفة مدى ضعفه من الداخل ، كانت قشوره بالتأكيد صلبة للغاية ، لكن هل سيكون بنفس الصلابة بالنسبة لداخله الإسفنجي؟
بعد فترة وجيزة ظهرت بعض الرسائل أمامي.
عندما سمعتهم و هم يتحدثون عندما دخلوا الزنزانة لأول مرة ، عرفت أن الكاهن لا يمكن أن يكون شخصًا جيدًا ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سوف يرد لطفي بالشر. سيكون علي بالتأكيد الإنتقام إذا خرجت من هنا.
[تم إكتساب｟ اللقب: المنقذ المستوى1 ｠]
صرخ التنين في ألم ، إنه بالتأكيد كان أكثر حساسية من الداخل. تدحرج بألم مما يعني أنني أُرسِلَت طائرا بجميع الإتجاهات داخل معدته.
[تم إكتساب｟ اللقب: بارد القلب المستوى1 ｠]
ظهر عدد كبير من الرسائل أمام عيني.
‘هاه؟ هل من المفترض أن تكون هذه مجاملة ، هل هو يوافقني على أفعالي؟’
‘هل هذا تنين؟’
كانت الآثار المترتبة عن الألقاب مثيرة للقلق إلى حد ما لكنني إخترت التركيز على المشكلة بين أيدي.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
لقد عدت الآن إلى المقبرة ، و فتشت من خلال غنائم الطاغية. قمت بالبحث عن العديد من الملابس لذا في المرة القادمة عندما أقابل أشخاصًا يمكنني إخفاء هويتي كهيكل عظمي بشكل أفضل. كان الطاغية يحب الأشياء البراقة ، لذا فإن جميع الملابس التي جمعها بها بعض المجوهرات. إرتديت رداءًا قديماً و لكن ذو جودة جيدة، قفازات و أحذية كلهم مسحورون بتعويذة متانة لتحمل وطئة الزمن. مع كل هذه “الفخامة” بدوت أشبه بمحارب الهيب-هوب أكثر من السابق حتى. لم أكن مهتمًا بتغطية وجهي ببعض الخرق ، لذلك إستخدمت خوذة كاملة لتغطية جمجمتي.
بعد التأكد بحذر من أن التنين نصف الميت كان في أنفاسه الأخيرة ، أخذت وقتي للنظر من حولي. بدا أننا في عشه محاصرين بمئات العظام الكبيرة المكسورة و كذلك ثلاث بيضات كبيرة. على الرغم من أن إثنين من هذا البيض البالغ عرضه حوالي 50 سنتيمتر كانوا محطمين بالفعل ، إلا أن واحدة من هذا البيض كانت سليمة.
“شومبي ، أنت تبدو بدينا جدا! كيف يفترض أن أدخل هناك؟ ”
[التطور ممكن الآن]
وجود الكثير من الملابس و الدروع كان مقيدًا للغاية و جعل حركتي متيبسة للغاية. كانت جوين تشكو أيضًا من عدم وجود وسيلة للوصول إلى داخل جمجمتي إذا إرتديت الخوذة ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. إذا كانت جوين بحاجة حقًا إلى الدخول ، فيمكنني ببساطة خلع الخوذة. ظللت أستمع إلى تذمرها ملحة على السماح لها بالدخول. كانت المشكلة هي ما إذا كنت سأتمكن من إصطياد قوارض القبر بهذه الحركات المتيبسة.
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح التنين مستوى1 ｠]
بعد الإنفصال عن البشر قررت مواصلة إستكشاف سراديب الموتى.
أدركت أنني كنت على باب الموت ، جسدي تجمد في خوف ، ببساطة أشاهد التنين يقترب بينما ظللت جالسًا.
ربما سأكون محظوظًا و أجد مخرجا في مكان ما. لو لم أتمكن من العثور على كهف كنوز طاغية المقابر لما وجدت الطريق المؤدي إلى هذا الطابق ، لذلك كانت هناك إمكانية لوجود مسارات خفية أخرى.
“كرة النار!”
‘أها!’
‘أها!’
في النهاية إكتشفت مسارًا جديدًا آخر ، نصفه مخفي خلف صخرة كبيرة. المثير للدهشة أنه يقع بالقرب من الحفرة التي سقطت فيها في الأصل.
نظرت جوين إلي مبتهجة ، فخورة بكوني غير أناني و لكنني هززت رأسي.
‘لقد كنت أحاول أن أجد مخرجًا بإستماتة للغاية لكنه كان أمامي طوال الوقت!
كان له جسم رمادي-بني ضخم ، و كانت قشوره التي لا تعد ولا تحصى تشبه أصداف سلاحف ذات شكل سداسي. يبلغ إرتفاعه من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه حوالي 3 أمتار و كان لديه وجه ذو منخار طويل مثل التمساح ولكن مع أسنان أكبر و أكثر تهديداً ظاهرة. كان لديه أيضا عنق قصير مثل الأليغاتور*. (نوع من التماسيح)
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
“كرة النار!”
لم أكن لأعرف أبدًا بسبب عدم إمتلاكي لأنف ، و لم يكن لدي أي شعور بالروائح و لكن لحسن الحظ كانت جوين معي. كنت أشعر بالأمل لأنه إذا حوصرت تحت الأرض فإن إتباع المياه المتدفقة عادة ما يكون وسيلة جيدة للخروج.
ذهبت مباشرة إلى بطنه ، تم قدفي و إدارتي حتى لم أعد قادرا على التمييز بين الأسفل و الأعلى و لم أكن متأكداً من المدة التي قضيتها بالداخل.
بووم! بووم!
“لا تأتوا بالقرب مني! لا أستطيع أن أكون قريبًا من الناس.”
صوت خطوات وحش كبير بشكل لا يصدق ترددت على طول أرضية الكهف.
“لا تأتوا بالقرب مني! لا أستطيع أن أكون قريبًا من الناس.”
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
كان هذا صوت ردائي يقاوم أحماض المعدة بينما شعرت بالهواء النقي لأول مرة منذ فترة. سرعان ما أخرجت رداءي و تدحرجة للخارج لتفادي أكبر قدر ممكن من السائل الحمضي.
كافحت جوين لرفع خوذتي قبل التسلل و الإختباء داخل جمجمتي. و لكن ما الفرق ، وجودها هناك لا يضمن سلامتها حقا.
يجب أن يكون هذا هو سبب صوت الكشط الذي سمعته أثناء بدء القتال ، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد.
نظرت حولي أدركت أن جدران المسار الضيق كانت لامعة و ملساء ، تقريبا كما لو أن الصخور قد أذيبت.
كانت جوين مفيدة بالتأكيد في مثل هذه الحالات.
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
‘ماذا؟!’
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
لحسن الحظ عندما إستعدت أخيرًا إحساسي بالإتجاهات ، تفقدت نافذة حالتي، إحصائياتي لم تسقط. كنت في معدته ، لكنني لم أهضم بعد.
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
لقد شققت طريقي نحو البيضة الأخيرة ، إذا إستعاد التنين قوته بطريقة ما ، خططت لإستخدامها كرهينة للهروب بأمان.
‘اللعنة! أنا بحاجة للخروج من هنا!”
“لا أعرف” ، أجابة جوين ببساطة تاركة إياه في حيرة بينما أنا إستمررت بالمشي بعيدا ، حريصًا على أن أبعد نفسي عن الكهف الذي تم إستكشافه مؤخرًا.
راكضا بالسرعة القصوى عدت من نفس الطريق الذي أتيت منه.
“أم … إعذرني و لكن هل لديك شيء للأكل؟” الكاهن سألني عندما أصبحت قريبا.
“هاي… إلى أين أنت ذاهب؟ هل ستساعدهم على إيجاد مخرج؟ ”
قمت بالزحف على الأرض بإستخدام أذرعي ، ولا بد لي بالتأكيد من العثور على سيقاني وإعادة ربطها قبل أن أخضع إلى تطوري. لم أكن أعلم ما إذا سيكون بإمكاني إعادة وصل أطرافي بعد أن أتطور ، لذا الوقاية خير من العلاج.
جوين قد خرجت ، حلقت بجانبي محاولت معرفة نواياي.
بووم! بووم!
نظرت جوين إلي مبتهجة ، فخورة بكوني غير أناني و لكنني هززت رأسي.
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
أمسكت جوين و حشرتها مجددا في جمجمتي.
كنت بدون حراك كليا ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كان يعرف أنني كنت على قيد الحياة بمجرد شمي.
“أم … إعذرني و لكن هل لديك شيء للأكل؟” الكاهن سألني عندما أصبحت قريبا.
‘هل تم إحتساب القتل لصالحي؟ رائع!’
يبدو أنه كان يتبعني طوال الوقت ، لحسن الحظ أنني ألقيت جوين في الداخل في الوقت المناسب و قمت بالتربيط على جمجمتي لتذكيرها بواجبها. كنت قد سمعت خطوات أقدامه تقترب ، لذلك كان رد فعلي سريعًا ، كانت غوين غاضبة من أني ألقيتها دون أي تحذير لكن عندما سمعت صوته هدأت و تفهمت الوضع.
كانت جوين تبلغني من داخل جمجمتي.
“هممم … كلا ليس لدي طعام.”
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
كانت جوين مفيدة بالتأكيد في مثل هذه الحالات.
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
“نحن حقا ليس لدينا أي طعام على الإطلاق ، ألا يمكنك أن تعطينا و لو قليلاً؟”
كنت فضوليًا لمعرفة مدى ضعفه من الداخل ، كانت قشوره بالتأكيد صلبة للغاية ، لكن هل سيكون بنفس الصلابة بالنسبة لداخله الإسفنجي؟
قاطعت أصابعي على شكل علامة X ، لمساعدة جوين و البشري على فهم أنه ليس لدي أي طعام.
كنت أتذمر في ذهني ، لكن يبدو أن جوين قد نسيت تمامًا حالة الحياة أو الموت التي كنا بها سابقا، و عادت سريعًا إلى طريقة دردشتها.
“آسف ولكنني حقا لا أملك أي طعام ، لقد قلت من قبل أنه يجب ألا تأتي إلى هذا المكان.”
إرتجفوا و توقفوا عن التقدم.
“آسف كان علي أن أسأل لأن إيان يموت من العطش ، هل لديك أي ماء؟”
ربما سأكون محظوظًا و أجد مخرجا في مكان ما. لو لم أتمكن من العثور على كهف كنوز طاغية المقابر لما وجدت الطريق المؤدي إلى هذا الطابق ، لذلك كانت هناك إمكانية لوجود مسارات خفية أخرى.
أنا مرة أخرى أظهرت علامة X بأصابعي.
“كرة النار!”
“آسف ليس لدي أي ماء أيضًا.”
من العدم ثلاثة مخلوقات مثل اليرقات سمكها متر واحد حفرت طريقها للخروج من الأرض.
“كيف يمكن هذا…؟ كيف يمكنك البقاء على قيد الحياة دون ماء؟”
بعد الإنفصال عن البشر قررت مواصلة إستكشاف سراديب الموتى.
كان غاضبًا بشكل واضح ، على الأرجح أنه أساء فهم أنني أملك الطعام و الماء ولكني لم أكن راغبا في مشاركته.
“لا تأتوا بالقرب مني! لا أستطيع أن أكون قريبًا من الناس.”
“لا أعرف” ، أجابة جوين ببساطة تاركة إياه في حيرة بينما أنا إستمررت بالمشي بعيدا ، حريصًا على أن أبعد نفسي عن الكهف الذي تم إستكشافه مؤخرًا.
صوت خطوات وحش كبير بشكل لا يصدق ترددت على طول أرضية الكهف.
كوووونغ! كوونغ! كوووونغ!
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
عند النظر من خلال الرواق ، إستطعت رؤية وحش هائل ذو أربعة أرجل يبدو أنه زعيم المنطقة.
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
‘هل هذا تنين؟’
هذا آخر مهرب لي! مع الإستفادة الكاملة من ترنيم السحر السريع خاصتي أطلقت كرات النار بإستمرار حتى إنخفضت المانا لدي إلى 0.
مع هذه الأرجل الطويلة يجب أن يكون طوله حوالي 10 أمتار إذا قام بالوقوف. إذا واجهته وجها لوجه فسوف أموت بالتأكيد.
بووم! بووم!
دفع
“لا أعرف أي طريق إلى الخارج لذا إعتنوا بأنفسكم.”
‘ماذا؟!’
“هل تريد أن تجد مكان سيقانك؟ حسنا! سأطير إلى الأمام و أبحث لأجلك.”
إقترب الكاهن من ورائي ودفعني إلى أسفل. لقد كنت أركز بشكل كبير على التنين و لم أكن واعيا بمحيطي ، لقد كان خطأي.
“هاي… إلى أين أنت ذاهب؟ هل ستساعدهم على إيجاد مخرج؟ ”
“ها! أردت أن تأكل وحيدا وتعيش جيدا! و أيضًا عندما كنا في خطر مع الغارغويل أنت لم تقم بالإسراع للمساعدة. يمكنك إعتبار هذا بمثابة إنتقامنا. ها ها ها ها! قريبا سوف نموت من العطش لكنك ستنضم إلينا!” قام بالنحيب بينما يهرب.
[تم إكتساب｟ اللقب: بارد القلب المستوى1 ｠]
كنت أتدحرج و رأيته من الخلف و هو يهرب ، لقد خاطرت بحياتي لإنقاذهم من الغارغويل و مع ذلك هذا هو جزائي.
أدركت أنني كنت على باب الموت ، جسدي تجمد في خوف ، ببساطة أشاهد التنين يقترب بينما ظللت جالسًا.
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
كان له جسم رمادي-بني ضخم ، و كانت قشوره التي لا تعد ولا تحصى تشبه أصداف سلاحف ذات شكل سداسي. يبلغ إرتفاعه من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه حوالي 3 أمتار و كان لديه وجه ذو منخار طويل مثل التمساح ولكن مع أسنان أكبر و أكثر تهديداً ظاهرة. كان لديه أيضا عنق قصير مثل الأليغاتور*.
(نوع من التماسيح)
إهتزاز! إهتزاز!
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
عندما لمس ما تبقى من ردائي الأحماض في المعدة ، سمعت صوت أزيز. كانت معدته كبيرة جدًا و كان هناك قطع لحم أكثر مما كنت أتوقع. على الرغم من أنني فقدت سيقاني ، إلا أنني تمكنت من المشي على عضام جذع أفخاضي ، و إن كان ذلك محرجًا للغاية.
وسرعان ما أغلق الفجوة التي يبلغ طولها 6 أمتار و إستخدم مناخيره الكبيرة لشمي.
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
شم! شم!
سحق! سحق!
“أهه! رائحة كريهة!”
“إنهم دود!”
كانت جوين التي تختبئ في جمجمتي تعاني بشدة من الرائحة الكريهة لكن لحسن الحظ لم أتمكن من شم أي شيء.
كافحت جوين لإخراج هذه الكلمات الأخيرة و قمت بالتوجه بسرعة إلى الحفرة الصغيرة. كلما بقينا نتحدث ، كلما زاد شعورهم بالريبة مما قد يؤدي إلى وضع مزعج. كان صعبا جدًا على مثل هذا الكائن الصغير تقليد كلام البشر. على الرغم من أنها لم تستطع القيام بذلك لفترة طويلة ، إلا أنني كنت سعيدًا لإمتلاكي جوين لتتحدث نيابة عني، لأنه بدلاً من ذلك بإمكاني فقط الهرب فورًا و هو أمر سيكون محرجا أكثر.
‘هل هكذا كيف سأموت؟’
[إرتفع المستوى 18 > 20]
كنت بدون حراك كليا ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كان يعرف أنني كنت على قيد الحياة بمجرد شمي.
“نحن حقا ليس لدينا أي طعام على الإطلاق ، ألا يمكنك أن تعطينا و لو قليلاً؟”
‘آمل أن يعتقد أنني ميت … أوه يا إلاهي.’
قمت بالزحف على الأرض بإستخدام أذرعي ، ولا بد لي بالتأكيد من العثور على سيقاني وإعادة ربطها قبل أن أخضع إلى تطوري. لم أكن أعلم ما إذا سيكون بإمكاني إعادة وصل أطرافي بعد أن أتطور ، لذا الوقاية خير من العلاج.
سحق! سحق!
‘سوف أحصل على إنتقامي!’
قام بقضمي من أفخاذي ، و فصل جسدي العلوي و إبتلعني على الفور دون مضغ.
قمت بالزحف على الأرض بإستخدام أذرعي ، ولا بد لي بالتأكيد من العثور على سيقاني وإعادة ربطها قبل أن أخضع إلى تطوري. لم أكن أعلم ما إذا سيكون بإمكاني إعادة وصل أطرافي بعد أن أتطور ، لذا الوقاية خير من العلاج.
‘أنا أشعر بالغثيان للغاية!’
كنت أتذمر في ذهني ، لكن يبدو أن جوين قد نسيت تمامًا حالة الحياة أو الموت التي كنا بها سابقا، و عادت سريعًا إلى طريقة دردشتها.
ذهبت مباشرة إلى بطنه ، تم قدفي و إدارتي حتى لم أعد قادرا على التمييز بين الأسفل و الأعلى و لم أكن متأكداً من المدة التي قضيتها بالداخل.
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
لحسن الحظ عندما إستعدت أخيرًا إحساسي بالإتجاهات ، تفقدت نافذة حالتي، إحصائياتي لم تسقط. كنت في معدته ، لكنني لم أهضم بعد.
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
تششششش! تششششش!
“كرة النار!”
عندما لمس ما تبقى من ردائي الأحماض في المعدة ، سمعت صوت أزيز. كانت معدته كبيرة جدًا و كان هناك قطع لحم أكثر مما كنت أتوقع. على الرغم من أنني فقدت سيقاني ، إلا أنني تمكنت من المشي على عضام جذع أفخاضي ، و إن كان ذلك محرجًا للغاية.
كان له جسم رمادي-بني ضخم ، و كانت قشوره التي لا تعد ولا تحصى تشبه أصداف سلاحف ذات شكل سداسي. يبلغ إرتفاعه من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه حوالي 3 أمتار و كان لديه وجه ذو منخار طويل مثل التمساح ولكن مع أسنان أكبر و أكثر تهديداً ظاهرة. كان لديه أيضا عنق قصير مثل الأليغاتور*. (نوع من التماسيح)
‘اللعنة عليكم يا بشر … لن أنسى أبدا خطأي اليوم. ليس من المفروض أن يساعد الهيكل العظمي الناس.
أمسكت جوين و حشرتها مجددا في جمجمتي.
“شومبي … أنا آسفة ، لم أكن أتوقع منه أن يكون إنسانا سيئا هكذا.”
كوووونغ! كوونغ! كوووونغ!
عندما سمعتهم و هم يتحدثون عندما دخلوا الزنزانة لأول مرة ، عرفت أن الكاهن لا يمكن أن يكون شخصًا جيدًا ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سوف يرد لطفي بالشر. سيكون علي بالتأكيد الإنتقام إذا خرجت من هنا.
هدير!
‘هل يمكنني إستخدام السحر داخل بطنه؟’
أنا مرة أخرى أظهرت علامة X بأصابعي.
كنت فضوليًا لمعرفة مدى ضعفه من الداخل ، كانت قشوره بالتأكيد صلبة للغاية ، لكن هل سيكون بنفس الصلابة بالنسبة لداخله الإسفنجي؟
“كرة النار!”
أصبحت المنطقة التي أثرت فيها كرة النار سوداء متفحمة ، غالبا كانت مطبوخة جيدا بشكل متوسط.
[كرة النار مستوى 1 > 2]
“هاي… إلى أين أنت ذاهب؟ هل ستساعدهم على إيجاد مخرج؟ ”
أصبحت المنطقة التي أثرت فيها كرة النار سوداء متفحمة ، غالبا كانت مطبوخة جيدا بشكل متوسط.
‘هل تم إحتساب القتل لصالحي؟ رائع!’
هدير!
‘هل هذا تنين؟’
صرخ التنين في ألم ، إنه بالتأكيد كان أكثر حساسية من الداخل. تدحرج بألم مما يعني أنني أُرسِلَت طائرا بجميع الإتجاهات داخل معدته.
[كرة النار مستوى 3 > 4]
هذا آخر مهرب لي! مع الإستفادة الكاملة من ترنيم السحر السريع خاصتي أطلقت كرات النار بإستمرار حتى إنخفضت المانا لدي إلى 0.
ربما سأكون محظوظًا و أجد مخرجا في مكان ما. لو لم أتمكن من العثور على كهف كنوز طاغية المقابر لما وجدت الطريق المؤدي إلى هذا الطابق ، لذلك كانت هناك إمكانية لوجود مسارات خفية أخرى.
“كرة النار!”
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
“كرة النار!”
أنا مرة أخرى أظهرت علامة X بأصابعي.
[كرة النار مستوى 2 > 3]
‘هل هذا تنين؟’
“كرة النار!”
يبدو أنه كان يتبعني طوال الوقت ، لحسن الحظ أنني ألقيت جوين في الداخل في الوقت المناسب و قمت بالتربيط على جمجمتي لتذكيرها بواجبها. كنت قد سمعت خطوات أقدامه تقترب ، لذلك كان رد فعلي سريعًا ، كانت غوين غاضبة من أني ألقيتها دون أي تحذير لكن عندما سمعت صوته هدأت و تفهمت الوضع.
“كرة النار!”
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
“كرة النار!”
“إنهم دود!”
“كرة النار!”
دفع
[كرة النار مستوى 3 > 4]
[تم إكتساب｟ اللقب: المنقذ المستوى1 ｠]
“تقدم شومبي! أظهر له من هو الرئيس!”
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
تمامًا عندما إنخفضت المانا لدي ، أخيرًا قمت بإختراقه و إنسكبت إلى الخارج مع كل الأشياء الأخرى التي كانت موجودة في معدته.
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
كنت أيضا قد لففت جوين في ردائي لأنني لاحظت أنه مقاوم للحمض لحد ما.
[+10224 نقاط خبرة]
تششششش!
كانت جوين مفيدة بالتأكيد في مثل هذه الحالات.
كان هذا صوت ردائي يقاوم أحماض المعدة بينما شعرت بالهواء النقي لأول مرة منذ فترة. سرعان ما أخرجت رداءي و تدحرجة للخارج لتفادي أكبر قدر ممكن من السائل الحمضي.
[لقد تعلمت التحقق من الحالة مستوى1]
[لقد تعلمت مقاومة الحمض مستوى1]
“أم … إعذرني و لكن هل لديك شيء للأكل؟” الكاهن سألني عندما أصبحت قريبا.
بلوووغه!
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
“كرة النار!”
بعد التأكد بحذر من أن التنين نصف الميت كان في أنفاسه الأخيرة ، أخذت وقتي للنظر من حولي. بدا أننا في عشه محاصرين بمئات العظام الكبيرة المكسورة و كذلك ثلاث بيضات كبيرة. على الرغم من أن إثنين من هذا البيض البالغ عرضه حوالي 50 سنتيمتر كانوا محطمين بالفعل ، إلا أن واحدة من هذا البيض كانت سليمة.
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
لقد شققت طريقي نحو البيضة الأخيرة ، إذا إستعاد التنين قوته بطريقة ما ، خططت لإستخدامها كرهينة للهروب بأمان.
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
إهتزاز! إهتزاز!
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
من العدم ثلاثة مخلوقات مثل اليرقات سمكها متر واحد حفرت طريقها للخروج من الأرض.
صوت خطوات وحش كبير بشكل لا يصدق ترددت على طول أرضية الكهف.
“إنهم دود!”
لحسن الحظ عندما إستعدت أخيرًا إحساسي بالإتجاهات ، تفقدت نافذة حالتي، إحصائياتي لم تسقط. كنت في معدته ، لكنني لم أهضم بعد.
كانت جوين رائعة في الإشارة إلى ما هو واضح.
“إيوو مثير للإشمئزاز ، إنها معروفة بإسم منظفي تحت الأرض. حسب علمي إنهم لا يهاجمون الكائنات الحية ، لكنني لم يسبق أن رأيت مثل هذه الديدان الكبيرة.”
هدير!
حاول التنين الساقط تخويفهم من خلال إستعراض للقوة ، لكنه لم يستطع الحفاظ على تضاهره لفترة طويلة. على الرغم من أن الديدان قد تم ترهيبها في البداية ، عندما أدركت مدى ضعفه حاليًا ، لم يترددوا في الإقتراب و بدأوا في تناول جسده.
حاول التنين الساقط تخويفهم من خلال إستعراض للقوة ، لكنه لم يستطع الحفاظ على تضاهره لفترة طويلة. على الرغم من أن الديدان قد تم ترهيبها في البداية ، عندما أدركت مدى ضعفه حاليًا ، لم يترددوا في الإقتراب و بدأوا في تناول جسده.
‘هاه؟ هل من المفترض أن تكون هذه مجاملة ، هل هو يوافقني على أفعالي؟’
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
“إيوو مثير للإشمئزاز ، إنها معروفة بإسم منظفي تحت الأرض. حسب علمي إنهم لا يهاجمون الكائنات الحية ، لكنني لم يسبق أن رأيت مثل هذه الديدان الكبيرة.”
“لا أعرف أي طريق إلى الخارج لذا إعتنوا بأنفسكم.”
كانت جوين تبلغني من داخل جمجمتي.
“تقدم شومبي! أظهر له من هو الرئيس!”
‘هاي غوين ألا تدركين أننا كدنا نذوب داخل بطن هذا الرفيق؟’
‘أنا أشعر بالغثيان للغاية!’
كنت أتذمر في ذهني ، لكن يبدو أن جوين قد نسيت تمامًا حالة الحياة أو الموت التي كنا بها سابقا، و عادت سريعًا إلى طريقة دردشتها.
“نحن حقا ليس لدينا أي طعام على الإطلاق ، ألا يمكنك أن تعطينا و لو قليلاً؟”
“الديدان ستأكل أجزائه الطرية ، أنظر! أنظر! هل لحم التنين القاسي مذاقه جيد أصلا؟”
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
لم أكن أتوقع أن هذه الديدان يمكن أن تأكل كثيرا. لم يخطر الهرب ببالي و وقفت هناك بلا حراك ، مراقبا مشهد جسد التنين يتم تفكيكه منهجيا حتى بقي فقط كومة صغيرة من العظام و اللحم.
“هل تريد أن تجد مكان سيقانك؟ حسنا! سأطير إلى الأمام و أبحث لأجلك.”
[+10224 نقاط خبرة]
‘اللعنة عليكم يا بشر … لن أنسى أبدا خطأي اليوم. ليس من المفروض أن يساعد الهيكل العظمي الناس.
[إرتفع المستوى 18 > 20]
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
[المستوى وصل للحد الأقصى]
“الديدان ستأكل أجزائه الطرية ، أنظر! أنظر! هل لحم التنين القاسي مذاقه جيد أصلا؟”
[التطور ممكن الآن]
إرتجفوا و توقفوا عن التقدم.
[لقد تعلمت التحقق من الحالة مستوى1]
كنت أتدحرج و رأيته من الخلف و هو يهرب ، لقد خاطرت بحياتي لإنقاذهم من الغارغويل و مع ذلك هذا هو جزائي.
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح التنين مستوى1 ｠]
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
ظهر عدد كبير من الرسائل أمام عيني.
كنت أيضا قد لففت جوين في ردائي لأنني لاحظت أنه مقاوم للحمض لحد ما.
‘هل تم إحتساب القتل لصالحي؟ رائع!’
بعد فترة وجيزة ظهرت بعض الرسائل أمامي.
بعد الإنتهاء من وليمة إختفت الديدان على الفور تحت الأرض ، و لم يزعج أنفسهم بي على الأقل. واجهت جوين و أشرت إلى سيقاني المفقودة.
كوووونغ! كوونغ! كوووونغ!
“هل تريد أن تجد مكان سيقانك؟ حسنا! سأطير إلى الأمام و أبحث لأجلك.”
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
قمت بالزحف على الأرض بإستخدام أذرعي ، ولا بد لي بالتأكيد من العثور على سيقاني وإعادة ربطها قبل أن أخضع إلى تطوري. لم أكن أعلم ما إذا سيكون بإمكاني إعادة وصل أطرافي بعد أن أتطور ، لذا الوقاية خير من العلاج.
‘آمل أن يعتقد أنني ميت … أوه يا إلاهي.’
“وجدتهم! تعال إلى هنا! من هذا الإتجاه!”
بعد الإنتهاء من وليمة إختفت الديدان على الفور تحت الأرض ، و لم يزعج أنفسهم بي على الأقل. واجهت جوين و أشرت إلى سيقاني المفقودة.
قادتني جوين للثلاثين دقيقة التالية بينما كنت أصارع للزحف على الأرض ، عائدا بإتجاه سيقاني و الممر المؤدي إلى سراديب الموتى.
[لقد تعلمت مقاومة الحمض مستوى1]
قمت بصر أسناني.
[التطور ممكن الآن]
‘سوف أحصل على إنتقامي!’
[إرتفع المستوى 18 > 20]
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
