الفصل الثامن و الأربعون
ربما كان الأعداء واثقين جدًا بسبب إنتصار الأمس و كانوا يتقدمون ببطء ، متوقعين الفوز بسهولة.
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
‘على الرغم من أن ذلك غير مؤكد ، إلا أن هناك القليل من التفسيرات حول سبب إختيار تنين للتقدم ببطء شديد. ربما بالفعل يصطحبون نسل جذور العالم إلى الحفرة.’
“ما الذي تنوي عليه؟”
كان جيش الإلف بأكمله يتقدم بثبات مع التنين الراشد في المقدمة. كل تصرفاتهم تكشف أنهم يمحاولون حماية شيء ثمين. خطوتي التالية ستكون مجنونة تمامًا ، لكن آمل أن لا يتوقعوها. لم يكن لدي أي خيار سوى إرسال أتباعي بعيدا و تجريب هذه المناورة المحفوفة بالمخاطر. حتى لو كنت سأموت فيكنني الإنبعاث ، لكن الأمر لم يكن ينطبق على أتباعي. من الآن فصاعدًا سأصبح السهم الخفي الذي سيضرب قلب العدو.
دون إعطاء التنين الأخضر الراشد الفرصة لتغني تعويذتها الملغية للسحر ، لقد نقلتها خارج هناك بأسرع ما يمكن ، آخدا البراعم معي. لقد قامت بالإغلاق على موقعي. رغم أنني كنت مختفيا ، لم أتمكن من إخفاء الضوء الأخضر المنبعث من البذور.
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
“الإختفاء!”
‘بعد ثانية ، لقد إنتهيت تقريبًا من هنا.’
خبأت نفسي بشكل مثالي قبل أن يبدأ العدو هجومهم.
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
“الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! …”
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
مررت سريعا عبر الإلف و التنانين ، لكن لم يلاحظ أحد وجودي. كنت قد وصلت تماما خلف نورادريانا و عثرت على عربة ملونة ، تتقدم ببطء و إحتفالية.
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
‘هل هذه هي؟’
“هل هناك حتى أي متعة متبقية؟”
إذا إشتغلت ، فإن تعويذة نورادريانا يمكنها أن تلغي كل السحر ، لكن لم يكن من الممكن لها أن تمنعني من الهجوم الجسدي. لم تكن العربة محمية بشكل جيد كما كنت أتوقع. ربما لم يفكر أحد في أن شخصا ما سيكون مجنونا بما يكفي لمهاجمتها تحت مراقبة تنين راشد. مع مزيج من الإرتفاع و الإختفاء ، إقتربت من العربة بدون إحداث أي صوت. على الرغم من أنه لم يتم ملاحظتي بعد ، إلا أن خطر حدوث ذلك يزداد كلما بقيت هنا.
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
‘غنوس ، هل يمكنك تأكيد أنهم نسل جذور العالم؟’
“ها ها ها ، لقد ختمت النباتات الصغيرة هنا ، لذلك ليس لديكِ خيار سوى البقاء هنا و حمايتها الآن!”
‘نعم ، هذا صحيح.’
عندما سمعت إستجابة إيان المبتهجة ، أدركت أنه على الرغم من الفوز بالمعركة ، إلا أنها جاءت بثمن مشاعري البشرية و لم أكن متأكدًا من أنني أحببت هذه المقايضة.
البراعم التي أمامي كانت صغيرة الحجم ، تومض أسمائها بألوان قوس قزح. مددت يدي بحذر للإمساك بهم.
جلجلة!
جلجلة!
واصلت ملاحقتهم بينما أشلهم بمجرد نظرة واحدة عابرة ثم أحولهم إلى رماد. ربما هذا النوع من الموت سوف يمنعهم حتى من الإنبعاث.
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
‘أوبس’
[مستوى الطيران 1 > 2]
“الإنتقال الآني! الآنتقال الآني! … ”
[التطور قد إكتمل] [لقد تعلمت هالة الإرهاب مستوى7] [لقد تعلمت تبديد السحر العظيم مستوى1] [لقد تعلمت الإيذاء مستوى1] [لقد تعلمت تحديق الشلل مستوى1] [لقد تعلمت إستنزاف الطاقة مستوى1] [لقد تعلمت الحصانة السحرية مستوى1] [لقد تعلمت ختم الروح مستوى1] [لقد تعلمت تحول اللاميت مستوى1] [لقد تعلمت الطيران مستوى1] [لقد تعلمت الموت مستوى1] [لقد تعلمت الإسقاط النجمي مستوى1] [لقد تعلمت نظرت إله الموت مستوى1] [لقد تعلمت الحصانة من التجمد المستوى الأقصى] [لقد تعلمت الحصانة من الكهرباء المستوى الأقصى] [لقد تعلمت إنشاء الجواهر السحرية مستوى1] [لقد تعلمت إنشاء اللاأموات مستوى1]
دون إعطاء التنين الأخضر الراشد الفرصة لتغني تعويذتها الملغية للسحر ، لقد نقلتها خارج هناك بأسرع ما يمكن ، آخدا البراعم معي. لقد قامت بالإغلاق على موقعي. رغم أنني كنت مختفيا ، لم أتمكن من إخفاء الضوء الأخضر المنبعث من البذور.
‘حسنًا … لقد عانيت أيضًا على أيديهم.’
كو وو وو!
‘ماذا عن رتبته؟’
الإلف و التنانين تم تركهم في الخلف في الغبار ، لم تتمكن سوى نورادريانا من مواكبة سرعة إنتقالي الآني ، لكنها لم تجرؤ على إستخدام نفس التنين خاصتها خوفًا من الإضرار بالجذور الشابة.
‘هل أنت قلق حقًا من أنني سأقع في الظلام؟’
“ها ها ها ، واصلي مطاردتي!”
‘هل قتلتها عن غير قصد؟’
كنت أتحرك بسرعة كبيرة بسلسلة من القفزات الآنية السريعة و القصيرة. أصوات قوات الإلف لم يعد بالإمكان سماعها ، لذلك نظرت إلى الخلف لمعرفة ما يجري. جميع من ملاحقي تحركوا بسرعات مختلفة مشكلين ما يبدو و كأنه هرم يتجه نحوي.
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
‘كما هو متوقع ، كيكي.’
كنت أتحدث مع غنوس بينما أحاول قتل أكبر عدد ممكن من الإلف. لقد كانوا كثيرين لدرجة أنه على الرغم من أمواتهم الذين لا يحصون ، فقد تقدموا بالفعل إلى أراضي القصر.
لاحظت أيضًا أن نورادريانا كانت تكافح من أجل اللحاق بي. يبدو أنه بإستخدام الإنتقال المتتالي كنت أسرع قليلاً من سرعة الصوت.
لاحظت أيضًا أن نورادريانا كانت تكافح من أجل اللحاق بي. يبدو أنه بإستخدام الإنتقال المتتالي كنت أسرع قليلاً من سرعة الصوت.
‘جنوس ، كم من الوقت متبقي حتى تصل نورادريانا إلى موقعي؟’
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
‘إنها تبعد حوالي ستة كيلومترات ، لذا حوالي 30 ثانية.’
شعرت بالخسارة حول كيفية الإستمرار حتى فكرت في لورينا. كنت قادراً على تحفيز نفسي بالتفكير في كل الأشياء الفظيعة التي سوف أفعلها لإيذائها بقدر الإمكان.
‘عظيم ، الكثير من الوقت.’
‘لا ، مهارة الختم قاسية جدًا حيث أنها تمكنك من حجز الهدف إلى أجل غير مسمى دون أن يموت. في وقت لاحق ، إذا لم يتم فك ختمها ، فهناك فرصة أن تموت ، لكن لا يمكننا السماح بحدوث ذلك الآن لأننا لن نتمكن بعدها من السيطرة على تحركات نورادريانا. ربما سوف تتلقى عقابا على فشلها ، لكن هذا لا يزال غير مؤكد و ليس شيئًا يمكننا الإعتماد عليه.’
‘إسمح لي أن أقدم لك الترنيمة الصحيحة …’
القوات البرية للإلف قد عانت من خسائر بسبب العديد من الفخاخ و المصائد ، في حين أن الفرق الجوية قد إندفعت إلى شباك العناكب الغير مرئية تقريبًا التي وضعها الأراكنيد-المتقدمة و تم تسميمهم.
‘بعد ثانية ، لقد إنتهيت تقريبًا من هنا.’
‘نعم’
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
الإلف و التنانين تم تركهم في الخلف في الغبار ، لم تتمكن سوى نورادريانا من مواكبة سرعة إنتقالي الآني ، لكنها لم تجرؤ على إستخدام نفس التنين خاصتها خوفًا من الإضرار بالجذور الشابة.
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
‘على الرغم من أن ذلك غير مؤكد ، إلا أن هناك القليل من التفسيرات حول سبب إختيار تنين للتقدم ببطء شديد. ربما بالفعل يصطحبون نسل جذور العالم إلى الحفرة.’
كانت هذه خطتي منذ البداية ، و هي زرع البراعم بعيداً عن الحفرة خاصتي ، و ختمها حتى لا يكون نقلها ممكنا. بهذه الطريقة لن يكون أمام نورادريانا خيار سوى البقاء هنا و الدفاع عنها.
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
لقد إستخدمت بسرعة إنشاء السحر و إتبعت تعليمات غنوس.
كان جيش الإلف بأكمله يتقدم بثبات مع التنين الراشد في المقدمة. كل تصرفاتهم تكشف أنهم يمحاولون حماية شيء ثمين. خطوتي التالية ستكون مجنونة تمامًا ، لكن آمل أن لا يتوقعوها. لم يكن لدي أي خيار سوى إرسال أتباعي بعيدا و تجريب هذه المناورة المحفوفة بالمخاطر. حتى لو كنت سأموت فيكنني الإنبعاث ، لكن الأمر لم يكن ينطبق على أتباعي. من الآن فصاعدًا سأصبح السهم الخفي الذي سيضرب قلب العدو.
[لقد تعلمت ختم السيف الخاص مستوى1]
‘هل هو أمر مؤكد أنني سأسقط في الظلام؟’
لقد زرعت نسل الجذور الصغار و إستللت سيفًا أسود. كان نفس السيف الذي إستخدمه نابي لختمي.
‘هل إنتهى الأمر الآن يا غنوس؟’
‘فقط قم بقول ‘ختم’ ، إنها الكلمة المثيرة لبدء التعويذة.’
‘هل هو أمر مؤكد أنني سأسقط في الظلام؟’
‘ختم!’
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
طعنت بوحشية الجذور الشابة بالسيف و نوع من الظلام إمتد إلى النبات ، كأنها معلقة على الجانب تبدو نصف ميتة.
“هوووه على الرغم من أنني لست واثقا من أننا قادرون على الفوز ، إلا أنه ليس لدينا خيار سوى إخراج كل ما لدينا! إذا لم نضع حداً له الآن ، سوف يصبح طاعونا على هذا العالم!”
‘هل قتلتها عن غير قصد؟’
‘ما هو؟ ألم أقم بالإقسام لك بالفعل؟’
‘لا ، مهارة الختم قاسية جدًا حيث أنها تمكنك من حجز الهدف إلى أجل غير مسمى دون أن يموت. في وقت لاحق ، إذا لم يتم فك ختمها ، فهناك فرصة أن تموت ، لكن لا يمكننا السماح بحدوث ذلك الآن لأننا لن نتمكن بعدها من السيطرة على تحركات نورادريانا. ربما سوف تتلقى عقابا على فشلها ، لكن هذا لا يزال غير مؤكد و ليس شيئًا يمكننا الإعتماد عليه.’
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
‘ربما ، لكن إذا أرادوا تحرير ختم الجذور ، فسوف تموت بالتأكيد. لقد أجريت بعض التعديلات الصغيرة على التعويذة.’
“ما الذي تنوي عليه؟”
‘غنوس ، هل يمكن أنك تملك شخصية سيئة؟’
“إنه إله الموت!”
‘حسنًا … لقد عانيت أيضًا على أيديهم.’
‘هل كل شيء بخير جوهرا؟ كنت قلقة بشأنك و أردت معرفة ما يحدث و لكني لم أرغب في مقاطعتك في لحظة حرجة.’
هوو وونج هوُوووونغ
كو وو وو!
وصل التنين الأخضر الراشد أخيرًا إلى مكان الجريمة.
‘جوهرا ، هل أنت حقا مصر على هذا الإختيار؟’
“ها ها ها ، لقد ختمت النباتات الصغيرة هنا ، لذلك ليس لديكِ خيار سوى البقاء هنا و حمايتها الآن!”
‘حسنًا ، لكن فقط عدني بشيء واحد.’
نظرت إلي دون أن تقترب كثيرًا، مع كراهية تتدفق من عينيها.
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
“ملك اللاأموات ، هل تعتقد حقًا أنك ربحت بهذه الحيلة الصغيرة خاصتك؟”
إذا إشتغلت ، فإن تعويذة نورادريانا يمكنها أن تلغي كل السحر ، لكن لم يكن من الممكن لها أن تمنعني من الهجوم الجسدي. لم تكن العربة محمية بشكل جيد كما كنت أتوقع. ربما لم يفكر أحد في أن شخصا ما سيكون مجنونا بما يكفي لمهاجمتها تحت مراقبة تنين راشد. مع مزيج من الإرتفاع و الإختفاء ، إقتربت من العربة بدون إحداث أي صوت. على الرغم من أنه لم يتم ملاحظتي بعد ، إلا أن خطر حدوث ذلك يزداد كلما بقيت هنا.
رأيت التنانين الأربعة يقتربون من بعيد.
‘في الواقع كنت أخفي بعض البركة السماوية، إذا قمت بإعطائها لك فسوف توفر لك قدرًا من المقاومة تجاه ظلام النصف-ليتش. مع ذلك ، بمجرد تسليمها لك ، لن أصبح أكثر من مجرد قوقعة فارغة. لهذا السبب أطلب وعدك بهذا الشأن.’
“لماذا؟ هل أنت فضولية حول ما هي نيتي؟ النسل الصغار يشعرون بالمرض قليلاً لكنهم لن يموتوا طالما هم مختومون. هذا يعني أنك أيضًا ملزمة بحراستهم هنا إلى الأبد ، فقط لا تحاولي إخراج السيف أو قد يموتون! ها ها ها ، آسف أنا بحاجة للعودة الآن و تحية بعض الضيوف غير المرحب بهم! الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! … ”
‘هل هذه هي؟’
خووو كواااا
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
“أيها اللاميت الملعون ، لقد أصبحت حقًا كائنًا شريرًا!”
“أنتم أيها الرفاق السيؤون ، ألا تعلمون أنه من التهذيب الطرق عندما تدخلون منزل شخص آخر؟”
‘عدني أنك لن تستسلم للظلام. أنك لن تصبح مبعوثًا للشر و تحكم التدمير على الأرض.’
القوات البرية للإلف قد عانت من خسائر بسبب العديد من الفخاخ و المصائد ، في حين أن الفرق الجوية قد إندفعت إلى شباك العناكب الغير مرئية تقريبًا التي وضعها الأراكنيد-المتقدمة و تم تسميمهم.
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
لقد حان الوقت لإنهاء خطتي ، بعد أن نجحت في فصل التنانين عن القوات. يمكنني أخيرًا جمع كل نقاط الخبرة المجانية هذه و الإندفاع نحو تطوري التالي.
[التطور ممكن الآن]
“النيزك! كرة النار! البركان!….”
“النيزك! كرة النار! البركان!….”
مطلقا مجموعتي الواسعة من التعاويذ ، شرعت في تقليل أعدادهم ، و كسب خبرة لا حدود لها.
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
[+3741 نقطة خبرة]
[+ 7482 نقطة خبرة]
[+14964 نقطة خبرة]
….
[تم إكتساب｟ اللقب: الحماية من الظلام ｠]
[إرتفع المستوى 664 > 666]
لقد سألت تخاطريا بينما أستمر في الإنتقال و إمطار الموت عليهم.
[المستوى قد وصل للحد الأقصى]
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
[التطور ممكن الآن]
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
لقد كانت رسالة جميلة لم أرها منذ فترة طويلة. فتحت سريعًا صفحة الحالة الخاصة بي للنظر في خياراتي رغم مشاركتي في معركة مع العديد من الإلف الغاضبين.
لقد زرعت نسل الجذور الصغار و إستللت سيفًا أسود. كان نفس السيف الذي إستخدمه نابي لختمي.
✧ خيارات التطور
[نصف-ليتش] [تنين ذهبي] [سلايم ذهبي]
[مستوى الطيران 1 > 2]
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
لقد سألت تخاطريا بينما أستمر في الإنتقال و إمطار الموت عليهم.
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
‘هل هذا حقًا هو الخيار الذي تريده؟ إنه صنف مليء بالظلام و سوف تصبح وحشًا قبيحًا. رغم أنك ستكون قويًا ، إلا أنك ستصبح تجسيدا للشر و ستسحب إلى الجانب المظلم.’
لقد تم تثبيتي مكاني عندما أتم غنوس تعويذته المعقدة. لوالب زرقاء عميقة من الضوء تسربت ببطء إلى جسدي. كنت سعيدًا عندما إنتهى الترنيم ، حيث إستطعت أخيرًا الإنتقام من الإلف المزعجين الذين إنتهزوا هذه الفرصة لإسقاط عدة هجمات علي.
‘ماذا عن رتبته؟’
‘لا شيء يدعو للقلق يا إيان ، المعركة قد تم الفوز بها ، لذا يمكنك إخبار الآخرين بأنه بإمكانهم العودة الآن.’
‘عادة ما تبدأ من B+ ، لكن يمكن أن ترتفع إلى A حسب المستوى. مع ذلك ، حاول أن تتجاهل الرتبة … ستصبح بمثابة صورة للموت نفسه.’
جلجلة!
‘هل هو أمر مؤكد أنني سأسقط في الظلام؟’
“كرة النار! النيزك! الإنتقال الآني!”
‘جوهرا ، هل أنت حقا مصر على هذا الإختيار؟’
“إنه كارثة متحركة!”
‘هل لدي خيار آخر؟ هل سيكون التنين الذهبي أو السلايم الذهبي مفيدًا في هذا الموقف؟’
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
‘حسنًا ، لكن فقط عدني بشيء واحد.’
[لقد تعلمت ختم السيف الخاص مستوى1]
“كرة النار! النيزك! الإنتقال الآني!”
واصلت ملاحقتهم بينما أشلهم بمجرد نظرة واحدة عابرة ثم أحولهم إلى رماد. ربما هذا النوع من الموت سوف يمنعهم حتى من الإنبعاث.
‘ما هو؟ ألم أقم بالإقسام لك بالفعل؟’
‘نعم’
كنت أتحدث مع غنوس بينما أحاول قتل أكبر عدد ممكن من الإلف. لقد كانوا كثيرين لدرجة أنه على الرغم من أمواتهم الذين لا يحصون ، فقد تقدموا بالفعل إلى أراضي القصر.
‘عدني أنك لن تستسلم للظلام. أنك لن تصبح مبعوثًا للشر و تحكم التدمير على الأرض.’
‘عدني أنك لن تستسلم للظلام. أنك لن تصبح مبعوثًا للشر و تحكم التدمير على الأرض.’
لقد كانت رسالة جميلة لم أرها منذ فترة طويلة. فتحت سريعًا صفحة الحالة الخاصة بي للنظر في خياراتي رغم مشاركتي في معركة مع العديد من الإلف الغاضبين.
‘لماذا يجب علي أن أقطع هذا الوعد؟’
‘ربما ، لكن إذا أرادوا تحرير ختم الجذور ، فسوف تموت بالتأكيد. لقد أجريت بعض التعديلات الصغيرة على التعويذة.’
‘في الواقع كنت أخفي بعض البركة السماوية، إذا قمت بإعطائها لك فسوف توفر لك قدرًا من المقاومة تجاه ظلام النصف-ليتش. مع ذلك ، بمجرد تسليمها لك ، لن أصبح أكثر من مجرد قوقعة فارغة. لهذا السبب أطلب وعدك بهذا الشأن.’
‘غنوس ، هل يمكن أنك تملك شخصية سيئة؟’
‘هل أنت قلق حقًا من أنني سأقع في الظلام؟’
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
‘ماذا عن رتبته؟’
‘لا بأس ، إذا كنت تريد ذلك كثيرًا ، أعدك أنني لن أرغب بتدمير العالم.’
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
بدون وجود نوراديانا ، لم تكن هذه التنانين الأربعة سوى نقاط خبرة في نظري. يمكنني ببساطة مد يدي و الإمساك بمصدر قوة حياتهم و الذي سيكون قاتلا بالنسبة لهم. طالما أنهم لم يهاجموني أولاً ، لم أفكر حتى في مهاجمتهم.
لقد تم تثبيتي مكاني عندما أتم غنوس تعويذته المعقدة. لوالب زرقاء عميقة من الضوء تسربت ببطء إلى جسدي. كنت سعيدًا عندما إنتهى الترنيم ، حيث إستطعت أخيرًا الإنتقام من الإلف المزعجين الذين إنتهزوا هذه الفرصة لإسقاط عدة هجمات علي.
‘هل لدي خيار آخر؟ هل سيكون التنين الذهبي أو السلايم الذهبي مفيدًا في هذا الموقف؟’
[تم إكتساب｟ اللقب: الحماية من الظلام ｠]
[إرتفع المستوى 664 > 666]
‘هل إنتهى الأمر الآن يا غنوس؟’
لقد إستخدمت بسرعة إنشاء السحر و إتبعت تعليمات غنوس.
لم يكن هناك جواب ، الجوهرة الزمردية الخضراء فقدت بريقها. إستمرت المعركة على أي حال ، حيث لم أستطع الإنتظار حتى يرد و كنت أتوقع وصول التنانين الأربعة في أي لحظة. لقد رششت الرحيق الأخير الذي كنت أحمله على حزامي و شرعت في التطور في صفحة الحالة خاصتي.
‘هل هذه هي؟’
[التطور قد إكتمل]
[لقد تعلمت هالة الإرهاب مستوى7]
[لقد تعلمت تبديد السحر العظيم مستوى1]
[لقد تعلمت الإيذاء مستوى1]
[لقد تعلمت تحديق الشلل مستوى1]
[لقد تعلمت إستنزاف الطاقة مستوى1]
[لقد تعلمت الحصانة السحرية مستوى1]
[لقد تعلمت ختم الروح مستوى1]
[لقد تعلمت تحول اللاميت مستوى1]
[لقد تعلمت الطيران مستوى1]
[لقد تعلمت الموت مستوى1]
[لقد تعلمت الإسقاط النجمي مستوى1]
[لقد تعلمت نظرت إله الموت مستوى1]
[لقد تعلمت الحصانة من التجمد المستوى الأقصى]
[لقد تعلمت الحصانة من الكهرباء المستوى الأقصى]
[لقد تعلمت إنشاء الجواهر السحرية مستوى1]
[لقد تعلمت إنشاء اللاأموات مستوى1]
‘إنهم مجرد حشرات صغيرة بالنسبة لي الآن ، حتى أنني لم أتلقى أي نقاط خبرة لقتلهم.’
مع ظهور وميض إكتسب جسدي الذهبي لونا ورديا ، عندما أصبحت نصف-ليتش. لقد تغيرت رؤيتي فورًا بشكل كبير ، و كنت قادرًا على الفصل بوضوح بين الأشكال الحية و غير الحية بسبب القدرة على رؤية قوة حياتهم.
هوو وونج هوُوووونغ
وجهت عيني على إلف قريب و مددت يدي للمسه. أصيب بالشلل بسبب إلتقاء عيوننا ، و لم يتمكن من الفرار و بمجرد أن وصلت يدي إليه ، تحول على الفور إلى رماد. فعلت الشيء نفسه لجميع الإلف القريبة و إستوعبت كل طاقة حياتهم.
‘عادة ما تبدأ من B+ ، لكن يمكن أن ترتفع إلى A حسب المستوى. مع ذلك ، حاول أن تتجاهل الرتبة … ستصبح بمثابة صورة للموت نفسه.’
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
بمشاهدتهم يفرون أدركت أنه لن يكون مثيرا للإهتمام مطاردتهم بعد الآن.
“إنه كارثة متحركة!”
“هوووه على الرغم من أنني لست واثقا من أننا قادرون على الفوز ، إلا أنه ليس لدينا خيار سوى إخراج كل ما لدينا! إذا لم نضع حداً له الآن ، سوف يصبح طاعونا على هذا العالم!”
“إنه إله الموت!”
كنت أتحدث مع غنوس بينما أحاول قتل أكبر عدد ممكن من الإلف. لقد كانوا كثيرين لدرجة أنه على الرغم من أمواتهم الذين لا يحصون ، فقد تقدموا بالفعل إلى أراضي القصر.
“لا يمكننا قتاله ، أهربوا!”
‘إنهم مجرد حشرات صغيرة بالنسبة لي الآن ، حتى أنني لم أتلقى أي نقاط خبرة لقتلهم.’
الإلف الذين كانوا فقط منذ لحظات يهرعون نحوي ، أصبحوا الآن يهربون من أجل حياتهم. لقد كان خوفًا غريزيًا بسبب هالة الإرهاب خاصتي ، و كذلك برؤية رفاقهم يتحولون إلى رماد بمجرد لمسة بسيطة دفعهم ذلك إلى الهرب بفزع.
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
واصلت ملاحقتهم بينما أشلهم بمجرد نظرة واحدة عابرة ثم أحولهم إلى رماد. ربما هذا النوع من الموت سوف يمنعهم حتى من الإنبعاث.
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
بعد قليل كانوا قد هربوا من القصر و تسلقوا جدران الجرف للعودة إلى السهول. فاقدين كل الأفكار حول مهاجمتي ، ركزوا فقط على الحفاظ على حياتهم و لم تأتي أي تعاويذ سحرية بإتجاهي. مع ذلك ، حتى لو حاولوا الإضرار بي ، يمكنني بسهولة إستعادة كل نقاط حياتي من خلال سرقة الحياة خاصتي.
[+3741 نقطة خبرة] [+ 7482 نقطة خبرة] [+14964 نقطة خبرة] ….
بمشاهدتهم يفرون أدركت أنه لن يكون مثيرا للإهتمام مطاردتهم بعد الآن.
البراعم التي أمامي كانت صغيرة الحجم ، تومض أسمائها بألوان قوس قزح. مددت يدي بحذر للإمساك بهم.
‘إنهم مجرد حشرات صغيرة بالنسبة لي الآن ، حتى أنني لم أتلقى أي نقاط خبرة لقتلهم.’
‘هل كل شيء بخير جوهرا؟ كنت قلقة بشأنك و أردت معرفة ما يحدث و لكني لم أرغب في مقاطعتك في لحظة حرجة.’
كان بإمكاني رؤية التنانين الأربعة و هي تقترب مني بينما بقيت نورادريانا لحماية النبات الصغير. لم يعد هناك أي إلف في الأفق لأنهم إما ماتوا أو هربوا جميعًا. لم تعد تقترب جيوشهم الإحتياطية لأنهم على الأرجح علموا حول وجودي المرعب.
لقد سألت تخاطريا بينما أستمر في الإنتقال و إمطار الموت عليهم.
كنت أرغب في الصعود إلى الهواء و جسدي إرتفع طبيعيا.
‘لماذا يجب علي أن أقطع هذا الوعد؟’
[مستوى الطيران 1 > 2]
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
تمكنت من التحليق عبر السماء ، على عكس الإرتفاع الذي سمح لي فقط بالطوفان.
‘حسنًا … لقد عانيت أيضًا على أيديهم.’
“أيها اللاميت الملعون ، لقد أصبحت حقًا كائنًا شريرًا!”
وصل التنين الأخضر الراشد أخيرًا إلى مكان الجريمة.
التنانين قد وصلت و حافظت على مسافة 100 متر عني بينما تشتم وجودي. ربما كانوا حذرين من قوتي الجديدة و كانوا يأخذون وقتهم في تقييم قدراتي.
ربما كان الأعداء واثقين جدًا بسبب إنتصار الأمس و كانوا يتقدمون ببطء ، متوقعين الفوز بسهولة.
“تنانين حمقاء ، لقد حفرتم قبوركم بأنفسكم!”
‘نعم ، هذا صحيح.’
بدون وجود نوراديانا ، لم تكن هذه التنانين الأربعة سوى نقاط خبرة في نظري. يمكنني ببساطة مد يدي و الإمساك بمصدر قوة حياتهم و الذي سيكون قاتلا بالنسبة لهم. طالما أنهم لم يهاجموني أولاً ، لم أفكر حتى في مهاجمتهم.
منذ اللحظة التي أصبحت فيها نصف-ليتش ، حياتي أصبحت تبدو رتيبة و مليئة بالملل.
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
“هوووه على الرغم من أنني لست واثقا من أننا قادرون على الفوز ، إلا أنه ليس لدينا خيار سوى إخراج كل ما لدينا! إذا لم نضع حداً له الآن ، سوف يصبح طاعونا على هذا العالم!”
“ها ها ها ، لقد ختمت النباتات الصغيرة هنا ، لذلك ليس لديكِ خيار سوى البقاء هنا و حمايتها الآن!”
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
‘ربما ، لكن إذا أرادوا تحرير ختم الجذور ، فسوف تموت بالتأكيد. لقد أجريت بعض التعديلات الصغيرة على التعويذة.’
“إرحلوا ، سوف أعفوا عليكم لكن لا تجعلوني أندم على ذلك. يمكنكم جمع جثث الإلف و نقلها إلى نورادريانا لتقوم ببعثهم ، أنا لا أحب كونهم متناثرين على الأرض.”
لاحظت أيضًا أن نورادريانا كانت تكافح من أجل اللحاق بي. يبدو أنه بإستخدام الإنتقال المتتالي كنت أسرع قليلاً من سرعة الصوت.
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
كان دافعي الوحيد هو حب الموت و الرغبة فيه ، فقط اللقب الذي منحه لي غنوس سمح لي بالسيطرة على حاجتي لمذبحة جماعية.
“ما الذي تنوي عليه؟”
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
سأل التنين الأزرق الشاحب.
كنت أتحرك بسرعة كبيرة بسلسلة من القفزات الآنية السريعة و القصيرة. أصوات قوات الإلف لم يعد بالإمكان سماعها ، لذلك نظرت إلى الخلف لمعرفة ما يجري. جميع من ملاحقي تحركوا بسرعات مختلفة مشكلين ما يبدو و كأنه هرم يتجه نحوي.
“أنا ببساطة قد غيرت رأيي ، يمكنكم أن تشكروا صديقًا لطيفًا لي على حياتكم.”
“ملك اللاأموات ، هل تعتقد حقًا أنك ربحت بهذه الحيلة الصغيرة خاصتك؟”
مديرا ظهري إليهم ، حلقت راجعا إلى مرصدي و نظرت إلى أراضي التي أصبحت مقبرة لحيوات لا تعد و لا تحصى.
كنت أتحرك بسرعة كبيرة بسلسلة من القفزات الآنية السريعة و القصيرة. أصوات قوات الإلف لم يعد بالإمكان سماعها ، لذلك نظرت إلى الخلف لمعرفة ما يجري. جميع من ملاحقي تحركوا بسرعات مختلفة مشكلين ما يبدو و كأنه هرم يتجه نحوي.
“أنا صورة جميلة للموت ، لم يكن علي أن أطلب من التنانين إزالة الجثث.”
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
كان دافعي الوحيد هو حب الموت و الرغبة فيه ، فقط اللقب الذي منحه لي غنوس سمح لي بالسيطرة على حاجتي لمذبحة جماعية.
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
كان علي أن أتجاهل اللقب و أدرجه على أنه غير نشط ، لم يكن لدي أي شك في أنني سأصبح كارثة لجميع الكائنات الحية على هذا الكوكب ، تماما كما كان يخشى غنوس. لقد كان إغراء القوة الخالصة دائمًا ثابتا في ذهني ، و لكن على الأقل في الوقت الحالي ، كان لا يزال لدي قدر من الإرادة الحرة.
[إرتفع المستوى 664 > 666]
كانت التنانين الآن تنقل آخر الجثث و أنا واصلت التحديق في ساحة المعركة حتى الليل.
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
في اليوم التالي ، الإلف الذين نجو و كذلك تعزيزاتهم قد تراجعوا رسميًا.
‘إسمح لي أن أقدم لك الترنيمة الصحيحة …’
إستمرت التنانين الأربعة في مراقبة تحركاتي من بعيد ، حيث بقوا في كهوف كانت قريبة من موقع نورادريانا.
[مستوى الطيران 1 > 2]
‘هل كل شيء بخير جوهرا؟ كنت قلقة بشأنك و أردت معرفة ما يحدث و لكني لم أرغب في مقاطعتك في لحظة حرجة.’
لقد حان الوقت لإنهاء خطتي ، بعد أن نجحت في فصل التنانين عن القوات. يمكنني أخيرًا جمع كل نقاط الخبرة المجانية هذه و الإندفاع نحو تطوري التالي.
‘لا شيء يدعو للقلق يا إيان ، المعركة قد تم الفوز بها ، لذا يمكنك إخبار الآخرين بأنه بإمكانهم العودة الآن.’
“كرة النار! النيزك! الإنتقال الآني!”
‘حقا؟’
تمكنت من التحليق عبر السماء ، على عكس الإرتفاع الذي سمح لي فقط بالطوفان.
‘نعم’
“إنه إله الموت!”
عندما سمعت إستجابة إيان المبتهجة ، أدركت أنه على الرغم من الفوز بالمعركة ، إلا أنها جاءت بثمن مشاعري البشرية و لم أكن متأكدًا من أنني أحببت هذه المقايضة.
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
لقد زرعت نسل الجذور الصغار و إستللت سيفًا أسود. كان نفس السيف الذي إستخدمه نابي لختمي.
وقفت مع شمس منتصف النهار ، أنظر إلى الحقول و أتمتم لنفسي بصوت ضجر.
هوو وونج هوُوووونغ
“هل هناك حتى أي متعة متبقية؟”
تمكنت من التحليق عبر السماء ، على عكس الإرتفاع الذي سمح لي فقط بالطوفان.
شعرت بالخسارة حول كيفية الإستمرار حتى فكرت في لورينا. كنت قادراً على تحفيز نفسي بالتفكير في كل الأشياء الفظيعة التي سوف أفعلها لإيذائها بقدر الإمكان.
[+3741 نقطة خبرة] [+ 7482 نقطة خبرة] [+14964 نقطة خبرة] ….
[التطور ممكن الآن]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
