نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 18

الفصل الثامن عشر

الفصل الثامن عشر

اليوم المصيري وصل أخيرا.

‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’

‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’

كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.

واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.

‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’

رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.

‘سوف أهتم بذلك.’

“البركان!”

لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.

لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.

‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’

تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.

“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”

‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’

أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.

“البركان!”

‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’

كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.

لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.

“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”

“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”

ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها

يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.

‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’

‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’

كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!

كيووووووووك

“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”

بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.

“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”

عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.

ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها

‘كلهم في المرتبة E فقط.’

رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.

كانوا بالطبع أقوياء ، و يملكون مكانة محترمة داخل منظماتهم. لكن بالنسبة لي الذي هرب بفارق ضئيل من وضع الحياة أو الموت في مواجهة سوليست ، فإن موقفهم المخيف تسبب لي ببساطة في التثاؤب.

لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.

‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’

‘سوف أهتم بذلك.’

كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.

‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’

‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’

غررر!

“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”

اليوم المصيري وصل أخيرا.

نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.

أومأت مرة أخرى

‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’

“أوه…”

“هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”

‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’

‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’

جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.

كووووونغ! جلجلة! تاك جووو!

كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!

كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.

“جدار النار! الجحيم!”

‘لنذهب.’

تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.

أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.

كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.

عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.

“البركان!”

“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”

حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.

لقد كان أسمونديًا هائلاً هو الذي تحدث بصوت عميق رنان. وقف بإرتفاع 2 متر ، مع جلد داكن و قرن أسود و أحمر على رأسه. كان إسمه تالفن وكانت عشيرته عرقا مختلطًا ، نصف إنسان و نصف تنين. إذا حكمنا من خلال إحصائياته ، بدا أنه الأقوى بين الـ 6.

“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”

‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’

بووُوووووونغ!

‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’

الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.

عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.

واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.

‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون

“السهم السحري!”

بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!

“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”

طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.

‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’

‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’

‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’

‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’

‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’

“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”

لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.

سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.

“أوه…”

‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’

‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’

أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.

‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’

‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’

في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.

وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.

‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’

‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’

يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.

لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.

إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.

‘نحن لا نحتاج إلى كرم الضيافة ، فنحن هنا فقط للمنافسة و إختيار من سيكون الشخص الذي سيطيح بك.’

‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’

لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.

“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”

‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’

في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.

“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”

“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”

الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.

إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.

‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’

لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.

تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.

‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’

“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”

تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.

أومأت.

‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’

“جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”

كيووووووووك

“توقف ، تالفن! هل تحاول سرقة الأرض أمامنا جميعًا؟”

‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’

أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.

عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.

“لا حاجة للقلق ، إذا أنا فزت ، فسوف أقبل أي منافس بعد الحقيقة. الملك الرضيع ، هل هذا مقبول؟ ”

لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.

أومأت مرة أخرى

رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.

“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”

‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’

إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.

رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.

بووُوووووونغ!

كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.

رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’

‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’

أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.

“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”

في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.

إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.

لم يكن هذا تطورًا ، ولكنه تقدم مهم حيث تم دمج المهارتين خاصتي في واحدة. أيضًا ، على الرغم من إسمها ، إلا أن [الحصانة الجسدية مستوى2] خاصتي لم توفر لي حصانة كاملة. بدلاً من ذلك ، سمحت لي بتجاهل الأضرار المادية داخل عتبة معينة.

في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.

نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.

أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.

على الرغم من عدة مئات من الكيلوغرامات من القوة وراء أرجحه ، بما في ذلك قوته و زخمه، و وزن القطعة الخشبية. كنت قادراً على عرقلتها بمجرد إصبع واحد. خلقت مهارة الحصانة الجسدية خاصتي وضعا يتحدى كل المنطق ، حيث أن إصبعي الوحيد قد إنغرس بعمق في القطعة الخشبية.

“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”

“أوه…”

‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’

صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’

‘سوف أهتم بذلك.’

تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.

لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!

لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.

“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”

نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.

لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.

‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

غررر!

‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’

الفتاة التي لم تنطق بعد و لو بكلمة واحدة كشرت عن أنيابها علي. ربما تمكنت أخيرا من الوصول تحت بشرتها. كان إسمها روزلين و كانت مصاص دماء.

‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’

كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!

نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.

“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”

“رفع الجاذبية!”

الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.

“السهم السحري!”

‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’

‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’

واصلت الإستفزاز الذي لا نهاية له.

لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.

كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!

“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”

تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.

‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’

“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”

“أوه…”

رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.

‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’

“البركان!”

“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”

كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!

صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.

إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.

كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.

‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’

كووُوونغ!

لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.

الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.

عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.

“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”

‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’

الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.

‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’

‘واو إنهم يبدون كمخالب الأسد.’

“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”

كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.

أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.

“السهم السحري!”

‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’

في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.

‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’

“جدار النار! الجحيم!”

يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.

جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.

‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’

أهههههههههه!

“السهم السحري!”

“لا، روزلين!”

‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’

حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.

كووُوونغ!

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.

تاكات!

“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”

إخترق كل من ليونا و تافلين جدار النار في محاولة بطولية للإمساك بي على حين غرة.

يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.

‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’

الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.

يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.

نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.

“تحطيم الشر.”

يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.

“نصل الصوت!”

“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”

لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.

أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.

“رفع الجاذبية!”

‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’

بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.

وااااه!

بووُوووووونغ!

لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.

لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.

‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’

‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’

لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.

“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”

“سنجعلك تندم على هذا!”

وااااه!

لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.

‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’

“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”

لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.

ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها

عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.

“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”

بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!

لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.

“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”

“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”

لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.

روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.

تاكات!

طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.

يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.

‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’

تاكات!

مثل هذه الأفكار المتعجرفة كانت تسير في ذهني.

‘لنذهب.’

أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط