الفصل الثاني و الأربعون
“هل ناديتِ علي السيدة فالينور؟”
لقد نقلت فاليرنو رغباتي دون الحاجة إلى أي تعليمات. داعبت عرفها للثناء على روح مبادرتها التي إكتشفتها للتو.
“هم، لا تنسي أنه لا يزال ملكًا ، أليست مناداته بإسمه غير رسمي للغاية؟”
“هل ناديتِ علي السيدة فالينور؟”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
أومأت ، قلقا للغاية. لقد مر يومين منذ أن كلفت أرين بمقابلة أورك الطواطم ، لكن ما زلت لم أتلقى أي أخبار.
“نعم! سوف يصلون قريبا.”
“حقا؟ لقد شجعتني ، لذا جاء دوري لأفعل نفس الشيء لها! ”
لقد نقلت فاليرنو رغباتي دون الحاجة إلى أي تعليمات. داعبت عرفها للثناء على روح مبادرتها التي إكتشفتها للتو.
صرخت يائسا لمنعها من السعال.
“جوهرا لا ، هذا مكان حساس للغاية بالنسبة لي. قد أعطس أو أسعل لأنه شديد الحساسية و ينتهي بي المطاف بحرق إينور.”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
“هيهيك”
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
أظهر إينور على الفور تعبيرا مرتعبا
“حسنا. بالطبع سنكون أصدقاء دائما ، لكن إذا قابلتِ أشخاصًا آخرين على الأقل لن تكوني وحيدة عندما لا أكون بالجوار.”
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
“جوين!”
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
“ألا تعلم أننا لم نعد نتحدث بعد الآن؟”
لحسن الحظ كان إينور ملكًا يسيرًا. لقد تحدث معي عن هوسه بالشرب و حتى أنه بدأ بحكاية كيف أنه يتجاهل النساء الجميلات المتقدمات له لأجل مشروب جديد. تم مقاطعة قصته فقط عندما دخل البناؤون إلى القاعة.
“سأهتم بذلك يا لورد.”
“هل هؤلاء هم؟ البناؤون الأكثر مهارة لديك؟ ”
“جوهرا يبدو أن إجتماعك لم يسر على ما يرام. أيمكنني القيام بشيء ما للمساعدة؟”
الشخص صاحب لحية أقزام ممتلئة الموجود بينهم تقدم إلى الأمام و رد بلهجة متكبرة.
“ألبيون!”
“هل إستدعيتنا؟ نحن فقط نشارك في المشاريع الكبيرة و رسومنا مكلفة للغاية.”
“إيان”
قعقعة!
‘قومي بما تجيدينه ، فأنت دائمًا ما تنجحين في جعل الناس يبتسمون.’
رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“الأقزام العاديون ، تمسكوا جيدا!”
“إعتبر هذه كدفعة مقدمة إذا أكملتم المهمة فسوف أكافئكم بعربة مليئة بالبلاتين.”
أومأت.
أحد البنائين تقدم للأمام لفحص الحقيبة. عندما أخرج جوهرة كبيرة ، أصبحت عيناه عريضة بالجشع. دون التفكير ثانية صرخ.
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
“متى سنبدأ؟ هيا بنا نذهب!”
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
إستدارت فالينور مشيرة لنا للصعود على ظهرها.
“فالينور ، هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
“إصعدوا هنا!”
رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“هياب.”
“يا لورد ، أنا هنا و على إستعداد للخدمة”
“وو ، سوف نركب تنينًا!”
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
رفرفة! شوووو!
‘ما المضحك لهذه الدرجة يا جوهرا؟ أستطيع أن أشعر أنك تحاول منع نفسك من الضحك.’
إيه إييييه
‘لا شيء فالينور ، فقط أن الأقزام الصغيرة تبدو مضحكة مقارنة بحجمك. أيضا يجب أن تضعي الركاب الجدد في الحسبان و تطيري بسرعة أقل.’
“اللعنة … لحيتي قد تجمدة!”
“الأقزام العاديون ، تمسكوا جيدا!”
“جوهرا لا ، هذا مكان حساس للغاية بالنسبة لي. قد أعطس أو أسعل لأنه شديد الحساسية و ينتهي بي المطاف بحرق إينور.”
رفرفة! شوووو!
“في الواقع ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لها حتى تتعافى. دعينا نركز على المشاكل الأكثر إلحاحا بين أيدينا.”
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
“متى سنبدأ؟ هيا بنا نذهب!”
وااااه!
“يا لورد ، لماذا رميت هذه الأقزام القذرة في البحيرة؟ أنت تخرب نقاء منزلي! لا يمكنني قبول هذا ، أزل هذه القذارة حالا.”
لقد سقط أحدهم بالفعل من الآن لكن فالينور مدت يدها و أمسكت به بمخلبها.
“هل هو الناجي الوحيد؟ لا يبدو أنه يخاف مني ، هل هذا لأنه كان جائعًا جدًا؟”
“هو هو ، شكرا للإنقاذ.”
“عاشت الأقزام!”
“فالينور ، أعرف أنه صعب عليك و لكن حاولي أن تبطئي. أفضل ألا تكون هناك أي وفيات في هذه الرحلة.”
“… حسنًا ، سأكون هنا.”
“حسناً جوهرا ، فهمت ذلك.”
كانت ستقول شيئًا آخر لكنها تراجعة عن ذلك في النهاية ، معيدة النظر في الرد
“عاشت الأقزام!”
“سوف نتبع تعليمات الملك.”
“اللعنة … لحيتي قد تجمدة!”
“من فضلكِ لا تحزني للغاية لأني أهتم بشأنك. سأعرفك على الآخرين و سيمكنك تكوين بعض الصداقات الجديدة.
“أنقذوني!”
كان لدى فالينور نظرت في عينيها و هي تحدق و أنا أمسك بطفل أورك بين ذراعي ، و أطعمه من قنينتي.
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
“سأصل هناك في أسرع وقت ممكن.”
“يا لورد ، لماذا رميت هذه الأقزام القذرة في البحيرة؟ أنت تخرب نقاء منزلي! لا يمكنني قبول هذا ، أزل هذه القذارة حالا.”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
“أوه مرحباً هناك ، لماذا لم أراك بالأرجاء طوال هذه الأيام.”
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
“هل أنت حتى بحاجة لأن تسأل ، ألا تعرف كيف أشعر تجاهك …؟”
قعقعة!
“أوه ، أرجوكِ أكملي ، أنا فضولية للغاية حول هذا.”
‘هل هذا كل شيء حقًا؟’
رأس فالينور العملاق إنحنى إلى نيموي بشكل مخيف.
“هناك فالينور ، إنزلي نحو أرين!”
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
“حقا؟ الأمر يتعلق بشريكي لذلك أنا فضولية حقًا.”
بإزالة الجثث وجدت طفلاً أورك يبكي دون توقف.
“لقد تذكرت للتو أن لدي شيئًا مهمًا يجب علي الإعتناء به ، أرجوكم تخلصوا من هؤلاء الأقزام!”
قعقعة!
هربت نيموي إلى أعماق البحيرة.
تمكنت من العثور على واحد يختبئ داخل خيمة منهارة مدفونة تحت عدة جثث.
“جوهرا هناك الكثير من الإناث الجميلات المحيطات بك ، لماذا إخترتني؟ صحيح أنني فقط جميلة و لكن بالكاد أعتبر ما قد يسميه الآخرون أنثوية. أليس هذا هو المعيار المعتاد لإختيار شريكة؟”
“لكنني أعتقد أن إيان ما زالت متألمة.”
كنت في موقف صعب ، بإمكاني بالكاد أن أخبرها أننا تزوجنا عن طريق الخطأ الآن أليس كذلك؟ بعد كل شيء إنها مخيفة جدا كخصم حتى أقول لها لا.
“في الواقع ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لها حتى تتعافى. دعينا نركز على المشاكل الأكثر إلحاحا بين أيدينا.”
“إنهم فقط أصدقاء لي ، كنت أبحث عن شخص قوي و محترم كزوجتي.”
“حقا؟ إذا لم أعد أشعر بالسوء بعد الآن!”
“حقًا جوهرا ، على الرغم من أنني قد عشت مئات السنين إلا أنك لا تزال تنجح في جعلي أحمر خجلا.”
“حسناً جوهرا ، فهمت ذلك.”
إكتسب وجهها الأبيض الكبير لونًا ورديًا بينما أجابت بحرج. لقد كانت تلك ظرافة لا تتوافق مع حجمها الضخم ، فكرت بينما داعبت عرفها بلطف.
قعقعة!
إيه إييييه
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت بوجودنا نحن ال20 فقط.”
“لا فالينور! إذا قمت بذلك فسوف تقضين على الحفرة!”
أومأت.
صرخت يائسا لمنعها من السعال.
“أيها الملك ، لقد تخلصنا من التجمد بالفعل بفضل غمرنا في البحيرة ، كيف ينبغي لنا الشروع بالعمل؟”
“هوووو ، كان ذلك قريبا. جوهرا ، لقد أخبرتك بالفعل أنني حساسة للغاية هناك.”
‘لماذا قرر الإلف أن يخونوني و يشكلوا هذه الحملة الكبيرة؟’
“أنا آسف ، أنا لا أستطيع منع نفسي ، أنت ساحرة للغاية.”
“جوهرا لا ، هذا مكان حساس للغاية بالنسبة لي. قد أعطس أو أسعل لأنه شديد الحساسية و ينتهي بي المطاف بحرق إينور.”
“ها ، أنت أول شخص على الإطلاق الذي يقول أن تنينًا كبيرًا مثلي ساحرة!”
“في الواقع ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لها حتى تتعافى. دعينا نركز على المشاكل الأكثر إلحاحا بين أيدينا.”
“أيها الملك ، لقد تخلصنا من التجمد بالفعل بفضل غمرنا في البحيرة ، كيف ينبغي لنا الشروع بالعمل؟”
أعتقد أنني كنت لا أزال أقلل من قيمة رحيق العالم ، و ربما كنت أعتبر ذلك أمرا مفروغا منه. كانت خصائصه ساحرة حقًا حيث يمكن إستخدامه كتغذية أو حتى لتطوير قواتك.
قفز الأقزام من الماء ، أكثر من منزعجين قليلا من الظروف التي لاقوها.
لحسن الحظ كان إينور ملكًا يسيرًا. لقد تحدث معي عن هوسه بالشرب و حتى أنه بدأ بحكاية كيف أنه يتجاهل النساء الجميلات المتقدمات له لأجل مشروب جديد. تم مقاطعة قصته فقط عندما دخل البناؤون إلى القاعة.
“ألبيون!”
“أوه ، أرجوكِ أكملي ، أنا فضولية للغاية حول هذا.”
“يا لورد ، أنا هنا و على إستعداد للخدمة”
“يا لورد ، أنا هنا و على إستعداد للخدمة”
بالقرب كان الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة على أهبة الإستعداد.
“هل تعتقد أن هناك أي ناجين؟”
“البناؤون الأقزام ، سوف تتلقون المساعدة من أتباعي من أجل بناء مسكن للأسمونديان و كذلك قصر لنفسي.”
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
“أسمونديان؟”
“هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
“نعم ، إنهم يخيمون في الخارج ، ضعفاء و تحت رحمة الطبيعة. أرجوا منكم التعاون مع حشراتي و التركيز أولاً على بناء مسكن لهم.”
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
“سوف نتبع تعليمات الملك.”
“ها ، أنت أول شخص على الإطلاق الذي يقول أن تنينًا كبيرًا مثلي ساحرة!”
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت بوجودنا نحن ال20 فقط.”
“لماذا؟ ما زلت أعتقد أننا أصدقاء جيدين ، ألم تعودي تشعرين بهذا الشكل بعد الآن؟”
“لا تقلل من شأن أتباعي ، فهم يعملون بشكل أسرع و أكثر فائدة منكم، ثقوا بهم.”
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
أرسلت تيليان للإشراف على الحشرات في مساعدة الأقزام و شاهدتهم و هم يغادرون للعمل.
“لكنني أعتقد أن إيان ما زالت متألمة.”
“ألبيون إرفعي خطوة إطارنا الزمني لتدريب الغوبلن. سيتم تجاهل الضعفاء منهم بينما سيتم تخصيص جزء من رحيق العالم للأقوياء. دعينا نحاول إبقاء أعدادهم أقل من 500.”
“على الإطلاق ، جوين ستكون دائمًا عزيزة جدًا بالنسبة لي.”
“سأهتم بذلك يا لورد.”
شاهدت جوين تطير نحو خيمة إيان ، و هي تشجعها بصمت.
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
قفز الأقزام من الماء ، أكثر من منزعجين قليلا من الظروف التي لاقوها.
‘غنوس لدي سؤال.’
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
‘ما هو؟’
أحد البنائين تقدم للأمام لفحص الحقيبة. عندما أخرج جوهرة كبيرة ، أصبحت عيناه عريضة بالجشع. دون التفكير ثانية صرخ.
‘لماذا قرر الإلف أن يخونوني و يشكلوا هذه الحملة الكبيرة؟’
“وو ، سوف نركب تنينًا!”
‘أليس هذا واضحا؟ لقد أطعمت الرحيق إلى الإلف الذي أرسلته كمبعوث. وقد زودهم ذلك بكل الأدلة المطلوبة لمعرفة أنك تمتلك الرحيق في هذه الأراضي.’
‘هل هذا كل شيء حقًا؟’
‘هل هذا كل شيء حقًا؟’
“لا…؟ أنا أيضًا أحبك ، لكنني ظننت أنه الآن بما أنك متزوج لن تحتاج إلي بعد الآن …”
أعتقد أنني كنت لا أزال أقلل من قيمة رحيق العالم ، و ربما كنت أعتبر ذلك أمرا مفروغا منه. كانت خصائصه ساحرة حقًا حيث يمكن إستخدامه كتغذية أو حتى لتطوير قواتك.
إيه إييييه
“فالينور ، هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
‘ما هو؟’
“هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
أومأت.
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
“… حسنًا ، سأكون هنا.”
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
كانت ستقول شيئًا آخر لكنها تراجعة عن ذلك في النهاية ، معيدة النظر في الرد
رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“إيان”
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
“سيد جوهرا”
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
عندما ذخلت ، لاحظت أنها تجلس ثانية ركبتيها ، مواجهة مدخل الخيمة بظهرها.
“إصعد يا جوهرا.”
“هل تأذيتي بسببي؟”
“لا أعرف … أريد أن أكون لوحدي الآن.”
“أنت صديقي الوحيد الآخرون جميعا لديهم زملاء ، لكنني بقية وحيدة. بالتأكيد لدي ماليبي ، لكنه لا يستطيع التحدث و أنا و جوين ليس لدينا أفضل علاقة. بعد أن تزوجت أنت و فاليرنو ، ما الذي تبقى لي؟”
“عثرت عليهم ، تأكدي من الطيران ببطء هذه المرة يا فالينور. هذا الطفل الأورك ضعيف للغاية و قد يموت.”
“…”
“متى سنبدأ؟ هيا بنا نذهب!”
إعتقدت أنني أفهمها جيدًا ، لكن الآن فقط أدركت أنني لم أعرف حقا مشاعرها أبدًا. بعد فترة طويلة من الصمت قررت الكلام.
“جوهرا لا ، هذا مكان حساس للغاية بالنسبة لي. قد أعطس أو أسعل لأنه شديد الحساسية و ينتهي بي المطاف بحرق إينور.”
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
“سيد جوهرا”
“لست مهتمة. إنه يكفي إذا كنت صديقي الوحيد.”
“لا مشكلة.”
“حسنا. بالطبع سنكون أصدقاء دائما ، لكن إذا قابلتِ أشخاصًا آخرين على الأقل لن تكوني وحيدة عندما لا أكون بالجوار.”
“إنهم فقط أصدقاء لي ، كنت أبحث عن شخص قوي و محترم كزوجتي.”
“هل تخطط للمغادرة و تركي لهؤلاء الناس؟”
“هل تأذيتي بسببي؟”
“لا ، ما كنت لأفعل ذلك أبدا. أنت مرافقي الواحد و الوحيد ، لذلك بغض النظر عن مكان تواجدنا أنتِ دائمًا مرتبطة بي. ألا تعرفين بالفعل ما الذي يدور في خاطري؟”
“هم، لا تنسي أنه لا يزال ملكًا ، أليست مناداته بإسمه غير رسمي للغاية؟”
“جوهرا لئيم جدا ، كيف أمكنك أن تتصرف بهذه الطريقة بينما تعرف ما في قلبي؟”
“هل هذا صحيح ، هل تهتم حقا بشأني و على الرغم من إمتلاكك لتنين ضخم ، لا تزال بحاجة لي؟”
“… أنا مجرد هيكل عظمي لذا ما باليد حيلة.”
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
دموع المرأة أكثر رعبا من أي سيف أو سحر. كانت إيان فقط التي يمكنها أن تجعلني أشعر بالألم.
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
“من فضلكِ لا تحزني للغاية لأني أهتم بشأنك. سأعرفك على الآخرين و سيمكنك تكوين بعض الصداقات الجديدة.
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
“لا أعرف … أريد أن أكون لوحدي الآن.”
“أنا أعلم”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
كوييك كوييك
“فالينور ، أعرف أنه صعب عليك و لكن حاولي أن تبطئي. أفضل ألا تكون هناك أي وفيات في هذه الرحلة.”
كان ماليبي يصدم رأسه بساقي ، يلومني على مشاكل إيان.
نظرتُ حولي برؤية المالك ، على أمل العثور على أي ناجين آخرين و كذلك أثر لأرين. مع ذلك ، كانت سلسلة جبال ويتيروس شاسعة بشكل لا يصدق و سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتدقيق في جميع المعلومات.
‘همم ، ماذا يجب أن أفعل …”
“ليسوا في أي مكان قريب.”
بدت إيان حزينة لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله لتشجيعها.
دموع المرأة أكثر رعبا من أي سيف أو سحر. كانت إيان فقط التي يمكنها أن تجعلني أشعر بالألم.
‘أعتقد أنني سأذهب لرؤية جوين ، قد تكون قادرة على المساعدة.’
“إعتبر هذه كدفعة مقدمة إذا أكملتم المهمة فسوف أكافئكم بعربة مليئة بالبلاتين.”
كانت تستمتع بقضاء وقتها بين الزهور و بنت لنفسها مأوى حديقة صغيرة رائعة.
بونج
“جوين!”
“هل هذا شومبي؟ شيي بيي”
بالطبع لا يمكنني الدخول ، لذلك ناديت عليها من بعيد. على الرغم من أنه يمكنني أن أقوم دائمًا بإلغاء تنشيط سرقة الحياة السلبية خاصتي ، إلا أنه يكون هناك دائمًا القليل من التأثير اللاحق المتبقي و الذي سوف يسبب ذبول الأزهار.
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
“هل هذا شومبي؟ شيي بيي”
كوييك كوييك
“جوين ماذا تفعلين؟”
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
“ألا تعلم أننا لم نعد نتحدث بعد الآن؟”
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
“لماذا؟ ما زلت أعتقد أننا أصدقاء جيدين ، ألم تعودي تشعرين بهذا الشكل بعد الآن؟”
رفرفة! شوووو!
“لا…؟ أنا أيضًا أحبك ، لكنني ظننت أنه الآن بما أنك متزوج لن تحتاج إلي بعد الآن …”
“أيها الملك ، لقد تخلصنا من التجمد بالفعل بفضل غمرنا في البحيرة ، كيف ينبغي لنا الشروع بالعمل؟”
حلقت بالأرجاء و هي تلوح بذراعيها مع عبوس على وجهها.
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
“على الإطلاق ، جوين ستكون دائمًا عزيزة جدًا بالنسبة لي.”
وووووااااانغ
“هل هذا صحيح ، هل تهتم حقا بشأني و على الرغم من إمتلاكك لتنين ضخم ، لا تزال بحاجة لي؟”
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
“بالطبع ، جوين هي صديقي الأول و الأقرب و هذا لن يتغير قط.”
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
“حقا؟ إذا لم أعد أشعر بالسوء بعد الآن!”
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
“ألبيون!”
“لكنني أعتقد أن إيان ما زالت متألمة.”
“إصعد يا جوهرا.”
“حقا؟ لقد شجعتني ، لذا جاء دوري لأفعل نفس الشيء لها! ”
“أسمونديان؟”
شاهدت جوين تطير نحو خيمة إيان ، و هي تشجعها بصمت.
“بالطبع ، جوين هي صديقي الأول و الأقرب و هذا لن يتغير قط.”
‘قومي بما تجيدينه ، فأنت دائمًا ما تنجحين في جعل الناس يبتسمون.’
‘قومي بما تجيدينه ، فأنت دائمًا ما تنجحين في جعل الناس يبتسمون.’
عدت إلى فالينور بعد رؤية جوين.
قعقعة!
“جوهرا يبدو أن إجتماعك لم يسر على ما يرام. أيمكنني القيام بشيء ما للمساعدة؟”
“جوين ماذا تفعلين؟”
هززت رأسي.
رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“في الواقع ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لها حتى تتعافى. دعينا نركز على المشاكل الأكثر إلحاحا بين أيدينا.”
“ألبيون إرفعي خطوة إطارنا الزمني لتدريب الغوبلن. سيتم تجاهل الضعفاء منهم بينما سيتم تخصيص جزء من رحيق العالم للأقوياء. دعينا نحاول إبقاء أعدادهم أقل من 500.”
“هل تعني القضية التي بعثت الأنتيليان الذهبية للتعامل معها؟”
“حقا؟ الأمر يتعلق بشريكي لذلك أنا فضولية حقًا.”
أومأت ، قلقا للغاية. لقد مر يومين منذ أن كلفت أرين بمقابلة أورك الطواطم ، لكن ما زلت لم أتلقى أي أخبار.
“إصعد يا جوهرا.”
“إصعد يا جوهرا.”
“هل تخطط للمغادرة و تركي لهؤلاء الناس؟”
خفضت فالينور نفسها للسماح لي بركوبها بسهولة.
“هل تعتقد أن هناك أي ناجين؟”
“سأصل هناك في أسرع وقت ممكن.”
“إعتبر هذه كدفعة مقدمة إذا أكملتم المهمة فسوف أكافئكم بعربة مليئة بالبلاتين.”
“أوم … هل يمكننا ، كما تعلمين أن نسافر أبطأ قليلاً. أنت لا تريدين هيكلا عظميا متجمدا كزوج أليس كذلك؟”
“سوف نتبع تعليمات الملك.”
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
كوييك كوييك
رفرفة! شووووو!
“صحيح ، هناك علامات على معركة كبيرة. أتمنى فقط ألا تكون مع آرين.”
تجاهلتني فالينور و إنطلقت بسرعتها القصوى و إرتفاع عالي. بالطبع كانت لدي مقاومة البرودة التي سمحت لي بالتحمل ، لكن هذا لم يمنع الرطوبة في الهواء من التجمد عند الإحتكاك و خلق رقاقات جليدية.
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
واه!
بونج
تباطأت فالينور في السماء ، فوق الموقع حيث يفترض أن أورك الطواطم تقيم.
“إصعد يا جوهرا.”
“ليسوا في أي مكان قريب.”
الشخص صاحب لحية أقزام ممتلئة الموجود بينهم تقدم إلى الأمام و رد بلهجة متكبرة.
“صحيح ، هناك علامات على معركة كبيرة. أتمنى فقط ألا تكون مع آرين.”
“هل تعني القضية التي بعثت الأنتيليان الذهبية للتعامل معها؟”
كانت الأرض مخدوشة بالتعاويذ السحرية ، عندما نظرت حولي لاحظت أن معظمها كانت جثث أورك و بشر.
وااااه!
“هل تعتقد أن هناك أي ناجين؟”
“لا تقلل من شأن أتباعي ، فهم يعملون بشكل أسرع و أكثر فائدة منكم، ثقوا بهم.”
“لست متأكدا ، دعيني أتحقق.”
“صحيح ، هناك علامات على معركة كبيرة. أتمنى فقط ألا تكون مع آرين.”
تمكنت من العثور على واحد يختبئ داخل خيمة منهارة مدفونة تحت عدة جثث.
“نعم ، إنهم يخيمون في الخارج ، ضعفاء و تحت رحمة الطبيعة. أرجوا منكم التعاون مع حشراتي و التركيز أولاً على بناء مسكن لهم.”
وووووااااانغ
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
بإزالة الجثث وجدت طفلاً أورك يبكي دون توقف.
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
بونج
“أوه مرحباً هناك ، لماذا لم أراك بالأرجاء طوال هذه الأيام.”
سلمت له قنينة الرحيق التي أحملها معي دائمًا ، على أمل إسكات أنينه.
“هناك فالينور ، إنزلي نحو أرين!”
“هل هو الناجي الوحيد؟ لا يبدو أنه يخاف مني ، هل هذا لأنه كان جائعًا جدًا؟”
“سأهتم بذلك يا لورد.”
كان لدى فالينور نظرت في عينيها و هي تحدق و أنا أمسك بطفل أورك بين ذراعي ، و أطعمه من قنينتي.
“لست مهتمة. إنه يكفي إذا كنت صديقي الوحيد.”
نظرتُ حولي برؤية المالك ، على أمل العثور على أي ناجين آخرين و كذلك أثر لأرين. مع ذلك ، كانت سلسلة جبال ويتيروس شاسعة بشكل لا يصدق و سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتدقيق في جميع المعلومات.
“فالينور ، هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
“عثرت عليهم ، تأكدي من الطيران ببطء هذه المرة يا فالينور. هذا الطفل الأورك ضعيف للغاية و قد يموت.”
“أنا أعلم”
“أنا أعلم”
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
رفرفة!
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
كانت فالينور تتقدم بأبطأ سرعة سبق أن رأيتها تطير بها ، لكننا ما زلنا نغلق فجوة ال20 كيلومتر بيننا و آرين بسرعة. بدت المجموعة التي تطاردها غريبة بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ رأيت أنها لم تصب بأذى.
“يا لورد ، أنا هنا و على إستعداد للخدمة”
“هناك فالينور ، إنزلي نحو أرين!”
“الأقزام العاديون ، تمسكوا جيدا!”
“لا مشكلة.”
“لا أعرف … أريد أن أكون لوحدي الآن.”
“على الإطلاق ، جوين ستكون دائمًا عزيزة جدًا بالنسبة لي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
