نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 60

الفصل الستون

الفصل الستون

‘يا لورد ، يبدو أن الملك البشري قد بدأ التجنيد من بين سكانه.’

بدأت في وضع الإستراتيجيات بينما كانت تتكئ برأسها على كتفي.

‘حقا؟ حسنا ، على الرغم من أنني أشك في أن ذلك قد يغير الكثير ، فقط واصلي إطلاعي على أي تغييرات أخرى.”

لقد كانت لحظة نادرة من السلام حيث وقف لاميت و تنين متغير الشكل أعلى برج المراقبة ، ناظرين إلى غروب الشمس مع إقتراب أيام الشتاء.

‘كما يحلو لك يا لورد.’

هززت رأسي نحو فالينور.

“هم … هل هو حقا يائس جدا لدرجة أنه إضطر إلى تجنيد شعبه؟”

هززت رأسي نحو فالينور.

لقد صُدمت عندما علمت أنهم أرسلوا جيشًا يضم 50 ألف رجل لمهاجمة غارتمار. لطالما إعتبرت تلك المدينة بمثابة منزل ثان ، لذلك لم أكن أستطيع ترك أفعاله تمر مرور الكرام.

“هل أهرب بعيدا؟ لا ، بالتأكيد لا يمكنهم رؤيتي …”

لذلك ، أخدت نوك لوحده معي ، خرجنا و إعترضنا الجيش في منتصف طريقة. جعلت نوك يحولهم جميعا إلى لاأموات و إستخدمت مهارة السلطة خاصتي عليهم ، و أرسلتهم لمهاجمة العاصمة خاصتهم كتحذير.

“ماذا كانت تلك الجوهرة؟ أليست تلك التي كنت تبقيها دائما على مقربة منك؟”

بالطبع كان هناك تردد طفيف من جانبي و لم أسلب بسهولة الكثير من الأرواح البشرية. أيا يكن ، في النهاية شعرت أنني لا أستطيع إظهار التعاطف مع أولئك الذين وجهوا سيوفهم على غارتمار.

“ما هي المشكلة الكبيرة جوهرا؟ لو شعرتُ برغبة بذلك كنت لأحرق حتى ملايين الناس.”

على الرغم من أنهم حاولوا المقاومة ، إلا أنهم لم يكونوا خصما أمام قوتي أنا و نوك. بحلول الوقت الذي وصل فيه الفجر ، كنا قد إنتهينا من مسحهم و تحويلهم إلى لاأموات.

“الربط! التجميد! مجال إبطال السحر!”

“يا لورد ، هذا سيتسبب في جعل الآخرين يرونك كعدو للبشرية.”

بالطبع كان هناك تردد طفيف من جانبي و لم أسلب بسهولة الكثير من الأرواح البشرية. أيا يكن ، في النهاية شعرت أنني لا أستطيع إظهار التعاطف مع أولئك الذين وجهوا سيوفهم على غارتمار.

“و ماذا في ذلك؟ أنا أهتم قليلا بآراء الآخرين ، لكن إذا حاولوا لمس ممتلكاتي ، فلا خيار أمامي سوى التدخل.”

“لماذا لم يسقط ، هل قدرته على الطيران لا تعتبر سحرا؟ بغض النظر عن ذلك سوف تموت اليوم أيها المخلوق الفاسد!”

لقد أجريت هذه المحادثة القصيرة مع نوك بينما نعود إلى نيكروبوليس و لم نخبر الآخرين عن مغامرتنا الصغيرة.

بالكاد وصلت في الوقت المناسب لرؤية القتال يندلع بينما إرتفعت شمس الصباح بالسماء.

“إلى أين تسللت أنت و نوك في منتصف الليل؟”

“جوهرا ما الأمر؟”

“لقد كانت مسألة تخص الرجال.”

“جوهرا ما الأمر؟”

“همم ، أتساءل عما إذا كان الرجال هم الجزء الوحيد من هذه القصة …”

“لم تكن هذه قط نيتي ، إنه فقط أن هؤلاء الحمقى كانوا جشعين و هاجموا المدينة التي يعيش فيها أصدقائي.”

على الرغم من أن فالينور إستمرت في محاولة إخراج الحقيقة مني ، إلا أنني أبقيتها سرا. لم أكن أريد أن يعرف الآخرون المذبحة التي إرتكبتها الليلة الماضية.

كنت أتوقع بالفعل أن يكون لدى غنوس بعض الهواجس الجدية بشأن مذبحة الأمس.

‘سوف تندم على أفعالك الرهيبة يا جوهرا. لن أساعدك إلا إذا كان الأمر متعلقا بالأعمال الصالحة ، لا يهمني عدد المرات التي تهدد فيها بدفني!’

“إنها ليست مشكلة كبيرة ، لقد حاولت أن أكون الرجل الطيب و أعطي الكثير من الفرص. لكن في النهاية أدركت أنه لا يوجد أي أمل إذا كان الشخص الآخر يحاول بإستمرار خداعك و الغش عليك.”

كنت أتوقع بالفعل أن يكون لدى غنوس بعض الهواجس الجدية بشأن مذبحة الأمس.

لقد بدوا مختلفين عن قرب ، حيث كان حجم أصغر إثنين قريبا للمترين بينما كان أكبرهما يزيد عن 4 أمتار. أشار إلي و صرخ.

‘كنت ببساطة أفعل ما أشعر بأنه على حق ، توقف عن الشكوى كثيرا. أليس لديك شيء تخبرني به فيما يتعلق بمعاملة الإلف؟’

بالنسبة للاميت مثلي ، الملاك مثل جدار لا يمكن التغلب عليه. من غير المرجح أن تكون هالة الإرهاب و تحديق الشلل فعالة للغاية بوضع مستواه في الإعتبار ، و لم أتمكن من رؤية أي قوة حياة كما لو كان نوعا من الغولم

‘هذ … هذا ، في الواقع بما أنك لم تسأل ، لم أعتقد أنه أمر يستحق الذكر.”

“الإسقاط النجمي!”

‘ما الذي تتحدث عنه؟ سألتك عن ذلك في عدة مناسبات و قلت أنهم يتجرعون معانات ملائمة. كيف لك أن تسيء فهم معنى كلامي؟’

‘من أعطاك الحق في إتخاذ هذا القرار؟ هل طلبت مني الموافقة؟ كنت تخفي عن قصد الحقيقة عني و الآن سيتعين عليك دفع الثمن.’

‘حسنا … نظرا لأن الإلف كانوا مرغمين نوعا ما بشأن الحملة ، و كانوا قد عانوا بالفعل و تم إصطيادهم من قبل البشر ، إعتقدت أنهم عانوا بما يكفي بالفعل.’

كنت أتوقع بالفعل أن يكون لدى غنوس بعض الهواجس الجدية بشأن مذبحة الأمس.

‘من أعطاك الحق في إتخاذ هذا القرار؟ هل طلبت مني الموافقة؟ كنت تخفي عن قصد الحقيقة عني و الآن سيتعين عليك دفع الثمن.’

“أنا لا أعرف ، أنا فقط لدي هذا الشعور بالضيق في صدري بأنهم ربما يفعلون.”

‘لكن … أنت لا تستمع لي أبدا!’

“أنا لا أعرف ، أنا فقط لدي هذا الشعور بالضيق في صدري بأنهم ربما يفعلون.”

‘ولماذا يجب علي ذلك؟ عندما إلتقينا للمرة الأولى ، جعلتني أقطع عهدا و أنا دائما ما حافظة عليه. لقد أدركت الآن فقط أنه على الرغم من شفافيتي ، فأنت دائما ما تحاول خداعي و أنه لم يعد هناك أي سبب يجعلني أبقيك معي. لا يمكننا العمل بشكل جيد معا إذا كنت تكذب علي بإستمرار.’

‘حقا؟ حسنا ، على الرغم من أنني أشك في أن ذلك قد يغير الكثير ، فقط واصلي إطلاعي على أي تغييرات أخرى.”

‘جوهرا توقف! ما زلت بحاجة لي! هاي!’

بمجرد أن مات شكلي النجمي عدت إلى جسدي. مع ذلك الذاكرة الحية لإحتراقي على قيد الحياة بقية معي. كانت المرة الأولى التي أشعر فيها بالألم منذ أن أصبحت لاميت ، شعرت و كأنني أتعرض للشوي في الحفر النارية للجحيم نفسه.

معترضا صرخاته لكي أركز ، إتصلت بألبيون.

هززت رأسي نحو فالينور.

‘ألبيون’

هوووف

‘نعم لورد؟’

“يا لورد ، هذا سيتسبب في جعل الآخرين يرونك كعدو للبشرية.”

‘أمسكي هذا و إذهبي لدفنه في مكان ما لن يجده أحد أبدا.’

“الربط! التجميد! مجال إبطال السحر!”

من أعلى المرصد ألقيت لها الجوهرة الخضراء التي كان غنوس مختوما بها.

في أقل من 30 دقيقة ، تم تخفيض عددهم البالغ 50000 إلى أقل من 10000. في تلك اللحظة ، الملاكين في الخلف قد قاما بحركتهما ، مسلحين بأبواق صغيرة و خناجر.

“إنه عقاب غنوس لخداعي ، دعيه يتمرغ في ندمه إلى الأبد.”

أثناء النظر إلى المعركة مع ذراعي متقاطعة ، شعرت للحظة ببعض نية القتل من الملاك الكبير.

“ماذا كانت تلك الجوهرة؟ أليست تلك التي كنت تبقيها دائما على مقربة منك؟”

“هذا يجب أن يكون مثيرا للإهتمام. كوكوكو ~ ”

إنضمت فالينور إلي على البرج و قمت بمداعبة عرفها بظهر يدي العظمية.

‘حقا؟ حسنا ، على الرغم من أنني أشك في أن ذلك قد يغير الكثير ، فقط واصلي إطلاعي على أي تغييرات أخرى.”

“إنها ليست مشكلة كبيرة ، لقد حاولت أن أكون الرجل الطيب و أعطي الكثير من الفرص. لكن في النهاية أدركت أنه لا يوجد أي أمل إذا كان الشخص الآخر يحاول بإستمرار خداعك و الغش عليك.”

بدأ الملاك الكبير بترنيم مهارة سحرية معقدة و وصل الآخران أدرعهم معه.

“جوهرا ، لن أقوم أبدا بإخفاء شيء عنك.”

“ما هذا؟”

“أعلم أنكِ لن تفعلي فالينور.”

لقد بدوا مختلفين عن قرب ، حيث كان حجم أصغر إثنين قريبا للمترين بينما كان أكبرهما يزيد عن 4 أمتار. أشار إلي و صرخ.

بقينا معا بهذه الطريقة ، نشاهد الشمس الحمراء النابضة تغوص في الأفق.

“يا لورد ، هذا سيتسبب في جعل الآخرين يرونك كعدو للبشرية.”

‘همم … هل يجب أن أشاهد المعركة ضد العاصمة؟’

‘ألبيون’

“الإسقاط النجمي!”

هززت رأسي نحو فالينور.

لقد صنعت نسخة أثيرية من نفسي بالترنيم بهدوء بينما كانت فالينور نائمة. لقد كانت نسخة من نفسي حصلت على حوالي 20 بالمائة من قوتي.

لقد بدوا مختلفين عن قرب ، حيث كان حجم أصغر إثنين قريبا للمترين بينما كان أكبرهما يزيد عن 4 أمتار. أشار إلي و صرخ.

على عكس التجسيد ، إنه يستمر فقط لمدة أسبوع قبل التبدد. مع ذلك ، تماما كما هو الحال مع تجسيدي ، لا يمكنني التحكم إلا في جسد واحد في المرة الواحدة و موته لا يؤثر على جسدي الرئيسي.

“هذا يجب أن يكون مثيرا للإهتمام. كوكوكو ~ ”

‘هل يجب علي الذهاب؟’

بصرف النظر عن إمتلاك خُمس قوتي فقط ، فإن عدم إمتلاك أي عناصر كان جانبا سيئا آخر للإسقاط النجمي. لو كان معي بعض المجوهرات السحرية لكان بإمكاني الفرار ، لكن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لي.

أحوم فوق جسدي للحظات ، شاهدت نوم فالينور المسالم قبل أن أغادر بمهارة الطيران الخاصة بي. وفقا لمعلومات ألبيون ، فإن جيشي من اللاأموات كان من المقرر أن يصل إلى العاصمة اليوم.

هز صوت البوق الصاخب السماء و في غضون لحظات سقطت الآلاف من الأشعة من السماء. على الرغم من أن أضرارها الفردية لم تكن مثيرة للإعجاب ، فقد عوضوا عن ذلك بأعدادهم و منطقة تأثيرهم الكبيرة البالغة 10 أمتار و التي تم إبادة أي شيء في مداها. منذ البداية اللاأموات لم يكونوا أقوياء للغاية و مع كون نقطة ضعفهم هي السحر المقدس ، فقد تكبدوا خسائر فادحة.

إذا إستخدمت سرعتي القصوى ، فقد أتمكن من الوصول إلى هناك خلال 4 ساعات ، لكنني كنت أسافر حاليًا بشكل أبطأ بسبب حد القوة للإسقاط النجمي.

لقد عانيت بشدة من ضربة سيف الملاك بينما لهبه المقدس أحرق ما بداخلي. تعلمت أنه على الرغم من أن الموت لن يؤثر على جسدي الرئيسي ، إلا أن الألم لا زال ينتقل بالكامل.

“آه ، هذا بطيء جدا. هل أصبحت معتادا على سرعة فالينور أكثر من اللازم؟”

هز صوت البوق الصاخب السماء و في غضون لحظات سقطت الآلاف من الأشعة من السماء. على الرغم من أن أضرارها الفردية لم تكن مثيرة للإعجاب ، فقد عوضوا عن ذلك بأعدادهم و منطقة تأثيرهم الكبيرة البالغة 10 أمتار و التي تم إبادة أي شيء في مداها. منذ البداية اللاأموات لم يكونوا أقوياء للغاية و مع كون نقطة ضعفهم هي السحر المقدس ، فقد تكبدوا خسائر فادحة.

بالكاد وصلت في الوقت المناسب لرؤية القتال يندلع بينما إرتفعت شمس الصباح بالسماء.

“جوهرا ما الأمر؟”

عادة ما يضطر اللاأموات إلى العودة إلى كهف أو حفر حفرة للإختباء من الشمس. لكن أولئك الذين كانوا تحت سيطرتي قد إكتسبوا قدراً معينا من المقاومة تجاه الشمس مثلي أنا ، و هكذا ساروا بجرأة تحت أشعة الشمس.

“الإختفاء!”

“الإختفاء!”

“ماذا يجب أن أتوقع غير هذا من البشر الجبناء؟ لم ينضموا إلا بعد أن أصبح النصر أكيدا.”

خبأت جسدي و شاهدت العرض من على بعد حوالي كيلومتر.

“إذا ماذا تريد ان تفعل؟”

“هذا يجب أن يكون مثيرا للإهتمام. كوكوكو ~ ”

“إنه عقاب غنوس لخداعي ، دعيه يتمرغ في ندمه إلى الأبد.”

كان جيشي الذي يبلغ قوامه 50.000 جندي يشبه موجة بيضاء من الجراد تتجه نحو العاصمة. عندما إرتفعت الشمس الصفراء و قامت أشعتها بإضائتهم ، لقد إكتسبوا بدلا من ذلك لونا برتقاليا ناريا مشرقا أثناء تحركهم عبر الحقول.

‘ولماذا يجب علي ذلك؟ عندما إلتقينا للمرة الأولى ، جعلتني أقطع عهدا و أنا دائما ما حافظة عليه. لقد أدركت الآن فقط أنه على الرغم من شفافيتي ، فأنت دائما ما تحاول خداعي و أنه لم يعد هناك أي سبب يجعلني أبقيك معي. لا يمكننا العمل بشكل جيد معا إذا كنت تكذب علي بإستمرار.’

على جدران المدينة ، أمكن رؤية البشر يجرون ذهابا و إيابا ، معدين الجيش للقتال ضد اللاأموات.

“سوف يكون خصما من الصعب التغلب عليه.”

كوجو كوجو كو!

آآآآه!

مع تقدم اللاأموات إلى الأمام ، أمكن سماع الصوت الإيقاعي البارد لمسيرة اللاأموات من بعيد.

كنت أراقب المشهد بفضول ، مثل طرف ثالث غير متورط. الحقيقة هي أنني لم أكن مرتبطا بجيش اللاأموات الذي صنعته. لقد أرسلتهم ببساطة على نزوة لإظهار إستيائي لملك ميرين ، و لم أقصد أبدا أن ينجحوا في غزو العاصمة. مع ذلك ، كان من المثير للإهتمام معرفة أن لديهم هذا النوع من الأوراق الرابحة كدفاع.

“ما هذا؟”

“إلى أين تسللت أنت و نوك في منتصف الليل؟”

على قمة البوابة الشمالية وقفت 3 مخلوقات بيضاء كبيرة مجنحة ، مرفرفين بأجنحتهم في الهواء. أحدهم كان يملك 12 جناحا و كان يحمل سيفا طويلا ، ربما يتراوح طوله بين 4 و 5 أمتار. شمس الصباح المنعكسة عليه خلقت مظهرا مذهلا.

شعاع السيف الذي كان يتراوح طوله بين 10 و 15 مترا شق مباشرة من خلال كتل اللحم الميت و الأرض على حد سواء. وقد أدى ذلك إلى حفرة طولها 30-40 مترا ، مفتتا كليا كل شيء في مساره.

شاآااان!

“لقد كانت مسألة تخص الرجال.”

جسيمات فضية تجمعت حول السيف يبدو كأنه يشحن بالطاقة. قام الكائن بالأرجحة و شعاع نصف-قمر فضي إنطلق و قطع من خلال صفوف اللاأموات البيعيدين بمئات الأمتار.

‘من أعطاك الحق في إتخاذ هذا القرار؟ هل طلبت مني الموافقة؟ كنت تخفي عن قصد الحقيقة عني و الآن سيتعين عليك دفع الثمن.’

بونج! بونج! كاددددد بونج!

‘ألبيون ، ضاعفي الكشافة بيننا و بين عاصمة ميرين. أيضا نبهي جميع قوات جيشنا القائمة و ليكونوا على أهبة الإستعداد في حالة الطوارئ.’

شعاع السيف الذي كان يتراوح طوله بين 10 و 15 مترا شق مباشرة من خلال كتل اللحم الميت و الأرض على حد سواء. وقد أدى ذلك إلى حفرة طولها 30-40 مترا ، مفتتا كليا كل شيء في مساره.

“فهمت ، هل تعتقد أن الملائكة سوف تأتي إلى هنا لإيجادك؟”

“هم … هل هذا ملاك؟ يبدو أن هذا السحر له خواص مقدسة فائقة الفعالية ضد اللاأموات ، و قوته مدهشة أيضا.”

‘هذ … هذا ، في الواقع بما أنك لم تسأل ، لم أعتقد أنه أمر يستحق الذكر.”

كانت أحد أقوى تعاويذي هي النيزك ، لكن إذا كنت صادقا فهي مفتقدة قليلا مقارنة بقوة أرجحة الملاك تلك.

كان الملاك الأكبر من ناحية أخرى مشغولا في إلقاء نوع من السَحر بينما ضوء فضي قد ظهر فوق رأسه. شعاع من الدائرة السحرية فوق رأسه قد إتصل بالملاكين الصغيرين و تضاعف حجمهما ليصل إلى إرتفاع 3 أمتار و إمتلؤوا بالحيوية. خناجرهم الصغيرة قد تحولت إلى سيوف طويلة طولها 4 أمتار و في كل مرة يأرجحون ، هلك العشرات من اللاموتى.

“سوف يكون خصما من الصعب التغلب عليه.”

“يمكنني الذهاب إلى أي مكان طالما كان ذلك معك.”

بالنسبة للاميت مثلي ، الملاك مثل جدار لا يمكن التغلب عليه. من غير المرجح أن تكون هالة الإرهاب و تحديق الشلل فعالة للغاية بوضع مستواه في الإعتبار ، و لم أتمكن من رؤية أي قوة حياة كما لو كان نوعا من الغولم

عندما لم يتبق سوى بضعة آلاف من اللاأموات ، فُتحت أبواب المدينة و إنضم البشر إلى المعركة. عندها طار الملائكة إلى السماء و راقبوا المعركة بلا تعابير.

الملاكين صغيرا الحجم وراءه راقبوا بينما كان قائدهم يخرج بوقا ذهبيا.

جسيمات فضية تجمعت حول السيف يبدو كأنه يشحن بالطاقة. قام الكائن بالأرجحة و شعاع نصف-قمر فضي إنطلق و قطع من خلال صفوف اللاأموات البيعيدين بمئات الأمتار.

بووووووام!

لقد حشدت موارد ألبيون و نيكروبوليس ، لكن في الحقيقة لم يكن من المرجح أن يكونوا عونا كبيرا. بأخد قوة الملائكة بالإعتبار ، فقط أنا و التنانين من يمكنهم القتال ضدهم.

هز صوت البوق الصاخب السماء و في غضون لحظات سقطت الآلاف من الأشعة من السماء. على الرغم من أن أضرارها الفردية لم تكن مثيرة للإعجاب ، فقد عوضوا عن ذلك بأعدادهم و منطقة تأثيرهم الكبيرة البالغة 10 أمتار و التي تم إبادة أي شيء في مداها. منذ البداية اللاأموات لم يكونوا أقوياء للغاية و مع كون نقطة ضعفهم هي السحر المقدس ، فقد تكبدوا خسائر فادحة.

أنا الذي رأيت قتال الملائكة أدركت أنني بالغت في التقدير من قوتي.

في أقل من 30 دقيقة ، تم تخفيض عددهم البالغ 50000 إلى أقل من 10000. في تلك اللحظة ، الملاكين في الخلف قد قاما بحركتهما ، مسلحين بأبواق صغيرة و خناجر.

كان الملاك الأكبر من ناحية أخرى مشغولا في إلقاء نوع من السَحر بينما ضوء فضي قد ظهر فوق رأسه. شعاع من الدائرة السحرية فوق رأسه قد إتصل بالملاكين الصغيرين و تضاعف حجمهما ليصل إلى إرتفاع 3 أمتار و إمتلؤوا بالحيوية. خناجرهم الصغيرة قد تحولت إلى سيوف طويلة طولها 4 أمتار و في كل مرة يأرجحون ، هلك العشرات من اللاموتى.

كان الملاك الأكبر من ناحية أخرى مشغولا في إلقاء نوع من السَحر بينما ضوء فضي قد ظهر فوق رأسه. شعاع من الدائرة السحرية فوق رأسه قد إتصل بالملاكين الصغيرين و تضاعف حجمهما ليصل إلى إرتفاع 3 أمتار و إمتلؤوا بالحيوية. خناجرهم الصغيرة قد تحولت إلى سيوف طويلة طولها 4 أمتار و في كل مرة يأرجحون ، هلك العشرات من اللاموتى.

من أعلى المرصد ألقيت لها الجوهرة الخضراء التي كان غنوس مختوما بها.

“هل هو سَحر يعطي سيوفهم خصائص مقدسة؟ إنهم يستخدمون بعض المهارات الفريدة جدا ، يا لها من فرصة تعليمية رائعة!”

‘نعم لورد؟’

كنت أراقب المشهد بفضول ، مثل طرف ثالث غير متورط. الحقيقة هي أنني لم أكن مرتبطا بجيش اللاأموات الذي صنعته. لقد أرسلتهم ببساطة على نزوة لإظهار إستيائي لملك ميرين ، و لم أقصد أبدا أن ينجحوا في غزو العاصمة. مع ذلك ، كان من المثير للإهتمام معرفة أن لديهم هذا النوع من الأوراق الرابحة كدفاع.

أوااااااك!

عندما لم يتبق سوى بضعة آلاف من اللاأموات ، فُتحت أبواب المدينة و إنضم البشر إلى المعركة. عندها طار الملائكة إلى السماء و راقبوا المعركة بلا تعابير.

من أعلى المرصد ألقيت لها الجوهرة الخضراء التي كان غنوس مختوما بها.

“ماذا يجب أن أتوقع غير هذا من البشر الجبناء؟ لم ينضموا إلا بعد أن أصبح النصر أكيدا.”

جسيمات فضية تجمعت حول السيف يبدو كأنه يشحن بالطاقة. قام الكائن بالأرجحة و شعاع نصف-قمر فضي إنطلق و قطع من خلال صفوف اللاأموات البيعيدين بمئات الأمتار.

أثناء النظر إلى المعركة مع ذراعي متقاطعة ، شعرت للحظة ببعض نية القتل من الملاك الكبير.

“إنها ليست مشكلة كبيرة ، لقد حاولت أن أكون الرجل الطيب و أعطي الكثير من الفرص. لكن في النهاية أدركت أنه لا يوجد أي أمل إذا كان الشخص الآخر يحاول بإستمرار خداعك و الغش عليك.”

“كيف يكون ذلك ممكنا ، هل أخطأت؟ يجب ألا يكون قادرا على العثور علي بينما أنا خفي.”

“همم ، أتساءل عما إذا كان الرجال هم الجزء الوحيد من هذه القصة …”

بدأ الملاك الكبير بترنيم مهارة سحرية معقدة و وصل الآخران أدرعهم معه.

‘همم … هل يجب أن أشاهد المعركة ضد العاصمة؟’

“هل أهرب بعيدا؟ لا ، بالتأكيد لا يمكنهم رؤيتي …”

كنت أتوقع بالفعل أن يكون لدى غنوس بعض الهواجس الجدية بشأن مذبحة الأمس.

تماما عندما إنتهى الملاك الأكبر من الإلقاء ، لقد إختفوا في ومضة من الضوء و عادوا للظهور أمامي.

هز صوت البوق الصاخب السماء و في غضون لحظات سقطت الآلاف من الأشعة من السماء. على الرغم من أن أضرارها الفردية لم تكن مثيرة للإعجاب ، فقد عوضوا عن ذلك بأعدادهم و منطقة تأثيرهم الكبيرة البالغة 10 أمتار و التي تم إبادة أي شيء في مداها. منذ البداية اللاأموات لم يكونوا أقوياء للغاية و مع كون نقطة ضعفهم هي السحر المقدس ، فقد تكبدوا خسائر فادحة.

“واو ، يمكنهم أن يروني بعد كل شيء!”

لقد تذكرت ما قلته لغنوس ، حول كيف أنه مستحيل إقامة علاقة جيدة مع شخص ما إذا كنت دائما ما تحفظ الأسرار عنهم. لذلك قررت أن آخذ بنصيحتي الخاصة في هذه الحالة.

لقد بدوا مختلفين عن قرب ، حيث كان حجم أصغر إثنين قريبا للمترين بينما كان أكبرهما يزيد عن 4 أمتار. أشار إلي و صرخ.

‘لكن … أنت لا تستمع لي أبدا!’

“نسل الشر ، لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لكنه من واجبي التخلص من أمثالك.”

“و ماذا في ذلك؟ أنا أهتم قليلا بآراء الآخرين ، لكن إذا حاولوا لمس ممتلكاتي ، فلا خيار أمامي سوى التدخل.”

“الربط! التجميد! مجال إبطال السحر!”

فالينور قد لاحظت أن شيئا ما يحدث ، لذا كان من الأفضل أن أصبح ببساطة واضحا و أشرح الموقف.

ألقى الملائكة الثلاثة تعاويذهم بسرعة ، و قد عانيت كنتيجة للتردد لمدة 0.2 ثانية ، و بالتالي فقدت فرصة الهجوم أولا.

“هل سوف نطير ببساطة و نترك كل هذا خلفنا؟”

“لماذا لم يسقط ، هل قدرته على الطيران لا تعتبر سحرا؟ بغض النظر عن ذلك سوف تموت اليوم أيها المخلوق الفاسد!”

لقد صنعت نسخة أثيرية من نفسي بالترنيم بهدوء بينما كانت فالينور نائمة. لقد كانت نسخة من نفسي حصلت على حوالي 20 بالمائة من قوتي.

آآآآه!

“هل هو سَحر يعطي سيوفهم خصائص مقدسة؟ إنهم يستخدمون بعض المهارات الفريدة جدا ، يا لها من فرصة تعليمية رائعة!”

الملاك الأكبر إخترقني بضوء وامض.

عادة ما يضطر اللاأموات إلى العودة إلى كهف أو حفر حفرة للإختباء من الشمس. لكن أولئك الذين كانوا تحت سيطرتي قد إكتسبوا قدراً معينا من المقاومة تجاه الشمس مثلي أنا ، و هكذا ساروا بجرأة تحت أشعة الشمس.

‘اللعنة! ليس لدي جواهر سحرية معي.’

“هم … هل هذا ملاك؟ يبدو أن هذا السحر له خواص مقدسة فائقة الفعالية ضد اللاأموات ، و قوته مدهشة أيضا.”

بصرف النظر عن إمتلاك خُمس قوتي فقط ، فإن عدم إمتلاك أي عناصر كان جانبا سيئا آخر للإسقاط النجمي. لو كان معي بعض المجوهرات السحرية لكان بإمكاني الفرار ، لكن الوقت قد فات بالفعل بالنسبة لي.

كان لدى اللاأموات مثلي عيوب متعددة ضد ملاك ، و إتحاد الثلاثة جميعهم معا جعل الأمر أكثر صعوبة حتى.

أوااااااك!

“الإختفاء!”

لقد عانيت بشدة من ضربة سيف الملاك بينما لهبه المقدس أحرق ما بداخلي. تعلمت أنه على الرغم من أن الموت لن يؤثر على جسدي الرئيسي ، إلا أن الألم لا زال ينتقل بالكامل.

“سأتبع ببساطة أي قرار تتخذه.”

“غاااه!”

بالنسبة للاميت مثلي ، الملاك مثل جدار لا يمكن التغلب عليه. من غير المرجح أن تكون هالة الإرهاب و تحديق الشلل فعالة للغاية بوضع مستواه في الإعتبار ، و لم أتمكن من رؤية أي قوة حياة كما لو كان نوعا من الغولم

“جوهرا ما الأمر؟”

ألقى الملائكة الثلاثة تعاويذهم بسرعة ، و قد عانيت كنتيجة للتردد لمدة 0.2 ثانية ، و بالتالي فقدت فرصة الهجوم أولا.

“اللعنة! لا ، لا شيء عودي للنوم.”

“يمكنني الذهاب إلى أي مكان طالما كان ذلك معك.”

بمجرد أن مات شكلي النجمي عدت إلى جسدي. مع ذلك الذاكرة الحية لإحتراقي على قيد الحياة بقية معي. كانت المرة الأولى التي أشعر فيها بالألم منذ أن أصبحت لاميت ، شعرت و كأنني أتعرض للشوي في الحفر النارية للجحيم نفسه.

“إنها ليست مشكلة كبيرة ، لقد حاولت أن أكون الرجل الطيب و أعطي الكثير من الفرص. لكن في النهاية أدركت أنه لا يوجد أي أمل إذا كان الشخص الآخر يحاول بإستمرار خداعك و الغش عليك.”

‘هل لدي فرصة للفوز على الملائكة بجسدي اللاميت؟’

كان جيشي الذي يبلغ قوامه 50.000 جندي يشبه موجة بيضاء من الجراد تتجه نحو العاصمة. عندما إرتفعت الشمس الصفراء و قامت أشعتها بإضائتهم ، لقد إكتسبوا بدلا من ذلك لونا برتقاليا ناريا مشرقا أثناء تحركهم عبر الحقول.

هوووف

معترضا صرخاته لكي أركز ، إتصلت بألبيون.

تنهدت دون وعي.

الملاك الأكبر إخترقني بضوء وامض.

“جوهرة ما الخطب ، هل كان لديك حلم سيء؟ إنتظر ، أنت لا تنام فكيف لك أن تحضى بكابوس!”

“هل أهرب بعيدا؟ لا ، بالتأكيد لا يمكنهم رؤيتي …”

“إنه لا شيء يا فالينور.”

على قمة البوابة الشمالية وقفت 3 مخلوقات بيضاء كبيرة مجنحة ، مرفرفين بأجنحتهم في الهواء. أحدهم كان يملك 12 جناحا و كان يحمل سيفا طويلا ، ربما يتراوح طوله بين 4 و 5 أمتار. شمس الصباح المنعكسة عليه خلقت مظهرا مذهلا.

‘ألبيون ، ضاعفي الكشافة بيننا و بين عاصمة ميرين. أيضا نبهي جميع قوات جيشنا القائمة و ليكونوا على أهبة الإستعداد في حالة الطوارئ.’

“يمكنني الذهاب إلى أي مكان طالما كان ذلك معك.”

‘نعم لورد!’

‘همم … هل يجب أن أشاهد المعركة ضد العاصمة؟’

لقد حشدت موارد ألبيون و نيكروبوليس ، لكن في الحقيقة لم يكن من المرجح أن يكونوا عونا كبيرا. بأخد قوة الملائكة بالإعتبار ، فقط أنا و التنانين من يمكنهم القتال ضدهم.

كوجو كوجو كو!

“جوهرا هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ لقد رأيت ألبيون للتو تغادر بسرعة فائقة.”

أنا الذي رأيت قتال الملائكة أدركت أنني بالغت في التقدير من قوتي.

فالينور قد لاحظت أن شيئا ما يحدث ، لذا كان من الأفضل أن أصبح ببساطة واضحا و أشرح الموقف.

“أنا لا أعرف ، أنا فقط لدي هذا الشعور بالضيق في صدري بأنهم ربما يفعلون.”

لقد تذكرت ما قلته لغنوس ، حول كيف أنه مستحيل إقامة علاقة جيدة مع شخص ما إذا كنت دائما ما تحفظ الأسرار عنهم. لذلك قررت أن آخذ بنصيحتي الخاصة في هذه الحالة.

معترضا صرخاته لكي أركز ، إتصلت بألبيون.

أخبرت فالنور كل ما حدث مؤخرا ، من جيش اللاأموات وصولا إلى الملائكة الجدد.

عندما لم يتبق سوى بضعة آلاف من اللاأموات ، فُتحت أبواب المدينة و إنضم البشر إلى المعركة. عندها طار الملائكة إلى السماء و راقبوا المعركة بلا تعابير.

“ما هي المشكلة الكبيرة جوهرا؟ لو شعرتُ برغبة بذلك كنت لأحرق حتى ملايين الناس.”

عندما لم يتبق سوى بضعة آلاف من اللاأموات ، فُتحت أبواب المدينة و إنضم البشر إلى المعركة. عندها طار الملائكة إلى السماء و راقبوا المعركة بلا تعابير.

هززت رأسي نحو فالينور.

“إذا ماذا تريد ان تفعل؟”

“لم تكن هذه قط نيتي ، إنه فقط أن هؤلاء الحمقى كانوا جشعين و هاجموا المدينة التي يعيش فيها أصدقائي.”

إنضمت فالينور إلي على البرج و قمت بمداعبة عرفها بظهر يدي العظمية.

“فهمت ، هل تعتقد أن الملائكة سوف تأتي إلى هنا لإيجادك؟”

أنا الذي رأيت قتال الملائكة أدركت أنني بالغت في التقدير من قوتي.

“أنا لا أعرف ، أنا فقط لدي هذا الشعور بالضيق في صدري بأنهم ربما يفعلون.”

“آه ، هذا بطيء جدا. هل أصبحت معتادا على سرعة فالينور أكثر من اللازم؟”

“أنا لم أحارب ملاكا أبدا لذلك لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكنني أؤمن أنه لو شكل كلانا فريقا ، يمكننا حتى أن نواجه إلها.”

‘حقا؟ حسنا ، على الرغم من أنني أشك في أن ذلك قد يغير الكثير ، فقط واصلي إطلاعي على أي تغييرات أخرى.”

أنا الذي رأيت قتال الملائكة أدركت أنني بالغت في التقدير من قوتي.

‘حقا؟ حسنا ، على الرغم من أنني أشك في أن ذلك قد يغير الكثير ، فقط واصلي إطلاعي على أي تغييرات أخرى.”

“أنت مخطئة فالينور ، الملائكة هم أعظم الأعداء الذين سبق أن قابلناهم.”

بالكاد وصلت في الوقت المناسب لرؤية القتال يندلع بينما إرتفعت شمس الصباح بالسماء.

كان لدى اللاأموات مثلي عيوب متعددة ضد ملاك ، و إتحاد الثلاثة جميعهم معا جعل الأمر أكثر صعوبة حتى.

على جدران المدينة ، أمكن رؤية البشر يجرون ذهابا و إيابا ، معدين الجيش للقتال ضد اللاأموات.

“إذا ماذا تريد ان تفعل؟”

عادة ما يضطر اللاأموات إلى العودة إلى كهف أو حفر حفرة للإختباء من الشمس. لكن أولئك الذين كانوا تحت سيطرتي قد إكتسبوا قدراً معينا من المقاومة تجاه الشمس مثلي أنا ، و هكذا ساروا بجرأة تحت أشعة الشمس.

“هل سوف نطير ببساطة و نترك كل هذا خلفنا؟”

“إذا ماذا تريد ان تفعل؟”

“يمكنني الذهاب إلى أي مكان طالما كان ذلك معك.”

‘اللعنة! ليس لدي جواهر سحرية معي.’

“فالينور هي أفضل شريكة على الإطلاق.”

“جوهرا ، لن أقوم أبدا بإخفاء شيء عنك.”

“سأتبع ببساطة أي قرار تتخذه.”

“اللعنة! لا ، لا شيء عودي للنوم.”

بدأت في وضع الإستراتيجيات بينما كانت تتكئ برأسها على كتفي.

“ما هي المشكلة الكبيرة جوهرا؟ لو شعرتُ برغبة بذلك كنت لأحرق حتى ملايين الناس.”

‘قد يكون الفوز صعبا ، لكن يجب أن أتوصل إلى خطة لتقليل الخسائر على الأقل. لا يمكنني السماح لهم بتدمير كل العمل الجيد الذي أنجزناه.’

أخبرت فالنور كل ما حدث مؤخرا ، من جيش اللاأموات وصولا إلى الملائكة الجدد.

لقد كانت لحظة نادرة من السلام حيث وقف لاميت و تنين متغير الشكل أعلى برج المراقبة ، ناظرين إلى غروب الشمس مع إقتراب أيام الشتاء.

“إنها ليست مشكلة كبيرة ، لقد حاولت أن أكون الرجل الطيب و أعطي الكثير من الفرص. لكن في النهاية أدركت أنه لا يوجد أي أمل إذا كان الشخص الآخر يحاول بإستمرار خداعك و الغش عليك.”

“سوف يكون خصما من الصعب التغلب عليه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط