الفصل الثامن
ملحوظة: على ما يبدو المؤلف لا يعرف الأسماء الأجنبية جيدا لذا لتجنب الإرتباك ها هو تذكير
[+288 نقاط خبرة]
إيان: الساحرة الأنثى
‘أتساءل ما إذا كان لا بأس بذلك؟’
ميلودي: الكاهن الذكر (ميت)
“الجحيم!”
إستمتعوا ~
كاا-بووم!
سرعان ما إستنزفت حيوية الشجرة التي كنت أمسكها. عندما ضعفت كنت قادراً على دفعها بسهولة إلى الأرض.
“أه صحيح لم أسألها أبدًا ما إذا كانت عطشانة!”
وام!
الصنف:ساحر الرتبة: H+ المستوى: 1/60 نقاط الحياة: 121/121 نقاط السحر: 120/120 الهجوم: 10 الدفاع: 102 (+2) الرشاقة: 12 الذكاء: 32 الحظ: 6 الكاريزما: 3 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] [كرة النار مستوى8] [مقاومة الحمض مستوى1] [كشف الحالة مستوى1] [حكمة الحكيم مستوى1] [سحر الأسلحة مستوى3] [سحر الدروع مستوى3] [مقاومة أشعة الشمس مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى2] [الجحيم مستوى2] [الجرم المائي مستوى1] [إستحضار الأرواح مستوى1] [سرقة الحياة مستوى1] [تجديد المانا مستوى1] ✧ الألقاب [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى2] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1][مبيد النمل مستوى2]
سقطت بصوت مرتفع. كررت نفس العملية مع الأشجار الأخرى حتى حصلت على عدة قطع من الأخشاب. قمت بحنيهم على بعضهم البعض لتشكيل ما يشبه هرما صغيرا. كانت نيتي أن أصنع خيمة تيبي على الطراز الأمريكي الأصلي.
كوييييييك!
“صدمة النار”
‘حسنًا هذه إهانة ، ألا يفترض أن تهربوا بعيدا أو ما شابه؟’
إستخدمت التعويذة لحرق الأوراق و الأغصان على الأرض. لم تكن صدمة النار قوية جدًا ، لذا لم يكن هناك إحتراق حقيقي ، ولكنه كان مفيدًا في هذه الحالة لتنظيف و تطهير البكتيريا المحتملة. إلتقطت بعض الأوراق الكبيرة من الخارج و وضعتها على الأرض لجعلها أكثر راحة. لسوء الحظ ، بمجرد أن أمسكت بهم فقدوا حيويتهم و لونهم ، لكنهم ما لا زالوا يقومون بعمل جيد.
“الجحيم!”
قررت حينها أن أهتم بأمر الدفاعات ، و إخترت أن أقوم بعمل فجوة عميقة بإستخدام سحري.
بدأت أتجول و أبحث عنها عندما سمعت حفيف الماء من بعيد.
“الجحيم!”
كان الطفل التنين لا يزال يصرخ ويبدو كأنه يشتكي بعواء متذمر. و قد ساعد النمل الأبيض على تحديد مكان هدفهم.
[الجحيم مستوى 1 > 2]
“أه صحيح لم أسألها أبدًا ما إذا كانت عطشانة!”
عاصفة اللهب الشديدة إحترقت في الأرض ، و إمتصت كل الأكسجين. وكانت النتيجة حفرة يبلغ عمقها حوالي 7 ~ 8 أمتار و عرضها 5 أمتار. كانت عميقة بما يكفي لتقديم نوع من الحماية. كنت أتوقع أن يكون إرتفاع 5 أمتار بعيدًا جدا عن أن يقفز النمل الأبيض من فوقه و بسبب الحرارة من الجحيم ذابت و تصلبت جدران الخندق مما جعلها ملسة و زلقة للغاية.
‘يجب أن يكون هذا آمنًا لفترة من الوقت.’
إنتظرت المانا لتعود قبل المتابعة بإستخدام الجحيم لإحاطة محيط التيبي كليا بحلقة عميقة. بعد ذلك إلتقطت بعض الأشجار الباقية و أنشأت جسرًا صغيرًا لكي يصبح العبور ممكنا. و كانت النتيجة حصنًا صغيرًا كان لا يمكن إختراقه فعليًا بمجرد أن تحرك الجسر إلى الداخل. لجعل الأمر سهلا على الساحرة الضعيفة للقيام بتحريك الجسر بنفسها ، وضعت عارضة دعم دائرية كبيرة في الوسط لتعمل كبكرة و ببساطة عبر تحريك الجسر 90 درجة ، يمكنها عزل نفسها عن الجانب الآخر.
‘هل كان إسمها إيان؟’
بعدها عدت لجلبها.
كيوووووووك!
‘هاه؟ إلى أين ذهبت؟’
شيك شيك شيك!
لم تكن موجودة في أي مكان و كان وقت غروب الشمس تقريبًا ، كنت قلقًا من تعرضها لهجوم من الوحوش.
أصبت صدر كل منهن بإستخدام كرة النارية و تحققت من حالاتهم للتحقق من أنهم يملكون أقل من 150 نقطة حياة.
كوييييييك!
“الجحيم!”
الطفل التنين صرخ جائعا ، رميت له قطعة من لحم النمل الأبيض و سرعان ما إلتهمها قبل العودة إلى النوم.
[ارتفع المستوى 1 > 2]
بدأت أتجول و أبحث عنها عندما سمعت حفيف الماء من بعيد.
[+288 نقاط خبرة]
“أه صحيح لم أسألها أبدًا ما إذا كانت عطشانة!”
سقطت بصوت مرتفع. كررت نفس العملية مع الأشجار الأخرى حتى حصلت على عدة قطع من الأخشاب. قمت بحنيهم على بعضهم البعض لتشكيل ما يشبه هرما صغيرا. كانت نيتي أن أصنع خيمة تيبي على الطراز الأمريكي الأصلي.
تذكرت أن كل الماء الذي عصرته من الطحلب قد إنتهى منذ فترة طويلة. ماشيا نحو تدفق الشلال وصلت إلى مشهد لإمرأة عارية تغتسل في الماء.
“من أنت؟” سألت الساحرة ، لم تكلف نفسها عناء تغطية نفسها على الإطلاق.
‘أوه ، هل ستكون محرجة لأنني رأيتها؟’
لقد راجعت صفحة الحالة الخاصة بهم لتأكيد حالتهم. كان الجريح يملك 120 نقطة حياة و الآخران اللذان بخير يملكان 210 و 230 نقطة حياة.
قمت بإدارت رأسي ، معتزما أن أنظر بعيدا.
إيان: الساحرة الأنثى
“من أنت؟” سألت الساحرة ، لم تكلف نفسها عناء تغطية نفسها على الإطلاق.
★
“أوه! إنه السيد. أنا آسفة لقد كنت متسخت للغاية و إضطررت للذهاب للإغتسال.”
بدأت أتجول و أبحث عنها عندما سمعت حفيف الماء من بعيد.
أشرت ببساطة إلى ملابسها الملقاة على جانب النهر.
سمعت صوت عدد لا يحصى من النمل الأبيض يندفع نحو مكاني و أصبحت قلقًا. إذا نظرنا إلى الماضي ، يبدو و كأن التنين و النمل الأبيض أعداء لدودين لذا فإن سماع صوت الطفل التنين في الغالب قد أغضبهم.
“آآآآآه! أنا عارية! أنظر بعيدا!”
بحثت أولاً عن مجموعة صغيرة منفصلة عن البقية.
قمت بالإلتفات ، متيحا لها الفرصة لترتدي ملابسها.
جاثما لأسفل ، كنت أحدق في تلة طينية ضخمة بالأمام ، كانت هدفي التالي.
‘أوه ، يبدو أنه كوني هيكلا عظميا ، لم أعد أنجدب إلى النساء. على الرغم من رؤية جسد إمرأة عارية جميلة لم أشعر بأي مشاعر ، إلا أنه أمر مؤسف حقًا. لو كان هذا قد حدث في حياتي السابقة ، لكنت صرخت ، محظوظ !!! لكن الآن ، بدا الأمر وكأنني كنت أشاهد لوحة جميلة ، خالية من أي مشاعر جنسية. يبدو أن عقلي قد تغير إلى حد كبير وفقًا لنوعي.’
‘وجدتهم.’
“أيها السيد لقد إرتديت ثيابي.”
ستكون مساعدة كبيرة إذا تمكنت من تعلم عاداتهم القتالية و قد رأيتهم سابقًا يقاتلون بعضهم بعضًا لذا كانت فرصة عظيمة.
ملابسها إلتصقت ببشرتها الرطبة ، مما أبرز جسدها الرشيق.
‘وجدتهم.’
قمت بقيادة الطريق مع السماح لها بمتابعتي عن بعد.
[+288 نقاط خبرة]
‘هل كان إسمها إيان؟’
كان هناك العديد من البق في الغابة ، لحسن الحظ بسبب سرقة الحياة الخاصة بي ، لم يقترب أي منها مني.
أتذكر إلى حد ما أن الكاهن ناداها بذلك ، لكن لأنني لم أتمكن من التحدث ، ربما لن أناديها أبدًا بإسمها.
لم أكن قلقًا بشأن الموت لأنني ببساطة أستطيع أن أعود للحياة ، لكن إذا قاموا بإذابت جسدي إلى أجزاء مختلفة ، فقد كانت هناك فرصة لأن أعود للحياة و لكن لن أكون قادرا على الحركة أو القتال ، سيكون ذلك نوعًا فظيعا من التعذيب. أيضًا ، كنت حاليًا في المستوى الأول فقط ، لذا بالنظر إلى ما تعلمته من حكمة الحكيم ، كان هناك إحتمال أن الإنبعاث ستفشل عند المستويات الأدنى لذا هذه فترة خطيرة جدًا بالنسبة لي.
كان هناك العديد من البق في الغابة ، لحسن الحظ بسبب سرقة الحياة الخاصة بي ، لم يقترب أي منها مني.
إستخدمت التعويذة لحرق الأوراق و الأغصان على الأرض. لم تكن صدمة النار قوية جدًا ، لذا لم يكن هناك إحتراق حقيقي ، ولكنه كان مفيدًا في هذه الحالة لتنظيف و تطهير البكتيريا المحتملة. إلتقطت بعض الأوراق الكبيرة من الخارج و وضعتها على الأرض لجعلها أكثر راحة. لسوء الحظ ، بمجرد أن أمسكت بهم فقدوا حيويتهم و لونهم ، لكنهم ما لا زالوا يقومون بعمل جيد.
“أوتش! إبتعدي! إبتعدي!”
“صدمة النار”
لقد كانت تقوم بضرب البق ، بالتفكير في الأمر لم أقم بإزعاج نفسي بتجهيز أي تدابير مضادة للبق في التيبي.
لم تكن موجودة في أي مكان و كان وقت غروب الشمس تقريبًا ، كنت قلقًا من تعرضها لهجوم من الوحوش.
‘أتساءل ما إذا كان لا بأس بذلك؟’
‘هل كان إسمها إيان؟’
في الوقت الذي وصلنا فيه إلى الحصن الصغير الذي كانت الشمس قد غربت، أشرت إلى الجسر مشيرا لها لكي تعبر. ما إن وصلت للجانب الآخر ، دفعت الجسر ، و قطعت بشكل فعال كل طرق الوصول من الخارج. أمسكت بعض الأشجار القريبة ، إنتظرت بعض الوقت حتى تقوم سرقة الحياة بإضعاف حيويتها قبل رميها في الحفرة.
إستداروا جميعًا للنظر إليّ للحظة قبل أن يكملوا قتالهم.
“كرة النار”
[+576 نقطة خبرة]
بعد تعويذات قليلة ، الخشب إشتعل مما أضاف طبقة دفاع أخرى.
كيوووووووك!
‘يجب أن يكون هذا آمنًا لفترة من الوقت.’
‘هنا يوجد البعض!’
بعد أن أكدت سلامتها في التيبي ، كنت على إستعداد للإنتقال إلى الخطوة التالية. أثناء السير بعيدًا ، لاحظت إيان تحدق بي إلى أن إختفيت في الظلام.
أشرت ببساطة إلى ملابسها الملقاة على جانب النهر.
جاثما لأسفل ، كنت أحدق في تلة طينية ضخمة بالأمام ، كانت هدفي التالي.
بعدها عدت لجلبها.
عندما أتيت إلى هذا المكان في الأصل ، ناظرا من مدخل النفق كنت قد رأيت 3 من هذه التلال الطينية. و وضعت ذلك في الإعتبار ،عند إختيار موقع التيبي قمت بإستكشافها بإستمرار ، بعد مناوشات مع النمل الأبيض ، كانوا يجرون جثث رفاقهم إلى التل.
سرعان ما إستنزفت حيوية الشجرة التي كنت أمسكها. عندما ضعفت كنت قادراً على دفعها بسهولة إلى الأرض.
يجب أن تكون هذه التلال الطينية الثلاثة منازل النمل الأبيض ، حكام هذه المنطقة الصغيرة الغير إعتيادية، و هدفي هو إخراجهم. النمل الأبيض عبارة عن نوع من الحشرات لذا فإن التعايش غير ممكن ، و الحل الوحيد هو الإبادة و إذا كانت توفر أيضا بعض نقاط الخبرة ، حينها سيكون هذا أفضل. ومع ذلك ، لم أكن متأكداً من أعدادهم لذلك قمت بإستطلاع بسيط.
“إبطاء! إبطاء! إبطاء!”
ستكون مساعدة كبيرة إذا تمكنت من تعلم عاداتهم القتالية و قد رأيتهم سابقًا يقاتلون بعضهم بعضًا لذا كانت فرصة عظيمة.
في الوقت الحالي ، كان مستوى المانا خاصتي منخفضًا جدًا ، لكن كان من السهل جدًا إستخدام التعويذات بشكل مستمر بسبب التجديد المتزايد. أصبحت الآن قادراً على إلقاء صدمة النار دون توقف و بدون القلق أبدًا من نفاد المانا. كان بإمكاني استخدام كرة نار كل 10 ثوانٍ تقريبًا ، ولكن كانت تكلفة الجحيم عالية حوالي 50 مانا ، لذلك كان لا يزال الأمر صعبا جدًا في الوقت الحالي. تعويذاتي ذات أعلى ضرر لا تزال تتطلب بعض تكتيكات أضرب-و-أهرب الخاصة.
‘وجدت البعض.’
لقد أحرقهم الجحيم جميعا إلى رماد.
حتى خلال الليل واصلوا القتال. كانوا يقاتلون في فرق صغيرة من 3 ~ 4 جنبا إلى جنب حتى أنه أن بعضهم يطير أيضا.
[تم إكتساب ｟ اللقب: مبيد النمل مستوى3 ｠]
‘يبدو أنه لديهم أيضا نمل أبيض طائر.’
ميلودي: الكاهن الذكر (ميت)
(ملاحظةمن المؤلف – النمل الأبيض أكبر حجما من الصراصير ولكن عاداتهم هي نفسها تقريبا. النمل الأبيض أيضا يملك ملكا و الذي يختلف عن بقية النمل الأبيض.)
كيووووووك!
لقد إستخدمت مهارة كشف الحالة لمراقبة نافذة الحالة الخاصة بهم. كان النمل الأبيض الأرضي بين المستويات 15-24 بينما نظرائهم الطائرة كانت أقوى و مستواها 25-29، الطائرة منها لديها أيضًا القدرة على بصق سائل معين. بعد أن رأيتها مرة تديب الهيكل الخارجي لنملة بيضاء أخرى إستجنت أنه يجب أن يكون نوعًا من الأحماض القوية. يتراوح حجم ضررهم بين 50 و 100 لذا إن واجهت 3 أو 4 فسيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة.
(ملاحظةمن المؤلف – النمل الأبيض أكبر حجما من الصراصير ولكن عاداتهم هي نفسها تقريبا. النمل الأبيض أيضا يملك ملكا و الذي يختلف عن بقية النمل الأبيض.)
فتحت صفحة حالتي.
سرعان ما إستنزفت حيوية الشجرة التي كنت أمسكها. عندما ضعفت كنت قادراً على دفعها بسهولة إلى الأرض.
★
“كرة النار! كرة النار! كرة النار! كرة النار! ”
الإسم: شومبي
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
العرق: ليتش
“أوه! إنه السيد. أنا آسفة لقد كنت متسخت للغاية و إضطررت للذهاب للإغتسال.”
الصنف:ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 1/60
نقاط الحياة: 121/121
نقاط السحر: 120/120
الهجوم: 10
الدفاع: 102 (+2)
الرشاقة: 12
الذكاء: 32
الحظ: 6
الكاريزما: 3
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] [كرة النار مستوى8] [مقاومة الحمض مستوى1] [كشف الحالة مستوى1] [حكمة الحكيم مستوى1] [سحر الأسلحة مستوى3] [سحر الدروع مستوى3] [مقاومة أشعة الشمس مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى2] [الجحيم مستوى2] [الجرم المائي مستوى1] [إستحضار الأرواح مستوى1] [سرقة الحياة مستوى1] [تجديد المانا مستوى1]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى2] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1][مبيد النمل مستوى2]
[+144 نقطة خبرة]
★
“من أنت؟” سألت الساحرة ، لم تكلف نفسها عناء تغطية نفسها على الإطلاق.
في الوقت الحالي ، كان مستوى المانا خاصتي منخفضًا جدًا ، لكن كان من السهل جدًا إستخدام التعويذات بشكل مستمر بسبب التجديد المتزايد. أصبحت الآن قادراً على إلقاء صدمة النار دون توقف و بدون القلق أبدًا من نفاد المانا. كان بإمكاني استخدام كرة نار كل 10 ثوانٍ تقريبًا ، ولكن كانت تكلفة الجحيم عالية حوالي 50 مانا ، لذلك كان لا يزال الأمر صعبا جدًا في الوقت الحالي. تعويذاتي ذات أعلى ضرر لا تزال تتطلب بعض تكتيكات أضرب-و-أهرب الخاصة.
بدأت أتجول و أبحث عنها عندما سمعت حفيف الماء من بعيد.
بناءً على ما لاحظته ، يمكن أن تتراوح نقاط حياة النمل الأبيض بين 300-700 حسب مستواه، إذا في حالة أسوء سيناريو ستتطلب 10 كرات نارية تقريبًا تسبب حوالي 80 ضررًا لكل منها أو 5 من الجحيم تسبب حوالي 150 ضررًا للواحدة. كان قلقي الأكبر في هذه اللحظة النمل الأبيض الطائر لأنه لم يكن لدي أي طريقة للتعامل مع البصق الحمضي.
“الجحيم!”
إستخدمت الدرع المسحور. حسب ما علمت في قتالي مع التنين ، يبدو أنه يعطي بعض الخصائص المقاومة للحمض.
قمت بإدارت رأسي ، معتزما أن أنظر بعيدا.
‘هل لدي فرصة؟’
‘اللعنة! كيف يمكن أن يكون هناك الآلاف ، ما الذي يأكله هؤلاء الرفاق؟’ صعودًا إلى النفق ، لم يكن بإمكاني إلا أن أفكر في الهروب بينما أواجه مثل هذا السيناريو المستحيل.
لم أكن قلقًا بشأن الموت لأنني ببساطة أستطيع أن أعود للحياة ، لكن إذا قاموا بإذابت جسدي إلى أجزاء مختلفة ، فقد كانت هناك فرصة لأن أعود للحياة و لكن لن أكون قادرا على الحركة أو القتال ، سيكون ذلك نوعًا فظيعا من التعذيب. أيضًا ، كنت حاليًا في المستوى الأول فقط ، لذا بالنظر إلى ما تعلمته من حكمة الحكيم ، كان هناك إحتمال أن الإنبعاث ستفشل عند المستويات الأدنى لذا هذه فترة خطيرة جدًا بالنسبة لي.
بدا الأمر و كأن الليتش يحتاج إلى مزيد من الخبرة للترقية ، إذا كان الأمر سابقًا بعد هذه الثلاثة قتل كنت سأصل إلى المستوى 4 أو 5 . لا يوجد سبب للإستسلام رغم ذلك ، هذا يعني فقط أنني بحاجة لطحن المزيد من الخبرة.
بحثت أولاً عن مجموعة صغيرة منفصلة عن البقية.
[+576 نقطة خبرة]
‘وجدتهم.’
[تم إكتساب ｟ اللقب: مبيد النمل مستوى4 ｠]
كان هناك في الأصل 4 أو 5 يتقاتلون ، ولكن الآن لم يكن هناك سوى واحد مصاب بجروح خطيرة و إثنان في حالة جيدة. لقد أصدرت حكما سريعا بالتدخل و إلقاء بعض التعويذات.
[+1152 نقطة خبرة]
“إبطاء! إبطاء! إبطاء!”
لقد كانت تقوم بضرب البق ، بالتفكير في الأمر لم أقم بإزعاج نفسي بتجهيز أي تدابير مضادة للبق في التيبي.
إستداروا جميعًا للنظر إليّ للحظة قبل أن يكملوا قتالهم.
بدا الأمر و كأن الليتش يحتاج إلى مزيد من الخبرة للترقية ، إذا كان الأمر سابقًا بعد هذه الثلاثة قتل كنت سأصل إلى المستوى 4 أو 5 . لا يوجد سبب للإستسلام رغم ذلك ، هذا يعني فقط أنني بحاجة لطحن المزيد من الخبرة.
‘حسنًا هذه إهانة ، ألا يفترض أن تهربوا بعيدا أو ما شابه؟’
عاصفة اللهب الشديدة إحترقت في الأرض ، و إمتصت كل الأكسجين. وكانت النتيجة حفرة يبلغ عمقها حوالي 7 ~ 8 أمتار و عرضها 5 أمتار. كانت عميقة بما يكفي لتقديم نوع من الحماية. كنت أتوقع أن يكون إرتفاع 5 أمتار بعيدًا جدا عن أن يقفز النمل الأبيض من فوقه و بسبب الحرارة من الجحيم ذابت و تصلبت جدران الخندق مما جعلها ملسة و زلقة للغاية.
لقد راجعت صفحة الحالة الخاصة بهم لتأكيد حالتهم. كان الجريح يملك 120 نقطة حياة و الآخران اللذان بخير يملكان 210 و 230 نقطة حياة.
بدأت أتجول و أبحث عنها عندما سمعت حفيف الماء من بعيد.
“كرة النار! كرة النار!”
هذه المرة كان هناك ما مجموعه 4 يتقاتلون 2 مقابل 2.
أرسلت كرة نارية لكل واحد من النمل الذين بخير ، و أخيراً توقفوا عن قتالهم لأنهم قرروا على ما يبدو أن يأخذوني على محمل الجد. مع ذلك ، فقد فات الأوان بالنسبة لهم حيث بدأت في الترنيم.
التنين الطفل على ظهري إستيقظ أخيرا ، هل إستيقظ لأنه جائع؟
“الجحيم!”
عاصفة اللهب الشديدة إحترقت في الأرض ، و إمتصت كل الأكسجين. وكانت النتيجة حفرة يبلغ عمقها حوالي 7 ~ 8 أمتار و عرضها 5 أمتار. كانت عميقة بما يكفي لتقديم نوع من الحماية. كنت أتوقع أن يكون إرتفاع 5 أمتار بعيدًا جدا عن أن يقفز النمل الأبيض من فوقه و بسبب الحرارة من الجحيم ذابت و تصلبت جدران الخندق مما جعلها ملسة و زلقة للغاية.
[+144 نقطة خبرة]
كوييييييك!
[+288 نقاط خبرة]
إنتظرت المانا لتعود قبل المتابعة بإستخدام الجحيم لإحاطة محيط التيبي كليا بحلقة عميقة. بعد ذلك إلتقطت بعض الأشجار الباقية و أنشأت جسرًا صغيرًا لكي يصبح العبور ممكنا. و كانت النتيجة حصنًا صغيرًا كان لا يمكن إختراقه فعليًا بمجرد أن تحرك الجسر إلى الداخل. لجعل الأمر سهلا على الساحرة الضعيفة للقيام بتحريك الجسر بنفسها ، وضعت عارضة دعم دائرية كبيرة في الوسط لتعمل كبكرة و ببساطة عبر تحريك الجسر 90 درجة ، يمكنها عزل نفسها عن الجانب الآخر.
[+576 نقطة خبرة]
سقطت بصوت مرتفع. كررت نفس العملية مع الأشجار الأخرى حتى حصلت على عدة قطع من الأخشاب. قمت بحنيهم على بعضهم البعض لتشكيل ما يشبه هرما صغيرا. كانت نيتي أن أصنع خيمة تيبي على الطراز الأمريكي الأصلي.
[تم إكتساب ｟ اللقب: مبيد النمل مستوى3 ｠]
شيك شيك شيك!
[ارتفع المستوى 1 > 2]
ظللت أبحث عن مجموعة من الغوغاء بينما تركت المانا تتجدد.
‘إنتظر ماذا؟ لقد إكتسبت الكثير من الخبرة ولكني إرتفعت في المستوى مرة واحدة فقط؟’
أشرت ببساطة إلى ملابسها الملقاة على جانب النهر.
بدا الأمر و كأن الليتش يحتاج إلى مزيد من الخبرة للترقية ، إذا كان الأمر سابقًا بعد هذه الثلاثة قتل كنت سأصل إلى المستوى 4 أو 5 . لا يوجد سبب للإستسلام رغم ذلك ، هذا يعني فقط أنني بحاجة لطحن المزيد من الخبرة.
إستداروا جميعًا للنظر إليّ للحظة قبل أن يكملوا قتالهم.
ظللت أبحث عن مجموعة من الغوغاء بينما تركت المانا تتجدد.
[ارتفع المستوى 1 > 2]
‘هنا يوجد البعض!’
أصبت صدر كل منهن بإستخدام كرة النارية و تحققت من حالاتهم للتحقق من أنهم يملكون أقل من 150 نقطة حياة.
هذه المرة كان هناك ما مجموعه 4 يتقاتلون 2 مقابل 2.
سقطت بصوت مرتفع. كررت نفس العملية مع الأشجار الأخرى حتى حصلت على عدة قطع من الأخشاب. قمت بحنيهم على بعضهم البعض لتشكيل ما يشبه هرما صغيرا. كانت نيتي أن أصنع خيمة تيبي على الطراز الأمريكي الأصلي.
“إبطاء! إبطاء! إبطاء! إبطاء!”
أتذكر إلى حد ما أن الكاهن ناداها بذلك ، لكن لأنني لم أتمكن من التحدث ، ربما لن أناديها أبدًا بإسمها.
إستداروا للنظر إلي ، هل سيحاربون بعضهم بعضًا مرة أخرى؟
“كرة النار! كرة النار! كرة النار! كرة النار! ”
‘أوه ماذا؟’
‘يجب أن يكون هذا آمنًا لفترة من الوقت.’
بشكل غير متوقع ، إختاروا جميعًا الهجوم علي ، لكن صحتهم كانت ضمن نطاق 210-230 و الذي لا زال بإمكاني التعامل معه.
قمت بالإلتفات ، متيحا لها الفرصة لترتدي ملابسها.
“كرة النار! كرة النار! كرة النار! كرة النار! ”
“إبطاء! إبطاء! إبطاء!”
أصبت صدر كل منهن بإستخدام كرة النارية و تحققت من حالاتهم للتحقق من أنهم يملكون أقل من 150 نقطة حياة.
أتذكر إلى حد ما أن الكاهن ناداها بذلك ، لكن لأنني لم أتمكن من التحدث ، ربما لن أناديها أبدًا بإسمها.
“الجحيم!”
[إرتفع المستوى 2 > 3]
كيووووووك!
“كرة النار! كرة النار!”
التنين الطفل على ظهري إستيقظ أخيرا ، هل إستيقظ لأنه جائع؟
عندما أتيت إلى هذا المكان في الأصل ، ناظرا من مدخل النفق كنت قد رأيت 3 من هذه التلال الطينية. و وضعت ذلك في الإعتبار ،عند إختيار موقع التيبي قمت بإستكشافها بإستمرار ، بعد مناوشات مع النمل الأبيض ، كانوا يجرون جثث رفاقهم إلى التل.
كاا-بووم!
‘اللعنة!’
[+144 نقطة خبرة]
وام!
[+288 نقاط خبرة]
رميت القطعة الأخيرة من النمل الأبيض إليه و بدأت في الهرب.
[+576 نقطة خبرة]
[+1152 نقطة خبرة]
[+1152 نقطة خبرة]
بعد تعويذات قليلة ، الخشب إشتعل مما أضاف طبقة دفاع أخرى.
[تم إكتساب ｟ اللقب: مبيد النمل مستوى4 ｠]
[+144 نقطة خبرة]
[إرتفع المستوى 2 > 3]
شيك شيك شيك!
لقد أحرقهم الجحيم جميعا إلى رماد.
‘فيو ، أنا متفاجئ جدا’
‘فيو ، أنا متفاجئ جدا’
الطفل التنين صرخ جائعا ، رميت له قطعة من لحم النمل الأبيض و سرعان ما إلتهمها قبل العودة إلى النوم.
شيك شيك شيك!
في الوقت الذي وصلنا فيه إلى الحصن الصغير الذي كانت الشمس قد غربت، أشرت إلى الجسر مشيرا لها لكي تعبر. ما إن وصلت للجانب الآخر ، دفعت الجسر ، و قطعت بشكل فعال كل طرق الوصول من الخارج. أمسكت بعض الأشجار القريبة ، إنتظرت بعض الوقت حتى تقوم سرقة الحياة بإضعاف حيويتها قبل رميها في الحفرة.
سمعت صوت عدد لا يحصى من النمل الأبيض يندفع نحو مكاني و أصبحت قلقًا. إذا نظرنا إلى الماضي ، يبدو و كأن التنين و النمل الأبيض أعداء لدودين لذا فإن سماع صوت الطفل التنين في الغالب قد أغضبهم.
إستداروا للنظر إلي ، هل سيحاربون بعضهم بعضًا مرة أخرى؟
كيوووووووك!
قررت حينها أن أهتم بأمر الدفاعات ، و إخترت أن أقوم بعمل فجوة عميقة بإستخدام سحري.
كان الطفل التنين لا يزال يصرخ ويبدو كأنه يشتكي بعواء متذمر. و قد ساعد النمل الأبيض على تحديد مكان هدفهم.
شيك شيك شيك!
‘اللعنة!’
“كرة النار! كرة النار!”
رميت القطعة الأخيرة من النمل الأبيض إليه و بدأت في الهرب.
النمل الأبيض قد إلتقط رائحة التنين و لم يكونوا بعيدين بالخلف. سبيل الهروب الوحيد هو النفق و علي إختيار مساري بعناية و إلا سأقودهم إلى مخبأ جوين و إيان.
‘لا يمكنني القتال ضد هذه الأرقام لكن لا أعتقد أنني أستطيع الفرار ، ماذا أفعل؟’
لقد كانت تقوم بضرب البق ، بالتفكير في الأمر لم أقم بإزعاج نفسي بتجهيز أي تدابير مضادة للبق في التيبي.
النمل الأبيض قد إلتقط رائحة التنين و لم يكونوا بعيدين بالخلف. سبيل الهروب الوحيد هو النفق و علي إختيار مساري بعناية و إلا سأقودهم إلى مخبأ جوين و إيان.
[+1152 نقطة خبرة]
ويمكنني أيضًا التضحية بالتنين ، لكن هذا يعني التخلي عن حلمي الخيالي بأن أكون راكب تنين! ظللت أحاول إيجاد حل للنمل الأبيض الكثير و لكن ذلك كان صعباً. يمكن أن تقضي غازات الكبريت على بضع مئات ، وإذا إستخدمت الجحيم في الممرات الضيقة حيث تتكدس معًا فوق بعضها فربما يمكنني القضاء على مئة أخرى ، لكن بالنظر إلى الوراء لاحظت أنني أتعامل مع مجموعة من الآلاف. لا يمكنني العثور على طريقة للخروج من هذا.
أتذكر إلى حد ما أن الكاهن ناداها بذلك ، لكن لأنني لم أتمكن من التحدث ، ربما لن أناديها أبدًا بإسمها.
‘اللعنة! كيف يمكن أن يكون هناك الآلاف ، ما الذي يأكله هؤلاء الرفاق؟’ صعودًا إلى النفق ، لم يكن بإمكاني إلا أن أفكر في الهروب بينما أواجه مثل هذا السيناريو المستحيل.
“أه صحيح لم أسألها أبدًا ما إذا كانت عطشانة!”
[+1152 نقطة خبرة]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
