الواحد و الثمانون
“يجب أن أغير خطتي لمهاجمته ومحاولة إقامة علاقة صداقة معه.”
عدت إلى قاعة مدينة جارتمار.
لقد كان مضطرًا لزيادة الدفاع في حوزته بعد كل عمليات التسلل المتتالية لي، لذلك يجب أن أتخلى بالتأكيد عن فكرة استخدام القوة. بدلاً من ذلك، كان يجب علي أن أقوم باستخدام روابطي السياسية لمحاولة عقد اجتماع معه.
بعد لقائي القصير مع العمدة، غادرت قاعة المدينة وتوجهت إلى السوق. على الرغم من أن المزاد الشهري للمناجم قد انتهى بالفعل، فلا يزال هناك بعض المتاجر التي باعت المعادن بسعر ثابت.
عدت إلى قاعة مدينة جارتمار.
عندما خرجنا من العربة، كان هناك 20 شخصًا في انتظار وصولنا. لم أحييهم، وبدلاً من ذلك، قادتني خادمة جميلة الى غرفتي الخاصة.
“انتظر قليلا من فضلك.”
“صديقي المغامر الجيد ، يبدو أننا نجتمع كثيرًا هذه الأيام…”
“اللعنة!”
لقد أعطاني العمدة ترحيباً حاراً لكن نظراته ظلت ملتصقة بالأوراق التي أمامه.
“أنت مجنون بالتأكيد.”
“سمعت أنك قد أمسكت ببيلجيون ، لقد قمت بعمل جيد.”
“نعم ، ولكن اليوم أنا هنا لأتحدث إليك عن الكونت سيون.”
‘يبدو أن منصبي قد أصبح اعلى الآن.’
“ألم أقل لك بالفعل بعدم لمس الكونت؟”
“نعم أعلم، لديّ مشاكلي الخاصة التي يجب مراعاتها.”
عندما خرجنا من العربة، كان هناك 20 شخصًا في انتظار وصولنا. لم أحييهم، وبدلاً من ذلك، قادتني خادمة جميلة الى غرفتي الخاصة.
تجولت في السوق وتوقفت عند متجر فواكه وأخذت تفاحة. بعد أن قلبتها في الهواء عدة مرات، قضمتها قضمة كبيرة ومشيت بعيداً.
على عكس عادته المعتادة، نظر أخيرًا إلي.
“قلت أن اسمك كان جوهرا على حق؟”
جلست عرضًا على مقعد الزنزانة كما قلنا ودعنا بعضنا.
“صحيح.”
“هل يمكن أن نتحدث لوحدنا؟”
قام بتعديل نظرته وتحدث معي بتعبير جاد.
“مكان آمن هاه… رغم ذلك، هل كان عليك ارتكاب جريمة ضد أحد المواطنين؟”
“قلت أن اسمك كان جوهرا على حق؟”
“إذن ما هي مشكلة الكونت سيون.”
“إنه مرتبط مباشرة مع مريم. هل تتذكرها؟”
أمسك صاحب المتجر بحنجرتي ولكمني، لكنني واصلت تناول الطعام كالمجنون.
“نعم… بالطبع أتذكر، لقد أخبرتني بالفعل بكل شيء آخر مرة.”
“هل يمكن أن نتحدث لوحدنا؟”
“صديقي المغامر الجيد ، يبدو أننا نجتمع كثيرًا هذه الأيام…”
“لكن الأمر أكثر خطورة ، فهم يحاولون التمرد. لكنني أعتقد أنه يمكننا تحويل الكونت إلى جانبنا.”
ابتسم العمدة لي ابتسامة راضية.
“هل انتَ متأكد من هذا؟ هل هذا ممكن حتى؟”
قام بتعديل نظرته وتحدث معي بتعبير جاد.
“نعم شكرا لك، ولا تنسى جوهرا أن تلعب دورك كخادمي.”
“لدي استراتيجية”
بعد يومين تم إطلاق سراحي من السجن. كان غرامي الوحيد دفع ضعف سعر التفاحة الذي لم يكن سوى صفعة على المعصم، وكان كل شيء يسير كما هو مخطط لها.
“لدي استراتيجية”
“اشرح لي”
استمتع بوسائل الراحة الحديثة التي غرقت في السرير الناعم. بينما كنت أحدق في السقف بلا حدود، سمعت صوت خطى تقترب من وراء الباب.
“لا تقلق ، سأعتذر وأقدم تعويضات مناسبة له.”
قلت له بكل شيء فعلته في الليلة الماضية.
“لقد وصلنا أيها الكونت.”
“لست متأكدًا من كيف تتوقع مني أن أساعدك. على الرغم من أنني أشعر ببعض السوء لأن سيون قد سقط إلى هذا المستوى المنخفض، هل ستستخدمني كدرعك؟”
“حسنًا ، أعتقد أنك ستكون قادرًا على مساعدتي لأنك قريب جدًا من الكونت.”
حدق في وجهي ببريق حاد في عينيه.
“ما الذي ستحصل عليه من كل هذا؟”
لقد أعطاني العمدة ترحيباً حاراً لكن نظراته ظلت ملتصقة بالأوراق التي أمامه.
‘ما هذا؟ نوع من الكمين؟’
“السلامة. إنه يهدف لحياتي، لذا إذا كان بإمكاني إقامة علاقة صداقة معه، فهذا هو الأفضل.”
أحضر الكونت فقط مع المحاسب الخاص به وموظف موثوق له. تمنى الحفاظ على دائرة صغيرة حتى لا ينتشر هذا السر. معا، استخرجت الفضة من أمامهم باستخدام المعدات التي سبق أن أمرته بإنشائها.
لقد أعطاني العمدة ترحيباً حاراً لكن نظراته ظلت ملتصقة بالأوراق التي أمامه.
“هل أنت واثق؟ ستحتاج إلى المخاطرة بحياتك، فبالنسبة للنبلاء شرفهم هو الأهم.”
“إذا كان الأمر هنا، فأنا لا أعتقد أن الكونت سيكون قادرًا على لمسي.”
كان العمدة رجلًا صنع نفسه، بدءًا من لا شيء ويعمل حتى منصبه الحالي كحاكم لجارتمار الذي جاء بعنوان الماركيز. ومع ذلك، في هذا العالم، لم يكن من الممكن تحقيق وضعه بمفرده، حيث لم يصطدم إلا بمنصب العمدة بسبب دعم النبلاء المحيطين به، بما في ذلك الكونت سيون. إذا كان سيتهمه الآن زوراً، فقد يعاني من رد الفعل عن طريق ترك منصبه أو حتى إعدامه. على الرغم من أن العمدة يحظى بشعبية كبيرة بين الناس وسيكون من الصعب إزالته، فقد كان من الممكن دائمًا توريطه في بعض الجرائم وإلحاق الأذى به.
“ارفين، هذا خبير المواد الخام لدينا، لقد أحضرته للتأكيد. يرجى تحيته بحرارة لهذا الرجل الذي أعجبت به كثيرًا، اسمه جوهرا.”
“لقد وضعت بالفعل رقبتي على الخط هنا.”
“تأكد من عدم مقاطعتي أثناء حديثي معه جوهرا.”
ابتسم العمدة لي ابتسامة راضية.
“لقد بحثت عن موقفك. انخفض إنتاج منجم الفضة مؤخرًا ولكن المملكة لم تخفض الضريبة المطلوبة؟”
“حسنًا مقابلة شخص نبيل ليس شيئًا يمكنك أن تفعله في يوم واحد فقط. سأعود إليك في غضون ثلاثة أيام على الأقل.”
في العادة ، لم يكن الرصاص من المنجم شيئًا رائعًا وتم التخلص منه لأنه لم يحقق أرباحًا كبيرة. ومع ذلك، إذا تم تحويلها إلى فضة بدلاً من ذلك، فستصبح أوزة ذهبية جديدة للكونت.
“هذا جيد، فأنا بحاجة أيضًا إلى بعض الوقت حتى يعمل بشكل جيد.”
قام بتعديل نظرته وتحدث معي بتعبير جاد.
بعد لقائي القصير مع العمدة، غادرت قاعة المدينة وتوجهت إلى السوق. على الرغم من أن المزاد الشهري للمناجم قد انتهى بالفعل، فلا يزال هناك بعض المتاجر التي باعت المعادن بسعر ثابت.
“لماذا لا نلقي نظرة على هذا.”
ثم سُجنت بسبب اضطراباتي في السوق، مما سمح لي بالعثور على مكان آمن للنوم. المتغير الوحيد غير المتوقع هو أن العمدة جاء لرؤيتي بعد فترة وجيزة.
“لينا، يرجى البحث”
“حاولت جاهدًا أن أفعل الشيء الصحيح وأعمل ضمن القانون، لكن في النهاية لم يكن ذلك كافياً. أشعر بالخجل من أفعالي، لماذا يجب علي أن أذهب بعيدًا؟”
“إذا كان الأمر هنا، فأنا لا أعتقد أن الكونت سيكون قادرًا على لمسي.”
“نعم يبدو كافيًا.”
“حاولت جاهدًا أن أفعل الشيء الصحيح وأعمل ضمن القانون، لكن في النهاية لم يكن ذلك كافياً. أشعر بالخجل من أفعالي، لماذا يجب علي أن أذهب بعيدًا؟”
“جيد.”
لم يكن لدي أي سبب للرفض لأن صداقتنا الجديدة كانت شيئًا جيدًا.
لقد اشتريت الخامات اللازمة مع بعض الفحم عالي الجودة ووعاء حديدي كبير الذي أرسلتهم إلى مكتب العمدة.
“هذا … كيف يمكنك الحصول على الفضة من الرصاص؟ هل هذه خدعة؟”
بحلول الوقت الذي كنت قد انتهيت من كل ما عندي من المهمات كان المساء بالفعل.
بحلول الوقت الذي كنت قد انتهيت من كل ما عندي من المهمات كان المساء بالفعل.
“العمدة ، يرجى مراعاة جميع الأعمال الصالحة التي قمت بها والسماح لي بتقديم حياتي للتكفير عن خطاياي. لا تشرك عائلتي دون داع وتشوه سمعتي.”
لا يزال أمامي يومين حتى يعود العمدة. بحلول ذلك الوقت، من المؤكد أن الكونت سيون اكتشف هويتي وأرسل بعض القتلة القاصرين في طريقي. سيكون الأمر خطيرًا إذا استهدفوني أثناء نومي.
انحنى على ركبتيه قبلي. تمكنت من إخضاع عدو سابق تمامًا وجلبه بجانبي. احتاج العمدة إلى العودة إلى قاعة المدينة في نفس اليوم، لكنني بقيت فترة أطول في منزل الكونت لشرح عملية الاستخراج بشكل صحيح. بطبيعة الحال، لقد تعلمت كل هذه المعلومات بسبب توجيهات لينا.
‘أعتقد أن هناك دائمًا مكان آمن.’
“بالتأكيد ، سيكون من دواعي سروري.”
تجولت في السوق وتوقفت عند متجر فواكه وأخذت تفاحة. بعد أن قلبتها في الهواء عدة مرات، قضمتها قضمة كبيرة ومشيت بعيداً.
“يا هذا… تحتاج إلى دفع ثمن ذلك!”
“لدي استراتيجية”
باااك
“إذا استطعنا الحصول على الكثير من هذا الرصاص فقط، فستكون كمية الفضة التي يمكننا استخراجها أكثر بأربعة أضعاف من إنتاج الفضة المعتاد من المنجم!”
أمسك صاحب المتجر بحنجرتي ولكمني، لكنني واصلت تناول الطعام كالمجنون.
“أنت… فقط ما هو الغرض الخاص بك في جعلك توريني هذا؟ تريد أن تهددني؟ ”
“حراس، حراس، اسجنوا هذا المتسول المجنون!”
“نعم ، السبب هو أننا رفضنا إعطاء المسؤول رشوة. على الرغم من أن عائلتنا قد تبدو على ما يرام للجمهور، إلا أن دفع الضريبة المطلوبة كان مبالغًا فيه، لذا اقترضنا من مريم. في النهاية، تمكنا من تحقيق التوازن بين ميزانيتنا، لكن بحلول ذلك الوقت قبلنا بالفعل أموال مريم المبهمة. بدأنا في تقديم خدمات صغيرة وقبل أن نعرف أن الوقت قد فات للعودة. هل هذا ما أنت هنا لتتهمني به؟”
“أنت… فقط ما هو الغرض الخاص بك في جعلك توريني هذا؟ تريد أن تهددني؟ ”
ثم سُجنت بسبب اضطراباتي في السوق، مما سمح لي بالعثور على مكان آمن للنوم. المتغير الوحيد غير المتوقع هو أن العمدة جاء لرؤيتي بعد فترة وجيزة.
“نعم ، أنا لا أمانع.”
“مكان آمن هاه… رغم ذلك، هل كان عليك ارتكاب جريمة ضد أحد المواطنين؟”
بعد مضي وقت طويل ، ذاب الرصاص ولكن ذلك لم يكن هو نهايته. ظللت درجة الحرارة مرتفعة للغاية حتى تمت إزالة جميع الشوائب. بعد إعطائها وقتًا لتبرد بشكلٍ كافٍ وضعت القطعة المعدنية الصغيرة المتبقية التي كانت في أيدي الكونت. عندما لاحظ ما كان يمسك عينيه اتسعت في صدمة.
بعد لقائي القصير مع العمدة، غادرت قاعة المدينة وتوجهت إلى السوق. على الرغم من أن المزاد الشهري للمناجم قد انتهى بالفعل، فلا يزال هناك بعض المتاجر التي باعت المعادن بسعر ثابت.
“لا تقلق ، سأعتذر وأقدم تعويضات مناسبة له.”
“لدي استراتيجية”
“أنت مجنون بالتأكيد.”
ترجمة: Scrub
“نعم، لقد فهمت ذلك. كذلك، يرجى التأكد من أنهم لن يفرجوا عني حتى يتم تأمين هذا الاجتماع بالكونت.”
“سمعت أن هناك رصاصاً يخرج من منجم الفضة الخاص بك؟”
جلست عرضًا على مقعد الزنزانة كما قلنا ودعنا بعضنا.
“نعم لكن ما زال يتعين علي دفع فوائد على ذلك.”
لقد أعطاني العمدة ترحيباً حاراً لكن نظراته ظلت ملتصقة بالأوراق التي أمامه.
“إذا كان الأمر هنا، فأنا لا أعتقد أن الكونت سيكون قادرًا على لمسي.”
لقد انفصلت عن مجرمين آخرين لأنهم كانوا قلقين من أنني سأخلق المزيد من المتاعب. قضيت كل وقتي في طحن “إنشاء المواد” لأنه كان كل ما يمكنني فعله في زنزانتي الخاصة.
لقد اشتريت الخامات اللازمة مع بعض الفحم عالي الجودة ووعاء حديدي كبير الذي أرسلتهم إلى مكتب العمدة.
شاالكوونج
بعد يومين ، زرنا المنجم الفضي للكونت.
بعد يومين تم إطلاق سراحي من السجن. كان غرامي الوحيد دفع ضعف سعر التفاحة الذي لم يكن سوى صفعة على المعصم، وكان كل شيء يسير كما هو مخطط لها.
“العمدة يرجى تحسين جودة وجبتك الخاصة بالسجناء. ”
“أنت مجنون بالتأكيد.”
“لدينا مواطنون جيدون يعملون بجد يتضورون جوعًا في الشوارع، وتريد مني تحويل أموالنا لإطعام هؤلاء المجرمين بشكل أفضل، كم انتَ سخيف.”
“سمعت أن هناك رصاصاً يخرج من منجم الفضة الخاص بك؟”
حاولت أن أشرح له محنة سجين فقير أثناء رحلتنا في العربة لفيلا الكونت سيون، لكنه ظل غير مقتنع.
“العمدة ، يرجى مراعاة جميع الأعمال الصالحة التي قمت بها والسماح لي بتقديم حياتي للتكفير عن خطاياي. لا تشرك عائلتي دون داع وتشوه سمعتي.”
يتعرض الفقراء لخطر الموت بسبب الجوع. بالتأكيد أستطيع أن أفهم محنتهم كما لو أنها لولا لداريل، فربما قد عانيت من المصير ذاته في وقت مبكر.
على عكس عادته المعتادة، نظر أخيرًا إلي.
في القرون الوسطى، لم يكن هناك مفهوم للرفاهية، لذا فإن حياة أفقر الناس في المجتمع كانت مثل الجحيم. لم تكن هناك حقوق إنسان، وكنت في بعض الأحيان أفضل حالًا كعبد. لقد كانت وجهة نظر مختلفة تمامًا الآن أنني كنت أعيش كإنسان عند مقارنته بلاميت.
في القرون الوسطى، لم يكن هناك مفهوم للرفاهية، لذا فإن حياة أفقر الناس في المجتمع كانت مثل الجحيم. لم تكن هناك حقوق إنسان، وكنت في بعض الأحيان أفضل حالًا كعبد. لقد كانت وجهة نظر مختلفة تمامًا الآن أنني كنت أعيش كإنسان عند مقارنته بلاميت.
على عكس عادته المعتادة، نظر أخيرًا إلي.
“وصلنا أيها العمدة.”
“نعم شكرا لك، ولا تنسى جوهرا أن تلعب دورك كخادمي.”
بحلول الوقت الذي كنت قد انتهيت من كل ما عندي من المهمات كان المساء بالفعل.
لقد أعطاني العمدة ترحيباً حاراً لكن نظراته ظلت ملتصقة بالأوراق التي أمامه.
“نعم سيدي”
كنت قد غيرت بالفعل الى الزي المناسب في رحلتنا الى هنا. في الواقع كانت خطوة كبيرة لتغيير ملابسي المتسولة المعتادة. ومع ذلك، فقد شعرت بعض الشيء بالحرج نظرًا لأن حجمها لم يكن مناسبًا لي. كانت فضفاضة للغاية مما أعطى انطباعا عن طفل يرتدي ملابس والده.
“هل أنت واثق؟ ستحتاج إلى المخاطرة بحياتك، فبالنسبة للنبلاء شرفهم هو الأهم.”
نحن الآن في انتظار وصول الكونت إلى غرفة الضيوف.
“تأكد من عدم مقاطعتي أثناء حديثي معه جوهرا.”
“هذه الوثائق هي سجلات للعديد من الجرائم التي تورطت فيها مريم. وكما ترى، هناك تورط في التهرب الضريبي على نطاق واسع إلى حد ما.”
“حسنا….”
“لكن الأمر أكثر خطورة ، فهم يحاولون التمرد. لكنني أعتقد أنه يمكننا تحويل الكونت إلى جانبنا.”
فتح الباب وعندما دخل الكونت تبادلنا النظرات، تجمد للحظات. على الرغم من أنه استعاد سريعا رباطة جأشه، إلا أنني لاحظت بالتأكيد.
‘هل تعرف على وجهي؟’
حدق في وجهي ببريق حاد في عينيه.
“ما أنت هنا لمناقشته سيدي العمدة؟”
“حسنًا، الأمر يتعلق بمريم.”
أجاب بابتسامة بسيطة. الدم المستنزف من وجه الكونت وهو يحاول الحفاظ على وجه البوكر.
“مريم… ألم يكن هو نائب عمدة المدينة الذي تسبب في ضجة كبيرة ثم نجا قبل بضعة أيام فقط؟ اعتقدت أن العمدة كان يحكم على الشخصيات بشكل أفضل من ذلك، كم انت مخيب للآمال.”
“لقد بحثت عن موقفك. انخفض إنتاج منجم الفضة مؤخرًا ولكن المملكة لم تخفض الضريبة المطلوبة؟”
حافظ سيون على رباطة جأشه أثناء صب كوب من الشاي.
شاالكوونج
“كان مريم رجلاً موهوبًا في حد ذاته، لكن بسبب دعم العديد من النبلاء حصل على منصب نائب رئيس البلدية. ومع ذلك، لم أكن أتوقع أنه مرتبط بالعالم السفلي، لقد كان خطأي.”
كنت قد غيرت بالفعل الى الزي المناسب في رحلتنا الى هنا. في الواقع كانت خطوة كبيرة لتغيير ملابسي المتسولة المعتادة. ومع ذلك، فقد شعرت بعض الشيء بالحرج نظرًا لأن حجمها لم يكن مناسبًا لي. كانت فضفاضة للغاية مما أعطى انطباعا عن طفل يرتدي ملابس والده.
أجاب بابتسامة بسيطة. الدم المستنزف من وجه الكونت وهو يحاول الحفاظ على وجه البوكر.
“ماذا عن مريم ما الذي تريد مناقشته؟”
“هل يمكن أن نتحدث لوحدنا؟”
شاالكوونج
“إذا استطعنا الحصول على الكثير من هذا الرصاص فقط، فستكون كمية الفضة التي يمكننا استخراجها أكثر بأربعة أضعاف من إنتاج الفضة المعتاد من المنجم!”
لقد كان للكونت نظرة مخلصة، حيث كان غافلاً تمامًا عما كان يحدث عندما أمر جميع خادميه بالمغادرة.
في القرون الوسطى، لم يكن هناك مفهوم للرفاهية، لذا فإن حياة أفقر الناس في المجتمع كانت مثل الجحيم. لم تكن هناك حقوق إنسان، وكنت في بعض الأحيان أفضل حالًا كعبد. لقد كانت وجهة نظر مختلفة تمامًا الآن أنني كنت أعيش كإنسان عند مقارنته بلاميت.
“لماذا لا نلقي نظرة على هذا.”
“نعم، لقد فهمت ذلك. كذلك، يرجى التأكد من أنهم لن يفرجوا عني حتى يتم تأمين هذا الاجتماع بالكونت.”
داخل غرفة الاستقبال سلمه العمدة مجموعة من الوثائق. وبينما فرز الكونت من خلالهم وضع على وجه تعبير متأمل.
“هذه الوثائق هي سجلات للعديد من الجرائم التي تورطت فيها مريم. وكما ترى، هناك تورط في التهرب الضريبي على نطاق واسع إلى حد ما.”
“أنت مجنون بالتأكيد.”
ارتعدت يديه.
“يحتوي الرصاص على آثار صغيرة من الفضة، ويبدو أن الرصاص الموجود في مناجمك يحتوي على تركيزات أعلى من المعتاد. يمكنك بسهولة استخراج الفضة باستخدام درجات حرارة عالية كما أظهرت للتو.”
ابتسم العمدة لي ابتسامة راضية.
“أنت… فقط ما هو الغرض الخاص بك في جعلك توريني هذا؟ تريد أن تهددني؟ ”
“إذا كانت الإجابة نعم؟”
أجاب بهدوء على صوت سيون الغاضب.
“ماذا عن مريم ما الذي تريد مناقشته؟”
سسسرنج
“اللعنة!”
أمسك الكونت الخنجر الزينة الرائع الذي حمله معه على خصره.
“شكرا لك! إذا كان هذا صحيحًا، فليس لدي أي فكرة عن كيفية سدادك مقابل هذه الخدمة.”
عدت إلى قاعة مدينة جارتمار.
“هل تخطط لقتلي أنا العمدة ثم التخلص من الأدلة؟ يبدو الأمر وكأنني لم أخبر بعض الأشخاص بأننا اتينا إلى هنا.”
“لقد وضعت بالفعل رقبتي على الخط هنا.”
والمثير للدهشة أن الكونت حول الخنجر وأشار إلى قلبه.
“صحيح.”
“جوهرا ، اشرح له.”
“العمدة ، يرجى مراعاة جميع الأعمال الصالحة التي قمت بها والسماح لي بتقديم حياتي للتكفير عن خطاياي. لا تشرك عائلتي دون داع وتشوه سمعتي.”
“لكن الأمر أكثر خطورة ، فهم يحاولون التمرد. لكنني أعتقد أنه يمكننا تحويل الكونت إلى جانبنا.”
أجاب العمدة ببرود.
أجاب بهدوء على صوت سيون الغاضب.
“لا يمكنني فعل ذلك، فالقانون هو القانون.”
“ما الذي تحاول تحقيقه فقط من خلال صهر الرصاص؟”
بانج!
“لا هذا أكثر من كاف.”
“أنت مجنون بالتأكيد.”
“حاولت جاهدًا أن أفعل الشيء الصحيح وأعمل ضمن القانون، لكن في النهاية لم يكن ذلك كافياً. أشعر بالخجل من أفعالي، لماذا يجب علي أن أذهب بعيدًا؟”
سسسرنج
“لقد بحثت عن موقفك. انخفض إنتاج منجم الفضة مؤخرًا ولكن المملكة لم تخفض الضريبة المطلوبة؟”
“صديقي المغامر الجيد ، يبدو أننا نجتمع كثيرًا هذه الأيام…”
“نعم… بالطبع أتذكر، لقد أخبرتني بالفعل بكل شيء آخر مرة.”
“نعم ، السبب هو أننا رفضنا إعطاء المسؤول رشوة. على الرغم من أن عائلتنا قد تبدو على ما يرام للجمهور، إلا أن دفع الضريبة المطلوبة كان مبالغًا فيه، لذا اقترضنا من مريم. في النهاية، تمكنا من تحقيق التوازن بين ميزانيتنا، لكن بحلول ذلك الوقت قبلنا بالفعل أموال مريم المبهمة. بدأنا في تقديم خدمات صغيرة وقبل أن نعرف أن الوقت قد فات للعودة. هل هذا ما أنت هنا لتتهمني به؟”
أمسك صاحب المتجر بحنجرتي ولكمني، لكنني واصلت تناول الطعام كالمجنون.
“نعم، لقد فهمت ذلك. كذلك، يرجى التأكد من أنهم لن يفرجوا عني حتى يتم تأمين هذا الاجتماع بالكونت.”
هز العمدة رأسه ببساطة. بسبب رد الفعل الغير المتوقع، كان الكونت محرجًا جدًا من سلوكه السابق.
نحن الآن في انتظار وصول الكونت إلى غرفة الضيوف.
“جوهرا ، اشرح له.”
“سمعت أن هناك رصاصاً يخرج من منجم الفضة الخاص بك؟”
الكونت أوما برأسه.
“لدي استراتيجية”
“لينا، يرجى البحث”
“ربما إذا تطوعت ببعض الفائض كدفع مقابل الضرائب، فلن يجدك العمدة مذنباً بالتهرب الضريبي.”
“نعم لكن ما زال يتعين علي دفع فوائد على ذلك.”
“لدينا مواطنون جيدون يعملون بجد يتضورون جوعًا في الشوارع، وتريد مني تحويل أموالنا لإطعام هؤلاء المجرمين بشكل أفضل، كم انتَ سخيف.”
كان في حيرة من سؤالي. لم يكن لديه المال لسداد الديون وكيف للرصاص ان يساعدني؟
عندما خرجنا من العربة، كان هناك 20 شخصًا في انتظار وصولنا. لم أحييهم، وبدلاً من ذلك، قادتني خادمة جميلة الى غرفتي الخاصة.
“هل تسمح لي بإظهار شيء ما؟”
“إذا كان الأمر هنا، فأنا لا أعتقد أن الكونت سيكون قادرًا على لمسي.”
انتقلت نحو الموقد في مكان قريب بينما كان يتبعني الكونت والعمدة بطاعة.
بعد يومين تم إطلاق سراحي من السجن. كان غرامي الوحيد دفع ضعف سعر التفاحة الذي لم يكن سوى صفعة على المعصم، وكان كل شيء يسير كما هو مخطط لها.
“جيد.”
وضعتُ وعاءًا معدنيًا على النار ووضعت قطعة صغيرة من الرصاص على القمة.
“يرجى الراحة هنا ، سوف يصل الحمام الدافئ ومجموعة جديدة من الملابس قريبًا.”
انتقلت حول الفحم لرفع درجة الحرارة إلى الحد الأقصى.
كيييك
“ما الذي تحاول تحقيقه فقط من خلال صهر الرصاص؟”
بحلول الوقت الذي كنت قد انتهيت من كل ما عندي من المهمات كان المساء بالفعل.
“انتظر قليلا من فضلك.”
“نعم… بالطبع أتذكر، لقد أخبرتني بالفعل بكل شيء آخر مرة.”
بعد مضي وقت طويل ، ذاب الرصاص ولكن ذلك لم يكن هو نهايته. ظللت درجة الحرارة مرتفعة للغاية حتى تمت إزالة جميع الشوائب. بعد إعطائها وقتًا لتبرد بشكلٍ كافٍ وضعت القطعة المعدنية الصغيرة المتبقية التي كانت في أيدي الكونت. عندما لاحظ ما كان يمسك عينيه اتسعت في صدمة.
“العمدة يرجى تحسين جودة وجبتك الخاصة بالسجناء. ”
قلت له بكل شيء فعلته في الليلة الماضية.
“هذا … كيف يمكنك الحصول على الفضة من الرصاص؟ هل هذه خدعة؟”
“نعم يبدو كافيًا.”
“يمكنني أن أريك نفس النتيجة باستخدام الرصاص من مناجمك الخاصة.”
كان الكونت ببساطة منتشيًا، إذا كان هذا صحيحًا فسيكون مثل طائر العنقاء الصاعد، الذي ولد من جديد من الرماد.
انتقلت نحو الموقد في مكان قريب بينما كان يتبعني الكونت والعمدة بطاعة.
“يحتوي الرصاص على آثار صغيرة من الفضة، ويبدو أن الرصاص الموجود في مناجمك يحتوي على تركيزات أعلى من المعتاد. يمكنك بسهولة استخراج الفضة باستخدام درجات حرارة عالية كما أظهرت للتو.”
“يحتوي الرصاص على آثار صغيرة من الفضة، ويبدو أن الرصاص الموجود في مناجمك يحتوي على تركيزات أعلى من المعتاد. يمكنك بسهولة استخراج الفضة باستخدام درجات حرارة عالية كما أظهرت للتو.”
“لكن الأمر أكثر خطورة ، فهم يحاولون التمرد. لكنني أعتقد أنه يمكننا تحويل الكونت إلى جانبنا.”
في العادة ، لم يكن الرصاص من المنجم شيئًا رائعًا وتم التخلص منه لأنه لم يحقق أرباحًا كبيرة. ومع ذلك، إذا تم تحويلها إلى فضة بدلاً من ذلك، فستصبح أوزة ذهبية جديدة للكونت.
في العادة ، لم يكن الرصاص من المنجم شيئًا رائعًا وتم التخلص منه لأنه لم يحقق أرباحًا كبيرة. ومع ذلك، إذا تم تحويلها إلى فضة بدلاً من ذلك، فستصبح أوزة ذهبية جديدة للكونت.
“لقد وضعت بالفعل رقبتي على الخط هنا.”
“شكرا لك! إذا كان هذا صحيحًا، فليس لدي أي فكرة عن كيفية سدادك مقابل هذه الخدمة.”
بعد يومين تم إطلاق سراحي من السجن. كان غرامي الوحيد دفع ضعف سعر التفاحة الذي لم يكن سوى صفعة على المعصم، وكان كل شيء يسير كما هو مخطط لها.
‘يبدو أن منصبي قد أصبح اعلى الآن.’
انحنى على ركبتيه قبلي. تمكنت من إخضاع عدو سابق تمامًا وجلبه بجانبي. احتاج العمدة إلى العودة إلى قاعة المدينة في نفس اليوم، لكنني بقيت فترة أطول في منزل الكونت لشرح عملية الاستخراج بشكل صحيح. بطبيعة الحال، لقد تعلمت كل هذه المعلومات بسبب توجيهات لينا.
“صديقي المغامر الجيد ، يبدو أننا نجتمع كثيرًا هذه الأيام…”
“أنا آسف. هل يمكن أن ترافقني إلى قصري؟”
“اللعنة!”
“نعم ، أنا لا أمانع.”
“لماذا لا نلقي نظرة على هذا.”
بعد يومين ، زرنا المنجم الفضي للكونت.
أحضر الكونت فقط مع المحاسب الخاص به وموظف موثوق له. تمنى الحفاظ على دائرة صغيرة حتى لا ينتشر هذا السر. معا، استخرجت الفضة من أمامهم باستخدام المعدات التي سبق أن أمرته بإنشائها.
لا يزال أمامي يومين حتى يعود العمدة. بحلول ذلك الوقت، من المؤكد أن الكونت سيون اكتشف هويتي وأرسل بعض القتلة القاصرين في طريقي. سيكون الأمر خطيرًا إذا استهدفوني أثناء نومي.
“هذا أمر لا يصدق! هل أنت كيميائي؟”
“لينا، يرجى البحث”
“ارفين، هذا خبير المواد الخام لدينا، لقد أحضرته للتأكيد. يرجى تحيته بحرارة لهذا الرجل الذي أعجبت به كثيرًا، اسمه جوهرا.”
بحلول الوقت الذي كنت قد انتهيت من كل ما عندي من المهمات كان المساء بالفعل.
“اشرح لي”
‘يبدو أن منصبي قد أصبح اعلى الآن.’
“إذا استطعنا الحصول على الكثير من هذا الرصاص فقط، فستكون كمية الفضة التي يمكننا استخراجها أكثر بأربعة أضعاف من إنتاج الفضة المعتاد من المنجم!”
شاهدت كيف كان الثنائي متحمس السيد والخادم عانق بعضهم البعض في فرحة.
“لدينا مواطنون جيدون يعملون بجد يتضورون جوعًا في الشوارع، وتريد مني تحويل أموالنا لإطعام هؤلاء المجرمين بشكل أفضل، كم انتَ سخيف.”
“يجب أن تعود معي إلى قصري، سأعد وليمة فخمة للاحتفال بها.”
“بالتأكيد ، سيكون من دواعي سروري.”
فتح الباب مع صوت صرير.
لم يكن لدي أي سبب للرفض لأن صداقتنا الجديدة كانت شيئًا جيدًا.
لقد عدنا إلى الفيلا في عربة نقل فاخرة التي لا تتناسب صورتها مع واقعه السابق المتمثل في المشاكل المالية.
“سمعت أنك قد أمسكت ببيلجيون ، لقد قمت بعمل جيد.”
“لقد وصلنا أيها الكونت.”
عندما خرجنا من العربة، كان هناك 20 شخصًا في انتظار وصولنا. لم أحييهم، وبدلاً من ذلك، قادتني خادمة جميلة الى غرفتي الخاصة.
عندما خرجنا من العربة، كان هناك 20 شخصًا في انتظار وصولنا. لم أحييهم، وبدلاً من ذلك، قادتني خادمة جميلة الى غرفتي الخاصة.
“كان مريم رجلاً موهوبًا في حد ذاته، لكن بسبب دعم العديد من النبلاء حصل على منصب نائب رئيس البلدية. ومع ذلك، لم أكن أتوقع أنه مرتبط بالعالم السفلي، لقد كان خطأي.”
“العمدة ، يرجى مراعاة جميع الأعمال الصالحة التي قمت بها والسماح لي بتقديم حياتي للتكفير عن خطاياي. لا تشرك عائلتي دون داع وتشوه سمعتي.”
“يرجى الراحة هنا ، سوف يصل الحمام الدافئ ومجموعة جديدة من الملابس قريبًا.”
“لا يمكنني فعل ذلك، فالقانون هو القانون.”
“إذن ما هي مشكلة الكونت سيون.”
“عظيم”
كان العمدة رجلًا صنع نفسه، بدءًا من لا شيء ويعمل حتى منصبه الحالي كحاكم لجارتمار الذي جاء بعنوان الماركيز. ومع ذلك، في هذا العالم، لم يكن من الممكن تحقيق وضعه بمفرده، حيث لم يصطدم إلا بمنصب العمدة بسبب دعم النبلاء المحيطين به، بما في ذلك الكونت سيون. إذا كان سيتهمه الآن زوراً، فقد يعاني من رد الفعل عن طريق ترك منصبه أو حتى إعدامه. على الرغم من أن العمدة يحظى بشعبية كبيرة بين الناس وسيكون من الصعب إزالته، فقد كان من الممكن دائمًا توريطه في بعض الجرائم وإلحاق الأذى به.
“لقد طلب مني الكونت للتأكد من أن إقامتك هنا مريحة قدر الإمكان. إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعل … ”
لقد كان للكونت نظرة مخلصة، حيث كان غافلاً تمامًا عما كان يحدث عندما أمر جميع خادميه بالمغادرة.
“يحتوي الرصاص على آثار صغيرة من الفضة، ويبدو أن الرصاص الموجود في مناجمك يحتوي على تركيزات أعلى من المعتاد. يمكنك بسهولة استخراج الفضة باستخدام درجات حرارة عالية كما أظهرت للتو.”
“لا هذا أكثر من كاف.”
حدق في وجهي ببريق حاد في عينيه.
“إنه مرتبط مباشرة مع مريم. هل تتذكرها؟”
“ثم إذا كان هناك أي شيء على الإطلاق أعطِ رنة.”
“نعم ، أنا لا أمانع.”
سلمت لي جرسًا صغيرًا قبل أن تتركني وحدي في الغرفة.
فتح الباب مع صوت صرير.
‘آه … من الجيد أن تقبل كرم الضيافة. هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تدليلي بشكل كبير، حتى أن نيكروبوليس لم تكن على هذا المستوى.’
استمتع بوسائل الراحة الحديثة التي غرقت في السرير الناعم. بينما كنت أحدق في السقف بلا حدود، سمعت صوت خطى تقترب من وراء الباب.
“حسنًا، الأمر يتعلق بمريم.”
كيييك
والمثير للدهشة أن الكونت حول الخنجر وأشار إلى قلبه.
‘ما هذا؟ نوع من الكمين؟’
جلست عرضًا على مقعد الزنزانة كما قلنا ودعنا بعضنا.
بعد يومين تم إطلاق سراحي من السجن. كان غرامي الوحيد دفع ضعف سعر التفاحة الذي لم يكن سوى صفعة على المعصم، وكان كل شيء يسير كما هو مخطط لها.
فتح الباب مع صوت صرير.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
