الفصل الحادي و الأربعون
“فالينور ، هناك.”
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
‘الحفرة خاصتك جميلة جدا يا جوهرا.’
حاولت فالينور إبهاجي بينما أحدق في هيئة إيان المبتعدة.
كنت جالسًا خلف رأسها ، بينما تنحدر من السحب. بسبب مهارة الطيران ذات المستوى الأقصى خاصتها، إنتهينا من الرحلة التي تستغرق 4 أيام على ظهر الخيل في غضون ساعة واحدة فقط ..
سأل بنبرة مهذبة.
طارت عالياً على إرتفاع يصل إلى 10000 متر تقريبًا بسرعة تصل إلى 300 كيلومتر/ساعة. عظامي المسكينة لم تجد شيئا سوى البرد.
كنت جالسًا خلف رأسها ، بينما تنحدر من السحب. بسبب مهارة الطيران ذات المستوى الأقصى خاصتها، إنتهينا من الرحلة التي تستغرق 4 أيام على ظهر الخيل في غضون ساعة واحدة فقط ..
شعرت و كأن جسدي كان يُضرب ، لكن أصبح واضحًا فيما بعد أن ذلك بسبب البرد من الإرتفاع العالي و السرعة الكبيرة.
“فالينور ، هناك.”
“أنت تسيرين بسرعة كبيرة. أرجوكِ إهبطي بهدوء”
‘فالينور ، دعينا نلقي نظرة سريعة على كيف يبلي إنور.’
‘حسناً ، سوف أبطئ.’
“الملك الذي لا يقهر! لن ننسى أبداً كرمك.”
هووووووا شووووو
نظرت مرة أخرى إلى أسفل في الحشرات بإزدراء قبل أن تستدير مجددا إلي.
فاليرنو إنقلبت بجسدها في منتصف الهواء و إستخدمت نفس تنين مصغر لإيقاف زخمها. نظرا لجسمها الكبير ، الحركة العنيفة بعثرت جميع الغيوم القريبة.
“إيان …”
“أوم ، في المرة القادمة حاولي أن تبطئي بلطف أكثر بدلا عن الضغط على الفرامل.”
“لقد وضعتم جميعكم إيمانكم بي و إرتحلتم رغم بعد المسافة و المشقة للوصول إلى هنا. أنتم تستحقون أن تكونوا أتباعا لي و لن أعاملكم معاملة سيئة!”
‘جوهرا لا تكن طفلا بكائا ، أنا أعلم أن هذا لا شيء بالنسبة لك.’
تاب!
“واه … لكن أنا كلي عظام بدون بشرة ، أنا حقا ضعيف للغاية.”
‘إخرس أيها الحكيم الأعلى.’
متجاهلة إشتكائي ، نزلت إلى الحفرة ، و هبطت بالقرب من البحيرة.
‘جوهرا ، هؤلاء الأشخاص ليسوا بحزب مداهم.’
رفرفة!
رفرفة! رفرفة!
“تعدد الأشكال!”
على الرغم من أنها كانت مجرد القليل من التربيت الخفيف ، بالنظر إلى قوتها الساحقة كنت أعاني كثيرًا ، هل كانت تفعل ذلك عن قصد؟
بمجرد وصولنا للأرض ، إستعادت شكلها نصف-التنين و أسقطتني من على كتفها.
“إيان …”
تاب!
“يا لورد ، لقد كنت بإنتظارك.”
“يا لورد ، لقد كنت بإنتظارك.”
“أنت أيضا ألبيون؟ هل تقولين أنك تحبين هذا الهيكل العظمي خاصتي؟”
المئات من الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة تجمعت في مكان قريب.
“جوهرا ، أحب كل شيء بشأنك ، لكنك لطيف للغاية مع النساء. على الرغم من أنه لا بأس بمعاملتي بهذا الشكل ، إلا أنني آمل أن تمتنع عن فعل ذلك مع نساء أخريات.”
“رائع ، أنتم هنا جميعًا. لدي تصريح لإعلانه ، أنا الآن متزوج من فالينور التي هنا.”
‘هاي فالينور، هل تحاولين قتل جميع أتباعي؟’
‘تهانينا للملك!’
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
تلقيت عدة رسائل تخاطرية بيننا إنحنت الحشرات بشكل متفاوت.
“فالينور ، هناك.”
“شومبي هل أنت حقا متزوج؟ أليست كبيرة جدًا لك؟”
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
طارت جوين نحوي صانعة الإزعاج كالمعتاد ، لكن إيان عادت إلى الوراء ، و عيناها تدمعان بينما تحمل ماليبي.
“نعم؟”
“إيان …”
هذه المرة إختارت أن تبطئ بإستخدام مزيج من نفسها و أجنحتها الكبيرة. على الرغم من أنها لا تزال تجربة فظيعة ، إلا أنه بدون إستخدام مهارتها في الغالب كان ليتم إرسالي طائرا و أسحق بسبب الصدمة.
‘فقط إسمح لي بالتكلم جوهرا. لا أعرف لماذا قررت أن تلقيني جانباً و تتزوج من تنين ، لكن بصفتي رفيقتك ، لا يمكنني إلا تقديم التهاني. بالنسبة لي ، لا أستطيع التعبير عن أي سعادة لأن …’
طار الأنتيليان عاليا و بدأوا في توزيع الرحيق. لم يكن ممكنا وصوله في وقت أفضل من هذا ، حيث لاحظت أن غالبية هؤلاء الأسمونديان كانوا في حدودهم الأخيرة ، بعد أن عانوا من عدة محن قبل وصولهم إلى هنا.
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
هذه المرة إختارت أن تبطئ بإستخدام مزيج من نفسها و أجنحتها الكبيرة. على الرغم من أنها لا تزال تجربة فظيعة ، إلا أنه بدون إستخدام مهارتها في الغالب كان ليتم إرسالي طائرا و أسحق بسبب الصدمة.
هربت إيان و هي تبكي ، دون أي إستجابة تخاطرية أخرى.
سأل بنبرة مهذبة.
“جوهرا هل كانت تلك المشعوذة خاصتك؟ و هل ذلك الروبيان حيوان أليف ما تربيه؟”
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
عندما سألتني فالينور هززت رأسي بشكل طبيعي.
“تعدد الأشكال!”
“لا ، إنها مثل أخت لي.”
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
“حقا ، أخت؟ سحر الولادة هو حقا مربك بشكل لا يصدق.”
‘همم ، هل مات تالفين حقًا من أجل الوفاء بوعده؟’
جوين تحوم أمامي ، و تنطق بالمزيد من الكلام غير المنطقي.
“شكرا فالينور.”
“جوهرا ، حتى لو أصبحت تكرهني ، أنا لن أفعل المثل أبدًا. يمكنك دائمًا أن تضع ثقتك بي.”
‘نعم’
حاولت فالينور إبهاجي بينما أحدق في هيئة إيان المبتعدة.
‘الوقت لا يزال مبكرا على قدوم الإلف ، إذا من يمكن أن يكونوا؟’
تاك
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
لقد حملتني بحزم إلى جانبها ، وكنت محاصراً أكثر من أي شيء آخر.
“من هزمه؟”
“يا لورد ، أستطيع أن أتفهم كلمات إيان.”
تسببت ضحكاتها المدوية في حدوث موجات صدمة هائلة ، مشتتة كل السحب من حولنا و مشوشة على الطقس. حتى أنه أدى إلى بعض الرعد و الصواعق ، لقد شبهتها بكارثة طبيعية محلقة.
بدأت ألبيون تتحدث إلي مع ذراعيها متقاطعتين.
‘جيز فالينور ، ألم تكن سرعتك السابقة هي الحد الأقصى؟’
“نعم؟”
واااااااااا!
“أنا أيضًا أردت أن أتحدث كما فعلت عندما علمت أنك تزوجت من تنين لأنني أشاركها شعورها تجاهك يا لورد. الأمر فقط أنني أكثر ولاءً لك و تمكنت من التحكم بنفسي و منعي من الإنفجار غضبا.”
“تعدد الأشكال!”
“أنت أيضا ألبيون؟ هل تقولين أنك تحبين هذا الهيكل العظمي خاصتي؟”
‘كانت تلك رحلة إحتفال زواجنا ، لذلك طرت بشكل عرضي. كيف حالك ، أتريد أن ترى سرعتي القصوى؟’
“أنا كذلك يا لورد!”
“لا ، إنها مثل أخت لي.”
ليس مستغربا أن جينا قد تماشت مع الأمر كذلك
طارت جوين نحوي صانعة الإزعاج كالمعتاد ، لكن إيان عادت إلى الوراء ، و عيناها تدمعان بينما تحمل ماليبي.
“لا أعرف ما هو الوضع ، لكن أنا أيضا! أنا أيضا!”
“يا لورد ، أستطيع أن أتفهم كلمات إيان.”
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
لقد تعقبناهم بينما يقتربون أكثر من الحفرة.
“الجميع ، يكفي! أنا أفكر فيكم جميعًا كأطفالي ، كيف يمكنكم القيام بهذا أثناء إعلان زواجي؟”
تلقيت عدة رسائل تخاطرية بيننا إنحنت الحشرات بشكل متفاوت.
“اللورد هذا كثير جدا! نحن لم نملك أي فرصة!”
“نعم ، إنه أنا.”
بدأ الأمر مع ألبيون ، ثم جينا ، ثم تابعت الجوقة. غير قابلين برفضي لهم حتى تقدمت فالينور إلى الأمام.
رن صوتها في جميع أنحاء الحفرة بإزدراء ، لكن لم يرد عليها أحد. من آخر بإستثناء هيكل عظمي مجنون مثلي سيجرؤ؟
“هل ترغبون جميعًا في الزواج من ملكي؟ جيد، لكنه لا يحتاج لأي شريكة ضعيفة. إهزمنني و سوف يكون لكن مكان بجانبه!”
كنت جالسًا خلف رأسها ، بينما تنحدر من السحب. بسبب مهارة الطيران ذات المستوى الأقصى خاصتها، إنتهينا من الرحلة التي تستغرق 4 أيام على ظهر الخيل في غضون ساعة واحدة فقط ..
‘هاي فالينور، هل تحاولين قتل جميع أتباعي؟’
طارت جوين نحوي صانعة الإزعاج كالمعتاد ، لكن إيان عادت إلى الوراء ، و عيناها تدمعان بينما تحمل ماليبي.
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
‘كانت تلك رحلة إحتفال زواجنا ، لذلك طرت بشكل عرضي. كيف حالك ، أتريد أن ترى سرعتي القصوى؟’
حدقت إلي فالينور بخنجر في عينيها.
طار الأنتيليان عاليا و بدأوا في توزيع الرحيق. لم يكن ممكنا وصوله في وقت أفضل من هذا ، حيث لاحظت أن غالبية هؤلاء الأسمونديان كانوا في حدودهم الأخيرة ، بعد أن عانوا من عدة محن قبل وصولهم إلى هنا.
“تعدد الأشكال!”
‘الحفرة خاصتك جميلة جدا يا جوهرا.’
لقد أعادت شكل التنين المهيب خاصتها ، مرهبة الجميع أمامها للخضوع لها.
‘نعم’
“من يجرؤ على أن يتحداني؟”
حاولت فالينور إبهاجي بينما أحدق في هيئة إيان المبتعدة.
رن صوتها في جميع أنحاء الحفرة بإزدراء ، لكن لم يرد عليها أحد. من آخر بإستثناء هيكل عظمي مجنون مثلي سيجرؤ؟
“يا لورد ، أستطيع أن أتفهم كلمات إيان.”
“إذا لم يتقدم أحد ، فهل تتفقون جميعًا على أنني فقط المناسبة لأكون زوجته؟”
‘كانت تلك رحلة إحتفال زواجنا ، لذلك طرت بشكل عرضي. كيف حالك ، أتريد أن ترى سرعتي القصوى؟’
سقطت الحشرات مسطحة على الأرض بخضوع.
“أوم ، في المرة القادمة حاولي أن تبطئي بلطف أكثر بدلا عن الضغط على الفرامل.”
“تعدد الأشكال!”
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
نظرت مرة أخرى إلى أسفل في الحشرات بإزدراء قبل أن تستدير مجددا إلي.
“شومبي هل أنت حقا متزوج؟ أليست كبيرة جدًا لك؟”
“أعتقد أن الوقت قد حان للإحتفال! ماذا عن ذلك يا جوهرا؟”
كان علي أن أعترف أنني إستمتعت بإعلان فالينور الرائع لزواجنا ، مهيب جدا.
هذه المرة إختارت أن تبطئ بإستخدام مزيج من نفسها و أجنحتها الكبيرة. على الرغم من أنها لا تزال تجربة فظيعة ، إلا أنه بدون إستخدام مهارتها في الغالب كان ليتم إرسالي طائرا و أسحق بسبب الصدمة.
‘أعتقد أنني إخترت زوجة جيدة ، لا أحد يمكن أن يقف أمامها.’
تاك
عندما علمت لأول مرة عن مشاعر ألبيون و جينا و آرين و إيان ، شعرت بصداع كبير حول كيفية حل هذا الأمر في المستقبل. لكن تحدي واحد من التنينة فالينور كان كافيا لإسكاتهن.
على الرغم من أنني لم أكن حقا غاضبا من غنوس ، إلا أنه كان منفذًا سهلاً لرمي كل شعوري بالإحباط عليه. نظرا لأن الموقف قد تم حله ، أرسلت الحشرات ليعودوا إلى العمل.
“شكرا فالينور.”
تسببت ضحكاتها المدوية في حدوث موجات صدمة هائلة ، مشتتة كل السحب من حولنا و مشوشة على الطقس. حتى أنه أدى إلى بعض الرعد و الصواعق ، لقد شبهتها بكارثة طبيعية محلقة.
“جوهرا ، أحب كل شيء بشأنك ، لكنك لطيف للغاية مع النساء. على الرغم من أنه لا بأس بمعاملتي بهذا الشكل ، إلا أنني آمل أن تمتنع عن فعل ذلك مع نساء أخريات.”
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
أومأت برأسي بصمت لأنه في أعماقي علمت أنها تقول الحقيقة ، أنا حقا منجذب للكثير من الإناث.
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
“إذا هل لديك أي نساء أخريات لأعتني بأمرهن؟”
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
لم أستطع النظر مباشرة لأعينها حيث ظهرت المغامرات الثلاث في ذهني.
حدقت إلي فالينور بخنجر في عينيها.
تاك تاك
‘فقط إسمح لي بالتكلم جوهرا. لا أعرف لماذا قررت أن تلقيني جانباً و تتزوج من تنين ، لكن بصفتي رفيقتك ، لا يمكنني إلا تقديم التهاني. بالنسبة لي ، لا أستطيع التعبير عن أي سعادة لأن …’
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
‘جوهرا ، هؤلاء الأشخاص ليسوا بحزب مداهم.’
“لا تقلق بشأن ذلك سأحل هذه المشكلة.”
“اللورد هذا كثير جدا! نحن لم نملك أي فرصة!”
على الرغم من أنها كانت مجرد القليل من التربيت الخفيف ، بالنظر إلى قوتها الساحقة كنت أعاني كثيرًا ، هل كانت تفعل ذلك عن قصد؟
“إذا هل لديك أي نساء أخريات لأعتني بأمرهن؟”
‘يبدو أنك تبلي بلاءً حسناً لأجل نفسك ، محاطا بالكثير من النساء ، لكن في المستقبل قد يكون أكثر أمانًا لأجل صالحك أن تقوم بالتركيز فقط على فالينور.’
فاليرنو إنقلبت بجسدها في منتصف الهواء و إستخدمت نفس تنين مصغر لإيقاف زخمها. نظرا لجسمها الكبير ، الحركة العنيفة بعثرت جميع الغيوم القريبة.
‘إخرس أيها الحكيم الأعلى.’
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
‘هاي ، لماذا أنت غاضب مني بينما أحاول تقديم بعض إستشارة الزواج المجانية؟’
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
على الرغم من أنني لم أكن حقا غاضبا من غنوس ، إلا أنه كان منفذًا سهلاً لرمي كل شعوري بالإحباط عليه. نظرا لأن الموقف قد تم حله ، أرسلت الحشرات ليعودوا إلى العمل.
“جوهرا ، أحب كل شيء بشأنك ، لكنك لطيف للغاية مع النساء. على الرغم من أنه لا بأس بمعاملتي بهذا الشكل ، إلا أنني آمل أن تمتنع عن فعل ذلك مع نساء أخريات.”
إستلقيت على ضفاف البحيرة في أحظان فالينور المريحة حتى غروب الشمس.
“أعتقد أن الوقت قد حان للإحتفال! ماذا عن ذلك يا جوهرا؟”
‘جوهرا ، هناك مجموعة كبيرة من الناس تقترب من موقعنا.’
هربت إيان و هي تبكي ، دون أي إستجابة تخاطرية أخرى.
‘الوقت لا يزال مبكرا على قدوم الإلف ، إذا من يمكن أن يكونوا؟’
كنت جالسًا خلف رأسها ، بينما تنحدر من السحب. بسبب مهارة الطيران ذات المستوى الأقصى خاصتها، إنتهينا من الرحلة التي تستغرق 4 أيام على ظهر الخيل في غضون ساعة واحدة فقط ..
بعد أن إسترجعت شكل التنين خاصتها ، أحنت فالينور رأسها ، سامحة لي بركوبها. مستمتعين بالرحلة الليلية المريحة ، خرجنا فقط نحن الإثنين لمقابلة ضيوفنا غير المرحب بهم.
“فالينور ، هناك.”
‘هذه حفنة كبيرة منهم ، هل يجب أن أحرقهم أو أدهسهم؟’
‘دعينا ننزل يا فالينور.’
‘جوهرا ، هؤلاء الأشخاص ليسوا بحزب مداهم.’
ظهر صوت الحكيم الأعلى في ذهني ينصح بالصبر ، لكنه أثار إهتمامي فقط.
تحدث الحكيم الأعلى إلي تخاطريا ، و قد لاحظت أخيرًا كل الأشياء الصغيرة التي بدت خاطئة.
“فالينور ، هناك.”
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
عندما سألتني فالينور هززت رأسي بشكل طبيعي.
لقد كانت مجموعة كبيرة من الأسمونديان، لكن بدلا عن جيش نضامي، بدوا أشبه بمجموعة من اللاجئين ، مع كبار السن و النساء و الأطفال يملؤون صفوفهم. كنا نطير عالياً جداً فوقهم أبعد من أن يكتشفونا.
‘يا لورد ، مجموعة مشبوهة تقترب.’
‘هم … جوهرا أعتقد أنك على حق. إنهم بالفعل يشبهون اللاجئين مثل الكثيرين الذين رأيتهم أثناء الوقت الذي كنت فيه مالكة سلسلة جبال ويتيروس. مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أسمونديان لاجئين.’
“هل ناديت علي؟”
‘دعينا فقط نواصل المشاهدة للآن يا فالينور.’
واااااااااا!
‘نعم’
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
لقد تعقبناهم بينما يقتربون أكثر من الحفرة.
‘هذه حفنة كبيرة منهم ، هل يجب أن أحرقهم أو أدهسهم؟’
‘يا لورد ، مجموعة مشبوهة تقترب.’
إنتظرتني لكي أصعد ، نشرت أجنحتها و أقلعت إلى السماء.
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
“تعدد الأشكال!”
أوقف الأسمونديان تقدمهم على بعد حوالي كيلومتر واحد من جرف الحفرة. تقدم إثنان من السفراء بمفردهما، متبعين الإجراءات الدبلوماسية المعتادة.
“هل ترغبون جميعًا في الزواج من ملكي؟ جيد، لكنه لا يحتاج لأي شريكة ضعيفة. إهزمنني و سوف يكون لكن مكان بجانبه!”
‘جوهرا ، يبدو الأمر كما قلت و هم لا ينوون أي أذى.’
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
‘نعم ، هل ما زال هناك أي معنى من الإنتظار؟’
‘هاي ، لماذا أنت غاضب مني بينما أحاول تقديم بعض إستشارة الزواج المجانية؟’
“الملك الذي لا يقهر! زعماؤنا الأسمونديان يطلبون مقابلة!”
إستلقيت على ضفاف البحيرة في أحظان فالينور المريحة حتى غروب الشمس.
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
‘إعتبر ذلك قد تم يا لورد.’
‘دعينا ننزل يا فالينور.’
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
رفرفة!
“الملك الذي لا يقهر! زعماؤنا الأسمونديان يطلبون مقابلة!”
متسلقا نزولا من رأسها ، وقفت أمام متصدرهم على بعد حوالي 10 أمتار بيننا.
هووووووا شووووو
“هل ناديت علي؟”
تاب!
“هل أنت ملك الحفرة؟”
‘جوهرا ، هناك مجموعة كبيرة من الناس تقترب من موقعنا.’
سأل بنبرة مهذبة.
رفرفة!
“نعم ، إنه أنا.”
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
“الأسمونديان هنا أمامك قد قبلوا الشروط التي قدمها تالفين.”
على الرغم من أنني لم أكن حقا غاضبا من غنوس ، إلا أنه كان منفذًا سهلاً لرمي كل شعوري بالإحباط عليه. نظرا لأن الموقف قد تم حله ، أرسلت الحشرات ليعودوا إلى العمل.
“و ماذا عن تالفن نفسه؟”
بمجرد وصولنا للأرض ، إستعادت شكلها نصف-التنين و أسقطتني من على كتفها.
“لسوء الحظ ، لقد إنقسم شعبنا ، حيث إختار البعض التصديق بأن الملك الشيطان سوف يريهم الطريق إلى منزلنا. خلال ذلك الخلاف الدامي ، فقد تالفين حياته.”
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
‘همم ، هل مات تالفين حقًا من أجل الوفاء بوعده؟’
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
لقد كانت مجرد لحظة سريعة ، لكنني شعرت بإحترام حقيقي للمحارب تالفين الذي مات من أجل مُثُله.
“أنت تسيرين بسرعة كبيرة. أرجوكِ إهبطي بهدوء”
“من هزمه؟”
تحدث الحكيم الأعلى إلي تخاطريا ، و قد لاحظت أخيرًا كل الأشياء الصغيرة التي بدت خاطئة.
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
“جوهرا ، أحب كل شيء بشأنك ، لكنك لطيف للغاية مع النساء. على الرغم من أنه لا بأس بمعاملتي بهذا الشكل ، إلا أنني آمل أن تمتنع عن فعل ذلك مع نساء أخريات.”
‘جوهرا ، إنه مبكر جدًا أن تصطدم مع الملك الشيطان ، إنه أقوى بكثير حتى من فالينور.’
“أنت تسيرين بسرعة كبيرة. أرجوكِ إهبطي بهدوء”
ظهر صوت الحكيم الأعلى في ذهني ينصح بالصبر ، لكنه أثار إهتمامي فقط.
تاك
“أعدكم بالإنتقام منه في المستقبل ، و سألتزم بجانبي من الصفقة التي أبرمتها مع تالفين. إذا أقسمتم بالولاء لي ، فسوف تحصلون على مكافأتكم. هذا هو أقل ما يمكنني فعله من أجل تالفين ، المحارب الشريف.”
“إذا لم يتقدم أحد ، فهل تتفقون جميعًا على أنني فقط المناسبة لأكون زوجته؟”
بعد أن عانيت من خيانة الإلف ، كنت ممتنًا أكثر لولاء تالفن خاصة و أنه قد كلفه حياته.
“و ماذا عن تالفن نفسه؟”
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
“شكرا فالينور.”
‘إعتبر ذلك قد تم يا لورد.’
‘هاي ، لماذا أنت غاضب مني بينما أحاول تقديم بعض إستشارة الزواج المجانية؟’
بوووُوووونغ!
“أعدكم بالإنتقام منه في المستقبل ، و سألتزم بجانبي من الصفقة التي أبرمتها مع تالفين. إذا أقسمتم بالولاء لي ، فسوف تحصلون على مكافأتكم. هذا هو أقل ما يمكنني فعله من أجل تالفين ، المحارب الشريف.”
طار الأنتيليان عاليا و بدأوا في توزيع الرحيق. لم يكن ممكنا وصوله في وقت أفضل من هذا ، حيث لاحظت أن غالبية هؤلاء الأسمونديان كانوا في حدودهم الأخيرة ، بعد أن عانوا من عدة محن قبل وصولهم إلى هنا.
المئات من الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة تجمعت في مكان قريب.
“الملك الذي لا يقهر! لن ننسى أبداً كرمك.”
‘نعم’
“لقد وضعتم جميعكم إيمانكم بي و إرتحلتم رغم بعد المسافة و المشقة للوصول إلى هنا. أنتم تستحقون أن تكونوا أتباعا لي و لن أعاملكم معاملة سيئة!”
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
‘فالينور ، دعينا نلقي نظرة سريعة على كيف يبلي إنور.’
“لا ، إنها مثل أخت لي.”
‘نعم’
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
إنتظرتني لكي أصعد ، نشرت أجنحتها و أقلعت إلى السماء.
لقد تعقبناهم بينما يقتربون أكثر من الحفرة.
واااااااااا!
تسببت ضحكاتها المدوية في حدوث موجات صدمة هائلة ، مشتتة كل السحب من حولنا و مشوشة على الطقس. حتى أنه أدى إلى بعض الرعد و الصواعق ، لقد شبهتها بكارثة طبيعية محلقة.
كان المشهد يومض من خلال عيني بينما تندفع عبر المسافة.
“واه … لكن أنا كلي عظام بدون بشرة ، أنا حقا ضعيف للغاية.”
‘جيز فالينور ، ألم تكن سرعتك السابقة هي الحد الأقصى؟’
“فالينور ، هناك.”
‘كانت تلك رحلة إحتفال زواجنا ، لذلك طرت بشكل عرضي. كيف حالك ، أتريد أن ترى سرعتي القصوى؟’
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
‘أرجوكِ تذكري أنه لديك راكب سوف يتحول إلى كتلة من الجليد.”
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
‘هل تريد مني أن أسخنك بنفس التنين؟’
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
‘أغه ، أنسي أنني قلت أي شيء ، هل تحاولين نسفي من الوجود بالكامل؟’
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
هاهاهاها!
“لا ، إنها مثل أخت لي.”
تسببت ضحكاتها المدوية في حدوث موجات صدمة هائلة ، مشتتة كل السحب من حولنا و مشوشة على الطقس. حتى أنه أدى إلى بعض الرعد و الصواعق ، لقد شبهتها بكارثة طبيعية محلقة.
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
رفرفة! رفرفة!
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
هذه المرة إختارت أن تبطئ بإستخدام مزيج من نفسها و أجنحتها الكبيرة. على الرغم من أنها لا تزال تجربة فظيعة ، إلا أنه بدون إستخدام مهارتها في الغالب كان ليتم إرسالي طائرا و أسحق بسبب الصدمة.
أوقف الأسمونديان تقدمهم على بعد حوالي كيلومتر واحد من جرف الحفرة. تقدم إثنان من السفراء بمفردهما، متبعين الإجراءات الدبلوماسية المعتادة.
‘فالينور … أنا ضعيف! أرجوكِ حاولي التفكير في زوجك أكثر قليلا!’
‘نعم ، هل ما زال هناك أي معنى من الإنتظار؟’
“كيكي .. إينور!”
“جوهرا ، حتى لو أصبحت تكرهني ، أنا لن أفعل المثل أبدًا. يمكنك دائمًا أن تضع ثقتك بي.”
تجاهلت فالينور كلماتي و نادت على ملك الأقزام.
“لقد وضعتم جميعكم إيمانكم بي و إرتحلتم رغم بعد المسافة و المشقة للوصول إلى هنا. أنتم تستحقون أن تكونوا أتباعا لي و لن أعاملكم معاملة سيئة!”
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
