الفصل الثاني و الثلاثون
بعد إستئجار غرفنا في نزل جديد ، سرعان ما ذهب الجميع للنوم.
“حسنًا ، إذن سأبدأ على الفور في العمل على دفاعاتنا.”
“عكس التجسيد!”
“لأي غرض؟”
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
[إكتمل البحث السحري]
[لقد تعلمت الإلقاء الصامت مستوى1]
[لقد تعلمت تحديق الموت المتعدد مستوى1]
“هل نبدو جيدات؟”
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
“أليسوا الإلف؟”
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
“هنا، خذي هذا.”
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
فقط بعد الإنتظار لفترة طويلة من الوقت ، أتت النساء الثلاث إلى الطابق السفلي لمقابلتي. يبدو أنهن لا زلن مهتمات بالموضة. على رغم أنهن مغامرات لا يزال لديهن مجموعة نظيفة من الملابس ، يتم تخصيصها للمناسبات الخاصة.
“شكرًا لك على إجتهادك ، ولكن لا يتعين عليك أن تجهدي نفسك كثيرا.”
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
بسبب النظام الهرمي المتأصل للنمل الأبيض ، كانت ألبيون لتتبعني دون قيد أو شرط. بالطبع ، كان الأمر أيضًا مثيرًا للقلق قليلاً لأنني تساءلت عما إذا كانت ستظل مخلصة لي لو خسرت ملكية هذه الحفرة.
“عكس التجسيد!”
“يبدو أن الإلف قد خانوا ثقتي.”
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
‘فقط ما الذي تحلم به آش و هو يشملني؟’
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
“أنا آسف ألبيون.”
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
“ماذا تقصد بذلك؟ كل شيء تبعا لإرادة اللورد.”
“هنا، خذي هذا.”
“…”
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
لم أكن قادرًا على التعبير لألبيون عن مدى أسفي حيال عدم كفاءتي ، و لم أكن أرغب في التستر على ذلك ببعض الكلام المنمق ، لذلك فقد سردت لها بعض مغامراتي الأخيرة في عالم البشر.
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“أرسلي جينا إلي.”
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
“هل أنت قلق من أن يهاجم الإلف قريبًا؟”
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
“ربما.”
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“حسنًا ، إذن سأبدأ على الفور في العمل على دفاعاتنا.”
“أنا آسف ألبيون.”
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
“وفقًا للتعليمات ، أجعل إيان و ماليبي يتدربون من خلال جعلهم يدورون ثلاث دورات حول الحفرة يوميًا.”
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
كان لدى الكاهن القديم ترحيب جذاب ، يدعوني إلى الإنفتاح و التحدث بصراحة. لم يكن على الإطلاق نفس شعور الكاهن الجشع السابق.
سألت قلقا إلى حد ما.
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
“ماليبي يكافح كثيرا ، و غالبا ما يسقط مستلقيا على بطنه ، لكن إيان تبلي بلاء حسنا.”
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
“إشرحي لجينا أنني كلفتها بتعقب الإلف. الأمر ليس لقتالهم و إنما ببساطة لإبقاء عين على تحركاتهم.”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“إنها جامحة بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنها يمكن أن تهتم بهذا القدر.”
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
بعد إستئجار غرفنا في نزل جديد ، سرعان ما ذهب الجميع للنوم.
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“عكس التجسيد!”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
بالعودة إلى جسدي البشري ، إستيقظت لأكون محاطًا بثلاث نساء جميلات.
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
‘فقط ما الذي تحلم به آش و هو يشملني؟’
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
“هذا ليس عدلاً إذا إحتفظت به لنفسك”.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
“سأذهب إلى نقابة المحاربين ، دعونا نلتقي في ساحة البلدة في الساعة 7.”
عند النظر إلى الوراء في الأيام القليلة الماضية ، فكرت في كل المتع الصغيرة التي إستطعت الإستمتاع بها. كانت آش فتاة خجولة و لكنها كانت مراعية للغاية. كانت ميراندا دائمًا تقهقه عندما تلتقي أعيننا. في حين أن كيشاندي كانت الأكثر نضجا في المجموعة ، كونها أختهم الكبرى. ستكون أيضًا هي التي تتولى غالبا جمع المعلومات عن المهام ، و كانت الشخص الموثوق في حالة إذا كنت بحاجة إلى بعض النصائح حول هذا المجتمع.
“لم آخذ أيًا من هذه العناصر لأنني لا أملك إستخداما لها ، هذا لا يغير حقيقة أن مكافآت المهمة يجب أن يتم تقاسمها بشكل عادل. أيضًا ، إذا إشتريتن بعض المعدات بالمال ، فسوف يفيد ذلك قوة الحزب بأكمله. ناهيك عن أن تعلم مهارات جديدة من نقابتك يحتاج إلى قدر كبير من الذهب.”
لقد كنا دائمًا معًا خلال الأيام ال15 الماضية ، خاصة عندما ذهبنا للصيد. بالطبع ، كنت قادرًا على إكمال تلك المهام بنفسي. على الأقل كانت المخاطر أقل بكثير لأنهم قاموا بإستطلاع مناسب قبل كل مهمة ، مما سمح لي بمعرفة الكثير من المعلومات المفيدة. مع ذلك ، فإن أكبر ميزة لوجودهن في حزبي هو التغلب على فترة الصعق خاصتي.
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
“وفقًا للتعليمات ، أجعل إيان و ماليبي يتدربون من خلال جعلهم يدورون ثلاث دورات حول الحفرة يوميًا.”
بدأت اليوم بقلب ثقيل بسبب تلك الأفكار المظلمة.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
“نعم ، هناك الكثير من الأشياء التي نحتاج إلى شرائها و نحتاج أيضًا إلى المرور عبر نقاباتنا.”
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
لم أكن قادرًا على التعبير لألبيون عن مدى أسفي حيال عدم كفاءتي ، و لم أكن أرغب في التستر على ذلك ببعض الكلام المنمق ، لذلك فقد سردت لها بعض مغامراتي الأخيرة في عالم البشر.
“هنا، خذي هذا.”
“شكرًا لك على إجتهادك ، ولكن لا يتعين عليك أن تجهدي نفسك كثيرا.”
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“ما هذا جاسبارد؟”
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
“هذا … لا يمكننا قبولها. لقد حصلنا على كل الغنائم من الوحوش ، سيكون من غير المنصف أن نتلقى هذا. ناهيك عن أن معظم عمليات الصيد أنت من قام بها … ”
“عكس التجسيد!”
رفعت يدي لمقاطعتها.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
“لم آخذ أيًا من هذه العناصر لأنني لا أملك إستخداما لها ، هذا لا يغير حقيقة أن مكافآت المهمة يجب أن يتم تقاسمها بشكل عادل. أيضًا ، إذا إشتريتن بعض المعدات بالمال ، فسوف يفيد ذلك قوة الحزب بأكمله. ناهيك عن أن تعلم مهارات جديدة من نقابتك يحتاج إلى قدر كبير من الذهب.”
“هل أنت اللورد روهان ، الكاهن الكبير بهذا المعبد؟”
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
“جيد!”
لقد داعبة وجهها بلطف.
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
على الرغم من أنني ذكرت أنها كانت عبارة عن أكياس صغيرة ، إلا أنها في الواقع تحتوي على 30 قطعة ذهبية في كل منها ، إنه مبلغ يساوي تقريبًا 10 سنوات من الراتب بالنسبة لهن. في العادة ، قد يؤدي ذلك إلى وضع محرج للغاية ، لكن لأنني أنقذت حياتهن بالفعل و أعتبر فاعل خير بالنسبة لهن ، فإنهن سيعتبرن ذلك مجرد دين آخر يجب سداده.
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
فقط بعد الإنتظار لفترة طويلة من الوقت ، أتت النساء الثلاث إلى الطابق السفلي لمقابلتي. يبدو أنهن لا زلن مهتمات بالموضة. على رغم أنهن مغامرات لا يزال لديهن مجموعة نظيفة من الملابس ، يتم تخصيصها للمناسبات الخاصة.
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
“أنتم الثلاثة تبدون كسيدات أرستقراطيات ، هل من المحتمل أن يكون المكان حيث أنتن مغادرات مهما جدا؟”
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
“هل نبدو جيدات؟”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
عندما مددت ذراعي ، بدأ روهان يرسم تشكيلًا سحريا معقدًا على راحة يدي. سطع ضوء مشرق لفترة وجيزة قبل أن يختفي عندما أنهى عمله.
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
“هل ستذهبن إلى نقاباتكن؟”
“أرسلي جينا إلي.”
“نعم ، ماذا عنك غاسبارد؟”
“أنتم الثلاثة تبدون كسيدات أرستقراطيات ، هل من المحتمل أن يكون المكان حيث أنتن مغادرات مهما جدا؟”
“سأذهب إلى نقابة المحاربين ، دعونا نلتقي في ساحة البلدة في الساعة 7.”
“و لكن مجددا ، الإله يحبذ المجتهدين.”
“لأي غرض؟”
“أنا آسف ، لكن لا يمكنك مقابلة كاهن كبير إلا إذا كان لديك موعد.”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“ماليبي يكافح كثيرا ، و غالبا ما يسقط مستلقيا على بطنه ، لكن إيان تبلي بلاء حسنا.”
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“جيد!”
“عكس التجسيد!”
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
‘حسنًا ، لا يوجد سبب لرفض مشاعر الفرح.’
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
“أنا آسف ألبيون.”
“تعال ، الإله ينتظر إعترافك.”
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
“تعال ، الإله ينتظر إعترافك.”
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
“أنا آسف ، لكن لا يمكنك مقابلة كاهن كبير إلا إذا كان لديك موعد.”
‘حسنًا ، لا يوجد سبب لرفض مشاعر الفرح.’
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
“و لكن مجددا ، الإله يحبذ المجتهدين.”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
‘إنه يبدو و كأنه إله يهتم حقًا بالمال.’
‘حسنًا ، لا يوجد سبب لرفض مشاعر الفرح.’
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
كنت أتذمر من الداخل ، لكنني حافظت على مظهر هادئ. قادني الكاهن عبر ردهة المعبد إلى غرفة صغيرة مخصصة للنزلاء. بعد مرور بعض الوقت ، سار رجل مسن متجعد عبر الأبواب و تحدث إلى الكاهن.
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
“كل شيء على ما يرام الآن ، يمكنك الذهاب.”
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
‘إنه يبدو و كأنه إله يهتم حقًا بالمال.’
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
“إشرحي لجينا أنني كلفتها بتعقب الإلف. الأمر ليس لقتالهم و إنما ببساطة لإبقاء عين على تحركاتهم.”
“هل أنت اللورد روهان ، الكاهن الكبير بهذا المعبد؟”
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
كان لدى الكاهن القديم ترحيب جذاب ، يدعوني إلى الإنفتاح و التحدث بصراحة. لم يكن على الإطلاق نفس شعور الكاهن الجشع السابق.
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
‘جينا هل أنت هناك؟’
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
فحص روهان وجهي بعناية ، قبل أن يغلق عينيه و يسقط في تفكير عميق.
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
لم أفهم ما يعنيه تمامًا ، لكن بدا لي أنه نتيجة إيجابية.
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
“إذا…”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
عندما مددت ذراعي ، بدأ روهان يرسم تشكيلًا سحريا معقدًا على راحة يدي. سطع ضوء مشرق لفترة وجيزة قبل أن يختفي عندما أنهى عمله.
على الرغم من أنني ذكرت أنها كانت عبارة عن أكياس صغيرة ، إلا أنها في الواقع تحتوي على 30 قطعة ذهبية في كل منها ، إنه مبلغ يساوي تقريبًا 10 سنوات من الراتب بالنسبة لهن. في العادة ، قد يؤدي ذلك إلى وضع محرج للغاية ، لكن لأنني أنقذت حياتهن بالفعل و أعتبر فاعل خير بالنسبة لهن ، فإنهن سيعتبرن ذلك مجرد دين آخر يجب سداده.
“الآن و قد إستلمت بركتي ، فإن الباقي في يد الإله. هل ستأتي و تشاركني في الصلاة في وقت ما؟”
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
“بالطبع ، شكرا جزيلا لك. لقد باركتني دون أن تتطفل على حالتي ، أنا ممتن لك بلا نهاية.”
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
هززت رأسي ، بطبيعة الحال إذا كان هذا هو الحال كنت أخطط للرحيل و حسب. محتفظا بهذه الأفكار لنفسي ، ودعت كبير الكهنة بإحترام ، قبل أخد طريق المغادرة من المعبد.
“ماذا تقصد بذلك؟ كل شيء تبعا لإرادة اللورد.”
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
“إنها جامحة بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنها يمكن أن تهتم بهذا القدر.”
بعد العودة إلى القرية لشراء المزيد من العناصر الأساسية لإعادتها إلى الحفرة ، خرجت من القرية ، قبل مراسلة جينا تخاطريا.
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
‘تأكدي من وصول هذا إلى الحفرة ، إلى أيدي إيان.’
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
‘سأطلب من مير أن يحضر لأخدها يا لورد.’
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“أليسوا الإلف؟”
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
“…”
‘جينا هل أنت هناك؟’
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
“عكس التجسيد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
