نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 54

الفصل الرابع و الخمسون

الفصل الرابع و الخمسون

[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]

أثناء حديثنا أنا و فالينور مررنا ببعض الغارغويل التي لم يكن لدي أي فكرة أنها تبقت. لقد تم سحقهم عندما إختارت فالينور الخطو عليهم.

‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’

“تجاوز مستوى ليتش-أكبر؟”

‘صحيح ، هذه مهارة يتم الحصول عليها من خلال البركة السماوية ، لذلك يمكن أيضا نقلها. لقد قمت بإجراء مماثل معك عندما منحت إنشاء السحر لك.’

على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.

أبلغني غنوس تخاطريا.

ألبيون قد أبقت جسدي الآخر في حالة جيدة عبر تغذيته بإستمرار برحيق العالم. شعرت بجسدي أخف أكثر مما أتذكر و أمكنني أن أشعر بمشاعري مرة أخرى. لم يكن هذا الجسم البشري يعاني من الملل المستمر.

“يا لورد قد تكون هذه مجرد هدية صغيرة ، إلا أني أعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة لك. لقد تعبت الآن و أحتاج إلى قسط من الراحة.”

“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”

قامت نورادريانا على الفور بالنوم لأنها كانت منهكة للغاية.

[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]

“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”

“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”

أومأ التنانين بصمت في المقابل.

على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.

“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”

بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.

بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.

لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.

‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’

“حسنا ، تمسك جيدا!”

‘نعم لورد’

“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”

بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.

“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”

“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”

مشيي على طول النفق مع فالينور كان أشبه بممر إرجاع ذكريات.

“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”

“هل هذا هو المكان الذي جاء منه جوهرا؟”

مشيي على طول النفق مع فالينور كان أشبه بممر إرجاع ذكريات.

“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”

“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”

واصلنا المشي و أنا أتذكر كل مغامراتي كجندي هيكل عظمي ؛ رأيت غازات الكبريت التي أنقذتني في أكثر من مناسبة.

“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”

“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”

ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.

أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.

“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”

“أوه صحيح ، و ماذا عن جبل كنوز الطاغية؟ هل سنذهب إلى هناك؟ أوه إنتظر ، لا تهتم ، لا تخبرني سوف أجدها بنفسي!”

“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”

كانت فالينور تشتم أرجاء المكان مثل طفل متحمس في مغامرته الأولى.

“كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”

“فالينور أنت تشبهين جروا الآن.”

“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”

“إهدئ يا أنت ، أحاول التركيز على شم الكنز.”

“رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”

و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.

‘من هو هذا يا جنوس؟’

“ما هذه الكومة من الخردة المعدنية؟”

و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.

فالينور قد أصيبت حقا بخيبة أمل بسبب جودة الأدوات التي جمعها الطاغية.

“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”

“بالتأكيد ، لكن في ذلك الوقت كانت شيئا مفيدا حقا لرجل معدوم مثلي.”

شييش!

“لنستمر!”

“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”

حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.

ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.

“أتذكر أن هذا المكان كان مظلما أكثر … هل الأمر فقط أنني من تغير؟”

“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”

“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”

“هنا؟”

“همم … الأمر ليس و كأنني ولدت حقا هنا ، بل كانت المرة الأولى التي فتحت فيها عيني.”

“إستدعاء ساحر هيكل عظمي!”

أثناء حديثنا أنا و فالينور مررنا ببعض الغارغويل التي لم يكن لدي أي فكرة أنها تبقت. لقد تم سحقهم عندما إختارت فالينور الخطو عليهم.

“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”

بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.

“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”

“هنا؟”

بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.

إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.

“ما هذه الكومة من الخردة المعدنية؟”

كيِيييييييِك!

“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”

“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”

“نعم إنها هي.”

بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.

“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”

“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”

بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.

كان رد فعل فالنور متوقعا ، بعد كل شيء الإختلاف بين رتبنا الحالية كبير جدا.

“همم … تاليسياس.”

“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”

إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل. (أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)

شومب شومب بسششش

إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل. (أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)

فيلق سوليست من اللاأموات إنهار تحت تحديق الشلل خاصتي.

“عكس التجسيد!”

“رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”

حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.

“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”

“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”

“…”

بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.

لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.

“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”

“لدي سؤال من الحكيم الأعلى لأسئلك إياه. لماذا قتلت الكثير من الناس؟ حسب تجربتي كليتش-أكبر ، على الرغم من أنك بالفعل قد تدفع نحو مسار الموت ، إلا أنه ليس صعبا للغاية مقاومته.”

“شكرا لك.”

“… إذن هل غنوس بخير؟”

“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”

سألني سوليست بصوت لين حزين.

ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.

“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”

“هاي ، هذا ليس عدلا.”

“في الواقع ، كما ترى كل شيء بدأ عندما علمت عن نبوءة.”

سألني سوليست بصوت لين حزين.

“نبوءة؟”

و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.

“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”

“لنستمر!”

“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”

“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”

“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”

أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.

‘من هو هذا يا جنوس؟’

“في الواقع ، كما ترى كل شيء بدأ عندما علمت عن نبوءة.”

‘إنه منقذ ، لكنني لا أعرف ما هو ذخله بالموضوع.’

“لنستمر!”

“تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”

“هاه؟ لكن لا يمكنني مشاهدته!”

“تجاوز مستوى ليتش-أكبر؟”

“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”

“نعم ، نصف-ليتش ، مثلك تماما. تنهد ، و طوال هذا الوقت إعتقدت أنني الوحيد الذي يمكن أن يحقق ذلك.”

“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”

“إذن؟”

“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”

“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”

“سأفعل كما تقول.”

“همم … تاليسياس.”

“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”

حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.

“تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”

“حسنا إذن ، لكن لماذا دعوتني بعدوك؟”

“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”

“أبلغني تاليسياس أيضا أنه في النبوءة ، الشخص الذي سيقتلني سيكون بالمثل لاميت.”

“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”

“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”

كنت قد كلفت الحدادين الأقزام بصنع سرج مناسب لجعل ركوب فالينور أكثر راحة. تم تصنيعه جنبا إلى جنب مع بعض الجنيات و المواد كان من اللازم أن تكون متينة بدرجة كافية لذلك إستخدمنا حراشف فالينور الساقطة. جعل هذا الجولة أكثر متعة و راحة من سابقاتها.

“أوه ، كيف لك …؟”

قامت نورادريانا على الفور بالنوم لأنها كانت منهكة للغاية.

“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”

“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”

“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”

“شكرا لك.”

أنا ببساطة هززت رأسي.

“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”

“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”

في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.

“كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”

“نعم إنها هي.”

“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”

تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.

“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”

“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”

“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”

“إذن؟”

“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”

بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.

جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.

كان رد فعل فالنور متوقعا ، بعد كل شيء الإختلاف بين رتبنا الحالية كبير جدا.

“عكس التجسيد!”

“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”

ألبيون قد أبقت جسدي الآخر في حالة جيدة عبر تغذيته بإستمرار برحيق العالم. شعرت بجسدي أخف أكثر مما أتذكر و أمكنني أن أشعر بمشاعري مرة أخرى. لم يكن هذا الجسم البشري يعاني من الملل المستمر.

تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.

“أعتقد أنه ليس من السوء إخراج جسد تجسيدي من أجل جولة بين الحين و الآخر.”

“أعتقد أنه ليس من السوء إخراج جسد تجسيدي من أجل جولة بين الحين و الآخر.”

ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.

“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”

“أوه ، هل أصبحت محاربا مختارا؟”

“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”

أومأت.

بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.

“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”

“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”

إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل.
(أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)

كلاك كلاك!

“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”

“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”

“سأفعل كما تقول.”

“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”

“سيكون الإسم الجديد الخاص بك هو نوك ، و هو يعني الليل. الإسم خاصتي يعني النهار ، لذلك أعتقد أنه مناسب تماما لأنك أتيت إلى هذا العالم أولا.”

لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.

“شكرا لك.”

أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.

كان لدي عدة أسباب لجلب سوليست إلى جانبي ، و لكن السبب الأكبر كان قدرة الإستدعاء خاصته. لقد كانت مهارة خاصة لا يمكن أن يمتلكها إلا المتناسخون أمثالنا.

أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.

كنت أتخيل بالفعل جيشا عظيما لمنافسة قوة الآلهة ، أو أي شيء آخر قد تحمله الأبعاد الأخرى و قد شعرت أن الإستدعاء خاصته سيلعب دورا مهما في ذلك.

“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”

“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”

“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”

“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”

“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”

تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.

“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”

“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”

“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”

“أه صحيح ، هل تريد أن تذهب الآن؟”

“سيكون الإسم الجديد الخاص بك هو نوك ، و هو يعني الليل. الإسم خاصتي يعني النهار ، لذلك أعتقد أنه مناسب تماما لأنك أتيت إلى هذا العالم أولا.”

أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.

لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.

“تعدد الأشكال!”

مشيي على طول النفق مع فالينور كان أشبه بممر إرجاع ذكريات.

تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.

حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.

إلتقيت بألبيون التي أعدت بعض معدات المبتدئين لأجلي ثم قفزت وراء رأسها.

كان رد فعل فالنور متوقعا ، بعد كل شيء الإختلاف بين رتبنا الحالية كبير جدا.

“هيا بنا نذهب!”

“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”

“حسنا ، تمسك جيدا!”

“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”

كنت قد كلفت الحدادين الأقزام بصنع سرج مناسب لجعل ركوب فالينور أكثر راحة. تم تصنيعه جنبا إلى جنب مع بعض الجنيات و المواد كان من اللازم أن تكون متينة بدرجة كافية لذلك إستخدمنا حراشف فالينور الساقطة. جعل هذا الجولة أكثر متعة و راحة من سابقاتها.

بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.

لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.

“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”

“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”

بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.

“نعم إنها هي.”

جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.

“لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”

إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.

كان الأمر مثلما ذكرت فالينور. كان الهيكل العظمي الذي أمامنا يحمل سكينا عظميا و يرتدي درعا جلديا مصنوعا من جلد الخنزير. بأخد كل شيء في الإعتبار ، يبدو أنها صياد كفؤ.

“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”

“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”

لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.

بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.

“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”

“إستدعاء ساحر هيكل عظمي!”

“إذن؟”

كلاك كلاك!

“هيا بنا نذهب!”

لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.

“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”

“ههم … هل هذا يكفي كعائق؟”

“حسنا إذن ، لكن لماذا دعوتني بعدوك؟”

على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.

“حسنا ، تمسك جيدا!”

“فالينور ، لقد بدأ ذلك أخيرا!”

سألني سوليست بصوت لين حزين.

“هاه؟ لكن لا يمكنني مشاهدته!”

“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”

“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”

بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.

“هاي ، هذا ليس عدلا.”

“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”

“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”

“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”

شييش!

إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.

شاهدت الساحر الهيكل العظمي يطارد لورينا بينما أعود إلى نيكروبوليس مع فالينور.

‘من هو هذا يا جنوس؟’

في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.

“حسنا ، تمسك جيدا!”

“شكرا لزيارتك يا لورد.”

بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.

إستقبلني نوك بودية و ذهبت للجلوس على عرشه.

“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”

“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط