نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 62

الفصل الثاني و الستون

الفصل الثاني و الستون

ملاحظة: سيتم تغيير مصطلح ‘آلهة متقدمة’ ب ‘آلهة سامية’ لأنه يبدو أكثر ملائمة.

طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.

 

إلى أن إلتقيت بوجود معين.

 

صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم ​​المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.

لقد تحكمت أخيرا في مشاعري المتقدة و كنت قادرا على تحليل الوضع بهدوء.

‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’

مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.

‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’

لقد أدركت أخيرا أنني سأكون في وضع غير مؤات إذا واصلت إستخدام السحر فقط و أخرجت إكسكاليبور.

‘أنا … لقد فعلت ببساطة ما كان علي فعله!’

“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”

‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’

“سيف ملعون؟ هل هذا ما تعتقده؟ الإنتقال الآني!”

‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’

لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.

لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.

“لماذا عدت من أجلي؟”

لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.

“أصمتي ، أليس هذا كله خطأكِ لعدم إستماعكِ لي سابقا؟”

“لماذا عدت من أجلي؟”

سيغوك

‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’

لقد أرجحت إكسكاليبور و تمكنت من القطع من خلال القيود السحرية عليها.

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

‘لقد نجحت!’

‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’

لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.

“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”

“أيها اللاميت! سوف تدفع الثمن بحياتك!”

‘صفقة؟’

صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.

‘كاذب’

“آسف و لكن حياتي ليست للإيجار و لا للبيع.”

“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”

‘الإنتقال الآني!’

‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’

سيغوك سيغوك سيغوك

‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’

“أنت!”

‘ألا يجب أن تخبرني ما هي الصفقة؟ هاي! من أنت؟ أخبرنى!’

بينما كنت أقطع القيود على جسدها ، كانت قادرة على التحرر بقدر معين.

ملاحظة: سيتم تغيير مصطلح ‘آلهة متقدمة’ ب ‘آلهة سامية’ لأنه يبدو أكثر ملائمة.

“الإنتقال الآني!

لا يهم إلى أي مدى صرخت عاليا لم يكن هناك أي إجابة.

هوووُووونغ!

لقد إندفعت بسرعة هائلة نحو الثغرة الصغيرة في تشكيلتهم. الملائكة الذين كانوا لا يزالون متشبتين بها من خلال السلاسل قد تم إمساكهم على حين غرة و تم قدفهم في الهواء.

طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.

إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.

بينما كنا خارجا نلعب الغميضة ، الملائكة المئات الذين واصلوا التكمين لفالينور قد تداعوا أخيرا. بسبب السلاسل التي قمت بقطعها ، توازن تشكيلتهم قد تداعى مما ترك ثغرة.

صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.

‘فالينور ، أخرجي من هنا و حلقي بعيدا!’

“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”

لقد رسالتها تخاطريا.

عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.

“حسنا!”

لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.

بااااه!

لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.

لقد إندفعت بسرعة هائلة نحو الثغرة الصغيرة في تشكيلتهم. الملائكة الذين كانوا لا يزالون متشبتين بها من خلال السلاسل قد تم إمساكهم على حين غرة و تم قدفهم في الهواء.

‘الإنتقال الآني!’

“هاهاهاهاهاها! زوجتي مذهلة!”

‘لأنك قاتل بالفطرة.’

لم أستطع منع نفسي من الضحك عندما رأيت الغضب على وجوه الملائكة.

‘إذا أنت تعترف بذلك؟’

لقد كانت لحظة خطيرة من عدم الإهتمام.

إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.

و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.

لقد رسالتها تخاطريا.

على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.

“الإنتقال الآني!

“أيها اللاميت ، يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن حياتك الخاصة!”

لقد رسالتها تخاطريا.

كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.

‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’

“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”

‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’

بعد إستفزازي ، وجه مايكل الذي ظل بلا تعبير طوال هذا الوقت أخيرا قد أظهر عبوسا.

كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.

‘نجاح! لقد كنت قادرا على أن أغضبه قليلا على الأقل. عندما شخص بدون عواطف مثله يفقد هدوئه ، يكون ذلك غالبا الوقت عندما يرتكب خطأ يمكنني الإستفادة منه.’

‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’

من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.

لم أستطع منع نفسي من الضحك عندما رأيت الغضب على وجوه الملائكة.

لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.

“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”

“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”

“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”

إستعاد مايكل رباطة جأشه و رفع سيفه المشتعل.

كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.

“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”

‘نعم هذا صحيح.’

إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.

“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”

“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”

لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.

عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.

لحسن الحظ ، لم تكن الأغنية فعالة بقدر توقعهم و كان لا يزال بإمكاني إستخدام جواهري السحرية للهروب.

‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’

سرعان ما إنتقلت للإبتعاد.

كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.

‘الإنتقال الآني! الإنتقال الآني!’

‘لأنك قاتل بالفطرة.’

“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”

‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’

تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.

‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’

إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.

لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.

‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’

“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”

“الإنت …”

لقد عرفت أنني قد مت عندما وجدت نفسي في عالم من الظلام ، فراغ لا ينتهي أبدا.

لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.

‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’

“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”

لقد تحكمت أخيرا في مشاعري المتقدة و كنت قادرا على تحليل الوضع بهدوء.

“أووه! إذا هذه هي القوة الحقيقية لأغنيتهم!”

“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”

أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم ​​أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.

“الإنت …”

لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.

“حسنا!”

‘هيا!’

‘ألا يجب أن تخبرني ما هي الصفقة؟ هاي! من أنت؟ أخبرنى!’

لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.

“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.

“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”

‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’

كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.

‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’

“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”

“هاهاهاهاهاها! زوجتي مذهلة!”

لقد حافظوا على نطاق إبطال السحر و لم يبطؤوا أبدا ، و لم يتركوا أي ثغرة في تطويقهم. عندما إنضم الملائكة في القمة إلى الغناء ، تضاعف الضغط علي أيضا.

صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.

“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”

“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”

صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.

“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”

شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم ​​تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.

“الإنتقال الآني!

‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’

‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’

لقد عرفت أنني قد مت عندما وجدت نفسي في عالم من الظلام ، فراغ لا ينتهي أبدا.

إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.

إلى أن إلتقيت بوجود معين.

شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.

‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’

“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”

‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’

لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.

‘كاذب’

 

‘أريد فقط الإنتقام من أولئك الذين فعلوا هذا بي.’

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’

‘لقد نجحت!’

شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.

‘كيف لهذا أن يكون بديلا مقبولا؟’

‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’

‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’

عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.

‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’

“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”

طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.

“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.

لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.

“ماذا؟ لا ، ألم يكن لدى نيموي علاقة سيئة مع أوبيرون؟ ”

‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’

“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”

‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’

“عليك اللعنة! إذا لقد قتلتم الجميع؟ ماذا عن فالينور؟ التنانين الحامية؟ مواطني؟”

لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.

“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”

‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’

‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’

لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.

لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.

لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.

“كان بإمكاني أن أدمرك قبل إنبعاثك ، لكنني أردت أن أعطيك الفرصة لرؤية إنهيار كل ما عملت بجد من أجله بأعينك الخاصة. في سجلات التاريخ ، ستُعرف فقط بإسم الشيطان المتعطش للدماء الذي ذبح البشر.”

“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”

“لن يكون هذا التاريخ سوى تلفيق! أنا لم أهاجم الآخرين أبدا ما لم يقوموا بإستفزازي!”

“كان بإمكاني أن أدمرك قبل إنبعاثك ، لكنني أردت أن أعطيك الفرصة لرؤية إنهيار كل ما عملت بجد من أجله بأعينك الخاصة. في سجلات التاريخ ، ستُعرف فقط بإسم الشيطان المتعطش للدماء الذي ذبح البشر.”

“هذه نتيجة بسيطة ، التاريخ يتم تدوينه من قبل الفائزين.
أنت لست سوى شرير سيحتل صفحة واحدة في تاريخ مجد الآلهة. غنوا معي يا إخواني لأجل مجد السماء!”

إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.

لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ​​، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”

صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم ​​المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.

‘هل ترغب في إشباع تعطشك للإنتقام؟’

عند الموت لا يعود هناك أي معنى.

‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’

لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.

‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’

‘هل ترغب في إشباع تعطشك للإنتقام؟’

و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.

‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’

‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’

‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’

‘لا! لا يمكنهم الإختباء وراء أوامر الآخرين. كانوا هم الذين سوف يقومون ب’الفعل’ صحيح؟’

‘كانوا يحاولون إيذاء أصدقائي ، كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أقتلهم.’

عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.

‘لكن هل كان موتهم ضروريا حقا؟ يجب أن تكون على دراية بأنهم كانوا ببساطة يتلقون أوامر من الآخرين.”

“الإنتقال الآني!

‘لا! لا يمكنهم الإختباء وراء أوامر الآخرين. كانوا هم الذين سوف يقومون ب’الفعل’ صحيح؟’

عند الموت لا يعود هناك أي معنى.

‘إذا هل هذا عذرك لقتلهم بدم بارد؟’

‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’

‘أنا ببساطة منعتهم من إرتكاب الفظائع.’

شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم ​​تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.

‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’

“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”

‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’

‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’

‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

‘أنا … لقد فعلت ببساطة ما كان علي فعله!’

“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”

‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”

“أصمتي ، أليس هذا كله خطأكِ لعدم إستماعكِ لي سابقا؟”

‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’

‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’

‘لأنك قاتل بالفطرة.’

‘لأنك قاتل بالفطرة.’

‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’

“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”

‘لكن ألم يكن تحولك إلى ليتش إختيارك؟’

“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”

‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’

تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.

‘تستمر في إظهار الأعذار بأن كل شيء كان مقدرا و لا مفر منه. لكن دائما طوال الوقت كان لديك حق الإختيار ، خيار أكثر راحة و أمانا.’

لقد أرجحت إكسكاليبور و تمكنت من القطع من خلال القيود السحرية عليها.

‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’

“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”

‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’

 

‘كيف لهذا أن يكون بديلا مقبولا؟’

سرعان ما إنتقلت للإبتعاد.

‘الإختيار يعني التخلي عن جميع الخيارات الأخرى التي تركتها وراءك. بالتأكيد كان هناك خيار أكثر هدوءا طوال الوقت ، إسأل نفسك فقط ، فأنت تعرف أنه حقيقي.’

“آسف و لكن حياتي ليست للإيجار و لا للبيع.”

‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’

صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.

‘ألم تفكر بالأمر؟ كانت هناك دائما علامات ، تحذيرات التي كنت متعجرفا و إخترت تجاهلها.’

“أيها اللاميت! سوف تدفع الثمن بحياتك!”

‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’

بااااه!

‘إذا أنت تعترف بذلك؟’

من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.

‘نعم هذا صحيح.’

لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.

‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’

“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”

‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’

“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.

‘حقا؟ كن أكثر صدقا مع نفسك.’

تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.

‘… ربما سوف أختار نفس الخيارات …’

‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’

‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’

‘لا ، لا يمكنني السماح بذلك.’

‘إذا هل هذا عذرك لقتلهم بدم بارد؟’

‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’

“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”

‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’

سيغوك

‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’

عند الموت لا يعود هناك أي معنى.

‘صفقة؟’

“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”

‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’

“حسنا!”

‘ألا يجب أن تخبرني ما هي الصفقة؟ هاي! من أنت؟ أخبرنى!’

طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.

لا يهم إلى أي مدى صرخت عاليا لم يكن هناك أي إجابة.

“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”

لا أعرف كم من الوقت مكثت في فراغ العدم هذا ، لكنني في النهاية تم إمتصاصي خارج هناك.

صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم ​​المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.

“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”

مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.

عندما عادت رؤيتي إلي ، رأيت نورادريانا تقف فوقي. قوتها و حكمتها قد إختفت بسبب إصابة قاتلة.

لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.

“نورادريانا؟”

“نورادريانا؟”

‘نجاح! لقد كنت قادرا على أن أغضبه قليلا على الأقل. عندما شخص بدون عواطف مثله يفقد هدوئه ، يكون ذلك غالبا الوقت عندما يرتكب خطأ يمكنني الإستفادة منه.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط