الفصل الثالث و الستون
“نعم ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت أغنية البعث ستعمل عليك. إنه أمر مضحك أن هذه المهارة التي تهدف إلى إعادة الحياة قد نجحت على لاميت كذلك. سعال سعال!”
“ماذا، هل أنا أتوهم الأشياء؟”
كانت نورادريانا تبصق دماء حمراء مشرقة ، لكن درجة الحرارة المنخفضة للغاية تسببت في تجميد الدم على الفور. بجواري كان هناك جزء من وعاء الحياة الذي إعتقدت أنه قد دمر. يبدو أن الملائكة قاموا بتقسيمه إلى قطع بعد قتلي ، معتقدين أن المهمة قد إنتهت. لحسن الحظ كان لدي نورادريانا التي عادت لبعثي.
مع ذلك ، هذه الأرض المهجورة تبدو و كأنها بلا نهاية لها و أمكنني أن أمشي لعدة أشهر. لم أتمكن حتى الآن من رؤية أي شكل حياة و لا حتى خشائش أو حشرة واحدة.
“هل حصلت على هذه الجروح من الملائكة؟”
“هل حصلت على هذه الجروح من الملائكة؟”
“يا لورد ، لن أكون قادرة على الوفاء بوعدي بعد الآن حيث أن وقتي على وشك أن ينتهي. لقد إستنفدت كل ما تبقى من بركتي لنقلك إلى هذا العالم الآخر … ”
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها الأخيرة بشكل صحيح. التنين الراشد الشهيرة التي عاشت لآلاف السنين قد ماتت تماما مثل أي رجل مسن آخر.
“أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
متحققا من جسدي وجدت أنه تم إصلاح جسدي الهيكلي ، لذلك شرعت في التحقق من حالتي.
“لو كان علي القول فهذا يذكرني بعالمي السابق أكثر من عالم خيالي مملوء بالوحوش و السحر.”
★
★
الإسم: شومبي (جوهرا)
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 1/20
نقاط الحياة: 5/5
نقاط السحر: 5/5
الهجوم: 1
الدفاع: 1
الرشاقة: 2
الذكاء: 2
✧ المهارات الفريدة
[الرؤية الليلية المستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى1] [الجرم المائي مستوى1] [تجديد المانا مستوى6] [الحيازة مستوى1] [التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الإرتباط الروحي مستوى1] [إنشاء السحرمستوى1] [أغنية البعث مستوى1] [ترميم الهيكل العظمي مستوى1]
✧ هويات (3)
[تجسيد (محارب) مستوى1]
✧ الألقاب (نشطة)
[ساحر الحفرة] [سيد قاعة الحمم] [محمي من الظلام]
✧ الألقاب (غير نشطة)
[صياد الجرذان]
[أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى4] [بارد القلب مستوى4] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد المندفعين المستوى الأقصى] [ذابح الغوبلن مستوى6] [زوج فالينور]
مشيت للأمام و الأمام ، و لكن لم يكن هناك أي نهاية في الأفق.
★
بينما كنت أسير و أتذمر مع نفسي ، رأيت ضوءا ضعيفا من على مسافة لأول مرة.
“لم … لماذا! ساحر هيكل عظمي؟ ما الذي فعلته يا نورادريانا؟ هاي! عودي إلى هنا و أصلحي هذا! لقد فعلت و حسب أيا كان ما تريدينه بي ، اللعنة!”
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
لم أعد النصف-ليتش القوي بعد الآن ، و لكن مرة أخرى مجرد ساحر هيكل عظمي مستوى1 بسيط. واصلت الصراخ و الشتم على نورادريانا ، لكنها توفيت منذ فترة طويلة.
★
“سحقا … المانا خاصتي منخفضة جدا ، لا يمكنني حتى إستخدام أغنية البعث.”
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
بدأ جزء صغير من الغطاء في الذوبان و تم مكافأتي في النهاية على جهودي. بالتركيز على تلك البقعة الوحيدة ، تمكنت من حرق حفرة في المعدن كبيرة بما يكفي ليدي.
“أين أنا بالمناسبة؟ لقد ذكرت عالما آخر؟”
كوادانغ!
نظرت حولي لكن بدا المكتن مهجورا بقدر ما يمكن لأعيني الوصول إليه بجميع الإتجاهات. لم أستطع حتى الحصول على نظرة أفضل من الأعلى لأنني لم أعد أمتلك مهارة الطيران الخاصة بي.
“ماذا، هل أنا أتوهم الأشياء؟”
“اللعنة على هذا!”
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
‘إيان؟ إيان؟’
تاك
حاولت التواصل معها و لكن لم يكن هناك أي إجابة. لابد أنني في مكان حيث يتم إعتراض التخاطر لأنني ما زلت أشعر أن علاقتنا الروحية كانت نشطة.
“لا يمكنني الإستمرار على هذا المنوال ، سأعمل ببساطة على شق طريقي من خلال رفع المستوى و التطور مثلما فعلت دائما. أحتاج إلى الحصول على إنتقامي من أولئك الآلهة السامية اللعينة.”
“فقط أين هذا المكان؟”
‘إيان؟ إيان؟’
ظللت أتحرى حول المكان لكن أيا كان المكان الذي أنظر إليه لا أرى شيئا سوى أرض مهجورة. كانت السماء مغطاة بسحب سوداء مهددة و غياب أي شمس أو قمر يعني أنه كان من السهل فقدان الإحساس بالوقت. لولا الرؤية الليلية الخاصة بي ، فلم أكن لأتمكن حتى من رؤية أي شيء على الإطلاق.
“لو كان علي القول فهذا يذكرني بعالمي السابق أكثر من عالم خيالي مملوء بالوحوش و السحر.”
“أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
مشيت للأمام و الأمام ، و لكن لم يكن هناك أي نهاية في الأفق.
بقيت إلى جوار جثتها لمدة تبدو كأنها بضعة أيام لكن لم يكن هناك أي تغيير.
“شكرا على ما فعلته من أجلي و لا أقصد التقليل من إحترام جثتك ، لكنني بحاجة إلى إعطاء الأولوية لبقائي على قيد الحياة.”
“لا يمكنني الإستمرار على هذا المنوال ، سأعمل ببساطة على شق طريقي من خلال رفع المستوى و التطور مثلما فعلت دائما. أحتاج إلى الحصول على إنتقامي من أولئك الآلهة السامية اللعينة.”
كانت نورادريانا تبصق دماء حمراء مشرقة ، لكن درجة الحرارة المنخفضة للغاية تسببت في تجميد الدم على الفور. بجواري كان هناك جزء من وعاء الحياة الذي إعتقدت أنه قد دمر. يبدو أن الملائكة قاموا بتقسيمه إلى قطع بعد قتلي ، معتقدين أن المهمة قد إنتهت. لحسن الحظ كان لدي نورادريانا التي عادت لبعثي.
بعد أن إستجمعت تصميمي ، بدأت في تحصيل بعض قشور و أسنان نورادريانا.
“لنذهب!”
“شكرا على ما فعلته من أجلي و لا أقصد التقليل من إحترام جثتك ، لكنني بحاجة إلى إعطاء الأولوية لبقائي على قيد الحياة.”
كووُووونغ!
قلت الوداع لنورادريانا و مضيت قدما.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
مشيت للأمام و الأمام ، و لكن لم يكن هناك أي نهاية في الأفق.
مشيت بهدوء خلفهم ، ملاحقا البشريين.
واحد ، إثنان ، ثلاثة أيام … لقد فقدت الإحساس بالوقت و لم أعد أعرف كم من الوقت أمضيته في المشي. كوني لاميت لم أكن بحاجة إلى الطعام أو الماء ، لذلك تمكنت من إستكشاف هذا المكان المهجور دون الحاجيات الملحة للعيش.
“ها، أنا لن أستسلم بهذه السرعة! صدمة النار! صدمة النار!”
كنت أرغب في العودة. كل ما أملك ، حفرتي ، نيكروبوليس خاصتي ، لم أكن أعرف مقدار ما تبقى منهم لكنني كنت ببساطة بحاجة للعودة. الأهم من ذلك ، كان علي أن أحقق إنتقامي على كل من تسبب في سقوطي.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
مع ذلك ، هذه الأرض المهجورة تبدو و كأنها بلا نهاية لها و أمكنني أن أمشي لعدة أشهر. لم أتمكن حتى الآن من رؤية أي شكل حياة و لا حتى خشائش أو حشرة واحدة.
بقيت إلى جوار جثتها لمدة تبدو كأنها بضعة أيام لكن لم يكن هناك أي تغيير.
“فقط لماذا تم إعادتي إلى أرض بلا حياة فيها؟ أين قمت ببعثي بحق الجحيم يا نورادريانا؟”
“فقط أين هذا المكان؟”
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
“اللعنة على هذا!”
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
“اللعنة ، آمل ألا تتفتت عظامي هذه.”
تعثرت بشيء ما ، لكنني لم أقم حتى بالنظر إلى الوراء لأتحقق مما أصاب قدمي ، كنت ببساطة أميل إلى الأمام بإتجاه مصدر الضوء.
بينما كنت أسير و أتذمر مع نفسي ، رأيت ضوءا ضعيفا من على مسافة لأول مرة.
“اللعنة على هذا!”
“ماذا، هل أنا أتوهم الأشياء؟”
بقيت إلى جوار جثتها لمدة تبدو كأنها بضعة أيام لكن لم يكن هناك أي تغيير.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
هييَاب!
“لنذهب!”
جوبوك جوبوك
بدأت الركض في الإتجاه الذي رأيت فيه النور.
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
كوادانغ!
ظللت أتحرى حول المكان لكن أيا كان المكان الذي أنظر إليه لا أرى شيئا سوى أرض مهجورة. كانت السماء مغطاة بسحب سوداء مهددة و غياب أي شمس أو قمر يعني أنه كان من السهل فقدان الإحساس بالوقت. لولا الرؤية الليلية الخاصة بي ، فلم أكن لأتمكن حتى من رؤية أي شيء على الإطلاق.
تعثرت بشيء ما ، لكنني لم أقم حتى بالنظر إلى الوراء لأتحقق مما أصاب قدمي ، كنت ببساطة أميل إلى الأمام بإتجاه مصدر الضوء.
“يا لورد ، لن أكون قادرة على الوفاء بوعدي بعد الآن حيث أن وقتي على وشك أن ينتهي. لقد إستنفدت كل ما تبقى من بركتي لنقلك إلى هذا العالم الآخر … ”
عندما وصلت أخيرا لاحظت بناءا إصطناعيا ، أول علامة على الحياة.
كان بالتأكيد صوت بشري الذي كان ينظر إلي من بعيد. لقد قابلت بشريا أخيرا بعد عقود في هذا المكان المهجور.
“أليست هذه فتحة مجاري؟”
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
“ها، أنا لن أستسلم بهذه السرعة! صدمة النار! صدمة النار!”
“لم … لماذا! ساحر هيكل عظمي؟ ما الذي فعلته يا نورادريانا؟ هاي! عودي إلى هنا و أصلحي هذا! لقد فعلت و حسب أيا كان ما تريدينه بي ، اللعنة!”
أطلقت التعويذة الوحيدة التي يمكنني إستخدامها بالمانا التي لدي حاليا. لقد حان الوقت لإستخدام تخصصي ، و هو الطحن الصبور للهيكل العظمي اللاميت. لقد خسرت العد ، لكن لابد أنني ألقيت ما لا يقل عن 100000 إلى 200000 من الصدمة النارية على الغطاء. إستغرق الأمر وقتا طويلا لأنني كنت في حاجة إلى الإنتظار ما بين التعاويذ حتى أعيد تجديد المانا ، و الهواء البارد كان يبرد الغطاء بسرعة و يهدر معظم جهودي.
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
شييييييييك
لقد أصبت برصاصهم و أرسلت طائرا للخلف. وقفت ببطء و ذهبت بالأرجاء لإلتقاط شظايا عظامي و إعادتها إلى مكانها. لقد إندمجوا على الفور عند إتصالهم.
بدأ جزء صغير من الغطاء في الذوبان و تم مكافأتي في النهاية على جهودي. بالتركيز على تلك البقعة الوحيدة ، تمكنت من حرق حفرة في المعدن كبيرة بما يكفي ليدي.
هييَاب!
“ربما يجب أن أنتظر للحظة حتى يبرد على الرغم من ذلك …”
مشيت بهدوء خلفهم ، ملاحقا البشريين.
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
“سحقا … المانا خاصتي منخفضة جدا ، لا يمكنني حتى إستخدام أغنية البعث.”
“آمل أن يكون القفل الصحيح.”
بعد أن إستجمعت تصميمي ، بدأت في تحصيل بعض قشور و أسنان نورادريانا.
كييتش كييتش
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
بعد قلب القفل تمكنت من رفع الغطاء و النظر إلى الأسفل.
“اللعنة ، آمل ألا تتفتت عظامي هذه.”
هييَاب!
كووُووونغ!
كووُووونغ!
تمكنت من رؤية عمود عمودي بطول 10 أمتار مع سلم معدني يسمح للناس بالتسلق لأعلى أو لأسفل.
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
“لو كان علي القول فهذا يذكرني بعالمي السابق أكثر من عالم خيالي مملوء بالوحوش و السحر.”
“سوف أغطي عليك!”
تسلقت السلم نزولا ، كان عقلي مليئا بالأسئلة.
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
تاك
حاولت التواصل معها و لكن لم يكن هناك أي إجابة. لابد أنني في مكان حيث يتم إعتراض التخاطر لأنني ما زلت أشعر أن علاقتنا الروحية كانت نشطة.
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
“ها، أنا لن أستسلم بهذه السرعة! صدمة النار! صدمة النار!”
“ضوء؟ هل هذه صمامات ثنائية ، هل هناك كهرباء في هذا المكان؟”
جوبوك جوبوك
لقد قرفصت لأسفل و فحصت مصدر الضوء ، ممتلئا بالفضول.
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
“لا تتحرك أو سأطلق النار! ضع يدك ببطء على رأسك.”
تمكنت من رؤية عمود عمودي بطول 10 أمتار مع سلم معدني يسمح للناس بالتسلق لأعلى أو لأسفل.
كان بالتأكيد صوت بشري الذي كان ينظر إلي من بعيد. لقد قابلت بشريا أخيرا بعد عقود في هذا المكان المهجور.
“فقط أين هذا المكان؟”
جوبوك جوبوك
كان بالتأكيد صوت بشري الذي كان ينظر إلي من بعيد. لقد قابلت بشريا أخيرا بعد عقود في هذا المكان المهجور.
وضعت ببطء يدي على جمجمتي. سمعت بعض التذمر الخافت و وجدت أن هناك شخصين على الأقل.
كانت نورادريانا تبصق دماء حمراء مشرقة ، لكن درجة الحرارة المنخفضة للغاية تسببت في تجميد الدم على الفور. بجواري كان هناك جزء من وعاء الحياة الذي إعتقدت أنه قد دمر. يبدو أن الملائكة قاموا بتقسيمه إلى قطع بعد قتلي ، معتقدين أن المهمة قد إنتهت. لحسن الحظ كان لدي نورادريانا التي عادت لبعثي.
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
نظرت حولي لكن بدا المكتن مهجورا بقدر ما يمكن لأعيني الوصول إليه بجميع الإتجاهات. لم أستطع حتى الحصول على نظرة أفضل من الأعلى لأنني لم أعد أمتلك مهارة الطيران الخاصة بي.
“غير ممكن! هيكل عظمي متحرك؟ يجب أن نعود و نبلغ عن هذا!”
تمكنت من رؤية عمود عمودي بطول 10 أمتار مع سلم معدني يسمح للناس بالتسلق لأعلى أو لأسفل.
“أسرع!”
كوادانغ!
“سوف أغطي عليك!”
“أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
باا! باا! با!
لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها الأخيرة بشكل صحيح. التنين الراشد الشهيرة التي عاشت لآلاف السنين قد ماتت تماما مثل أي رجل مسن آخر.
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
“جييز … فقط كم عدد الأضلاع التي فقدتها للتو.”
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
لقد أصبت برصاصهم و أرسلت طائرا للخلف. وقفت ببطء و ذهبت بالأرجاء لإلتقاط شظايا عظامي و إعادتها إلى مكانها. لقد إندمجوا على الفور عند إتصالهم.
كييتش كييتش
“أوه … أليست سرعة شفاء جسدي العظمي سريعة بشكل لا يصدق؟”
نظرت حولي لكن بدا المكتن مهجورا بقدر ما يمكن لأعيني الوصول إليه بجميع الإتجاهات. لم أستطع حتى الحصول على نظرة أفضل من الأعلى لأنني لم أعد أمتلك مهارة الطيران الخاصة بي.
بعد أن إنتهيت من إعادة تجميع جسدي مرة أخرى ، نظرت إلى الإتجاه الذي هربوا إليه.
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
“هل يجب أن أتبعهم؟”
“لنذهب!”
مشيت بهدوء خلفهم ، ملاحقا البشريين.
أطلقت التعويذة الوحيدة التي يمكنني إستخدامها بالمانا التي لدي حاليا. لقد حان الوقت لإستخدام تخصصي ، و هو الطحن الصبور للهيكل العظمي اللاميت. لقد خسرت العد ، لكن لابد أنني ألقيت ما لا يقل عن 100000 إلى 200000 من الصدمة النارية على الغطاء. إستغرق الأمر وقتا طويلا لأنني كنت في حاجة إلى الإنتظار ما بين التعاويذ حتى أعيد تجديد المانا ، و الهواء البارد كان يبرد الغطاء بسرعة و يهدر معظم جهودي.
‘إيان؟ إيان؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
