نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 17

الفصل السابع عشر

الفصل السابع عشر

كان الطابق التالي باردًا بشكل مدهش ، حتى أن الجدران كانت متجمدة لدرجة لن تحتمل لمسها.

‘هم … نوعا ما أشعر أنني مستعد.’

‘ماذا يحدث هنا؟’

كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.

لقد أتينا للتو من ما كان أشبه بالمناخ الإستوائي ، إلى الآن ما يشبه القطب الجنوبي. الأرض كانت مجمدت ، و كانت حشراتي المسكينة مترددة في التقدم حتى إلى الطابق الجديد. على الرغم من أنه لم يكن سيئًا جدًا بالقرب من السلالم ، إلا أنه كلما ذهبت أبعد كلما أصبح الجو أبرد.

“الجحيم! الجحيم!”

[لقد تعلمت مقاومة البرودة مستوى1]

[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]

‘يا رفاق إنتظروني هنا.’

كانت هذه المقابر غريبة بالتأكيد إذا توقفت للتفكير في الأمر ، من جبل العظام الذي نهظت فيه أولاً ، إلى الغارغويل ، وقطع الشطرنج ، و أخيراً هذه الردهة المجمدة. ماذا يمكن أن يكون سبب وجودها؟

كان البرد عدو للحشرات ، و لم أكن أرغب في تعذيب أطفالي المساكين أكثر من اللازم.

[لقد تعلمت سيادة اللهب مستوى1]

أيضا ، أردت أن أستكشف الأمام حتى لا نجد أنفسنا في موقف مستحيل.

[البحث السحري المستوى 1 > 2]

‘يا لورد ، نحن أيضًا …’

[إختيار ترنيم السحر]

‘فقط إبقوا هنا و كونوا مستعدين لأي عدو قد يأتي. لا أعرف ما الذي سنواجهه ، لذا إن كنت بحاجة إلى الهروب سريعا ، فأنتم يا رفاق ستكونون خطة الهروب خاصتي.’

كانت شباك آرين الملونة واحدة من مهاراتها الخاصة. قمت بالتواطؤ ، مطمئنا إلى حد ما.

‘…’

“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”

لم يرسلوا أي رد بالتخاطر ، حيث ظلوا هادئين ، خجلين من عدم قدرتهم على المساعدة. مشيت إلى القاعة ، تاركا الحشرات بالخلف.

بالنظر إلى الوراء، لاحظت أن سوليست يضع إبتسامة راضية لفائز ، و نظرت إلى أسفل في آخر محاولة عقيمة لفأر محاصر.

بعد المشي لفترة قصيرة ، صادفت بابًا غريبًا.

‘ما هو الغرض من سراديب الموتى هذه …؟’

‘هذا بالتأكيد يبدو كباب سيختبئ الوحش الزعيم خلفه.’

‘إذا كنت سأقوم بعمل مصيدة ، لأفعلها بقصارى جهدي.’

في نهاية القاعة وقفت بوابة مقوسة مزينة بشكل رائع. أبواب حديدية سوداء سميكة ، مطعمة بمنحوتات فضية و ذهبية رائعة ، تُصوِر مجموعة واسعة من المخلوقات. للحظة ، ظننت أنني أقف أمام أبواب الجنة.

إستدرت مجددا نحو الجدار الجليدي.

‘لا يمكنني إستخدام التحقق من الحالة من خارج الباب …’

تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.

كنت حذرا بالطبع ، لذلك قررت أن أقوم بعمل فخ تفصيلي من أجل الإستعداد لأي سيناريو.

‘يا رفاق إنتظروني هنا.’

‘إذا كنت سأقوم بعمل مصيدة ، لأفعلها بقصارى جهدي.’

“جدار الجليد!”

ظلت درجة الحرارة في القاعة بإستمرار أقل من الصفر. كان هذا وضعا حيث أخيرًا أستطيع الإستفادة من تلك المهارة عديمة الفائدة.

‘أوه! هذا ببساطة نوع التعويذة التي أحتاجها!’

‘الجرم المائي! الجرم المائي! …’

إستدرت مجددا نحو الجدار الجليدي.

[مستوى الجرم المائي 1 > 2]

[مستوى الجرم المائي 5 > 6]

‘أوه … فهمت هذا بسبب أن الفرق بين مستوياتنا كبير جدًا ، أنت تستمتع بمعاملتي مثل لعبتك؟ هل أنا النملة و أنت الإنسان؟’

برش الماء على الأرض ، تمكنت من صنع طبقة سميكة من الثلج الزلق. أيضا ، على الرغم من أنه كان مضيعة للوقت إلى حد ما ، إلا أنه كان بإمكاني تركيز التعويذة على نقطة واحدة لإنشاء بعض منحوتات الجليد. هذه يمكن أن تستخدم لإرباك العدو أو الإختباء خلفها لتفادي التعويذات إذا وجدت نفسي في مكان ضيق. أخذت وقتي لإنشاء أكبر عدد ممكن من هذه المنحوتات في الردهة

‘…’

‘هذا من شأنه أن يساعد.’

قررت مرة أخرى أنه سيتعين علي شحذ أسناني ، و بعدها مسكني الخاص الذي يفتخر ببركة كاملة مملوءة برحيق جدور العالم.

كنت أرغم نفسي على التفكير بشكل إيجابي ، على الرغم من حقيقة أنني قد تخطيت القمة و صنعت الكثير من هذه المنحوتات. لقد حولت الردهة إلى متاهة جليدية عملاقة ، إنها على الأقل أفضل من لا شيء.

‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’

لقد قضيت الجزء الأفضل من يوم كامل في إنشاء هذه المتاهة الجليدية العملاقة. عندما أصبحت أكثر كفاءة في إستخدام الثلج ، أصبحت حتى قادرا على إستخدامه لإنشاء إنعكاسات يمكن أن تربك العدو.

كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.

‘هم … نوعا ما أشعر أنني مستعد.’

كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.

[تم الإنتهاء من البحث السحري]

[البحث السحري المستوى 1 > 2]

ظلت درجة الحرارة في القاعة بإستمرار أقل من الصفر. كان هذا وضعا حيث أخيرًا أستطيع الإستفادة من تلك المهارة عديمة الفائدة.

[لقد تعلمت التحكم بالجاذبية المستوى1]

‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’

‘أوه! هذا ببساطة نوع التعويذة التي أحتاجها!’

‘يا رفاق إنتظروني هنا.’

في كل مرة قاتلت فيها وحشًا كبيرًا ، كنت أتمنى لو كانت لدي هذه المهارة.

ضعوا الرئيس جانبا لثانية ، فقط التوابع أقوياء بشكل لا يصدق. ال200 أو نحو ذلك من الهياكل العظمية مصنوعون من هياكل عظمية للسحراء ، الكهنة ، الفرسان ، اللصوص ، و كل واحد منهم مزود بأسلحة و دروع تبدو باهظة الثمن. لم أكن حتى واثقًا من أنني أستطيع التكفل بهذه الهياكل العظمية لوحدهم.

‘البحث السحري هي مهارة مفيدة لهذه الدرجة. حسنًا … ماذا يجب أن أختار تاليا؟’

‘تراجعوا فوراً إلى الحفرة!

[إختيار ترنيم السحر]

‘هم … نوعا ما أشعر أنني مستعد.’

‘واو ، هل سينجح هذا؟’

قمت بطحن أسناني بإحباط.

كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.

بوصولي إلى السلالم، إستقبلني حصن مؤقت تعاونت الحشرات في بنائه معًا ، و كذلك الباب الذي تم إختراقه. لقد شعرت بالإرتياح للتقدم الذي أحرزوه مقارنة بأدائهم السابق، لكن لم يكن هناك وقت للثناء.

‘إذن ، هل حان الوقت لفتح هذا الباب؟’

‘هم … نوعا ما أشعر أنني مستعد.’

كانت يدي العظمية تهتز.

‘أوه … فهمت هذا بسبب أن الفرق بين مستوياتنا كبير جدًا ، أنت تستمتع بمعاملتي مثل لعبتك؟ هل أنا النملة و أنت الإنسان؟’

‘خلف هذا الباب قد يكون وحش قوي بشكل لا يصدق ، و لكن إذا عدت الآن ، فقد أشعر بالأسف في المستقبل.’

تمكنت من الوصول إلى صفحة حالة الزعيم ، لأننا نتشارك نفس العرق. لقد ألقيت نظرة سريعة لمعرفة ما كنت أواجهه.

كان معظم الأعداء الذين حاربتهم حتى الآن خارج اليأس و ليس عن طريق الإختيار. ما زلت أحاول إستدعاء الشجاعة لفتح الباب. قد يكون هذا هو أول موقف يهدد حياتي كنت أضع نفسي فيه عن عمد. لم أحتسب معركتي السابقة مع زعيمة العناكب ، بيانكا ، لأنه طوال المعركة كنت دائما مسيطرا كليا. الآن ، إذا كنت سأذهب إلى هذا الباب ، فسيكون ذلك دون معرفة أي نوع هو العدو الذي سأواجهه ، أو ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة. بدون ذكر أنه بالحكم على البوابة العظيمة، لا بد أن يكون الحارس خلفها قويًا.

‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’

‘ما هو الغرض من سراديب الموتى هذه …؟’

‘ماذا ، لقد تمكنت فقط من إذابة هذا القدر؟’

كانت هذه المقابر غريبة بالتأكيد إذا توقفت للتفكير في الأمر ، من جبل العظام الذي نهظت فيه أولاً ، إلى الغارغويل ، وقطع الشطرنج ، و أخيراً هذه الردهة المجمدة. ماذا يمكن أن يكون سبب وجودها؟

كنت حذرا بالطبع ، لذلك قررت أن أقوم بعمل فخ تفصيلي من أجل الإستعداد لأي سيناريو.

‘حسنًا ، قد يكون فتح هذه الأبواب الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك!’

‘…’

كيوووووووك

‘إنتظر ، قال أنني عدو قديم ، ماذا كان يعني ذلك؟ و لماذا لا يستطيع مغادرة ذلك المكان؟’

الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.

تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.

لم يرسلوا أي رد بالتخاطر ، حيث ظلوا هادئين ، خجلين من عدم قدرتهم على المساعدة. مشيت إلى القاعة ، تاركا الحشرات بالخلف.

“أخيرًا ، عدوي القديم قد وصل!”

كوووووووونغ

شومب شومب

كوووووووونغ

المثير للدهشة ، لقد كان ليتش. مئات من الهياكل العظمية التي كانت تجلس على المقاعد ، مثل المؤمنين الأتقياء الذين كانوا يركعون خلال قداس الأحد ، قاموا من سباتهم.

“جدار الجليد!”

تمكنت من الوصول إلى صفحة حالة الزعيم ، لأننا نتشارك نفس العرق. لقد ألقيت نظرة سريعة لمعرفة ما كنت أواجهه.

أثناء التراجع ، الأراكنيد و النمل الأبيض أقاموا بعض الفخاخ ، معتزمين إبطاء أي ملاحق.

الإسم: سوليست
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: ليتش-كبير/ لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: C+
المستوى: 634/999
نقاط الحياة: 24170/24170
نقاط السحر: 125455/125455
الهجوم: 3233
الدفاع: 9999
الرشاقة: 724
الذكاء: 10240
✧ المهارات الفريدة
[الرؤية الليلية المستوى الأقصى] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى3] [سيادة اللهب مستوى4] [سيادة الصقيع مستوى5] [تحديق الموت المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [الجحيم المستوى الأقصى] [النيزك المستوى الأقصى] [عاصفة الثلج المستوى الأقصى] [جدار الجليد المستوى الأقصى] [الصفر المطلق المستوى الأقصى] [إستدعاء الموتى مستوى 7] [منح الحياة المستوى5] [وعاء الحياة المستوى1] [إستحضار الأرواح المستوى الأقصى] [سرقة الحياة المستوى الأقصى] [تجديد المانا المستوى الأقصى] [التخاطر المستوى1] [قرائة العقل المستوى1]
✧ ألقاب
[ملك دولة مهدمة] [سيد سراديب الموتى]
✧ هويات
[مستدعي مستوى2] [ليتش-كبير مستوى3] [سيادة مستوى1]

لم أكن أبدا في مثل هذا الوضع اليائس. بالتأكيد ، لقد سبق أن كنت في حالات حياة أو موت ، لكنني دائما ما وجدت حلاً للتغلب عليها.

“جدار الجليد!”

‘ما هذا ، ليتش-كبير؟ ما الذي يفترض أن تكون هذه الخيارات تعنيه؟!’

ظلت درجة الحرارة في القاعة بإستمرار أقل من الصفر. كان هذا وضعا حيث أخيرًا أستطيع الإستفادة من تلك المهارة عديمة الفائدة.

كل من مستوى و مهارات سوليست كانوا في مستوى مختلف تمامًا عن مستوى ليتش عادي.

بمساعدة حشراتي ، أنشأنا المزيد من الفخاخ ، فقط تحسبا ، بينما نعود إلى الحفرة. لقد ذهبنا لأيام فقط ، لكن التجربة الخطيرة للغاية جعلت الأمر يبدو و كأنه مضى عمر بأكمله.

ضعوا الرئيس جانبا لثانية ، فقط التوابع أقوياء بشكل لا يصدق. ال200 أو نحو ذلك من الهياكل العظمية مصنوعون من هياكل عظمية للسحراء ، الكهنة ، الفرسان ، اللصوص ، و كل واحد منهم مزود بأسلحة و دروع تبدو باهظة الثمن. لم أكن حتى واثقًا من أنني أستطيع التكفل بهذه الهياكل العظمية لوحدهم.

كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.

‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’

أثناء التراجع ، الأراكنيد و النمل الأبيض أقاموا بعض الفخاخ ، معتزمين إبطاء أي ملاحق.

“جدار الجليد!”

“جدار الجليد!”

بمعرفة نواياي ، سوليست بسهولة أنشأ جدارًا من الجليد لمنع المخرج الوحيد.

‘أوه! هذا ببساطة نوع التعويذة التي أحتاجها!’

“الجحيم! الجحيم!”

‘الجرم المائي! الجرم المائي! …’

في حالة من الذعر ، أرسلت بعضًا من الجحيم ، على أمل أن أخترق جدار الجليد و أبعد نفسي عن مجموعة الهياكل العظمية القادمة.

لكن هذه المرة كانت على مستوى مختلف تمامًا ، فقد شعرت أن سوليست في المستوى كان لديه قوة زعيم نهائي من لعبة ما. حتى الآن ، واجهت زعماء مختلفين ، لكنني لم أواجه مطلقًا مثل هذه القوة المطلقة.

‘ماذا ، لقد تمكنت فقط من إذابة هذا القدر؟’

‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’

جدار الجليد بالمستوى الأقصى قد ذاب فقط حوالي النصف، على الرغم من الجحيم المتتالية.

‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’

شومب شومب

‘تراجعوا فوراً إلى الحفرة!

ورائي ، كان بإمكاني سماع التذمر العالي أو جيش الهياكل العظمية المقترب!

[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]

‘اللعنة!’

[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]

بالنظر إلى الوراء، لاحظت أن سوليست يضع إبتسامة راضية لفائز ، و نظرت إلى أسفل في آخر محاولة عقيمة لفأر محاصر.

‘اللعنة!’

حولت إنتباهي مجددا نحو الجيش.

‘لا يمكنني إستخدام التحقق من الحالة من خارج الباب …’

“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”

لقد قضيت الجزء الأفضل من يوم كامل في إنشاء هذه المتاهة الجليدية العملاقة. عندما أصبحت أكثر كفاءة في إستخدام الثلج ، أصبحت حتى قادرا على إستخدامه لإنشاء إنعكاسات يمكن أن تربك العدو.

بعد أن حممت الخط الأمامي بعاصفة نارية، تمكنت من سحق بعض عظامهم ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. قام كهنة العظميون بالخلف ببساطة بإصلاحهم بسحرهم الشافي.

لقد أرسلت رسالتي التخاطرية نحو تل النمل الأبيض. كان من المريح أن يكون لدى ألبيون وعي نفسي عالي ، و كانت قادرة على تلقي رسائل التخاطر من بعيد.

‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’

‘ماذا يحدث هنا؟’

إستدرت مجددا نحو الجدار الجليدي.

“التحكم في الجاذبية! الجحيم!”

“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”

تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.

“جدار الجليد”

كانت هذه المقابر غريبة بالتأكيد إذا توقفت للتفكير في الأمر ، من جبل العظام الذي نهظت فيه أولاً ، إلى الغارغويل ، وقطع الشطرنج ، و أخيراً هذه الردهة المجمدة. ماذا يمكن أن يكون سبب وجودها؟

مع مجرد تعويذة بسيطة من سوليست ، كل جهودي و تقدمي إختفت. كان الموقف مثل طفل صغير يعذب نملة ، موقف سادي حيث تعطيه بعض الأمل في الهروب قبل سحق أحلامه.

لقد أغلقنا النفق عند مدخل مخبأ التنين ، و واصلنا مراقبة أي حركات بإستخدام شباك آرين الملونة. لكن ، حتى بعد بضعة أيام ، لم يكن هناك أي علامات على وجود نشاط على الجانب الآخر.

‘أوه … فهمت هذا بسبب أن الفرق بين مستوياتنا كبير جدًا ، أنت تستمتع بمعاملتي مثل لعبتك؟ هل أنا النملة و أنت الإنسان؟’

كانت هذه المقابر غريبة بالتأكيد إذا توقفت للتفكير في الأمر ، من جبل العظام الذي نهظت فيه أولاً ، إلى الغارغويل ، وقطع الشطرنج ، و أخيراً هذه الردهة المجمدة. ماذا يمكن أن يكون سبب وجودها؟

قمت بطحن أسناني بإحباط.

لقد أرسلت رسالتي التخاطرية نحو تل النمل الأبيض. كان من المريح أن يكون لدى ألبيون وعي نفسي عالي ، و كانت قادرة على تلقي رسائل التخاطر من بعيد.

“التحكم في الجاذبية! الجحيم!”

كان لدي أسئلة لا تحصى في ذهني ، لكن لا توجد طريقة للإجابة عليها. لقد تم بالفعل إغلاق النفق الذي يؤدي إلى الخارج بمساعدة النمل الأبيض العملاق ، و سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفتحه.

[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]

‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’

‘إذا لم أتمكن من الإختراق من خلاله، فسوف أذهب من تحته.’

‘ماذا ، لقد تمكنت فقط من إذابة هذا القدر؟’

كوووووووونغ

‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’

لقد أثرت على مركز ثقل الجدار الجليدي ، مما تسبب في ميوله نحوي. كانت الهياكل العظمية تقترب جدًا و كان الوقت ضروريًا. قفزت بسرعة إلى الحفرة الصغيرة التي خلقتها تحت جدار الجليد بالجحيم.

‘الجرم المائي! الجرم المائي! …’

“الصفر المطلق!”

تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.

أرسل سوليست سحر ثلج قوي بشكل لا يصدق لأنه أدرك أنني كنت على وشك الفرار ، و لكن كان ذلك بعد فوات الأوان. تم تجميد كل شيء ورائي ، لكنني هربت بفارق ضئيل.

لقد أثرت على مركز ثقل الجدار الجليدي ، مما تسبب في ميوله نحوي. كانت الهياكل العظمية تقترب جدًا و كان الوقت ضروريًا. قفزت بسرعة إلى الحفرة الصغيرة التي خلقتها تحت جدار الجليد بالجحيم.

‘لقد نجوت!’

“الصفر المطلق!”

ذهبت وراء الباب و هرعت بأقصى سرعة بإتجاه الدرج المؤدي إلى هنا.

ضعوا الرئيس جانبا لثانية ، فقط التوابع أقوياء بشكل لا يصدق. ال200 أو نحو ذلك من الهياكل العظمية مصنوعون من هياكل عظمية للسحراء ، الكهنة ، الفرسان ، اللصوص ، و كل واحد منهم مزود بأسلحة و دروع تبدو باهظة الثمن. لم أكن حتى واثقًا من أنني أستطيع التكفل بهذه الهياكل العظمية لوحدهم.

‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’

في نهاية القاعة وقفت بوابة مقوسة مزينة بشكل رائع. أبواب حديدية سوداء سميكة ، مطعمة بمنحوتات فضية و ذهبية رائعة ، تُصوِر مجموعة واسعة من المخلوقات. للحظة ، ظننت أنني أقف أمام أبواب الجنة.

لم يكن لدينا أي فرصة على الإطلاق لهزيمة الليتش-الكبير ، لذلك كان التراجع خيارنا الوحيد.

‘أوه! هذا ببساطة نوع التعويذة التي أحتاجها!’

‘لورد ، لقد قمنا بالفعل بالتعاون لكسر الباب الحديدي ، فقط تحسبا.’

‘هذا من شأنه أن يساعد.’

بوصولي إلى السلالم، إستقبلني حصن مؤقت تعاونت الحشرات في بنائه معًا ، و كذلك الباب الذي تم إختراقه. لقد شعرت بالإرتياح للتقدم الذي أحرزوه مقارنة بأدائهم السابق، لكن لم يكن هناك وقت للثناء.

‘ألبيوت ، هل تعرفين شيئا عن سيد سراديب الموتى؟”

‘تراجعوا فوراً إلى الحفرة!

‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’

‘نعم لورد.’

كان البرد عدو للحشرات ، و لم أكن أرغب في تعذيب أطفالي المساكين أكثر من اللازم.

كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.

برش الماء على الأرض ، تمكنت من صنع طبقة سميكة من الثلج الزلق. أيضا ، على الرغم من أنه كان مضيعة للوقت إلى حد ما ، إلا أنه كان بإمكاني تركيز التعويذة على نقطة واحدة لإنشاء بعض منحوتات الجليد. هذه يمكن أن تستخدم لإرباك العدو أو الإختباء خلفها لتفادي التعويذات إذا وجدت نفسي في مكان ضيق. أخذت وقتي لإنشاء أكبر عدد ممكن من هذه المنحوتات في الردهة

بتويي تششش

كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.

أثناء التراجع ، الأراكنيد و النمل الأبيض أقاموا بعض الفخاخ ، معتزمين إبطاء أي ملاحق.

جدار الجليد بالمستوى الأقصى قد ذاب فقط حوالي النصف، على الرغم من الجحيم المتتالية.

بعد مرور بعض الوقت ، جاءت إليَّ أرين و أرسلت لي رسالة تخاطرية.

‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’

‘يا لورد، أعتقد أن لا أحد يلاحقنا.’

‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’

‘كيف يمكنك أن تكون متأكدة؟’

ضعوا الرئيس جانبا لثانية ، فقط التوابع أقوياء بشكل لا يصدق. ال200 أو نحو ذلك من الهياكل العظمية مصنوعون من هياكل عظمية للسحراء ، الكهنة ، الفرسان ، اللصوص ، و كل واحد منهم مزود بأسلحة و دروع تبدو باهظة الثمن. لم أكن حتى واثقًا من أنني أستطيع التكفل بهذه الهياكل العظمية لوحدهم.

‘لقد وضعت عدة مصائد على طول الطريق بإستخدام شباكي الملونة الخاصة ، لكنني لم أشعر بعد بأي إهتزازات منها.’

‘هذا بالتأكيد يبدو كباب سيختبئ الوحش الزعيم خلفه.’

كانت شباك آرين الملونة واحدة من مهاراتها الخاصة. قمت بالتواطؤ ، مطمئنا إلى حد ما.

أيضا ، أردت أن أستكشف الأمام حتى لا نجد أنفسنا في موقف مستحيل.

‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’

الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.

بمساعدة حشراتي ، أنشأنا المزيد من الفخاخ ، فقط تحسبا ، بينما نعود إلى الحفرة. لقد ذهبنا لأيام فقط ، لكن التجربة الخطيرة للغاية جعلت الأمر يبدو و كأنه مضى عمر بأكمله.

[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]

[تم الإنتهاء من البحث السحري]

كنت حذرا بالطبع ، لذلك قررت أن أقوم بعمل فخ تفصيلي من أجل الإستعداد لأي سيناريو.

[البحث السحري المستوى 2 > 3]

“الصفر المطلق!”

[لقد تعلمت سيادة اللهب مستوى1]

‘البحث السحري هي مهارة مفيدة لهذه الدرجة. حسنًا … ماذا يجب أن أختار تاليا؟’

‘هذه المهارة لا تبدو مخيبة للآمال أبدا.’

بعد مرور بعض الوقت ، جاءت إليَّ أرين و أرسلت لي رسالة تخاطرية.

‘ألبيون ، تعالي بسرعة و ساعديني في سد هذه الفتحة.’

كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.

لقد أرسلت رسالتي التخاطرية نحو تل النمل الأبيض. كان من المريح أن يكون لدى ألبيون وعي نفسي عالي ، و كانت قادرة على تلقي رسائل التخاطر من بعيد.

كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.

‘نعم، يا لورد’

‘إذا لم أتمكن من الإختراق من خلاله، فسوف أذهب من تحته.’

لقد أغلقنا النفق عند مدخل مخبأ التنين ، و واصلنا مراقبة أي حركات بإستخدام شباك آرين الملونة. لكن ، حتى بعد بضعة أيام ، لم يكن هناك أي علامات على وجود نشاط على الجانب الآخر.

كانت يدي العظمية تهتز.

‘يبدو أن سوليست لم يكن مهتما بي بشدة.’

“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”

لم أكن أبدا في مثل هذا الوضع اليائس. بالتأكيد ، لقد سبق أن كنت في حالات حياة أو موت ، لكنني دائما ما وجدت حلاً للتغلب عليها.

ظلت درجة الحرارة في القاعة بإستمرار أقل من الصفر. كان هذا وضعا حيث أخيرًا أستطيع الإستفادة من تلك المهارة عديمة الفائدة.

لكن هذه المرة كانت على مستوى مختلف تمامًا ، فقد شعرت أن سوليست في المستوى كان لديه قوة زعيم نهائي من لعبة ما. حتى الآن ، واجهت زعماء مختلفين ، لكنني لم أواجه مطلقًا مثل هذه القوة المطلقة.

“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”

‘إنتظر ، قال أنني عدو قديم ، ماذا كان يعني ذلك؟ و لماذا لا يستطيع مغادرة ذلك المكان؟’

[لقد تعلمت التحكم بالجاذبية المستوى1]

كان لدي أسئلة لا تحصى في ذهني ، لكن لا توجد طريقة للإجابة عليها. لقد تم بالفعل إغلاق النفق الذي يؤدي إلى الخارج بمساعدة النمل الأبيض العملاق ، و سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفتحه.

مع مجرد تعويذة بسيطة من سوليست ، كل جهودي و تقدمي إختفت. كان الموقف مثل طفل صغير يعذب نملة ، موقف سادي حيث تعطيه بعض الأمل في الهروب قبل سحق أحلامه.

بعد العودة و التحقق من أن إيان و جوين و ماليبي كانوا على ما يرام ، توجهت إلى عش النمل الأبيض لإجراء دردشة مع ألبيون.

“الجحيم! الجحيم!”

‘ألبيوت ، هل تعرفين شيئا عن سيد سراديب الموتى؟”

‘أوه … فهمت هذا بسبب أن الفرق بين مستوياتنا كبير جدًا ، أنت تستمتع بمعاملتي مثل لعبتك؟ هل أنا النملة و أنت الإنسان؟’

‘آسف ، لا أعرف الكثير ، حتى أن الملك السابق كان مترددًا في الحديث عن سراديب الموتى.’

كيوووووووك

إنه قريب منا بشكل لا يصدق ، لكن لا توجد أي معلومات …. يجب أن يكون هناك سبب خاص لهذا. بعد كل شيء ، من الذي سيكون لديه مثل هذه القدرة القوية للإحتفاظ بشخص مثل هذا محاصرا.

[مستوى الجرم المائي 1 > 2] … [مستوى الجرم المائي 5 > 6]

لم أستطع إلا أن أفترض أن سوليست سيجد في النهاية مخرجًا. كانت مجرد مسألة وقت ، و آمل أن يدوم حظنا. كان علي أن أجد طريقة للتعامل معه.

قمت بطحن أسناني بإحباط.

‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’

كيوووووووك

قررت مرة أخرى أنه سيتعين علي شحذ أسناني ، و بعدها مسكني الخاص الذي يفتخر ببركة كاملة مملوءة برحيق جدور العالم.

لم أستطع إلا أن أفترض أن سوليست سيجد في النهاية مخرجًا. كانت مجرد مسألة وقت ، و آمل أن يدوم حظنا. كان علي أن أجد طريقة للتعامل معه.

“الجحيم! الجحيم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط