الفصل الحادي و الستون
“يا لورد ، جيش البشر قد غادر العاصمة.”
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
‘فهمت.’
طرنا بالسرعة القصوى ، و خلال 20 دقيقة فقط رأينا الجيش البشري.
كان ذلك أحدث تقرير من ألبيون. كانوا يسعون خلفي تماما كما توقعت.
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
“سجن الربط!”
أفضل تكتيكاتي و هي التفوق عليهم بالأرقام لن تنجح.
أول إصطدام حرق عشرات الجنود إلى رماد و خلق حفرة ضخمة في الأرض. لكنهم مع ذلك كانوا سريعين في الرد على التالية و تجمع السحرة البشريون معا لإنشاء درع كبير. في النهاية هجماتي تسببت فقط في عدد قليل من الضحايا.
‘أعتقد أنه سيتعين علي محاولة إعتراضهم في منتصف الطريق.’
“آسفة لكنني لا أستمع!”
نظرا لمهارات الملائكة ، فإن أي قوات لاأموات سآخدها معي لن تقدم مساعدة كبيرة. كان البديل الوحيد هو الإشتباك معهم بقوات نيكروبوليس ، لكنني أردت تجنب مثل هذا السيناريو إن أمكن.
“إلى أي مدى؟”
بعد وضع الإستراتيجيات لمدة ساعة تقريبا ، توصلت إلى قرار و قمت بمراسلة ألبيون
أرجح الملائكين الأصغر سيفيهما و جدران الجليد خاصتي قد ذابت و أصبحت أمطارا غير مهددة.
‘ستكونين مسؤولة عن تنظيم الدفاع عن المدينة كحل أخير. تأكدي من إستخدام التنانين ، و إذا رأيت أنه لا يوجد هناك أي أمل ، فما عليك سوى التخلي عن الأمر و ترك جبال ويتيروس.’
هوار ، هوونج
‘نعم لورد.’
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
“يجب علي الذهاب”
أوو أوه أوه!
قمت بمراسلة ألبيون قبل تنبيه فالينور التي كانت لا تزال مستلقية علي بسلام.
هوو ووونج!
“هل ستنضمين إلي يا فالينور؟”
بييينغ!
“فقط أخبرني أين ، تعدد الأشكال!”
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
ظللت على مسافة بعيدة ، كنت قد أصبت بالفعل بالقلق من إدراك الملائكة المرتفع منذ مغامرتي الخاطئة مع الإسقاط النجمي خاصتي. ثم عدت إلى جانب فالينور.
“سأسمح لكِ أن تأتي معي هذه المرة ، لكن إذا رأيتِ أن الأمور تسوء ، عليكِ أن تتأكدي من الهرب و النجاة للقتال في يوم آخر. مفهوم؟”
“كوووك! ما هذا!”
عندما أومأت برأسها الكبير ، وضعت السرج عليها و قفزت إليه.
إكتشف مايكل سري مع المجوهرات السحرية و علمت أن عنصر المفاجئة الصغير الذي كنت أملكه سابقا ، قد إختفى الآن.
“إلى العاصمة!”
“يجب علي الذهاب”
سوُوووش!
“اللعنة ، سريع جدا!”
طرنا بالسرعة القصوى ، و خلال 20 دقيقة فقط رأينا الجيش البشري.
“فالينور ، دعينا نطير أعلى!”
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
على الرغم من أن قتل البشر سيكون بسيطا بحد ذاته ، إلا أنهم لم يكونوا سبب مجيئي إلى هنا.
أوقفتها على بعد 30 كيلومترا من الجيش البشري و إستكشفت الأمام لوحدي.
بوواه!
“همم ، 30000 فقط؟ حسنا ، ليست أرقامهم هي التي تمثل مشكلة ، و إنما أولائك الملائكة.”
كان الملاك الأكبر قادما بطريقنا ، برفقة الإثنين من أتباعه.
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
طرنا بالسرعة القصوى ، و خلال 20 دقيقة فقط رأينا الجيش البشري.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“لا ، لا أستطيع أن أتركك خلفي!”
على الرغم من أن قتل البشر سيكون بسيطا بحد ذاته ، إلا أنهم لم يكونوا سبب مجيئي إلى هنا.
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
ظللت على مسافة بعيدة ، كنت قد أصبت بالفعل بالقلق من إدراك الملائكة المرتفع منذ مغامرتي الخاطئة مع الإسقاط النجمي خاصتي. ثم عدت إلى جانب فالينور.
بينما كانت الملائكة تحتفظ بها سجينة ، كان مايكل يبقيني مشغولا ، غير سامح لي بالذهاب لإنقاذها.
“دعينا نطير فوقهم ، على مسافة كيلومتر واحد على الأقل و نقوم ببساطة بإمطار الجحيم عليهم.”
“تعدد الأشكال!”
“حسنا، فلنفعل ذلك!”
“سحقا! فالينور ألغي نفَسكِ و راوغي!”
لقد قررت الإستفادة من قدرة فالينور الحركية في هذا الإشتباك. لأن الملائكة يستغرقون بعض الوقت لإلقاء تعويذاتهم متوسطة المدى ، كانوا يخططون لإستخدام البشر كدرع لحم لشراء بعض الوقت لأنفسهم. لذلك قررت إستخدام حركيتنا و مهاجمتهم من مسافة أطول.
لقد قررت الإستفادة من قدرة فالينور الحركية في هذا الإشتباك. لأن الملائكة يستغرقون بعض الوقت لإلقاء تعويذاتهم متوسطة المدى ، كانوا يخططون لإستخدام البشر كدرع لحم لشراء بعض الوقت لأنفسهم. لذلك قررت إستخدام حركيتنا و مهاجمتهم من مسافة أطول.
“النيزك! النيزك! النيزك!”
“جوهرا هل أنت بخير؟”
قمت بإرسال النيزك الذي كان واحدا من تعاويذي الأكثر فتكا.
“إلى العاصمة!”
كوااااانغ!
حفيف!
أول إصطدام حرق عشرات الجنود إلى رماد و خلق حفرة ضخمة في الأرض. لكنهم مع ذلك كانوا سريعين في الرد على التالية و تجمع السحرة البشريون معا لإنشاء درع كبير. في النهاية هجماتي تسببت فقط في عدد قليل من الضحايا.
كان الملائكة الآخرون بالمثل يرسلون تعويذاتهم نحوي ، و كان مايكل يهرع نحوي بسيفه المشتعل.
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
“إذن أنت تقول إنه يجب علي أن أشاهد ببساطة بينما يقتل الآخرون أصدقائي؟ هل هذه حقا إرادة الآلهة المتقدمة؟ إذا أنا لا أرى سببا للإهتمام بآرائهم! فالينور ، تغيري!”
شاا شابب!
لقد أرسلت مئات الجدران الجليدية من إرتفاع 20000 متر.
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
“على الرغم من أن هذا المستوى من السحر منخفض للغاية ، ما زلت لا أريد أن أضرب بالكثير منه.”
لقد ظهروا مباشرة فوق رأس فالينور و الملائكين الأصغر كانوا قد أكملوا للتو ترنيمهم. لقد كان توقيتا رائعا لإنهاء التعويذة الخاصة بك مباشرةً بعد أن يتم نقلك ، و هو تنسيق مثالي بين ثلاثي الملائكة.
لقد كانت قوة الأرقام ، على الرغم من كون فالينور تنينا مع نقاط حياة و تجديد مرتفعين بشكل لا يصدق ، إلا أنها لا تزال ستعاني في ظل هذا العدد الكبير من التعويذات. ناهيك عن إمكانية مشاركة الملائكة في أي وقت ، مما يزيد من صعوبة ذلك.
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
“فالينور ، دعينا نطير أعلى!”
حفيف!
“إلى أي مدى؟”
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
“بأعلى قدر يمكنك!”
“سجن الربط!”
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
“أهرب يا زوجي! إنتقم لي!”
“جدار الجليد! جدار الجليد! جدار الجليد …!”
إكتشف مايكل سري مع المجوهرات السحرية و علمت أن عنصر المفاجئة الصغير الذي كنت أملكه سابقا ، قد إختفى الآن.
لقد أرسلت مئات الجدران الجليدية من إرتفاع 20000 متر.
“فالينور ، أزيلي تعدد الأشكال الخاص بك و إتبعيني!”
تشانغ!
بوواه!
“هؤلاء الملائكة الأغبياء مزعجون حقا ، لقد قاموا بالتكفل بكل ذلك بضربات قليلة من سيفهم؟”
“على الرغم من أنه صحيح أنني قد سلبت حيوات البشر ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لقتل بشر آخرين. لقد قتلت أولئك الذين كانوا سيقتلون أصدقائي المقربين ، فما الخطأ في ذلك؟”
أرجح الملائكين الأصغر سيفيهما و جدران الجليد خاصتي قد ذابت و أصبحت أمطارا غير مهددة.
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“يبدو أن هناك بعض الحمام يحلق عاليا هنا.”
بينما كنت أتمتم لنفسي ، تم إطلاق المئات من التعاويذ تجاهي من قبل السحرة البشريين.
كان الملاك الأكبر قادما بطريقنا ، برفقة الإثنين من أتباعه.
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
“يجب أن تكون ميزة لنا أن نتقاتل هنا في السماء ، بعيدا عن السحرة البشريين. فالينور ، دعينا نقدم لهم ترحيبا حارا بنفس تنين لطيف.”
“فالينور ، أزيلي تعدد الأشكال الخاص بك و إتبعيني!”
كانت القوة الكاملة لنفس فالينور شيئا حتى أنا لا أستطيع تجاهله ، و كان بمثابة حركة إفتتاحية مناسبة.
كوااااانغ!
“سحقا! فالينور ألغي نفَسكِ و راوغي!”
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
كنت قد رصدت الملائكة يشكلون دائرة إنتقال آني سحرية متوسطة المدى.
“حسنا، فلنفعل ذلك!”
واه آآآه!
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
بعد سماع كلماتي ، حاولت أن تطلق بسرعة نيران التنين التي سبق و جمعتها بالفعل في فكيها.
“كرة النار! الجحيم! النيزك!…”
شوووبا!
لقد أرسلت مئات الجدران الجليدية من إرتفاع 20000 متر.
“اللعنة ، سريع جدا!”
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
لقد ظهروا مباشرة فوق رأس فالينور و الملائكين الأصغر كانوا قد أكملوا للتو ترنيمهم. لقد كان توقيتا رائعا لإنهاء التعويذة الخاصة بك مباشرةً بعد أن يتم نقلك ، و هو تنسيق مثالي بين ثلاثي الملائكة.
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
“سجن الربط!”
“اللعنة عليك يا مايكل! ألم تأتي إلى هنا من أجلي؟ دعها تذهب!”
“الفراغ الخالي من السحر”
“همم ، 30000 فقط؟ حسنا ، ليست أرقامهم هي التي تمثل مشكلة ، و إنما أولائك الملائكة.”
حبل مشرق أطلق تجاهي و قام بتقييدي في حين ظهر صندوق برتقالي اللون حولي. ربما كان هذا هو النطاق الذي يتم فيه تحويل السحر إلى عديم الفائدة.
“أيها الوجود الشرير ، مع القوة الكبيرة تأتي مسؤولية كبيرة و أخلاقك قد تم إعتبارها مفتقدة. حتى القليل من الآلهة المتقدمة الذين عقدوا بعض الآمال عليك قد وافقوا الآن على تطهيرك.”
بوواه!
“فالينور أخرجي من هنا!”
أرسلت فالينور نفس التنين الصغير خاصتها ، لكن تم إلغاؤه ، غالبا بسبب النطاق الفارغ من السحر.
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
هوووُوونغ!
بعد سماع كلماتي ، حاولت أن تطلق بسرعة نيران التنين التي سبق و جمعتها بالفعل في فكيها.
ضربت فالينور على الفور بذيلها ، لكن الملائكة هبطت ببساطة على رأسها ، و لأنه كان المكان حيث كنت جالسا ، لم تستطع ضربهم خشية إيذائي بدلا منهم.
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“جوهرا هل أنت بخير؟”
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
كانت نقاط حياة فالينور قد إنخفضت بالفعل بمقدار الثلث ، لقد كان ذلك بسبب القوة المرعبة للأرقام.
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
هواررر!
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“أيها الوجود الشرير ، مع القوة الكبيرة تأتي مسؤولية كبيرة و أخلاقك قد تم إعتبارها مفتقدة. حتى القليل من الآلهة المتقدمة الذين عقدوا بعض الآمال عليك قد وافقوا الآن على تطهيرك.”
“على الرغم من أنه صحيح أنني قد سلبت حيوات البشر ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لقتل بشر آخرين. لقد قتلت أولئك الذين كانوا سيقتلون أصدقائي المقربين ، فما الخطأ في ذلك؟”
أوقفتها على بعد 30 كيلومترا من الجيش البشري و إستكشفت الأمام لوحدي.
“أيها الوجود الشرير ، مع القوة الكبيرة تأتي مسؤولية كبيرة و أخلاقك قد تم إعتبارها مفتقدة. حتى القليل من الآلهة المتقدمة الذين عقدوا بعض الآمال عليك قد وافقوا الآن على تطهيرك.”
أوو أوه أوه!
هوو ووونج!
من وسط البشر ، كشف المئات منهم عن أجنحتهم. كانوا جميعا على نفس المستوى مثل أتباع مايكل الإثنين.
حفيف!
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
ضرب السيف المشتعل المكان الذي كنت فيه ، بينما إختفيت بإستخدام المجوهرات السحرية.
كان الملاك الأكبر قادما بطريقنا ، برفقة الإثنين من أتباعه.
“إذن أنت تقول إنه يجب علي أن أشاهد ببساطة بينما يقتل الآخرون أصدقائي؟ هل هذه حقا إرادة الآلهة المتقدمة؟ إذا أنا لا أرى سببا للإهتمام بآرائهم! فالينور ، تغيري!”
“فالينور!”
“تعدد الأشكال!”
“بأعلى قدر يمكنك!”
“رفع الجاذبية! رفع الجاذبية! رفع الجاذبية! …”
بعد سماع كلماتي ، حاولت أن تطلق بسرعة نيران التنين التي سبق و جمعتها بالفعل في فكيها.
نظرت الملائكة إلي بدهشة ، غير قادرين على فهم كيف هربت من النطاق الفارغ من السحر. بمجرد أن تغيرت فالينور إلى شكلها البشري ، أصبحت الملائكة تحلق الآن في الهواء بمفردها و بسرعة قمت بتكديس عدة رفع جاذبية عليهم. ستزداد تكلفة كل رفع جاذبية لاحقة أضعافا مضاعفة ، لذلك حتى مع مسبح المانا العميق خاصتي ، لم أتمكن من إستخدامها سوى ثلاث عشرة مرة على التوالي ، لكن كان ذلك كافيا لزيادة سحب الجاذبية عليهم بمقدار 8000 مرة.
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“كوووك! ما هذا!”
كان الملاك الأكبر قادما بطريقنا ، برفقة الإثنين من أتباعه.
“كيف تمكنت من الهروب من الفضاء الفارغ من السحر؟”
“جدار الجليد! جدار الجليد! جدار الجليد …!”
لقد رفرفوا بأجنحتهم بشدة ، محاولين البقاء محلقين ، لكنها كانت محاولة عقيمة. زادت الجاذبية المتزايدة من وزنهم بمقدار هائل ، و سقطوا إلى الأرض بسرعة كبيرة.
“حسنا، فلنفعل ذلك!”
“فالينور ، أزيلي تعدد الأشكال الخاص بك و إتبعيني!”
بوواه!
“كرة النار! الجحيم! النيزك!…”
“هؤلاء الملائكة الأغبياء مزعجون حقا ، لقد قاموا بالتكفل بكل ذلك بضربات قليلة من سيفهم؟”
كنت أمطر التعويذات عليهم لإبقائهم مشغولين ، لم أرغب في منحهم فرصة لإبطال سحر الجاذبية الخاص بي.
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
“عظيم ، لماذا لا تتمتعون يا شباب بلم شمل مع سطح الكوكب!”
“فالينور أخرجي من هنا!”
عندما كنت على بعد حوالي 300 متر من الأرض ، إستخدمت سحر الطيران الخاص بي لتقليل سرعتي.
كان الملائكة الآخرون بالمثل يرسلون تعويذاتهم نحوي ، و كان مايكل يهرع نحوي بسيفه المشتعل.
جي-وينغ!
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
تماما عندما وصل الملائكة الثلاثة إلى الأرض بسرعات عالية بشكل خطير ، ظهر تشكيل سحري ضخم تحتهم ، و إختفوا عن الأنظار.
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
أنظر حولي ، فهمت ما الذي حدث للتو. هؤلاء السحرة البشريون التافهون قد تجمعوا لإنشاء دائرة نقل آني التي أنقذت الملائكة في آخر لحظة ممكنة.
‘ستكونين مسؤولة عن تنظيم الدفاع عن المدينة كحل أخير. تأكدي من إستخدام التنانين ، و إذا رأيت أنه لا يوجد هناك أي أمل ، فما عليك سوى التخلي عن الأمر و ترك جبال ويتيروس.’
“سحقا … أعتقد أن هذا لن يكون سهلا على الإطلاق.”
قمت بإرسال النيزك الذي كان واحدا من تعاويذي الأكثر فتكا.
إهتزاز ، بونغ ، شوو
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
بينما كنت أتمتم لنفسي ، تم إطلاق المئات من التعاويذ تجاهي من قبل السحرة البشريين.
لقد رفرفوا بأجنحتهم بشدة ، محاولين البقاء محلقين ، لكنها كانت محاولة عقيمة. زادت الجاذبية المتزايدة من وزنهم بمقدار هائل ، و سقطوا إلى الأرض بسرعة كبيرة.
“كم هم مزعجون ، فالينور!”
“اللعنة ، سريع جدا!”
أوو أوه أوه!
‘ستكونين مسؤولة عن تنظيم الدفاع عن المدينة كحل أخير. تأكدي من إستخدام التنانين ، و إذا رأيت أنه لا يوجد هناك أي أمل ، فما عليك سوى التخلي عن الأمر و ترك جبال ويتيروس.’
فالينور التي ظهرت ورائي كانت تشهق ، تجهز نفس تنين كبير.
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
بوواه!
بييينغ!
لقد أطلقت لهبا قويا تجاه جيش البشر. لقد كان خطيرا لدرجة أنه حتى كائن بقوة الرتبة C سيتم حرقه على الفور إلى رماد.
بييينغ!
“ماذا؟”
“سجن الربط!”
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
“اللعنة على هذا! كان لديهم المزيد من الملائكة مختبئيين بين قوات البشر؟”
كوااااانغ!
من وسط البشر ، كشف المئات منهم عن أجنحتهم. كانوا جميعا على نفس المستوى مثل أتباع مايكل الإثنين.
تشانغ!
سووش!
“الفراغ الخالي من السحر!”
بعد لحظة ظهر مايكل فوقنا مع تابعيه الملاكين الأصغر. لقد تمكنوا بالفعل من عكس سحر الجاذبية خاصتي.
بييينغ!
“الفراغ الخالي من السحر!”
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
“سجن الربط!”
إهتزاز ، بونغ ، شوو
هوار ، هوونج
أول إصطدام حرق عشرات الجنود إلى رماد و خلق حفرة ضخمة في الأرض. لكنهم مع ذلك كانوا سريعين في الرد على التالية و تجمع السحرة البشريون معا لإنشاء درع كبير. في النهاية هجماتي تسببت فقط في عدد قليل من الضحايا.
كان الملائكة الآخرون بالمثل يرسلون تعويذاتهم نحوي ، و كان مايكل يهرع نحوي بسيفه المشتعل.
قمت بمراسلة ألبيون قبل تنبيه فالينور التي كانت لا تزال مستلقية علي بسلام.
“فالينور أخرجي من هنا!”
“فالينور أخرجي من هنا!”
“لا ، لا أستطيع أن أتركك خلفي!”
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
“هذا أمر!!”
بعد لحظة ظهر مايكل فوقنا مع تابعيه الملاكين الأصغر. لقد تمكنوا بالفعل من عكس سحر الجاذبية خاصتي.
“آسفة لكنني لا أستمع!”
ضربت فالينور بمخالبها بينما إستخدمت جوهرة سحرية للهروب.
جي-وينغ!
بييينغ!
بناء على أمر مايكل ، إلتحق المئات من الملائكة بالمعركة و إضطررت بإستمرار إلى إستخدام الجواهر السحرية للإنتقال آنيا في هذا النطاق الخالي من السحر.
“اللاميت الملعون السحر يأتي من يديك! تعالوا إلي يا إخوتي ، قيدوا هذا الكافر! لا تسمحوا له بإستخدام يديه! ”
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
إكتشف مايكل سري مع المجوهرات السحرية و علمت أن عنصر المفاجئة الصغير الذي كنت أملكه سابقا ، قد إختفى الآن.
‘ستكونين مسؤولة عن تنظيم الدفاع عن المدينة كحل أخير. تأكدي من إستخدام التنانين ، و إذا رأيت أنه لا يوجد هناك أي أمل ، فما عليك سوى التخلي عن الأمر و ترك جبال ويتيروس.’
هوارررر
لقد كرهت رؤية فالينور مقيدة و تتعذب ، لكنني حقا لم يكن لدي أي طريقة لمساعدتها. إذا تم أسري أنا أيضا ، فإن الوضع سيكون ميؤوسا منه حقا.
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
“عظيم ، لماذا لا تتمتعون يا شباب بلم شمل مع سطح الكوكب!”
“فالينور ، أخرجي من هناك!”
ضربت فالينور بمخالبها بينما إستخدمت جوهرة سحرية للهروب.
بناء على أمر مايكل ، إلتحق المئات من الملائكة بالمعركة و إضطررت بإستمرار إلى إستخدام الجواهر السحرية للإنتقال آنيا في هذا النطاق الخالي من السحر.
“عظيم ، لماذا لا تتمتعون يا شباب بلم شمل مع سطح الكوكب!”
“سجن الربط!”
“فالينور ، دعينا نطير أعلى!”
“سجن الربط!”
“فالينور ، أخرجي من هناك!”
…
بينما كنت أتمتم لنفسي ، تم إطلاق المئات من التعاويذ تجاهي من قبل السحرة البشريين.
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
بعد لحظة ظهر مايكل فوقنا مع تابعيه الملاكين الأصغر. لقد تمكنوا بالفعل من عكس سحر الجاذبية خاصتي.
“فالينور!”
‘فهمت.’
“أهرب يا زوجي! إنتقم لي!”
“هذا أمر!!”
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
“إلى أي مدى؟”
“اللعنة عليك يا مايكل! ألم تأتي إلى هنا من أجلي؟ دعها تذهب!”
أول إصطدام حرق عشرات الجنود إلى رماد و خلق حفرة ضخمة في الأرض. لكنهم مع ذلك كانوا سريعين في الرد على التالية و تجمع السحرة البشريون معا لإنشاء درع كبير. في النهاية هجماتي تسببت فقط في عدد قليل من الضحايا.
“سوف نقبض عليك أيضا ، لكن في الوقت الحالي يجب أن تدفع رفيقتك الثمن ، فقط إنتظر دورك!”
أفضل تكتيكاتي و هي التفوق عليهم بالأرقام لن تنجح.
لقد كرهت رؤية فالينور مقيدة و تتعذب ، لكنني حقا لم يكن لدي أي طريقة لمساعدتها. إذا تم أسري أنا أيضا ، فإن الوضع سيكون ميؤوسا منه حقا.
عندما أومأت برأسها الكبير ، وضعت السرج عليها و قفزت إليه.
بينما كانت الملائكة تحتفظ بها سجينة ، كان مايكل يبقيني مشغولا ، غير سامح لي بالذهاب لإنقاذها.
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
كانت نقاط حياة فالينور قد إنخفضت بالفعل بمقدار الثلث ، لقد كان ذلك بسبب القوة المرعبة للأرقام.
‘نعم لورد.’
“اللعنة ، أنت لست عادلا يا مايكل!”
سوُوووش!
متجاهلا غضبي ، قام فقط بالتحديق مباشرة نحوي بأعين تخلو من المشاعر.
بناء على أمر مايكل ، إلتحق المئات من الملائكة بالمعركة و إضطررت بإستمرار إلى إستخدام الجواهر السحرية للإنتقال آنيا في هذا النطاق الخالي من السحر.
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
