الفصل الخامس و الأربعون
من هذا الإرتفاع العالي جدا الإلف بالأسفل يبدون مثل النمل الصغير. تجمع الآلاف منهم بالفعل في المسيرة نحو الحفرة الخاصة بي ، مع إستمرار تضخم أعدادهم.
بالطبع كان لي أيضًا صداع حول أن الكيميرا و قبيلة الأورك هم أعداء حتى الموت. لحسن الحظ ، كان لدى فالينور فكرة ذكية تتمثل في تنظيم مبارزة رسمية خلال عام واحد لتسوية الخلافات بينهما. لقد حد ذلك من التوتر إلى حد ما و عزز روح التنافس لديهم و الذي سيكون جيدا لتحسين قوتهم.
‘إنشاء جدار الجليد’
عند مقارنة هذا بحياتي السابقة حيث كنت خريج مدرسة ثانوية نكرة لا يملك أي مستقبل حقيقي للحديث عنه ، كنت راضيًا بنجاحاتي الحالية.
[لقد تعلمت جدار الجليد مستوى1]
“أنتم يا رفاق ستعملون كدعم. خصوصا أنتم أيها الأورك ، أنتم تفتقرون إلى التدريب و ضعفاء جدا على الإلتحام مع العدو بشكل مباشر. آمل أن تستخدموا المعركة القادمة كفرصة لتحسين قوتكم ، هل فهمت جروكسون؟”
“جدار الجليد! جدار الجليد! جدار الجليد! … ”
“لذيذ لذيذ لا أستطيع أن آكل أكثر ، أنا ممتلئة جدا يا جوهرا.”
لقد كانت تعويذة بسيطة إستخدمتها لإنشاء كتل ضخمة من الجليد في منتصف الجو. طول كل منها حوالي عشرة أمتار ، و إرتفاعها ثلاثة أمتار و سمكها متر واحد. على الرغم من أنه بالطبع لا يوجد أي شيء مهدد حول جدار جليدي ، إلا أنني كنت الآن على إرتفاع 20 ألف متر في الهواء.
“بيانكا يبدو أن الإلف تستخدم بعض الطيور ، لذا جهزي شباكك بسرعة.”
كوااااااااا كوااا
عندما سقطت كتل الجليد بإتجاه الأرض ، تسببت سرعتها المذهلة في قدر معين من الإحتكاك ، مما تسبب في تحطم معظمها إلى 3 أجزاء. تزن كل منها ما بين 100 إلى 200 كيلوغرام و بالإضافة إلى تسارعها ، هي معبأة تمامًا للضرب.
“سأعمل على ذلك يا لورد!”
كوونغ كونغ ، كوازيك
كوااااااااا كوااا
كان مزيج الكثير من قطع الثلج تتساقط مشابهًا للتدمير الناجم عن وابل نيازك. بالطبع كان بإمكاني أيضًا إلقاء النيزك ، لكنه كان يستهلك المانا أكثر بكثير و يحتاج إلقائه وقتًا أطول. كانت عاصفة برد على مستوى كارثة طبيعية.
“خطتي هي مجرد الإنتظار حتى تبدأ الحرب الفعلية و قتل البعض شخصياً ، سيكون عارا كبيرا تفويت مثل هذه الخبرة المجانية على خلاف ذلك.”
حتى لو كان من الصعب التهديف ، حيث أن التنبؤ بالكيفية التي سينهار بها كل جدار جليدي و مكان سقوط القطع أمر شبه مستحيل ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا على الإطلاق. لقد أصبح أكثر من تعويذة تأثير منطقة كبيرة و دمر قوات الإلف ، حيث سحق مئات منهم قبل وصولهم إلى الحدود. الجزء المؤسف الوحيد هو أنني لم أتلق أي خبرة ، ربما كان ذلك بسبب أنني تسببت في موتهم بشكل غير مباشر.
“هل ناديت علي يا ملكي؟”
حسنًا ، الشيء المهم هو أنه بفوزي هنا ، يجب أن يكون الفوز بالحرب الشاملة أسهل بكثير.
كان لدى الأسمونديان موهبة فطرية في السحر. لقد إعتبرتهم كجزء أساسي من قواتي بسبب مهاراتهم المفيدة مثل التقوية السحرية أو الأنفاس المصغرة.
“دعينا نواصل التحليق فوق بقية قواتهم ، فالينور.”
“يا لورد ، نحن أيضا نتطلع للقيام بالقتال!”
“حسنا، فلنفعل ذلك.”
“يا لورد ، أعتذر عن المقاطعة و لكني أحمل أخبارًا عاجلة.”
لقد إستمررت بإلقاء المزيد من جدران الجليد و كانت قوات الإلف تتضاءل بشكل خطير. جيوشهم التي قوامها الآلاف قد تم تخفيض عددهم بالفعل إلى النصف ، و قد تناثر الناجون و من المحتمل أن تكون معنوياتهم منخفضة.
كانت تكافح دون وعي لإخراج العطسة. عندما نظرت إليها تغط في النوم بسرعة ، تمنيت أن يستمر هذا السلام إلى الأبد.
“يجب أن يكون هذا كافيا لهذا اليوم.”
“ها ها ها! لا داعي للقلق ، كما لو أن شباككم التافهة قد تعيقني على الإطلاق.”
“لماذا لا تنزل لأسفل تقاتل شخصيا يا جوهرا؟”
كوااااااااا كوااا
“لم تبدأ الحرب رسميًا حتى الآن ، أردت فقط أن أقلب الميزان لصالحنا. لسوء الحظ ، لم أتوقع أنني لن أتلقى أي خبرة ، لذلك أعتقد أنه من الأفضل التوقف هنا.”
بالطبع كان لي أيضًا صداع حول أن الكيميرا و قبيلة الأورك هم أعداء حتى الموت. لحسن الحظ ، كان لدى فالينور فكرة ذكية تتمثل في تنظيم مبارزة رسمية خلال عام واحد لتسوية الخلافات بينهما. لقد حد ذلك من التوتر إلى حد ما و عزز روح التنافس لديهم و الذي سيكون جيدا لتحسين قوتهم.
“حسنًا ، سأعيدنا إلى الحفرة.”
غادرت غرفة العرش مع الأراكنيد-المتقدمة تتبعها. الأتباع الوحيدون المتبقون هم ألبيون و نيموي و أورك الطواطم.
بعد العودة معا ، قررت جمع جيوشي لتقييم قوتنا القتالية. و أخيرًا جلست على عرش قصري المرتقب ، فالينور جلست معي و مختلف رؤساء قوات الحفرة إجتمعوا أمامي. في مقدمتهم جميعا وقفت ألبيون ، مع تصرف ودي.
بالطبع كنت أعلم أن غنوس كان على صواب و أن هناك الكثير من الكيانات القوية التي لا يمكنني بعد أن آمل الوقوف أمامها. لكن هل هو خاطئ للشخص أن ينغمس في تخيلاته بين الحين و الآخر؟
“ألبيون هل تم إعداد الفخاخ وفقا لتعليماتي؟”
“ألبيون هل تم إعداد الفخاخ وفقا لتعليماتي؟”
“نعم ، لقد إكتمل كل شيء يا لورد.”
اللاأموات لا يحتاجون أبدا إلى النوم. على الرغم من أن ذلك كان مفيدًا في بعض المواقف ، إلا أنه كان مزعجا جدًا لأنني لا أستريح أبدًا و لا أفكر مع نفسي بسلام. كنتيجة لذلك لن أتوقف عن التفكير أبدا و لن أختبر جوانب الحياة العادية مثل دورة التعب و الراحة. تخيل أغنية تحافظ دائمًا على نفس الإيقاع ، دون أي تغيير.
“جيد ، وهل الغوبلن جاهزة؟”
كوونغ كونغ ، كوازيك
“نعم لورد.”
إستلقيت مستريحًا على السرير بينما فالينور بشكل بشرية حضنتني. على سطح غرفة نومي ، كان هناك لوحة جدارية كبيرة مطلية بشكل جميل ، تصور أراضي الحفرة. في مركز كل ذلك كان يوجد شبيهي ، ممثلا برهبة الآلهة.
بمراقبة الغوبلن أمامي لاحظت أن هناك 500 منهم ، وكلهم ينتظرون التطور.
حتى لو كان من الصعب التهديف ، حيث أن التنبؤ بالكيفية التي سينهار بها كل جدار جليدي و مكان سقوط القطع أمر شبه مستحيل ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا على الإطلاق. لقد أصبح أكثر من تعويذة تأثير منطقة كبيرة و دمر قوات الإلف ، حيث سحق مئات منهم قبل وصولهم إلى الحدود. الجزء المؤسف الوحيد هو أنني لم أتلق أي خبرة ، ربما كان ذلك بسبب أنني تسببت في موتهم بشكل غير مباشر.
“لنرى … لدينا هوبوغوبلن ، و غوبلن ملك.”
‘هل يجب علي التفكير في إنشاء إمبراطورية تاليا؟’
بطبيعة الحال ، فهمت أن إمتلاك عدد كبير جدًا من ملوك الغوبلن سيؤدي إلى نتائج عكسية ، لذلك إخترت الأقوى منهم ليكون الملك ، مع تحويل البقية إلى هوبوغوبلن.
اللاأموات لا يحتاجون أبدا إلى النوم. على الرغم من أن ذلك كان مفيدًا في بعض المواقف ، إلا أنه كان مزعجا جدًا لأنني لا أستريح أبدًا و لا أفكر مع نفسي بسلام. كنتيجة لذلك لن أتوقف عن التفكير أبدا و لن أختبر جوانب الحياة العادية مثل دورة التعب و الراحة. تخيل أغنية تحافظ دائمًا على نفس الإيقاع ، دون أي تغيير.
“يا لورد ، شكرا لك لأخذنا تحت رعايتك.”
“نعم يا لورد ، سأريك معركة مجيدة.”
لقد إكتسب الملك الغوبلن القدرة على الكلام كالبشر. بعد التأكد من أنهم سيتبعون قيادة الملك ، أعطيتهم أوامري.
على الرغم من أن الإلف قد جاؤوا للحرب ، إلا أنني كنت واثقا و لم أفكر و لو لمرة بالخسارة أمامهم. في الواقع كنت واثقا من أنني أستطيع مواجهة أي بلد في العالم.
“حسنًا ، من الآن فصاعدًا ستُعرف بإسم تشاك ، خذ رجالك و إسحق أعدائنا.”
“نعم لورد.”
“نعم يا لورد ، سأريك معركة مجيدة.”
“يجب عليك التحكم بدورية و تتحركوا ككشافة. أرين سوف تتكلفين بأمر كلا الفرقتين ، لكن ستقودين فرقة من الكشافة الجوية.”
كنت قد نقلت الغوبلن إلى الجزء الخارجي من أراضي الحفرة خاصتي.
عندما سقطت كتل الجليد بإتجاه الأرض ، تسببت سرعتها المذهلة في قدر معين من الإحتكاك ، مما تسبب في تحطم معظمها إلى 3 أجزاء. تزن كل منها ما بين 100 إلى 200 كيلوغرام و بالإضافة إلى تسارعها ، هي معبأة تمامًا للضرب.
“يا لورد ، نحن أيضا نتطلع للقيام بالقتال!”
سرعان ما قمت بإغلاق أنفها و فمها ، خشية أن تحرق غرفتنا الجديدة.
لقد كان بروغان من الأسمونديان أنصاف التنانين أنصاف البشر هو الذي تحدث للتو. لقد تحسنوا بشكل كبير من خلال إستهلاك الرحيق و صيد مندفعي الفراغ. كان الأسمونديان محاربين بالفطرة ، لذلك ستكون قوتهم عونا عظيما في الحرب القادمة.
“أنتم يا رفاق ستعملون كدعم. خصوصا أنتم أيها الأورك ، أنتم تفتقرون إلى التدريب و ضعفاء جدا على الإلتحام مع العدو بشكل مباشر. آمل أن تستخدموا المعركة القادمة كفرصة لتحسين قوتكم ، هل فهمت جروكسون؟”
“أنت و عشيرتك يجب أن تدافعوا عن المركز. أولئك الذين يستطيعون الطيران منكم سينضمون إلى الطليعة للقيام بالهجوم.”
“لا مشكلة ، قل ما لديك.”
كان لدى الأسمونديان موهبة فطرية في السحر. لقد إعتبرتهم كجزء أساسي من قواتي بسبب مهاراتهم المفيدة مثل التقوية السحرية أو الأنفاس المصغرة.
كان مزيج الكثير من قطع الثلج تتساقط مشابهًا للتدمير الناجم عن وابل نيازك. بالطبع كان بإمكاني أيضًا إلقاء النيزك ، لكنه كان يستهلك المانا أكثر بكثير و يحتاج إلقائه وقتًا أطول. كانت عاصفة برد على مستوى كارثة طبيعية.
“نعم ، سأدافع عن موقعي بحياتي.”
“جيد ، وهل الغوبلن جاهزة؟”
“ما هي التعليمات التي تملكها لنا يا لورد؟”
“هل ناديت علي يا ملكي؟”
رقم 0 ، كابتن الكيميرا الذي أعدت تسميته بغريغوري تحدث. كانوا يتبادلون نضرات مميتة مع مجموعة الأورك منذ بداية الإجتماع.
غادرت غرفة العرش مع الأراكنيد-المتقدمة تتبعها. الأتباع الوحيدون المتبقون هم ألبيون و نيموي و أورك الطواطم.
“يجب عليك التحكم بدورية و تتحركوا ككشافة. أرين سوف تتكلفين بأمر كلا الفرقتين ، لكن ستقودين فرقة من الكشافة الجوية.”
“ما هي التعليمات التي تملكها لنا يا لورد؟”
“نعم يا لورد ، كما تأمر.”
اللاأموات لا يحتاجون أبدا إلى النوم. على الرغم من أن ذلك كان مفيدًا في بعض المواقف ، إلا أنه كان مزعجا جدًا لأنني لا أستريح أبدًا و لا أفكر مع نفسي بسلام. كنتيجة لذلك لن أتوقف عن التفكير أبدا و لن أختبر جوانب الحياة العادية مثل دورة التعب و الراحة. تخيل أغنية تحافظ دائمًا على نفس الإيقاع ، دون أي تغيير.
تحرك الكيميرا خلف أرين بطاعة.
“نعم ، سأدافع عن موقعي بحياتي.”
“بيانكا!”
إستلقيت مستريحًا على السرير بينما فالينور بشكل بشرية حضنتني. على سطح غرفة نومي ، كان هناك لوحة جدارية كبيرة مطلية بشكل جميل ، تصور أراضي الحفرة. في مركز كل ذلك كان يوجد شبيهي ، ممثلا برهبة الآلهة.
“هل ناديت علي يا ملكي؟”
‘تمهل قليلا يا جوهرا ، لا تدع كل هذه القوة الجديدة تصل إلى رأسك. الإلف ليست مميزة أو قوية بشكل خاص ، إذا فكرت… ‘
“نعم ، خذي الأراكنيد-المتقدمة خاصتك و شكلوا شبكة على طول قمة الحفرة.”
“حس ، حسنًا.”
“هل أقوم حقا بتغطية السماء بأكملها؟ ألن يكون ذلك إزعاجًا لفالينور؟”
“لم تبدأ الحرب رسميًا حتى الآن ، أردت فقط أن أقلب الميزان لصالحنا. لسوء الحظ ، لم أتوقع أنني لن أتلقى أي خبرة ، لذلك أعتقد أنه من الأفضل التوقف هنا.”
“ها ها ها! لا داعي للقلق ، كما لو أن شباككم التافهة قد تعيقني على الإطلاق.”
“أنتم يا رفاق ستعملون كدعم. خصوصا أنتم أيها الأورك ، أنتم تفتقرون إلى التدريب و ضعفاء جدا على الإلتحام مع العدو بشكل مباشر. آمل أن تستخدموا المعركة القادمة كفرصة لتحسين قوتكم ، هل فهمت جروكسون؟”
شعرت أن التوتر يتصاعد بينهما ، لذلك قررت التحرك بسرعة.
“شكرا لك يا لورد.”
“بيانكا يبدو أن الإلف تستخدم بعض الطيور ، لذا جهزي شباكك بسرعة.”
‘إنشاء جدار الجليد’
“سأعمل على ذلك يا لورد!”
“لذيذ لذيذ لا أستطيع أن آكل أكثر ، أنا ممتلئة جدا يا جوهرا.”
غادرت غرفة العرش مع الأراكنيد-المتقدمة تتبعها. الأتباع الوحيدون المتبقون هم ألبيون و نيموي و أورك الطواطم.
“جيد ، وهل الغوبلن جاهزة؟”
“أنتم يا رفاق ستعملون كدعم. خصوصا أنتم أيها الأورك ، أنتم تفتقرون إلى التدريب و ضعفاء جدا على الإلتحام مع العدو بشكل مباشر. آمل أن تستخدموا المعركة القادمة كفرصة لتحسين قوتكم ، هل فهمت جروكسون؟”
شعرت أن التوتر يتصاعد بينهما ، لذلك قررت التحرك بسرعة.
“شكرا لك يا لورد.”
لقد أصبحت قبيلة أورك الطواطم بارعة في اللغة البشرية بعد أن إستهلكت رحيق العالم ، و قد إخترت تسمية رئيسهم جروكسون. كما أن قوتهم قد زادت و إرتفعت رتبتهم من E السابقة إلى F. لسوء الحظ ، لم يتلقوا خيار التطور حتى الآن ، لذلك لم أكن راغبا في جعلهم يلقون بحياتهم دون داع.
لقد أصبحت قبيلة أورك الطواطم بارعة في اللغة البشرية بعد أن إستهلكت رحيق العالم ، و قد إخترت تسمية رئيسهم جروكسون. كما أن قوتهم قد زادت و إرتفعت رتبتهم من E السابقة إلى F. لسوء الحظ ، لم يتلقوا خيار التطور حتى الآن ، لذلك لم أكن راغبا في جعلهم يلقون بحياتهم دون داع.
“سأعمل على ذلك يا لورد!”
بالطبع كان لي أيضًا صداع حول أن الكيميرا و قبيلة الأورك هم أعداء حتى الموت. لحسن الحظ ، كان لدى فالينور فكرة ذكية تتمثل في تنظيم مبارزة رسمية خلال عام واحد لتسوية الخلافات بينهما. لقد حد ذلك من التوتر إلى حد ما و عزز روح التنافس لديهم و الذي سيكون جيدا لتحسين قوتهم.
حسنًا ، الشيء المهم هو أنه بفوزي هنا ، يجب أن يكون الفوز بالحرب الشاملة أسهل بكثير.
“جوهرا متى سنذهب تاليا لجولة قصيرة؟”
“آه ، فكرة عظيمة.”
“خطتي هي مجرد الإنتظار حتى تبدأ الحرب الفعلية و قتل البعض شخصياً ، سيكون عارا كبيرا تفويت مثل هذه الخبرة المجانية على خلاف ذلك.”
بالنسبة للبشر ، كان اللاأموات و الجماجم رمزا مثاليًا للموت. و على الرغم من أنني أحمل سلطة الآلهة في اللوحة ، إلا أنه قد فكرت أنني أبدو شريرا بها. على الرغم من أنني توصلت إلى إتفاق مع جسدي اللاميت ، إلا أنه لا يزال تراودني هذه اللحظات الغريبة أحيانا حيث تتضارب مشاعري البشرية.
“آه ، فكرة عظيمة.”
“لا مشكلة ، قل ما لديك.”
“إذا سوف ننتظر فحسب و نأخذ وقتنا الكافي للإسترخاء.”
شعرت أن التوتر يتصاعد بينهما ، لذلك قررت التحرك بسرعة.
“سمعت أن هناك سريراً في غرفة القصر ، إنور قد ذكر أنه يجب علينا النوم معاً …”
“هل ناديت علي يا ملكي؟”
“هذه تبدو فكرة عظيمة!”
“حس ، حسنًا.”
“لنذهب إذا!”
بطبيعة الحال ، فهمت أن إمتلاك عدد كبير جدًا من ملوك الغوبلن سيؤدي إلى نتائج عكسية ، لذلك إخترت الأقوى منهم ليكون الملك ، مع تحويل البقية إلى هوبوغوبلن.
كانت فالينور في الغالب تحافظ على هيئتها البشرية هذه الأيام ، لابد أنها تحب أن تجلس على كتفي. في اللحظة التي كانت لا تزال بين حضني فوق العرش ، أعطتني غمزة صغيرة ظريفة.
“سأعمل على ذلك يا لورد!”
“حس ، حسنًا.”
رقم 0 ، كابتن الكيميرا الذي أعدت تسميته بغريغوري تحدث. كانوا يتبادلون نضرات مميتة مع مجموعة الأورك منذ بداية الإجتماع.
“يا لورد ، ماذا عن الإلف ، هل ستكون هناك أي تعقيدات؟”
“جوهرا متى سنذهب تاليا لجولة قصيرة؟”
“لا تقلقي بشأن ذلك ألبيون ، إنهم خصم سهل.”
اللاأموات لا يحتاجون أبدا إلى النوم. على الرغم من أن ذلك كان مفيدًا في بعض المواقف ، إلا أنه كان مزعجا جدًا لأنني لا أستريح أبدًا و لا أفكر مع نفسي بسلام. كنتيجة لذلك لن أتوقف عن التفكير أبدا و لن أختبر جوانب الحياة العادية مثل دورة التعب و الراحة. تخيل أغنية تحافظ دائمًا على نفس الإيقاع ، دون أي تغيير.
“إذا سأقوم بإبلاغ اللورد إذا كان هناك أي تغييرات.”
لقد كان بروغان من الأسمونديان أنصاف التنانين أنصاف البشر هو الذي تحدث للتو. لقد تحسنوا بشكل كبير من خلال إستهلاك الرحيق و صيد مندفعي الفراغ. كان الأسمونديان محاربين بالفطرة ، لذلك ستكون قوتهم عونا عظيما في الحرب القادمة.
ربما كان عليّ أن أتعامل مع قلق ألبيون بجدية أكبر ، لكن منذ أن إستعدت مشاعري ، أصبحت واثقا بل حتى متعجرفا ، و الذي غالبًا ما أوقعني في المتاعب.
حتى لو كان من الصعب التهديف ، حيث أن التنبؤ بالكيفية التي سينهار بها كل جدار جليدي و مكان سقوط القطع أمر شبه مستحيل ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا على الإطلاق. لقد أصبح أكثر من تعويذة تأثير منطقة كبيرة و دمر قوات الإلف ، حيث سحق مئات منهم قبل وصولهم إلى الحدود. الجزء المؤسف الوحيد هو أنني لم أتلق أي خبرة ، ربما كان ذلك بسبب أنني تسببت في موتهم بشكل غير مباشر.
إستلقيت مستريحًا على السرير بينما فالينور بشكل بشرية حضنتني. على سطح غرفة نومي ، كان هناك لوحة جدارية كبيرة مطلية بشكل جميل ، تصور أراضي الحفرة. في مركز كل ذلك كان يوجد شبيهي ، ممثلا برهبة الآلهة.
“هذه تبدو فكرة عظيمة!”
“على الرغم من أنه مظهري ، إلا أنه يبدو خاطئًا بطريقة ما. هل ذلك بسبب ذكرياتي البشرية؟ ”
لدي الآن تنين كزوجة ، و قوات عسكرية قوية في متناول اليد و أراضي كبيرة تشمل حفرتي و جبال ويتيروس. لم يعد من الممكن مقارنة قوتي بمقدرة بشري ضعيف ، و ربما فقط إله حاقد يمكنه أن يخيفني الآن.
بالنسبة للبشر ، كان اللاأموات و الجماجم رمزا مثاليًا للموت. و على الرغم من أنني أحمل سلطة الآلهة في اللوحة ، إلا أنه قد فكرت أنني أبدو شريرا بها. على الرغم من أنني توصلت إلى إتفاق مع جسدي اللاميت ، إلا أنه لا يزال تراودني هذه اللحظات الغريبة أحيانا حيث تتضارب مشاعري البشرية.
كان لدى الأسمونديان موهبة فطرية في السحر. لقد إعتبرتهم كجزء أساسي من قواتي بسبب مهاراتهم المفيدة مثل التقوية السحرية أو الأنفاس المصغرة.
كنت الآن وجودًا غير طبيعي مع القدرة على الإنبعاث إلى ما لا نهاية كلاميت. أيضا ، الآن بعد أن أصبحت ليتش-أكبر يمكنني صنع وعاء حياة الذي يمكنه تقريبا أن يضمن خلودي. ربما مع غياب الخوف من الموت ، لم أعد أستمتع كثيرا بالأشياء الصغيرة في الحياة. الحياة لم تعد تشعرني أنها ثمينة كما ينبغي. لقد واجهت الإبادة مرات أكثر مما يمكنني حسابه في العام الماضي ، لكنني كنت دائمًا في القمة.
“بيانكا يبدو أن الإلف تستخدم بعض الطيور ، لذا جهزي شباكك بسرعة.”
لدي الآن تنين كزوجة ، و قوات عسكرية قوية في متناول اليد و أراضي كبيرة تشمل حفرتي و جبال ويتيروس. لم يعد من الممكن مقارنة قوتي بمقدرة بشري ضعيف ، و ربما فقط إله حاقد يمكنه أن يخيفني الآن.
“نعم ، لقد إكتمل كل شيء يا لورد.”
عند مقارنة هذا بحياتي السابقة حيث كنت خريج مدرسة ثانوية نكرة لا يملك أي مستقبل حقيقي للحديث عنه ، كنت راضيًا بنجاحاتي الحالية.
كانت تكافح دون وعي لإخراج العطسة. عندما نظرت إليها تغط في النوم بسرعة ، تمنيت أن يستمر هذا السلام إلى الأبد.
على الرغم من أن الإلف قد جاؤوا للحرب ، إلا أنني كنت واثقا و لم أفكر و لو لمرة بالخسارة أمامهم. في الواقع كنت واثقا من أنني أستطيع مواجهة أي بلد في العالم.
“لماذا لا تنزل لأسفل تقاتل شخصيا يا جوهرا؟”
‘هل يجب علي التفكير في إنشاء إمبراطورية تاليا؟’
“أنتم يا رفاق ستعملون كدعم. خصوصا أنتم أيها الأورك ، أنتم تفتقرون إلى التدريب و ضعفاء جدا على الإلتحام مع العدو بشكل مباشر. آمل أن تستخدموا المعركة القادمة كفرصة لتحسين قوتكم ، هل فهمت جروكسون؟”
‘تمهل قليلا يا جوهرا ، لا تدع كل هذه القوة الجديدة تصل إلى رأسك. الإلف ليست مميزة أو قوية بشكل خاص ، إذا فكرت… ‘
“إذا سوف ننتظر فحسب و نأخذ وقتنا الكافي للإسترخاء.”
‘هدوء يا غنوس المزعج ، أنت تخرب حلمي.’
“يا لورد ، شكرا لك لأخذنا تحت رعايتك.”
‘همممم’
كانت تكافح دون وعي لإخراج العطسة. عندما نظرت إليها تغط في النوم بسرعة ، تمنيت أن يستمر هذا السلام إلى الأبد.
بالطبع كنت أعلم أن غنوس كان على صواب و أن هناك الكثير من الكيانات القوية التي لا يمكنني بعد أن آمل الوقوف أمامها. لكن هل هو خاطئ للشخص أن ينغمس في تخيلاته بين الحين و الآخر؟
كانت تكافح دون وعي لإخراج العطسة. عندما نظرت إليها تغط في النوم بسرعة ، تمنيت أن يستمر هذا السلام إلى الأبد.
“لذيذ لذيذ لا أستطيع أن آكل أكثر ، أنا ممتلئة جدا يا جوهرا.”
لقد أصبحت قبيلة أورك الطواطم بارعة في اللغة البشرية بعد أن إستهلكت رحيق العالم ، و قد إخترت تسمية رئيسهم جروكسون. كما أن قوتهم قد زادت و إرتفعت رتبتهم من E السابقة إلى F. لسوء الحظ ، لم يتلقوا خيار التطور حتى الآن ، لذلك لم أكن راغبا في جعلهم يلقون بحياتهم دون داع.
بدت فالينور ظريفة جدًا بينما تتحدث أثناء نومها ، لذا قمت بمداعبة رأسها.
“نعم لورد.”
إيههههههي
حسنًا ، الشيء المهم هو أنه بفوزي هنا ، يجب أن يكون الفوز بالحرب الشاملة أسهل بكثير.
سرعان ما قمت بإغلاق أنفها و فمها ، خشية أن تحرق غرفتنا الجديدة.
“لنذهب إذا!”
فوو فوو فوو ~ فوووو
“لذيذ لذيذ لا أستطيع أن آكل أكثر ، أنا ممتلئة جدا يا جوهرا.”
كانت تكافح دون وعي لإخراج العطسة. عندما نظرت إليها تغط في النوم بسرعة ، تمنيت أن يستمر هذا السلام إلى الأبد.
عند مقارنة هذا بحياتي السابقة حيث كنت خريج مدرسة ثانوية نكرة لا يملك أي مستقبل حقيقي للحديث عنه ، كنت راضيًا بنجاحاتي الحالية.
“إذا كنت قويًا بما يكفي لتحمل جميع النزاعات المستقبلية ، فلا يجب أن تكون هناك أي مشاكل.”
بالنسبة للبشر ، كان اللاأموات و الجماجم رمزا مثاليًا للموت. و على الرغم من أنني أحمل سلطة الآلهة في اللوحة ، إلا أنه قد فكرت أنني أبدو شريرا بها. على الرغم من أنني توصلت إلى إتفاق مع جسدي اللاميت ، إلا أنه لا يزال تراودني هذه اللحظات الغريبة أحيانا حيث تتضارب مشاعري البشرية.
اللاأموات لا يحتاجون أبدا إلى النوم. على الرغم من أن ذلك كان مفيدًا في بعض المواقف ، إلا أنه كان مزعجا جدًا لأنني لا أستريح أبدًا و لا أفكر مع نفسي بسلام. كنتيجة لذلك لن أتوقف عن التفكير أبدا و لن أختبر جوانب الحياة العادية مثل دورة التعب و الراحة. تخيل أغنية تحافظ دائمًا على نفس الإيقاع ، دون أي تغيير.
إستلقيت مستريحًا على السرير بينما فالينور بشكل بشرية حضنتني. على سطح غرفة نومي ، كان هناك لوحة جدارية كبيرة مطلية بشكل جميل ، تصور أراضي الحفرة. في مركز كل ذلك كان يوجد شبيهي ، ممثلا برهبة الآلهة.
لحسن الحظ كان لدي فالينور الجميلة بجانبي. قلبها ينبض مثل الطبل ، جالبة الموسيقى و الطاقة إلى حياتي ، تملئ الفراغ الذي سببته لعنة اللاميت خاصتي.
لدي الآن تنين كزوجة ، و قوات عسكرية قوية في متناول اليد و أراضي كبيرة تشمل حفرتي و جبال ويتيروس. لم يعد من الممكن مقارنة قوتي بمقدرة بشري ضعيف ، و ربما فقط إله حاقد يمكنه أن يخيفني الآن.
“يا لورد ، أعتذر عن المقاطعة و لكني أحمل أخبارًا عاجلة.”
‘همممم’
“لا مشكلة ، قل ما لديك.”
عندما سقطت كتل الجليد بإتجاه الأرض ، تسببت سرعتها المذهلة في قدر معين من الإحتكاك ، مما تسبب في تحطم معظمها إلى 3 أجزاء. تزن كل منها ما بين 100 إلى 200 كيلوغرام و بالإضافة إلى تسارعها ، هي معبأة تمامًا للضرب.
كنت في مزاج جيد ، راضٍ عن حياتي.
‘تمهل قليلا يا جوهرا ، لا تدع كل هذه القوة الجديدة تصل إلى رأسك. الإلف ليست مميزة أو قوية بشكل خاص ، إذا فكرت… ‘
“في الواقع…”
“يا لورد ، نحن أيضا نتطلع للقيام بالقتال!”
“نعم يا لورد ، كما تأمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
