الفصل العشرون
‘يا لورد ، هل ناديت علي؟’
كانت معلقة في السقف ، و أبقتها الشباك مقيدة بإحكام.
زعمت بيانكا أنها لم تكن المذنبة.
كان مظهر المبعوثين المساكين بائسا.
ما الذي تقصدينه بأنك بريئة ، هناك أدلة ، من غيرك يمكنه إطلاق شباك العناكب؟ بإستثناء الغولم ، تم إحتجاز جميع المبعوثين في عدد من نسيج شباك ضيقة
عدت مرة أخرى إلى الغابة ، تاركا نيموي خلفي. هناك ، قابلت الجولم ماتيلدا و هو يحمل روزلين بكلتا يديه ، تماما كيف يمكن للمرء أن يحمل جوهرة ثمينة. على الرغم من أنهكه من قتالنا و معاملة بيانكا التي تبعته ، إلا أنه لا يزال يهتم بشدة برفيقه.
‘بيانكا ، هل نسيت ما هي تعليماتي؟’
‘تعالوا ، مبعوثي الأسمونديان إتبعوني ، أود التحدث إليكم على إنفراد.’
كان مظهر المبعوثين المساكين بائسا.
“يا لورد إغفر لنا لعدم إحترامنا.”
‘أخبرتني ألا ألمس أيا منهم.’
نظر الغولم حوله بحذر ، ربما كان خائفًا من المتنصتين.
‘إذا؟’
“أيها الملك ما الذي تفعله!”
‘أنا بالتأكيد لم ألمسهم و ببساطة أطلقت بعض الشباك.’
‘ليجول ، آرين ، هتان ، قيدوها.’
أغه ، هذا الشخص! كيف تجرؤين على تفسير كلماتي كما ترينه مناسبا!
‘عاملوا هذه المرأة كضيف.’
‘على أي حال أنت تعرف أنهم أعداءنا ، لذلك دعنا فقط نستخدمهم كتغذية. أيضا ، لقد أهدرنا تماما بعض الرحيق عليهم.’
‘حسنا ، بما أنكم لا تزالون أعدائي ، فسيتعين عليها البقاء هنا كضيف لدى ألبيون.’
كنت أعلم أن أسلوب بيانكا هو عدم مسامحة العدو مطلقًا ، لكنني ببساطة لم أستطع السماح لعصيانها بالمرور مرور الكرام.
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
‘ليجول ، آرين ، هتان ، قيدوها.’
“منزلنا في إبيلسا.”
‘أجل!’
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
‘يا لورد ، كنت أعطي عدونا المعاملة التي يستحقونها!’
‘هل حان الوقت لمغامرة أخرى؟’
هززت رأسي.
“روزلين. قد. نادت. عليهم. بالفعل. سوف. يصلون. هنا. قريبا.”
‘لقد فسرت أوامري لتتناسب مع رغباتك. فكري في تصرفاتك بينما تعلقين في السقف للأسبوع التالي.’
“لا نعرف.”
‘لورد!’
‘طالما أن الإلف ترغب في ذلك ، يمكنني إستخدام ذلك ضدهم. لحماية هذا المكان ، يجب أن أرشد الخراف المفقودة ، إذا جاز التعبير.’
‘هدوء بيانكا! توقفي عن أن تكوني صاخبة جدا.’
‘بطبيعة الحال ، و لكن المرأة ستبقى.’
كانت معلقة في السقف ، و أبقتها الشباك مقيدة بإحكام.
يبدو أن الرابطة بأكملها ستأتي إلى مكاني. حسنًا ، لقد أدركت أنهم كانوا مجرد 3 أشخاص آخرين ، لذا لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا ، لكنهم نجحوا في ختم قوة مثل سوليست ، لذا لا يمكن تجاهلهم.
إقتربت من الوفد الذي كان لا يزال محاصرا في الشباك.
على الرغم من أنها لم تمت بسبب تحديق موت واحدة مني ، إلا أن نقاط حياته إنخفضت بمقدار الثلث و أغمي عليها في الحال.
‘ألبيون ، إشرعي في إزالة الشباك.’
‘ألبيون ، هل يمكنك أن تنقلي روزلين إلى غرفة مظلمة من فضلك.’
‘في الحال يا لورد.’
‘شكرًا لك نيموي ، لكن أعتقد أنني غطيت على ذلك.’
‘أرجوكم سامحونا على عدم الإحترام الذي تم إظهاره.’
‘أجل!’
إنحنيت قليلا للمبعوثين الذين كانوا في حالة بائسة ، و أظهرت صدقي.
‘هل بالغت في ذلك؟’
“أيها الملك ما الذي تفعله!”
‘في المستقبل ، يجب أن تطلب إذني قبل تنظيم زيارة. مع ذلك ، يمكننا إعتبار هذه المرة كحالة خاصة ، لذلك سوف أسمح بذلك.’
كان الأسمونديان يفحصون الشباك ، بدوا فضوليين بشأن مكونات الشباك. إلا أن الجان كانوا غاضبين و إحتجوا بغضب على المعاملة التي عانوا منها. كان الغولم ماتيلدا أكبر من أن يتأثر بالشباك ، و كان مشغولا بمحاولة مساعدة روزلين على الخروج.
كنت أعلم أن أسلوب بيانكا هو عدم مسامحة العدو مطلقًا ، لكنني ببساطة لم أستطع السماح لعصيانها بالمرور مرور الكرام.
‘إعذروني ، لقد كان أحد مرؤوسي هو الذي تصرف لوحده.’
‘يا لورد ، هل ناديت علي؟’
“أنت مسؤول عن تصرفات عبيدك! يبدو أنك متساهل للغاية معهم.”
‘ألبيون ، هل يمكنك أن تنقلي روزلين إلى غرفة مظلمة من فضلك.’
ليون قد بالغت كثيرا. بدا الأمر أنه لأنني كنت أؤكد بإستمرار على معاملتهم كضيوف ، لقد نسوا أنهم في الحقيقة أسرى.
‘حسنًا ، لدي شيء أعتني به لذا لنتحدث لاحقًا.’
أعطيت ليون نظرة صارمة.
كانت نيموي قد خرجت بالفعل من الماء و جلست على صخرة لإجراء محادثة.
[تحديق الموت المستوى 4 > 5]
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
تخبط!
ما الذي تقصدينه بأنك بريئة ، هناك أدلة ، من غيرك يمكنه إطلاق شباك العناكب؟ بإستثناء الغولم ، تم إحتجاز جميع المبعوثين في عدد من نسيج شباك ضيقة
على الرغم من أنها لم تمت بسبب تحديق موت واحدة مني ، إلا أن نقاط حياته إنخفضت بمقدار الثلث و أغمي عليها في الحال.
كان الأسمونديان يفحصون الشباك ، بدوا فضوليين بشأن مكونات الشباك. إلا أن الجان كانوا غاضبين و إحتجوا بغضب على المعاملة التي عانوا منها. كان الغولم ماتيلدا أكبر من أن يتأثر بالشباك ، و كان مشغولا بمحاولة مساعدة روزلين على الخروج.
“ليون!”
‘لقد شككتم في علاقتي بمرؤوسي ، لذلك إضطررت لرسم الخط.’
كوك كو كو!
كنت أعلم أن أسلوب بيانكا هو عدم مسامحة العدو مطلقًا ، لكنني ببساطة لم أستطع السماح لعصيانها بالمرور مرور الكرام.
الأسمونديان يراقب من الجانب بدو فرحين في محنة الآخرين.
كانت النبرة غريبة بعض الشيء ، لكنني لم أشعر بأي عداء.
‘لقد طلبت سماحكم بسبب تصرفات مرؤوسي السابقة ، لكن لا تذهبوا و تعتبروها علامة ضعف!’
‘يمكنني مساعدتكم في العودة إلى وطنكم.’
لقد أوضحت موقفي.
“أنت مسؤول عن تصرفات عبيدك! يبدو أنك متساهل للغاية معهم.”
‘تعالوا ، مبعوثي الأسمونديان إتبعوني ، أود التحدث إليكم على إنفراد.’
‘هل بالغت في ذلك؟’
مشينا على طول البحيرة حتى وصلنا إلى مكان مع صخور كبيرة ، مكدسة معا لتشكيل تلة صغيرة.
كانت معلقة في السقف ، و أبقتها الشباك مقيدة بإحكام.
“يا لورد إغفر لنا لعدم إحترامنا.”
“نعم ، في الجزء العلوي من هذا العالم يقع مسقط رأسنا ، إلفهايم. نحن نريد العودة إلى هناك بأي ثمن.”
جاء تالفن لي و ركع على ساق واحدة.
جاء تالفن لي و ركع على ساق واحدة.
‘على الرغم من أنه يملك فخره ، إلا أنه يبدو أن تالفن قادر على الإعتراف بأخطائه ، أستطيع إستخدام ذلك.’
في الواقع ، كان لدي بالفعل فكرة جيدة عن المكان الذي قد يكون فيه ، لكنني إحتفظت بهذه المعلومة لنفسي.
بدا أن بيلبيام ترددت لثانية قبل الإنضمام إليه على ركبة واحدة.
هز تافلين رأسه ، معربا عن جهله.
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
أغه ، هذا الشخص! كيف تجرؤين على تفسير كلماتي كما ترينه مناسبا!
“نعم ، نحن الأسمونديان كنا نتجول تائهين في العالم ، مفصولين عن منزلنا لأجيال ، إنها أكثر رغبة غالية لنا.”
شفاه ليون كانت زرقاء ، و يبدو أنها لا تستطيع أن تمسك بنفسها.
‘أين هو مطنكم؟’
“منزلنا في إبيلسا.”
عدت مرة أخرى إلى الغابة ، تاركا نيموي خلفي. هناك ، قابلت الجولم ماتيلدا و هو يحمل روزلين بكلتا يديه ، تماما كيف يمكن للمرء أن يحمل جوهرة ثمينة. على الرغم من أنهكه من قتالنا و معاملة بيانكا التي تبعته ، إلا أنه لا يزال يهتم بشدة برفيقه.
‘و أين يوجد ذلك؟’
“أول. منبعث. سقط. في. الشر. العديد. من. الأصدقاء. ضحوا. بحياتهم. لأجل. ختمه. في. سراديب. الموتى.”
هز تافلين رأسه ، معربا عن جهله.
كان الجميع على بعد 20 مترًا على الأقل من موقعنا ، لذلك إذا قام ماتيلدا بالتحكم في صوته ، فلن تكون هناك أي مشاكل.
“لا نعرف.”
شفاه ليون كانت زرقاء ، و يبدو أنها لا تستطيع أن تمسك بنفسها.
‘إذن لماذا شعبكم مصرون جدا على أخذ ملكية الحفرة؟’
نظرًا لوقوعه في الجزء العلوي من العالم ، أعتقد أنه لديه إتصال بجذور العالم مما يبرر إهتمامهم بهذه الحفرة.
“لقد علمنا من مخطوطات تاريخية قديمة ، أنه منذ زمن بعيد سميت هذه المنطقة بإسم معدة إبيلسا.”
‘في المستقبل ، يجب أن تطلب إذني قبل تنظيم زيارة. مع ذلك ، يمكننا إعتبار هذه المرة كحالة خاصة ، لذلك سوف أسمح بذلك.’
‘هل هذا هو الدليل الوحيد الذي لديكم يا رفاق؟’
‘أرشدي الإلف إلى مكاني على التل الصخري بجانب البحيرة.’
لقد تأثرت في الداخل ، بدا أن الملك السابق لم يكلف نفسه عناء التناقش مع خصومه و فكر فقط في الإحتفاظ بملكية الأرض. إنه بالتأكيد يبدو ممكنا التوصل إلى حل وسط ، و لكن ربما كان هذا مقيدا بالنسبة للحشرات.
كانت روزلين نائمة بسرعة ، ربما بما أن الشمس ستشرق علينا أن ننتقلها إلى مكان مظلم.
‘يمكنني مساعدتكم في العودة إلى وطنكم.’
راسلت ألبيون مرة أخرى.
“يا لورد! حقا؟”
‘الرابطة … ما يزال غير واضح ما إذا كنا سنكون أصدقاء أو أعداء.’
بدا كأن صوت تالفن قد تغير بشكل كبير.
‘بيانكا ، هل نسيت ما هي تعليماتي؟’
‘نعم ، فقط تعهدوا بالولاء لي. بحلول الوقت الذي أعود فيه ، سأريكم إخلاصي من خلال مساعدتكم في العثور على وطنكم.’
فكرت خطيرة عبرت ذهني.
“في الواقع يا لورد … علي أولاً مناقشة الأمر مع زعماء القبائل.”
‘في الحال يا لورد.’
أشرت إلى بيلبيام.
‘هل كانت الرابطة هي التي أغلقت عليه؟’
‘يمكنكِ البقاء هنا بينما يذهب تالفين و يطلب من الزعماء إتخاذ قرارهم. كم يوما تحتاج؟’
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
نظروا إلى بعضهم البعض و يبدو أنهم توصلوا إلى إتفاق. إستدار تالفن مجددا بإتجاهي.
“حاول الملك القديم ببساطة الدفاع عن المكان ، لكن يبدو أنك تفكر في خطوة واحدة للأمام.”
“أعطني شهرًا ، بحلول ذلك الوقت سأحصل على إجابتك.”
‘مسقط رأس؟’
أومأت.
‘كنت أنتظر تعليماتك، يا لورد’
“سأرحل على الفور ، الرجاء مساعدتي في الوصول إلى الجرف.”
يمكنني أن أفهم الوضع الحالي أكثر أو أقل. يبدو أن سوليست هو أول من تجسد في هذا العالم ، لكن تعطشه للسلطة كان قوياً للغاية ، مما أجبر أصحاب التناسخ الآخرين على التجمع مع بعضهم البعض و إنشاء رابطة ، مما أدى إلى ختمه بعيدا.
‘ألبيون ، ساعدي تالفن للوصول إلى الجرف لأنه في عجلة من أمره ، و جدي مسكنا ما لبيلبيام ، ستكون ضيفنا للشهر القادم أو نحو ذلك.’
حاولت أن أتخيل محادثتي التالية ، حيث كنت أتأمل بأذرع متقاطعة.
‘سوف أهتم بذلك، يا لورد.’
ليون قد بالغت كثيرا. بدا الأمر أنه لأنني كنت أؤكد بإستمرار على معاملتهم كضيوف ، لقد نسوا أنهم في الحقيقة أسرى.
بو أوونج بوو أوونج ~
‘على الرغم من أنه يملك فخره ، إلا أنه يبدو أن تالفن قادر على الإعتراف بأخطائه ، أستطيع إستخدام ذلك.’
وصل العشرات من النمل الأبيض الطائر ، و رفعوا تالفين في إنسجام تام ، مانحين إياه رحلة مجانية لتجاوز الجرف. عادت بيلبيام إلى تل ألبيون ، برفقة عدد قليل من النمل الأبيض العملاق.
“نعم. أيها. الملك. هل. أنت. أيضا. شخص. يملك. حياة. سابقة؟”
‘حان وقت أولئك الإلف العنيدين.’
‘ليس لدي أي نية للتسبب في أي ضرر لكم أو لشعبكم. أيضًا ، على الرغم من أنها ستكون علاقة سيد/خادم لمدة 10 سنوات ، إلا أنني سأمنحكم 3 مناسبات لرفض أوامري.’
راسلت ألبيون مرة أخرى.
‘عاملوا هذه المرأة كضيف.’
‘أرشدي الإلف إلى مكاني على التل الصخري بجانب البحيرة.’
‘هل كانت الرابطة هي التي أغلقت عليه؟’
خرجت نيموي من البحيرة لإجراء محادثة بينما أنتظر.
“أنا أقبل يا لورد.”
“يا لورد ، الإلف هم عرق ذو رؤوس قاسية.”
بو أوونج بوو أوونج ~
أومأت برأسي للرد.
‘عاملوا هذه المرأة كضيف.’
“عند التعامل مع طفل عنيد ، فإن يدا قوية حازمة في اللحظات الحاسمة تكون أكثر فعالية من أسلوب لطيف.”
“آسف. لقد. قررت. من. تلقاء. نفسي.”
أومأت مرة أخرى. يبدو أنها قلقة من أنني لن أكون قادرًا على التعامل مع مزاج الإلف.
بدا كأن صوت تالفن قد تغير بشكل كبير.
‘شكرًا لك نيموي ، لكن أعتقد أنني غطيت على ذلك.’
ليون قد بالغت كثيرا. بدا الأمر أنه لأنني كنت أؤكد بإستمرار على معاملتهم كضيوف ، لقد نسوا أنهم في الحقيقة أسرى.
“يا لورد ، إذا سأراقب من تحت الماء. يبدو الأمر ممتعة ، مشاهدة أولئك الشعب العنيد يقعون في يديك يجب أن يكون جيدا.”
“يا لورد، سأحتاج لتأكيد الأمر مع قادتنا قبل التوصل إلى قرار.”
سووش ~
نزلت مرة أخرى تحت سطح البحيرة بإبتسامة لعوبة. في المسافة ، إستطعت رؤية زوج الإلف يقترب ، يرافقهم النمل الأبيض. يبدو أن ليونا لم تتعافى بعد من تحديق الموت خاصتي و تحتاج إلى دعم نارين للمشي. لم أتوقع أن تحدث الكثير من الضرر.
“يا لورد ، الإلف هم عرق ذو رؤوس قاسية.”
‘هل بالغت في ذلك؟’
“يا لورد ، ما أطعمته لنا … هل كان الرحيق من جذور العالم؟”
كنت قد إستخدمت تحيدق الموت فقط للحظة ، لكنها كانت قوية جدًا بالنسبة لهم. الإلف لديهم سحر و قوة هجوم قوية ، ولكن نقاط حياتهم كانت منخفضة للغاية. إذا لم أتحكم في قوتي بشكل صحيح ، فقد أقتلهم عن طريق الخطأ.
أومأت برأسي للرد.
‘يجب أن أكون ألطف قليلاً في المرة القادمة.’
‘الرابطة … ما يزال غير واضح ما إذا كنا سنكون أصدقاء أو أعداء.’
“أيها الملك ، ما المضحك؟ لماذا قمت بإيذاء ليون؟”
شعرت أنه كان إقتراح معقول جدا.
شفاه ليون كانت زرقاء ، و يبدو أنها لا تستطيع أن تمسك بنفسها.
نزلت مرة أخرى تحت سطح البحيرة بإبتسامة لعوبة. في المسافة ، إستطعت رؤية زوج الإلف يقترب ، يرافقهم النمل الأبيض. يبدو أن ليونا لم تتعافى بعد من تحديق الموت خاصتي و تحتاج إلى دعم نارين للمشي. لم أتوقع أن تحدث الكثير من الضرر.
‘لقد شككتم في علاقتي بمرؤوسي ، لذلك إضطررت لرسم الخط.’
بوووونغ ~ بوووونغ!
قام نارين بعض شفته السفلية، محاولا قبول الإذلال
وصل النمل الأبيض العملاق بالقرب من ماتيلدا.
‘لماذا أنتم الإلف تريدون الإستيلاء على هذه الحفرة؟’
‘إنه كذلك بالفعل ، لكن يجب أن تحتفظوا بهذه الحقيقة لأنفسكم. إذا اكتشف الآخرون ذلك و توجهوا إلى هذا المكان ، فستفقدون فرصتكم للعودة إلى المنزل.’
لقد غيرت الموضوع لأننا لن نصل إلى أي مكان. لم أهتم كثيرا بمشاعرهم. يبدو أن لديهم بعض العداوة تجاهي ، لكنني لم أندم على أي من أفعالي.
‘أرشدي الإلف إلى مكاني على التل الصخري بجانب البحيرة.’
حدق نارين بي لبعض الوقت قبل الإجابة.
‘ليس شيئًا مميزًا ، إذا أوقفت أحدهم عن الوصول لرغباته ، هم فقط سيعودون بشكل أقوى. لكن ، إذا منحتهم بعض الأمل الصغير ، فإن تحديهم سيتحطم.’
“للعودة إلى مسقط رأسنا.”
“نعم. أيها. الملك. هل. أنت. أيضا. شخص. يملك. حياة. سابقة؟”
‘مسقط رأس؟’
‘شكرًا لك نيموي ، لكن أعتقد أنني غطيت على ذلك.’
“نعم ، في الجزء العلوي من هذا العالم يقع مسقط رأسنا ، إلفهايم. نحن نريد العودة إلى هناك بأي ثمن.”
‘هدوء بيانكا! توقفي عن أن تكوني صاخبة جدا.’
نظرًا لوقوعه في الجزء العلوي من العالم ، أعتقد أنه لديه إتصال بجذور العالم مما يبرر إهتمامهم بهذه الحفرة.
يبدو أن الرابطة بأكملها ستأتي إلى مكاني. حسنًا ، لقد أدركت أنهم كانوا مجرد 3 أشخاص آخرين ، لذا لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا ، لكنهم نجحوا في ختم قوة مثل سوليست ، لذا لا يمكن تجاهلهم.
‘لكن أنا صاحب هذا المكان ، من المستحيل لكم أن تأخذوا ملكيته.’
“أيها الملك ما الذي تفعله!”
كان نارين يضغط على أسنانه بشدة حتى ظننت أنه سيبدأ بالنزيف. بدا محبطًا بسبب ضعفه.
كان الأسمونديان يفحصون الشباك ، بدوا فضوليين بشأن مكونات الشباك. إلا أن الجان كانوا غاضبين و إحتجوا بغضب على المعاملة التي عانوا منها. كان الغولم ماتيلدا أكبر من أن يتأثر بالشباك ، و كان مشغولا بمحاولة مساعدة روزلين على الخروج.
‘لكن ، إذا أبرمت قبيلتك إتفاقًا معي ، فسأساعدكم في البحث عن مسقط رأسكم.’
كانت نيموي قد خرجت بالفعل من الماء و جلست على صخرة لإجراء محادثة.
“أي نوع من الإتفاق؟”
فكرت خطيرة عبرت ذهني.
‘إنه أمر بسيط بما فيه الكفاية ، أخدموني على مدى السنوات العشر القادمة و سأقدم لكم المساعدة في بحثكم.’
“منزلنا في إبيلسا.”
في الواقع ، كان لدي بالفعل فكرة جيدة عن المكان الذي قد يكون فيه ، لكنني إحتفظت بهذه المعلومة لنفسي.
خرجت نيموي من البحيرة لإجراء محادثة بينما أنتظر.
“يا لورد ، ما أطعمته لنا … هل كان الرحيق من جذور العالم؟”
“صحيح. نحن. لعناه. لإبقائه. داخل. تلك. الغرفة. البوابة. قد. صنعت. لمنع. الدخلاء. من. التطفل. و. تم. وضع. تنين. عند. مدخل. سراديب. الموتى.”
‘إنه كذلك بالفعل ، لكن يجب أن تحتفظوا بهذه الحقيقة لأنفسكم. إذا اكتشف الآخرون ذلك و توجهوا إلى هذا المكان ، فستفقدون فرصتكم للعودة إلى المنزل.’
‘أنا أعدك أنها ستكون آمنة’
الجزرة و العصا، هي الأدوات التي إخترتها لترويض الإلف المتمردين. على الرغم من أن نارين بدى مضطربا ، إلا أن النتيجة قد تم تحديدها بالفعل. عندما يكون هناك مثل هذا الفرق الكبير في القوة ، فإن الحزب الأضعف ليس لديه خيار سوى إتباع إرادة الأقوى. كانت هذه هي طريقة الكلب يأكل الكلب في هذا العالم.
عدت مرة أخرى إلى الغابة ، تاركا نيموي خلفي. هناك ، قابلت الجولم ماتيلدا و هو يحمل روزلين بكلتا يديه ، تماما كيف يمكن للمرء أن يحمل جوهرة ثمينة. على الرغم من أنهكه من قتالنا و معاملة بيانكا التي تبعته ، إلا أنه لا يزال يهتم بشدة برفيقه.
‘ليس لدي أي نية للتسبب في أي ضرر لكم أو لشعبكم. أيضًا ، على الرغم من أنها ستكون علاقة سيد/خادم لمدة 10 سنوات ، إلا أنني سأمنحكم 3 مناسبات لرفض أوامري.’
‘لقد شككتم في علاقتي بمرؤوسي ، لذلك إضطررت لرسم الخط.’
شعرت أنه كان إقتراح معقول جدا.
‘الرابطة … ما يزال غير واضح ما إذا كنا سنكون أصدقاء أو أعداء.’
“يا لورد، سأحتاج لتأكيد الأمر مع قادتنا قبل التوصل إلى قرار.”
“يا لورد! حقا؟”
أومأت و أشرت إلى ليون.
شفاه ليون كانت زرقاء ، و يبدو أنها لا تستطيع أن تمسك بنفسها.
‘بطبيعة الحال ، و لكن المرأة ستبقى.’
‘هل حان الوقت لمغامرة أخرى؟’
“هل هي رهينة؟”
‘حسنًا ، لقد علمت على الأقل أن سوليست قد ختم جيدا ، و مع إغلاق النفق ، هذا يعني أن الأشياء التي علي القلق بشأنها قد قلت بواحد.’
‘حسنا ، بما أنكم لا تزالون أعدائي ، فسيتعين عليها البقاء هنا كضيف لدى ألبيون.’
‘كم لديكم من شخص في الرابطة الخاصة بكم؟’
“أنا أقبل يا لورد.”
‘ليس شيئًا مميزًا ، إذا أوقفت أحدهم عن الوصول لرغباته ، هم فقط سيعودون بشكل أقوى. لكن ، إذا منحتهم بعض الأمل الصغير ، فإن تحديهم سيتحطم.’
بوووونغ ~ بوووونغ!
نزلت مرة أخرى تحت سطح البحيرة بإبتسامة لعوبة. في المسافة ، إستطعت رؤية زوج الإلف يقترب ، يرافقهم النمل الأبيض. يبدو أن ليونا لم تتعافى بعد من تحديق الموت خاصتي و تحتاج إلى دعم نارين للمشي. لم أتوقع أن تحدث الكثير من الضرر.
النمل الأبيض الطائر الذي كان يتمركز في مكان قريب حمل نارين خلف الجرف.
‘ليس لدي أي نية للتسبب في أي ضرر لكم أو لشعبكم. أيضًا ، على الرغم من أنها ستكون علاقة سيد/خادم لمدة 10 سنوات ، إلا أنني سأمنحكم 3 مناسبات لرفض أوامري.’
‘عاملوا هذه المرأة كضيف.’
‘أنا. لن. أسامحكم. إذا. قمتم. بإذائها.”
جاء النمل الأبيض العملاق و ساعد على حمل ليونا للعودة نحو عشهم.
لقد تأثرت في الداخل ، بدا أن الملك السابق لم يكلف نفسه عناء التناقش مع خصومه و فكر فقط في الإحتفاظ بملكية الأرض. إنه بالتأكيد يبدو ممكنا التوصل إلى حل وسط ، و لكن ربما كان هذا مقيدا بالنسبة للحشرات.
‘لقد حان وقت الكلام الطويل.’
“أيها الملك ، ما المضحك؟ لماذا قمت بإيذاء ليون؟”
حاولت أن أتخيل محادثتي التالية ، حيث كنت أتأمل بأذرع متقاطعة.
كانت روزلين نائمة بسرعة ، ربما بما أن الشمس ستشرق علينا أن ننتقلها إلى مكان مظلم.
‘يا لورد ، أنت رائع جدا. لقد تمكنت من تكوين علاقة سيد/خادم مع هؤلاء الإلف صعاب الإرضاء. حتى لو أنك خلقت موقفًا حيث لم يكن لديهم خيارات كثيرة في هذا الشأن.’
كانت نيموي قد خرجت بالفعل من الماء و جلست على صخرة لإجراء محادثة.
كانت النبرة غريبة بعض الشيء ، لكنني لم أشعر بأي عداء.
‘طالما أن الإلف ترغب في ذلك ، يمكنني إستخدام ذلك ضدهم. لحماية هذا المكان ، يجب أن أرشد الخراف المفقودة ، إذا جاز التعبير.’
‘لم يكن بيدي حيلة إلا أن أكون حازما بعض الشيء في معركتنا السابقة ، أرجوا أن تتفهم ذلك.’
“حاول الملك القديم ببساطة الدفاع عن المكان ، لكن يبدو أنك تفكر في خطوة واحدة للأمام.”
‘لقد طلبت سماحكم بسبب تصرفات مرؤوسي السابقة ، لكن لا تذهبوا و تعتبروها علامة ضعف!’
‘ليس شيئًا مميزًا ، إذا أوقفت أحدهم عن الوصول لرغباته ، هم فقط سيعودون بشكل أقوى. لكن ، إذا منحتهم بعض الأمل الصغير ، فإن تحديهم سيتحطم.’
‘إنه كذلك بالفعل ، لكن يجب أن تحتفظوا بهذه الحقيقة لأنفسكم. إذا اكتشف الآخرون ذلك و توجهوا إلى هذا المكان ، فستفقدون فرصتكم للعودة إلى المنزل.’
عدت مرة أخرى إلى الغابة ، تاركا نيموي خلفي. هناك ، قابلت الجولم ماتيلدا و هو يحمل روزلين بكلتا يديه ، تماما كيف يمكن للمرء أن يحمل جوهرة ثمينة. على الرغم من أنهكه من قتالنا و معاملة بيانكا التي تبعته ، إلا أنه لا يزال يهتم بشدة برفيقه.
قام نارين بعض شفته السفلية، محاولا قبول الإذلال
‘ماتيلدا ، هل يمكننا التحدث؟’
‘يمكنني مساعدتكم في العودة إلى وطنكم.’
“فل. نفعل. ذلك.”
‘يمكنكِ البقاء هنا بينما يذهب تالفين و يطلب من الزعماء إتخاذ قرارهم. كم يوما تحتاج؟’
كانت النبرة غريبة بعض الشيء ، لكنني لم أشعر بأي عداء.
‘بطبيعة الحال ، و لكن المرأة ستبقى.’
‘لم يكن بيدي حيلة إلا أن أكون حازما بعض الشيء في معركتنا السابقة ، أرجوا أن تتفهم ذلك.’
‘على أي حال أنت تعرف أنهم أعداءنا ، لذلك دعنا فقط نستخدمهم كتغذية. أيضا ، لقد أهدرنا تماما بعض الرحيق عليهم.’
“أنا. أتفهم. أنت. تحب. القتال. روزلين. قوية. سوف. تتحسن. قريبا.”
‘هل ترغبون في العودة إلى وطنكم؟’
كانت روزلين نائمة بسرعة ، ربما بما أن الشمس ستشرق علينا أن ننتقلها إلى مكان مظلم.
تخبط!
‘ألبيون ، هل يمكنك أن تنقلي روزلين إلى غرفة مظلمة من فضلك.’
‘أخبرتني ألا ألمس أيا منهم.’
‘كنت أنتظر تعليماتك، يا لورد’
“آسف. لقد. قررت. من. تلقاء. نفسي.”
وصل النمل الأبيض العملاق بالقرب من ماتيلدا.
‘بيانكا ، هل نسيت ما هي تعليماتي؟’
‘أنا. لن. أسامحكم. إذا. قمتم. بإذائها.”
‘إذا، لقد كنتم أكثر في الماضي؟’
‘أنا أعدك أنها ستكون آمنة’
كان مظهر المبعوثين المساكين بائسا.
سلم ماتيلدا روزلين النائمة بحذر إلى النمل الأبيض ، الذي إختفى بعد ذلك في الغابة. على الأرجح يعيدها نحو عشهم.
كانت معلقة في السقف ، و أبقتها الشباك مقيدة بإحكام.
‘لماذا الرابطة لديها إهتمام بهذا المكان؟’
‘هل مجموعتك مؤلفة من أشخاص قد إنبعثوا؟’
“بسبب. سوليست. لكن. الآن. المدخل. تم. إغلاقه. لذا. لا. بأس.”
جاء تالفن لي و ركع على ساق واحدة.
‘هل مجموعتك مؤلفة من أشخاص قد إنبعثوا؟’
‘على الرغم من أنه يملك فخره ، إلا أنه يبدو أن تالفن قادر على الإعتراف بأخطائه ، أستطيع إستخدام ذلك.’
نظر الغولم حوله بحذر ، ربما كان خائفًا من المتنصتين.
“سأرحل على الفور ، الرجاء مساعدتي في الوصول إلى الجرف.”
‘لا تقلق ، كل ما عندي من أتباع بعيدون جدا ، إنه فقط نحن الإثنان من هنا.’
أغه ، هذا الشخص! كيف تجرؤين على تفسير كلماتي كما ترينه مناسبا!
كان الجميع على بعد 20 مترًا على الأقل من موقعنا ، لذلك إذا قام ماتيلدا بالتحكم في صوته ، فلن تكون هناك أي مشاكل.
إنحنيت قليلا للمبعوثين الذين كانوا في حالة بائسة ، و أظهرت صدقي.
“نعم. أيها. الملك. هل. أنت. أيضا. شخص. يملك. حياة. سابقة؟”
“عند التعامل مع طفل عنيد ، فإن يدا قوية حازمة في اللحظات الحاسمة تكون أكثر فعالية من أسلوب لطيف.”
أومأت
إقتربت من الوفد الذي كان لا يزال محاصرا في الشباك.
‘كم لديكم من شخص في الرابطة الخاصة بكم؟’
أومأت
“حاليا. نحن. فقط. خمس. أشخاص.”
“يا لورد ، الإلف هم عرق ذو رؤوس قاسية.”
‘إذا، لقد كنتم أكثر في الماضي؟’
‘أين هو مطنكم؟’
“لقد. كنا. 20. لكن. إما. أنهم. ماتوا. أو. غادروا.”
ليون قد بالغت كثيرا. بدا الأمر أنه لأنني كنت أؤكد بإستمرار على معاملتهم كضيوف ، لقد نسوا أنهم في الحقيقة أسرى.
على الأقل ، إستطعت أن أشعر ببعض الراحة لأنني لم أكن وحدي ، لكن ذلك تسبب أيضًا في قدر معين من إنعدام الأمن.
“أي نوع من الإتفاق؟”
‘أي نوع من الوجود هو سوليست؟’
‘أرجوكم سامحونا على عدم الإحترام الذي تم إظهاره.’
“أول. منبعث. سقط. في. الشر. العديد. من. الأصدقاء. ضحوا. بحياتهم. لأجل. ختمه. في. سراديب. الموتى.”
‘أنا أعدك أنها ستكون آمنة’
‘هل كانت الرابطة هي التي أغلقت عليه؟’
‘إذن لماذا شعبكم مصرون جدا على أخذ ملكية الحفرة؟’
“صحيح. نحن. لعناه. لإبقائه. داخل. تلك. الغرفة. البوابة. قد. صنعت. لمنع. الدخلاء. من. التطفل. و. تم. وضع. تنين. عند. مدخل. سراديب. الموتى.”
‘يا لورد ، هل ناديت علي؟’
يمكنني أن أفهم الوضع الحالي أكثر أو أقل. يبدو أن سوليست هو أول من تجسد في هذا العالم ، لكن تعطشه للسلطة كان قوياً للغاية ، مما أجبر أصحاب التناسخ الآخرين على التجمع مع بعضهم البعض و إنشاء رابطة ، مما أدى إلى ختمه بعيدا.
لا يزال لدي الكثير من الأسئلة التي لم يتم الإجابة عليها ، لكن كات لعملي مع ألبيون الأولوية لذلك تركت الغولم ورائي.
‘حسنًا ، لقد علمت على الأقل أن سوليست قد ختم جيدا ، و مع إغلاق النفق ، هذا يعني أن الأشياء التي علي القلق بشأنها قد قلت بواحد.’
مشينا على طول البحيرة حتى وصلنا إلى مكان مع صخور كبيرة ، مكدسة معا لتشكيل تلة صغيرة.
“سوليست. لديه. القدرة. لإستدعاء. الآخرين. إليه. إنه. غير. متوقع. لذا. نحتاج. لإبقاء. عين. عليه.”
جاء تالفن لي و ركع على ساق واحدة.
أتذكر رؤية قدرة الإستدعاء في صفحة الحالة الخاصة به. ربما تم إستدعائي أيضًا نحو تلك البوابة بينما كان يؤثر سراً على أفكاري دون أن أعرف ذلك.
وصل العشرات من النمل الأبيض الطائر ، و رفعوا تالفين في إنسجام تام ، مانحين إياه رحلة مجانية لتجاوز الجرف. عادت بيلبيام إلى تل ألبيون ، برفقة عدد قليل من النمل الأبيض العملاق.
‘حسنًا ، مع معرفة نواياكم الطيبة ، أتمنى أن تكون لدي علاقة ودية مع الرابطة.’
“هذا. يتطلب. موافقة. جميع. الأعضاء.”
تخبط!
‘لقد تجاهل حسن نيتي ، هل يجب علي المضي قدمًا و إستخدام بعض الأساليب الأكثر حزما؟’
‘ليس لدي أي نية للتسبب في أي ضرر لكم أو لشعبكم. أيضًا ، على الرغم من أنها ستكون علاقة سيد/خادم لمدة 10 سنوات ، إلا أنني سأمنحكم 3 مناسبات لرفض أوامري.’
فكرت خطيرة عبرت ذهني.
كان نارين يضغط على أسنانه بشدة حتى ظننت أنه سيبدأ بالنزيف. بدا محبطًا بسبب ضعفه.
“روزلين. قد. نادت. عليهم. بالفعل. سوف. يصلون. هنا. قريبا.”
أتذكر رؤية قدرة الإستدعاء في صفحة الحالة الخاصة به. ربما تم إستدعائي أيضًا نحو تلك البوابة بينما كان يؤثر سراً على أفكاري دون أن أعرف ذلك.
يبدو أن الرابطة بأكملها ستأتي إلى مكاني. حسنًا ، لقد أدركت أنهم كانوا مجرد 3 أشخاص آخرين ، لذا لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا ، لكنهم نجحوا في ختم قوة مثل سوليست ، لذا لا يمكن تجاهلهم.
‘لقد طلبت سماحكم بسبب تصرفات مرؤوسي السابقة ، لكن لا تذهبوا و تعتبروها علامة ضعف!’
‘في المستقبل ، يجب أن تطلب إذني قبل تنظيم زيارة. مع ذلك ، يمكننا إعتبار هذه المرة كحالة خاصة ، لذلك سوف أسمح بذلك.’
الجزرة و العصا، هي الأدوات التي إخترتها لترويض الإلف المتمردين. على الرغم من أن نارين بدى مضطربا ، إلا أن النتيجة قد تم تحديدها بالفعل. عندما يكون هناك مثل هذا الفرق الكبير في القوة ، فإن الحزب الأضعف ليس لديه خيار سوى إتباع إرادة الأقوى. كانت هذه هي طريقة الكلب يأكل الكلب في هذا العالم.
“آسف. لقد. قررت. من. تلقاء. نفسي.”
‘يمكنني مساعدتكم في العودة إلى وطنكم.’
على الرغم من إعتذاره ، لم أشعر بأنه يشعر بالأسف لأفعاله.
سووش ~
‘حسنًا ، لدي شيء أعتني به لذا لنتحدث لاحقًا.’
ليون قد بالغت كثيرا. بدا الأمر أنه لأنني كنت أؤكد بإستمرار على معاملتهم كضيوف ، لقد نسوا أنهم في الحقيقة أسرى.
لا يزال لدي الكثير من الأسئلة التي لم يتم الإجابة عليها ، لكن كات لعملي مع ألبيون الأولوية لذلك تركت الغولم ورائي.
‘تعالوا ، مبعوثي الأسمونديان إتبعوني ، أود التحدث إليكم على إنفراد.’
‘الرابطة … ما يزال غير واضح ما إذا كنا سنكون أصدقاء أو أعداء.’
‘في المستقبل ، يجب أن تطلب إذني قبل تنظيم زيارة. مع ذلك ، يمكننا إعتبار هذه المرة كحالة خاصة ، لذلك سوف أسمح بذلك.’
مجرد صداع آخر قد أضطر إلى التعامل معه. كان لدي الكثير من الأشياء في ذهني أثناء توجهي إلى غرفة جذور العالم لمقابلة ألبيون.
أومأت
‘هل حان الوقت لمغامرة أخرى؟’
إقتربت من الوفد الذي كان لا يزال محاصرا في الشباك.
كنت خائفًا بعض الشيء ، لكن في الأغلب كنت ممتلئًا بالترقب بينما أشاهد جذور العالم.
‘ألبيون ، إشرعي في إزالة الشباك.’
‘شكرًا لك نيموي ، لكن أعتقد أنني غطيت على ذلك.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
