الفصل الثامن و الثلاثون
طلبت مساعدة روهان و أعارني عربته لأعود بها مجددا إلى الكهف ، و شكرني على المشقة التي تكبدتها. عند الوصول بعد فترة قصيرة ، كان قد حان الوقت للقاء الحكيم الأعلى مرة ثانية.
شرعت في إخباره بكل تجاربي منذ وصولي إلى هذا العالم. كنت بحاجة إلى حكمته و أستطيع الإعتماد على تقديره ، بعد كل شيء كان مختومًا و يقيم في جيبي. سيكون بديلي الجديد لحكمة الحكيم و سيحل كل ما لم يكن معروفًا بالنسبة لي ، لذلك إخترت أن أكون صريحا معه.
“جاسبارد ، توقف هناك! إنه ليس وقت مناسب للدخول!”
“لا تقلق ، أنا دائما أرجع ديني لمن أدين لهم.”
ضوء أحمر ملأ الكهف.
“ماذا تفعل؟”
“غنوس ، ما الذي يحدث؟”
“واو ، إعتقدت أنك هالك هناك لا محالة.”
“لقد حذرتك من عدم التدخل في هذا العالم الفاني ، جنوس. أنا أنفيك إلى الفراغ إلى الأبد!” مع هذا
“غنوس ، أنا بحاجة إليك!”
تردد صوت رنين في جميع أنحاء الكهف و ومض ضوء ساطع.
“في الواقع…”
“غنوس!”
الحشرات التي في الجوار كانت تقفز بنشوة ، بينما إيان جوين و ماليبي وقفوا بمكان قريب.
المذبح الذي كان مختومًا عليه إختفى تمامًا.
“إذن ماذا حدث لك للتو؟”
“مرحبا … غنوس هل أنت هناك؟”
‘سلمه ما قد جلبناه ، لا تقاتل!’
ناديت في الكهف و لكن لم يكن هناك أي إستجابة.
بوووُووونغ! بوووُوووونغ!
“غنوس ، أنا بحاجة إليك!”
متجاهلا ثرثرته ، تركت الكهف و عدت إلى النزل.
صمت
“لقد جئت راغبا في مقابلة مع ملككم.”
“اللعنة ، فقط عندما تكون في أمس الحاجة إليهم …”
‘في الواقع…’
بويينغ
“ألبيون ، من فضلك إجعلي أحد أطفالك يلازم تجسيدي.”
“هل ناديت علي؟”
حضور آرين المخيف جعل الأقزام تتراجع غريزيا خطوة إلى الوراء.
فجأة الجوهرة التي كان محاصرا فيها ظهرت من خلال صدع بعدي.
صمت
“واو ، إعتقدت أنك هالك هناك لا محالة.”
‘أغه ، لماذا أنت صاخب جدا. أنت تبدو مثل شرير تم إطلاق سراحه للتو.’
“نعم ، إعتقدت أيضًا أنني سأحاصر في الفراغ ، لحسن الحظ وعد الخاتم مطلق.”
كان جسدي البشري الذي تركته عند شاطئ البحيرة يرتجف بلا توقف ، مصدرا أصواتا غريبة.
خاتم الطاعة كان يعطي ضوءًا صغيرًا.
“فال … لم أسمع بهذا قط. غادر الآن أو أنك تفضل أن تتذوق طعم مطرقتي!”
“إذن ماذا حدث لك للتو؟”
‘أغه ، لماذا أنت صاخب جدا. أنت تبدو مثل شرير تم إطلاق سراحه للتو.’
“لا تقلق بشأن ذلك ، ليست بالمسألة الكبيرة. إذا هل قرأت المخطوطات؟”
“أنا أقبل لأن هذا خطأي ، فقط في وقت ما في المستقبل أرجوك تذكر إزالة ختمي.”
“ليست مشكلة كبيرة تقول … من كان هذا الشخص الذي نفاك؟”
‘في الواقع … لقد رفضت في البداية ، لكنها عادت فيما بعد بأمر سماوي من إله متقدم. لو إستمررت في رفضها ، غالبا كان لينتهي بي الأمر بخسارة منصبي كحكيم أعلى. قد يكونون حفنة من مثيري الشغب لكنهم على الأقل قد أنجزوا قسمهم و ختموا سوليست ، لكن عندما حاولت إسترداد البركة السماوية الممنوحة لهم …’
“ليس له علاقة بك. حسنًا ، و الآن بعد قرائتك المخطوطات ، هناك خطوة واحدة أخيرة قبل أن تصبح محاربًا مختارًا.”
في طريق عودتي ، واصلت الحديث مع جنوس ، و إستوعبت أكبر قدر ممكن من المعرفة.
لم يكن هناك سبب للإلحاح على القضية ، كما قال تماما إنه ليس من شأني.
في الغالب لن أشارك قصة حياتي معه لو علمت أنه يملك ضحكة ممسوخة كهذه.
“ما هي؟”
“هل هناك طريقة تسمح لك بإستعادة بركتك؟”
“أنت بحاجة إلى الحصول على إذن مني بإعتباري رسول الإرادة السماوية.”
‘فقط ما الذي تخفيه عني؟’
“حسنًا ، دعنا ننتهي ذلك بسرعة.”
“حسنًا ، دعنا ننتهي ذلك بسرعة.”
“في الواقع…”
“بالطبع ، لا تزال هناك مهمات كثيرة تنتظرني.”
كان هناك شيء ما ، لماذا هو متردد؟
‘ليس بالشيء الكبير ، أنت جيد في هذه الأشياء.’
“ماذا دهاك؟”
“هم … ملك الحفرة تقول. لقد سمعت شائعات عن أن هؤلاء الألف القذرون يتحدون معًا للتعامل معك. هل هذا سبب قدومك ، هل ترغب منا أن ننضم إليك؟ ”
“قابلت بعض الظروف المؤسفة على المستوى الأعلى، و فقدت معظم البركة السماوية.”
‘لا ، إنه المسيح ، إنه صبي مأموريات إذا جاز التعبير. إله متقدم لا ينزل أبداً إلى هذا العالم.’
“ماذا قلت!”
بقيت كيشاندي هادئة بعد قول هذا ، بينما كانت ميراندا و آش تدمعان.
صرخت بكل من الغيظ و الغضب. لقد كان مشابها لإحساس بالوصول إلى كل هذا الحد، فقط لأجل الفشل في النهاية.
“ما هي؟”
“لا، إنها ليست مشكلة كبيرة لا يزال بالإمكان المضي قدمًا في الطقوس ، فقط أنك لن تصبح محاربًا مختارا كليا. مع مقدار البركة السماوية المتبقية لدي ، يمكنك فقط إستخدام قوة شخص مختار ، قبل الحاجة لشحنها بعد مدة عام تقريبًا.”
‘أوه ، هل تعني حقيقة أنك ملك الحفرة ، أو أن جسدك الرئيسي هو ليتش-أكبر ذهبي؟’
“هل هناك طريقة تسمح لك بإستعادة بركتك؟”
“ألبيون!”
“لا ، بركتي لا تتجدد. أنا إكتسبتها فقط عندما ورثت مكانتي كحكيم أعلى.”
“نعم ، إعتقدت أيضًا أنني سأحاصر في الفراغ ، لحسن الحظ وعد الخاتم مطلق.”
حسنًا ، لم يكن هناك الكثير من الخيارات ، على الأقل سأكون قادرًا على تحرير جسدي الرئيسي.
“فيو ، كان هذا قريبًا ، كنت قلقًا لثانية من أن تفشل بسبب إفتقاري للبركة.”
“حسنًا ، لنتابع رغم ذلك ، لكن ضع في إعتبارك أن إزالة ختمك لن يكون من أولوياتي.”
“هذه هي أراضي ملك تحت الجبل! لا أحد يمكنه أن يدخل!”
“أنا أقبل لأن هذا خطأي ، فقط في وقت ما في المستقبل أرجوك تذكر إزالة ختمي.”
“آرين أحضريه إلى هنا.”
لقد تحدث بإكتئاب.
‘كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة؟ تبدو بريئا تمامًا مع هذه الشخصية المباشرة خاصتك. هل كان ذلك لأنك بدأت كهيكل عظمي بدون أي عواطف؟ أنت حقًا حالة مثيرة للإهتمام لدراستها ، كيكيكي.’
“لا تقلق ، أنا دائما أرجع ديني لمن أدين لهم.”
“يا لورد ، لقد كنت أنتظر بفارغ الصبر عودتك.”
“حسنًا ، هذا سيستغرق ثوانٍ فقط.”
هززت رأسي ، أنا حقا لا أريدهن أن يأتوا إلى الحفرة.
“علي باندامليني ماني جراد علي الأنواتواك ونافونجي أكازازو كونجبون ديشا فيشينج آكينيا وتشاكيناكوسوماني يو بالم ، وينبينغو نيهريوالوما سكيني ولوهو وأوتوناشي”
“عكس التجسيد!”
طفوت في الهواء ، محتضنا بهالة ضوء مزرقة مليئة بالطاقة ، التي تسربت ببطء إلى جسدي. بعد وقت قصير ، سقطت مجددا إلى الأرض حيث لاحظت لقب المحارب المختار الجديد في صفحة حالتي.
‘إذا فقد قام الإلف أخيرا بتنظيم حملة؟ سيكون لديك بعض الوقت الصعب مستقبلا. لقد نجحت في جعل هؤلاء الإلف الفخورين يضعون مشاكلهم جانبا بالإضافة إلى ألف عام من الخلافات و المشاحنات بين القبائل ، ليتجمعوا معًا من أجل قضية مشتركة. بالطبع ، في النهاية ، جشعهم لرحيق العالم هو السبب الرئيسي.’
“فيو ، كان هذا قريبًا ، كنت قلقًا لثانية من أن تفشل بسبب إفتقاري للبركة.”
‘هم … هل هذا هو السبب الرئيسي لملازمة النساء لي كل ليلة؟’
“جيد ، الآن يا غنوس ، هل ستستمر في البقاء هنا؟ أليس ذلك خطيرا؟”
بوووُووونغ! بوووُوووونغ!
“حسنًا … لقد كنت على ما يرام حتى الآن ، لكن يبدو أن هذا قد يتغير.”
‘بمجرد إمساكك لمقبض السيف ، حاول أن تتخيل شيئًا سماويا. تنبع معظم قوى المختار من تلك الصورة الذهنية.’
إلتقطت الجوهرة الخضراء التي كان مختوما بها.
“بالطبع ، لا تزال هناك مهمات كثيرة تنتظرني.”
“ماذا تفعل؟”
‘لديك أيضًا هوية إضافية ، هل قتلت متناسخا؟’
“لدي الكثير من الإستخدامات لك ، لذلك ستحصل على مكان إقامة مريح في حقيبة مجوهراتي.”
“جاسبارد ، توقف هناك! إنه ليس وقت مناسب للدخول!”
“كيف تجرؤ على معاملتي كبعض المجوهرات العادية ، أنا الحكيم الأعلى!”
إلتقطت الجوهرة الخضراء التي كان مختوما بها.
“هل لديك التخاطر؟ يجب أن تكون كذلك بما أنك كما ذكرت للتو أنت الحكيم الأعلى. تأكد من إستخدامه عندما نكون حول أشخاص آخرين ، لا يمكنني أن أملك جوهرة متكلمة الآن، أليس كذلك؟”
‘غنوس ، هذا هو منزل الأقزام أليس كذلك؟’
متجاهلا ثرثرته ، تركت الكهف و عدت إلى النزل.
بوووُووونغ! بوووُوووونغ!
“غاسبارد!”
“أخبره أنني جئت للوفاء بوعد الحكيم الأعلى فيما يتعلق بفالنور.”
قابلت النساء في الطابق الأول ، يبدو أنهن كن قلقات لأنني قد إختفيت.
‘أوه ، هل تعني حقيقة أنك ملك الحفرة ، أو أن جسدك الرئيسي هو ليتش-أكبر ذهبي؟’
“علي أن أغادر لأعتني ببعض الأمور الشخصية.”
‘سلمه ما قد جلبناه ، لا تقاتل!’
“ألا يمكننا أن نذهب معا؟”
أنتيليان المجنحة خرجت لإستقبالي ، و بمساعدتهم وصلنا أمام جسدي المختوم بجانب البحيرة.
هززت رأسي ، أنا حقا لا أريدهن أن يأتوا إلى الحفرة.
القتل المتعدد ، كنت أتساءل أيضًا عن السبب في أن صيد العديد من الوحوش في نفس الوقت سوف يكافئني بخبرة أكثر من الآخرين. حتى لو الآخرون قاموا بنفس الإنجاز مثلي ، فإن مستواهم لن يرتفع بنفس سرعتي. هل هي ميزة فريدة تخصني؟
“هل ستعود؟”
‘هل هذا بسبب تنين؟’
“بالطبع ، لا تزال هناك مهمات كثيرة تنتظرني.”
خاتم الطاعة كان يعطي ضوءًا صغيرًا.
“حسنًا إذن … سوف نكون في إنتظارك.”
بقيت كيشاندي هادئة بعد قول هذا ، بينما كانت ميراندا و آش تدمعان.
“لا، إنها ليست مشكلة كبيرة لا يزال بالإمكان المضي قدمًا في الطقوس ، فقط أنك لن تصبح محاربًا مختارا كليا. مع مقدار البركة السماوية المتبقية لدي ، يمكنك فقط إستخدام قوة شخص مختار ، قبل الحاجة لشحنها بعد مدة عام تقريبًا.”
“سأعود بأسرع ما يمكنني ، لذا في تلك الأثناء لا تفعلن أي شيء خطير.”
واقفا على حافة الجرف ، نظرت إلى المنظر الجميل بإحساس بالفخر.
هرعت إلى خارج المدينة ، راكضًا نحو الحفرة ، محاولًا الوصول إليها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك شيء ما ، لماذا هو متردد؟
‘غنوس ، سوف أشاركك القليل عن نفسي ، لذا حاول ألا تتفاجأ كثيرًا.’
‘إذا هل تعرف بعض الحلفاء الذين يمكن أن أجدهم للمساعدة في ردعهم؟’
‘أوه ، هل تعني حقيقة أنك ملك الحفرة ، أو أن جسدك الرئيسي هو ليتش-أكبر ذهبي؟’
على الرغم من كلماته الشجاعة ، جسده المرتعد قد خان نفسه الحقيقية.
‘ماذا ، كيف عرفت؟’
واقفا على حافة الجرف ، نظرت إلى المنظر الجميل بإحساس بالفخر.
‘كشف الحالة خاصتي في المستوى الأقصى ، أستطيع حتى رأيت كل إحصائياتك. بالحديث عن ذلك ، هل واجهت حدثًا خاصًا؟ يبدو أنك تتمتع بقدرة فريدة تسمح لك بتلقي خبرة سخية جراء قتل خصوم متعددت. لم يسبق أبدا أن سمعت بميزة كهذه.’
“لدي الكثير من الإستخدامات لك ، لذلك ستحصل على مكان إقامة مريح في حقيبة مجوهراتي.”
القتل المتعدد ، كنت أتساءل أيضًا عن السبب في أن صيد العديد من الوحوش في نفس الوقت سوف يكافئني بخبرة أكثر من الآخرين. حتى لو الآخرون قاموا بنفس الإنجاز مثلي ، فإن مستواهم لن يرتفع بنفس سرعتي. هل هي ميزة فريدة تخصني؟
صرخ غنوس إلي على وجه السرعة.
‘لديك أيضًا هوية إضافية ، هل قتلت متناسخا؟’
“إذا يا كابتن ، ما هو إسمك؟”
شرعت في إخباره بكل تجاربي منذ وصولي إلى هذا العالم. كنت بحاجة إلى حكمته و أستطيع الإعتماد على تقديره ، بعد كل شيء كان مختومًا و يقيم في جيبي. سيكون بديلي الجديد لحكمة الحكيم و سيحل كل ما لم يكن معروفًا بالنسبة لي ، لذلك إخترت أن أكون صريحا معه.
واقفا على حافة الجرف ، نظرت إلى المنظر الجميل بإحساس بالفخر.
‘كيف ينبغي أن أشير إليك ، شومبي ، جوهرا ، جاسبارد؟’
بقيت كيشاندي هادئة بعد قول هذا ، بينما كانت ميراندا و آش تدمعان.
‘لا يهم ، يمكنك الإختيار.’
“حسنًا ، هذا سيستغرق ثوانٍ فقط.”
‘كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة؟ تبدو بريئا تمامًا مع هذه الشخصية المباشرة خاصتك. هل كان ذلك لأنك بدأت كهيكل عظمي بدون أي عواطف؟ أنت حقًا حالة مثيرة للإهتمام لدراستها ، كيكيكي.’
قام قائد الوحدة بأرجحة مطرقته كتهديد لعدة مرات ، على ما يبدو لا يملك نية لإيصال رسالتي إلى ملكه.
في الغالب لن أشارك قصة حياتي معه لو علمت أنه يملك ضحكة ممسوخة كهذه.
متجاهلا ثرثرته ، تركت الكهف و عدت إلى النزل.
‘فهمت ، إذا لقد ختمت عندما تقاتلت مع رابطة المتناسخين الطفولية تلك.’
أستطيع أن أفهم إلى حد ما ما مر به غنوس. باعتباره الحكيم الأعلى ، كان دوره هو قيادة أولئك الذين إعتبرهم جديرين نحو مياى المحارب المختار. مع ذلك ، عندما حاول إستعادة تلك القوة ، تم إستخدامها ضده بدلاً من ذلك.
‘هاي ، أرجوك أخبرني أنك لست من جعل لورينا محاربا مختارا.’
‘ليس بالشيء الكبير ، أنت جيد في هذه الأشياء.’
‘في الواقع…’
“علي أن أغادر لأعتني ببعض الأمور الشخصية.”
‘جيز ، على الأقل قم ببعض إجرائات الإختيار ، كيف كان بإمكانك منح مثل هذه القوة لمضيعة مثلها؟’
“لا تقلق ، أنا دائما أرجع ديني لمن أدين لهم.”
‘في الواقع … لقد رفضت في البداية ، لكنها عادت فيما بعد بأمر سماوي من إله متقدم. لو إستمررت في رفضها ، غالبا كان لينتهي بي الأمر بخسارة منصبي كحكيم أعلى. قد يكونون حفنة من مثيري الشغب لكنهم على الأقل قد أنجزوا قسمهم و ختموا سوليست ، لكن عندما حاولت إسترداد البركة السماوية الممنوحة لهم …’
“أيها القزم ، في المرة القادمة التي تخاطب فيها لوردنا ، أشر إليه كملك. و إلا فسوف ألتهم رأسك لذيذ المظهر لك.”
‘لقد ختموك بدلاً من ذلك؟’
“حضري 20 من أفضل جنودنا ، سوف أتوجه خارجا لفترة قصيرة.”
‘هذا صحيح’
“ها ، فقط حاولي ذلك!”
أستطيع أن أفهم إلى حد ما ما مر به غنوس. باعتباره الحكيم الأعلى ، كان دوره هو قيادة أولئك الذين إعتبرهم جديرين نحو مياى المحارب المختار. مع ذلك ، عندما حاول إستعادة تلك القوة ، تم إستخدامها ضده بدلاً من ذلك.
تردد صوت رنين في جميع أنحاء الكهف و ومض ضوء ساطع.
‘إذا هل كان ذلك الضوء الأحمر إلها متقدما؟’
“ماذا دهاك؟”
‘لا ، إنه المسيح ، إنه صبي مأموريات إذا جاز التعبير. إله متقدم لا ينزل أبداً إلى هذا العالم.’
“حسنًا ، دعنا ننتهي ذلك بسرعة.”
في طريق عودتي ، واصلت الحديث مع جنوس ، و إستوعبت أكبر قدر ممكن من المعرفة.
“لا تقلق ، أنا دائما أرجع ديني لمن أدين لهم.”
‘إذا فقد قام الإلف أخيرا بتنظيم حملة؟ سيكون لديك بعض الوقت الصعب مستقبلا. لقد نجحت في جعل هؤلاء الإلف الفخورين يضعون مشاكلهم جانبا بالإضافة إلى ألف عام من الخلافات و المشاحنات بين القبائل ، ليتجمعوا معًا من أجل قضية مشتركة. بالطبع ، في النهاية ، جشعهم لرحيق العالم هو السبب الرئيسي.’
‘هذا صحيح’
‘إذا هل تعرف بعض الحلفاء الذين يمكن أن أجدهم للمساعدة في ردعهم؟’
“جيد ، الآن يا غنوس ، هل ستستمر في البقاء هنا؟ أليس ذلك خطيرا؟”
‘بالطبع أنا أعلم أنا الحكيم الأعلى. إذا كنت تبحث عن حلفاء ، فعليك التفكير في عدو عدوك. أولا هناك الأقزام ، على الرغم من أن الصخور و الأشجار قد تتعايش بهدوء في الطبيعة ، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لهذين العرقين لأنهما دائمًا خلف أعناق بعضهما البعض. سأخبرك بكيفية إقامة تحالف معهم. ثم هناك أورك الطواطم ، إنهم نوع سلمي إلى حد ما و لكنهم دائما ينتقمون من العداوة. أخيرًا ، أخبرتني أنك توصلت إلى إتفاق مع الأسمونديان. هذا أمر جيد ، إنهم كائنات شريفة، لن يتراجعوا عن وعدهم بسهولة.’
‘لديك أيضًا هوية إضافية ، هل قتلت متناسخا؟’
لقد كان قرارا جيدا إحضار جنوس رفقتي ، إنه أشبه بينبوع من الحكمة ، يوفر لي جميع أنواع المعلومات المفيدة. ربما أصبح أكثر تعاونًا عندما إكتشف أنني أكره لورينا.
“هل ستعود؟”
“ها ~ وصلت أخيرا.”
‘ألبيون.’
واقفا على حافة الجرف ، نظرت إلى المنظر الجميل بإحساس بالفخر.
“ها ها ها! أنا أخيرًا حر!”
‘هل هذه هي الحفرة التي تحدثت عنها؟ تبدو أكبر مما قلت.’
“ها ها ها! أنا أخيرًا حر!”
على الرغم من أن غنوس لم يكن لديه أي عيون يمكنه أن يرى بها ، إلا أنه يمكنه عرض صفحات الحالة لجميع الكائنات الحية ، مما يتيح له معرفة جيدة بمحيطه.
أمسكت بالسيف وركزت على صورة ملاك أبيض نقي.
‘ألبيون.’
خاتم الطاعة كان يعطي ضوءًا صغيرًا.
بوووُووونغ! بوووُوووونغ!
صرخ غنوس إلي على وجه السرعة.
“يا لورد ، لقد كنت أنتظر بفارغ الصبر عودتك.”
“نقدم لكم هدية لملك تحت الجبل ، كرمز للصداقة و حسن النية.”
أنتيليان المجنحة خرجت لإستقبالي ، و بمساعدتهم وصلنا أمام جسدي المختوم بجانب البحيرة.
لقد سحبت السيف للخارج، و أخيراً إستعدت حرية جسدي الرئيسي.
‘جنوس ، هل أحتاج فقط لسحب السيف أم أن هناك شيئًا خاصًا ينبغي علي فعله؟’
كان هناك شيء ما ، لماذا هو متردد؟
‘بمجرد إمساكك لمقبض السيف ، حاول أن تتخيل شيئًا سماويا. تنبع معظم قوى المختار من تلك الصورة الذهنية.’
واقفا على حافة الجرف ، نظرت إلى المنظر الجميل بإحساس بالفخر.
أمسكت بالسيف وركزت على صورة ملاك أبيض نقي.
على الرغم من أن غنوس لم يكن لديه أي عيون يمكنه أن يرى بها ، إلا أنه يمكنه عرض صفحات الحالة لجميع الكائنات الحية ، مما يتيح له معرفة جيدة بمحيطه.
سووُووووك!
سمعت تذمر غنوس و لكني ببساطة تجاهلته.
لقد سحبت السيف للخارج، و أخيراً إستعدت حرية جسدي الرئيسي.
“غنوس ، أنا بحاجة إليك!”
“ها ها ها! أنا أخيرًا حر!”
“حسنًا … لقد كنت على ما يرام حتى الآن ، لكن يبدو أن هذا قد يتغير.”
“عكس التجسيد!”
شرعت في إخباره بكل تجاربي منذ وصولي إلى هذا العالم. كنت بحاجة إلى حكمته و أستطيع الإعتماد على تقديره ، بعد كل شيء كان مختومًا و يقيم في جيبي. سيكون بديلي الجديد لحكمة الحكيم و سيحل كل ما لم يكن معروفًا بالنسبة لي ، لذلك إخترت أن أكون صريحا معه.
‘أغه ، لماذا أنت صاخب جدا. أنت تبدو مثل شرير تم إطلاق سراحه للتو.’
‘هل هذه هي الحفرة التي تحدثت عنها؟ تبدو أكبر مما قلت.’
سمعت تذمر غنوس و لكني ببساطة تجاهلته.
تاركين الحفرة خلفنا ، إتجهنا نحو جبال ويتيروس بوتيرة سريعة. محمولا من طرف الأنتيليان ، قمت بالمساعدة عبر تقليل ضغط الجاذبية ، مسرعا إيانا على طول الطريق. الرحلة التي تستغرق 5 أيام على ظهور الخيل ، إكتملت في يومين فقط.
“يجب أن نحتفل بتحرر الملك!”
الحشرات التي في الجوار كانت تقفز بنشوة ، بينما إيان جوين و ماليبي وقفوا بمكان قريب.
“لا، إنها ليست مشكلة كبيرة لا يزال بالإمكان المضي قدمًا في الطقوس ، فقط أنك لن تصبح محاربًا مختارا كليا. مع مقدار البركة السماوية المتبقية لدي ، يمكنك فقط إستخدام قوة شخص مختار ، قبل الحاجة لشحنها بعد مدة عام تقريبًا.”
متجاهلاً الجو الإحتفالي ، تحدثت بسرعة مع إيان بتخاطرتي.
‘لماذا يقوم بذلك يا غنوس؟’
‘إيان ، لدي عمل مهم لأعتني به. سأعود لمقابلتك أنت و جوين و ماليبي لاحقًا.’
تردد صوت رنين في جميع أنحاء الكهف و ومض ضوء ساطع.
‘حسناً جوهرا.’
شرعت في إخباره بكل تجاربي منذ وصولي إلى هذا العالم. كنت بحاجة إلى حكمته و أستطيع الإعتماد على تقديره ، بعد كل شيء كان مختومًا و يقيم في جيبي. سيكون بديلي الجديد لحكمة الحكيم و سيحل كل ما لم يكن معروفًا بالنسبة لي ، لذلك إخترت أن أكون صريحا معه.
بعد الإيماء لها بالمقابل ، أشرت إلى ألبيون.
لقد كان قرارا جيدا إحضار جنوس رفقتي ، إنه أشبه بينبوع من الحكمة ، يوفر لي جميع أنواع المعلومات المفيدة. ربما أصبح أكثر تعاونًا عندما إكتشف أنني أكره لورينا.
“ألبيون!”
تردد صوت رنين في جميع أنحاء الكهف و ومض ضوء ساطع.
“نعم لورد!”
في الغالب لن أشارك قصة حياتي معه لو علمت أنه يملك ضحكة ممسوخة كهذه.
“حضري 20 من أفضل جنودنا ، سوف أتوجه خارجا لفترة قصيرة.”
ضوء أحمر ملأ الكهف.
“سأعمل على ذلك!”
وحدة من أقزام صغار لكن أقوياء ظهروا أمامنا. كانوا نفس الأقزام الذين يشتهرون بمهارات البناء و الحدادة ، حيث كانوا يرتدون دروع رائعة و يحملون أسلحة شرسة.
بعد عشر دقائق ، 10 من الأنتيليان و من الأراكنيد-المتقدمة تجمعوا أمامي.
‘ماذا ، كيف عرفت؟’
“جيد ، آرين ستقودينهم ككابتن لهم.”
‘بمجرد إمساكك لمقبض السيف ، حاول أن تتخيل شيئًا سماويا. تنبع معظم قوى المختار من تلك الصورة الذهنية.’
“شكرا لك على هذا الشرف يا لورد!”
“يا لورد ، لقد كنت أنتظر بفارغ الصبر عودتك.”
كل منهم بلغوا الحد الاقصى لمستوياتهم و كان لديهم مهارات فريدة.
في طريق عودتي ، واصلت الحديث مع جنوس ، و إستوعبت أكبر قدر ممكن من المعرفة.
‘ما خطب تجسيدي؟’
“ما هذا بيرة؟ كيف يمكن أن يكون لذيذا أكثر من مزر الأقزام خاصتنا؟”
كان جسدي البشري الذي تركته عند شاطئ البحيرة يرتجف بلا توقف ، مصدرا أصواتا غريبة.
القتل المتعدد ، كنت أتساءل أيضًا عن السبب في أن صيد العديد من الوحوش في نفس الوقت سوف يكافئني بخبرة أكثر من الآخرين. حتى لو الآخرون قاموا بنفس الإنجاز مثلي ، فإن مستواهم لن يرتفع بنفس سرعتي. هل هي ميزة فريدة تخصني؟
‘لماذا يقوم بذلك يا غنوس؟’
فجأة الجوهرة التي كان محاصرا فيها ظهرت من خلال صدع بعدي.
‘عندما لا تكون هناك روح داخل التجسيد ، تُولد روح متجولة. مع ذلك ، إذا كانت هناك أرواح أخرى بالقرب منك ، فستكون بخير.’
“نورين ، إبن فالين ، ماذا عنك؟”
“ألبيون ، من فضلك إجعلي أحد أطفالك يلازم تجسيدي.”
“سأعمل على ذلك!”
“بالطبع يا لورد.”
الحشرات التي في الجوار كانت تقفز بنشوة ، بينما إيان جوين و ماليبي وقفوا بمكان قريب.
عندما إقترب الأنتيليان من جسدي البشري ، توقفت الإضطرابات على الفور.
ضوء أحمر ملأ الكهف.
‘هم … هل هذا هو السبب الرئيسي لملازمة النساء لي كل ليلة؟’
‘ليس بالشيء الكبير ، أنت جيد في هذه الأشياء.’
كنت أفترض دائمًا أن السبب في ذلك هو أنهن أصبن بصدمة نفسية ، لكن بالنظر إلى ذلك ربما يكون سببهن أكثر إثارا
شعرت أن هناك شيئًا ما ، لكن إذا أردت أن يساعدني الأقزام فأنا بحاجة لفعل ما يقوله.
“آرين ، دعينا نذهب.”
‘ليس بالشيء الكبير ، أنت جيد في هذه الأشياء.’
بوووُووونغ!
‘التعامل مع ماذا؟ ما الذي نتحدث عنه هنا؟’
تاركين الحفرة خلفنا ، إتجهنا نحو جبال ويتيروس بوتيرة سريعة. محمولا من طرف الأنتيليان ، قمت بالمساعدة عبر تقليل ضغط الجاذبية ، مسرعا إيانا على طول الطريق. الرحلة التي تستغرق 5 أيام على ظهور الخيل ، إكتملت في يومين فقط.
“ألا يمكننا أن نذهب معا؟”
‘غنوس ، هذا هو منزل الأقزام أليس كذلك؟’
‘ما خطب تجسيدي؟’
‘نعم ، فقط إنتظر قليلا و سوف يظهرون.’
“جيد ، الآن يا غنوس ، هل ستستمر في البقاء هنا؟ أليس ذلك خطيرا؟”
على الرغم من أن الكهف الضخم أمامي يبدو و كأنه تشكل بشكل طبيعي ، إلا أنه عند القيام بفحص دقيق بدت الصخور و كأنها قد ذابت.
“حسنًا ، هذا سيستغرق ثوانٍ فقط.”
‘هل هذا بسبب تنين؟’
“هم … ملك الحفرة تقول. لقد سمعت شائعات عن أن هؤلاء الألف القذرون يتحدون معًا للتعامل معك. هل هذا سبب قدومك ، هل ترغب منا أن ننضم إليك؟ ”
“هذه هي أراضي ملك تحت الجبل! لا أحد يمكنه أن يدخل!”
كان هناك شيء ما ، لماذا هو متردد؟
وحدة من أقزام صغار لكن أقوياء ظهروا أمامنا. كانوا نفس الأقزام الذين يشتهرون بمهارات البناء و الحدادة ، حيث كانوا يرتدون دروع رائعة و يحملون أسلحة شرسة.
“هذه هي أراضي ملك تحت الجبل! لا أحد يمكنه أن يدخل!”
“لقد جئت راغبا في مقابلة مع ملككم.”
“هل ستعود؟”
“عد من حيث أتيت ، ملكنا لا يلتقي مع الغرباء.”
بووُوووونغ!
“أخبره أنني جئت للوفاء بوعد الحكيم الأعلى فيما يتعلق بفالنور.”
‘لقد ختموك بدلاً من ذلك؟’
“فال … لم أسمع بهذا قط. غادر الآن أو أنك تفضل أن تتذوق طعم مطرقتي!”
‘هذا صحيح’
بووُوووونغ!
حضور آرين المخيف جعل الأقزام تتراجع غريزيا خطوة إلى الوراء.
قام قائد الوحدة بأرجحة مطرقته كتهديد لعدة مرات ، على ما يبدو لا يملك نية لإيصال رسالتي إلى ملكه.
“آرين ، لم نأت إلى هنا للقتال.”
‘سلمه ما قد جلبناه ، لا تقاتل!’
‘في الواقع…’
صرخ غنوس إلي على وجه السرعة.
“واو ، إعتقدت أنك هالك هناك لا محالة.”
“آرين أحضريه إلى هنا.”
“آرين ، دعينا نذهب.”
لقد جاءت حاملةً برميلا مليئا برحيق العالم.
“آرين أحضريه إلى هنا.”
“نقدم لكم هدية لملك تحت الجبل ، كرمز للصداقة و حسن النية.”
‘فقط ما الذي تخفيه عني؟’
“ما هذا بيرة؟ كيف يمكن أن يكون لذيذا أكثر من مزر الأقزام خاصتنا؟”
“فيو ، كان هذا قريبًا ، كنت قلقًا لثانية من أن تفشل بسبب إفتقاري للبركة.”
بعد فتح غطاء البرميل تذوق طعم الرحيق. الأقزام الآخرون إقتربوا منه بفضول بينما كان يستحم في ضوء ذهبي.
“ما هي؟”
“هاي ، لا يمكن أنكم تفكرون في شرب البرميل بأكمله قبل تقديمه إلى ملككم؟”
‘كشف الحالة خاصتي في المستوى الأقصى ، أستطيع حتى رأيت كل إحصائياتك. بالحديث عن ذلك ، هل واجهت حدثًا خاصًا؟ يبدو أنك تتمتع بقدرة فريدة تسمح لك بتلقي خبرة سخية جراء قتل خصوم متعددت. لم يسبق أبدا أن سمعت بميزة كهذه.’
“آآآه … أنت هناك! قدم هذا البرميل للملك و إشرح له الوضع هنا!”
“عد من حيث أتيت ، ملكنا لا يلتقي مع الغرباء.”
“نعم كابتن!”
“لقد حذرتك من عدم التدخل في هذا العالم الفاني ، جنوس. أنا أنفيك إلى الفراغ إلى الأبد!” مع هذا
بعد تذوق الرحيق وقبول الهدايا خاصتنا ، أصبحت الأقزام أقل عدوانية.
“يجب أن نحتفل بتحرر الملك!”
“إذا يا كابتن ، ما هو إسمك؟”
‘هل هذا بسبب تنين؟’
“نورين ، إبن فالين ، ماذا عنك؟”
أستطيع أن أفهم إلى حد ما ما مر به غنوس. باعتباره الحكيم الأعلى ، كان دوره هو قيادة أولئك الذين إعتبرهم جديرين نحو مياى المحارب المختار. مع ذلك ، عندما حاول إستعادة تلك القوة ، تم إستخدامها ضده بدلاً من ذلك.
“أيها الطفل القزم ، كيف تجرؤ على السؤال عن إسم لوردنا.”
‘هاي ، أرجوك أخبرني أنك لست من جعل لورينا محاربا مختارا.’
حضور آرين المخيف جعل الأقزام تتراجع غريزيا خطوة إلى الوراء.
كان يرتدي ملابس رسمية للغاية لكنه تحدث بودية.
“هل تريد القتال؟ نورين إبن فالين ليس جبانا!”
“عد من حيث أتيت ، ملكنا لا يلتقي مع الغرباء.”
على الرغم من كلماته الشجاعة ، جسده المرتعد قد خان نفسه الحقيقية.
شعرت أن هناك شيئًا ما ، لكن إذا أردت أن يساعدني الأقزام فأنا بحاجة لفعل ما يقوله.
“آرين ، لم نأت إلى هنا للقتال.”
أمسكت بالسيف وركزت على صورة ملاك أبيض نقي.
“أيها القزم ، في المرة القادمة التي تخاطب فيها لوردنا ، أشر إليه كملك. و إلا فسوف ألتهم رأسك لذيذ المظهر لك.”
“ألبيون!”
“ها ، فقط حاولي ذلك!”
كان يرتدي ملابس رسمية للغاية لكنه تحدث بودية.
منذ ذلك الوقت ، لم نعد نتبادل أي مجاملات لفظية ، مما جعلنا نمضي فترة محرجة ، إلى أن سمعنا صوت الأبواق من داخل الكهف.
‘إذا هل كان ذلك الضوء الأحمر إلها متقدما؟’
“لقد وصل الملك!”
“ليس له علاقة بك. حسنًا ، و الآن بعد قرائتك المخطوطات ، هناك خطوة واحدة أخيرة قبل أن تصبح محاربًا مختارًا.”
قزم متأنق، الملك قد ظهر أمامنا.
“لقد حذرتك من عدم التدخل في هذا العالم الفاني ، جنوس. أنا أنفيك إلى الفراغ إلى الأبد!” مع هذا
“أنا الملك تحت الجبل ، من هنا الذي تحدث عن وعدي مع الحكيم الأعلى و أهداني برميلا من رحيق العالم؟”
“فال … لم أسمع بهذا قط. غادر الآن أو أنك تفضل أن تتذوق طعم مطرقتي!”
كان يرتدي ملابس رسمية للغاية لكنه تحدث بودية.
“ألا يمكننا أن نذهب معا؟”
“إنه أنا ، ملك الحفرة. لقد جئت لمساعدتك بسبب علاقتي مع الحكيم الأعلى.”
صرخ غنوس إلي على وجه السرعة.
“هم … ملك الحفرة تقول. لقد سمعت شائعات عن أن هؤلاء الألف القذرون يتحدون معًا للتعامل معك. هل هذا سبب قدومك ، هل ترغب منا أن ننضم إليك؟ ”
“ماذا قلت!”
أومأت.
‘لقد ختموك بدلاً من ذلك؟’
“لست متأكدًا مما سمعت من الحكيم الأعلى. لكن وعد فالينور محفوف بالمخاطر بالنسبة لنا كذلك ، إذا أنت فشلت فسوف نخسر منزلنا. هل أنت على علم بذلك؟”
“علي باندامليني ماني جراد علي الأنواتواك ونافونجي أكازازو كونجبون ديشا فيشينج آكينيا وتشاكيناكوسوماني يو بالم ، وينبينغو نيهريوالوما سكيني ولوهو وأوتوناشي”
‘غنوس ، ما الذي يتحدث عنه؟’
‘جنوس ، هل أحتاج فقط لسحب السيف أم أن هناك شيئًا خاصًا ينبغي علي فعله؟’
‘أوه هذا؟ لا تقلق بشأن ذلك يمكنك التعامل معه.’
لقد جاءت حاملةً برميلا مليئا برحيق العالم.
‘التعامل مع ماذا؟ ما الذي نتحدث عنه هنا؟’
“كيف تجرؤ على معاملتي كبعض المجوهرات العادية ، أنا الحكيم الأعلى!”
‘ليس بالشيء الكبير ، أنت جيد في هذه الأشياء.’
“ما هي؟”
‘فقط ما الذي تخفيه عني؟’
“حسنًا إذن … سوف نكون في إنتظارك.”
‘ما عليك سوى التماشي مع الأمر ، أنا أيضًا هنا للمساعدة. بغض النظر هذا هو أسهل طريقة لكسب دعم الأقزام.’
“ها ~ وصلت أخيرا.”
شعرت أن هناك شيئًا ما ، لكن إذا أردت أن يساعدني الأقزام فأنا بحاجة لفعل ما يقوله.
‘غنوس ، سوف أشاركك القليل عن نفسي ، لذا حاول ألا تتفاجأ كثيرًا.’
“أنا صديق للأقزام ، الحكيم الأعلى يثق بي ، و ملك تحت الجبل يجب أن يثق بي كذلك.”
أستطيع أن أفهم إلى حد ما ما مر به غنوس. باعتباره الحكيم الأعلى ، كان دوره هو قيادة أولئك الذين إعتبرهم جديرين نحو مياى المحارب المختار. مع ذلك ، عندما حاول إستعادة تلك القوة ، تم إستخدامها ضده بدلاً من ذلك.
“همم … الأقزام يفون بوعودهم لذا سنثق بك في هذا. أيها الرجال ، إصطحبوهم إلى الغرفة.”
“بالطبع يا لورد.”
‘فهمت ، إذا لقد ختمت عندما تقاتلت مع رابطة المتناسخين الطفولية تلك.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
