نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 11

الفصل الحادي عشر

الفصل الحادي عشر

لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.

“عدو للإنسانية؟”

‘حان الآن وقت الهجوم المضاد.’

وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.

“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”

أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.

“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”

شومب شومب!

لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.

كوووووووووو!

في السابق ، كنت قد أرسلت ببساطة تعويذات صغيرة لإشعال الغازات ، لكن هذه المرة أخرجت كل ما لدي ، مستهدفًا الفجوات التي يتسرب منها الغاز ، مما تسبب في إنفجار هائل.

‘سوف أقتلككككك!’

بووم! بانغ! كا-بوم!

ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.

كيووووووك

لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض ​​بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.

كوووووووو!

[+ 17،721،152 نقطة خبرة]

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

‘نعم.’

بعد مرور بعض الوقت ، بدأ الغبار أخيرًا في الإنحسار و إستطعت رؤية الملك مدفونًا تحت الأنقاض ، و تحققت من حالته على أمل أن يكون قد حدث الكثير من الضرر. لسوء الحظ ، عكس كل التوقعات ، كان قد عاد بالفعل إلى الحالة الصحية الكاملة ، يا لها من قوة تجديدية مجنونة. على الأقل بدى أنه عالق و غير قادر على التحرك تحت كل تلك الصخور الثقيلة.

‘لا! تحتاجين إلى التماسك!’

‘أيها الوغد الصغير ، لقد فاجأتني بهذه الخدعة و لكن ذلك لا يكفي لإنهائي. سأنادي ببساطة على أتباعي لمساعدتي في إزالة هذه الصخور ، ليس لديك وسيلة لإيذائي.’

سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.

لقد كان محقا ، حتى الآن ما زال الملك يملك اليد العليا لأنه بمجرد إزالة تلك الصخور ، سنعود إلى المربع الأول. لحسن الحظ ، لم يتمكن حاليًا من تحريك رأسه حوله ، لذا لم يستطع إستخدام غدده لإخراج الحمض ، واحدة من أعظم أسلحته قد تم إبطالها مؤقتًا.

‘سوف أقتلككككك!’

عندما وضعت التنين الصغير على الجانب ، أخرجت أداتين على شكل مثلث من حقيبتي.

‘كووووووووو! كووووووووو!’

‘ماذا … ما هذا؟’

“هل أنت من أنقذنا آخر مرة؟”

أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.

فضوليا ، قررت أن أجربه على أحد النمل الأبيض العملاق. على الفور الأصحاب المحيطون به إندفعوا نحوه و قطعوه إلى أجزاء صغيرة ، إختفت نافذة الحالة.

زااااب زااااب!

سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.

في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

تززززززز!

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

[لقد تعلمت مقاومة البرق مستوى1]

متجاهلا صراخ معاناة الملك ، واصلت الحفر من خلال جسده بمزيج من التعويذات و أسنان التنين.

[لقد تعلمت مقاومة الصاعقة مستوى1]

[لقد تعلمت مقاومة البرق مستوى1]

الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.

وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.

‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’

‘ليس فقط أنني لست إنسانا ، أنا عدو للإنسانية.’

عندما قرأت الرسائل التي ظهرت ، شعرت مرة أخرى بالإمتنان لحماية جلد التنين.

كوووووووو!

شيك شيك

كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.

العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.

بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.

على الرغم من أن حجمه ضخم ، إلا أنه لا يزال لديه جسم حشرة ، لذا فإن المفاصل هي نقطة ضعفه. قمت بالإقتراب و هدفت مباشرة إلى المفصل تحت ذقنه.

‘حسنًا ، من المؤكد أنك ستموتين على هذا الحال ، لذا ما باليد حيلة. سأسمح لكِ بإختيار مصيرك.’

“صدمة النار! صدمة النار!”

[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]

ضربت التعويذتين المفصل الحساس في وقت واحد تقريبًا ، مما جعل الملك يتخبط و قام بإطلاق رعشة لا إرادية دامت 0.6 ثانية فقط. لقد استخدمت تلك الفتحة القصيرة للقفز ، مستخدما الفكين كموطء قدم و طعنت الجسم الثلاثي الحاد الذي كنت أمسك به في عينه.

أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.

كوووووووووو!

لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض ​​بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.

لقد كانت سنًا كبيرة كنت قد سحبتها من التنين. حتى لو كانت عينيه قاسية ، فقد كانت إلى حد بعيد أضعف نقطة في جسده و إعتقدت أنه سيكون من الممكن إختراقها بسن التنين.

“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”

باك باك باك

‘لا… لا يمكن.’

كوووووووو!

‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’

كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.

“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”

‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.

‘هل يكفي هذا؟’

‘هل يكفي هذا؟’

شومب شومب!

كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.

‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’

“الجحيم!”

لقد كان وضعًا صعبًا ، ولم يكن لدي حقا أي تعويذات علاجية.

أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.

بعد مرور بعض الوقت ، بدأ الغبار أخيرًا في الإنحسار و إستطعت رؤية الملك مدفونًا تحت الأنقاض ، و تحققت من حالته على أمل أن يكون قد حدث الكثير من الضرر. لسوء الحظ ، عكس كل التوقعات ، كان قد عاد بالفعل إلى الحالة الصحية الكاملة ، يا لها من قوة تجديدية مجنونة. على الأقل بدى أنه عالق و غير قادر على التحرك تحت كل تلك الصخور الثقيلة.

‘كووووووووو! كووووووووو!’

“لماذا أنقذت عدوك؟”

كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.

“شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!

‘هل حان الوقت لإحداث بعض الأضرار الجسيمة؟’

“صدمة النار! صدمة النار!”

‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’

‘هذا صحيح.’

لقد تجاهلت أيًا من الرسائل التي ظل يرسلها تخاطريا إلى عقلي. حتى لو كان يعلم ما كنت سأفعله ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله حيال ذلك. أخيرًا أصبح لدي طريقة لقتله و لن أتوقف الآن.

“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”

باك باك باك!

كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.

كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.

“أوه! شومبي هل هذا أنت؟ شومبي! أنا هنا! هل أتيت؟”

“الجحيم!”

‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’

قمت بتركيز كل قوتها داخل الحفرة العميقة و الضيقة.

كيوووووك!

“كووووووو”

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

متجاهلا صراخ معاناة الملك ، واصلت الحفر من خلال جسده بمزيج من التعويذات و أسنان التنين.

باك باك باك!

‘سوف أقتلككككك!’

لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.

لقد ترددت تهديداته المجنونة في ذهني ولكني لم أتردد ، إلى أن صمت أخيرًا ، كان قد مات أخيرًا.

لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.

[+ 17،721،152 نقطة خبرة]

في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.

[تم إكتساب⦅ اللقب مبيد النمل مستوى14⦆]

‘سوف أقتلككككك!’

[تم إكتساب⦅ اللقب: ذابح العملاق مستوى1⦆]

‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’

[تم إكتساب⦅ اللقب: ساحر الحفرة⦆]

“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”

[تم الحصول على ملكية⦅ حفرة الغابة⦆]

بووم! بانغ! كا-بوم!

[إرتفع المستوى 24 > 32]

المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.

[يمكنك الآن إمتلاك مرافق]

[إرتفع المستوى 24 > 32]

‘ماذا؟ ملكية؟ مرافق؟’

[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]

كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.

“كووووووو”

‘هل هذا هو المقصود بالملكية؟’

برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.

في نوافذ الحالة المختلفة ، رأيت أيضًا أن جميع الكائنات الحية كانت محايدة أو صديقة تجاهي ، بما في ذلك المعلومات حول جوين و إيان.

إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.

‘ما هذا؟’

[إرتفع المستوى 24 > 32]

[مسح]

‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’

فضوليا ، قررت أن أجربه على أحد النمل الأبيض العملاق. على الفور الأصحاب المحيطون به إندفعوا نحوه و قطعوه إلى أجزاء صغيرة ، إختفت نافذة الحالة.

الرسالة المفضلة لدي حتى الآن ظهرت أمام عيني.

‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’

‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.

يبدو أنني ورثت هذه المكانة بعد أن قتلت الحاكم السابق ، ملك الحفرة.

كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.

لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.

المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.

‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’

بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.

لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.

عندما قرأت الرسائل التي ظهرت ، شعرت مرة أخرى بالإمتنان لحماية جلد التنين.

‘لا… لا يمكن.’

‘نعم.’

لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.

هززت رأسي. ‘على الرغم من أنها مهارة سلبية ، إلا أنها ليست ضرورية لبقائي حيا.’

لقد إستخدمت [مسح] على النمل الأبيض في محيطها المباشر ، لكن حالتها الصحية لا تزال تتناقص.

“بماذا أناديك؟”

باك باك

كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.

“الجحيم!”

‘حان الآن وقت الهجوم المضاد.’

كنت أحاول الخروج من جثة الملك الميت في أسرع وقت ممكن. بعد الحفر لبعض الوقت خرجت من مؤخرته.

‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.

شيك شيك

باك باك

المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.

بعد أن تركتها بالخلف ، عدت نحو النفق لإلتقاط التنين الرضيع. لقد حفر بعض النمل الأبيض طريقه عبر الأنقاض و كانوا يستعدون لمهاجمة التنين الرضيع ، إستخدمت [مسح] وسرعان ما أصبحوا جثثا. إذا قمت بشوائهم ، فلا داعي للقلق بشأن إطعام الشره الصغير لفترة طويلة.

‘لا! تحتاجين إلى التماسك!’

لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.

لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض ​​بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.

بعد مرور بعض الوقت ، بدأ الغبار أخيرًا في الإنحسار و إستطعت رؤية الملك مدفونًا تحت الأنقاض ، و تحققت من حالته على أمل أن يكون قد حدث الكثير من الضرر. لسوء الحظ ، عكس كل التوقعات ، كان قد عاد بالفعل إلى الحالة الصحية الكاملة ، يا لها من قوة تجديدية مجنونة. على الأقل بدى أنه عالق و غير قادر على التحرك تحت كل تلك الصخور الثقيلة.

‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’

شيك شيك

لقد كان وضعًا صعبًا ، ولم يكن لدي حقا أي تعويذات علاجية.

بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.

كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.

‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’

‘هذا…’

[لقد تعلمت مقاومة البرق مستوى1]

في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.

‘لا! تحتاجين إلى التماسك!’

‘ماذا علي أن أفعل؟’

لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.

فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.

لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.

ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.

لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.

‘حسنًا ، من المؤكد أنك ستموتين على هذا الحال ، لذا ما باليد حيلة. سأسمح لكِ بإختيار مصيرك.’

العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.

[أيان قد قبلت أن تكون رفيقك]

كيووووك

[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]

لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.

[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]

‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’

‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’

شومب شومب!

“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.

قمت بتركيز كل قوتها داخل الحفرة العميقة و الضيقة.

لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.

[أيان قد قبلت أن تكون رفيقك]

[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]

[تم إكتساب⦅ اللقب: ذابح العملاق مستوى1⦆]

بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.

في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.

‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’

باك باك باك

لقد فقدت أصدقائها في سرداب الموتى مؤخرا ، و هي محنة نجت منها بالكاد. تعرضت للهجوم مرة أخرى من قبل النمل الأبيض الآن لكنها نجت و أصبحت مشعودة بطريقة أو بأخرى.

إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.

أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.

‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’

بعد أن تركتها بالخلف ، عدت نحو النفق لإلتقاط التنين الرضيع. لقد حفر بعض النمل الأبيض طريقه عبر الأنقاض و كانوا يستعدون لمهاجمة التنين الرضيع ، إستخدمت [مسح] وسرعان ما أصبحوا جثثا. إذا قمت بشوائهم ، فلا داعي للقلق بشأن إطعام الشره الصغير لفترة طويلة.

[+ 17،721،152 نقطة خبرة]

كيوووووك!

كيووووووك

برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.

زااااب زااااب!

كيووووك

زااااب زااااب!

كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.

“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”

‘بعد أن أنقذت هذا الرفيق الصغير ، يجب أن أعود و أتحقق من إيان. حسنًا ، لماذا لا أغتنم هذه الفرصة لزيارة جوين أيضًا.’

“بماذا أناديك؟”

بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.

“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”

شومب شومب!

شومب شومب!

“أوه! شومبي هل هذا أنت؟ شومبي! أنا هنا! هل أتيت؟”

كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.

إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.

[تم إكتساب⦅ اللقب: ذابح العملاق مستوى1⦆]

“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”

في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.

أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.

سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.

في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.

ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.

“شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!

كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.

أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.

[إرتفع المستوى 24 > 32]

“أوه!”

“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”

اللقاء المفاجئ كشف مظهري كهيكل عظمي. لقد صدمت و خافت إلى حد ما ، و إختبئت وراء شجرة ، محدقة إلي بحذر من على مسافة.

[تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]

“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”

شيك شيك

أومئت برأسي.

‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’

“أنت لست إنسانا.” قالت مترددة بعض الشيء ، غير متأكدة كيف تكمل كلامها.

يبدو أنه بإعتبارها مرافقي فقد شكلنا إتصالًا طبيعيًا و يمكن أن تقرأ أفكاري.

‘ليس فقط أنني لست إنسانا ، أنا عدو للإنسانية.’

‘نعم.’

“عدو للإنسانية؟”

“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”

[الرفيق إيان المشعودة قد تعلمت الإرتباط الروحي مستوى1]

‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’

‘ماذا؟ الإرتباط الروحي؟’

في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.

يبدو أنه بإعتبارها مرافقي فقد شكلنا إتصالًا طبيعيًا و يمكن أن تقرأ أفكاري.

‘لا… لا يمكن.’

“هل أنت الذي أنقذني؟”

“عدو للإنسانية؟”

‘هذا صحيح.’

[تم إكتساب⦅ اللقب مبيد النمل مستوى14⦆]

“هل أنت من أنقذنا آخر مرة؟”

[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]

‘نعم.’

‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.

“لماذا أنقذت عدوك؟”

بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.

خرجت من وراء الشجرة و إقتربت.

برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.

أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.

كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.

‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’

ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.

توقفت عن المشي و ألقت نظرة جيدة علي.

في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.

“هل أنت هيكل عظمي؟”

كانت لدي توقعات كبيرة ، على أمل أن تعطيني إسمًا جيدًا.

‘صحيح ، ليتش لأكون دقيقا.’

كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.

تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.

“بماذا أناديك؟”

“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”

في السابق ، كنت قد أرسلت ببساطة تعويذات صغيرة لإشعال الغازات ، لكن هذه المرة أخرجت كل ما لدي ، مستهدفًا الفجوات التي يتسرب منها الغاز ، مما تسبب في إنفجار هائل.

هززت رأسي. ‘على الرغم من أنها مهارة سلبية ، إلا أنها ليست ضرورية لبقائي حيا.’

‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’

“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”

“الجحيم!”

سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.

بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.

“بماذا أناديك؟”

برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.

‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’

أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.

“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”

أومأت رأسي بلطف.

كانت لدي توقعات كبيرة ، على أمل أن تعطيني إسمًا جيدًا.

في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.

أومأت رأسي بلطف.

أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.

“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”

‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’

وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.

لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.

[تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]

‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’

الرسالة المفضلة لدي حتى الآن ظهرت أمام عيني.

[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]

‘بعد أن أنقذت هذا الرفيق الصغير ، يجب أن أعود و أتحقق من إيان. حسنًا ، لماذا لا أغتنم هذه الفرصة لزيارة جوين أيضًا.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط