نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 30

الفصل الثلاثون

الفصل الثلاثون

سماء صافية و نجوم ساطعة أصبحت أمام بصري.

‘اللعنة أيها الإلف ، سأقوم بالتأكيد بجعلكم تدفعون ثمن هذه الخيانة.’

[إكتمل البحث السحري]

مكثت هناك و ناقشت التقدم المحرز في الفخاخ حول حدودنا و كذلك التنمية المستقبلية للأرض حتى نهاية الفجر.

[تم الحصول على مزامنة السَحر مستوى1]

“هذا ليس من شيمك.”

[تم الحصول على الشبح مستوى1]

“جاسبارد ، هذه هي ‘غارتمار’ مسقط رأس عمال المناجم و ستظل في قلوبهم إلى الأبد. في نهاية كل شهر ، يرجع العمال و السوق يصبح مفعما بالحيوية بشكل لا يصدق.”

ثمار بحثي الأخير ظهرت أمامي.

كلانغ!

“بعد كل شيء ، منظر سماء الحفرة هو الأكثر جمالا.”

“حملة الإلف؟”

“يا لورد ، لقد عدت.”

مكثت هناك و ناقشت التقدم المحرز في الفخاخ حول حدودنا و كذلك التنمية المستقبلية للأرض حتى نهاية الفجر.

كانت ألبيون بالفعل بالقرب من جسدي.

أعجبتني روح الفصيل الذي رفض مساعدة الإلف ، بعد هذا الخطاب الملهم القصير ، عيونهم جميعا قد أضاءة بشعور من العدالة.

“ما الذي يحدث ، لماذا لستِ في عشك؟”

غادرنا في نفس اليوم ، متجهين نحو مدينة أكبر. بعد ثلاثة أيام من السفر ، وصلنا إلى مدينة تدعى غارتمار ، والتي كانت مركز العديد من مدن التعدين المحيطة بها.

“أردت فقط أن أكون قريبة منك ، يا لورد.”

“مرحبا بكم!”

أجابت ألبيون بنبرة سلسة.

على الرغم من أنني تحدثت بهدوء ، إلا أنني كنت لا أزال أشعر بالضيق من المشاجرة و أرهبت الموظف. متحدثا بصوت أكثر ليونة سألت.

“هذا ليس من شيمك.”

لقد بدأت أشعر بالقلق بشأن اليوم الذي لا مفر منه عندما يتعين علينا الإنفصال.

“أعرف ، إنه فقط أن الأمور تبدو و كأنها قد تغيرت منذ أن طورتنا ، ليس فقط بالنسبة لي ، و لكن عائلتي أيضًا.”

لقد تحدثت مع أثر من الغضب. لم يكن الأمر أنني في مزاج سيء ، لكنني لم أحب وضعي في موقف لم أسيطر عليه.

درست ألبيون بعناية ، بدت أكثر إنسانية من أي وقت مضى. سواء كانت التعابير على وجهها أو إرتعاش قرون إستشعارها ، فقد أظهروا جميعًا عواطفها.

“ميراندا ، آش ، غاسبارد قد تحدث بالفعل لذلك دعونا نترك الأمر عند هذا الحد.”

‘قد تكون لهذه التغييرات صلة ما بالعواطف الغريبة التي أشعر بها هذه الأيام …’

“ماذا تريد؟”

“أعتقد أننا نحن الأتباع تغيرنا وفقا للوردنا.”

“لقد كنت أضيع الوقت و حسب ، سأشرع قريبًا في إختيار مهمة لرفع رتبتي.”

كررت ألبيون بصوت عالٍ ما كنت أفكر به بالفعل في ذهني.

بعد إستخدام عكس التجسيد ، لن يصبح التجسيد سوى دمية بلا حياة ، فاقدا الوعي تمامًا. يجب أن تكون النساء الثلاث قد إغتنمن الفرصة لإقتحام غرفتي و التسلل إلى سريري!

“حتى لو كنت عالقًا هنا ، على الأقل يمكنني أن أنظر إلى سماء الليل في سلام.”

“يبدو أن علي الإختيار من بين هذه المهام. لنرى؛ التخلص من قرية الأورك و ذبح ملك الغوبل و حملة الإلف.”

“نعم ، على الرغم من ختم اللورد ، إلا أنه ليس سيئًا للغاية لأنني أستطيع ملازمتك بهذا الشكل”

بعد إستخدام عكس التجسيد ، لن يصبح التجسيد سوى دمية بلا حياة ، فاقدا الوعي تمامًا. يجب أن تكون النساء الثلاث قد إغتنمن الفرصة لإقتحام غرفتي و التسلل إلى سريري!

“هل هذا صحيح؟ إذا في المستقبل يمكنني الإستمتاع بهذه الليالي المريحة مع ألبيون.”

“إدخل و إتركه على الطاولة.”

“هذه الكلمات وحدها تملأني بسعادة لا تنتهي يا لورد.”

دق دق!

مكثت هناك و ناقشت التقدم المحرز في الفخاخ حول حدودنا و كذلك التنمية المستقبلية للأرض حتى نهاية الفجر.

وابانغ!

“يجب أن أذهب الآن ، لا تنسي الإتصال بي عبر إيان إذا حدث أي شيء.”

لقد سألوا بفضول ، سحبت ميداليتي و أريتها لكيشاندي.

“يمكنك الذهاب إلى تجسيدك و أنت واثق من أنني سوف أموت في سبيل حماية جسمك الرئيسي.”

“إذن لماذا”

“لا ، إذا وصل الخطر إلى هنا ، أهربي و حسب. إذا إستطعتي البقاء على قيد الحياة ، فيمكننا دائمًا الإجتماع مرة أخرى في المستقبل.”

واصل المواطن الحديث ، لكنني تجاهلته.

أومأت لي بإبتسامة غريبة.

كان من الواضح لي أنهن كن يبحثن عن الدفء و الحماية. بعد التجربة الصادمة ، أصبحن مثل حيوانات مهزومة ، يبحثن فقط عن أي قدر من اللطف من الآخرين.

“عكس التجسيد!”

“يا لورد ، لقد عدت.”

من الواضح أنني كنت وحدي عندما ذهبت للنوم. كنت قد فكرت في إعداد بعض التكوينات السحرية أو التعويذات لحماية تجسيدي أثناء غيابي ، لكن ربما كنت متعبا للغاية و مهملا. أيضا ، كنت أعول على سمعة مثل هذا النزل الكبير لضمان سلامتي. لكن ، وصلت إلى موقف غير متوقع.

“جاسبارد ، هذه هي ‘غارتمار’ مسقط رأس عمال المناجم و ستظل في قلوبهم إلى الأبد. في نهاية كل شهر ، يرجع العمال و السوق يصبح مفعما بالحيوية بشكل لا يصدق.”

عندما فتحت عيني ، كانت المغامرات الثلاث قد إنضموا إلي على السرير و كانوا نائمات ببيجاماتهن. كانوا يعانقنني جميعًا كما لو كنت وسادة جسدية خاصتهم.

“أوه ، هل أنت بالفعل في الرتبة الذهبية؟”

‘هذا … ما الذي يحدث؟’

“لا يبدو أن هناك الكثير من الناس بالأرجاء.”

بعد إستخدام عكس التجسيد ، لن يصبح التجسيد سوى دمية بلا حياة ، فاقدا الوعي تمامًا. يجب أن تكون النساء الثلاث قد إغتنمن الفرصة لإقتحام غرفتي و التسلل إلى سريري!

“لست بحاجة إلى الإستماع إلى هذا الهراء منك يا تاير! لكنني سآخذ العملات الذهبية!”

دق دق!

هززت رأسي.

“سيدي ، لقد أحضرت لك الإفطار.”

“نعم ، هل أنت إلى جانبنا؟”

كنت في موقف صعب حيث أن الآخرين سيسيئون فهم الموقف بالتأكيد. قبل أن أتمكن من فتح فمي للرد.

“بغض النظر عن مدى ثقتي إلا أنني لن أذهب وحدي ، سأقوم بإعداد مجموعة.”

“إدخل و إتركه على الطاولة.”

“واو! غاسبارد! لقد ربحت فئة مختلفة!”

كيشاندي التي كانت قد إستيقظت للتو ، أجابت بلا خجل. و عندما دخل المالك عبر الباب ، حتى أنه أسقط الصينية متفاجئا.

لقد قمت بلكمه مباشرة على وجهه ، مما تسبب في ذهابه طائرا إلى نهاية الغرفة و ضرب الحائط ، و إنزلق للأرض فاقدًا للوعي.

كلانغ!

سماء صافية و نجوم ساطعة أصبحت أمام بصري.

“آه … أنا آسف يا سيدي!”

“ما الذي يحدث ، لماذا لستِ في عشك؟”

عند النضر لصاحب النزل يندفع لإلتقاط الأطباق على الأرض ، لم أستطع حتى إيجاد عذر مناسب لشرح الموقف.

غادرنا في نفس اليوم ، متجهين نحو مدينة أكبر. بعد ثلاثة أيام من السفر ، وصلنا إلى مدينة تدعى غارتمار ، والتي كانت مركز العديد من مدن التعدين المحيطة بها.

“هذا…”

إلتفت للننظر إلى لوحة المهام فقط لأرى النساء الثلاث يقفن هناك و يرفعن لي الإبهام.

“هشش~ لا بأس بما أننا لم نوقظك أليس كذلك؟”

“من آخر يريد مساعدة الإلف؟”

كيشاندي نظرت إلي بإبتسامة ناعمة و لعقت شفتيها بشكل مغر. إستغرق الأمر بعض الجهد لأبعد نظري ثم أعيد ذراعي التي كانت ملفوفة حول خصر ميراندا.

“لنرى المهام الذهبية …!”

“لا … أولا و قبل كل شيء ، ماذا يفعل ثلاثتكن على سريري؟”

“لكن ، على أي حال ، ينتهي بنا المطاف على نفس السرير …”

لقد تحدثت مع أثر من الغضب. لم يكن الأمر أنني في مزاج سيء ، لكنني لم أحب وضعي في موقف لم أسيطر عليه.

“ماذا تكون…؟”

“كنا نفكر في كيفية رد دين لطفك و هذا هو الشيء الوحيد الذي تبادر بذهننا. ألا توافق على ذلك لأن أجسادنا نجسة؟”

إلتفت للننظر إلى لوحة المهام فقط لأرى النساء الثلاث يقفن هناك و يرفعن لي الإبهام.

لم أستطع أن أغضب عليها إذا أظهرت مثل هذا التعبير البريء ، داعبة رأسها بلطف ، و قبلتها على الخد.

“أنت لا تفكر في الذهاب إليها بمفردك أليس كذلك؟”

“لا أعتقد ذلك على الإطلاق.”

“الجميع سيروننا ندخل غرفتك في الليل …”

تحدثت بأفكاري بوضوح.

“لا أعتقد ذلك على الإطلاق.”

“إذا في المستقبل ، من فضلك لا ترفضنا.”

وابانغ!

رغم أنني لم أستطع أن أنغمس في رغباتها ، إلا أنني سمحت لهم بالمجيء و الرحيل كما يحلو لهن. بطبيعة الحال ، أدى ذلك إلى عدة شائعات عن مغامر فاسد في المرتبة الفضية ، ينغمس في المتعة الجسدية مع عبيداته النجسات.

سألتني كيشاندي ، من الواضح أنها قلقة.

كان من الواضح لي أنهن كن يبحثن عن الدفء و الحماية. بعد التجربة الصادمة ، أصبحن مثل حيوانات مهزومة ، يبحثن فقط عن أي قدر من اللطف من الآخرين.

‘هذا … ما الذي يحدث؟’

حينها عدنا لمسح جميع كهوف الأورك المحيطة. لقد كان عملاً فعالاً للغاية ، لأنه على الرغم من ضعفهن ، إلا أنه يمكنهن سد فجوة حالة الصعق خاصتي بمهارات متنوعة.

الشخص التالي الذي تكلم ، لم يكن لديه حتى وقت للإنتهاء قبل أن تجد قبضتي وجهه. في تلك المرحلة ، قررت فقط التغلب على المجموعة بأكملها. لقد بلغ مستواي ال60 بالفعل ، و مع إمكانات النمو لدى المحارب ، فيما يتعلق بالقوة البدنية فقد كنت بالفعل قريبًا من مستواي عندما كنت ليتش-كبير ذهبي منخفض المستوى. كان المغامرون هنا في أحسن الأحوال من الرتبة الفضية التي كانت تقريبًا نفس الإحصائيات التي كنت عليها عندما كنت في المستوى ال15. كنت أقوى منهم ب20 مرة تقريبا و لم يكن هناك سحرة في الغرفة ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.

بعد عشرة أيام من الذبح الذي لا حصر له ، تغلبن على خوفهن من الأورك و تمت ترقيتهن إلى مغامرين من الرتبة الحديدية.

[إكتمل البحث السحري]

“غاسبارد ، لماذا تؤجل ترقية رتبتك ، هل نحن نعيقك؟”

“كنا نفكر في كيفية رد دين لطفك و هذا هو الشيء الوحيد الذي تبادر بذهننا. ألا توافق على ذلك لأن أجسادنا نجسة؟”

كيشاندي التي كنت الأكثر قربا إليها ، سألتني بقليل من الذنب. بعد كل شيء ، كانت تعرف أنني بالتأكيد لديّ القوة لكسب الرتبة الذهبية.

‘هل أصبحوا مرتبطين جدًا بي؟’

“لقد كنت أضيع الوقت و حسب ، سأشرع قريبًا في إختيار مهمة لرفع رتبتي.”

“نعم؟”

“جيد ، إذا سوف نتبعك.”

“أردت فقط أن أكون قريبة منك ، يا لورد.”

 

من الواضح أنني كنت وحدي عندما ذهبت للنوم. كنت قد فكرت في إعداد بعض التكوينات السحرية أو التعويذات لحماية تجسيدي أثناء غيابي ، لكن ربما كنت متعبا للغاية و مهملا. أيضا ، كنت أعول على سمعة مثل هذا النزل الكبير لضمان سلامتي. لكن ، وصلت إلى موقف غير متوقع.

على الرغم من أنني شعرت بالراحة بين النساء الثلاث بعد 10 أيام من الصيد معًا ، إلا أنها مسألة أخرى أن أقوم بمجالستهن أثناء مهمة ذهبية.

بعد المشي لبعض الوقت وصلنا إلى أكبر نزل في المدينة.

غادرنا في نفس اليوم ، متجهين نحو مدينة أكبر. بعد ثلاثة أيام من السفر ، وصلنا إلى مدينة تدعى غارتمار ، والتي كانت مركز العديد من مدن التعدين المحيطة بها.

 

“لا يبدو أن هناك الكثير من الناس بالأرجاء.”

كيشاندي تبدو و كأنها الأخت الكبرى و أمكنها التحكم بسهولة في الإثنين الأخرين و بكلمات قليلة منها قاما بالتماشي مع ذلك.

“جاسبارد ، هذه هي ‘غارتمار’ مسقط رأس عمال المناجم و ستظل في قلوبهم إلى الأبد. في نهاية كل شهر ، يرجع العمال و السوق يصبح مفعما بالحيوية بشكل لا يصدق.”

‘هل أصبحوا مرتبطين جدًا بي؟’

وصلنا في بداية الشهر حيث تكون المدينة هادئة نسبيا. كيشاندي و ميراندا كانتا بنات عمال مناجم و كان هذا بمثابة منزل ثانٍ لهم ، لذلك تمكنت من معرفة الكثير عن المدينة. بينما كنا نسير عبر باب نقابة المغامرين رأينا 30 شخصًا تقريبا منقسمين إلى مجموعتين ، مستعدين للقفز على حلق بعضهم.

دق دق!

“هاي ، مع أي جانب أنتم يا رفاق؟”

“سمعت أنكم حمقى عديموا الفائدة؟ أنتم أخيرًا ستقومون بفعل شيء عظيم بحياتكم هذه!”

نظر إثنين من السكان المحليين لنا بتساؤل.

ثمار بحثي الأخير ظهرت أمامي.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

يبدو أن تاير هو الرجل المناسب لهذا المنصب و واحد تلو الآخر تعهدوا بالإنضمام. راضيا ، غادرت مع كيشاندي و المرأتين الآخرين لإيجاد مكان مناسب للبقاء فيه.

“هل أنت مع أو ضد حملة الإلف؟”

“هشش~ لا بأس بما أننا لم نوقظك أليس كذلك؟”

“حملة الإلف؟”

“آه … أنا آسف يا سيدي!”

لم يكن لدي أي فكرة عما كان يتحدث عنه.

“يبدو أن علي الإختيار من بين هذه المهام. لنرى؛ التخلص من قرية الأورك و ذبح ملك الغوبل و حملة الإلف.”

“ألم تسمع؟ لقد قام الإلف بنشر مهمة للمغامرين لمساعدتهم في بحثهم عن وسيلة للعودة إلى وطنهم. لكن هؤلاء الرجال هناك يعارضون ذلك و يعتقدون أنه لا يجب أن نتدخل في شؤونهم.”

“إذن لماذا”

“هذا منطقي! مشاكل الإلف يجب أن تحل من طرف الإلف ، هل سبق لك أن سمعت أنهم قاموا بمساعدتنا نحن بشر! بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أن تكون مهمة محفوفة بالمخاطر ، فقط فكر في الأمر!”

عند النضر لصاحب النزل يندفع لإلتقاط الأطباق على الأرض ، لم أستطع حتى إيجاد عذر مناسب لشرح الموقف.

بدأت أفهم الموقف و ظهر أثر من الغضب على وجهي.

كيشاندي تبدو و كأنها الأخت الكبرى و أمكنها التحكم بسهولة في الإثنين الأخرين و بكلمات قليلة منها قاما بالتماشي مع ذلك.

“غاسبارد …؟”

كنت في موقف صعب حيث أن الآخرين سيسيئون فهم الموقف بالتأكيد. قبل أن أتمكن من فتح فمي للرد.

تركت النساء الثلاث ورائي و مشيت بصمت نحو المجموعة التي كانت تدعم حملة الإلف.

نظر إثنين من السكان المحليين لنا بتساؤل.

“هاي ، هل أنت على إستعداد لدعم الإلف؟”

كانوا جميعا يبتسمون بسعادة على أدائي. في الواقع ، لقد إرتفعوا في المستوى أيضًا بعض الشيء مؤخرا ، لكن تقدمهم قد توقف. بالنسبة للبشر ، يبدو أنه من أجل رفع مستوى تخصصهم كانوا بحاجة إلى نعمة الألهة الخاصة به ، و التي لا يمكن الحصول عليها إلا من خلال إستكمال مهمات محددة.

“نعم ، هل أنت إلى جانبنا؟”

“أنا سأنضم أيضا!”

هززت رأسي.

“ماذا تريد؟”

“إذن لماذا”

“ألم تسمع؟ لقد قام الإلف بنشر مهمة للمغامرين لمساعدتهم في بحثهم عن وسيلة للعودة إلى وطنهم. لكن هؤلاء الرجال هناك يعارضون ذلك و يعتقدون أنه لا يجب أن نتدخل في شؤونهم.”

واصل المواطن الحديث ، لكنني تجاهلته.

“لن أتساهل مع أولئك الذين يرغبون في مساعدة الإلف ، أنشروا كلماتي بأن مساعدة الإلف تعد بمثابة إنتحار!”

وابانغ!

بالرجوع إلى الوراء أدركت أن جميع الذين قاتلتهم قد غادروا المكان بالفعل و فقط المغامرون الذين كانوا ضد حملة الإلف هم من بقوا في النقابة.

لقد قمت بلكمه مباشرة على وجهه ، مما تسبب في ذهابه طائرا إلى نهاية الغرفة و ضرب الحائط ، و إنزلق للأرض فاقدًا للوعي.

“لكن ، على أي حال ، ينتهي بنا المطاف على نفس السرير …”

“من آخر يريد مساعدة الإلف؟”

 

“ماذا تكون…؟”

حينها عدنا لمسح جميع كهوف الأورك المحيطة. لقد كان عملاً فعالاً للغاية ، لأنه على الرغم من ضعفهن ، إلا أنه يمكنهن سد فجوة حالة الصعق خاصتي بمهارات متنوعة.

الشخص التالي الذي تكلم ، لم يكن لديه حتى وقت للإنتهاء قبل أن تجد قبضتي وجهه. في تلك المرحلة ، قررت فقط التغلب على المجموعة بأكملها. لقد بلغ مستواي ال60 بالفعل ، و مع إمكانات النمو لدى المحارب ، فيما يتعلق بالقوة البدنية فقد كنت بالفعل قريبًا من مستواي عندما كنت ليتش-كبير ذهبي منخفض المستوى. كان المغامرون هنا في أحسن الأحوال من الرتبة الفضية التي كانت تقريبًا نفس الإحصائيات التي كنت عليها عندما كنت في المستوى ال15. كنت أقوى منهم ب20 مرة تقريبا و لم يكن هناك سحرة في الغرفة ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.

دق دق!

“لن أتساهل مع أولئك الذين يرغبون في مساعدة الإلف ، أنشروا كلماتي بأن مساعدة الإلف تعد بمثابة إنتحار!”

“صحيح ~ ألا يعلم الجميع بذلك بالفعل؟”

كنت إتخذت موقفا متشددا ضد جميع أولئك الذين كانوا متعاطفين مع الإلف. و نتيجة لذلك ، قمت بطرق ما يقرب من 20 شخصًا قبل التوجه إلى مكتب الإستقبال و أخرجت رمزي.

“أنا سأنضم أيضا!”

“أنا هنا لأجل ترقية الرتبة.”

“ألم تسمع؟ لقد قام الإلف بنشر مهمة للمغامرين لمساعدتهم في بحثهم عن وسيلة للعودة إلى وطنهم. لكن هؤلاء الرجال هناك يعارضون ذلك و يعتقدون أنه لا يجب أن نتدخل في شؤونهم.”

“أه …نعم! حالا سيدي!”

“أنا هنا لأجل ترقية الرتبة.”

بعد أن شاهد أدائي ، لم يتردد الموظف في تسليم رمز ذهبي جديد إلي.

“هشش~ لا بأس بما أننا لم نوقظك أليس كذلك؟”

“سيد … غاسبارد؟”

دق دق!

“نعم؟”

سألتني كيشاندي ، من الواضح أنها قلقة.

على الرغم من أنني تحدثت بهدوء ، إلا أنني كنت لا أزال أشعر بالضيق من المشاجرة و أرهبت الموظف. متحدثا بصوت أكثر ليونة سألت.

“بعد كل شيء ، منظر سماء الحفرة هو الأكثر جمالا.”

“ماذا تريد؟”

سألتني كيشاندي ، من الواضح أنها قلقة.

“في الواقع … للحصول على رتبة ذهبية أو أعلى ، يجب تحقيق مهمة ترقية محددة. لقد حققت بالفعل شرط النقاط ، ولكنك لا تزال بحاجة إلى إكمال مهمة من المستوى الذهبي.”

على الرغم من أنني شعرت بالراحة بين النساء الثلاث بعد 10 أيام من الصيد معًا ، إلا أنها مسألة أخرى أن أقوم بمجالستهن أثناء مهمة ذهبية.

إلتفت للننظر إلى لوحة المهام فقط لأرى النساء الثلاث يقفن هناك و يرفعن لي الإبهام.

“إدخل و إتركه على الطاولة.”

“غاسبارد رائع للغاية!”

كيشاندي تبدو و كأنها الأخت الكبرى و أمكنها التحكم بسهولة في الإثنين الأخرين و بكلمات قليلة منها قاما بالتماشي مع ذلك.

“أوه نعم ، لقد جلب العار لهؤلاء الأوباش!”

تحدثت بأفكاري بوضوح.

كانوا جميعا يبتسمون بسعادة على أدائي. في الواقع ، لقد إرتفعوا في المستوى أيضًا بعض الشيء مؤخرا ، لكن تقدمهم قد توقف. بالنسبة للبشر ، يبدو أنه من أجل رفع مستوى تخصصهم كانوا بحاجة إلى نعمة الألهة الخاصة به ، و التي لا يمكن الحصول عليها إلا من خلال إستكمال مهمات محددة.

“لن أتساهل مع أولئك الذين يرغبون في مساعدة الإلف ، أنشروا كلماتي بأن مساعدة الإلف تعد بمثابة إنتحار!”

“لنرى المهام الذهبية …!”

“سيدي ، لقد أحضرت لك الإفطار.”

“أوه ، هل أنت بالفعل في الرتبة الذهبية؟”

هززت رأسي.

لقد سألوا بفضول ، سحبت ميداليتي و أريتها لكيشاندي.

“نعم ، هل أنت إلى جانبنا؟”

“واو! غاسبارد! لقد ربحت فئة مختلفة!”

“هذا…”

“يبدو أن علي الإختيار من بين هذه المهام. لنرى؛ التخلص من قرية الأورك و ذبح ملك الغوبل و حملة الإلف.”

هززت رأسي. ما زلت بحاجة إلى بعض الخصوصية للتبديل بين تجسيدي و جسدي الرئيسي. على الرغم من أنهم ما زالوا يتسللون في كل ليلة ، إلا أنني أكون نائما بالفعل لذلك كان سري في أمان.

بقراءة آخر واحد غضبت مرة أخرى. لكن، أنا فقط بالكاد تمكنت من السيطرة على نفسي.

“في الواقع … للحصول على رتبة ذهبية أو أعلى ، يجب تحقيق مهمة ترقية محددة. لقد حققت بالفعل شرط النقاط ، ولكنك لا تزال بحاجة إلى إكمال مهمة من المستوى الذهبي.”

‘اللعنة أيها الإلف ، سأقوم بالتأكيد بجعلكم تدفعون ثمن هذه الخيانة.’

كلانغ!

ستبدأ حملة الإلف بعد 3 أشهر فقط ، لذا فقد وضعتها جانبا و ركزت على المهمتين الآخرين.

كان بعضهم ما زالوا حذرين حتى خبط أحدهم على الطاولة و تحدث.

بدت قرية الأورك مهمة مملة ، ذبح ملك الغوبلن ….

نظر إثنين من السكان المحليين لنا بتساؤل.

“أوه ، يبدو أنه قام بالفعل بنهب عدة قرى و حتى القوات التي أرسلها النبلاء قد فشلت.”

“غاسبارد …؟”

قاطعتني ميراندا بينما كنت أقرأ بصوت عالٍ.

“غاسبارد …؟”

“هل هذه المهمة تثير إهتمامك بسبب الصعوبة؟”

عند النضر لصاحب النزل يندفع لإلتقاط الأطباق على الأرض ، لم أستطع حتى إيجاد عذر مناسب لشرح الموقف.

 

غادرنا في نفس اليوم ، متجهين نحو مدينة أكبر. بعد ثلاثة أيام من السفر ، وصلنا إلى مدينة تدعى غارتمار ، والتي كانت مركز العديد من مدن التعدين المحيطة بها.

“أنت لا تفكر في الذهاب إليها بمفردك أليس كذلك؟”

بعد المشي لبعض الوقت وصلنا إلى أكبر نزل في المدينة.

سألتني كيشاندي ، من الواضح أنها قلقة.

“لا أعتقد ذلك على الإطلاق.”

“بغض النظر عن مدى ثقتي إلا أنني لن أذهب وحدي ، سأقوم بإعداد مجموعة.”

بالرجوع إلى الوراء أدركت أن جميع الذين قاتلتهم قد غادروا المكان بالفعل و فقط المغامرون الذين كانوا ضد حملة الإلف هم من بقوا في النقابة.

بالرجوع إلى الوراء أدركت أن جميع الذين قاتلتهم قد غادروا المكان بالفعل و فقط المغامرون الذين كانوا ضد حملة الإلف هم من بقوا في النقابة.

“عكس التجسيد!”

“هاي أنتم يا شباب ، من يريد الإنضمام إلى حملة الغوبل؟ سأدفع 4 قطع ذهب للشخص الواحد و سأضاعف المكافأة إذا نجحنا.”

“لكن، إنها مهمة حتى الجيش فشل فيها.”

“ماذا! أنت تقدم ظروفا جيدة كهذه؟ ”

يبدو أن تاير هو الرجل المناسب لهذا المنصب و واحد تلو الآخر تعهدوا بالإنضمام. راضيا ، غادرت مع كيشاندي و المرأتين الآخرين لإيجاد مكان مناسب للبقاء فيه.

“لكن، إنها مهمة حتى الجيش فشل فيها.”

“عكس التجسيد!”

كان بعضهم ما زالوا حذرين حتى خبط أحدهم على الطاولة و تحدث.

‘هذا … ما الذي يحدث؟’

“أولئك الذين ليس لديهم الشجاعة للإنضمام إلى هذه الحملة يجب أن يستقيلوا من كونهم مغامرين! لقد نهبت هذه الغوبلن العديد من القرى بالفعل و أنتم تجلسون هنا تمصون إبهامكم! أخي ، سوف أنضم إليك ، لست بحاجة إلى أي تعويض!”

“لكن، إنها مهمة حتى الجيش فشل فيها.”

أعجبتني روح الفصيل الذي رفض مساعدة الإلف ، بعد هذا الخطاب الملهم القصير ، عيونهم جميعا قد أضاءة بشعور من العدالة.

مكثت هناك و ناقشت التقدم المحرز في الفخاخ حول حدودنا و كذلك التنمية المستقبلية للأرض حتى نهاية الفجر.

“حسنًا ، لقد قمت بتعيينك كمدير للبعثة و سأوضفك ب10 عملات ذهبية. أنت تعامل مع التوظيف و التمويل ، ما هو إسمك؟”

“هشش~ لا بأس بما أننا لم نوقظك أليس كذلك؟”

“سوف أقبل هذا المنصب ، لكنني أخبرتك بالفعل أنني لا أطلب أي أجر. إسمي هو تاير!”

بدت قرية الأورك مهمة مملة ، ذبح ملك الغوبلن ….

“رجل جيد تاير ، إسمي غاسبارد. سأبقى في أغلى نزل في المدينة ، فقط تعال إعثر علي عندما تكونون على إستعداد للإنطلاق.”

“بغض النظر عن مدى ثقتي إلا أنني لن أذهب وحدي ، سأقوم بإعداد مجموعة.”

قام تاير بقبض يديه إلي كتحية قبل أن يستدير ليخاطب البقية.

“غاسبارد لماذا لا نحجز غرفة واحدة فقط؟”

“سمعت أنكم حمقى عديموا الفائدة؟ أنتم أخيرًا ستقومون بفعل شيء عظيم بحياتكم هذه!”

بعد إستخدام عكس التجسيد ، لن يصبح التجسيد سوى دمية بلا حياة ، فاقدا الوعي تمامًا. يجب أن تكون النساء الثلاث قد إغتنمن الفرصة لإقتحام غرفتي و التسلل إلى سريري!

“لست بحاجة إلى الإستماع إلى هذا الهراء منك يا تاير! لكنني سآخذ العملات الذهبية!”

تركت النساء الثلاث ورائي و مشيت بصمت نحو المجموعة التي كانت تدعم حملة الإلف.

“أنا سأنضم أيضا!”

كيشاندي التي كنت الأكثر قربا إليها ، سألتني بقليل من الذنب. بعد كل شيء ، كانت تعرف أنني بالتأكيد لديّ القوة لكسب الرتبة الذهبية.

يبدو أن تاير هو الرجل المناسب لهذا المنصب و واحد تلو الآخر تعهدوا بالإنضمام. راضيا ، غادرت مع كيشاندي و المرأتين الآخرين لإيجاد مكان مناسب للبقاء فيه.

سماء صافية و نجوم ساطعة أصبحت أمام بصري.

“غاسبارد لماذا لا نحجز غرفة واحدة فقط؟”

لم أستطع أن أغضب عليها إذا أظهرت مثل هذا التعبير البريء ، داعبة رأسها بلطف ، و قبلتها على الخد.

هززت رأسي. ما زلت بحاجة إلى بعض الخصوصية للتبديل بين تجسيدي و جسدي الرئيسي. على الرغم من أنهم ما زالوا يتسللون في كل ليلة ، إلا أنني أكون نائما بالفعل لذلك كان سري في أمان.

كيشاندي تبدو و كأنها الأخت الكبرى و أمكنها التحكم بسهولة في الإثنين الأخرين و بكلمات قليلة منها قاما بالتماشي مع ذلك.

“لكن ، على أي حال ، ينتهي بنا المطاف على نفس السرير …”

غادرنا في نفس اليوم ، متجهين نحو مدينة أكبر. بعد ثلاثة أيام من السفر ، وصلنا إلى مدينة تدعى غارتمار ، والتي كانت مركز العديد من مدن التعدين المحيطة بها.

ميراندا و آش تذمرا بينما إحمرت وجوههما.

مكثت هناك و ناقشت التقدم المحرز في الفخاخ حول حدودنا و كذلك التنمية المستقبلية للأرض حتى نهاية الفجر.

“الجميع سيروننا ندخل غرفتك في الليل …”

“ألم تسمع؟ لقد قام الإلف بنشر مهمة للمغامرين لمساعدتهم في بحثهم عن وسيلة للعودة إلى وطنهم. لكن هؤلاء الرجال هناك يعارضون ذلك و يعتقدون أنه لا يجب أن نتدخل في شؤونهم.”

“صحيح ~ ألا يعلم الجميع بذلك بالفعل؟”

يبدو أن تاير هو الرجل المناسب لهذا المنصب و واحد تلو الآخر تعهدوا بالإنضمام. راضيا ، غادرت مع كيشاندي و المرأتين الآخرين لإيجاد مكان مناسب للبقاء فيه.

كانت آش شخصًا خجولًا ولكنها أصبحت منفتحة مؤخرًا.

“ما الذي يحدث ، لماذا لستِ في عشك؟”

‘هل أصبحوا مرتبطين جدًا بي؟’

“أوه ، يبدو أنه قام بالفعل بنهب عدة قرى و حتى القوات التي أرسلها النبلاء قد فشلت.”

لقد بدأت أشعر بالقلق بشأن اليوم الذي لا مفر منه عندما يتعين علينا الإنفصال.

“سيد … غاسبارد؟”

“ميراندا ، آش ، غاسبارد قد تحدث بالفعل لذلك دعونا نترك الأمر عند هذا الحد.”

“هاي ، هل أنت على إستعداد لدعم الإلف؟”

كيشاندي تبدو و كأنها الأخت الكبرى و أمكنها التحكم بسهولة في الإثنين الأخرين و بكلمات قليلة منها قاما بالتماشي مع ذلك.

“لا … أولا و قبل كل شيء ، ماذا يفعل ثلاثتكن على سريري؟”

بعد المشي لبعض الوقت وصلنا إلى أكبر نزل في المدينة.

“سوف أقبل هذا المنصب ، لكنني أخبرتك بالفعل أنني لا أطلب أي أجر. إسمي هو تاير!”

“مرحبا بكم!”

“ألم تسمع؟ لقد قام الإلف بنشر مهمة للمغامرين لمساعدتهم في بحثهم عن وسيلة للعودة إلى وطنهم. لكن هؤلاء الرجال هناك يعارضون ذلك و يعتقدون أنه لا يجب أن نتدخل في شؤونهم.”

كنت في موقف صعب حيث أن الآخرين سيسيئون فهم الموقف بالتأكيد. قبل أن أتمكن من فتح فمي للرد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط